: 0

سس : 30 ميسجتت عدر الى اسوك جقولة جد ين ديد بالابردن نوعت7

0/١ / 0‏ ف ١‏ 0 3 01 2 1 ِ « أ ج10 ١‏ و2 34 ل ب 0 1 1000 100

110

!1 0 ا ا ا لكين اا ب ةا اا 0-0 0-6 ]وس لمت

كك - . - 8 5 - 7 1 0 ههد- > حت ع ب 2 مص و 10 4 1 0 ل ا ا 01 خخ ار ا 2 1 0 1 اح دح لاا ا جد يج جك ست 0 5 ا 2 ا » --م الشذعر اك و 5 0-5 2 7 صرق 7 00 "له 0-1 رياه 01م

0000000 جر 6 2 00 7 0

6137© الو ته 000

0 2 62 - ف دم شات 5 يق د //

1 2 بير و الي 1

1 27 و لمث ابيا ١‏ ب كيين )كي ١‏

6“ 1”5©5*7ص'ء' ٠ 4 0 4 0 4 ٠ 4 4 4 ٠ 4 ٠ 92‏ 9 10 20 3 1

ا ل حي 0 2-2 1 :سج 0 1 0 0 34 افد 5 3 ا 6 2 يل لاك ب ادم 0_0 | 5 اس وام

ددوان لور ب

لير رأ ركو الي الاي الوتمي ارسي المتوؤسَّنة (؟اه

دارالكنب العلمية

يبعرورلت -‏ مما

جميع حقوق الملكبة الادبية والفنبة محفوظة لدار الكتب الغلمية بيروت - لبناق ويحظر طبع أو تصوير أو ترجمة أى إعادة تنضيد الكتاب كاملا أى مجزأ: أو تسجبله على أشسرطة كاسيت أو إدخاله على الكمبيوتر أو برمجته على اسطوانات ضوئية إلا عوافقة الفاشر خطيا. © غ5 1م20 62516 كاطع الذظ

ناه 31-1015018 ألقط ‏ بإط اطع علازون ابرط خنطا 01 أتقم 110 .مممعمطع1 - اتصنعظ 111412431 ر200101660مع5 ,0ع5[13مقت ع6 2187 ملأت [إطتام 05 ,1263115 /[32 '(6 01 101111 لقة أ لعآناطاء151ل ,5551611 لقلا716اع 01 5356 0243 32 مأ لعرماد

1 01 6212155102م 7771611 1101م 116 001 ]زج .15116 اطتام

القلبحنة الآولنكت 1443م

حار الكت العلمية

بيدونت ‏ لبتأن اللنوان”, ©« زكل القلزيقه شار اللستري:بتاية ملكارت تلفين وفاكس : 594 - 10706 - 101015 (1 11 )نه

لاا 1010 نا

- ارزع 8

عوط" 1و1 ,قلاط ملافا بان وماطه8 تاه اعسمة : دمععللم 8- 36.61.35 - 60.21.33 (1 00961 : 3 غ2 .101

-الراء8 9424- [1: 08م

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبيّه المصطفى وبعد. .

يُعد ابن عربي رأساً من رؤوس الصوفية» وإماماً من أئمتهم. وديوانه هذا يحتوي على طائفة من آرائه في التصوف والعقاند والكلام» قلما نجد له مثيلاً للى غيره من المتصوفين.

والديوان نظراً لما يضم من أشعار وقصائد وموشحات كثيرةومتنوعة؛ يدل على شاعرية ابن عربي ١‏ وعلى إحساسه المرهف وتمكنه من الصنعة. حيث نراه لا يفوت فرصة إلا وينظم فيها شعراً. من هنا كان اهتمامنا بإعادة نشر الديوان لا سيما وأنه كان نشر لأول مرّة سنة ١71/١‏ للهجرة بمطبعة بولاق المصرية. وها نحن نعيد تقديم الكتاب بحلة جديدة» وقد حاولت جهدي أن أتبين مقاصده ومراميه؛ فاستعنت بالله ثم لجأت إلى معاجم المصطلحات الصوفيةء وغيرها من المصادر التي أفادتني في تفسير بعض مفرداته الخاصة. كما أني خوجت ما ورد من الآيات والأحاديث» وترجمت للأعلام لكل في مكانه.

ومع ذلك فإني أعترف بأن ما قمت به ليس أكثر من محاولة أولية» قد تكون عوئاً للقراء الكرام في التعرف إلى بعض المعاني الصوفية. ولا أَدَّعي أنني بلغت الغاية» خصوصاً أن بعض قصائده يشتمل على معان لها ظاهر وباطن وتحتاج إلى تأويل وبالتالي إلى مقارنتها بأقوال أخرى تنظر في مواضعها من مؤلفات ابن عربي» وبما أن الأمر كذلك فقد اكتفيت بإشارات سريعة وتعليقات وجيزة حيث يلزم. ولعلي في ذلك قد قاربت الهدف» فصفحاً قارئي الكريم إن كنت قد فصّرت فيما سعيت إليه. والحمد لله أولاً وآخراً.

شارح الديوان: أحمد حسن بسج بيروت فى رحب ١51١8‏ هجرية الموائق /١/١‏ 15386 رومية

2000 أبن عربي

هو محمد بن على بن محمد بن أجمد. الطائي الحاتمي المرسي. المعروف بمنحبي الدين أبن العربي المكنى بأبي بكرء والملقب بالشيخ الأكبر.

ولد سنة 57١‏ ه/ 1/50 م بمرسية في الأندلس» وائتقل إلى إشبيلية. وتنقل في البلاد فزار المغرب وكتب الإنشاء لبعض الأمراء فيهاء وزار مصرء وقد صدرت عنه أقوال استتكروها عليه وعمل بعضهم على إراقة دمه وحُبس مدة ثم خرج ناجياً بمساعدة علي بن فتح البجاتي؛ كما زار الحجاز وسمع بمكة من زاهر بن رستم ومر ببغداد وسكن الروم مدة حتى استقر أخيراً في دمشق وسمع فيها من ابن الحَرّستاني . وكان سمع في موطنه من ابن بشكوال وأبن صاف.

كان ذكياً كثير العلم» زاهداًء متفرداً متعبداً متوحدأء وقد عمل الخلوات «وعلّق شيئاً كثيراً في تصوّف أهل الوحدة». وقد عظمه جماعة وتكلفوا لما صدر منه ببعيد الاحتمالات» ونقل الذهبي في سياق ترجمته عن ابن دقيق العيد أنه سمع الشيخ عز الدين بن عيد السلام يقول عن ابن العربي : «شيخ سوء كدّاب يقول بقدم العالم ولا يحرّم فؤجأً». أما الذهبي نفسه فقال: «إنْ كان محبي الدين رجع عن مقالاته تلك قبل الموت فقد فاز وما ذلك على الله بعزيز؟ . ومما قاله أيضاً: «وله شعر رائق وعلم واسع وذهن وقاد .ولا ريب أن كثيراً من عباراته له تأويل إلا كتاب الفصوص» . فهذا الكتاب يحوي الكثير من الكفر . ا

)١(‏ ترجمته في: سير أعلام النبلاء 5448/77. فوات الوفيات: 11١/1‏ نفح الطيب .104/١‏ شذرات النهب 15١/9‏ . الأعلام: 181/6.

مؤلفاته: له نحو أربعمائة كتاب ورسالة منها: - الفتوحات المكية في التصوف وعلم النفس . محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار» فى الأدب. فصوص الحكم. مفاتيح الغيب. التعريقات ‏ عنقاء مغرب » فى التصوف.

الإسرا إلى المقام الأسرى . التوقيعات .

- أيام الشان.

مشاهد الأسرار القدسية . إنشاء الدوائر.

الحق.

القطب والنقباء .

كنه ما لا بد للمريد منه .

الوعاء المختوم .

مراتب العلم الموهوب .

العظمة .

الإمام المبين .

التجليات الإلهية .

فتح الذخائر والأغلاق شرح ترجمان الأشواق. (شعر). أسرار الخلوة.

مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم .

شجرة الكون . شرح الألفاظ التي اصطلحت عليها الصوفية. شرح أسماء الله الحسنى.

-ديوان شعر» أكثره فى التصوف وهو الكتاب الذي تقدمه. وأكتفي بهذه الطائفة من كتبه الكثيرة التي طبع بعضها وبعضها الآخر ما زال ينتظر.

6

وكة أت سويت كن كبر مؤيزة له عياخمةاعنها © سند الديق آرن قزي »الله عبد الباقي سرور .

#محيى الدين أبن عربى» -حياته» مذهيفى زهدى لفاروق عيد المعطى .

وفاته:

ظل ابن عربي يحرر ويؤلف دون كلل أو ملل حنى أواخر أيامه حيث بلغ الثمانين» فجاءته المنية في دمشى في منزل ابن الذكي وكان يحيط به أهله وأتباعه من الصوفيةء ليلة الجمعة 74 ربيع الآخر ستة 8 ه/ل ١١:١‏ م وقام إين الذكي يتعميله وتملة مع اثنين عن مريدية هماا أبن عبد الخالق وابن النحاس إلى خارج دمشق ودقنوه في الصالحية شمالي المديئة بسفح جبل قاسيون بتربة خاصة بأسرة ابن الذكيء ولا يزال قبره مزاراً للناس .

أولاده :

2 خلف ولدين أحذهما سعد الدين محمد وقد ولد فى ملطية سنة 714 ه وكان شاعراً صوفياً وله ديوان» توفي في دمشق سنة 5057 ه ودفن بجوار والده. وثانيهما عماد الدين أبو عبد الله محمد وتوفي بمدرسة الصالحية ودفن بجوار والده وأخيه. وكانت لابن عربى بنت اسمها زيئب لا نعرف عنها شيا .

تائم

قال في باب البحر المسجور:

لما بداالسدُ في فؤادي وحال قلبي يسسرٌ ربي وجلتُ منهب هإليه نشرث فيه قلاعَ فكري وتلثثيا من رأه قلبي فأنت أنسي ومهرجاني وقال أيضاً في باب روح سماء الدنيا:

يخا تمحر الأسحران ينا كلسيئي أصبحستٌ رفيا دري ياوا رأست فيه بعلوم بدث فأنت تسري في ثمان وفي على جوازٍ سابح صِيعمٌ من

فنى وجودي وغاب نجمي”" وغبثٌ عن رسم حسسٌ جسمي في مركي من بي عرسي فمرّ في البحر مر سهم أبصرت جهراً من لا اسمي وقابعي في الهسرق وشتسي

غلالة من أخضر السندس”") لولا تهيبٌ النار لم تيس لذاك ثدعى صاحبٌ المجلس فيك ولولا ذاك لم ترأس عستريين كاسنا على الكتس 00 نحاس قاصى صنعة المفلس

)١(‏ السر. لطيفة مودعة في القلب كالروح لبدن» ونور روحاني هر آلة النفس. وهر محل المشاهدة. الفناء: الغيبة عن الآشياءء وسقرط الأوصاف المذمومة وقال بعضهم: هو تبديل الصفات البشرية بالصفات الألهية دون الذات.

(1) الغلالة: ما يلبس تحت الثوب. السّندس: الديباج الرتيق.

١‏ الكنس : أراد التجوم الخمسة السيّارة

وقال أيضاً في باب روح الكاتب العيسوي: يا أيها الكاته اللبيبٌ قوّبك السكِد العليٌ لولاك يا كاتب المعاني فاكتب طير الأمان ححتى

وقال أيضاً في الروح الإدريسي:

منيئاً لأهل الشرق من حضرة القدس

وجلت عن التشبيه فهي فريدة

ويدرك منها في الكمال وجودكا تلله من تور أتقه جتان أتانا بها والقَلبٌ ظمان تائه

فجاء ولم يحفل بيوت كثيرة أن ابعل والعرن العركم رساي

غرسث لكسم غصن الأمانة يانعاً تولعت بالتبليغ لما تبينتٌ ررحت وقد أبدت بُروقي وميضهًا ود تمثٌ وما نامت جفونى غدية فعني فتش فقي تلقان في أنتا

وقال أيضاً في باب الروح الأحمر الهاروني:

هذا الخليفة هذا السيدٌ العلم ساد الأنامٌ ولسم تظهر سيادته ما زال يروع نتومآهمّهمأبداً إن العيان حرام كلما نظِرتٌ

)غ0( الورى: الصلق. (9) الخفاش: طير الليل وهر الوطواط .

أمرك عند الورى عجيتبٌ 90

فيمست نحوك القلسوبثك تاهت على الظاهر الغيوب ما كان لي قي العلى نصيب يأمك الخائف المريب

بشمس جلت أنوارّها ظلمة الومسر 9) قليست بفصل في الحندوةٍ ولا جنس كنا يكرك الخناف عن باهر الشف 0 تان غن التحميين والظيرة والسييد 9) إلى المنظر الأعلى إلى حضرة القشدس فخاطبها من حضرة النعل والكرسي2) فيورك من بعل ويورك من عرس وإني لجان بعده ثمر الغرس أمور ترقيني عن الانس رالإنس وجزتٌ بحار الغيب في مركب الحس وتهث بلا ته عن الجن والإنس فَإِيَاكِ رالإتكار يا نفس ياتفسي أنا في أناإني أنافي أنانفسي

لما بدا العجل للأبصار والصنم في نيل ما ناله موسى وما علموا عبد العسيرة عضا أعتل علم

(7) الكمس: القبر (4) الحدس: الظن والتوهم.

(5) الكرسي: تجلّي جملة الصفات الفعلية» هر متظهر الافتدار الإلهي .

وقال أيضاً في روح القاضي الموسوي:

السيرٌ مابين إقرار وإتكار لملا يقول وقد أودعت سرّهما أنا المكلم من نار حجيت بها أناالني أوجد الأكوان مظلمةً أنا الذي أوجد الأسرار في شسج يا ضاربا بعصساه صلد رابية فاعجب إلى شجر قاص على حجر لقد ظهرتٌ فما تخفى على أحد قطعت شرقاً وغرباً كي أنالهم فلم أجدكم ولم أسمع لكم خبراً أم كيف أدرك مَنْ لاشية يدركه حجهت نفسك في إيجاد أيِة أنت الوحيد الذي ضاق الزمان به

بذكرالله تَزدادٌ الذنوبتب وترك الذكر أفضل منه حللاً

في المشتريّ وهم المُدلج الساري”) أنا المعلم للارواح أسراري نوراًفخاطبتٌ ذات النور في النارٍ ولو أشهلكانتد ذاتٌ أنوار مجموعة لم ينلها بِوسن أغيار شمسس وبكر وأرض ذات انار وانظر إلى ضارب من خلف أستار إلاعلىأحد لا يعرف البحارف9؟ وكسسات تسمع أآذن خلف أسوار لقد جهالتك إذ جارزتٌ مقداري أنت المنزه عن كون وأقطار

وتحتجبٌ اللصائ,_رٌ والقلوبٌ فإن الشمسَ ليس لهاغروبٌ

وقال أيضاً في قوله: <سْبِحانَ الذي أسرى بعبده»:

وا عكف بشاطىء وادي القدس متريقنا ورغب عن الكون بالأسماءياأ سندي

و 03 2 7 - بل صم وصل وفكر وافتشر أبداآ فقد قضى الله بالميراث مدنا

وانبذ عن القلب أطوارٌ الكرامات9) واخلنع تعالتك محظى بالشتاجساث حتى تغيب عن الأسماء بالذات ولا تعيرّج على أهل البطالات حجر سات بك علص اللسيوات

٠. 5 -‏ لكل عبد صدوق ذي تقيات

)١(‏ المدلج: الذي يسير في أول الليل. الساري: الذي يسير عامة الليل.

)١(‏ الباري: الخالق.

() أنضى الركاب أي سيّرها بجد. والنُضو: المهزول من الإبل. والركاب: الإبل.

بدني أضحى إلى الأمسم منأر اد الحج يقصده أنا سر الخلق كلهقسم

إتسدى شقطتم ووترإذا

أنا كن لكنتي شبح فيكون الجهل في صَببٍ

إتنالوحان قَدرّئما أنا وصفتُ الوصف فاتصفرا أنا سد الس قد عدلث أنا نورٌالتورٍ قدبرزث أناع ور العز ما ملكت من رآني قد رأى ماخفي بلغ الغايات قلبٌ فتى قد اأبحنالمهائمه سعد نفسي أنها سهدت

لمينلهغيرها عِشقاً

يا رجالا غيرناطلبِوا ارجعرا واستلموا كفت مسن كل طرفي في العلى سابحٌ 0 سج خافضٌ راقع مثل حل الشمس في يل لميزل ولا يزالغدا

وشموسٌ الوصل طالعةٌ

وقال أيضاً وهي أوّل قصيدة ظهرت من قلبي على لساني :

حامحا جح بد الور د قينالا رت والعجم أنا اللائسمة الكلم لم يكن بالرّبع من إرّه!" قابل للجهيل والحكم ويكون العلمٌ في عَلم9) غير أن الوتر في القلم أناذاث الذات فالتزم'”) همتي عن موقف الهمه9) نشو ذات الذَل والعدم ل الأمم أين جود البحر من كرمي إن يهب لم يخش من عدم نحونا وجداًبنا برتمي") البربحودي رضة يتمي اسيرا ست ية ااققيتم في اعبيك عبر وتيب

)١(‏ الشفع: الزوج. الوتر: الفرد. اربع : الدار أينما كانت. الإرّم: العلم.

(؟) الصَّبّبٌّ: ما اتحدر من الأرض.

(7) الذات: الأمر الذي تستند إليه الأسماء والصفات في عيتها لا في وجودها. (0) التور: أو نور الئور: الحق

() سر السر: ما انفرد به الحق عن العيد.

ل ومن الثاس.

انظروا قولي لكم فلقد تجدوء واضحاً حسناً يا إله الخلقياإلهي

منغِاً عر رتبة ة الكسرم وسميري في دجى 22 يا كثير الفضل والنعه9)

وقال أيضاً في أرواح الورثة الصادقين المحمديين:

لل دَوٌ عصابةٍ سارت بهم تطبيوا ز ماع ويذكر الوم ورثوا النبي الهاشميّ المصطفى ركبوا براق الحبٌ في حرم المنى وتفوا على ظهر الصّفا فأتاهم قرعوا سماء جسومهم نتفتّحت فلن تنم ثغفرهالماراتٌُ وشمالهسا عين تحدّرٌ دمعها قرعوا سماءًالروح لماآنسوا فبدا لهم لاهوت عيسى المجتبى كملّ الجمالٌ بيوسف فتطلعوا ورثوا الخلافة إذ رأوا هارون قد نالوا الخلافة عندما نالوا مني سجدّ الملائكةٌ الكرام إليهم طمحث بهم هماتهم فتحللوا كملست صفاتهم العلية وارتقوا للذات كان مصيرهم فحباهم وصلوا إليه وعاينوا ما أضمروا سبحانه وتقدّست أسماؤه

نجبُ الفناء لحضرة الرحمان7) 0 سنجَدرائيكن ر القفَراآنٍ من أشرف الأعراب من عدنانٍ وسروا لقدس النور والبرهان9؟) لبسن الهسدى من منزل الفرقان أبوائها لدت لهمعينان أبناءها فى جنةالرضوان الكناار اهدي ني لظون الراك ميا رايا تدك ارككاة رُوحابلا جسم ولا جثمان©) لمقام إدريس العليّ الشان ارت حازت علطي كبوا موسى كليم الراحم الرحمانٍ دون اعتقاد وجود رب ثاني في حضرة الرٌلفى قِرى الضيفان7”) عن سدرة الإيمان والإحسان بشهوده عيناً بلا أكوان من غيب سك السرّ كالاع لان وعن الزيادة جل والنقصان

() السمير: المسامر. الدجى : الظلام وهو جمع دجية . )7١(‏ الصب: المشتاق. (6) العصلبة: الجماعة. الفناء: الغيبة عن الأشياء.

(:) البراق: دابة فوق الحمار ودون البغل. (5) اللاهوت: عند التصارى: العلوم الإلهية. (1) أربى: زاد. كيوك : رُحل. 49 الزّلفة: القربة والدرجة. الضيفان: الضيوف

1

وقال أيضاً في حالة موسوية:

فشم بريقا بأفق الّئِن لاح لنا

بغرف روض النهى من حضرة القدس8) يدل أن عون الماءِ فى البلسس”)

ألم قروا لكليمالله كيفابدا وقال أيضاً في باب الفخر بالله :

تحن سس [الأرفجتي إذورئتا خلق المفنا واعتلينسا واستويئا ووهبتسسا مسا وهي سسا وسححههاء وسكسهوا يكتساب رمت سه

له الخطابٌ من الأشجار في القبس”©

بالوج و الأبديّ هرفينئاالهائشميّ بالمقم القدسيّ سيرب الحيبشيّ الحريسين لسلس 9 ميات الت 60 تترشع افص العلسن 000 سل الوجوو العملسيّ ببالمقهقام الخلقيّ لبتي رمسحع وملسيني

وتال أيضاً في أحوال منها خلع النعلين ولياسهما: ٠‏

يايدر بادرإلى المنادي قد جاععءك النور فالتسسه

فمسن أتاه النُغضائر تتوننا

فقسم بوصف الإله وانظسر

حصن السّمسع إِذ تنادي واللس لمولاك توب فقرٍ

كَفيتٌ فاشكر شَِ الأعادي ولا تُعوّج على السوادٍ يزهد في الخط بالمداد) إليه فرءاً على اتقفراد وخلص الهقول إذ تتادي اطي الراهب الجيراه

. المّلّس: ظلمة آخر الليل. النهى: العقل‎ ١

(؟) القبس:

لي رقم: كتبء,

9 النضار 3

الذهعب أو النضة.

(1) البنّس: جيل أحمر ببلاد محارب. (5) الرجل النَدسُ: الرجل السريع الفهم. () وَسَم: علم:

وقل إذا جشه فقيراً فنك ترات التوميعال ينا ناه زماتاكيوقفوت فكن له القوتٌ مااستمرت حتى يموت العذول صبراً ويعجب الناس من شخيص من كان ميقأ فصار حياً ما خلع النعل غير موسى فإن تكن هاشم ورث والبس تعاليك إن من لم فهل يساوي المحيط حالا فيز الحالإذتراه ورتب العلم إذ يناجي وارقيبه في وهم كل سر ولاتدئّثت ولا تق وق فإِنْ وُهِت الرجوع فوّق واحذر بأنْ تركب المهارى لا يحجبنك الشخوصٌ واصبر وانظر إلى واهب المعاني واسند الأمر في التلقي ولا يغرّنك قول عبدي

وإنَ هذا المقسام أخفى فكته علمسا وكئه حالا وككللهنأولا تكله ولا تكن ذا هوى ليسي من بات ذا لوعة محباً وانظر بعين الفسراق أيضاً

(1) القوت: المُسكة من الرزق. الأيام الغر: الأيام البيضاء.

(؟) الغوادي: جمع القدوة: البكرة.

يا سداً وده اعتمادي مازال يشكو صدى البعاد إذلم يشاهد سوى العياد أيامه الغبٌ باقتصاد0) وتنطفي جمرة البعاد يكون يعد الضلال هادي فقد تعمالى عن التنفاد بشرطهاعند بطن وادٍ رتبة أقواله الكّفداد فاسلك بها منهج التّداد يلبس تعاليه في وهاد من لم ير العين في الرمادٍ في مركب القدس في الغوادي!") سرك بسالسدٌ في الهوادي7؟؟ في ساتر إن أتى وبادي دنه من حاضر وبادي بحسن الحراضر والبوادي إذ تقرن العير بالجواد9) على مَهماتهالشلادٍ وقارنٍ العين بالفؤاد لدتكن صاحب استناد فالحقٌ في الجمع لا ينادي من عدم المئل للجواد مع رائح إن أتى وغغادي ذاتافعين المحال بادي فيه فقلب المحب صادي*) شكاله حرقة الجواد فيه ترى حكمة العناد

(9) الهوادي من الليل: أوائله.

(4) المهارى: جمع المُهرة: الأنثى من أولاد الفرّس. (2) الصادي: العطشان.

1

وحكمةٌ الحزم والتواني نحكمةٌ المدٌ لاا يراها وانظر إلى ضارب بعود واعجب له واتخذه حالاً فالماءٌ للسروج قوث علم فإن مضى المساء لم تجذه وإن تت ناره عشضاء أوقفنية هذا إن عست ةا من علم الح علم دوق فمن أتاه الحيبٌ كشفاً مشل رسو الإلهإذلم لو لم الرريعٌ منتهاه أو نازلَ الحصنّ قومٌ حرب ناشدتك الله يا خليلي لاوالذي أمرناإليه

وحكمسة الثلمور الجلاو20 سوق حكيسم لها وسادي صفاة ييسس فانساب وادي 7 تجده كالتار ذ فى الزناد والجيسم للتار كالمتاد بدارٍ دتياك في المعاد فشو سو ساك في اليار كلت به واري الزناء؛) لم يمرن الغيّ بالرشاد انع يد شالك النوتاذ يسكن له النوم في فؤاد اشتشضل القومٌ بالحصاد لبادر النساسٌُ للجهادٍ عل قرش الغ اي ماعن ده الخير كالفساد

وقال أيضاً من باب المقام البكريّ الصديقى : قل لامسرىء رام إدراكساً لخالقه من دان بالحيرة الغَْرَاءِ فهو فقتى وأيّ ششخص أبى إلا ا 1 فالعجز وعن درك التحقيق شمن حجىٌ جرت بها فوق جر النسك أفلاك وقال أيضاً في موانقة قة النجم الهلال من باب الموائقة :

أن وافقّ التبجم السعِدهلاله كان الوجودٌ على ساق واحدٍ فإن انتفى عييٌُ التوال منهما2 نقص الوجودٌ عن الوجود الراشد فانظر بتلبك أين حظك منهما في الرزق أو في العالم المتباعد

المحبير عن درك الإدراك إدر 0

عا سس

)١(‏ انتواني: الفتور. الجلاد: القتال. (؟) الصفاة: الحجر.

() حت ناره: انطفأت ‏ المهادة والمهد : المرضع ل#يى* للصبي » ويُقال الأرضص كالمهاد. هع أررى الزناد : قدح الزناد.

(0) المتاد: ا 0 0

1

وقال أيضاً من باب الكور والدور: انظر إلى العرش على مائه

واعجبٌ له من مكرب دائر مح بحي امل وسوجية احوال عتنافه فلو تراه بالورى سائراً ويرجع العود على يدثئه يكوّر الصبح على ليله فانظر إلى الحكمة سيارةٌ ومن أتى يرغب في شانه

قد أودعَ الخلىّ بأحشَائِه في جندس الغيب وظلمائه""© 1 زكفك أفاءه أنائه من ألِف الخط إلى يائه'") ولا نهايات لإبدائه

وصبحه يفنى بإمسائه©) فى وسط الفلك وأرجائه ل فى ادا يتات وصئعة الله بإنشائه

وقال أيضاً في باب حكمة ظهور البدر والشنمس معاً في النهار:

ياهلالالدياج لح بالنهار أنت محو وأنت في العيين بدر فإذا عا تبحا مدل لامماتدين قعل انيه باتحرافيه التبالس ياهلا بيسن الجوائنح سار كل نور في كل قلب مُحار فاشكراله ياأخيّ على ما وقال أيضاً في تأخر الأنوار عن النور:

هزم الور عسكسسرٌَ الأسحسارٍ فقي فصساريت] فشراة نكداء

قلقدأنت نزهةالأبصار©) بتجليك فى الشياء المحار طعالفا | من عبد نه لسار لابتشس الدعا والإتكار لا تفارق حناسن الأغيار9) بعد محوينا لكم في السرار وسراجان أسرجا بنهار وسناء الشمس مذهبي الأنوار ماعداتلب وارث المخفار ومس تسصا لسع الأذكار

وتانتى الكل طحالتا اتاد والتوى راجعاً على الأستحار

)١(‏ بحر بلا ساحل: زعني الحال التي يصل إليها امرؤ في تعظيمه لله لا انقطاع لها. الحندس: الظلمة. '(5) الورى: الخّلق. © يكوّر الصبح على الليل: يدخل هذا في هذا.

(4) السيساء: منتظم فقار الظهر. وسيساء الحق: حدّه. (5) الدياجي: الظلمات.

) الجوانح: جمع الجانحة: العضو من أعضاء الجسم حنادس: جمع جندس: ظلام.

1

وقال أيضاً رضي الله عنه: أمل الهلال لشهر الصيسام

قصامٌ الحكيم على اسم الصقات

وقال أناالحق فاستمتعوا . تعالى الهلالَ بأرصافه وقال أيضاً في باب التور القمر

قبلع لبامةة الفنوة كاتا

ويه الإلهمتن هبعلم غيره فانعموا يم الاح فيكم وقال أيضاً: شء سن الهوى في النفوس لاحبت الحتٌ أشهى إل مما وقال أيضاً في باب النور البدري: العدد ٠‏ ل ره سرائكر ستهائلاثتث فى المهو صصسّت له فأئنث وقال أيضاً في باب النور الكوكبي: كوكب قال بتنزيه نقسه طلعتٌ حكمة مولاه ليلا

قيل ما حكمة هذا محبٌ قبضتها وأ تتا في حلاها ودعته فأتاهامجيباً

)١١‏ السنا: الضوء. (؟) في الأصل: لناها وهو تصحيف.

وشهر الزكاة وشهسسر القيام وأفظر ذاقاً بدار السلام شور التجلي وحسسنٌ الكلام على بذره الفرد علد التمام

بين جسم وبين دس دين لم ينله بعد المطساعٌ المكيين من سنئاة اليهيج عند السككون0©

قأشرقتث عندها القلوب يهقول هالع ارقف الللييتٌ حدر فالعيشن لا يطيب أذ ول تمي العججعه الخنتضنت

.,

مإليهيعودبعمد إلى 1 إاء و رت مليك ولله فرد عليه لساأتاءهيمدر

فرماه العجبٌ في سجن رمسو لمحياةه تاروث همه لسناها عند أبثاء جنسه”) جاءكم يرغبٌ وصلاًٌ بخمسه تسووتاريها حلت : بقسدسه

020 الرمس : القبر.

اشكر الله على كل حال نجد على ينور الذات منفرداً جاد الإله به فى الحال فارتسمت فصرتٌ أشهده في كل نازلة وقال أيضاً فى باب النور السراجى: شرج العلم أسرجت في الهراء أسرجتها عند المساءٍ لديه فاهتدى كل مالك بسناها توملماتوخ دوا واتغلوا هكذا حكمة المهيمن فينا وقال أيضاً في باب النور البرقي : لمع ابرق علينا عفاء وسطا باسم حكيم فأخفى زرع الحكمة في أرض و

ابني ليلك هذا بعرسه

شوقاً إلى نور ذات الواحدٍ الصمد) تسيو أغي غيب عن العو حيد بالأحد عناية منه فى الأدنا وفى البعد

لمسسرادٍ بليلة الإسسسراو9©) طالعاتٌ كواكبٌ الجرزاء9) مسن مقام الشرى إلى الاستواء ره اسستلامكحه الي الأشكداء بين دانٍ وبين وانٍ ونائي؛)

وكمئثل الصبح رد المساءٌ زمن الصيفب وأبدى الشماء وكساها من فيئناأة اليهاء

وقال أيضاً في باب هلالين اثنين أعني الإمام والقطب”" :

وإذا أدبرا بقيسكتٌ وحيدلاً

يوم فقري ويوم حشري لربي

)١(‏ الصَّمّد: أي الذي تفتقر إليه المخلوقات.

كنت سند الليسال والأتسسام ساهراً لا أذوق طعم المنام من ورائي به ومسن قُندّامي وبه همتي ومئتة امتمامي

(5) ليلة الإسراء: ليلة أسري بالنبي تخي من البيت الحرام إلى المسجد الأقصى في 7 رجب.

زضرة الجوزاء: من أبراج السماء.

(5) الواني: الضعيف . النائي: البعيد. الداني: القَريب.

(5) القطب: عبارة عن رجل واحد هو موضع نظر لله تعالى من العالم في كل زمان.

ع أو أبن عربي / ؟

ملحو فبصرى ]كا يق ريكيرا خادمي نوري الذي كان عندي ياأحي فالتفت لحالك وانظر هو غير إذا اققرقت أمامسي

واحد أوّلاً وعد الختا”) رهو داري بقلسن دار نقامي والذي عندمن هويت أمامي لوجودي بطرفك المتعسامي وإذا ما اجتمعت كتنسث أمامي

وقال أيضاً في باب ارتباط الحقيقتين البسيط والمركب:

جسم بلا روح ضجيعٌ الرّدى روخ يلا علم رهي بيته افتقر الكل إلى جوده فوج هلائنوار سيارة فالحمدش الذي قد رقى وقال أيضاً في باب البصر المكلف: يا صاحب البصر المحجوب ناظره واعلم بأنك إن أرسلته عبقاً وقال أيضاً في باب السمع المكلف: يا صاحب الأذن إِنّ الأذن ناداكا فإِنْ دعيت الذي يلقيه من حكم وقال أيضاً نى باب اللسان المكلف: إن اللسانً رسولٌ القا لقلسب للبشر فيرتدي الصدق أحياناً على حذر وانضر إلى صادق طابت موارده وقال أيضاً فى باب اليد المكلقة:

من كان يبطش بالرحمن فهو فتى

غصىٌ ذوى ياليتهأورقا لرؤية الأغيرر إذ أخلقا أهل الأباطيل ومن حققا أنارت المقيت والمشرقا وأظهر الأسرارٌ إذ أشرقا من شر مابّحذر أ يتَى

غمض لتدرك من لا شىء يدركئه فإنه خف يعر الكتونٍ تشركه

ََ الخطاب إذا المرحمن ناجاكا عليك كانت لك الأسرار أفلاكا لديك كانت لك الأكوان أشراكا

بماقدأودعه الرحمسنٌ من دررٍ ويرتدي المين أحياناً على خطرٍ لا يعقلٌ الحكمٌ فيه غيسرٌ مُعتبر وكاذب رائيح غهدٍ على سفر من سائل كيف حكم الحقٌّ في البشر

كان التكرّم هجييراً له فعسلا

لك السر: هو لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدنء» ونرر روحاني هو آلة النفس ٠‏ ومحل المشاهدة.

فا سأله إذ يقيض الدنيا وييسطها وفي هذا الباب وفي المبايعة:

هذا المقام وهذه أسراره وبداهلال التمّيسطعٌ نورّه فأنار روضّ القلب في ملكوته عند الت ول صصح مايختاره وبدا النسيمٌ ملاعباً أغصانته جادث على أهل الرواة

هام الفؤاد بحجه فتقَدسَتْ وتتدّل الروحٌ الأمين لقابيه إن الفؤادٌ مع القياؤل وأقفة من كان 0 التكناتة لم ين لاكالذي أمسى لذاأك منافراً من يدّعي أنَّ الحبيسب أنيسه من يدّعي حكمالكيان فإنه شهداء من فال الوجود شعاره

يداك تفعل كماريكم فلا200

رُفع الحجاب فأشرقت أنواكه”) الجكم يسن وذاك عله سراره وأتنتثثه بكللّ حقيقة حقيقة أشجازه قلبٌّ أحاطت ات أستاره فيفت بأسرر العلى أطياره نه ب_رّياطيبهاأزهاره أوصافه وتترّمّت أفكااره يوم العروبة فانقضّت أوطاره9) ما لم يصح إلى النزيل مطاره بشّده يوم وروده اكثاره لأواثهاحتى يرى مقلاره والمنتمى من لا يخاف نفاره ع تائيه وتو اح اد ال لدوفضحة سينا حار سبحانه فشهسورهه أذكاره

أمر يعرف شضرعه ودثار.(؟)

وأنيته ممايج ىن رصمته عنله وخبيرةٌ وسجطسلهة وأواره ما نال من جعل الشريعة جانيا 2 شياوّلو بلغ السماءمناره الحال إنَا شاه-دد أو واره 2 تجري على حكم الهرى آثارٌه0

والناسنٌ إِمّامؤمن أو جاحدٌ المنَرلُ العالى المنيف بناوه العقل إن سنارت في رايه اندو كياة تعتت الشكوس: وإتسننا

أو مدّع ثوب النفاق شعاره واو متى ما لم تقم عماره فلك على نيل المقام مداره حبيشه عن تيل العلى أوزاره

)١(‏ في الأصل: «تمعل كلا ربكم» ولا ب )١(‏ التور: الحق.

(0') الروح الأمين: يريد جبريل عليه السلام. الأوطار. الحاجات.

(5) الدثار: الغطاء.

(ه) الحال: هو ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبيض.

يستفيم المعنى بها.

18

فإذاأتتهعنايةمن ركه ورأته لما تخليص روح ه وقد امتطى رحب اللبانٍ مسدبراً تهوى به الموج الشّداد فيرتمي مازال سيرلٌ كل نور لائح حتى بدت شمسسٌ الوجود لقلبه رتلاقت الأرواح في ملكوته لما بدا حسسنٌُ المقام لعييه ثم القوى يطوي الطريق لجسمه وأتست ركائبه لحضرة ملكه وتسوجهتث سفراؤه بقضائه وحمت جوانبه سيوفٌ عزاكم أين الذين تحققوا بصفاته من يدعي حب الإمام فإنما وسطا على جيسش الكيان بصسارم مَنْ يهعدي أهل النهى بمناره إن الذين يايعونك إنهم فيميئنك الحجر المكرّم فيهم يابيعةالرضوان دمت سعيدة إنَّ الديار بلاقعمالميكن المال يُصلح كل شيء فاسدٍ وقال أيضاً في باب البطن المكلف:

في شهوة البطن سِرٌ ليس يعلمه لولا الغذاء ولولا سر حكمته

قي الحال حِفٌ ببابه زوَارُه من سجنه أسرى به جياره يُدعى البُراق فما يُشق عُبار,0© نحو الطباقق وشهِبُّهنَ شفار,9) من جانيه فمايقرٌ قراره وبدالعين فؤدهإضماره فقوا افتلييت بيحاره أتهاره أبسدى لها وجه الرضى مختاره عقدت عليه خسلافة أزراره ليلا حذر أن ييوعح نهاره بوداكئع يّادها أبراره فتن كنل تنسب لم ينزل يفاره سهوطاف ابه سْمسارُه هذي العداة فأين هم أنصاره قذفت به تحو المنون بحاره عَضْبٍ المضارب لا يقل غراره0 ذاك الخليفنة فى أتساره لييايعبون من اعتلّت أسراره يانصية خضعث له أخياره حتلى تعطل للومام عشياره صفواً للجبين نزيلها ونضارو؟) وب هيزول عن الجواد عشيارٌه

إلا الذي شاهد الرراق رَرْاقَا مالاح فرعٌ ولا عاينت أعراقا

)١(‏ البراق: دابة فوق الحمار ودون البغل.

(1) الهوج الشداد: يريد النوق الهوج الشداد. الطباق: أي السموات.

() الصارم العتضب: أي السيف القاطع. الغرار: حد السيف. يفل: يكسر. (؛) بلاقع: قفر. اللجين: الفضة. النُضار: الذهب أو الفضة.

«*-

فَكُلْ حلالاً إذا كان المحلّل موج وقال أيضاً فى باب الفرج المكلف: الفرج يحمل في الأنثشى وفي الذكر فذايخط حروف الجسم في ظلم كلاهما بدلٌ من ذات صاحيه وقال أيضاً في باب الرجل المكلف: الرجل إِنْ جاريته فسي فعله فاقهبض عنان الطرف عن إسرائه من عنده فى موقف تاهت به وقال أيضاً في باب القلب المكلف: و 4 |( - 3 مراأةٌ فم ٠‏ نما ١‏ إذا أزاك صدى الأكوان واتحدث من شاهد الملا الأعلى فغايته رمن يشاهد صفات الحقٌّ فاعلة مايعرف العييّ إلا العين فاستمعوا

وقال أيضاً في مطلع من مطالع أهلة المعارف:

فمتى أدرككم فينا عمى ذاكم الله عظيهمٌ جد

ماأماثٌّارجللاً هفث

)00( الشُوى : الورجود والعدم. (6) اعتمر: أدَى مناسك العمرة.

وداً بقلبك وماباً وخلاقا

على حقيقة لوح العلم والقلم وذا يخط حروف العلم في همم

أربى على حدّ الشّوى والمستوى"/ فالعجز علم محقق أنحذ اللوى”) ظلم الغيوب فمايحس ومايرى

يرى الذي أوجد الأرواح والشّورا صفائّه بصفات الحىّ فاعتبرا النورٌ وهو مقاامٌ القلب إن شكرا لكل شيء يكن في الوقت مفتكرا في الوقت من سلب الأوصافي مفتقرا لم يدر في الملا الأعلى ولا ذكرا عن الوجودٍ فما صلى ولا ار ماقلبٌ عين كقلب قلد الخبرا

من يشاء ولها أشهدنا”؟) سائلوا عناالذي يعرفئا يمفحٌ الأسرارٌ مَنْ شاء بنا او .0 6 بهم الورق بدوحات منى

(؟) عنان الطرف: جائبه.

(4) السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن: ونور روحني هو آلة النفس. )2 الؤرق: جمع الورقاء: الحمامة. دوحات: جمع درح رهو جمع دوحة: الشجرة العقليمة .

فرمينا جمرة الكون بها وازدّلفنا زُلفة الجمع فهل ياعبادي هل رأيتم ما أرى خرس القوم وقالوا: ريثا أنا ماحي الكون من أسراركم و ِ

جعت بالتوحيد كي أرشدكم وخذواعني فيكم عجيا ميزوا الأحوال في أتفسكم إن صحو العبد سكيران بدا كما أنّ المحو دعرى إِنْ بدث قل إلى المثبت في أحواله وحليفٌ الأنس طلقٌ وجهه يرشد الخَلقّ وييدي رسمه صاحبٌ القبض غريبٌ مفردٌ 1 ع 5 57 5 وخليل البسطٍ يخفي غيرة لا تراه الدّهرَّ إلا ضفاحكاً ياعبيد النشفس ماهذا العمى سقعم الظاهرٌ من أحوالكم فاقتشوا للعلم من أعمالكم واخرجوا بالموتك عن أنفسكم وانظروا ما لاح في غيركم

حت عونا ريت قدا أسمع القوم مناجاة المنى ياعبادي هل بناآتمأنا أنت مولانا وتحمن القسرنا روح مولاكم أمين الأمنا أنا سد الكنز ما الكنز أنا فاقرأوها تكشفواماكمنا فاقترما أنفسكم من أجلنا تجدوا الس لديه علتنا لاتكونواكدعي فتن" عالم الأمرٍ ل شانعا فى محياء علامات الوّنَا طنث بالمق قف المناينا أدبٌ يعربه العذب الجنى ووجودٌ الجهدٍ من غير عِنا إن تدلى لحيب رونا شاكراً واستمعوا إن أذنا إن رأى بسطأً عليه حزنا ضر باديه ويبدي المننا تمر الحئن به قد قرنا سائر قد ذتٌ عنه الوَسّنا() لا أنا قال ولا أيضفاًأنا لم تزالوا نعبدونالوئنا مالنا متكم سوى مابطك”) عللم فقح واشريوه لبنا تبصروا الحقّ بكم مققرنا تجدوه فيكم قد ضمنا

(؟) الوسّن: التعاس.

0010 الذّعي: الذي ينتسب إلى غير قومه. ) الظاهرة ظاهر العلم: عبارة عن أعيان الممكنات». ويقولون: ظاهر الممكنات هو تجلى الحق بصور أعيانها وصفاتها.

7

وقال أيضاً في مطلع من مطالع أهلة المعارف:

صحتٌ بالكوكب المنير عشاءً ياحبيي وهل علي إذا ما أين سد الوصال بالله قل لي عمل هل يصح فيه ازدواج تكح المغرب الصياعحٌ فأبدى فأنارت أرضص الوجود وأبدت ثمّغاباععينالوجود زمانا وأقاما بريوةالمحوحتى قيل يا كوكبان هُبَّا بخير

جاءني الكوكبٌ العلينٌ رسرلاً

تتالنيا تافل الكتريت علوي

حكمة مؤّد الحكيبيتراها ياأخحي قم تسر حبييك عينا وقال أيضاً في وصفب حال إِلَهِيَ :

نكما في للشلا اوأر في اعسا كل شويء مخبأ قي البطاحج حيسن حلت عساكر الاققراح ماأهلت أهلة الافهقاح كمهبٌ الجلوب بين الرياح واسعيا للصلاة عند الوّراح 9 باتصال الذوات يعد تزاح 0) الود كد دون كر 0 ماعلى عالم بها من ناح خذ حجباك الله بالانشراح وكذا فعله على الأشباح فاعلاً في الجسوم والأرواح

اختلسنا من كرامات الكيان الأبديّ وجينا بمقامات العيان الأزلي"" ورفعنا عن تكاليف الوجود العمليّ

لمضاهةة استواء

)١١‏ الرّواح: العشيّ. (") التلاحي والملاحاة: المنازعة.

)2 العرش:

يتخذ مكاناً وفي البيت إشارة إلى قوله تعالى: «الرحمنٌ على العر, القرل بأن الاستواء ههنا يمعنى القهر والاستيلاء,

(1) الانتراح: البعد.

49 الأزلي: القديم ولا أزلي غير الله تعالى. هو أعظم الأجرام السماوية وقد خلقه الله إظهاراً ار ولم يتخذه مكاناًء لأن الله تنزه أن ش استوى#» وذهب أهل التأويل إلى

في لطيفي ملكيّ

رسأكاه بأسرارٍ المقام القدسى

وكتتنسكت يبري

سي

نيل ما قد نحن ثلناه لبدر الحيثيٌ

وقال أيضاً في مطلع من مطالع أهلة المعرقة: سؤسوٌّالوجودٍ فردٌ بيد هو علم في.أول الحالٍ عار فانظر ذا فى الكيان سير علاه طلسي التوفية والمركياة نكا وَإنَّ هذا لهو العُجاتٌ فمهد لو توالى أصلُ الوجودٍ على ما تمع المحاافناء اكيم أصررا أظهر الفكدٌُ والنظيسر جميعساً قامة التلسيو التفسيل ددا حكمة شاءها الحكيم فأبدث فاشكراله ياأخي على ما

وقال أيضاً:

قلسثُ: يابيضَّة القفلكْ أبتحينا ممسدرةن نوسسنا أنت بدر مكمللللٌ إن أتى الفرعٌ من هنا عشستٌ بحي جررع المنى وقال أيضاً ني باب الغنى والاستغتاء : بالمالٍ ينقاد كل صعب يحسبه عالمٌ حجاباً لولا الذي في النفوس منه لا قحسي المال ماتراه سل هوما كني يابنيَ

0) المثاتى : القرآن» أو ما تلى مله مرة بعل هر أو الحمد» أو الب

عن نظير له بدر أمانٍ يكنا كان فى الرجي الساتي شم تنقيصه باآي المثانسى 20 وهو أصل للكائئنات الحسان عقلك القاضي لانقلاب العيانٍ كان في الأصل ما الى زوجان أيدثها حقائكٌ الرهان بالعلى بالمخري فلاخ إثثان ركذا التفل للعلدة الداني كل ست بواضحات البِيسانٍ أودعته حقيقةالإنسسان

فاسجك و أيهاالملك وأنا دورةٌ الفنك

كل ماشه 8 قيِل لك0؟)

من عالم الأرض والسماء لميمرفوالكلةً العطاء لم يجب الله في الدعاء مسن عَسْجد مشرقي لرائني يهغتياعي السواء

ة إلى براءق أو كل سورة دون الماكين.

(1) البرزخ: العالم المشهود بين عالمي المعاني والأجامء أي بين الآخرة والدنيا.

14

فكن برب العلى غقِاً وقال أيضاً: ستكون خاتمة الكتاب لطيفة تحوي وصايا العارقين وقطبهم من كل نجهم واقع بحقيقة وآتى بهاعرسا غرائيق على لبتعدرّف النحرير قطب وجسوده فمناقتفى أثلرالوصيةإنه هذلي الطريقة أعلنت بعلائها وقال أيضاً فى باب الطمأنينة: ٠‏ قل كيف يسكن قلب لا يحيط به وقال أيضاً في باب الخشية: كيف يخشى فؤاد من ليس يخشى كل تلب قد داخلته حظوظ وقال أيضاً في باب التوبة: تايان عالفييدة إلا الجدي نمن يتيب أدرك مطلويه وقال أيضاً في باب الإناية: لا ييث الْفؤوَادٌ إلا إذاما

وعامل الح بالوقاء

من حضرة التوحيد في عليائها نوكن الشان لفالكني عات وأهلّة طلعتٌ بأفق سمائها من منزل الملكوت في ظلمائه9؟ وبنية ثرا نون سنائهيا9؟ بالحال واحد عصره فى يائها فمن السعيد يكون من أبنائها

وقد تيقن هذافي تقلبه فإن ما فاته أعلى لمنتبه

غير محبوبه القديم ويرجسو سخ كان الدلس هذا الكلنت يجو

قد تاب مئها والورىي نوم من توربوةٍ الناس ولا يعلم

لم يشاهد بذكره ما سراه!) لم يكن ذا إنابة في هواه

)١(‏ القُطب: رجل واحد هو موضع نظر الله تعالى من العانم في كل زمان. والعالم. سيساء الحق: حد

عه

الحق.

() الغْرييّق: الشاب الأبيض الجميل» وجمعه الغرانيق.

(5) التُحرير: الحاذق الماهر: العاقل المجرب. القطبء يريد: العالم.

فق أناب وناب إلى الله : تاب .

وقال أيضاً فى باب الأوبة: كل قلب يراك يا من تعالى فإذامادنا إليك تعمزى وقال أيضاً فى باب الهمة: وكسذا الرسسم غايسة غاية الرسم همسة ولهاغاية علت وقال أيضاً فى باب الظتون: دع الفسن واعلم أنَّ لللسن آفسة شبد وساويسنَ اللنون بلمحة فلاظ ن إلا مايقال بقطعسه وقال أيضاً في باب المشيئة : أناإن شعت شعفث منك وإلا عجباًشفت والمشيفة غيسري يمسي مه المشسىء شاءت فأبيدت عسندم شساء والوجود بصيسر 1 201 وقال أيضاً فى المراد والمريد: إن المسرلاٌ مع المريدٍ مطالبٌ فإذا جهلت الأمر فسى حاليهما وكال أيضاً فى المتقى : مسن اتقسى الله فذاك الذي

١)آب:‏ رجع .

: 0 5 ( فهوفردوماسره شان

وإذامادنوت مئنله تهنى

فوقٌ رسصم المزبره9) لبروود المدبسره مصطقفلساة مطه سره بال وج سود المنظ سره

وقسوفسك حيسث الظيٌ والظيٌ متهم من الكوكب العلميّ إِنْ كنت تحترم وإلا ففقلرٌ للجهالسة تضطسرم

أنا إن شستُ ثساء مسن لا يشا نكيم إن النه أقسا سيت تسا ومشيئسي بها وذاتسي المشساء ولها الحكسم ان تشا والقضاء كل شسيء يصسحٌ قيه المشساء وله المجدٌ في العلى والثتاء

بدلائل التحقيسق فسي دعواهما فدليل ماوالاه في تقواهما

أساء ظناً بالذي أو حجسلده

(1) المزبر: القلم.

وقال أيضاً في باب إهلاك الشرع والحقيقة:

لا ته ل ات ولا كاه 0 مختشدرة إن الذي قال إن الفعل مصدره فاهرب إلى فعله من فعله فإذا وقال أيضاً في إنكار الخلاف في الطريق: كيف يكون الخلافٌ في بشر فهمذوو رحمة ذوو نظر ونععمة لا تلزال تصحبهم

وقال أيضاً:

وقال آيهنا: حزن لحك حدم وكل من شغله

وقال أيضاً: من صحب الح لا ييالي من طعم الهجر في هواه

وقال أيضاً: من ظن أن طريق أرباب العلى إن السبيل إلى الإلهعناية ل بحتر قحي لحقية وفكرة الحال يطليه بشرط مقامه

الآ4 ذرر مرية: مشككون.

فليبيىق الله الذي أشهذده

واضمم إليك جناح السلم من رهب فَإِنْ يدث فاحذر التدريجّ في الهرب من عند ريك إن السلم كالحرب متنقد درىمنه كالشرك والكذب ماغبت عن فعله فاحذر من السبب

تميزوا في العلى عن التشتجر ليسواذوي هرية ولا ضرر”

فى وقته رتنه فلتحعين متاك بمقت أضدههه وليس كذاك

وديبئنه ومذهيِه

أمسراً عسيراً م ركبه متام وهلا يطلبه

أذاقهللةً الوصال

قول فجهلٌ ناكل تدر منهيمسن قد شاتته وتعرّر إلا إذاضِم الشابل يسم فإذااذّعاه فحالهلك يشهة)

يتخيل المسكينٌ أن علسومها هيهات بل ما أودعوا في كتهسم لا يقرأ الأقوامُ غيسرٌَ نفوسهم فتسرى الدخيل يقيس فيه برأيه وتناقضت أقواله إن لم يكن علمٌ الطصريقة لا ينال براح 00 عجوم القوم عن إدراك من

5 .8 . وتقة 2 . وده 2 نم ادعسى أن الحقيقسة خالفتث جالينا سن فالدين جاع

أو من يشاهبد في المشاهد مُطرقاً

مدا مي يي الا ترجه لكنه مسن ذاك أسعسد حالة وقال أيضاً في باب الحال الموسوي :

كان لي قلبٌ فلما ارتحل كان يكرا الفا إذ أتبى زاده شوقاإلى ربّسه لم يزل ينعو الجوى والشوى فدنا من حضرةلم تزل قسرع الأبوابَ لققادنا

حو في حضرته ساجداً وشكا العهسد فجاء اليدا رأسك أرفسع هذه حضرتسى

ماين أوراق الككاب سطر في حالهم مع ريُهم هل يحصر ا دا دك كم ومقايس فاجهد لعلك تظفسر لايبيعكريهصبابةٌ وتحئر وجوىيٍ يوفلك وعيرة ة لا تفضر الما امسر تو ليسوا كمن قال الشريعةٌ ممزجر 1 له 2 في شببه إلا سوييدة يفسير' 9

وله التعيم إذا الجهول يفطسر

بقي الجسم محل العلل مغرب التوحيد ثم أفل ملحب الضشة يو الجسل ليلة الإثتيسن حتى اتصل() تهسببٌ الأرواحَ سور الأزل قيل من أنت فقال: الحجل تمشح اباب فلمادخل وانمحى رسم البقا وانسجل29 ياعبييدي زال وقتٌ العمل وأناالحقٌ فلا تتسل

)22 مراتي ؛ سن الرياء أي الكلذب . (5) يقال: انسجل الماء أي: انصب.

)١(‏ الجوى: الحزن. النوى: البعد.

538

رأسك ارفع ما الذي تبتغي قال: سجني قال: مت واعلمن يافؤادي قدرصلت له لولا ذاتي لم يصح استوى

قلت: مولاي حلولٌ الأجل أنّفي السجن بلرعٌ الأمل قل لهقول حيب ميل ويثوري صح ضربٌ المكل

وقال أيضاً في باب الوعاء المختوم على السرٌ المكتوم:

حمسلدت الوني والمقامٌ عظيم وما شحنا بمو شفرحة عمق لوركة ولكنني من كشف بحر وجوده كذاك الذي أبدى من النو وماعجبي من نور جسمي وإنْما فإِنْ كان عن كشفي ومشهدٍ رؤيةٍ تفطنت فاستر علة الأمر يا فى تعالى وجودٌ الذات عن نيل علمه

فغرنيق ربي قد أتاني مخبراً

فقلت وسر البيت صف لي مقامه فقلت يراه الخخم فاشتدٌ قائلاً فقلت وعل يقى ل انلوقت عفسنا وللفعتواسدة لحم مزل ككل عتارقه أشار إليه الترمنيّ بخمه وما ناله الصدّيقٌ قي وقت كوه مذاقا ولكيّ الفؤادٌَ مضاهد يغار على الأسرار أن تلحق الثرى فإن أبدروا أو أشمسوا فوقٌ عرشه فرتماييدوعليهم شهودها ولكنله المرمورٌ لا يدرك السنا فسبحان من أخفى عن العين ذاته

. ترحة القلب: همه‎ )١( الكدف: الصبح» وكذلك سواد الليل.‎ )6( الرجوم من النجوم:‎ )5(

رظاهراً

فأيدى سروراً والفبتنؤادٌ كليم عجبت لقلبي والحقائقٌ --0 على سَدَفيٍ الأجسام ليس يقيهو”ا بهعند فصلي والفصالٌ قديم بتعيين خقم الأولياء كريم

إذااماراه الخخم ليس يدوم

يراه نعم والأمر فيه جسيم عي هإذاسري إل هيحوم ولم ثيه والقلبٌ منه سليم وشمسنٌ سماءٍ الغرب منه عديم إلى كلّمابيديهوهوكتوم ولا تمتطيهاالزهرٌ رهي نجوم وكان لهم عنك المقام لزروم فمنهم تجو للهدى ورجوة9©) وكيف يرى طيبٌ الحياة سقييم ربا دابيا عليه عهيم

0( هيم: عطاش.

فأشخاصنا:* 5 ا

ومن قال إن الأربعين نهاية وإن ششت أخبر عنن ثمانٍ ولا تزد فسبعتهسم في الأرض لا يجهلونها فعند فنا خغء الرْمانٍ ودالها مع السبعة الأعلام والناسٌ غُملٌ روفي الروضة الغراء سسم ويخختص بالتلبير من دون غيره تراه إذا ناداه في الأمر جاهل فظاه ره الإعراض عنه وقليّسه

2 غذائه

إذا ما بقي من يومه نصصفتٌ ساعوٌ فهصز عغصمٌ العدل بعك كو ديظهر عدل ألله شرقآا ومغرباً وئم صلاةٌ الح تنرى على الذي وقال أيضاً في الباب : جبووا )2 نميه وحقّى مارمى لك من معانٍ ولا تنظره في الأكوان تشقى وشا كحت نيا نكا لكين وقال أيضاً في الباب عينه : فما أبالي إذا نفسي تساعدني فانظر إلى ملكك الأدنى إليك تجد وزنهٌ بالعدل شرعاً كل أوتة ولا تكسن مارداً تسعى لمفسدة

وقال أيضاً في إيضاح حوجه ومفتاح مححه .

)١(‏ زنيم: مستلحق في قوم ليس منهم. (0) هشيم : يأبس . (0) الغق: الجرح الذي يسيل بما فيه.

عليهم نرى أمرّ الوجود يقوم لهم فهو قول يرتضيه كليم طصريقه م فر إليه قويم وثامتئهم عنذ التجوم لزوم على فاء مدلول الكوور يقوم علييم بتدير الأعور حليم وصاحبها بالمومنين رحيم إذا قاح زهصرأو يهتٌ نيح مسرلسان ا جد" غيور على الأمر |! لعسزيسزٍ زعيم إلّين سباعة اشرق وحل سر كه ريحيسي نات الأرض وهو ا

وشخص إمسام المسؤميين ريم لاتب ارد كي ج طاح ام

أموراً قالها الفطنٌ المصيتٌ”!) حواها لفظة العذبٌ العجيب ويتعصب جسمّك القَّذْ الغسريب©) أروم البعسد والمشى قريب

على النتجاة يمن قد فاز أو هلكا فى كل شخص على أجزائه ملكا والاق مق بره ل ا اا في ملكِ ذاتك لكن فيه كُن مَلِكا

بأنَّ وجودٌ الحق في العدد الخمس

)2( ألصريم : الصبح والليلء ضد (5) الحبر: العالم أو الصالئح.

أياكعية الأشهاويا حرم الأنسٍ سرى البيتٌ نحو البيت يبغي وصاله تجرّعث بالجرعاء كأس ندامَة وما خفت بالخُئِفب ارتحالي وإنما لمزدلفب الحجاج أعملت ناقتي خلعتُ الآمانيٌ بعدما كنثُ في منى ففي الجمرات الغرّ في 35 لضن ركنت إلى الركن الماني لأن فياش أقمت أناجي بالمقام مهيمناً فشاهدته في بيعة الحجر الذي وبالحجر حجرت الوجودٌ وكونه وق نان قال لبي تيف الل فلما تضيتُ الحج أعلنت مُنشماً سفينة إحساسي ركبت فلم تزل فلم عدت بحر الوجود مم عاينتُ > دعاني به عبدي فَلقِتُ طائعاً >فعاينتُ موجوداً بلا عينٍ مبصر فدك الججالَ الراسيات جلاله وفيت #تفتمنائن آزاذ تسسا فلا ذاه ابقتى ولا أدركٌ المنى ولكنني أدعي على القسرب والنوى

)١(‏ سَمَر: جهئم. الرجس: القذر. (6) الخّيف: النلحية» وموضع. الرمس: القبر. (0) نكث العهد: نقضه.

ويازمزم الأمال 3 على امسر وطهر بالتحقييق من دنس اللبسٍ وكتددلص الترادي على ستو القخي 0 ال مدي قد كاد سي بلا أخاف على ذي النفس من ظلمة الوَمْسر © نحم باللفى والحق بالجب, ) بوترين لم أشهد به رتبة النفس وطوّفتها فانظره بالطرد والعكسٍ حصبتٌ عدرٌ الجهل نارتدٌ في نكس لام اليماني اليمن في جنةٍ القدس يك لاك ري شل رد شر تعالى عن التحديد بالفصل والجنس تسوّد من نكث العهود لذي اللمس*) علي فلا يغدو الزمانُ ولا يمسي تشاهده ين المهابة والأنس بسيري بين الجهر للذات والهمسس تسبيرها أرواحٌ أقكاره الخرس بسيف النهي مَنْ جل عن رتبة الأنس7) تأمل فهذا القطف فوق جُنى الفّرس وسرّح عيني فانطلقتث من الحبس أريد أرى ذاتاًتعالث عن الحسنٌ وأصعق موسى فاختفى العرش في الكرسي بشمس الضحى فانهدٌ من لمحو الشمس وغودر في الأمواتٍ جسماً بلا نفس بلا كيف باليعل الكريم وبالعرس

(5) الجرعاء: الرملة الطيبة المنبت لا وعوثة فيها. (:) الإلفى: القربى. )١(‏ التّهى: العقل .

١

وقال أيضا في باب حكمة تعليم من عالم حكيم:

تلب يعدكبرك مسترؤة وَمحوون فلورقت فى سماءٍ الكشفب همته حتى دعت من الأشواق داعيةٌ وأبسرقت في نواحي الجوّ بارقة والسحبٌ سارية والريح ذارية وأخرجث كل مأ تحويه من حبس فما ترى فوق أرض الجسم مرقبة والقلسبٌ يلتسذ فى تقليب مشهده والجسم فلك ببحر الجود يزعجه وراكستٌ الفلشك مادامت تسيّره ألقى الرئيسنٌُ إلى التوحيد مقدمه فلو تراه وريح الشوق تزعجه إن الساصر في الإنسانٍ مُودّعة 0 الوسل ما يدي على كت ل لا يعرفٌ الملكُ المعصومٌ ما سببي لمات تسترت عن صَلصال مملكتي فكان يحجبه عني ور عن صفتي فعندما قمستٌ فيه صار مفتخراً لما سرى القلبٌ للأعلى وجاز على

وام

لحك اكع رش السو لماتملكه وج در رتكر ين يظفر به فهو بين الخلق مسكين همت لها نحو قلبي سحبة الجون"" أضحي بها وهو مغبسوطٌ ومفتون والبرقٌ مختطتُ والمساء مسنون9) أرض الجسومٍ وقح الهندٌ والصين

إلا وفيها من الْوَارٍ تر وفي السرائر معلومٌ وموزولٌ بكلُ وجه من التسزيين ضتين7) تا من الغرب بالأسرار مشحون ريح م الشريعة محفوظٌ وممنسون وفيه للملا العلويّ تلسافصت»: وتسكين

22

يجري وما فيه تحريكٌ نارٌ ونورٌ وطينٌُ فيه مَسْتون وبين رسي مفسروضيٌ ونون إذا تحققت موصولٌ ومملون فإن قلبّ كتاب الله يساسين على بن تعجر في نشائي سين ولا اللعين الذي ينكيه تشقن" أخفانٍ عن علمه في عينه الطين 0 العمى وأنا في الغيب مخزونٌ

يمشي الهويناو في أعطافه لين عدن فسالل حور بها عي

2031 الجون: جمع : الأسودء والأبيض. ضد.

(0) السحب 0 السحب التي تأتي ليلاً. الماء مسنون» أي: منتن.

© التُكار: الزهرء أو الزهر الأبيض. (8) ضنين: بخيل.

(0) النار والنور والعين عي العناصر التي تتأف منها الأجسام.

(5) التنين: حية عظيمة. /) إشارة إلى جنة عدن وفيها الحور العين.

انا

غغضنٌ الجفونٌ ولم يثن العنان لها فعندما قام قوق العرش بايعه فلو تراه وقد أخفى حقيقته فإن تجلى على كونٍ بحكمته فلا يرال لمرح الملقيات به فكلُ قلبٍ سها عن سر حكمته فاعلم بأنك لا تدري الإله إذا قاعرف إلهك من قبل الممات فإن وإن تجليت في شرقي مشهده ولاح في كل مايخفى ويظهره فافهم فديتَكٌ سرّلله فيك ولا وغر عليه وضّنه ما حيبت به

لما مضى عن هوه التَرضنٌ والدّببة0©

اللوحٌ والقلم والعلامْ والُونُ له فريقٌاستواءٍ الحقٌ تمكين لدعلا ظهر ذاك الكونٍ تعيين يقول للكائنات في الورى كونوا"') في كل كونٍ فذاك القلبُ مغبون مالم يكن فيك يرمولٌ رصِميِن9) تت فأنت على التقليد مسكوان علماً تنزه فيك العالٌ والدون من التكاليِف تقبيح وتحسيسن تظهزه فهو عن الأغيار مكنون فالسوٌميتٌ بقلب الحرٌ مدفونٌ

وقال أيضاً في باب صدور الأحرار قبور الأسرار:

نبه على السو ولا تقفشه على الذي يديه فاصبر له

وقال أيضاً 0 باب نك عقده وعرسٍ شهده :

)١(‏ العنان: سير اللجام الذي تُمسك به الداية.

لقف االوموة : موضع ببلاد الشام جرت فيه معركة ب

(4) المقت: الكره.

المالل

فالببوحٌ بالسرٌ له مقت واكتمه حتى يصلّ الوقتٌ

بحدةه) 3-6

وساحل ليس له, وليلة ليس لها فجسر يعرفها الجاهل والحبرة» جسارية نقطتّها الْقَهدٌ ولادكاكٌ خفى الس_رٌ فقيل هل هيمك الفيكهلم) عليه في الكونٍ ولا صبر

() الورى: الخلق. بين المسلمين والروم ونتحت الشام بعدها. وضفية: موضع بين الشام والعراق اتتتل فيه المسلمون أيام خلافة علي رضي الله عنه.

(4) بحر بلا ساحلء يريد أن الحال الذي خصه به الله من التعظيم شه والانقطاع إليه لا ينقطع.

(5) الظلمة: يريد بها العلم بالذات الإلهية. (0) الحبر: العالم.

(8) هيّم: شوق

5

قإنَّ بالفكر إذا ما استسوى فقيل لي مايجتني زّهره من خطب الخنساء في خدرهها أعطيتها المهر وأتكحتها فلم أجد غيري فمن ذا الذي فالشمسسنٌ قد أدرج في ضوئها كالدّهرٍ مذمومٌ وقد قال من وقال أيضاً: ولما أتاني الحقٌ ليلا مكلماً وأرضعني ثدي الوجودٍ تحققاً ولم أقتل القبطيّ لكسنْ زجرئه وما ذبح الأبناء مسن أجل سطوتي فكنت كموسى غيسر أنسي رحصة لغزت أموراً إِنْ تحققست أمرها وقال أيضاً في باب المواقف الأدبية: مواقف الحى أدتْْسى أشهد ني هنمتا واتحسدت ذاٌكتا فلما أرسلني بالصفات كيما فيأخذ السو من فؤادي

0 خلسدي 1 ا لجمر شفع يُرى قيه ولا وتسر من قال رفقا إنني حجر و ألمينا 1 و4 في ليلتي حتى بذاالفجر أتكحته فلينظ ر الأمسر الْمَمسرٌ الاطم والزهرٌ

كفاحأً وأبداه لعيني التَواضِمٌ فماأنا مفطومٌ ولا أناراضهة') بعلمي فلسم تعسر عدي المواضع ولاجاء شرّير ببطشي راقفسع اموي قم بحرم علج السراضع عداالك غلس عسة رت ناكم

وإنمايوقف الأديُ©2) كنت أنا العاشقٌ الحبييبٌ يعرفني العاقلٌ المصيبُ فتغتذي باسمه القلوب(7؛)

وقال أيضاً في نكتة الشرف في غرفب من فوقها عُرف:

فهن شرفي النبيّ على السوجسودٍ

خجام الأواياءٍ من العقود

)١(‏ الخساء: المرأة إذا كان فى أنفيها تأخّر عن الوجه. الخدر: الخياء. (6) المراد أن له أولن فطام وأوان ارتضاعء فلا ينغي عند المتصوفة للمريد أن ينارق شيخه إلا بإذنهء ولا يأذن الشيخ للمريد في المفارقة إلا بعد علمه بأن أن له أوان الفطامء وأنه يقدر أن يستقل ينفسه.

م أذبنني : أرجعتني .

(4) السّر: يريد تلك اللطيفة المودّعةٍ في القلب كالروح في البدن. وهو نور روحاني هو آلة النفس ومحل

المشاهدة. وبدونه ‏ برأيهم ‏ تعجز التفس عن العمل .

5

من البيت الرفيع وساكئيه وتبيينٌ الحقائقٍ في نراها لو أن ا نحقق يا أحي نظراً إلى من

نلولا ما تكوَنَ من أبينا فنذاك الأقدسيّ أمام ثقسي وحيدٌ الوقتٍ ليس له نظيرٌ كما أبصرت شمس البيتٍ منه تكو أن الجر كبري سين بشعاء

. 3000 الاك ارة " 1 |

فور الحقٌ ليس به خفا*#

رأيت الأمر ليس بهتوانٍ نلقفت به وعنئه وليس إلا وكوني في الوجودٍ بلا مكانٍ فماوسعَ الرجودٌ ججلال رربي أردث تكتسالم اتجارى وهل يخشى الذئابٌ عليه من قد وخساطبتٌ وي أبعد الكشسف عنه لكل عين

فردّثُ في الجواب علي كلف وسَلّه الحفظٌ مادام التلقي سألتك ياعليمُ السرٌ مني وأنْ تبقسي علي رداء جسمي

وفضل الله فيه من الشهود لحا الأحيذ لجن اسورد يُسَى وهو حلىيٌ بالشهيد بمشهاه علسى رغم الحسود مكانّ الحلق من حبل الوريد”؟

على الجسم المغيب في اللحود 0 عردل ني الجرود؟ ل سَعْد الشعود0) سواه في هبوطٍ أو صعودٍ وإنّ الأمر فيه على المزيد را في ا مشى في القفر من خفر الأسودٍ على الكشفب المحققّ والوجود جحدت وكيسف ينفعني ججخحودي عصامافئى المودَّة بالودرد؛) بكعبيعكم إلى يوم الصّعودٍ

)١(‏ الشمس: يريد بها ذلك النورء مظهر الألوهية؛ وهي عندهم أصل لسائر المخلوقات العنصرية؛ ويزعمون ان الوجود بأسره تلق مرموزاً بقرص الشمس.

(1) البُرود: جمع البرد: الثوب المخطط.

() الأفلاك: جمع الفلك؛ ويريد: القلوب وهي محل الأنوار.

(4) السكرء عندهم: الة النفس ومحل المشاهلة» وموضعها القلب.

م7

كما أخفيت بأسَكٌ فى الحديد كستركٌ نور ذاقيك فى العبيد تويتي موائثيق العهود

رأن تخفسي لاي دي وتسشر مابذدا مننى اضطراراً وأن بض علي يكير عجحصزي

وقال أيضاً في ياب الإمامة والخلافة:

ربا جيل عبي عل عنقي وعلد شهوده رَبَي دب حسيٌ ولمسا فاح زهري هب سري ولما اضطر أهللي لاح نالرٌ ولماكنت مختاراً حبييا مطوتُ ولم أبالٍ بكلّ أهل

وكنست إلى رجيم البعد نجماً

ولما كنت مرضياً حصوراً لحظت الأمر يسري من قريب وكنث به لقردٍ بعد ست فلو أظهرت معني الدهر فيه رلكنسيٍ سترّث لكونٍ أمسري فغطيت الأمور بكل كشفب وقال أيضاً في باب الاتحاد بل الأحد: أخساطيئى عتسسى من انتقاصي الى مبعالين ومن سناي إلى جمالي ومسن شتاتي إلسى اجتمساعسي ومن شروقي إلى غروبي ومن ضيائي إلى ظلامي ومن حضيضي إلى استوائي

على تلبي فغادره سليما ملعن تور سفير يانه

مسن الرحمن صيّرني كليما وكان يراق سيري بي كريما"ا تبركنيت فعدث وعينداتنا رحيما دوين العرش وقاداً رجيما وكسان أمام ب الشمس ميما على بر مكدر رجح لعسام العقدٍ قوّاماعليما لجرت السسارة ادرف ريين5 محيطساً فسي شهادتسه عظيما لعين صارٌ بالتقوى سليما

بلسسالا أنسي

مسن انحرافي إلى اعتدالي ومن سئنائي إلى جسلالي فمن صلودي إلى وصالي فسن حجار إلى التلالني فمن نهاري إلى الليالي فمن هدي إلى ضلالي فمن زجاج إلى العسرالي

)١(‏ الهشيم: النبت اليايس المنكسّر. (1) الراق في الأصل: دابة فوق الحمار ودون البغل. (©) الرقوم: جمع الرقيم وهو لوح أو صخرة ينقش عليه الناس أسماءهم ونسبهم.

ذا

ومن دخولي إلسى خروجي رمن طللابي إلى نفوري فماأنا في الوجود غيري وما أنادي على فزؤادي فماأحامى على مقامى ٠ .‏ 0 . 3

وقال أيضاً من هذا النفس فى هذا الباب:

ومسن خسدسسي إلسى علمي تيور العلسسسمٍ مملكلود ومن نفسسي إلى روحي ومين حستكي الحن: ريني فيتسني كان فسن رسي

رمن حيبي إلى سّعتي

٠.

4

فمن جوادي إلسى غزالي ومن غصوني إلى ظلالي لع عسي لحي باك ومن مشالي إلى محالي ومن صحيحي إلى اعتلالي فمها أعنادي ونا أوالتسي من أجل رام ماضي النتصال الى فؤادي بلا بال وماأعالي فماأبالي

تجبد تمجحدك ول التصين رمن علمسي إلى 000 وتلورٌ الحدس مايمسي ومن روحي إلى نقفسي كمشل الميت ا ل كان ومن وجسسي إلى دنسي ورجسي كان في أمسي ومن جنئسي إلى إنسي وإنسي يتفي ألسي ملحن عتلتي رسال مين رعن ليسي إلى نسي

ظهرت باسمه النور الذي هو الوجود الخارجي المنسوب إليها فيستر ظلمة عدميتها النور الظاهر بصورها صار ظلا لظهور الظل بالتور وعدميته في نفسه

(1) الحدس: الظن والتوهم. (5) الرمس: القبر.

وقول الجامل الافندور دحتم جب جناها وده كساس فياه شيط ان فإنالتناس مازالوا في الْرصسم سوجط'وثةٌ

وقال أيضاً من هذا النفس فى هذا الباب:

يخاطب ذاته بذاته تلسسو أرانكسييئ إذا اتحوانتجي وقلت أنعم فقلتُ طرهاً وعن وعيدي وعن مزيدي وعن شهيدي وعن شهودي فياأناردني بعيني فرذني بي إليّ مني

كسمسافيشتلهيحطي ونشن عتعادزي [لدن ا ح نور الفضل فسي قسن ون يعفر 0 بطلون تنواشىء وباس ومن عٌرب إلى قرس ووو يا ة اكتصن ييحن رمس الح الي

وسيل ار دا يدي تاحول الختامو العميية رياريحمائة التفسسن ل فى أرواحتسا الخسرس زوع لفحت اكيم يوط ديه مك المسسنٌ يي الجهر والهمسسٍ

سوا وجهراً أنا بذاتي وكان مني لي التغفاتي وعن عداتني وعن ثقائي وعن تعيمي وعن عداتي وكنت لي بي نعم المواتي 0 الي حتيى أرى ثباتلي فلم يقم بي سوى صفائي

)١(‏ الحلس: الكساء على ظهر اليعيرء وأراد الظهر.

(1) الشمس0ء يريد يها: مظبر الألوهية ومجلى لتنوعات أوصائه المقدسة التزيهةء وكذلك هي ثقطة الأسرار ودائرة الأنوار.

() النكس: الضعيف.

(4) الشهودء أي أن يرى حظوظ نفسه وتقابله الغيبة وهي أن يغيب عن خظوظ نفسه فلا يراهأ

18

قصال كفي على عصاي) وصال عٌودي على صفاتي فسال نه_ٌ البروج منها عشر وو ثتين مُعلمات سه لح مما انا ررقتي مشي تناتنا على سناتئ هذي علسوم الحياة لاحث على وجودي من اللنبات فأين سرزّي اللطيفي مني ما ودع الله في الذوات”"© فزدتّتي ماطلبت هنلي 2 فدامشوقي إلى مماتي فصرت أشكو الغرام مني إل كيماتبدو سماتي إلى جُفوني من عين كوني 2 فزاهد جمعي على شتاتي أنيعا فيشنى أتجناافحسس:, “اتعاقناي اننا شيائنىئى وقال أيضاً على لسان الإنسان الكامل لا الإنسان الحيواني:

لي الأرض الأريضةٌ والسماء 2 وفي وسّطي السو والاستوامٌ ل المسجِدٌُ الموُئلٌ والهَباك 22 وس كر العالمين والاعقلاء؟ إذاامكا تنيع الأنكنناة زاتني- وفسد فا عل العشد اننا فمافي الكون من يدري وجودي 2 سوى م نلا يقيِده التاء له التصريفُ والأحكام فينا 2 هوالمختارٌ يفعل مايشاكٌ وقال أيضاً في هذا الباب على لسان النفس الناطقة: أتمنا وركنتناة اللسائنى. ١‏ كسمي يُوْضَل العسانحع 1 أناعييٌُ في العييانٍ | ليس لي غير المشاني سينا صييي بجنا لجنا سم وأنا كلك بثانسي عسي التي جعسسرق» . عون حير فيجني كيدان

أناأتلومنتامث ذنهعن لعيانٍ لي حكهمٌ تق ةٌ فيالأقاصي ولأداني و فاتقدإن كنت تبغني | مالأتىىبهلساني 2 2 ل - مين رقائف ق تدلت اتسيكق سه كان )١(‏ السّر: ويريد الروح أو ما بعد الروح. (0) المؤئّل: المعظم .

() الورقاء» أي التفس الكلية. والورقاء في الأصل: الدثبة» والحمامة.

7

طالبات من تعالى فه و الف سرد المعلى ووهوالنلي اجتتبائي والعياشيصي عديلا كام ال نذا عبيية َك وإذا متيس نه عُغلواً فأناعطي المعساني

عن زخارفي الجننان0) عسن تصاريسفب الرَمان ماله في الحكم الي وهو كاد اصطفاني صل سن د وول ان لد وأناتيمي سيل دائي

والسياقي كيال عا 7

-

ا ا كر

نال أيضاً في هذا الباب على لسان العقل الْأوّل 2 :

آنا العقابٌ لي المقسام الأرفمٌ أمضي الأمورٌ على مراتّب حكيها أنا فيضة السامي ونورٌ وجوده وأنا الذي ما زلت قبضة موجدي نحوي لتطلبّ ما لها مسن شربها أدنو فيبهسر نسي جمسالٌ وجوده فإذادنوث فحكمة مقيولة وإذا بتعسدتٌ فإمرة مقسومسة فأنا الأمير إذايعدت فشقوتى فأمرٌ أوقاتي وأسعدها 0

والحسسنى والنسورٌ البهيٌ الأسطمٌ ني العدوة الدنيا وعزي أمنع وأنا الذي أدعو اللوخيرا فيتضع فالجود اجودي والخلائقن توضعٌ منا فأعطي من أمشاء وامع أنأى فيدع وني البهاء الأروحٌ

لك لالب لطلى هسك والنورٌ من أرجائها يتشعشسعٌ م

في مسري وبعبادني إِذ 2 عايئتٌ أعيان الأهلة و تطلسع

وقال أيضاً من هذا ال على لسان الهباء9؟ :

وأنا الذي لا حكم لي مفقسودٌ

(1) اللجنان: جمع الجنة.

(؟) الدن: وعاء الخمرة.

(؟) المغاني: جمع المغنى: المنزل.

(0) العقل الأولء قالوا: هو مرتبة الوحدةء وقيل هو محل تشكيل العلم الإلفي في الوجودء لأنه العلم الأعلى» ثم ينزل منه العلم إلى اللوح المحفوظ.

)5١‏ الهباء: الكبارء وما يُشبه الدخان» وقلياو العقول من الناس.

والرخرف: الذهب؛ وكمال حسن الشيء. (5) المعاتاة: المشاجرة.

ث2

عرفا وباب رجودها

نا:شقكر الوفين وكرق باطة لكن لمعنسى سيره مقصودٌ

هوأنتئي وهابه أسرارهم عرفانها فص راطنا ممدود

والسالكون على مراتب نورهم ‏ فأاجلهم من نتوره التجريد وقال أيضاً في هذا الباب على لسان الجسم الكل:

فأناالكتٌ كح المسورّى

وتبالأمورفيه فنشان2نا صخيٌرٌٌ رشني وأنامعالعولئلي وأنا الني تووارى واالذي أجلت رتي فالذي ويرى وجودي كفؤاد م فس سق اممسسسسسسسسيو ع فانا صل المعهاني رأناس كو ملم عل هكمل علم هام بي ثتاراآائي والذي يفهم لولس أكرم الوج وود كفا فأناا ولام والجهمد في وجودنا من الجو ملل ما لاح لين

وقال أيقبا:

روف المكد والليسن لتلوويئ-ي و غ١‏ ب ي

. عنقاء مغرب : طائر معروف الاسم لا الجسم‎ )١( تصاريف الزمان: حوادثه.‎ )7(

عيبي تا بت القسنئ: لخينا تسناتكيئن مشل تاي ستيان ميته تن الفيييان طائعاً تما دعانئىي لحار م لوط ١‏ فتارفنا كن الاين من حقائق البيان وأاتسهنا مر الأفلاني تحامحل سامي المكان فتاه أعظلم شان فت اتاد الجنان4) عئف ح د السّانٍ ابتك عند الطعان ة والجةٌ المسائي وينينت با مكةة إببتسان في الهوى بَرْقٌ يعماني

)١(‏ البنان: الأصابع أو أطرافها. (5) الجنان: جمع الجنة.

١

ولسي منهها وجسودٌ ما وإن جسوعنست أطعمشئم و ا ع ما سان تدارفيي اكه الور زآى للكتنام تن اناق

م ا سفت 0 اس يي تدر وإن أعصسرضتُ يدعوني يبحمال العسسال والدون

وقال أيضاً في تتخصيص التسديس دون التثليش والتربيع:

إذا سدس الذاتَ النزيهة عارفٌ وألحقّ أرواح العلى بنفسوسِها وأحكسم أشياءَ وأرسلّ حكمسة فذاك الذي يجري إلى غير غاية

وقال أيضاً في العلم الإلهيَ من طريق الصنعة:

خرنتُ حجاب الغيب أطلبٌ سِرّه فعدث إلى الأكوانٍ أبغي شهوده فيا مدعي علم الأكاسير ليتسه سرائن أوزاد الطييعة ريه فقال له الميزانٌ لاحكة ولكمنّ حصولي اتفاقا فإنني وقال أيضاً في باب الرجوم:

عع ل ار يحرف الغارا

سن اع و

وأدرج في بدر التمام 5كاء0) وأعطاك من نور السّناء ضياء وصيتَ أعمال الكيانٍ مّباء9) ويطلسع أقمسارٌ الشهسود عشساء ويقبضها جوداً عليك مسساء

فلسم السفت الأ بهقية و9 فلم آر في الأكران عِلماً مقر

تقرر في الأوزان وزناً حورا على الفعل لا يلقى عن الأمر مَخْبرا وسفكة بهسراماً شموساً وأقمراك) لمن ظلّ طُولَ الدَّمْرٍ في مفكّرا

عزيرٌ عن الإدراك غييباً ومحضراً

والله يظهرهٌ فى العيسن أنوارا0©) ولو تسوب أنفاقاً وأغواراً وئم يخطفُ أسماعاً وأيصارا

)3غ( ذكاء: الشمس . والشمس عتدهم تعني تقعلة الأسرار ودائرة الأنوار.

0( الهباء: الدخان وما يشبههء والغبارء» وتليلو العقول من الناس.

(7) لم ألنب: لم أجد. (4) الشمس: تعني نقطة الأسرار ودائرة الأنوار. (4) الرجم: المراد والرمي بالحجارة وجمعه رجوم» ويشير إلى رجم الشياطين بالشهب.

؟:

وقال أيضاً في قوله تعالى: #هل ينظرون إلا أنْ يأنيهم الله في ظلل من العّمام4” :

ِنَّ اليا مطلابح الأنوارٍ در ال 1 النبهم فيه البروفٌ وليس يذهبٌ ضُويْما عر وليس ينْهِبٌ صوتها فيه الصواعئٌ ليس يذهبٌ رسمنا فيه الغيوم رليس يهلك سيلها مابعذه شسيء سوى مطلوينا فإذا انجلى ذاك الغمام فذاته والنورٌ جد مله بي مبروكه فترى البصائة والعيونتٌ جلاله فافهم إشارتنا تفز بحقائق وقال أيضاً في باب السبحات الوجهية: إذا بدث سبحاث الوجه فاستتر وانظر إلى من وراء الور مستترا وقل لتلبك أمسك عنه شاهذه

وقال أيضاً في باب التلوين في الدور الفلكي :

هني المنازلٌ والفؤادٌ الساري دارت به الأقفلاك في فسحاتها فإذا تحل بشزل تهفوله قيمدّها بالفيض في عَسَي التُجى للان#فال من البسيطة قاصلاً

رلنذاك أضحى أقرب الأستار ويه يكون الكشف للأيصار”؟) أبصارّنا لتقادس الأبصار اتحي لتعجية الأسبوار اعكيز ايها ليا الاتصار أشجارنا لتحقيق الإثار رت الأنام مع اسمه الغمّار ددن الى الأحوان' ني الأنحوان كالشمس لا ثُْني ضياة النار وحضتالتة في الشمس وا الأقمار تخغفى على العقلاء والنطارٍ

فالنودٌ ينهبُ بالأعيان والأثر") ترى الضياءً فأمعن فيه بالبصر فعند ردك تلقوي لذة النظلر

فيهابحكم تصكف الأقدار9©) والكون فى الأدوار بالأكوار عتوتا ابه مطارحٌ الأنوار حتى يشمّر عسكرٌ الأسحاب©) جهة اليمين ومغسربٌ الأسرارٍ

ويحل إدريس العليٌ يبوحه) في أثر ذك العسكر الجرار )١(‏ سورة البترة» آية: .71١‏ زفق النهى : 0 الكشف» يريد به الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الخيبية والأمور الحفيقية وجوداً وشهوداً.

() الوجه: وجه الحقء إشارة إلى الآية #فأيئما تولُوا فقمّ وجة الله4. النورء يريد الحق أيضاً. (5) الساري: الذي يسير ليلاً. (5) الدجى: الظلام.

2

فالزمهسرير فح الأقسر تحكماً بالبردٍ والتسخين في الأطوار

كتالكسين لي سطوة الأقمار 29

وقال أيضا في الطالع الآلهى والغارت باسماء المنازل :

نطم العفك'يٌ بُطيناً زاببا دبر القلب بهتعاتٍ على مّنعة الأنعام في أفلاكها

نشفرةً! الذايح للطرف رات جبهةٌ العدإذا مارَّبَوَتْ صَسرفٌ المقدم عَوَء له وستكينهاة تسيسيت ارجلمسة

وقال أيضاً 7 الطالم وهو الأول في كل بيت

الكواكب :

2 تمسح اللتعسم فت 0 لس اشرق قم العلرينا

والفسسرقِ اب رَبوق

ديسسسسس أل بسرقسسسة عقعة قد عوث لها ذرع الففنسيير ,بل اةٌ نفشسرتُ في زبسسائه طسرف إكاليسل ببالع جويية الفلبي فسي العسو

والتنتريتيا كلست بالأفق شولة طالعة بالمشرق ذرعت بلدتها في العْسَسقٍ بلعاً يشكو كمييّ الحُسرّق علمهاورسط خبِهٍ أزرق مؤخريثقله في الطرق في رِشاو لاست 2

والغارب وهو الذي يلي المتوسط من المناذل الإلهية 0 المنازل المقدّرة للسيارة من

فانظر الأمر يسا فتى كللت وجه من أتنى

ذبحهسا فاستسوى الثعسا نا أراه متها

)١(‏ الشاهد هو الحاضر وقالوا: الشاهد الح في ضميرك وأمرارك مطلع عليها والمشهود ما يشهده المشاهد. وقيل: إن المشاهدة هي رؤية الحن ببصر القلب.

المنازل: منازد 'نجوم. والطالع؛ والطوالع: أول ها يبدو من تجليات الأسماء الإلهية على باطن العبد. وأراد بالمنازل مقامات العارفين.

(7) الرشاء: الحبل ‏

000

دك

5-52- وعوثبللكلة على وقال أيضاً فى ياب شرف الوحدة: وَلَبتَ أمورَ الخلق إذ صرت واحداً ول أيه يخاي اأزواين زنير عي زرو ا

2 5 5 : 4 5 5 فغيتتا وحضرتناةو

كان عليه:

خلعتثٌ عيِك أثلوابي لأنّ القومَ ما قاموا ولكن قدأبتث نفسي سحدأر؟: 0

سوق هذائلا أرجو على هذا مضى الأسلا يداك اللتصدن اتعصسراة فرت واحةاٌ خيي رم جعلتُ منزلي قبري فلحي ولت احتصيل أذ نماأناممنهم حرتبٌ سكول متميةة يمطيم

وكان ارك أ ولتم نس

من أجل الله بالباب ولا وار دشانت 00 وأحمي البابٌ بكليات

من أمبلاك امات وأكثاني من أثوابي دون الخدم ليه

لمافارقتُ 6 00

وقال أيضاً فى باب تيه الذاكرين الله تعالى:

تاه الفؤادٌ بذكر الله وابتهجا الهتى للعبد وابتلجا

ولاح صبح

وأسوج الله من أتوار حكمته ومن 0 .2 05. 0 .وآ * .- و1 فظل يفقحٌ من أبواب رحمته علنى لق هنا كان قد روي

١‏ نا السيف عن الغريبة: كَلَّ. ويقال: كبا الفرسٌء أي: كنم الربو. والطرّف: الكريم من الخيل.

20( المحراب: الغرفة : وصدر البيت» ومقام الإمام من المسجد.

م رئج: أغلق.

هه

وقال أيضاً في باب قوله: تأنا سيّدُ الناس يوم القيامة ولا فخر»”©:

الله يعلم والدلائلُ تشهكٌ لكنْ لناوقتٌ نراقبٌ كوته

أني إمامٌ العالمين محمد فإذاأتى فالسلكٌ فيهمهند

وقال أيضاً فى باب الفخر ولا فخر بالراء والزاي معاً:

أناالمحىي لا أكنيى ولا أتبيلد لكل زمانٍ واحد هسم عينسه وما الناس إلا واحدٌ بعد واحدٍ أقفابل عضات الزمان بهمدٍّ مؤيدنافيه على كل حالة وماذاك عسن حقّ ولكن عناية

أنا العسربيٌ الحاتميّ محمد وإني ذاك الشخصُ في العصر أوحدٌ حرامٌ على الأدوار شخصان يوجد عدن لها الكيِغ الشداة وتخمد إلَه السما وهو اللعتير المؤيد اتتنسي وحُسّادي ترومٌ وتجهد

وقال أيضاً فى هذا الباب عينه من باب العلم بالله تعالى:

أشهسد في خالقي بجسوده واخشسارني للعلومٍ لما راقعل تم لا وين ميزه فإنمسا جتي وناري فاذكر وجودي بعيسن جودي وقال أيضاً:

أذنابتا صيسرت رؤوساً قد أوذي الله مشسل هذا هذا هو الدهر يسا خليلي

وقال أيضاً ني باب رضي الله بسخطه ما سواه:

إذا علم الله الكريم سريرتي

ما شساءه مسن سّنا وُجوده لواردٍ الكون في شهوده اليل رسم دارا خلوده يكين عطساء على حسويه

فما نافيالوجود قدرٌ مالي على ماأراأه صبرٌ فالوقتٌ حلوو أًومبٌ فمين يقأسيه فهو دهر

فلست أبالي من دنا اليوم أو شحط”")

)١(‏ رواه البخاري: أتبياء * وتفسير سورة 0١7‏ © ورواه مسلم: إيمان 577 وفضائل والترمذي: قيامه

00١‏ والدارمي مقدمة ل6م/. وابن حنبل أاما_ابت 1

() دنا : اقترب. شمط: بعد.

كك

اش سا ميق عارفو فال إكه إذا كان من أبدى التحفي بجانبي ولكسن رفي تحد اتن فأتيته ولا تلتة تلتفت من ظينّ سوءاً يناولا وقال أيضاً في العلم الخاص واللوح والقلم: قلمي ولوحي في الوجودٍ يمدّه وثال أيضاً في باب المقام المجهول المذكور: أنا عنقاء#ةالوجوود المشترك أنامثشن والمشاني صفتي وقال آيقا قن :واعظ ظريك اسمه عيدن:

تولّع حباًبالإلهو ولم يط" بنا فمتى تدركه فيستدرك القَلّط يغيرهقولالوشة فقد سقط وقلت لسكّي حسبك المنتهى فنقط”) تعرّج عليه واعف عن سيء فرط

0 ولتويدت ال تدر شيعت أجري والرسومٌ حظوظ

قدسث ذاتي عن حبس الشر افيد وأخنا شاحي الجن تير

يما عق عدرل القت يسا ٠ ١‏ «وغيحاة انوت ني القحاظتيك أنت عيسى القلوب تنشرها من جدث الجهل رهى من حفاظك00) وتالحيظ التاك لية السك شي ممة كدالهياة في اللحاظتك

وقال أيضاً مجيباً الشيخ عبد الله الغزال: وافى كتاب ويِاالغزال وفصّضَتٌ خاتمه الكريم فلم أجد فأخحذته فالا وسرت هبادراً ففَرَّل الأميٌ العلى لخاطري فظهرثٌ مرتدياً بشوب جلالة

وخطصوتٌ عنه خطوةً وثرية

مني على شوق له متوال غير الجمال مقيداً بوصال فوجدثٌ ما أضمرته فى الفال بحقائق الأمسر العزيز العالي بين العيباد دموّرّراً يجان والله قد أخفسى علي شمالى

منهإليهبأمره المتعبنالني

)١(‏ العارف» قال أبن عربي: العارف من أشهده الرب عليه نظهرت الأحوال عن نفسه؛ والمعرفة حاله. إههة السر؛ لطيفة مودعة في القلب كالروح في اليدن؛ وهو محل المشاهدة.

(5) العنقاءء يريد الهباء الذي فتح الله فيه أجساد العالم.

(4) المثاني : القوى والطاقات. والمثانى: القرآت أو ماتين منه مرة بعد مرة. وأراد القرى.

(6) الجدث: القبر

لوا

فلحظت ما قد كنت قبل علمشه

فإذا تخلسص عن كيان وجوده

ويكون يشهدٌ فوقٌ رتبِةٌ علمه وقال أيضاً في باب الحماسة:

إذا أفْل سيفي لم تفل عزايمي

وإلفَْلُ عناالقناهل وفت لنا

لنا الجودٌ إذ كنا سُّلالة حاتم وقال أيضاً في هذا الباب: ولم ألفّ 0 بقدر عزائمي كذلك جودي لا يفي الغيث والشرى إذا التحم الجمعان في كومة الوغى نصبتٌ حساماً للردى في فرتله لهعزة لا تبتغي غير كبشهم حملستٌ به لا أرهب الموت والردى ولكن ليعلو الدين عِرَ وشرعنا أنا العسربي الحاتميّ أخحو التدى وكلا فمجسدي ليس يُعزى إلى العلى وقال أيضاً في باب التبرّي من التقليد:

)١١(‏ الاضمحلال: القلة.

فعلمتثٌ أي لم أزل عسن حمالي مادام قي كون وفي اضمحلال0) بالموت عاين غير ما في البال بشهوده في ع الم التّرحال من ذاتقهللعلم لمحة وآل

فلي عزماتٌُ شاحذاثُ صوارمي7) وأسيافَا توفقا بقدر عزائمي وما زال مذ قلذته في تمائمى ”©

نعم ولنا فوق السّماكين منزلٌ9©) وفي كل ماينكي العدى أناأوّل ولو جمعوا الأسيافٌ عزمي أفضل إلاكتنات نوالا ف شين اتنذل وكانت نزال ماعليها معوّل

فايس لهدعنقمة 0-0 مَعوِل إلى مس وغايع دنه الطواغيت تسفل لعافتي العلى المجدٌ القديم المؤكلةه)

(5) صوارم: جمع صارم: وهر السيف القاطع. 71 السيف: تثلم. 1) إشارة إلى نسبة الحانمي. التمائم: جمع التميمة: وهي ما كان يتخذ من أشياء بزعم أنها تفي من الشر

والأذى. وأراد الأشياء الى يححفظ بها.

(5) الثريا: النجم. السّما كان: نجمان نيران هما الأعزل والرامح.

(ه) المؤثل: العظيم .

(1) ابن حزم: علي بن أحمد بن سعيل بن حزم الظاهري توك الوزارة واتصرف إلى التأليف» أجمع العلماء

وأو قبطي تنم نشب مين + « قال انسدق الكتاب كناك علس أوكتال المركدرة قي لمعم الح ٠١‏ الث لين ها أفرن لتك كمي وقال أيضاً في باب ليلة قدرٍ العارفي'": عسل وقتت ارله:نة فتنوي: ٠‏ والسين لبلاتنام فسن وقيان هي خيوٌ من ألفي شهر وإني 2 أناخيهوٌمنها بغيرزمانا" فضلهاراجمٌ إليّ وفضلي راجع للذي عليه برائني قاروا القلق كله ميدرة ٠٠‏ أرقسية وا يكاز تدان حنمكا تغيها سنرول تن يتن ابعص نضه الجدار اعفان نحي اة الوجودٍ حيكثٌ حلنا 20 ننه والموتٌ عند من لا يسراني كل فخر في كل شخص معار غير فخري بصورة الرحمن ونائيناه جحة #جتالكى ٠‏ ماشبيرة اليد فس عيسان وتخلسسى له ديا وألخصرئ في غبايي رتارة في جناني وقال أيضاً في باب ما يخف على النفوس من الأوامر: أي أمر من الأمور يكون | فرضٌ عيبي وتشتهيه النفوسن كل أمسر تمجه غير أمر ادخلي جنته العلى ياعروسُ وقال أيضاً في باب الفخر بالعلم بالله المشكور: خُصصك بعلم لم يخصصّ بمثله سواي من الرحمن ذي العرش وار وأشهدث من علم الغيوب عجائباً تصانُ عن التذكارٍ في عالم الحسسٌ فيا مجيجا إحبي أروحٌ وأغفدي2 غريباً وحيداً في الوجود يلا جنسٍ لقد أنكر الأقوامٌ قولي وشئعوا علي بعلم لا ألومٌ به نقسي فلا هم مع الأحياء قي نور ما أرى ولا هم مع الأموات في ظلمة الرمس"") فبحان من أحيى الفؤادٌ بنوره ‏ بأفقدهم نور الهدايةبالطْمسسن

على تضليله. كانت ولادته في قرطبة ممنة 184 ه وتوفي سلة 407 ه.

)١(‏ العارف» قال اين عربي: الصارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحرال عن نفسه.

(0) إشارة إلى الآية: طليلةٌ القدر خيٌ من ألف شهر».

() المَلُوان: الليل والنهار. (4) الجنان: جمع الجثة.

(ه) قيل عن العرش بأنه جرم فوق السماء السابعة وقد خلقه الله إظهاراً لقدرته» والكرسي جرم أيضآء وهو من مظاهر القدرة الإلهية.

(1) الومسسى: القبر.

84 ديوان ابن عربي م/5

ل ل وأصبحت في بيضا مثلسي نقية

وقال أيضاً في المفارد:

تريح بتاعت تررق تحيث ومن المفارد أيضاً: وَعق اليو إن الوحوق ميك الفبري ومن المفارد أيضاً:

النسور يمتح أضسواء ونسوركم ومن التقارد أنضا:

مَكَِسر الأعيسانَ عينساً واحداً ومن المفارد أيضاً:

إن الذيسن يبايعونك إنهم وقال أيضاً من المفارد:

دابنى وجوه توجنانا ان كم ومن المفارد أيضاً:

فررث إلى الرحمن أبغي التصرّفا

ومنها أيضاً: فأنوار تلوح على ولي

ومن المقارد أيضاً: ومنها أيضاً:

المومٌ ميّز ذات الحقٌ مِنْ ذاتي )١(‏ الحدس: الظن.

() الظلمة: يريد العلم بالذات الإلهية. والنور: الحق.

(©) أعيان: جمع عين إشارة إلى ذات الشيء 2 النور. ل

من المغرب الأقصى إلى مطلع الشمس عن الفكر والتخمين والوهم والحنس”') اعنام وإن المتدر غلهنا لفن تين

بفنايِك لابشهودك لك ولولا الهوى في القلب ما عبد الهوى لا يملح الفسوة لكنْ يمنح الطُك90) فوجودٌ الحقّ في نفي العدد) لييايعون اله دونك فاعتبر ولاحت رسومٌ الحقٌّ منا ومنهم بسطلوة جيسار ورحمسة مصطفى ظهورٌ الوشي في الثوب الموشّى!'» وت علسي وعبرستيي

يعني الحقٌ؛ ويسموئه نور الأنوان لأن جميع الأثوار منه.

ومنها أيضاً: وقال أيضاً فى باب الأركان الأربعة:

يحكم كبر البل والنهار

مث( التراب اليايسٍ الفرنان وقال أيضاً:

إذا تجودث عن وجودي

ركان كعرتنى لأن تحن

وقال أيضاً في باب عموم الوحي الإلهي :

الأ إن وحن الله في كل كائين

وفي عالم الأركان في كل حالة

وقال أيضاً في باب من تحرّك عن ضجر:

إن التسرك عن ضجر

الساكتون لحكمنا

فهم نا.واأنا لهم

و / للذين تحركوا

مات ولا حكسا

)١(‏ إشارة إلى العتاصر الموجودة فى الطبيعة.

على شخوص مزجة الأطوار لك يك كان و بتتاهي مذَة الأعمار أمر الالهالواحه القمّارٍ

كنت أنا ألهو على الشهود”©

عين شهودي بلا مزيدٍ

من الصخر والأشجارٍ وال وفي أتفسس الأفلاك والمَلَوانٍ9) ليلقاه منها بالتقى التقلان

سخط على حكم القدز قوم أعصرًاء صبلر ويم السيرة من شتير واصبر تعش مع من صَبّر همي المكاره والمٌُرر من حكمناأين المفر عشي الإتنافية فيصر

(؟) الشهود: أن يرى حظلوظ نفسهء ويقايل ذلك عندهم الغيبة () أراد بالوحي الإثشارة والدلالة» والمعنى أن في كل شيء من الجماد والحيوان ما يدل على وجود الله

تعالى .

(1) الملوان: الليل والنهار. الأفلاك: يريد المجاري التي تدور بها الشمس وفيها.

فاربِحُ قعودك تسترحٌ وقال أيضاً في خاتم النبوّة والولاية:

جاء المبشرٌ بيالرسالة يبتغي فأتى به ختم الولايةٍ مثلما ولنساا من الختمين حظ وافه

وقال أيضاً في باب شرف المصطفى وطيبة:

قدقر الله يه ذكره عش خفياتٌ وعشر إذا ١ : 1‏ 2 #000 فهسلهة عسرول مصشروسة

وهو الكفيل لمن نظلر

ختم النبسوة بالنبيّ المرسسل ورثاأتانا فى الكتاب المنرّل

وحبذا الروضة من مشهي") فها ضريح المصطفى أحمد؟) لولاه لم تعلم ولم تهعد 0 كل يوم فاعتبر تَرشَّدٍ أعلنّ بالتأذين في المسجد بأفضل الذكر إلى الموعد

وقال أيضاً في شرف أبي قبيس7" وهو الجبل الأمين:

وبالجبل الأمين يميسن ريي إنى أن جاء إبرايم يمسي لدي ودنئة حسيبت دكاتا فخذهايا خليل اله تربحْ وكير واستلم واسجدٌُ وقتبّل وقل هذي اليمِنْ يمينُ ربي ينادي من طباقٌ القرب عيدي وناك المت اميد والشيو مني الاتحنا أنينها الحسية اهن تسجرائلة معن ست ينا كل قلست يهوت علي فيك سواد عيني

قد أودعه به الروحٌ الأميك(!) مكنان البيتٍ ناداه الأمين مطهٌّرةٌ يقالن نهسا اليسينٌ فهذاالسوقٌ والنمن الثميينٌ زاتي الدراله مكيف الحو 01 كاك اسيك الها المكيمين وقسال بفشضشلك البلد الأمين يشر وحوسك القن المضسون وييسك من قساوتها يكون إذا بيغلث بأسودها العيونُ

)١(‏ المسجدء أي المسجد النبوي في المدينة المنورة. والروضة: ما بين المقام النبري والمحراب.

(5) أبو قبيس: جبل بمكة. (0) التّنف: المريض.

(١؟)‏ طيبة: من أسماء المدينة المئورة.

. الروح الأمين - أي جبريل عليه السلام‎

وفك

وقال فى ذلك أيضاً:

يمينُ المؤمن الركن اليماني تتادي من أريكتها تأمل فليس الزهد في الأكوان شيا فلا ألوي ولا أرعيه سمعي

يطوف بالبيت من يدين له متاح قناع :لتر افق جيل مغل حُنين وقدرأه فقتى ثقال هذا الذي أقول به

أبايه لأحظى بالأماني عن الحجاب والْحُجْبُ المثاني 3 يصيّرني إلى دارٍ الهوان على مرأى من الحور اه جبالاً منا له في الحسن كاني لأنَّ الككونَ من سر العيانٍ فأعجب بالمعانٍ عن المعاني

وقال أيضاً ما قال ابن عمر في طائف معرض عن البيت:

لكنه خارج عن البِشرٍ يخبط لا يلشوي على الحجر ا

لكننى قد وجدت معذرة وقال أبضاً في طوافه وهاتف يجيبه:

كان علهنا في سالك العصسر ومنأتى عادة فلميمر

أطوف على طوافي بالمعاني فقال الهاتف فغايتك الوصولٌ إلى الغواني2؟ فقال: فكممن طائف مانالإلا فقال الهائف ملاحظة من الحُور الجسان فقال: وكممن طائفيمانالإلا فقالالهاتف اناب عانق ازا

فقال أيضاً: مايئتّفو الله إلا كل ذي نظرٌ يقطعٌ اليل بالتسبيح بين يدي يقول يا سيدي يامنتهى أملي لله كوّءَ من هذي سجئُه لولاه ما ضحكت أرضٌ بزهرتها

مولاهء دَامعةٌ في الليل عيناه ماللعييدٍ رحيمُ غيرٌ مولاه ونه فإذا يدعهه ياه ولابككث سُحبهالولاه لولاه

)١(‏ الحجب: يريد انتطباع الصور الكونية في القلب المائعة لقبول تجلي الحق.

(7) الكثيب: المرتفع من الرمل» ويريد عالم القدس ومجلاه.

(9؟) الغواني: جمع الغانية وهي الحسناء اء التي غنيت بجمالها.

(5) العيان والمعاينة: المشاهدة وهي المحاضرة والمداناة ورؤية الحق ببصر القلب من غير شبهة.

ون

لله مل ُه أله جكتل سه يا صفوةٌ الدين أنثٌ الدين أجمعه ومن ذلك:

قَوبُ التقى والهسدى ألبست فاطمة جمعث ولله في البأس مالبسستث قد كان لي غرضٌ في أن تكون لنا ومن ذلك:

لبسسث صفيةٌ خصرقة الفقراءِ وأنسث بكللّ فضيلةٍ وتنرَّفَتْ جاءث لها الأرواح فى محرايها وهي الحَصانٌ فما تسن سرييته سزلث بِشّرهاملاتكة السما ومن ذلك:

للست ست العيش مشل الذي خخرقة أهلا اله فشراً وما وشرطها أن تلبيها على الشر مقامها الفورٌ غداً والتجاحٌ ومن ذخلك:

يالابساً غجرقةالتصوّفي ما قاس ا عسوا غلدى عقجة ومتتبحة تحصّنوا بالعلئّ حين علوا

أنه 2 يه ألله سواه طابث بذكرك أعرافٌ وافواه

وماأرى للباس الخير مسن عسوض تزيل عن قليها ما فيه صن مرض”" مني من الخير بين الذات والعَرَض”) بعآ وربي فيها قد قضسى غرفسي على الذي قدَّر الرحمن حينّ رضي

لقا تحلث حلية الأمنساء عن ضذها نفعلّث على النظراءٍ ل 1 فهى التٌّول أنيّة العذرا©) بعتن الدزاة كققيبة العفارة تباداة ثيل ورائة النبآء

اللشبي امكل الى والستباح علسى الني يلبسها من جُناح طِ الذي يلبس أهسل الصسلاح في كل هماتطلبه والقَلاحٌ

قد عرفواذاتهم ومامرجرما وخصهم بالشهودإذ عرّجرا

)١(‏ لبس الخرقة: يعني لرتباطاً بين الشيخ وبين المريد: وفيها معنى المبايعة. (؟) الذات: مطلق الذات هو الأمر الذي تتتند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها. () البتتول: المنقطعة إلى الله عن الدنيا واتصالها في العنبى.

فانظر إلى حالهم وحليتهم

وادخل من الموضع الذي دخلوا ومن ذلك:

بنك عو ذو اناق كرا ا

على التزيّن بالمرضيّ من صَمَةٍ

ولاتزال مع الأنفساسٍ قائمة

وحَصَل الكون الي حماه عمل عكنا السك توكن ومن ذلك:

البسستٌ بدراً خريقة الخلي رقلحة يها نندة له فسنت ولا ألبسبٌّكٌ الزهد والصياتة إذ ومن ذلك في لباس أخته : الفحكة عنعن عغسسى أرا لاهاعلى ما فإ ارك هني إذا شسربست بتقفلس إن التتفلس _ فيه

ومن ذلك:

وحصسن تقسديسه الذي ولجوا

مابين زمزم واللركئين والحجر محمودةٍ بيسن أهل الشّرع والنظضر به إلى منتهى الأوقاتٍ والعُمرٍ عليه شرط صحيح جاء في الخبر ومالهتحوهاككف”2 من أدب الوقت والتظ وف عن نبة الأد لطت رأحكم العم والتص كوف إِذْ كان وما على التعسرّف

لماحكى نورّه - العَسَقِ!") عدلت يروما عم | حسي الطرقع جودت ثوب المجون والتلميق

باس دين وتقوى لبد كلت ال #صموفى دار اغبار وبلوى م> الحياة تروى أهتسسىي وأفسرى وأروى

وأحسنّ الناس في المعنى وفي الصورٍ

)١(‏ لبست خرقة الصوف أي ارتبط بشيخه وبايعهء والصوفية هم كما قال الجنيد: القائمون مع الله تعالى بحيث لا يعلم قيامهم إلا الله. وقال بشر بن الحارث: الصوفي من صفا قلبه لله .

(؟) الدجى: الليل. النّسّق: أول الليل.

ركان قد ملكت تقلبى محاسئها المخوا سوسيكن الأتعرات قتومة دن دي التاأدّب بالآداب أجمعها والعهدٌ ما يجكاإن بصو ييا لكي تكون من الإخلاص نشأثها ومن ذلك:

وكذاك الله قد ألبسها

وضيكةو وسشناكءٍ وسئنا

حَففظ لك 6لي] فييينهها

خبراً تحققه يربى على الخبرٍ فخراً على جسها من خرقة الخضر

مع التخلّق بالآيات بالتحصور 0 تعرّفُها شخصاًمن البَّر فليس يلحقهسا شي من الغْيَرٍ

خرقة نالت بها عيِنّ الكمال الحقثها بمقامات الرجال شوب عر وقول وجَمال واعتدال وهاه وجسلال ما أرى مسن حسن دل ودلال وعلينا حفظها ول الليالي

ا ا

أللبساث جارية ثوبآا من الخَمْرٍ واستصرختث في ثنيات الطوافي وقد هذا إمام نيل بيسن أظهرنا قالت لها تقبليهالأمٌ ثانية كاسم يخرج أرواح الورى وبسه فعاودث فأز الث حكسم غاشيتسي أقبل الأرض إجلالاً الوطناتها من أجسل تقييده بصورة امرأةٍ ونسسوة كنجوم في مطاليها يا حسنهاغادة كالشمس طالعة

في النوم ما بين باب البيت والحَج 7 ال ع 0 اه حسرنٌ عن أوجه من أحسنٍ الضُورٍ هذا تتيلٌالهوى واللقلم والنظر عساه يحيى كمشل التفخ في الصور يحيى إذا دُعيت للتشر من حفر 9©) وأدبسسرتٌ وأنامنها على الأثسر جاله وأنامنهعلى حذر ار وأنت منهسن عينٌ الشمس والقمر لقمر تسبي العقولٌ بذاك الغنج والحور””©

ومن ذلك نومية في حضرة خيالية ووقع لباسها بعد ذلك في الحس:

)١(‏ الكَّمّر: الحياء.

خحرفة القوم على شرطٍ الو

زق4 الورى: المكلق.

ةا الحرر في العين : شدة بياض العين وسوادهاء أو شلة بياض البياض» وشدة سواد السواد. ويريد بالشمس شعس المعارفب. وقوله غادة حستاء يعنى مقام المشاهدة.

حين تابث عندنا من كل ما فأجبناهاإلى ماسألت

كان منها قبل هذا سلفا بعتمهفاه وودادٍ وصفا

إلى هنا انتهى ما وقع في الحس من هذه الواقعة وما أذكره بعد هذا هو مما وقع في النوم

وأما النظم فإنه كله في حال النوم فكانت بُشرى وهذا ذكر ما بقي من النظم فيها:

ندا أتييا ميا : تحذره فانظروا المعنى الذي أرمزه ومن ذلك: ابسن بشنت زكة التلديين رها تخلقفث فصفثتث منهامواردها لماحويت علوماًأنت أكثرها فلتًابس البنثٌ من شاءته خرقتنا 1 ِ 1 ومن ذلك: ألبيثها من رغبتي على إتكسسسار راعئني الهلا بوفكلةً ألبستهسا وب تقسى لار 1 .6 . 0

)0( ا : 0 0

حسبسي الله تعالى وكقى ولقد كان لنافيهشفا يخجلّ الغصن إذا ما انعطفا تخجل الشُّهِدّ إذا ما ارتشفا() بل أتينا فيه هما الله عها في كلامي تجدوه في الوفا

من بعسد صحبتها إياي بالأدب”) وتذيتة ذاتها عن أكثر الريب أحذتها عن صمُربٌ صادقي وأب بعد التحقى بالأسماء واللسب عللسى الشروطٍ القي أردعتها م

ا 6 لحن خحرفهة التصوفب

, 3 300 4 : مههاورومن تش وف

- 2 7 عه 01 7 لطي العقا ف الحا لصي الي ؤفك

من أمور غيية ة طيبة م

(0) الخرقة» ع ا ررم بين الشيخ رين 0

ألبستٌ من همومنا اليومٌ خرتّا إذا يتصسح له مسن أصله نسَسبٌ وأيٌُ فخر يسامي فخر اذي نسب فليليبس الولد الممشكيوطة حرشا وهي التسزيّن بالأخلاق أجمعها

ومن ذلك:

524

محتريسة امتحدل ادبن طملريقتسي ومذهبي الوسائنسي السسريسي عسل ةن المدوسدي

لبساس تقوى وفيه يعض مافيه ميد لانن اسلا عالق افو الب سح نحى ات راسي على الشروطٍ النسي ضمّهسا فيسه

ثوب التصسوّف معلما مها يناك ومحكم ا مسي الليبس ومتعما كتيان المويجسسم: النصييةا وهماالتان هما هما أحذ التَصسرّفٌ عنهسسا قد كان ذلك منهما الحساين تسلضن بسنا تنجة الالحة نيد اميا المال سك لله قفمعسسسا

ومن ذلك في كون القلب خرقة لما وسع الحقٌ:

ألا إنني العالم الأبخل وماذاك بشل ولكله انزلهنزلة كلما أنا الشمسٌ أبدو بذاتي إذا إذا شفت ذاك لما يقتعضي إذا ما دجا الليل من غيبتي إذا لببست خرقتي 2 وقال أيضا: إن الشريفّ هو التقيّ المرتضى إلا إذا الوا الالله تنإ هخم إني لبستُ بحمص أندلس وبال من سادةٍ مشل الشموس أئمة بهدى هداتهم اهتديكت لأنهم وقال أيضاً: جباقمها مح جيم لمااجبتها : دم سحا نحه نا قوت بتعغغلي أرضٌ سق بات لهابها

وأتتثٌُ عتندما أاتتنث

بديني وسرّي فلا أكرم"

هو الفضلٌ والكرم الأكرم تحقتق علمي الأعلم أشاء ويظهرني الأزمه0) مقامي ويظهرني الأنجم ويفقدني العالم المظلم تحار لها العربٌ والأعجم

يزهصو به المسعودٌ بيسن الناسٍ لا الهاشمي ولا بنوالعباس أملُ المكارم والتدى والياس حرم اللسريف ومكة ويفاس9) الله أكرمّهم بخيرلباس

في الليلة الظلماء كالنبراس 0

7 د الخرقة الي

تحب يبنا واس»تئتت 0 وعد ينا سسروروء فعلة

)١(‏ السر: يريد تلك اللطيفة المودعة في القلب كالروح في البدن» ونور روحاني هو آلة النفسء وهو محل

المشاهلة.

(؟) يشبه نفسه بالشمس للنور والذي تبعثه. فهي نقطة الأسرار ودائرة الأنوار. () حمص أندلس: موضع بالأندلس» وفاس: عديئة بالمغرب.

(4) التبراس: المصباح .

(0) زمرذ: علم مؤنث. والخرقفة» تعني الارتباط بين الشيخ وبين المريد. (0) جلق: اسم لدمشق.

(3) الكَلة: الحلجة.

ان

وتسبت ب التحينت لأزيسا

وقال أننما: أللبساث زينب ثوبٌ الفضل والدينٍ هو الفقير الذي قد باع متجراً ملكتن بالاننه انيتا وأعكفُ على كل خير أنت فاعله

وقال أنفنا: متك سا ين لضن لتنا وسألك الله أن يعصمهسا وسألك الله أن ينبتها في أمانٍ وانتتظام بهدي

وقال أيضاً: سيلدت يندا لوديا نيديا ألبسبّها خرقة المعسانسي ونسبتسي مالها حدورث

وقال أيضا: لباسي لباس المتقين وإنتني دعاني منادي الح من بين أضلعي رلما رأى ترك الإجابة لم يقم ولو غير داعي الحقّ نادى من الحشى

وقال أيفا: خليليَ إني للشسريعةٍ حافظٌ فَمَنْ لزم الأوراد واستعمل الذي

)١(‏ زينب: علم مؤنث.

من يد من هو مسكيسنٌ ابن مسكين”"' افونت بالييى ف رالنتيسن ألدماء ديَانٍ يومَ الفصل والسدين فإنما الخيرٌ في التشريع بالدّين

ضرقة سمكها كل سئي زمنّ السرمي بأيسام منسى من أذى النفس ومن كل خنا'") ولنا أيفاً هناكم وهنا شل ما قال نباتا حسنا واغتبسساطٍ بسسسرورٍ وهنا

مَايسها الملِسٌ الجايل الاعلست اندي الكركبتل أو نلبسي رسي الكفيل

عريٌ من التقوى إذا كنت كاسيا فلو كان توفيقٌ أجبسث المناديا وراح وخلى القلب في الحال خاليا أجاب فؤادي صوته إذ دعانيا

ولكنْ لها سك عا عيله غطا”) قد ألزمه الرحمن لم يمش في عمى”)

(؟) الخفا: الفحش,.

(9) السّر: محل المشاهد:» ونور روحاني هو آلة النقس . 252 الأوراد: جمع الورد ويريد الذكر والتسبيح .

وكان ولا أين وكان ولامتى

ومن هذه المقصورة 07 في كمية 5-5 الشرعية :

وأحكامها خمسسن تلوح لاطو فواحيها أن لا يراك معو ونتذدويهنا أن لا يمراك شازفآا ومكروهها أن تلحظ الكون زاجراً

وأقَامّباحاث الشريعةٍ فاستقم ومنها في أصول أحكام الشريعة: وأكا أصول الحكم فهي ثلاثة ورابعها منّا قياس محقق

شديدٍ سديد البحث عن طرق السوا لكون من الأكوانٍ مادمت تجتبى لوصف إلهيّ متى كنت تحتببسى فتسؤزل من أعلى السماء إلى الهوا فتخرج من نعمى الجنانٍ إلى لغلى”) على الغرض النصيّ في عالم الهوى

وفيه خلا بيهم مر وانقتضصمو

ومنها في أركان الإسلام التي بني عليها وهي خمس بالخبر الصحيح: : شهادة أن لا إله إلا ابله وأنّ محمدا رسول انه وإقامٌ الصلاة وإيتاءٌ الزكا وصومٌ رمضان والحج . فأوّلها الإيمان

بالله ورسوله:

وأركتائها خماسسٌُ عتناقٌ نجائبٌ فأرّلهالإيمان بالله بعده فيعرضٌ للمحجوب شفع شهادةٌ وعيرفه مقذدار نفس ضعيفة ورئلم صلاةٌ والزكلةً وصومنا

تسيرٌ على حكم الحقيقةٍ بالصَوى”" رسولٌ عزيرٌ جاء بالصَّدقٍٍ والهدى فأوترهاالرحمنٌ في سورة النّسا وأيّده بالحالٍ في سابق القتضا وحجّ وهذي خمسة مابهاخفا

ومنها أيضاً في أسرار الطهارة التي هي من أشراط الصلاة:

ومن بعده سكي الطهارة واضححٌ فكم ظطاهر لم يتَصِِف بطهارةٌ ولو غاص في البحر الأجاج عبات إذا استجمر الإنانٌ وترأفقدمشى فإن شفع امتفسسارة عماه عابرا

)١(‏ انجنان: جمع الجنة. اللظى: النار.

يسير على أهسل التيقظ والذّكا ذا جاور الجر اللكسسسن واحتمى ولسم يفن عن بحر الحقيقة ما زكا"" على السنة البيضاءٍ خلقاً لمن مضى؟) وفارق من يهواه من باطن الرّدى

(؟) عتائق : كرام . تجائب: : جمع نجيية. . كريمة. الصّرى: يه : ما فاظ دا

0) البحر لأجام: البحر الملح.

وإن عسل الكفين قرأ ولتم يزل إذا ولك المسوشرة تجا نف كمه ويطهاعند السمات مُخبسراً إذا صح غسلُ الوججه صَعّ حيازه فمااتفكٌ من رق العبودية التسي إذا مضمض الإنسان فاه ولم يكن وم مستت شق ما 8 ريسح اتصاله صماخاه ما يفشك يطهران صفاً ومنها في المسح على الخفيّن والجبائر: وإ لبس الجرمُوق وهو مسافرٌ ثلاثةٌ أتام وإنذ كان حاضراً وفي ذا خلافٌ يفي متحققٌ وفي المسح سد لا أبوح بذكره ويتلوه سسورٌ في الجبسائر بيسن ومن هذه المقصورة في التيمم : وإن يم الماء القسسر الح فإن ويوتره كقسا ووجهسا فإن أبسى ومنها في الغسل من الجنابة: إذا أجنب الإنسان عم طهسوده الس شبح :ان الله ننه خلقسه

)١(‏ لمّة الرأس: الشعر المجاوز شحمة الأذن.

(5) الكرسي: السريرء ويريد بأنه مظهر الاقتدار الإلهي. (5) الماء القراح: الماء الخالص.

(؟) الجرموق: ما يُلبس فوق الخف.

بخيلاً بما يهرى على فطرة الأولى إذا لم يلح سيف امول يتفسى فذالك دليل البخل والجمع يا فى بسرك الذي حصلست في منرَلٍ الدّنا وصح له رفمٌ الستسورٍ متلى يشا ولا وتفعث كفاه في ساحة القفا(» تنجزها الأغيارٌ في نزلٍ التوى تناقض معنى الطهرٍ للحين وانتفي ”© بريَاًمن الدعوى وفيا يما اعى ومست سس ر أودى بكثرة السردى إلى أحسن الأقوالٍ راكتف واقتفى

على طهره يمسحٌ وفي سوّه خفا” بمنزله قالمسحٌ يوماً بلا قضاً يقول به أهل الشريعة والهدى ولو قُطّمتْ منك المفاصلٌ والكّلى لكل مُرِيدٍ لم يُرد ظاهر الدنا

تيسمه يكفيه من طيِّب الرى9©) وصيسره شفعاً نيعم الذي أتى

كما عمه الإنعساظ قصداً على السرا ولو غاب بالذات المرادة ما جنى

نصل منها:

فإن نسي الإنَانُ ركتاًفإنه وإذ لم يكن ركنن وعطل سكو وذلك في كل العبادات سسائرٌ إذا كان هذا ظاهر الأمر فالذي وهذا طُهورٌ العارفين فإن تكن ومنها في الصلاة :

وكممِن مُصَلُ ماله من صلاته وآخر يحظى بالمناجياة دائلما وكات زعب السلق كحاذ انحامها معريايا ]لعو ]إن كك عاجرا وتحليلها التسليم إن كنت دارياً وما يدن هتديق المقنانين غايعة ومنها في أنواع الصلاة وأحوال المصّلَّي: فَمَنْ نام عن وقت الصلاةٍ فإنه وإنْ حل سهسرٌ في الصلاةٍ وغفلةٌ صلاة المسافر:

وإِنْ كان في سير إلى الذات قاصِداً صلاةٌ صباح ثم مغرب شاهداً صلاة الوتر:

وحافظ على الشفع الكريم ووتره فإِن دشلا يريدبلوغه

الصلاة فى الجماعة وبين صلاة لفل والجمع سبعة 5 العيد:

ولا تنس يومٌ العيدٍ واشهد صلاتّه

)١(‏ الخّضارمة: جمع الخُضارم: السيد المعطاء الحمّول.

يعيد ويقضي ما تضمّن واحتوى فلم ينان الزلفى ولم يلغ المدئ وليس جَهولٌ بالأمور كمن درى توارى عن الأبصار أعظم منتشا من أحزابهم تحظى بتقريب مصطفى

سوى رؤيةٍ المحراب والكدّ والنا وإو تمان قد سملن (لنريضكة ريمتنا وإن كان مأموماً فقد بلغ المدى وإلآ فحِل المرء أو حرمه سوا لرجعته العليساءِ في ليلة السُّررى وأسرارٌ غيب ماتحسنٌ رماترى

غريبٌ وحيد الدهر وطب قد استوى وذكره الرحمن يلغفى الذي سها

فشطر صلاة اليوم تنقشص ماعذدا لس خفي في الصّباح وفي المسا

تفز بالني فاز الخُضارمة الأولى”") ومَنْ حصّل الأوتار قد حصّل المنى

2 وعشرون إن كان المصلي على طوى

لدى مطلع النور السماوي والمّنا

صلاة الجمعة: وبادر لتهجير القروبةٍ قاصداً صلاة الكسوف:

وذ حل خسف بالمهاة فإنه وإن كان خسف الزيرقان فإنه

صلاة الاستسقاء : صلاة الاستخارة :

إذا يستخيسر العبد ممسابهمُه

ويطلب فيها الخير لم يبغ غيره ومنها أيضاً في الزكاة: ١‏ وتثميسن أصنافي الزكاة محقّقٌ ويقسم أيفضاً فسي ثمان وعينهم ومنها أيضاً في صوم رمضان:

امع وان الصوم فهر سمي من ومنها في الحج أيضاً:

قدمنا على أرض الحجاز غدية

أيا صاحبي عرّجا بي على الصفا

فمن طافّ يوماً بين مروةً والصما

فهذي عباداث المراد تخلصَتُ

)١(‏ العروية: يوم الجمعة.

تحز قصب السباق في حّلبة العلى(©

حجابٌ وجود الطبع في مُضمر الحشى

تحول عن الأحوال علك ترتضسى

يصلّي ويدعو ركعتين على السوا بصرفي وإتفاؤٍ على حكم ما يرى

ليحمل عرش الاسشواء بلا مرا هو العرشٌ للرحمن في قوله استوى”"

قد أوجبه في خلقه الحق والتقى

وجاء بشيرٌ القوم قد بلغ المنسى نطوف به أو بالمحضصّب من ينى ينزه يوم الحشر في موقف السوى وأخر يسعى بيسن مروة والصفا9) وْأن لانن كنات عو لل 0

(؟) أشار إلى أصناف الزكاة أي مصارفها وهي: للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة فلوبهم وفي

الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل.

(1) الصفا والمروة: موضعان بالبيت الحرام؛ والسعي بينهما من أركان الحج. (4) إشارة إلى الآآية: طون ليس للإنسان إلا ها سعى» سورة النجمء الآية: 79.

3

ومنها:

فيا ساائلي مذذا رأى قلبك الذي إذا راح لحك انرو اسن أرمن دنه ومنها في كوائن:

ويلتاح في حق السمهءٍ إذا انبرى وفي رمضانٌ صِكَهةٌ يهحدي بها إذا لاح في كنز الفرات مغرْبٌ ويقدم ذو الشامات عسكره الذي يسمسسى بيحيى الأزدأزد كا 30 ولا تلتفث إذ ذاك فعحل جداله على كبشهم يلتاح نور هديو ومتتسب يعزو لسفيان نفسه يحل محبر لا جف ولا فما تنقضي أيَامٌ خاو وتائها أتى الأعور الدجَّالٌ بالدعوة التي وفي عام جيم الفاء تنزل روحه عنالك سيف للشريعةٍ صارمٌ فقتل دجالاً ويدحضٌ باطلا ويحصر روح أللّه في الأرض مذة بناهله عيسى يبن أيوب رتبة

: يلتاح: تبشن‎ )١( (م) ذكا: الشمس.‎ كلَّ الحسام: تثلم.‎ )©(

يصحح فيه الورث في ليلة الشّرى إلى الموقف الأجلى إلى منزل الرضى من الرفرف الأعلى إذا اتتشر اللوأ

شيخ الغبا يرق يدل علئ الين0؟ قلوبُ رجالل عاينوا الأمر في العمى له الطائر الميمونٌ والنصدٌ في الهدى كسطدة العنوزاء نتن قل الانيخنزا نخيية الندين الحدي والهنري 09 فإن الكلابٌ السودٌ تولغن فى الدما بمكزينا الانضي إذا افر فين ما يلي تشع لعا تحور ار .ست 0 لدت بل يفا يشيافيةة الها 0 على الأعداء في رونق الضحى مكملة إلا ويسمعهك اللدا تترلوهدارٌ الخسارة والشهقا وتأني طيورٌ الحقّ بالبشرٍ والزها” من المايةٍ الأخرى دمشقٌ فينتشضى (0) بسدعوة مهسدي وسْنّة مصطفسى ويهلك أعداء وينجر من اهتدى7" ويأتي نفاق الموت للكفر بالردى حاه بهارَبُ السموات في العلسى

(1) أزد شنوءة: من قبائل العرب (5) ذو سّلم: موضع بالحجاز.

)١(‏ يشير إلى نزول سيدنا عيسى آخر الزمان في دمشق كما في الحديث: «كيف أنتم إذا نزل فيكم عيسى ابن مريم؟ رواه البخاري: أنبياء ومسلم 2544 1545 وابن حنبل 3١‏ /الا

(0) الدّجال: ويظهر في آخر الزمان فيفتن به كثير من الئاس ويتبعونه على الضلال والكفر فيهلكه الله على يد عيسى ابن هريم. وظهور كل منهما من علامات قيام الساعة.

ديوان ابن عربي م/ه

يخر به رايا ويبقى رسومه نيهلكهم في الرقت رب محمد فتلقى عباة الله في بحر سخطه ريشي إلى خيير الأنسام مجساوراً رمن بعسده تنشق أرضٌ بدخها

200 0000 0 رمن يعد ذا صَعقٌ يكون ونفخه

نهني أمور الكون لخصتّها لمن رليس مرادي شرح وقع كوائن يؤل للأسرار ييدي عيونها ومنها أيضاً:

إذا حَقَقَ النبجم السعيدٌ بشرقه تأمّلُ حجابا كان قد حال يما #مييواتدة التحجزار الالح وفكحه ركفنا جياد العزم في سسب التقى وأبنا يما يُرضي لصَدِيقَ الو نرق علوث على نججب من السّمر ضَمّرِ ولاك م علم الغيبو ف افا فُمِنْ صادحات فوق عُصنٍ أراكة ومن قٍِّرات سابلات ذؤالها

ليعلممئنهما تهدّم واعتنى وتأتي طيورٌ القسدس ينسلمن رفي الهوا ويأتي سمناء ينزعٌ التعنّ والدما على خير حال في الغضاضّة والر خا(" ليتكحه الآمّ الكريمة في اللي ودابة الخوى اس جر فتن التووى 17

لبعث فحقّق مايمرّ ويتقى تعمد أ الحادئات من القضا ولكنّ قصدي شرح أسرارها العلى الى عزفي هر سيم رذىا وني

يون لحان الال :ننه نملا اجر له مكفلة تشم علدى ظاهين الستوا ومنيسع م أسرارٍ تراءث لذي ججى 0 وقد سعرئنا غيرةٌ فحمة الدج _() ركائيا للغب تنفحٌ في البَرى رقيت بها حتى ظهرث لمستوى تصانٌ عن التذكار في رأي من وعى ا 1 0 كيبي أفيضوا علينا النور من قَرصَّةٍ المهى”!'

020

4 إشاره إل توت عش 0 ا د ل () الدابة: دابة الأرض وهي دابة عجيبة من العلامات الكخبرى لقيام الساعة تظهر في آخخر الزمان من بعد

عيسى وتسم الناس بعلامات فتفرق بين الكافر والمؤمن.

(:) النهى: العقل .

ةملظلا سَبْسَبِ: صحراء. الدجى:‎ )١(

(0) الركائب: الإبل؛ والراحد: ركاب. وناقة ذات ألغبه السير: أتعبه.

(5) الحجى : العقل .

يُرايةء أي ذات شحم.

(4) صادحات: منشدات. الأراكة: شجرة يتخذ منها السواك . البلابيل: الوسواس.

(9) المهى: هنا الشمس.

دخلتٌ قبور المؤمتين فلم أجد وقصنّ جناحٌ الرّبِب مسن عين مُبصر فياليت أن لا أبصر الدهر واحداً ولما لحظث العلم ينهسض غنوة وقوموا على باب الحبيب وبلغوا فقاموا ونادوا بالحييب وأهله فقام ركتس القوم يتدرونه وقال عليكم مثلّ ماجتخمبه ألا فاسمعوا قولي دَعُوا سب حكمتي ومنها:

ففي العجل السرٌ الذي صدعتث له فأول صوت كان منه يأنفه وفاجاأا. وحسي من الله أمسرٌ فماالعلم إلا في الخلاب وسره ومنها:

نزلث إلى الأمر الدنئَ وكان لبى

عذات الثنايا طاهرات من الحّنا0© عسى ولعلّ الدهر يسطو بهم غدا” لكل فؤادٍ ضلّ عن طرق الهدى سوى الحُورٍ والولدان في جنةٍ الرضى”"© من المنزل الأدنى لسدرة منتهى وفضنٌ ختام المسك في سجة الضحى نويه إلا القليسة على ركنا على نبجب الأوراق أيقنسثٌ بالبقا على المسجد الأقصى إلى كعبةٍ الدما رسالة مَنْ لو شاء كان ولا عنا سلامٌ على أهل المودَةَ والصفا بعيسن مسوّى بين من طاع أو طغى رجالٌ أنت أجسامهم تسكن العلى قا خية ادوم يمني ال وهذا دذعائي فاستجيبوا لمن دعا

قلوبهم أن تسكن الجرورٌ والسما رعود الللى في السفل من ظاهر العجى يجلله من باطن الرجل في الشوى”!) فشمته فاستوجِي الحمدٌ والننا وكان له ما كان فى نفسه اكتمى ومتععس ولاك شا كملث يي وما الثور إلا في مخالفة النهى

بذات العلى سر على عرثه استوى

)١(‏ الكواعب: جمع الكاعب: الفتاة إذا نهد ثديها. الحَنا: الفحش.

(0) العَسّق: أول الليل. (7) القرى: ما يُقدّم للضيف. (4) الشوى: الأطراف.

لا

نعدث إلى الكرسي أنظر يمنته فأزعجني وعد من الله صادقٌ وأودعنسي ينين كل شيء نظيره وخساطيني إنا بعثنساك رحمة على كل كرماةء عظيم سَنامّها نزلث بلا الهسد أطمع أن أرى فتلك برازيحٌ الأولى شيّدوا العلى ولما رأوا أن لا صيح لليلهم أتانا رسول القوم مرتدي الدلجى فنافرشه افصلا ومتؤتللة وفسركهنا وذَدّ له قرنٌُ الغزالةٍ شارقاً وأخرس لما أن تيقنّ أنه وأطبق حفس العين غيسرة واصسل ومن بعده جاءت ركائبٌ قومه فقام لهم عن صورة الحال مُمفصحاً وقال لهم لو أن في الملك ثانياً ومنها:

لقد أبصرث عيني رجالا تبرقموا فمن سالك نهجج الطريق مسافر ومن واصسل سر الحقيقة صامت

غ2 البرزخ : الحاجز بين الشيئين.

فقال يساري من يبرزخ ما اعتدع0) من العالم الأعلى إلى عالم الفأى9) فإن لاح شيخ خارجٌ كان لي صدى فأسر فعند الصبسح يحمدك الششرى طويلةٌ ما بين القَذالِ إلى المطا") وأنتجت كير الأمر لم أنتج الضوى؟» أريياله بحر على أرضها طما9» أقمنا بها والليلٌ بالصين قد سجا9) وإث وعوة الور إن ارقت ا فألفى نساء ما رين على الطرى فأينع غصسنٌ كان بالأمس قد ذوى ولاح له سك الغزالة وانجلي 00 فعاين سور النون في مسركيز السفا لدى جانب الأحلام غيسثُ ومجتوى لمحبسوبه ججذلان مستوهِن القوى عطاشا فحطوا بالإياب وبالأضا!) طليئٌ المحيّا لا يخيب من دعا يضاهي جمالي لاستوى القاعٌ والصوئ"''

ولو حسروا ضجّت على أرضها السما إلى سَمَرٍ يسمو وفي الغيب ماسما ولو نطق المسكين عجزه الورى""

)١(‏ عالم الثأى: عالم الفساد.

(6) الكوماء: الناقة العظيمة المّنام. القذال: جماع مؤخر الرأس. مطا: جد في السير. (4) موماة: فلاة. مهّمة: فلاة. الضّوى: الضعف والهزال.

(0) الأريب: العائل. م ذكا أي : الشمس .

(5) سجا: سكن. مم الخزالة: الشمس . (9) الركاتب: الإبل» والواحد ركاب: الأضاة: المستقع.

)٠١(‏ الصّوى: جمع الصّوّة: ما ارتفع وغلظ من الأرش. )١١(‏ سب الحقيقة» بريد ما لا يفشى من حقيقة الحق في كل شيء. الورى: الخلق.

ومن قائم بالحال في بيت مقدس ومن واقفب للخلق عند مقامه ونح طلكاهدر وإبتعط المكمبان فيو ومن ترات في القلوب طوالع ومن عاشي سوّالذهاب متيسم

َه

وصاحبٌ أنقاس تراه مسلطلا ومن كاتي 0 6 ومن فاضل ار ل جره وكتن سكيد أننئ أدنت زمانه ومن ماهر حاز الرياضة راعتلى 6 التى حدا فاون هو اي يتب ومن كاشفي وهم الأتم حقيقته ومن شارب حتى القيامة ماارتوى

فلا تفسه تظ مأ ولا سرٌّه ارتوى ومنزله في الغيسب منزلة الأسا قدأنزله دعواهمنزلة الهبا() تدل على المعنى ومن يتصصل يرى قد أنحله الشوقٌ المِرحٌ والجوى”) على نار أشواقي بها قلبه اكتوى عليه لطلاب المشاهد بالتقى”" ولكنّ مايرجوه في راحة الندى يقابل من يلقاه من حيتُ ما جرى فصار ينادي بالأسِتَةٍ واللهى بأجسادهاعادى المنية للبلى تأرّر بالجسم الترابيّ وارتدى أمنتاقة بطروه] على فرك الفسق فلم يفن في الغير الدنيّ ولا الدنا9©) لههمته تفني الزوائد والفنا”") ولولا أبو العباس ما انصرف القضا تقول له قد أفلحٌ الوم مَنْ رقي ومن ذائق لم يدرٍ ما لذةٌ الطورى”) ومن اصطلام حل في مُضمر الحشى

)١١(‏ الهباء: الغبار والدخخان. ب هو الذي يقول كلامآ عليه رائحة رعونة ودعوى تصدر من أهل

(0) الشوق “فيان القلب عند ذكر المحبوب . (؟) المشاهدة: تعني المسحاضرة والمداناة» وقا سس

لى هي رؤية الحق ببصر القلب من غير شبهة. () سر التجلي: هو شهرد كل شيء في كل شيء برأيهم.

(5) الشاهد: الحاضرء وكل هو حاضر القلب غلب عليه ذكره حتى كأنه يراه وييصره وإن كان غائباً عنه فهو شاهده وقال الجنيد: الشاهد الحق في ضميرك وأسرارك.

)١(‏ الطوى: الجوع. انشراب: العشق. والذوق» يريد: النور العرفاني يقذفه الحق بتجليه في قلرب أولياته يفرقون به بين الحق والباطل وهو كالشراب» لكن الشراب لا يُستعمل إلا في الراحات» والنوق يلاثم الراحات والمتاعب: وأول التجليات الذوق ثم الشرب.

ومن والجدٍ قد قام مسن متواجد ومن سائرعلما وضصو إشارة ومن ناششمسر يوما جنا يقينه

وح جا د وم بلدا

كاعد قات مسا

وئال أيضاً:

زمنٌيمرٌبقوّتي وشبابي اك م طم الشيستا رن ا لكن على كره يكون مجيئهم 3 3 3 ل

ويكون ما كتبث يداي ومابيه حتى تُجازى كل نفس سعيها تجسازئ بالاحبان حنكا والحدي إني رضيعٌ مسافطمت لجوده

)١(‏ الوجد: خشوع الروح عند مطالعة سر الحق.

فأيدى له الوجدٌ الوجود ومازه0) إلى عارفي قوق الأقاويل والحجى”» يطيرٌ ويسري في الهراء بلا هوى ولولا وجو البخل ما مدح الندى وصاحب محر عن نسيم قد البرى

تقوَّجّ بالجرزء وانتعل الشّهى)

قصداً ليلحقني بدار جناي

بالفعل تحت جنادل وتر إب00) قد حال مابيني وبين صحابي في غايةٍ الشوق إلى الأحباب يؤتى إليّ به مي الغياب فهوهمٌُ في رؤيتي بأياب نعطّقوا وما أسطيع رد جواب نظي اللسانٍ مقيداً بكتاب يومّالوقوفي عليه يوم حساب هو سيىة يعفو وينظر مابي في الظَنُ بالرحمن يالمرتاب كيف الفطام وما وقفتُ بياب(

4 التر: كل ما يَعرك عما يغنيك. الصارفء قال اين عربي : من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال» والمعرذة حاله. وقال ذو النون: علامة العارف ثلاثة: لا يطفىء نور معرفته نور ورعهء ولا يعتقد باطناً

من العلم ينقفض عليه ظاهراً محارم الله . الحجى: العقل . () الجوزاء:

زفق تباب: خسرآن.

من الحكمء ولا يحمله كثرة نعم الله تعالى عليه وكرامته على هتك أستار

من أبراج السماء. المّها: كوكب خقي من بنات نعش الصغرى.

(0) جنادل: جمع الجندل : الأرض التي تجتمع فيها الحجارة.

الشيرخ أران ارتضاع وأران نطام» وأوان الارتضاع هو أوان لزوم الصحبةء ولا

ينبغي للمريد أن يفارق الشيخ إلا بإذنهء ولا يأذن الشيخ للمريد في المفارقة إلا بعد علمه بأن أن له أوان الفطام وأنه يقدر أن يستقل بنفسهء وفطامه هو استقلاله بتفسه بأن يفتح له باب الفهم من الل فإذا بلغ هذه المرتبة فقد يلغ أولن الفطام.

الجود أمي والرضاعة مسكني وقال أيضاً:

مني علمث الذي في الكون من صور

يران لي مشل ما انحن

فكلماة 0 يقومٌ به

الحقٌ عيني بي بسلا شك ولست ا

ا 19

أراه به

وقال أيضاً لزوميته:

يقول لي الحق المبين فإننسي فإن كان ماقد قالهعين فنهمنا وإني أناالوجهالذي قالإنه أنا عرشه الأعلى وكرسيٌ علمه

بذاجاءنا ا صنٌ الجلئٌ مخبراً

قال أهنا: ليس إلى العحلم بي سبيل

علمثُ ما لم يكن يخطر على بالي ومابه صو فالكلّأمشالي تنا شهة وافعالاً بافكسال كأنه في الذي يبدو من أشكالي فانظر إلى العلم لا تنظر إلى الحال'؟) إلا الذي هو في تيد وأغلال هذا باللى عاة عن ممم من الثالن إني أراه خإني البناحث الو الي

وءَنْ كت شخصاً من جميع لذلك يلقي نفسه في المهالكِ9)

عالق الح الملح بتي وليل

)١(‏ العلم: هو العلم المفروض على كل مسلمء والعلم المقصود هو علم الأمر والنهي» والمأمور ما يناب على فعله ويُعَاقَب على تركه. والمنهي ما يعاقب على فعله ويثاب على تركه والعلماء الزاهدون ومشايخ الصوفية والمقربون رَزقوا سائر العلوم وقالوا إنها فرضء فمن ذلك علم الحال؛ وعلم القيامء وعلم الخواطرء وعلم اليقين وعلم الإخلاصء وعلم النفس ومعرفة أخلاقهاء وهو من أعز علوم الصوفية»

فضلاً عن علوم أخرى.

الحال: ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط

أو فبض وتُسمى الحال بالوارد أيضاً.

زفق اعرش وهو 3 ارام التي خلقها الله ا اا لقدرته. ويعني عندهم مظهر العظمة

لمعنوية والصوريةء له ظاهر وباطن» فباطته عالم

القدسٍ 0 ل يداك لاني فمتى قيل العرش مطلقاً قالمراد به هذا انفلك المذكررء ومتى كيد بشيء من الصفات قالمراد اد به ذلك الوجه من هذ! ألفلك ,

الكرسي: مظهر الاقتدار الإلهي» ويريدون أيضاً إنه محل نفوذ الأمر والنهي والإيجاد والإعلام.

وله إنسي عجسزتٌ عسي ولا العقول التي فسرضكم مايصنع العالمالذي قد إن كان في العجز عينٌ علمي قد حِرث ولله في وجودي إن قلت إن الظهورٌ فيه أو قلت إنَّ الظشهور فينا حرنا وحار الوجوةٌ فنا فسا كنَاباإله علو أعطساه علمساً به جلياً

ألبته

وقال أيضاً:

الحب تدر انمي واحد وكثير وإنى شكورٌ بالذي أنتاأهله تسترث عن دهري بدهري فلم يكن كذا جاء في القرأنٍ إياك نستعيين روائخح دعرىق واشتراك نكيف ابي بماقاله والأمسر فيسه محققٌ وقال أيضاً:

إنى أفدت من استفدت علوماً

فعلمت أن العلم عين تعلق بالذات يلم لا بأمر زائد لا تظسرة الملسع أببرأ زائديا

فسسلا تبسسسييٌ ولا رسسول تحيرك أعيناهك! فتقولوا يِل لهداعلمومايقول فإنهجوة الأثيل والحكم لي حارت العقول بهدفما لي بنادليل قفماكاتحهووه وصول إلا الذي أثيبت الخليل”2) مراتب الور والقيبول ركنا وسترفتانيه الأد ل أشرك من قومه الجليل فالتسب الغفوٌماتحيل من نسب كلهاأصول

وإأني يما أدري بسه لبصيير وإنسي كما قا الإله كفسررٌ إذا أنا لم أذكره قيل غيرر م يأت إل والمقاء محَظيه بترحيد فعسل والسميسمٌ بصيسر

كيتهنا كايح قحو امس

مه ولم لك بالأمور عليما إن التعلىق لا يكون قديمما إن كنت علاًماً وكنتٌ حليما فتكن جهولاً بالأمور ظَنُوما

0 الخليل: يريد النبى إبراهيم عليه الصلاة والسلام. (؟) إشارة إلى الحوار الذي جرى بين إبراهيم والنمروذ؛ حيث نز إبراهيم ربّه عن المثل.

07

لا يحجبنك ما ترى من فائتي يجاني حامر اح سي دكت بلسانٍ شخص صادق من رشله كلخال اق الفراك قن سركورة والعلم يحدث من حدوث بلائه انظر إلى الفدّين كيف تماثلا وقال أيضاً:

العلمٌُ بالآحكام لا يظهر والعلسم بالايات لا ينجلي فاحزر إذا شاهلت ترحيله فإنه لم ينف ي إلا الذي فلو نفى الرتبة لم يتخذ واه فد عيسين تنْوَيِه لميقبلالروحَ له صورة ألا تسرى كيف نهسى عيذه وقدّم الشتفيع علسى وتره لأنه يقصكٌُ إتقاجها لا يعرفٌ القضل على وجهه ينقص ذو الإيثار في بذله وقال أيضاً:

لا تفرحو ببشرى الوقت إن لها فإن علمت بأنٌ الحالَ دائمةٌ فتلك بشرى لكم من عندٍ ربكم

تأخذنه وعين الشرط تجهله

فقالحقٌ كلم عبده تكليما(” إتَادُأمرهمدت تعليما بلجو اريس وو عدر بالا إن التحات يواتة السلومتا) وهو التعلق فافهموا التحكيما حتى يقال من اللديغ سليما

المح امه بوكرل إلا لمن يمشي على السبل شهود عين المثل لا الشكل تيكس بحيال كدان والبفشل مجورّداً عن نسبة الأصل عن البترا وهصي في النفل في سُورةٍ الفجر إلى الليل في عالم التفصيل والوصل إلا الذي يعطي من الفضل عسن منزل الأفضال والففل

شرطآً تعينه الأحكام بالحال9؟ إلى اتفصالك عن اصر وأغلال9© وما تقدّم بشرى الحال في الحال ولا يقيد في شَرطٍ بإخلال لأنّ حرصّك لم يخطره بالبال

)١(‏ إشارة إلى تكليم الله لسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام» في قوله تعالى: «وكلّم الله موسى تكليما» سورة الناءء الاية: 1514.

(؟) الحال: ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو يسط أو قبس.

") الإصر: العهد والتنب. الأغلال: القيود.

ارفا

المكر يصحبه لو كنت تعقله لذا طلبث من اله النصوصّ ولم النصنٌ بالدونٍ أولى بي وأحسنُ لي إن الرجالَ الذين الله يعصمّهم وذاك ظنسي فإن العلم منقصة

وقال أيضاً:

الله يعلمٌ أني لست أذكره فليس يذكر هلا هوّته

وقد علمث بما في الدار من حرم الدارٌ دارٌ نعيم لا اكتراث بها لأن ذلك إن قالوه عن غرض أو كالذي قيل في عين الحسان إذا تلفي حيثش لا أحظى بجنّتها إن التألم يعطي الشخصّ نشأته لو كان للدار أخحران لما وجدت بما ينعم ذا ب هيُمدُّبُ ذا فإن علمت الذي قلناه قلت به وقال أيضاً:

شؤون ربي من تغيير أنفاسي فراعه لي مني بالزمان مما لساينافي وجود النشىء من ثقل في نشاة العجل برهانٌ لذي نظر

و

وليس يحذره إلا كاتخالي في مجمل القول بالبشرى من العالي قد عاينوا فضله في عين اجمال جوداً ولقبني بالنائب الوالي””2 سافلا تصغين للقيل والقال

لعلمه باعتقادي أن هالذاكهد والعبدٌ يحجبها عن عينه ساترٌ مسترات عن الإدراك بالناظر فَإِنْ أضيف إليها فهو بالنادر من النفوس إذا ما لم يكن زاجرٌ أمرضن في نظريا طرفها الفاتر عن التألم وهو المؤلم الحاضيٌ لا الدار قاعلم بأنَّ الحكم للخابر لذاتها أنفسٌ سرورها ظامهر أعنى به السببَ المشهودٌ لا الناظر وإِنْ جياتة نانت لامر الجابتر

كالجوهٍ منه لما عندي من إفلاس ف السوة إلا سيره لسن والنا. كر يخف لكنا الاج في الراس من التقلب أو كالشامخ المراسي”") في السامريٌ وما في الأمر من باس9©)

00 النائب: نائب الإمام أو القطب » وانئب الإمام يعرف أن الإمام غيره . (؟) الشامخ: الجبل. (©) السامري: الذي عبد العجل: ركان من عظماء بني إسرائيل منسوب إلى موضع لهم.

3245

وقال أيضاً لزومية التفصيل:

إني لأقسم بالذي تدريه لوبيع من ملع المشرع بيعة وإن اقتدى فيه بيإخوة يورسفٌ أنالا أفضل أمّة قدأخحرجت إن الذي قال الزمان بفضله تراه واحدٌ ععصره في حاله إني اتبعت لكل صاحب علةٍ فإ الكليات لريكا انو يك] منليس يقدر قدر ماأعطيته جهلّ الحقائقَ من يخلط أمرها إني جعلت لكل حي موطناً دررٌ ايان م وح ا ومقداً وقال أيضاً:

الح يلم والحقائقٌ تُجهل لو تُرقّع الأستار لا نيك الذي حجب العقولَ نسزاهة لجلاله طلِاآًلهلماعلت من أجله حكمت عليها بالزمان رياحه شال الستورٌ عن العيونٍ هبوبها ودذبور تأتي خلفه لتسوقه فإذا انتفى عنه الوجود فلم يجد فدرى بها أن الذي بالهسه وه والكفور لعلمه يظلهوره

في كل ها أمضيه أو أجريه وكيناك مكنذا اللجد و نين ميق في كل مايبغيهأريمضيه استحكمت منه التلسى تشفيسه الح فنع] اديه ب ايه والعالم المسعودٌ من يلغيه ا ا ا

والحجبٌ دل والمهيمن همل مليف امه فأصبح يهمل

حعى قرى نحو الطواغيت تسفل حارت محيرة فعادت تنلزل لبنامنتى العمن فقا برل لصبا القبول لكونها ان ججاءته تكباء وتلك المعدل”) في كل شيء وهو عله مجمل

)١(‏ المهيمن: من أسماء الله تعالى. (؟) الديور: ريح تقابل الصيا (5) التكباء: ريح الخرفت ووقعت بين ربيحين» أو بين الصبا والشمال.

96و

وقال أيضاً:

فارجع إليه ولا تفارق سيركم هو صاحبٌ لك في السرى وخليفة المصطفون ثلائةٌ مذكورةٌ ثمالذي سموه مقتصلداً وذا والنالث المذكور فيهم سابقٌ لولا التهمم بالسباق لماأتى ومن أجل مَنْ هو رابعٌ لشلاثةٍ وقال أيضاً:

قل للذي نظم الوجودٌ عقوداً غندلا سن الأكوان مين ستاداتة إذ الذين يايمنونتك نهم فإذا مضى زمن مضى لمروره إن الإمام هو الذي شهدت له وقال أيضاً:

إن الذي فقح الخرائن جود والحكم للأعيان ليس لذاته لا رجة أعظمٌ من غنى في نعته إنالتبصره وتعلم أنه إن؛ جعلنا ماعلينازيئة فإذاأنا وفت هألزته وقال أيضاً:

(1) الكوماء: الناقة العظيمة السنام.

كلا

1 ماخر ا تبغيه بالإيصاع خلفك قائم

فلهبه وجه عليكم حاكم في الأهل بعدك فاتتبهيانائم أسماؤهم منهسم إمامٌ ظالم ك الما في ورث الكتاب العالم بالاءلا امالسي وذاك الراحم جار وذاك هوالاإلهالقاسم

هلا اتخنت عليك فيه شهردا المصطفين معالم ا وحدودا لييايعون الحاضر المفقودا عقد فجذدد لللإمام عقودا وكفى بربٌ الواردات شهودا

م -

لم يبد للأبصار غير وجوده إلا القبول له بحكم شهوده بغلى تقيّد عندنا بحدوده سلك القلادة ثابماً فى جيله عالفيكا وس مدن جيرزة لوجوده بعقوده وعقوده ذاك االوفاء بعينه لعهسوده

[الازاحين راتحي التيميز والخسية

لحي المجكتم حي عب افيه لولاي ما كان للأسماء من أثر انظر إليه بنا تجذه عينٌ أنا ولا تهوّق قإنالفرقّ مجهلة ألا ترى ليديهإذ توجهتا قد فبّق الله أياناًفقال نا وقال أيضاً:

لما شهدت الذي في الكون من صور علمت أن الذي أبغيه يطلببي ترى الذي قد رأينا من منازله كسبل ابعية تتتيححة وم كيده ومَطلبٌ الحقّ مناأن نوحخده ولا تفنكرث فيه مابقيسث ولا في آل عمرانَ جاء النصِنُ يطلبني وذاك عن رأفةٍ نهيتاولذا اللي ْله لالي والنهارٌ مماً لا تعتبر نفس هإن كنت ذا نظلر إن انايرع والإجارا زلسه عه حنى انتهيثٌ إلى ما شاءه رقضى عند التفاتي به إذ كان ينزل بي ودّعته ثم سرناحيث قال لنا لما تأمئّههلمأدر صورته غفلت عنه له إذ كان مقصده لآأنه عالمأني ابتّزه له ولدث لهذا مابرحتٌ له لذاك أخمبرنابأنهمعنا

)١(‏ الصورء في طور الحقيق الكشفي: علوية وسفلية.

زفة الزبر: جمع انرّبور أي الكتاب . () إشارة إلى تنزيه الله تعالى عن الكيفية والمثل.

عامس دكت ومني اشيج والنوز أننا المسمى فلي الآسماء والأثر فالناظٌّ الح والمنظورٌ والنظدٌ فلا يفوّق إلا الحقٌ والصور”© على خميرةٍ من تدعونهبشر هذا المقامٌ وهذا الركنٌ والحجر

عين الذي كنت أبغيه بلا صصورٍ بالعلم بي لا به فانهيض على أثري في كلّآيةٍتنزيهةمن السُور تُتلى علينا من المكتوب في الزبر!") ربا كما هو في القراكٍ والنتظر حتى ثراه يمجلى ادن والقمب”) يزال من فكره عقلي على غرر بما لديه من التخويفي والخدر يتلى علينا مسع الاآصال والبكر لأنه الدهر فانظر فيه واعتبر مسدَدٍ ولتكن تمشسي على قدر على البُراق الذي أنشأت من ذكري تركته وامتطينا رفرفٌ الدرر”!) إلى السماء يناجيني إلى السحر إذا به عن يميني طالباً أثري وعلمنا أنه مجوحدات: الخطر مني التغافلٌ بالتحويل في الصور لما تكفلنيى من حالة الصغر مشاهد أناظرا فيه إلى كبري على مكاتشا في بدو أو حضر

ابا

وقال أيضاً:

رأيتُ بارقة كالنجم لامعة علمتها عين من أهوى تعرقتي وكنتُ في حاضر الأبصار أركبه على لسانٍ الذي ظني به حَسَن عن الرسول رسول الله سبيدنا فقلت أعرفكم حالاً وأشهدكم لأنتهم جهلوا ما نحن تعلمه ماقلت فيكم ولا فهنا بذكركم أتلو وأسردٌ آأياتٍ علمتُ بها ما لي التحكم في تفسي فكيف لنا مسن أن يصيبٌ به مسن لا يجوز له مغل النبي الذي يوحى إليه به وقال أيضاً:

بالشم أدرك أحياناً وبالنظر من حاله الشمّ أعلى منه منزلة الوق الي فويجين لوك وليس يعرفٌ مسن ذوق بجارحةٍ وشال أيضاً:

علوم الذوق ليس لها طريقٌ سسوى عمل بمشسروع وأخعذٍ وهمة صادق لد لؤوس

وقال أيضاً في نظرة الصعق المكي والموسوي:

الفضل للسابق في كل حال

بسقفف بيتي على قرب من السحر بماأنامنه في ورد وفي صَدَرٍ لحادث كان لي فيهم من الخبر يحيى الفوادُ بذكره وبالتنظر المصطفى المجتبى المختار من مُضْر

عينشا وا رركتي لاعن الكسس

من التجلي الذي لله في الصور الآبماجاء في الآيات وده فيه التحكسم ا فيه التصرف إلا حالة الضرر

شل المقلّد للمعصوم ة في الخببر أعني المقلد لا الإدراك بالنظر في فعله غير أهل الضرب والبصر

مذاق جارحة أخرى أبو البشر

تعينهه الأدلسسسة للعق ول بناموس يكون مع القبول© آدل محن التد سارعا ذلول9©)

)0( الناموس: صاحب السر. وجبردل عليه السلام . (؟) شؤوس: قوي.

ما

لماتجارت نحو أنقفس فمهي كل الخلق أفضاله أبدى لهم مشهده بارقاً وعنلده خِ'وواله سُجَّداً من فاز بالأسماء في خلقه

كلمحة الين أو البرق لكل يحو زوأ نظرة الصعة 0 قد فاز بالذات وبالخلق

وقال؛ وقد قرىء عليه الباب السابع لأبواب الفتوحات فتعجب من إيجازه وإعجازه:

إنَّ هذا لهو السحر الحلال اشربوهلينامسن ضرعنا باكتساب أنه من قول مَنْ مسا اتا القتافئل يمل قتالةبنا ظ | 1 ذْى 7 0 ما كمال الشخص إلا ظله و لالحنا 0 الله لتسمها يتعالسى الله عن إدراكتا

إنما العلعٌ به العلمبنا

وقال أيضاً: استغفر الله مسن أفوهدبه

وهو الصحيح الذي لا شك يدخلني وقدأتيت به لحكمةٍ حكمست مسن العلوم التي قدعيرٌ طالبها لولا وارتا خير الأنام لما وهو العليم بها من ضربةٍ حصلت فاسمع فديتك إني قدعزمت على

أين أنتسم أيسن أنتسم يارجال شرب صاد وججد الماء الدٌّلال20 يسا لشسارات لأمر لا تال قال بالإسكان في عين المحالٌ عتّن الفرقان أعيان المحال ولهذا حكمه حكسم الظقللال إن بالظلٌ لهعييٌ الكمال فنراه عندنا ضربٌ مثال وكذا نحن جلالٌ في جممال فلذا نجهله في كل حال حكمة الظلّ ترى عند الزوال

قيمسة ولكننسي منه على حذر على فيه على ما جاء فى القدر ولم ينلها لمافي الأمر عن غَوَر9" حصلتها السيد المختار من مُضر له من اله ذي الالاء في السمر إسراز مسا كان في الأصدافي من درر

.

)١(‏ الصعق: ويقصدون الفناء فى الح عند التجلى الذاتى الوارد يسبحات يحترق ما سوى الله فيها.

(1) الصادي: العطشان. والشرب: تلفي الأرواح والأسرار الطاهرة لما يرد عليها من الكرامات: وتنعمها بذلك .

(*) الغرر: التهلكة ‏

ها

إن قبل ماسبب التكبيسر والغيسر

فقلٌ له ذاك مجلى الحقٌ في الصور”)

فما ترى العيسنٌ إلا واحداً أبداً 2 والكبر جاء من الإحكام في النظر إن الوجوة على الإيهام نشأئه ‏ مثل الشهادةٍ حال الذرٌ في الفطر والتكنوسى بهذا الول صدورفة” نا قلصة وكا الكيكوة بالصر الغيبٌُ لله لا الأبصار تدركه وما ترى العينٌ يكنى عنه بالبشر

من كل نجلم وأفلاك يدور بها إن لم تحققه

من ذائق لم يقل ماقالعن نظر إن الوجودٌ وجودٌ الحقٌ ليس له

برهاناً ومصرفةٌ

ومايولدهمن هذه الأكر0) كما هو الأمر ناقتع فيه بالخبر ولا قياس ولا حدس ولا ضرر فيه شريكٌ كما قد جاء فى الأثر قعنيا تحال شكسر فيه وامفير

فيمايقول لبيدٌ في جهالته وليس يدري الذي قدقالفادكي”) سن ذا فعل]ة منلي مخلقفة 2 ترى الحقائقٌ تأتيها على قدر ولا تقل إن ذا وهم وسفسطلة القول ما قلته فانهض على أثّري والله لولا شهودٌ الحقّ ما نظرت20 عيني إلى أحد من عالم الغير إنسي يتيمةٌ دهري مالهساشيه 2 من الفرائديٍ في تجسر ولابيح 9) وقال أيضاً: 0 0 #عنتسةالنة "اعجناضمة: مكعم ات سيو اسم 0 محم الويجسم وفتستسسية الله يفم سس ويشسسية عد د هر 57 1 واه 5 1 ف - 4 ع كعبسة لله بيت من جا بالحكقٌ يحرم وياللبي السسفي دعسا «لها حي ان يقالم وقفسؤوادي حسسرامه وفسسو بيس محليورّم اغكلق اليباتبَ دون معن سس سس ع8 وهو مُحخسرم يجسد القساس يب أإسسة وهو بالسدٌ محكم )١(‏ الصور: يريد الصور العلوية والسفلية. )١(‏ الأكرة: الكرة. (5) لبيد: هو لبيد بن ربيعة العامري. (؟)التجْر: الآصل .

3

وقال أيضاً:

خي'كدماى ومنزل

الاح ربححا تمتحجال ترعتن الحرزق شي اسل قه و تخي _رالس ازل

ومن نظمه في التوشيح الأقرع”"" : «إدور» الح صوّرني في كل صرورًة كمشثل سمللةٍ من كل سورَة أقاني عند حشر الناس سورّه بجلةوبنار على اختلافي الذراري فأنابينحيٌ وميتيفيتبار «دور» لسو أن جتنا لحي عملت عتمي من كل مالاح لي مشي ومنه ما كان لي في وجوه الحق كنه أسري قلست ماري كمثل سين الدراري. .يبسن تسر وطيع فعل الشّوُوس المدار"؟ا #دور» أنا الإمام الذي ضم المواكب كمثل بدر بدابييّ الكواكب أرمى الكتائيب بسي على الكثائب"”ا حتى أخذث بثاري وقمثُ أحمي ذماري أنا من نسل طيّ اللسادة الكبارٍ #دور» عا الحبيبٌ الذي يكون يعرف وإأنله بوجودي مني أعسرف

)١(‏ الموشح الأترع: الموشعح الذي يبدأ بدور دون مطلع. (؟) أسري: أسير ليلاً. الشؤوس: القوي. (5) كثائب: جمع كثيب وهو الرمل المرتفع.

41 ديوآن أبن عربي م/5

وفني مشآكامٌ رجال الله أفسرّف

لولا وجودٌ السراري وسابحاث الدراري لميكن نعي غَداةَ تُرجى السواري”") «دور»

أهيم وحسداً بمسسن ألقى عقا

وا تقيِلا أنى مني إيِا

أعوذ منه بهيا صاحبيٌ

بد حلاه الدراري بين الجوائح ساري ليس يُدنيه شي على دنر المسزارٍ

وقال أيضاً:

يا أيها المتفوفٌبلذكر لوكس لبو كي فتالتم الخلين إن ضاق ظرفٌ الدهر عن عيتكم مسا أوسسسع القلبٌ إذ آمنت لم أدر أن للقلبَ ظرف لكسم أنست الذي أخيرتتني بالذي علسى لسان السّيّد المصطفسى مسا جتتكسم بالأمر من خارج تلتفم الأمسواج في هكما فسإن ذكرتم فاذكررهيما لاتذكروه بالني تنظلروا فلسم أجذ عند مذاق الجنى بالصحويأتي دن دائماً والذكر من عندي على ضِدَّه فذكرهمابين أؤذكارنا

في حالة الإشفاع والعو ك2 اكمية لضن فى الب الأمسر وإ رت 5 عن عيذ 5 1-41 1 رقي جو ارسي يكل ما يجري لولا الذي أخبسسرنسي سئي فسي ليلة يعطنى إلى الفجر ا به في الخرّ والجهر الطهسسب الأسلانفي من فهر بسل جنتكم بالأمرٍ مسن بحسرٍ تأتى بهالأنفاس فى الذكر تلاه في القرآنٍ ذي الذكسر فالفرعٌ يُعطى قلؤة النب لتجسر" وكيس محا قلسب مس الأمبر طعسم الذي أعلم بالخبسر والفارق الواضح بالشُكسر والقيضٌ والبرد مع السوفسر يبن اللببوالسى لله القدر عن يلاها تند كك الف 0

)١(‏ زجاه: ساقه.

(7) الجر : الأصل .

(1) الشفع: خلاف الوئر وهو الزوج. (:) الغمر: الماء الكثير.

ل١‎

وقال أيضاً: توهمت من أهواه خارج صورتي فيحيسي فؤلادي بالوصال وباللقا يجرّده عن غصن قويم وعن تقا وجري لنا نهراً من الضُرْعْ طبياً يمحل به كوني لأني مده ن أربع مع الأمر بالتكوين في كل حالة 1 شر بأوتارٍ بأيدي كواعبٌ فلما تأم نا وجدناوجودّنا إلى عالم الأكوانٍ أخبرهم بها

ومن نظمه في التوشيح المضفر الأقرع 20

فقدّرته في القرب يالباع والشسبر ويسم عن در ويُسفر عن بدرٍ ومن عسل أصفى وماءٍ ومن حمر خلقتُ بها في النشأتين بلا أمر ولا أدر مسا ولا أدر لا أدري يملن علينا من هوى لا من الشكر”) بأسمائه الحسنى فقمتُ بهاأجري كما أخبر الرحمن في محكم الذكر

#دور»

7 قز لمحف تعالانهها- “ااجححوا ٠‏ “رايهنا اعالمن أنذبمنتا يتدفهوا ‏ تحونا فالزمن ‏ قولأنا إن شرعوا سيلتنا

العوالٌلمنعلا قدرأعلىالقانت واستمالّمنقاللا لفرع هتابث #دور» سائي الترمذي | عرفكم حيقتلي قاتي جاءلني مركم جممالتي عااتئي من كل ذي ‏ علم لكم ‏ بيغتي ياموالأتمعلى ماقلثٌللصامت مننوالومنإلى لعساذلوشامت #إدور» قدبدا للعينٍ ما أظهسسره الضلالع وأرتني حُسن الدمى ‏ مظهتيره الطامع وابببدا!ا يطلب ما ستييره الطايعمع

من خلال هنّ حلى كلٌّتىئثابت فيليالٍهنّعلى الحاصلالفائت

(1) الموشح المضرٌ.

«إدور»

والتفمشيي _ تنييليتن. ‏ #استسمنة ٠‏ شيا ومتتدتدى حبسي خدمئه وَالْتقسسسسى في الظلالٍ حال الطلا يخرعنباهت في جمال خلف ملا ناطق أو صامت #دور» قدبدا ماشاله الواقفٌ | في زعمسه وغذكلا إذتئاله العاكفف ‏ فى حكمه لمحكذا ٠.”‏ افتاه «اللسطاتييفة - فين تظيه

العيال وفعلا . :طبض بس نابت الاازوال في الحك للا سن عهنسيه الثاباك وقال أيضاً في نظم التوشيح ذي المنقال وهر 0 «مطلع» سرك الأعيان الاح على الأكرانٍ ‏ للناظ سريسسن والنسائسق العيجران ٠‏ “مجن كالانى كحران.. ٠‏ مسحدي الاتييين «#دور»

يقول والوجةٌ أضنسه والملهلد قد ير"

توتحا ونحسا الفد لحم او سن حيس :مسن رةه

ومتعموو الفييعيية واللمواشتكت القتحيرة ‏ "تن عم فتى النتوع:راكتتان” ٠‏ والشممنة والإمتمتلان” قعص العكب لكين انا هو الكديتاة .‏ يناعساسد الأرقنان- أنست القشبب. ©

«#دور»

كلل اللشكوق سكساية . -علتين انعتئ سقهية - 05 السجكيات يامّن له قلب) لوأنئه يزكسو عتد الشيِساب

قتربه السرتٌ ‏ لكت ل هإقه-لك- قأتوا المتاب () الوجد: العشق. (؟) هيّم من الهيام وهو الجئون في العشق. الواحد الفرد» يريد: الله تعالى. (5) الضنين: البخيل.

غم

وناد يا رحصمسان أضنائى الهجران

ف ت يااله في موقف الجاه فقال ياساهمي

أما ترى غيلان

قالواالهوى سلطان

كممرة قلا

فلا أرى حالاً

لست كسمن مالا ودانَ بالسٌُلوان سلوهم ماكان

دخلت في ستان

فقام لي الريحان

أنا هو يا إنسان وخلل الريحح سان

ء ولامي سن

ولاعت حكسئي اذان

#دور» عماتره العِن ‏ من كوته وصحكت أين الأيسن ‏ في بين" رسن تدكا ٠‏ ف ساصرين ا ال ل

#دور»

(0

أتعمتنا الذي أموى من هوأنا

ولا أرى شكتوى إلا الفققفا

عين الذي يهوى ‏ بعد الجنسى ذا سيو فاق > ابتار هتكن

عن حضرة الرحمن) ولآايكون #دور» الأتتجتسن والل كنوت ستيه

ومن نظمه في التوشيح النضفّر ذي المتقال:

عذعن جنات عدن اعم اه * . ال : ود 4 ٠.‏

)١(‏ الأين: التعب.

#مطلم» وارتسم في الصدر الأول وتولي ئم تعمزل

(؟) غيلان: يريد ذات انرمة الشاعر الأموي المتوفى سنة /111اه. قيس: يريد قيس لبنى أو قيس بني عامرء وكلاهما كان متيما عاشقاً.

#درر»

1 : : 5 2 3 بيتله يست كليس فيه

د

د 0 امتطلسى أفسس أجل فقرى المتسلالي الأتر تحته السّماكٌ الأعول0) ##دور» ألوستسي المقنسل اللقتيتن! ‏ - فسن عيتسي الكمشسي لهمي الناساك اللموقيسين - . :وب قلع امد سي لم أخف سس سسا وأودع أمسره الأمام الأعسدل

#دور»

أشرقت شمسُ المعاني

بقلوب العارففيئا

أشرفت أرضٌ المشانىي | فنةللسساكيئاأا وكداسسة اللسدافييي” “لسرن لاطب ويا إذ خفى في نشر كوني نوورهلماتتئ إل #درر» حضسرة العلسيٌ زنن 20 ومقساعمَالوارئبيا دول ببسائًين ل سذةٌ للش ساربيئاا فهسي الصبحٌ المربييسن تجع ل السك قينا وهلي تجلو كل د مع بقاء الوبل والطل 00

من سنا المهاة أجمل9)

)١(‏ السّماك: ما سُّمك به الشيء, والأعزل والرامح وهما نجمان نّران. (؟) الذجن: المطر الكثير» وإلباس الغيم الأرض وأقطار السماء. الويل: المطر الغزير.

(0) الطل : الندى .

41م

(4) المهاة:

الشمس.

#درر» بتنن ةا حم لمان - لتدي أسشتحم افيا فعال َل عتسن كتسيل واد يُعقد الأمر عليكا ماأناغي_َ النادي | فالنهت ناظ ريكا

نحت لاارأئست بشجي بمكان الشَت الأكمل27 فبمسيعالحقٌ تسممع وبأمرالأمرينزل ومن نظمه أيضاً في التوشيح وله منقال: «#مطلع» تاهت على التقوس القلوبٌ فوع ال وريب د

غصن زههما وكعطترزل زوجلا يوه ككلالحس ام العا م فيممت حماه ليسوب وأشعلت هناك لخرروربٌ «دور» فجئ ليوو نان عشي توا 0-0 أزك عليه أناسادي اسان مجتجيرك المتمتشحنافي قال لي الوصالٌ قريب اسار عه «دور» كي العحسم صم لي العرشٌ ملكا”) وسيل ختصيكة قهكسرأ وملكسستا

(1) السر: بريد النور الروحاني» وهو أله النفس ومحل المشاهدة

إشارة إلى قوله تعالى: #سبّح 0 الأعلى: آية:‎ )١(

(0) الطور: الجبل. وجبل بالشام . وجبل قرب أيلة. وجا تبية الظور غيد العيرفية ١‏ الشن

(4) العرش: هو جرم عظيم بل هو أعظم مخلرقات الله تعالى وقد خلقه إظهاراً لقدرته.

ويريد به الفلك المحيط بجميع الأفلاك المعنوية والصوريةء له باطن وظاهر: فباطنه عالم القدس وهو عالم أسماء الحق سبحانه وصمقاته.

الم

فقشمت فيه عب دأ ومٌتكا فمسن سّمساه زُهر تَصسوبٌ وسبع تحيراء هدر يطبي اإدور» ا اتج سر يي ذفحطداز عم بده ا إلا منها تدا وفيها يغيسبٌ يُصابٌ تارةً ويصيبٌ #دور» في للميكن أنانسي الرسولُ قلاح قي الميسا السيسل كان لي بذك د ليل

إن الوجود سر عجيسبٌ يدعو لتفسسه ويجيسبٌ وقال في النظم التوشيحي : «مطلع» حصان تشيهيا ميكنا من غدالله _ر_أتققا «دررة بقل دي سو الو ساي ة

لسسرجه سال السسسولا يس سه 2 لسبتيسو 9 واسسشيح صيدت لاح كتشحوت ] 2سا حين خوؤوا سججّداً وبكيا #دور» يلسا ميل سر القلس سوب بشم سسس الغي سس سوب تقح سسسسسسات الحيي سس 1 فيني ل ط لو في #دور»ة ولمتحكمسدر 1 فحنت أرضنٌ تس سي

.2 # امه وشقليى عيسشٌ تنقسلي

+ و‎ ٠

2

وعقذدا الروحٌ حتتا «دور»ة

6

2

ساسكو مس سق اليرداة ذو 0000 لظ م لل

لوب سا يويسا

عن جمي الخلي أن غئيا0)

#دور»ه

متهاو غللل ري با لستتتية تمصي التشسحسية الألحصيدرت الشبتطة سسندضية: الخونا قلتُ مني أخبروني عليا

وقال كنا

سبحان مَنْ يعلم لاا يعلم نلا تقل ِنْ بعد فاإنه لأنني لا علم لي بالذي فإِنْ يكن في العلم فضل بنا لذاك أبدى حرف حتى إذا فهو على الوجهين علامة فيحنث النسبة مسن كوننا كرحمة الصحو إذا أقبلتْ فالشيءيمتارٌ باثئاره حتسى يسرى في عينه ظاهراً بأنهالواقعٌ في كوئه

كماأناعلملاأعلم بماأنافيهبه أعلم صح الذي قال هو الأعلم نعلمٌ أمسراً لسم نكن نعلم الحادث المنصسوص والأقدم لأاجل ذا الواقع لا يعلم تبخصة ذا امقهسن) الاي والحكم في القابل لا يُعلم وعتله يحكسم مسن يحكم ولجم يكن بسن عل ذا يحم

(1) السنا: ضوء البرق» أو الضوء عموماً. )١(‏ السرمدي: الذي لا أول له ولا آخر. والصَّمّد: الذي لا يحتاج إلى أحد وجميع المخلوقات تحتاج إليه

(7) الصّب: المشتاق. (4) الصيلم: الأمر الشديد.

018

حقيقة الإمكان قد ردّدت مسن ينسب العلسم له الأقوم

إذا بدا حاجبٌ شمس الضحصى 2 تورث له مسن حينها الأتج () واندرجتت أنوارهاعنده ‏ إذكان لله السنا الأعظ ‏ 9) صو ! '

فالعقل يدري أنَّ أنوارها مشسرقة رالحسسٌ لا يفهم لا يدرك السيور ستحيوق شيته بحا كما يدرك ه المظلهسم لكنلهياكتور إدراكتكسا معقتى وستا هكذا 5-7 وقال أيضاً: رأيثُ في المنام شمن الذبن إسماعيل بن سودكين النوري0) وقد استقبلني وهو ينشدني في بيتين ما سمعتهما قبل ذلك منه ولا من غيره وهما: أنافي العالم الذي لا أراكم كمسيسح النصارى بيسن اليهودٍ فتإذا من را تكسم تطسب يني أنجا زا كمي جتان الفلسره ينظر إلى الأول قول المتنبي: مامّقامي بأرض نخلسة إلا

: 0-0 المسيح بين اليهودٍ أنافي أمة تداركهاالله

وكانت هذه الرؤيا في ليلة صبيحةٍ يدم الإثنين 0000 الل مذ صن ؛ وستمائة

بظاهر دمشق

وقال 2 وفي نزول الفيسش في وابلي عه حمسدا كثيسرا طيي ا الما يسلم في البحث من الهسرشر ©) ود مسي اسمن قب اننا بالإحة لوتبلا زكر 00 يمتاز ختم الحقٌّ عن ختمنا يمنا تشرى في مسن القسض لو سلمث أغنامتا لميكن يقضسي سليمان مسن النقفش

فيطشسه الأقوى على عر

ينزل في الشدة عن بطشي

)١(‏ الشمسء عندهم: النرر مظهر الأآلرهية ومجلى لتنوعات أرصافه المقدسة التزيهة» والشمس نقطة الأسرار ودائرة الأنوار.

(0) السسنا: الضوء.

() النوري: إسماعيل بن سودكين الصوفي الحنفي التونسي» المتوفى سنة 545 ه.

(5) الوابل: المطر الغزير. الهَزش: الشّدة. (0) الأّش: الدية.

8

ألفييه في وزن أعماله أخلصت ودي لحبيب الهوى ولنسشن قا عق فك _درجنبى

خحادعنى عند التجللى كما

أظمره في صورة ابن له وهكذ الأمرإذالميكن

إني وإيه كليل أتى باللهيانفسي كذافافعلي حتى يرى تعلكمو فعله أجمل أمراً بعد تفصيله أخبرناحكمة ص اكه إن عصاه لم يزل حكمها هيهات هيهات لما تبتغي لقييت شخصاً عند وداي القرى ولم يكسن فقلثٌ مكرابنا إن جاءكم نص بضِدٌ الذي تمسكوامئهبأهابه أنا ابسن سام لا ابسن حام فلي في صاحب الفيل لكم عبرةٌ ةس ةلو يدامااهدى والله ما أخفيته عنهم هفصو لوجهي تطتسسيية لهم تفلورٌ ولهسسم وقفةٌ العسرشٌ فرشٌ للذي يستوي

برجن علي الأوزان الت فليس في وذي من غعش وأين عش السرم مسن عشي حتى رأيث الأمر في البش خانع إيراهيم بالكبش فكاد يختل من الدّهش كالنصيٌ في الأمر الذي ينشي نهاره للول ود إذ يفشي إذا أتسى يبغي السشوى غشي كثل برسي في عصا الهش ليبحصل المطلوبٌ بالفتش لحا ووى تتائعة العتيورق لكي يرى الأعينّ مَنْ يعشي وأينَ فسرغانة من النش”") فقلثت ذا محمد اللوشي فلم أثشق من يعدبالنوش”) ذكرته معالهدى يمشي وألقوا الذي ذكرت فى الحثر9©) فضلٌ على الأغربة الحبش (©) وهادمي الكعبة بالتكش بهرجال الأعين الحمسش اليا ليه بخن الفحتن تسراهم كبالحمسر الوحشي تردهم عن بطشة الطيش عليهوهو السقفٌ للفرش

)١(‏ النش: السوق الرقيق. (؟) فرغانة: ناحية بالمشرق. أوش: يلد في فرغانة.

©) النُوش: التناول. (4) الحش: الثار.

(5) يشير إلى أنه من قوم سام بن نوح وعرفوا ببياض البشرة» ونسل حام عرفوا بسوادهم» وأهل الحبشة منهم وسماهم أغرية لسوادهم .

فماأرى شيئساً بسلا تسبةٍ وقال أيضاً: أسسح اله بعاس افيه إن نطقستث يحمسله ألسسلنٌ فحامد يجري بإطلاقه وكلهسم في خمسده محسنٌ وليس في الوسع سوى مابدا لوركان في الوسعلقلنابه والله إني عابد للهسوى حكم الهوى صيّرني عابلا لع أقتل عسل :نضا نطف لابدمنيوم كنا جامع وقال أيضاً: 1 يسام نإذا أبصسرئه أبصس ورّئسي أيص سر أي اكيس بفحااسشدالئية: هذاه والجودٌ الذي لذا احيراييين ذا تبب الستنية لله السعيدي وقال أيضاً: ولما رأيت الكونٌ يعلو ويسفلٌ علمثُ بأنَ الى سوة وإنه يذبر أمسراً مسن سماءٍ وأرضها ويعرج ذاك الأمثر للفمسل طالباً ولو قامّ فيهم عدلّه عشر ساعة

220 لجهبذ: التقاد الخيير.

45

فكرَّهوا الرحمن ذا العرش

من كل مسذموم ومحمود فين مفققودٍ ويه وحام سد يجسسري بتقيد وإن أتوافيهيتحديد لربيه ف ذلك معبودي لست كمن قد ضلّ في البيسد مسابين متحسوس ومسعودٍ

ارفس حمر فنسحي زإذا

5 1 20 . 139 لحك ألا سي كجناذا لإخحصنة يتحول 2 مهدا صقر فلببيحن ويس 22 أذكقسسره ملل ذا أقفاشي ف يذاوذا

ويينهما الأنيشر الإليجي يتحول وآيائّها للعالمين يفصل فيعدلٌ فيهم ما يشا ويفصل لآهلكهسم سيف مسن الله فيصل

ولكتهروحٌ التجاوز حساكم فإهماله إمهالهعن مُصايه وعلة هذا الأمر أن ليس فاعل فما كان من حمدٍ فحقٌ محقق وناكو إلا الضخ مائّع غيره يقولٌ رسو ل الله يارب فاحكمن وعلة هذا انهم جحدواالذي فزادهم رهمأًوغماً وحشرةً فلو أنهم لم يكذبوهم رصدّقوا نجةة فإن الاعترافٌ مقامسه فيارب عفواًفالرجاءمحققٌ وقال أيضاً: إذا أخحذ الفرقان من كان يتقي فما بعد ذا من غساية يطلبونها قفي جنةٍ المأوى وُجوداً محققاً لأنّ اققراب الذات قرب مسافة تباركت أنت الله في كلّ صورة واللع وفيت أن كبا ين كنا لذاك قرى أهل الحقائق شمّروا وأؤله أهيل العقول بفكرهم . تقد أطل :الله العايِوٌمقالة وقال أيضاً: وجوهه مُنتجج كوني لتعلمسه فكوننا من دليل العقل مأخذه ولا تقل هذه في الحق مغلطة عنساية الله بى إذ كان يعلمنى حدذا هدو الجناء جتحت سند

الحنٌ الي هنا ليس يدركه

و0

ولو حقق التفتيش عنهم لزلزلوا حرا را الجخ بلس ميل وماكان من ذم فحيٌ معلل ولكنهم قالوامح و ومبطل بذلكم الحق الذي كنت ترسل أتتهمب هأرساله وتعللوا خلال الذي ظنوه ذاك التعلسل مقالتهم فيهم لكانوا بهأوّلوا إلى جائب العفو الكريسم يهرول فلولا وجودٌ العفو لمتك تهمل وهذا الذي مازلتَ مني تسأل

جزاء لتقواه وعفواً وتكفيرا سوى قربه الأعلى وجوباً وتقريرا وفي جحه المعنى جلالاً وتوقيرا محال عليها فاتَزمْ ذاك تعزيسزا كذا جاء في القرأن كبّره تكبيسرا فحيّر أهلّ الفكر قولك تحييرا ولو سلّموه مثلنا كان توفيرا بزهراقه فيها تدمره تدميرا

والعلم بي منتج للعلسم باله والعلمٌ مأخذه من شرعه الزاهي الحقٌ ما قلته في الأمرياساهي مشل هذا بلا مال يلا جاه وليس يعرفه سه ولا واههي إلانامدرك من حَشس أو باه

بيك التفكسر بيت العتكبوت وبي لولا التفكر كان الناسٌُ في دّعة وليس يعبه إلا منسزهه إذا أتاكم رسول الحئٌّ يمنحكم خذهاولا تعتبر فيها مقايسة وقال أيضاً ذوقية مجنسته : تسوت لما أن تتنر لمي المجسرئ إذارويت أكبادنا من شرابهسا! قال أشنا أقشول وعشدي انحن لسيت فافلا بأنيذوقوللماهوقائل ومسا أناظ رف كالمكان ولاأنا و م صبحستٌُ في قوم هدأة أيمة إذا جاءهم حق أتوا يتكرونه إن كان حقآذلك المغل الذي أجرّرٌ أذيائي كما قال عقبة ألم تسر أتى فسن ! لجهاد مع مُقِدَّم إذا 53 5 1 08 53 َه 5 -

ست الكشفف عندهم في فكرهم واهي 297 في العلم بالله لا بالأمر الناهي في كل عين من أمثالٍ وأشباه أسماء مرسلة قلا تقلماهي ولا اشتقاقاً وكن كالعالم الراهي

لذا جعت شك ا خارق ا عندكم أمرا إلى حضرة ذوقيةٍ شربها أمدز9؟ خلعست بهاعن ناته النهى والأمرا

بنفسي ولكني أقول كماقالا نا ولساني عينه فسيّ ما زالا محل له والميل ميلي إذا مالا فلا بد لى منهوإِنْ طالّما طالا تامرعت . ياخلت سباك ونا 86 وغابرت أفرانا عو اله ويا فلا تضربوالل بالفكر أبثالا أتاهمبهلم يعرفوا نيهأشكالا وماكنث في زهدي وفخري مختالا ومساكل مختال يجورّر أذيالا أصيّر أسد الغاب في الحرب أشباله) مهسلا ون جثناه لم ندر إملالا بعيبٍ وذو التقسريب يهمس إجلالا

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما رراء الحجاب من المعاني الفغيبية والأمرر الحقيقية . وجوداً وشهرداً. (؟) الدرق: نور ربّاني يقذفه الحنّ ‏ كما يقولون ‏ بتجليه في قلوب أوليائه» يقرقون به بين الحق والباطل؛ من غير أن ينقلوا ذلك من كاب أو غيره. والذوق كالشراب ولكن الشراب لا يستعمل إلا في

الراحات 2 والذوق يلائم الراحات والمتاعب 5

() الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طاليه وقاصده.

(:) الأشبال: صغار الأسد.

8

الول مي الذي إذا والكيييت اللكحجتي ]نا ِنْ تجلى له الني لم إنْ زاك علمه لميقل عالم إذا مفلل ماقيل في ذكا الإجمللمم الذي إذا اقلللداهءبمدن إذا بقساده م الصلاحٌ لويعزبتا اللي إنن اق الا إلتسه لا د غيهييرناقمن

وقال أنقنا: ا ده ولعت ارق أن 2

إلاكلانت نابتاا حت فنا ان ليت لبخ النغناية اتندى بللغ المقصطذد امعد كان مطلوثكه اقتدى د نفيهوماهتلى نسخالحكم بالبدا رجعتٌ وهلي في حدق 0 أيبسس,ورٌ العجييٌُ أمسندا أصلح الأم_رّأفسدا للم يزل مصطفى سدى علمبل هم الهدىي ضل في القول ماهدى انع كسوتخواترى الب وهومن أعظم العدى7!) مامكا مله سي ذدى س التي تقبلالردى فهي نلحئقٌ كالوراها

ثم قالوا نحن فيكم علما صَدقوافي نصفه الشاني لما من علوم جهلتها الحكما غنات عهاتتاها ارم

(9) ذُكاء: الشمس.

(5) الندى: الكرم. (4) الشح: البخل . (4) الذوقء عندهم: نور رياني يقذفه الحنُ بتجليه في قلرب أوليائه .

94

ولهذا يخطىء الحكم السذ

جنك عكار بالأرض 1 كنا انب التي اطيسر علماء السّوء لا كانسواولا إن شخصاً جهلَ الأمر الذي إنما الكقسس مسن دان به قدم الصدق الذي قال لننسا قدمالصدق الذي نصسرفه قرى الحقّ كماأنزله وإذا كان وجسودي عيئنه أعلم الله الذي نحن به حين أجرى الحيياة نهراً سسا إني.علين مسورتسه» كله الشرجه عن رصني وقد هوفي الأرضص إله قاادر وأنالستُ كذا فاعتبروا أمهلوا ما أهملسوا إنهم حين أبقونا وفي عقدهم قلث فيهم إنهم قد زعموا في كتاب اله إذ جاء به

وقال أيضاً:

تولسدت عني وعن ولحد فلولا ولي وأسماوه

يطلبٌُ الحال إذا ما حكما بكت الزهر التي فوق السسا تسونيا توعحدك يف الله كانوا باللقفوى ديه يرما قلت في نظصسي هذا في عما فسه حين أراه و0 إنهمن عنتهه للقدما في نزول واستواء وعما”) لم أزل في عين كوني عدما من امور لتوصيية والقلمأً من بخارٍ فيه سمه دما ولسذا أصبسح أمري مبهما جاء في القران علما محكمسا ومعسي في كل وجه أينما كنوتسه كس كدل وجب وينها عنسدنا وله قومٌ حكما أنهسم فينسا رؤومن رُعما عندنا وعتدهم ليس كما أكنب الله الني قدزعما

فسميت بالغائب الشاهد9) لمأ كتسيةة عني وعدن واحلد ومسن 0 1 بالزافئد!!)

)١(‏ الكيّس: الظريف.

(؟) العماء: يقولون: هي ذات محضض لا تتصف بالحفية ولا بالخلقية: فلا 27 اسماً.

() الشاهد: هو الحاضرء فكل ما هر حاضر القلب غلب عليه ذكره حتى كأنه يراه وييصره.

(4) :لعين: إشارة إلى ذات الشيء.

تقتضي لعدم الإضافة وصفاً ولا

4

تُراوغٌ عن سهمه قاصداً

ومن أعجب الأمرأنى به ركد اسه روها فى المسدود أناواحدٌ واجدٌ كونكم فاإنٌ غناه وإنَّ افثقاري وكيف الغلى والذي عندنا فإنغناهبأصياتتا راككلهمقلُهماقاله وذاك الغغيٌ بلاهرية تعالى عن الفقر في ذاته فنعشي الإقامة في موطني فِرلُ ربي إلى خلقه يقترز ويجكسسدٌ إِقُِصَرارٌه أزينه وهو لي زيئنة طردت اذى الح نديد قريئّه إذا تمي اله ساك كماالآمٌ تضربٌ أولادما دعاني إلى رفله جوده وكان معي حال ماجئّه فيري بههثئل سيري له أذود الردى عن جناب الهدى

وماذدته عن هإلابه

كما رامه الصَّيد بالصائدٍ وأين الفرارٌ منالقاصد صدرت ورلمويك عن وارو0) سوى مقبل عنهأو وشارد وما أنت بالواحدالواجد ولستٌ ليسي بالمفاقد كينا داعني مو عه ديل لني النظر الفاسد مُحالٌ عليه لدى التاشد غبسة عبج الخال الراصكد وإياك من نففةالعاقد”) علو الحفيظ على الراقد تعوّذت من غاسق حاس ل9") ولا وَضْفٌ للخلق بالصّاعد كما جاء في المحكم الناقد وأين المقوٌ من الجاحد كما زيئّن القلبٌ بالساعد وسميتٌ عب دك بالطارد فور بمعرفةالعابلد ليس نجريية الخراليي فوت مع الوفدٍ كالوافد رساك من مار قاد لاعلم في الناس بالذائد فياخييةالعالم الحائدٍ

)١(‏ الوارد: كل ما يرد على القلب من المعاني () نفثة العاقد» يريد السحر. (؟) الغاسق: الليل إذا غاب الشفق.

الغييية من غير تعمد من العبد.

/ا4 ديوان أبن عربي و“

وقال أيضاً: أنا المختار لا المخارٌ أني ورثت الهاشميّ أخا قريشٍ أبسايعه على الإسلام كشفاً أقوم بيه وعنه إليه حتسى سري في النوى حشتى كان أضنى وشرّفٌ بالكلام أخاه موسى وايسبين' المستركن سبع واد بقاع ذا يعرف الخ الذي لمم أقول لمن يدل على وجردٍ أصبتُ تلك حجتكم على من وقد قام الدليل بأن شمس الس دليِل الكشفب في كونٍ مقيسم فهذا ع ايد رتابكشفي ولم يُولد فكيف الأمر قل لي فسبحان العليسم بكل وجهة فما للحقٌ إن فكرت فيسه لقد كفرالذين لله أقاموا

وقال أيضاً:

لايعلا الرعيل: المجموعة من الخيل» أو‎ )١(

(؟) الأفول» إشارة إلى أفول الشمس والقمره كدليل اتخذه إبراهيم عليه اللام وهو يحاور الكافرء فالآفول

يعني الغياب .

بأوضح ما يكون من الدليل وإيماناً لالحق بالرعي|”© استتتسفة لأبهء 1 1

على كتب وذلك بالمسيل كما أين الكليم من الخليل يزل يهدي الخليل إلى الخليل تحققه ببرهان الأفول97) يحيد عن الإصابة بالتكول سما أسنى النجوم يكل قيل وعند الفكر في رسم م ميا © عديلة بالفًّداأة وبالأصيل

فتسبين طللِتصسول ودارسن7*) في الجسواري الأوالئس تنحونا من كن

() الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية . والأمور الحقيقية -.

(١‏ رامة: مرضع بالبادية » قيل إنه ص ديار شي عامر. وتكثر تثنيته ف الشعر. الطلول الدوارس: الآثار الزائلة المتغيرة من حال إلى حال. وتريد بالطلرل القوى الجثمانية مله وأراد برامة الروم بمعنق

المحاولة .

(0) لبنى: صاحبة قيس بن ذريح. عُذامس: موضع بالمغرب. وأراد يلين مظهراً للمعارف.

54

محجدوزة مهنا أرى لها إنماحب,رّك الهوى 0 2 7 0 5 إن ٍ قا لبخث: أعلم اه

وأنيسسي لني أرا

ا افويسق تمه ٠ 1 :‏ ل زيه أناهمنحيهاكما

إن الوجوة لَعَيِنِ الحكم والذات

وحكمها صور بالذات ظاهرةٌ

نقولّذافلك نقَولذا ملك فالصّور مختلف والعينُواحلة وهو الذي ينتفي إِنْ كنست تعقله فماترى صوراًفي العين قائمة إن الأمورٌ عجري نحوغايتها

ما به مدن وسساوس

00 5 تحقىق الامي كان

للعين في الحا لا ماض ولا آتي في أيّ كونٍ من أرض أو سموات 27 وإِدّفِهلمايدري لآيات8) وحكم أعيانناعيىٌ الدلالات إلا بوجهين من نفي وإثباتٍ وعزةالحقٌ ماأدري اجات

)١(‏ التوافس: الأجراس.

() الحسان: يريد أنها من عين المشاهدة؛ لإن الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه. الفرادس؛: جمع الفردوس.

(4) نوامس: جمع ناموس أي صاحب السر المطلع على باطن أمرك.

() إشارة إلى حرب داحس والغبراء في الجاهليةء ويريد إنه مشتاق إلى ثلك المعارف والحقائق ولكن لا ينالها لها إلا مستحقوها.

(5) عين الحكم: هو أن يتحدى الولي بما يريده إظهاراً لمرتبته لمن يراه.

(90) الفلك؛ يريد اللب لاستدارته.

(8) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(1) حنادمن: ظلمات» واحدها جندس.

15

الأمر كالدور أو كالخط ليس له بالفرض كانت له الغاياث إن نظرث إنالتوجيرة تفار أن سحاكهننا وما هنالك أبياتٌ لذي نظر إِنَّ الذي أوجد الأعيان في نظري

لولا مسارضةٌ قامسث بأنفسهم الصدق أصلك في الإعجاز أعلمني فاصددقٌ ترى عجبا فيصا ثقفوة به ذاك الهدى للذي قد بات يطلبه شاعكف بشاطىء واديه عساك ترى وانهض به طالباً ما شعت من حكم وقم به علما في رأس مَرقبِةٍ واحذز جهالة قومإن همُغضبوا يا طالب الحقّ والتحقيق من كلمي وشال أيضاً : إن ن قبسي وخسساط ري 2 تيجا 3 أ 2 أحضس سروه قي كلما

في الامتدادانتهاء كالكميات 25 2 5 بالوهم في عن مايحوي من أبيات وإنهسام ورٌ أولاد عساآ 00 لصائمٌ صنفه بغي ر آلات بالدصائع جبيع ساياتي لكنهابين أحياهٍ وأموات نذا اعلكبي برائة نماك وإن عجزتٌ فذاك العجز من ذاتي لهفأعجزهم يرهانٌ إثيبات بذاك في مثهي رَبٌ البريّات للبي ميو له بن الباق وليسس يدري به أهل الصّلالات ولا تسل إنسه مسن الميحسالات ولا تعسرّج على أهل البطسالات فإننيه.لمن يدري علامات فالله يهلك أصحابٌ الحمكات منسل اللتيسا إذا صغسرث واللاني

مصترانسي كمسا ترى أهمج_يٌ الوم والكسرى7) كسس لا حمسي الوق فسي سممساءٍ وقصي اللرى دون شسكداك ولا مسرا مسسسن علسسى ريه افتسرى يعللم الخلسق أو ييسرى

)00( أولاد علات: بو أمهات شتى من رجل واحد. ويريد أنها صور ممختلفة الشيء واحد. هق الكرى: التنعاس .

١٠ه‎

والجسحستدروة كته ]تلشسيحة

وقال أيضاً في درج كلام نقدّم في محضر يصفتُ فيه ما جرى:

إذا أنا بالقرع الشسديد لبابه فلاتك ممن لا يقوم لقرعه وهذا خلاف العرف في كل قارع من الشوق للمطلوب إذ ججاء مارجا أربت إزسحالا إن كل تمارد إليِه على كره وإِنْ كان عالماً ووقع في توقيعهم كل مالهم وهم طالبواماقددعاهملئيله لقد أخطأوا نهج السلامة لوبقوا فأفزعهمرجمٌالنجوم أمامّهم وقد علموا أن السلامة في الذي وإن لهم مسن كل خير أتمه إذا لق اللبازي يروّع آسأا ويأخذنه الفكيٌ الصحيحٌ منبها وقال أيضاً: لآ علد فإ الأمير عساملدة: واسللك سبيل إمام جل مقصكه وخحذ به خلفه في الحال مقتديا واعلم بأنَّ ذوي الأقكار في عمه والعقلٌ ليس له تقبيحٌ ماقبحث وساائيه ذلك التحكييم فى عبشر وليس يعرف سر الله في القدر وماراى أثر الأسماء في أحد لانعت أشرفٌ من علم يفورٌبه

وقد راضني إذ كنت حشواها به فإن الذي تبغيه من خلفب بايه وماكانهذةاالأمرإلالمايه وسو وجودٌ الباب عين حجابه يردُونه عن وجهه وذهايه بخير ير منه عنسد إيابه من الخير إن عاد وابيض كتابه وأين اقتسرابٌ العبدٍ من اغترابه على سيرهم لولارجيم شهابه) فحادوا إلى ماقالهفي خطابه دعا إليه من أل عقابه 0 00 ثوابه يررّعه بالفعسل صوثت عُقابه ويذهل عن مطلوبه وضصّحابه على منزل لا أمنّ فيمن ثوى به

إليك مرجعه فانهض على قدر مصدّق في الذي قد جاء مسن خبر واركن إليه ولا ترك ن إلى الطجر فكن من الفكرياهذاعلى خذر صفاتثه وله التحكيم في الهِبَرٍ إلا إذا كان في التحكيم ذا بصر إلأ لني عل لأعيانٌ بالأئر

يفول من فاته يا خيية العمسر

000( الرّجم : أن يرهمى يحجر ‏ والمراد: رجم الملائكة للشياطين بالشهب؛ لقواه تعالى : ولتد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين» سورة الملكء آية: 8.

ل يمتسي بهآمناً فالعلم محفظط 5

وفال أيضاً:

له الإيمان بالغيب ناصحاً فلم يك هذامئنه دعوى أتى بها وشرفه بالشمٌ إِذْ كان مانعاً فلو لم يكن في الكونٍ نقصصٌ محققٌ ولم يك مخلوقا على الصورة التي فمسن كان بالنقصانٍ أصلُ كماله إذا كان بالقصانٍ عينُ كماله قإن عموم الحميدٍ ليسس كبيسرة فماهاسان في الأذكار إلا لعرّة وآخصد دعوانا أنٍ الحمد فساستمع إذا جاءت الأذكارٌ للمدل تيتغى فيظهر ففسل الحمد إذ كنّ سوقة تأمل فإني أعلم الخلتي بالذي

ليل

لمن يحصله من وقعة القرر0)

فأوسعٌ أل الأرض رُوحاً وريحانا فأرسل دَمعَّ ع العين للغيب طُوفانا بصورة من سواه أصبِعٌ اتا على الملا الأعلى وسمّاه إنسانا ولكفية نالكنال كنون عياف فكان النقصانٌ فضلاً ما وإحسانا لكان أ القسص يخسر يِزتا أقام بها عند التنازع برهانا فلا بد أن يعطيك ربحاً وخُسرانا فأصبحّ كالميزان بالحمدٍ ملانا من أذكاره في كل شيء وإن هانا يميل بهاعنهم مكاناً وإمكانا ومائَّمٌ قولٌ بعد آخر دّعوانا مفاضلةٌ يأتين رجلا ورُكبانا وكان وجودٌ الحمد فيه مُلطانا أتيت به علمساً صحيحاً وإيمانا

وقال أيضاً يفرّق بين الأسماء الإلهية من كونه متكلماً وبين ما بأيدينا من الأسماء الحسنى

وهي أسماء أسماته الحستى :

أسساء أسمائه الحسنى التى تيدى ومابأسمائه اسن الل عدي وَإِنّ أسماءه السشدن للدي يتوت ولا ظهور لهافإنهانستٌ والناس فسي غفلةٍ عما ذكرتٌ لهم فليستَ شعري إذا مر الزمانٌ بها وكيسسف يبقسى ولا دور يعهدذذايه

)١(‏ الغرر: الهلاك.

هطى الكثيسرة بالأوتسار والعسدد لنا وإن جهلست من أعظلم العدد ا باصي احددى سمس والفقد ورك دين لم وفي التداة هل يبقى للكون من خُلدٍ ومن أبد والدهسر يعرف بالأدوار والمسدّد

افق اللدد: الخصومة.

يل

ومسا تسمى به الحئ العليسم سّدى ها إن ذي حكمة تجري بصورتها لااب ل إلى أبد الاباد جريتها والله لو علمت نفسي بما سمحت بذاتهارهي لم تشعربماوهبث فاشكرإلهك لا تشكر عطيتنا هذا من الجهةٌ المقصود جانبها إن الورود الذي في الكون صورئه هذا هوالآدب المشروعٌ يس له تدتلث فهمفالاً لت أنكره إِنَّ العلومٌ الني التحقيقٌ جاء بها كته السبارف ل ارشب التتصادو جيك اليك لا تعمد سواء فيا لا تتككروا الطبع إن الطبع يغلبني دين العجائز مأواناومذهيَا ب هأديين فاإنٌ لله رجحه في كل طالعةٍعُليِا ونازلةٍ سكن إلهني روعاتي فإن لها إن الركون إلى الأدنى من السبب ولا تحص به اأنشى ولا ذكسراً بل حكمه لم يزل في كل طاتفةٍ لولا مسامحة الرحمنٍ فيك لما هوالإله الذي عمت عوارقه ألا ترى الجود بالإيجاد عم فلم وقال أيضاً:

الحم ثُْلل الذي صيرًا

لوأننانعلم أرواحا

كماعلمنا بالجسوم التي

)١١‏ الفند: الكذب. (؟) دين العجائز

إلا من أجل الذي يعطيه من مدد مع السزمسان ولكن لا إلى أمد هل في الزمانٍ زماكٌ فاعتبِئُ تجدٍ من العلوم التي أعطتكٌ في الرّفد من العطايا لماتت وهي لم تجد إن العطايا لمن لو شاء لم تفد كماالوفودٌ لمن لوشاءلميفد من النفوس التي لو شاء لم ترد إلا أداة امتشاع الشيء لميرد ِذْ النفوس عن التحقيق لم تحد هي العلومٌ التي تهدي إلى الرشد الإيمانٌ يسمدٌُ أهلّ الصُّور والجسدٍ يعطى السعادة إلا حمده وقد والح يغلبه إِنْ كان ذا قر( وهو الظهور بيه في كل معتقد7) على التفكّر في كشفي وفي سَثَلٍ سُفلى مع القولٍ بالتوحيدٍ للأحد لحن لدي الكو شالس سعد الأعلى تجد طعمّه أحلى من!ا

ولا خيعولاً ولا مسن قمال بعال عمد راتحت تيب ميا شير السك ايا شري الجبود نتن الأدنى وفي البعد

بأ فيا إذا أسفسرا لوجهدفي لمح 1 سمير عيها اليل إذا اإدسبسرا

: يريد الإيمان الفطري دون تفكر وإعمال للعقل؟ بل عن طريق التسليم.

والبس الأنجم أنوارها حين رَمَتْ بالترم أرواح مَنْ انر إلى الأرضي وخيراتها لا بد أن يصبح عمسراثها عرروشها خاريةٌ حين لسم عم بسلا الله كا يهنا بذاأتانااتصنٌ من عنده ذقال في هواتهوافنة سبحان من أخبسرنا أنه هذا الذي جئست به واضحٌ ويعد ذا ترج ع أفكارهما لا هل في العالمإلاله فحكمه ذلك لاعيئنه به وإن شت باأعيانئا يدو إليك الأمر من فصّه مثل رسرل الله في وقتسسه فالحمدلله الذي قدوقى مولاهات ستابيق كسم ما شرع الرحمن أذكاره تعسوّذوا ملنهب هأسوةٌ مسن يعرف الحقّ وأسرارّه من لم يسرى الح بأنواره العمى لا تدرك أبصارنا

لكن جهلناها لأصر طرا تحافيت اللببل وننا انيما لماراأى عسكرها شمّسرا يستسرق السمسعٌ كما أخبرال) رما بها الرحمين قدأظهرا كمشلما أصبح وادي القرى9) يغير النسانُ بهاالمتكرا فأهلك المقبِل والمُسدبرا فسي محكم الذكر كذا سطرا وتسم اله لقول به منظرا كان على الأحذ بنا أقدرا في سورة الأتفال قد حشرا إلى امام ماله من ورا فإِنْماسيمتهمتكسرا فلتعتبر قصولي حتسى ترى لتشهد الأسمساء والمحشسرا كمابدالمِ نيه أخبيرا والوارث المختار بين الورى؟) نوكن ان يجلا نبذتم لفعلكلم بالعّرا إلا لكي تعصمّكم كالعرى© لما بداالرحمسن قدقررا بسيِّييعلم ماقكّرا يكسن لما أذكره متكسرا إلا ظلاماًوهي شي يرى

)١(‏ إشارة إلى رجم الملاتكة للشياطين الذين يحاولون استراق السمع من السماء الأولى.

(9) وادي القرى: : موضع بالحجاز.

7) إشارة إلى قوله تعالى: #وانّقوا فتن لا تصييّنٌ الذين ظلموا متكم خاصة» سورة الأنفال: آية:

(5) الورى: الخَلن.

)2( العرى: جمع العرورة» يريد الرابطة .

١٠١غ‎

يت

وليسس يدري بالني قلته فالخ لغيب لا يبركه غائتٌ أوضحت أمراً ليس يدري به أو سكيد تصن تتاأسسترازه يسري به قدما إلى ذاته اهن كالحكين في مسرف] أظهر عينّ الشمس في ذاته

إلا الذي فى غيبه قد سسرى الكراح وني عيمة الشحرا إلا التلى فى كنات هرق مكل إنام نقثه قد درى لا يعرف الخلف ولا القهقرى بل هو كالبدر الذي أزهر") وهو على ماهو لمن أبصرا

وقال أيضاً في نظم التوشيح المضفر”" : «مطلع» ين الدليل: على البقبن. ٠‏ اللزيث الفرامة: الا ري #دور»

لأتنحة المها ناهين فى متتتترة وفندية الفائن. .قفني همسر

تحقيا أتخنولة نطلا عباتليين حارف الأكياس على قون؟) (دور» له مسسا اعلسيى ٠.‏ طسسم اليسذاق بالمنظرالأعلى ‏ عندالمسساق آيائهتثُلنى على شساساق ليل طصويلٌ صُبمٌ بين كأنهإلياس في المرسلين #دور» 1 لشت | الل ل ان

(1) الخُّنس: النجوم .

(1) التوشيح المضفّر: هو الموشح الذي تكون فيه أجزاء كل دور على قافية واحدة.

() الئبراس: المصباح. (8) الأكياس: جمع الكيّس: الظريف.

(؟) إلياس: النبي عليه السلام.

(5) [دريس: النبي عليه السلام» وهو أول من خط بالقلم؛ وإدريس من الدرس وهو العلم المكتسب.

م

بعبدت عيمحق. - مجع الست على السبيل يدي الأين من علة الإفلاس مع القسريين #دور» كدبق تال عكة كتعالاك ا حت ها بأتهتلا مد تش حكمتة

ومتجعمعشية نشتتا زالا في عمستكسسة كسذا يسول وهجى الظينين:". وستاوس القناس' عنسد السسيين0؟ #دور»

لمسارأى العائل ‏ ماكلا وكسال المصاتيل _ اخمشحجللا جعي أنضندت للقائل إذ عا يي ساد ما لي شمول إلا الجسون مزاجها في الكاس. ا تسع فون وثال أيضا في نظم التوشيح : «نطلع» سألتٌ جود فالقي الإصباخ هسل لي يسن سسراح #دور» قال لا فإنئ-ك كك معل ول وعسن أمور ملكلك مس ؤول ماكلُ قائل هو مقبسول قدجاءت الجسومٌ والأرواح تُسعتتسسسى سي السرواح #دور»

وفي براعة الخخسم لاقاآه

قلنالهفه ذه الأشباح ضيي قن وافقساح )١(‏ عيى: الي عليه السلام. (؟) الختاس: الشيطان.

زهو الشّمول: الخمرة. هتون: متصبب .

دور ليس النديم تن دان بالعقز") أوكوة كليصا: قيال لبن نكل لبي املا له وصغففي الأقداح في البيت الشراح #دور» في الراح راحة الروح ياصاحي"" ققل بها مقآالة ايده سنا بيبلان مهنا لسن راح والله ما على شارب الراح يده م-لسن جنا اح #(دور» فاع اللدى من عَرف محبوبي

حببيي إن أكلت التفاح جىء واعمل لي أح

وقال أيضاً في نظم التوشبح المضفر: «مطلع» #دور» ولمحجدنا ارتتى بالبؤرّدة المغل كنال سينا “جالاندد لان 5 طعيتٌ الهدى بالمورد الأحلى

)١(‏ النديم: الصاحب والخليل وأراد الصاحب المقْب. وواضح أنه يقدّم الشرع الوارد عن الني 5 على العقل. على خلاف الفلاسفة.

(1) الراح: الخمرة» وأراد الشراب» والشرب هو تلقي الأرواح والأسرار الطاهرة لما يرد عليها من الكرامات وتنعمها بذلك.

() يريد نور المعرفةء وشبهه بالهلال.

#دور»

و كيت العصادا من طور 1

وعندي صطدذدا المك زتتمراء قال اصسشطعذدا. قيببىيىءأشئاكء

#دور»ة

0 ت أن أشهسسسد يسسسالله فالس ساك لممستم مي عضن سا اهسسى

لقند علج انرو الخبر الأمين:. با لكو عفدي #دور» وقِث لكم بالعه د أزمانا وكسمخان كتحت !. اك لحتني كايا ونيا لكشهم ' :فعدنا تإحاندا إذا كان مثلي في هواكسم يخون 2 فمسن يسوفي بالعهسد #دور» روت وصسسسالا والسوى ع 1 طليبينتتٌ اتصدللاً ‏ قال يابعملي فأشدكت حخللاً لذىعتسنتى لحن ونون اومدق مم يق . “ايلات بيد وفال أيضاً: لمسا رأيسستٌ منازلَ الجوزءِ خفيث على حقائق الأنباء!4) وعله . مث أن الله يحجبٌ عبده 2 عن ذاقه لتحقيق الأنسساء60) إن الدنِل مقابل مدلولِه حكمالتقابل بنشفسه الإنشاء

)١‏ طرر سيتاء: الجبل الذي في سيناء. (؟) الروح الأمين: جبريل عليه السلام. (5) ذات الله: عبارة ن نفسه» التي هو بها موجود لأنه قائم بنفسه. يحجب عبده: أي يمتعه عن الشيء المطلرب.

م1

انظر إلى أسمائه الحسنى تجد فإذا بدا بالوجه أظهرٌ كونتا زلنا عن الأمثال لابل ضربها أين الذراعٌ وهقعةٌ وتحيةٌ في أطلس مافيه نجمٌئابتٌ ولهالرطوبةٌ والحرارة إذله عصيرٌ الشباب له وليس لكوله لاضن والمهراة اشناق لين حكم المنازل قد تخالفُ طبعه حار المكاشف في الدجى خياله الأمر أعظم أن يحاط بكنهه حرنا وحار العقل في تحصيله لولا بوت المنع قلثٌ بجوده لا تفر حر بما تترى من شَاهدٍ من شانهالمكر الذي قدقاله القصد في علم الأمور كماجَرَتٌُ إن الطبيعة كالعروس إذا انجلتٌ عنها تولدت اعسوم بأسرها فهي الأميمة للكتثيسفب وروحسه وهم الشقائقٌ يُسّبون إليهما من دان بالإحصاء دانَ بكلّ ما لاتق الواح آاًتضمن رحمته

أعيانتنا مسن حضرة الأسماء”) بالسخة المشهودة القواء97) شإذكام هوه الجه لاء ين فرضس قدر فنوقهم كاي يبدو يشاهد نوره للرائي؟) طبع الحياةٍ وسوره في الماء في السرتبة العلياءِ برج هراء فالحكيٌُ مختلفٌ بغيسر مِراء©) كيف الشفاءٌ وفيهعييٌ الداء متسل المفكسر إذ هما بسواء ومع الزاهة جاه بالأنواه إذ ليس منحصراً على استيفساء المفْعٌ يذهب رتبة الكرماء يسدو لعييسك عند كشفي غطاء”7) فيمحكم الآيات والأنتباء ماالقصد فيحَمل ولا جَوزءِ والبعلٌ من تدريه بالإيماء وتعاقب الإصبساحٌ والإمسساء رهو لها للنشء كالأساء بالفعل لا بالتحام النائي دلت عليه حقائقٌ الأحصاء ”)

وادفع بهن شماتةالأعداء7)

)١(‏ العين وجمعها: أعيان» هي إشارة إلى ذات الشيء الذي نيدو منه الأشياء.

)١(‏ النسخة المشهودة» يريد الكون المشهودء أي المشاهد.

() الذراع والهقعة: من منازل القمر. (5) الأطلس: الثوب الخَلقَء ويريد العالم.

(5) الدالي والميزان: من أبراج السماء.

(5) الشاهد: الحاضر. مثل ما هو حاضر القلب غلب عليه ذكره حتى كأنه يراه ويبصره.

(0) الإحصاء : يريد إحصاء الأسماء الإلهية ويقصد التحقق بها في الحضرة الوحدية بالفناء عن الرسوم الخلقية والبقاء بيقاء الحضرة الأحدية.

(8) ألواح: اللوح هو الكتاب المبين محل التدوين والتسطر المؤجل إلى حد معلوم. والألواح أربعة كما

يل

واسلك بنا النهسج القويم ملبياً صوت المنادى عند كل تهنداء .هو حاجب لباب الذي خضعت له غلبٌالرقاب وآم _ه_ّالأمسراء

وقال أيضاً في نظم التوشيح الأقرع المضفر المحير الممتزج:

#دور» هذاالوجود العام علمسسىي ب هأولى لأنه إنعام ‏ ا من سيد مولى

ويومه من عام في الشمس إذ تجلسى ترى البصيرَ بسلا تصير يُعطلي البشيسسر إعطط ا ذاتي بسلا صفسات سوى السشّمسات فانئهض إلى ماري الأولسسى من عند لا تبصر وجوةٌ الواحد الأعلسى)2 يعطي العلومٌ ‏ من حششرةٍمُتلى #دور» اتات تحاتسوسها . 'لمند كي النوايييو العيدية ايكيا ديم تنم الب مدر ولم أكبسق فقيسسسسى 5 لإذغني الخخسسسسسر حلسو الضشسرب لذي عب بللا سَتب أحيي اليَذا من الصّسسدا وفي الكّسدا للمسطقفى إذاعفسا ‏ عيسسنٌ الشفاً حجن كيس محا ولتي ولةاوتسى* ملل البرسيوم” ابحاتينا تفحن #دور» ابنسدى لني اله في سر ّإضمساري نورابهتاهوا من خلفي أستاري قوم به باهوا 0 يسسدرون مقدري في زعمهم كاه سس سسسم يعلمهع م افصدى اتشكنا ٠‏ رمحا سما [١‏ اتتجحييا كنل ميال . إن التستسييال” شبن المصبال

> قالوا: لوح انقضاء السابق على المحو والإثبات. ويسموئه لوح العقل الأول والثاني يسمونه لوح القدر أي لوح النفس الناطقة الكلية وهو اللوح المحفوظ» والثالث لوح النفس الجزئية التي ينتعش فيها كل ما

١٠

ففسلل لمسن فول بتالأوللئى

#دور»

عدا الذي قلنا

إنَّ الوم من سبّح الأعلى الحميقٌ أبلدلاه ولم تقل ما هصىيىر

وأرسل المزنا_ فسالت أمواه

ولم يكن

إن الأمور

لتحيو بستحن عند الصذور فغساترى إلا الذي أدلبو

مين الشتكور وادي العلى الح اللسمم

دور

إن يأنااالمبد كماه ولرب

ولي بذاعهد الققروالذئب كن ا بعد تان متحجرنت اعتتى امتووق. “قتالظدر تحكرى:, “فتحاذا كرف ترى العتسر لمن نظر على سسّرر ييدي العجاب خحلف الحجاب ولا تجاب داك دا إلا إذا تتشي كا النديم بالموردالأحلى

وقال أيضاً:

في فؤه العارفين يصر ب حفلسه علهمٌومعرفة يعرف الأشيامشاهلة ينِت الأشياءالموجده كالذي جاءت مسطسرة شامهًّدٌَ خلاف ماشهدوا واققدى في هيم وجلكه واذزعاهالحئقٌ فيه كما فهوذو علم على حدة

مسانرى فيه متازعة

١1١

ليس يذري مايقول حير ماله في علمذاك نظر أدبا ومارأى من أثبر وهي سر في قضاوقدر ببح الخ 0 الاإلخحنه اكسير وعقفاعماجرى وصبّر جاء في نص الهدى وغفر قابل بماالوجود ظهر

م - سا ع« . مثبلت ماقلك بقى وغير

بالحجة الأولى

سس صر أعسى نعلقنكتة إنسسه فسسسي كونه عنتسلم فقول السييٌ ذاك اله هكذاأمر لوجوو فكن

وقال أيضاً:

فله ىال ني شج سي قم تحتتية بل هو المعنى الذي ويبدكدامئ ة لهام رانين المتتشل املق وإن إيسسان لورى قدميى سسااعية ويدي لح لدييدة تتباششتحي الأمطي المسسدف طلنحنات ذرقض )تيت حم مشسل ما ط اب لتنا أنه لي اس به سو فل لاةل-دنأئا اتبحتي استتبحت اننكحكيا إِنْ ذا لجح المتقلسسا إن تجلى بان ا أو تجيسل شس يسمه قامبي نعمت الغنسى كلم عن هذا و ذا

«شيي بعدحر ومسي فسسجتإتت تس (صجيحهسلة: و قلسسستتث إلا سر ه

جمطل ل ا لسةهمخحه- شير

سح والجَس ولا يحص ره تتعدبجات سنا افك مهن وألنل ا مظ ها سه وال لذي ييهعتيره يكحلا تحكا استسسسرهة وده سو لا يتكتسسسرهة واتت*تححك! انتب حسهكترة عمسي يسنا يكبت سو

وتال أيضاً:

المعو قشعن ووس تور مين ٠‏ ,لفحم 8 فتطييةة متيل

)١(‏ شجى: مشغول. (1) الورى: الخلق.

11

2 لاش ك5 كا احد كسصيييت معام كانتا نماث مسن علجت) دي موي خيكني! طلقا نادائيئ الح بقراآنسه شموولانا ولك نْنا لكبل ذي كشف وذي فطنةٌ

وقال أيضاً في الإنسان الكامل:

رأيتُ الذي لا بد لي منهجهرة

ولكتكهمنه على مارأته

ويأتي على ما يأتي للفصل والقضا وما جاءني في كل معنى وصورةٍ إذا المرءٌ لم يعرف بسمع ولا بدا فرقفتا له عيين الكمال لأثنه إذا شا أن يروي من الماء مرتو فذاك له شف قنْالوكضاعلأنه زماكان مزلي إعدعين مايرق ولماعتائية ان موينا على التذىئ ويا عجباًإن المعين هوالذي ولو لم يكن في الغيب عينٌ لصورةٍ تباعد عنها الشين والشين كونها إذا قال لي ماأنت إلا هويتي لقد حِرتُ في أمري وإني لصادقٌ

قدرالذي ليس لهأصل أمنخحياة لا كتير السس مم لكين لبه سحل ول كيبل يا قاعلا ليس له فعل قالأمر من بعد ومن قبل دقِهقةٌ جدا بها لفضفل تكيي يونا ونيا الح د

ولميكإلًمارأيتُ من الكونٍ كإنسان عين الشخصس فيه من العين9) وقد كان قبل الخلق في ذلك العين لأمر سوى مايتقيه مي العينٍ لعين أتاه إلا مَن بالحفظ والطكرن إذا كان في الأحجار فيها من العيين فلا يشربٌ إلا مايكون من العين تولّد منها عن فصال وعن بين من الكونٍ إلا قوله لي بلا مين" يكلفني من فرضه كان في عَوني يكون مُعانا رده شاهد الي.98) لما كان للعين التصوّر في العيسن وقد ظهرت للعين في أحسن الزين”) تائف شرى عسا وما ل مسن قسن فأين الذي قال المنازِعٌ من بوني0) تقابل ألفاظ رجمٌ عن عيني

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاتي الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. (5) إنسان عين الشخص: يريد سواد العين العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

م ألمين : الكذب.

(0) البون: البعد

١17

() البين: الفراق. (5) الأعيان: يريد حقائق الممكنات في علم الحق تعالى.

ديوان اين عربي م/م

رما عجبسي عسن واحدٍ عنه واحدٌ نلولاه لسم أوجد ولولاي لم يكن حقيقة ذاتنسي من حفيقة ذاقِّه اتى ين الأعهياو فى رخات إذا كسان عيني عينه قمسن الذي رمّن ذا الذي قد قيل فيه مُداين لقد خالفواة قى اللون وهو ا افد لنت للأقوام حتنى كأتتني وقسد جساء حكم الفسالو فيما علمتم كماقيل حَذات لحساجب ياببهم ولو كان في الداعي إلى الله غلظة وقال أيضاً: رجودي عن الأمر الإلهيّ لم يكن وعاداللي وليه لس ينتل يه توحدثٌ سلا وصصو أمر يخصّني فصن يسرنسي مني يسرى العين واحداً وذلك مسن صدع يكون بعينه وإن لنافي كل حال ومشهدٍ رك

إثاتحن نادينافوسأبهأتت

ايل امو رشن شن ين كما هو مثل الغرّ في اللوَنٍ والجرن””2 م ل ا سيمل حجب الرَّينِ 00 رك سك ام وحاشاه مما تعرفون من القَيك0) وقد قيلَ هذا اللفظ فى العرفي للم ©) لفرّوا ولكنْ جاء باللين والهين

عن الذاتب والتكوين لي نأعقل الشانا وان دوفن كتون إذاعنانا وإني كثييٌ بالتأمّل إعلانا ومن يرني منه يسرى العين أعيانا”) يقيم به وزنسي فيخسسر ميزانا دليلاً على علمدي بسي وبرهانا ااكن انبا ]| اسن عباتا قليبٌ عبيسدٍ لم يسزل فيه حيرانا من الملا العلويّ رجا وفرسان]9)

(1) الجون: النبات. وكذلك اللون الأحمر والأبيض والأسودء والتهار. وَألرَي اا ل ل 1 ا ذلك بشي ا القلوب.

(*) القال: ضعيف الرأي. الغين: ما يعارض القلب ثم يزول بالتود

حان تر دي رضيام برد (؟) القين: الحدّاد

به والاستغفار» ومثله كمثل المرأة إذا حالة ضوتها.

(5) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. الأعيان: حقائق الممكنات في علم الحقى تعالى.

() الملا العلوري: يريك العقول المجردة والنفوس الكلية.

115

يلبي منادي الحقٌ من كل جانب امعد لهل السسد يي ادا موه بأسماع من ناجه متفرداً به وعللسد اللتطاررة لسن ريحت ركلّ رأي خيراًرلم يك خارجاً فججاء إمامٌ الخيرٍ بالحكم فيهما فقالّلهارفعثمللاخراتضع فكم بيسن من فيه ومنه ومن أتى ألم ترني أدعى على كل حالة وسؤاه شخصاً تابلاً كل صورةٍ وأظهره جسماً سوياً معدّلاً وأودع فيه النفخ روح اًمقدّساً

وال أيضاً في نظم التوشيع:

فيكتيسن أنصاراً ويثبنسن أعوانا بما كان يتلوه من الليل قرآنا ليظهر ماسماه جبريلُ إحسانا ليطردً شيطاناً ويوقظ وَسْنان» عن الحكم بالميزانٍ نقصاً ورُجحانا توعان الرعد ترما يهان يظهر حكمٌ العدل عَيناً وسلطانا بهذاوذا إذ كان بالكل رَحمانا أكون عليها بالتقلب إنانا فمدَّلَ أجزاة وركيك عاتم بتسربيع أخلاطٍ وسماه جثمانا ليعصم أرواحاً ويقصم شيطانا

«مطلع»

تسد متسس

«دور»

رأيححت ربعي 30 2 يم سس : 3 ي

بتالسطتر جلت للمسورد الح ل سى في الصورة المنلى

إلا إذااثت لي

#دور»

إلى الكلللب

فقهقال غخذدنى

دهع اةء مشتلااقي

ذلك فى ععذن)

دو ر»

رأيبت صوني

وستان: تاعس .

(5) الخدن: الخليز

دسق يلي عله سوى 0 تقستسال اتتنتجن فلك إذا تتنى

#دور» 2 3 إفة4 مكو حي جتاتعي: ...نتن إلى مات" وتحسى فكتامديي:. . اشكلتعم لابسلاكي

فقلستُأاتى2 قال بأوصافى اللبتحاله اومكحي بالذكرإذاأكئي

«دور» من كان مثلي- يلى ولا يُلسسي انال كلسسمصض :1 ٠٠‏ إتصلية مكبو افلنسي سمي التسسق ياكعبةالحسء”" وقال أيضاً في نظم التوشيح:

كل من أشهده سرّالقدر رف ههيعلم

إِنَّ بالحكم الذي فيه ظهر 2 عينهي

عجبا فيمن له نعثٌ البشر ‏ وه ولايفهيم

والني عَيّبٍ عنه واستسورٌ ذلك المحسرومٌ #دور»

شاهد النقل الذي حيرني ) وب ةهةحيى ودئسل المقسل قدا طقرتى. ليرا أقييتف )١(‏ البين: الفراق. (5) الإيلاف: العهد.

(؟) الكعبة: يريد بها الذات.

الدل

أكره المحيا

فأناما بيسن 5 وبر ظلاللممظلمم فإذا سحت من سجن الفكر قمثُ بالقيوم'"" #دور» يلجني في العدلّي لكام عا ا 0 والتجلي في التحلّي مده به قال لي قل لي انت مني عينٌ ظلَّي فائتبه بالهوى من لي إن جرى الأمرٌ على حكم البَضَر ‏ قلت بالمفهوم أو جرى الأمر على حكم العِبّره ١‏ ينتفي المرسوم #دور» لو أن مابي من شؤون العبادٍ وكلٌمايجري ا م د إنَّالذي كان مبيّمراد لصاح بالأمر الصبر أرلى بي من أجل الظفر 2 وإنهم وه وم فاشرب رحيقاً عند وقت السّحر | مزاج هتيم" «دور»ك بساحل البحر رأيتٌ التي ما زلت ألغيها علنة القسس درق #لفني. ٠‏ حتاف أبعهسسما فأنشدث تخبر عن جملتى وذاك يطيهيا ليتدي رملٌ على شا بجر /ياانيأواطو:0) وتسرى عيني مذ تطلعٌ سحر 2 لإ لوال روم وقال أيضا: شؤونك يا مولاي قد حيرت سِرَي

وقولك بالتفريع أذنهلني عني

)00 القيام بالقيوم : يريد الاستقامة عند البقّاء بعد الفتاف» والعبور على المتازل كلها.

() التجلي: هو ما ينتكشف 0 أنوار الغيوب.

(5) الرحيق: أطيب السخمرة. لتسنيم: ماء بالجنة يجري فوقٌ الغرف. أو عين تنسنم عليهم من فوق.

(4) الأطرم: جمع الأطم: 3 0

1١1

لأنسسي لا أدري بماذا تجيينسي

مع العلم أن الأصل فيما أتى مني

ووالله ماتجنبي علي وإنما2 نقومنٌ الورى منها على نفسها تجني0) قف ار سف ف الابعور كنا ترى وماهو عن حدس وماهو عن ظنّ ولكله علل م صحيحٌ محقئ الحوف ارون فى د الدّجن 00 وقال أيضاً: سن ان دع ع ساي فويلٌ لدهر أننت فيه المقدّم”) قفأخسر تلس:ق الله مسن ياعٌ دينه بنياجهول غيرهرهويظلم وقال أيضا: إلعنى ]ذا تنافنث كالم اسم 0 مَنْ ليَاك أنتَ المسرجم توحدت الأشياء إذ كنستٌ عيتها مائّوّإلا ساهمٌ 12 يكن وهو قو ل الله والأمسر أمسده تلج لس القرار سنا ا أجره إذا يبغي سَمساعَ كسلامنسا فيلو عليسه التسسلاوةً متكسم تقسم في الإحساس من هو واحد عزييرٌ نسزيه السذات لا يتقسسم نظرث إليسه مسن قريب وإنني بحدّي بعيدٍ والحدُ ود توهم وقال أيضا من نظم التوشيح: #مطلع»# سلكدٌ الكسسونٍ علمٌالشؤورنٍ لوكا يكنيئني دور » تك لت'ٌٌٍُ سرّي وبيس لسري 50

)١(‏ الورى: الخلق.

(1) الذّجن: إلباس الغيم الأرض وأقطار السماء» والمطر الكثير.

(9) لحاء أي: شتم.

() السمع: عبارة عن تجلي الحق بطريق إفادته من العلوم؛ لأنه سبحانه يعلم كل ما يسمعه من قبل أن يسمعه ومن بعد ذلك.

(0) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

() السر: لطيفة مودعة في القلب كالروج في البدن. ونور روحاني هو آلة النفس» وهو محل المشاهدة كما

١18

سحن الأبسر وهلي السيسادة وذو الأممك حصو مصسسسيسية الإأفنالده فإن يدو 2 في كل حين ‏ مازلت في همرنٍ #دور» لكلسن يدى ‏ وقتارويخفى رما يعل كاوق تن كان أحفى حدر اللإخورة م الكت الارتبحين 9 1 3 في مجصسلاه يا فسن بيني عن كل تكوين #دور» خجو_ٌئل اس من كان أعلم ووس واستي اتن كان ”5 #دور»

جه إالأمئبير انتسسيي فقيس وقفي التقلر ير كاير

وقفيالوفقفر ‏ كم ريقف ور

#دور»

ماأهيهلنئنى إلاالوج ود

ولب يب ”إلا لالفتسد ‏ جحهجد

قح التسائصين سعدا امه يفرح بي إذ تلتقييبسى) من هو على ديثئي

وقال يفنا

من كان يبغيئني وأبغيه مازلت للإحسان أنعيه

أن الروح محل المحبةء والقلب محل المعرفة» وبدون السر تعجز النفس عن العمل ولا تفيد فائدة ما لم يكن الر الذي هو همة معها. )١(‏ الوسواس: لمة الشيطان.

1>]

حتى بداللذوق ماقد بدا

خوفاً على قلبي أن الردى

وقال أيضاً:

تت عو لين وم ا 6 ا أموراً أرط فح ديوييه امنا قوق فيد لسنشن يندز

وقال أيضاً:

واحد العين الذي نعسرفسه عسددت أحكامه آثاره فإذاماقلت هذا عملسى قلت أهلا فلماذا قلت لي ثم تتفي القصمل عني وأنا ولقد أعلم قطعساً أنكسم الذي أجملسه تجملسه فسإذا قبحث فعلاً لمأقل وإذا ألحمست فعلاً فأنا وأنا الفاعل في هذاوذا أنا أسعى الدهر ف تصيل نا

يلحقه إذ كسان يطغيسه

وئي ظطني الوجود لهسم حقيقة رايت الخلسق ظاهره خليقه وهذا من معانيه الدتقيقه. رفي تلك الرقائق لي رقيقه") وإ كتائست لئسي الللقية وشرح الأمر في تلك الوثيقه تحرياك يونا ال اطيزة اللدرفب عجسائب مكره الْمْسرٌ الأنيقة10)

قال اللبيبٌ هي الفليقه”)

ولو السب با يد وهو العلم الذي يقبلسه قال لا إني أنا أعملسه أنت رهن بالذي تفعله في جهادٍ في اللي أبذله امك فمداةة نينا أجيلبن» رالني تجمسل مما أجمله بسك ريني أدينحا أ وصلنسة ظاهسراً والكشسف مايتبله عالم الأمر أرى يهمله

)١(‏ الأعيان: يريد: حقائق الممكنات في علم الحى تعالى. الرقيقة: هي اللطيفة الروحانية» وقد تللق على الراسطة اللطيفة الرابطة بين الشيثين كالمدد الواصل من الحق إلى العبد. ويقال لها رقيقة التزول.

)١(‏ مكر الله: إمهاله العبد وتمكيته من أعراض الدئيا. أو إيقاعه يأعدائه.

7) الفليقة: الأمر إلعجب

1

وأنامن عالم الخلق وقد قيراني قي الذي أعلمه فسإذا أخلصه لى قلت لا

قال أيضاً:

ألا إن نني أرجو عوارفٌ فضل مسن كإنكان عي الج السه ميد وإن كان يسر ثيدالعبد حمذده بذاجاءءت الأخبار في حمدٍ سيد متلتم يتات التحيانة كلوسينا أناأسوة فيه كما قال ربنا وفي غيرها فاعلم بأنك مقتد نصحتكِ يا تفسي على كل حالة فإِن الذي يدعى عن الخلق في غنى

ولي منه في الأحوال صحوٌ وسَكرةٌ

فأصحسور إذاعم التجلي ورجوده يخاطبني من كل ذات عناية فتشري الذي يدريه ماهو من شري موجو بحن حل منيء رحصرةه ترى الحق حقا فتبعه ولا تقل فماالناس إلا بين ها رمهتدلٍ رهنذي إشاراتٌ لمن كان عالمساً لمحن لا تعدل بتليبي عن الذي فيج عسن ست إلا فو ميق لقد قور الإيمان عندي حقائقاً فحزت به كشما قعادت معارفا فلا ريسب عندي في الذي قد طعمشه حبييت به علماً وعقداً وحالة

إنهبي وبه أعجله

يكون له التحميد في الير والعْسرٍ على كل حال منه في نفع أو ضر كما جاء في الانعام والفضل في اليسر ورد سا مسحي تحت كر لوناد في اللشواب: في كيه اتلك

به متأسَ مؤمن بالذي يجري إذا ما بدا لي في تجلّ وفي ستر وإن خصه بالذات إنسي لفي سكر بماشاءه في كل نظم وفي نثر وشعري الذي أبديه ماهو من شعري رصحت به الاثار فانهض على أثري إذا مارأيت الحق إني في خسر يما فلته في السدٌ كان أو الجهر تسافي براهين النهي من ذري الفكر مطالعها في القلب كالأنجم الرّمر منزهة عليساء ماطر التشسر

وقال أيضاً:

رأيت ذكوراً في إناث سواحر نخاطيست ذكرانا لأني رأيتهمٍ وكنّ إنائاً قد حملن حقائقآا وبعلهم الروحٌ الذي قد ذكرته هم العارفون المسمٌ ردماً ولا تقل كلك كد 0 لأنه تن د تمنيت أن أحظى برؤيةٍ مؤمسن وذاك الذي يأتي يصورة تاجر فلم أر إلا خالعاً ثوب اجن تنسوّعت الأشياء والأمسر واحدك إتااميع فلك الفود ما لأس حامر تناواشه منه عللى حين غفلةٍ

وقال أيضاً

النظم أولى به إن كنست تعسرفه فالوجه آولى بنا إن كنت تشهده فمايعزعليهفهوبي وله قمالناننهإلامايكوننا ما إِنْ ذكرتك في سرٌ وفي علن ولست أفرح بالذكرى على سخط والله يذكر قوماًمالأخلاق لهم مقامهم وهم عن عينهم حجبوا

)١(‏ سلع وحاجر: موضعات. (؟) العارفون: قال ابن عربى: العارف

ترآآأين لي ما بين سلع وحاج ”) رجالا كفسف مساق سردن من الروح القاء لورة غافر وإنهيحة ماين نهو واأمبر بان الذي قد جاه ليس يغاب 27 رأى الأمر يسدريق في صغير وكابر وقفت على علم من البحرٍ زاخر :

ليلح أجاجٌ في السنيسن المواطر ون كان ذا سرع فلئيس بسار مول مسن لكان البسين ناير ولمأر لابسازيّ شاطسر وما غائبٌ في الأخذ عنه كحاضر يشاهده قلبي وعقلي وتناظري من الكرنٍ لم يشعر به غير شاعر وفزا هلا فتراعلى كل قار

والنشر أولى بنا إن كنت تعرفنا ونحن أولى به إن كنت تشهدنا إلا رأيت الني مازال يذكرنا لكن على كثب إن كنت تعلمنا بقوله: انخسأوا فيها ويشهسدنا يه وعنهم يما هم فيه يحجيبنا

من أشهنه الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه ١‏ والمعرنة جالف

وقال ابن معاذ: إذا ترك العارف أدبه عند معرفته فقد هلك مع الهالكين.

يفن

لو عاين القلب منهم ما أعاينه وقال أيضاً: الحكن تحر أن حاترا وح )يدا وأعطاه ما أبقى عليه مهابة وأعلى به الدين الحنيفي والهدى وههيأًيومٌ الفصصل عنلذ وروده وعين يوم الزور في كل حضرة فيا خير خلق الله بل خير مُرسَل تعلييت لتلإرسال في كل شوفة

ففي قولكم لمادعيت منمماً

لقدعصم الرحمن بالرحمة اسمنا علوم وأسرار لمن كان ذا حجسى فياخيرٌ مَبعوث إلى خير أمة ولمادعوث الله غيرةً مؤمن أتاك عتاب الله فيه دوكر بأنك قدأرسلت للخل رحمة مدححتتلك للأسماع مدخ معرّفف وهاأناأتلو فى مديحك اللسنا ولم أغل بل قلت الذي قال ريما مدحتك بالأسماء أسماء ريئنا بأنك عبداله ب لأنت كونه فعينك عين السّرٌ والسمعٌ سمعه وآنت الذي أكني إذا قلت كنية لقد خصك الرحمن بالصورة التي وأنت مقال السد عند قيامه وأنت وجسود الهاء مهما تعبدت

)١(‏ السؤدد: المجد. لوق الحجى : العمل .

لعاينوه بلا شك يعاينئنا

ونسادى به حتى إذا بلغ المدى فكان له روحا كريما مؤيدا وفأورئمية عِلماً وحلمتا وسو وصيلوره يمم مَالقتيامة سيدا لدقفوق أدنى فلي الرب متعحدا! له في كنيب المسكِ ندلاً ورمشهدا لقد طبستٌ في الأعراق تشأ ومحتدا يظهرن آيات ويقدحن أزندا0؟ وقد كان سمَاك الإألهمحمدا كعصمتنا من ست من كان ألحدا تدل على خُلق كريم من اليدى7 لوأنك في ضييٍ لكنت لك الفدا على من تعدَّى ذ فى الشريعة واعتدى أردت به إلا الوسسحية للهدى ومن كان هذا أصله طاب مولذدا وقمت به في موقف العدل مُتشد تعز على من كان في العلم قد شدا وجئت به لعتواة سينا ايحا ولم ألتفت عقلاً ورأياً مسدّدا وأنت مضاف الكافي شَرعا وماعدا وأنت الكبير الكل للعين إِنْ بدالا وأنت الذي أعني إذاماتمجدا رونا ولم ينزل ناذكرهاسدى من الركعة الزلفى ليهوي فيسجدا

عد02)

(1) يقدحن أزنداً: أي يشعلن الثار.

(5) السر: لطيقة مودعة في القلب كالروح في البدنء ونور روحاني هو آلة التنس؛ وهو محل المشاهدة.

1

فقل إنه هو أو فقل ليس هو بهو ولا تأخحذإلا لقا زوراً فإنه وثلما اصطفاك الله عبداً مقكوّباً فمن كان يدريهيكسون موحداً إذا مما مدحت العبد فامدحه هكذا فإنك لم تمدح هلإلا بهفكن قدواة لصولا الما #حث تلا فمن كان مشهوداً به كان موْمناً فكن من علا في الأمر بالأمر تفسه فهذا م ديح الاختصاص مبين وأجريتٌ فيسه الخمر نهر الشارب ألا إننسي أرسسسو مسن الله أن أرى بأسمائه الحسنى وا أتقساس جوده

وقال أيضاً في نظم التوشيح:

وإياك أن تبغسي لتفسك موعسدا حقيقتك م إن راح عدكم وإن غدا أراك الني أعطى عليك وأشهذا ومن كان لا يسدري يكون موحدا وكن في الذي تلقيه عبداً موحدا لمسن جساء يستفتيك ركنا ومقصدا ووالله لولا الكونٌُ ما كنسث مُفسدا ومن كان معلوماً له كان ملحدا ولاتك ممن قال قولاً فأخلدا جمعثٌُ لكم بين الندا فيه والتدا0) إذا ما تحتّى جرعة منه عربا[9) بمشهده الأعلسى عبيداً مؤيذا أكون بها بين الأنام مسوّدا

«مطلم»

رأيسست عنسد السَحَرٌ

علسسى قليسب أمر) حلاً وقولاً أن يكون

ْ إليه001) #دور» الى الني كسس رئسسه

لمجحنا و ع عماة الهمسسوى مسن ساكتئي يلوي

داك الذي سمعشكسيمة

وذوة : ل دَق (١‏

فى تشوفينة داكن ١‏ كبثيل في البون الأمين” ١‏ (دطنبيتي!؛ لم يدر عين الخببر | فظطلن ظتآ واليقيين | مازلا

)١(‏ الندى: الجرد. (7) العربدة: سوء الكُلن. (7) التقليب: البثر. (4) نيئوى: موضع بالعراق. (5) ذو النون: هو أبو الفيض ذو النتون المصري ء» نوبي من الخميم بصعيد مصر كان عائماً متأديا مات سنة

م

#إدور» بالهياسمسنرعا قآلبيإلي هي رى أمسراًإليسه سعهعى لكي لهي الللرى0© كنماة حي التحومكة ١‏ نا ]ليج نه درم محداة ورة الشتييير ‏ + خلكية ]لنني السعييون ,إن جتغللا هو القضا والقدر كأنه الصيحٌ الميين جلي_والا لأدور» المورشان حكما عليهماانتار التي يميا إذ ممحسنا ضذان فانظر حكمتي سيلهما تتم طيتتا وتنازره بحن جملتني ما إن لها من شرر قد أمنت منها الغصون إشعالا رفي مجاري العصر أنْ لها من ليمين) إدلالا #دور» لمكا اسان تيت لكا * ماحد راد وال اسع وك مححاريتتة" .رب التتحيدن اك مستا لدمجا يبنا ,“شاك علتبي البراض تاي حشاه الدرر 2 يلوح من فوق الجبينٍ 0 يذهب نور اليبصير سنا يُعطي كر ين ان #دور» بحر العمسى في عمى) يدري بتاك المرتدى وميم تفيمتسيينة نابت الحرعيي يعدي أوضحت ماببهماا فسي نا دأو منشد إزالإئنه شير رحمته في العالمين ‏ ارسلا أزال ا حكسم الغهيم وجاء أصحاب اليمين ‏ ارسالا وقال أيهبا: إني وذكر من يأتي نيذكرني2 بأفضل الذكر في نفس وفي ملا

(1) الشّرى: السير ليلآ. () الإزلر: الثوب. زفرش اللتا: النور.

6

ذاك الله الذي عت عوارفه فالذكر يحجبني والذكر يكشففٌ لي صِدق ويعضذد ومالا أفوهديه أشاهد العين في ضيقٍ وفي سعوٌ وكلمسا وطئفت رجلي مجالسه غير أن ما ممع السؤال من بخل إن الوجود الذي أبصرته عجتبٌ أخيره بالحال يا حالى إذا سآلت إنْ كان أوجدني الرحمن من ملأ

إني وججدت علوماً ليس يتكرها

أتى به السيسد المعصومٌ في النبأ أخباره لنبيّ السريح لحرو ]9 خا سداد وي الأرن في 02 فيه وإنسي في خصب من الكلاً لما جلوتٌ مرأة القلنب من صَدأ دده كوف اوت نكا لكنسه لاقتضساء العلم لحم يجا فيه الخسسارةٌ والأرباحٌ إن يشأ آياته البيئنات الغسرٌ ع نبيء للعسة اواك حو سيو لاع فالفردٌ أوجدني من قبل في ملا إلا الذي هو في جهدٍ وفي عنأ

وقال أيضاً في حروف أوائل السور المسماة لما وقع التلفظ بأسماء حروفها لا بحروفها:

حتكزورت أوا تسل السسور إن أحفاها تمائلها فمفرده ا منتتاهاأا وببالإيم أن يحجبها لها شطر من القَلكِ ال وأنعون يكنان تسحرينينا اقتميد :تحعانسيت لأعينان

إذاماجاء ساكتها الع مب ييا سني منهايعاينها مسازتاأمائنهاسا عن إدراكي مصارنها م إعجززا معانيها وعجمتهاأا نب ييا تحقثهاه وط ها

)١(‏ في البيت إشارة إلى النبي سليمان عليه السلام وتسخير الريح له.

(؟) الذكر: يريد: الخروج من ميدإن الغفلة إلى نضاء المشاهدة على غلبة الخرف أو لكثرة الحب» رمن أقسامه: ذكر اللسان» وذكر الخواص وهو ذكر القلبء وذكر السر.

(؟) التراطن : التكلم بغير العربية.

() أجأ وسلمى: جبلان.

حال

صقت فينا مشاربها اكيس مي تراص حروفٌ كلهاعئلم ولاايدري هلا متنْ وماأيدت سسوى شطر فماأخفاهه مضمرها

وء 5 علي ك آسء لفق

!! 1 0 إذا فيرّث تحاط وهنا

متناف وحي يست انين يكون به يحاسنها وماأخفت ضنائتها) نتسج ابحكناة كمحا سا

وقال أيضاً في النوم مرتجلاً: وقداراق خض قد يت له حق على ميت من أصحايف. فجاز به كتاباً كان في وعاء» كان مما خلفه الميت» فقال له شخص في النوم: لم حازه

هذا دون الواردث؟ فأجابه :

ضم الكتاب إلى الوعاء قحازه لولا بوث الحقٌّ لم يجز الذي وقال أيضاً في حروف لو ولولا وإنْ: قد حزت من عدمي بالكون ما ثبتت فالحكم فينالنا فليس يظلمنا ما للمحالات فى العين الثبوت وقد والطِمٌ ساعده والطرفٌ شاهده لرلميردلميكن وقدأراد فكان من يزرع المنعٌ لم يحصذْ سوى عدم وحيثما ثبنت في العين صورتها ويضعفٌ الحكم فيها إن قرنت بها لولا تحقق لودن لتيسطا يه فرحمة اله بالأعيان أوجدت ضاق النطاق على من ليس يعرفها فإئه أو جد الأكوان أجمعها فليس يشهد في الأكوان كائنة

)00 الآسن من الماء: المتغير الفاسد.

000 المعاطن : مع المعطن: مبرك الأبل حول إلماء.

() ضنائن الله: خواص خلقه. والضئين: البخيل.

1 7/

كدان لعن بالتدوت يمدرر

في الغعين صورته والكونٌ لله وتامست الحجةٌ الغرّاء لله أقامها العقلُ للأرهام لله ولو فليس لها حكم معالله خلاف ما يستحق الذات والله الألحان فاحكم بها جوداً من الله ولستستة تيده ها إلا من الله ييا وعنايات متن الله وحكمها اينيد إلا متن الله

فاحمد وزد واعترف بالكون من عدم إني أتيت علوما في قصيدتنا وقل بها إنهسا العلم الصحيسح ولا تدفع غوائله بما اتصفتٌ به قصدي حضورك لا تغفل وكن رجلا فكن كسهل وأمشال لسه علموا

يابردهاحكمةذوقاعلىكبدي

واشكر إلهك لاتشكر سوى الله تخفى على كل محجوب عن الله تعدل إلى غيرها تدنو مئ الله إلا وتشهلذده ججسوداً مسن الله من الشهودٍ فلا تغفل عن اله الا وعسكيم فسا يسن اله بال في اله مع الله00) في أن كون وجسوو الله اه 97) الحالٌ جاء بها فضلاً من الثه77)

وقال أيضاً وما ألقي إليه إلا بإقوائه على غير شعور منه بذلك:

الحسقٌ ما بين معلسوم رمجهول شراحيه مله:

فه ٠‏ 9 ن بشيسا ٌّ / 4 | 4

والقل يأخذهبالمقل فهريه قال الوارد:

وقد ترةدت الألبِابٌُ حائرة

شرحه منه أيضاً:

فماناعلة في الحكم ثابعةٌ

ثم قال الوارد: وانظمر إلسى خلقسه في كل أرنة شرحه منه أيضاً:

النصر في الحا لخلق إيمان يقومٌ بهم

(1) ظاهر القول يفيد الحلول» قليحذر. (؟) الكون مخلوق لله تعا

الى؛ وقد خخلقه الله ليس لحاجة.

برهانه بين معقول ومنقول؛)

ومن يكونُ به حقساً فمجهسول فقد ترجّح بالتة لتفصيل معقول

في موجد بين مشروطٍ ومعلول تجده ما بين منصور رمخذول

ولا أقولُ بمن نفييه تضليلٌ

وبناء على هذا يكون ما قاله في الأبيات السابقة» قد قاله وهو في وضع الطرب! (8) المعقرل: هو ما يقره العقل المحض . والمنقول: ما جاء فى الشريعة .

1718

ثم قال الوارد:

قد جاءك القولُ يا موسى على قدر شراحه أيضا منه:

مايقيل القول إلا أن ترى نسب ثم قال الوارد:

ولتنظر الأمر فيما قد تشاهده شرج امنه أيضا:

وخذ من الأمر ما يعطيك حامله ثم قال الوارد:

قد أفصح الشان فيما قد أتاك به

مَنَ شانه الفصل لم توصل حقيقته ثم زاد وارد الشرح:

هذا الِوت الذي ماففيه تعطيل اخذاك عرويكا واد سرد لا تسكن إلى صور تشاهده وات على الجوهر الأصليّ تخط به الله أعفمٌ قدراً أنْ يعاط به إن السسائف الصحمة لا اكششكه رليس عنتدتي منه ما أعيته كما علمت فناه عن خليقتسه

والقولٌ ما بين متروكِ ومقبول تقول للخلق في أعيانها حولو”" فالأمر من حامل يبدو ومحمول فإنه قابل في الحسسٌ مقبول فإنهبينَ موصول ومفصول فإِنَّ عينَ الهوى بالوصل مملرل

الروضٌ منها إذا استنشقت مطلول علماً أتاك بهدمن صدقه القيل”) فكيف أعلمه والعلم تحصيل7) من اسمها عالئماً أعطاه تتنزيل فبييت عقلك بالأفكار معقول

)١(‏ الأعيان الثابتة هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى. والعين إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه

الأشياء.

(؟) الجوهر: ماهية إذا وجدت في الأعيان كانت لا في موضوع.

(©) في هذا البيت والذي تبله تنزيه لله تعالى عن الكيف.

4 ديوان ابن عربي م/4

فصاحبٌ الفكر بالأوهام في جهة وصاحب الكشف بالتنزيل مقبو. : د

وقال أيضا يذكر حروف أوائل سور القران المجهولة:

ألف لام ميم وذلك ماأردنا انف لل مع سو لبس تاج ألف لام ميم بصهٍ عند صاد ألف لام را لسابقة أتينسا ألف لام را لقد عظمت أمراً ألفالام را مبشسرة تجلت ألف لام ميم ورا لوميض برق أللف لام راأنست به خي للف لام را بمييزرانٍ صصدوققي وكاف هايايربعهن عيسن رطاها ما رأيتٌ له نظيسراً وطاسين معو ايفيبق لهذا محدور وطاسين جاء مقتبسا نار وطاسين ميم قتلت به تيل ألف لام ميم لأوهن بيست شخصي ألف لام ميم غلبت الرومٌ قيبه ألف لام ميسم ليحفظ بي وصايا ألفف لام مييم حل عن سكير وياسيين قلبٌ قران عيبم وعحام تكسركت إنناة شتوعنا ايت قبا مر اننا يرا وحاميم فصلت أياتٍ قولٍ وحاميم عين سين القسافٌ نه وحاميم قام بالدرجات فينا

من إنزَال الكتاب على وجود لمايعطى السام فح الجحود لو أرد علمسه عند الشهسود عيدق اوقد لآ معد التوعييد ونس ايكتولسية رانة الفولين بسجدتها على رغم الحسسود اسحرحي بإقبال الكرفحيوة إلى يوم التشور من الصعيدٍ فصّلت بيه المرادً من المريد الحئ صاد تطلاطاأا للسجود إذا فيد المنامفت بباكهسن دديح الشعر في بيت القصيد وكلميه المهيمنٌ بالوجود ينقتله إلى فضي ق اللحود تولع بالذياب من الصَّيود ليغلييسي باي ابت المزيد

سرث في الكونٍ من بيسض. وسود السك إلى حال التك له التمجيد من كُرْم المجيد ورعقلا ساريا طلب المزيد حمدت يحمسله حمل الحمييد فداه بالطريفي وبالتليدا" بنزيه المشاهد من بعيد

.

)١(‏ يريد بأن الذي يعتمد على العقل وحده قد يردي به عقله إلى التوهم في بعض الأحيان؛ فلا يصيب الحقيقّة كلها. وصاحب الكثشف ريعني صلحب الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداء وهو الذي يعرف الحقائق .

(0) الطارف: المال المتحدث. التليد: المال القديم الموروث

101

وحاميم دخنةٌ لعذاب قوم وحاميم قد جن'ت لقدوم شخص وحاميم لقد تفوّد في اجتماع وئلوت أقلامه قد فصكته رمزث حقائقاًفيها معان ويح ينتالهنا كرتا يكرد طلبتٌ وجوه من لح سيل ألا إن اللبراءة مسن يإ ود

يلحقّ بالصعود من الصعير7”) و

نزول الروح من حبل الوريد

ليعلم خصمها صدقٌ الشهود7

افيا عتسيير الميسيد

وقال أيضاً في أرواح السور في تحقيق قيق العظمة الإلهية من روح الفاتحة:

الح مدلل رب ان من لهالشاء له التمجيد أجمعه عبدته وطلبت العون منهكما وأذيهيىء لي من أمرنارشداً حتى أكون على النهج القويميه الله نود تعالي أنْيمائله لوقال خلقبهمن دون خالقه لأنهشل لوققلتهتيلهل وما جهلتث سوى أوقاتها ولذا فلو تجارت لها سبق ا خيول نهى

ما كان منه من الأحوال في الناسٍ ركلُ ذلك محمولٌ على الراس

من قبل والدنا المنعوت بالناسي9) لضاني جوز اتات" وأن يلين مني قلييّ القاسي خلقا كريما بإسع و رإيئاس نور وقد لاح لي في نار يراس لكفروه وما في القول منياس لداءهذاالذي قدقالمنآسي نهيت عنها ووّسواسي وخَناسي") فازت بها في سباق الكشف أفراسي

وقال أيضاً في الحياة البرزخية من روح البقرة* :

إذا كانت الأشياء تبدو عن الأمر لقد ضربوه قفاطعين بأنه فأنطقه للقوم ثمأعانده

)١(‏ الصعيد: التراب. (7) أراد بالوالك الناسى: الإنسان. (5) الحباة البرزخية: ما بين الآخرة والدنيا.

تساوى الدنيّ الأصل والطيّب النجي”

إذا ضربيوه لا يهوم من القر إلى الحائة الأولى إلى مطلع الفجر

؟) النون: الدوأة. (؟) الوسواس الخئاس: الشيطان. )١(‏ التجر: الأصل الطيب.

شاك اجات اب كم وكتجل للينه حمسيال ووقتعة تحن فماكان من ثاميراه مشلا وجاء الذي مثلي غربيامقرّراً فمن شاء فليكفر ومن شاء فليقسل لعَوَةَ إيماني بما قال محالقي

وأصحابه الأعلام كالأانجم 20 وهذا الذي قد جاء ضربٌ من التثر فحال إلى كُشفب ووقتٌ إلى ستر”) ال 1 ا ا يقول الذي قالاه ما فيه من تُكْرٍ بسأنسي على حق يقيِنٍ مسن الأمر وصدقي الذي قد قرّر الله في صدري

يا أل عمران إن الله فضلكسم يمسا رآه السنذي لش كفلها أتى إليها وفي محرابها طبقى خحذها إليكم فإ الله أطلعكم فكان يحيى .حصوراً مثلها وبها فاستفرغت طاقة الإنسان حالتها لقد نظرت إليها وهي سسافسرة فانظر إليها وسلمها لخالقها

طروتم يفيك ترق النى كلمت من العناية فيما فيه قد كفلتٌُ فقال: ماذا فقالت: رتبة عجلت لتسألوه فإن التفسّ ما بخلت هذي مقالتهالوأنهاسئلت فمسا به فصلت به لها وصلست فإن تفسك تُجزى بالذي عملت

وثال أيضاً في الدعاء بالتحذير بلسان النذير من روح النساء :

نااأبينا الفتلين افا ان واعسيدوا ولايزال, وجسودٌ الحسقّ عيتكم إذا تقلتم إلى الأخرى فإنَ لكم هناك والمؤمنون العالمون بها

فيها الكمال الذي بالتشىء أطلبه قدخص بالضر أقوامٌ ذوو أعمه ا ا ا 0 أعماهم الله عن أمسر لله تخلفوا أشقاهم الله في أشياء تسوّهم

عليه في كل حال إنكم صبسرٌ فيىهذه اللذار خنى ينعسي العصر فيها شؤرنايراها من له نظر يروتها بعيون مالهابصر فيها المنافع مافيهالتاضرر في دار خزي لهم قيها يما كفررة؟» فيما ابتلاهم به لو أنهم صبروا حمى يكون الذي يأتسي به القدر قدزيئت لهمفيهم وماشحروا

22 الحصباء: الحصى ٠.‏ (5) الحال: ما يرد القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قيفس. (؟) يريد أن في الآخرة فوزاً للمؤمنين. (:) يريد أن للكفار في الاخرة خزيا يما كفروا.

تفن

لوأنهم صبروا ما كان حالهم إلاالسعادة والإسساد والظافر وقال أيضاً في الوفاء تقليداً بلسان البشير من روح العقود: يا أيهاالمؤنون أوفوا 2 فإنكم في الذراع وقفُ زيت داه إذ يبوه لناك أقهم عليه وقافا إن كان في قلبكم سواكم ‏ فهسولمايحنويهظًرف والحق بي قد أشار نحوي فقللث مذذا فذقال لطلف منى بمن كان لي جليسا فيهمعان وفي ه ظرف ماكسث أجني عليًّإلا | حتى ترى العينٌ كيف تغفو فإنهسيدٌ كريد لذك نفس يإليه تهفو وقال أيضاً في حال نزول السكيئة في الغمام لنلاوة القرآن من روح سورة الأنعام : الحم الله الني أعلما بأنه اله الذي فى السم”() وأنه فقي الأرض سبحانه2 علنىىالذي اننا صلننا بأن هيع لم أسرارٌنا وجهرنا والمكسسب الأعظما ئملهمن قبل إيجادنا اينية أتثبتها في العمسى وشاب لي أربابسبّي إذا كان معي في حالتي أينما؟) فيأخحذالمضرور ماقاله بأنئهبشرى بما نما والحذر الذحرير يدري الذي جاءيه ممحذراً ملع 9 وإنه سبحانهباللي قال لناأوضحما أبهما بعينهذذاوبأشئاله بسعدمن آمن إن أسلما لاتمذلوهبالذيلميزل خلقالكمأولميزلفيعما كمشثل فرعونٌ وأشباهه ومانحتم فاحذروا منهما وقال أيضاً في مشامٌ العارفين الأعراف الطيبة» وهم المسمّون عالم الأنفاس. وما رأيت منهم سوى رجلين من الكمل بإشبيلية»؛ وممن نزل عن الكمال منهم القنجباري. من روح الأعراف :

)١(‏ قوله: «الله الذي في السماء يعني: الله الذي رحمته في السماء. فالسماء مخلوقة لله تعالى وهو ليس محتاجا إلبها ولا إلى غيرها.

(؟) السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن» ونور روحانى هو آلة النفس وهو محل المشاهدة كما أن الروح محل المحبة. ْ

(7) التحرير: الحاذق الماعرء العائل الفطن.

تفن

إذا كانت الأعراف تعطى عوارفا ولا يقبل الرحمسن منه إذا أتى وإن جاءه الإقال من كل جانب وإياك واستدراجحسه في عباده

يراه الذي مازال فيهممقدّماً

تإن السايم القع يساق ال قبول الذي قد شم عدلاً ولاصرنا ولسم يقبل الرحمن لسم يكن إلا حفنى فإنَ لمكر الله فسي خلقه رقا فيعز له حكساً ليشربه صِرفا

وقال أيضاً في المصيب بالمصادفة ما هو الأمر عليه من روح الأنفال:

إذا صادف الإتسان علماً من الحق ومسننا سس ازه إلا إمام مجسوّة إذا طلست شم حت كقسسار وقتتنعهيا والمنتقى و خليفتسسسه لتو كان شك كقالة لبا كيان ناكيا

فلييس بعلم عنده وهسو في الذوق ل ار د به ب نكن فى 5 28 بمطلعها الغسرب الجقو سن حون وقد عاد حكم اله فيه لذي السب ولبو كان عن لها فال الي

وقال أيضاً بلسان الإيعاد والاعتبار من روح التوبة :

أتنسسوب متسسة إليستسسة كتتسسا تسود متسسة لحشيو تلنحسيت تكد مُرادي ررة اليسساء افتسسارا ا ل ا كيش مإ آدم ممسسسسن لله بساا سم كر ليس لق

أععل ان قلسرّة عينسسسي

ملتشكق الإأله قلي سه

قطفتثٌ مين وجتتيله وحتسسيتت 000 إليسسيسه

مسن كان مسن راحتيه سوه مسن تي سه مله ومن مشه اسه

وقال أيضا في بشرى بوراثة نبوية من روح يونس:

للرجال أهل ولايةٍ معلومسة

)١(‏ العرف: الرائيحة العطرة.

أرواحٌ أمسلاك من الأمساء90)

معصومكةٌ الأنحاءٍ والأرجساءٍ

(؟) الريّق: ضد التق

() الكشف: الاطلاع على ما وراء الححجاب من المعانى الغيبية والأمور الحفيقية رجوداً وشهوداً.

(؛) أملاكء أي: ملائكة.

0

لعناية سبقت لهم من صدقهم بورائةٍمرعيةؤمحفنوظطة نالوا بها حسناه من إحسائتهم فهمالذين يقال فيهم إنهم إنَّ البِوَةً يستمك وجوثهما وو اللمشريع أغلق بابها فهم الملوكُ من سواهم سوقة نظموا حديث سميرهم فأنالهم فهم الفنائن فئ حفاظ مصاون حتى إذا اتقلبوا إلى الأخرى بدت

وقال أيضاً في تأثير الإخوان من روح هود:

امع الالتوحي الإئحة مسق 21 كار ل 1 ل كك إن خالفت أمر الإله إرادة ولسذاك شييت النبِيّ مقالة زا ةتفو ا ابو نه

حص لوا بها في رتبة التباء لرجال أمل رسالوة ووّلاء بساحي فلسا هي سنا أبناؤههمم وهم من الآباء دنياواآخرةً بلا استيفاء فلذاك حسازوا رتبية السمراء لايشهدكون مواقم الأشنياء نظِم الحديث فصاحة البلغاء من حرّها جرم بدار يلاء أعلاهم بسنا لهم وسناو”©

ما أمره فوع العالمين يق

أمتحسة مطاع سلكلُه يتحقق و 5 و

منه تكاه النفسن منه تزهق

هي فا ستقم فيما أمرث و

نفس المكلف فالوقوعٌ محقق

وقال أيضاً في مكارم الأخلاق النبوية من روح يوسف :

إن الفققنى من يراعي حقٌّ خالقه والعارفون يرون الحقّ عينهم فهم يغارون أنْ يلقى باحتهم فهممعالله لافي حقّ أنفسهم تنزيه تشبيه لا تنزيه ليس كذا يحكون ماقالهعن نفسِه فإذا لايعرفون سوى الرحمن من أحد لو أنهم وجدواأمراًيتازعهم

وئم حكٌ رسول اله إنارا ولايرون بعين الحق أغيارا”" خيانة من تفوس كن أغوارا لناأقاموامن التعزيه أسرارا بما أتاهم من الرحمن أخبارا حكوه كانواله جن د وأتصارا لم يألفوافيهلاداراً ولا جارا

فيدلأدخلهم نزاعهمنارا

)١(‏ السنا: النور. (1) معنى الاستقامة الوارد صدى الآبة الكريمة: إفاستقم كما أمرت ومن تاب معك» هودء آية: .1١17‏ (6) العارفون: قال ابن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن تفسه. والمعرفة حاله.

اونا

ولم يكين متناف ميو ل أبداً هم الأقلونإنْ قلوا وإِنْ كثررا وقال أيضا من روح سورة الرعد:

البرفٌ يلمع والرعود تسبسح مخضرةً هساماتها ويقاعها فقرى جنانَ الخلد أنشاهالنا فالخلق منه إذا نظفرت مهلل والكل مشن بالذي هو أهنه

وقال أيضاً في هبات الصاحب من روح إبراهيم:

إن الخلي ل إذ' أراك مقاما فترى المعارفٌ بالكتابة تنجلي ويكون ذاك الكشفتٌ من إعطائه ويزيدني علمي به من عثذله وقال أيضاً من روح الحجر :

إِنَّ السبماء برجمهامحفوظة أوحى ال الله الجى فيها أمرها منهسا إلينائم تبقى تبقى أعصراً حتلى إذا ما ينقضي الأمد الذي فقراه أبصار العباد مشاهداً ماالحفظ إلا للذي فيهامنال ا التجراجل تمه فناتهب وقال آيضاً من روح النحل :

الوحي علم الكون إلا أنه ورلذاك يتكره الذي ماعتله فإؤذا يسطره اللبيبٌ بكشيِه

بكل فين من الأمسداح يكثارا جلاهم الحيٌ أسراراً واستزارا

والغيتٌ ينزل والمنازلَ تصبحٌ والزمر في روضاتها يتفتسح بصدور أملام إذا هي تشسرح ذوق إذا هي بالعيارة ة تفصح ومكثلر ومعطّج ومستتح قالله يُعطلي من يشاء ويملنسح

شاهدت منه اللوح والأقلاما تيون أعسل كفونه وى فا ينبغي أعلامه أعلاما صدقاً لما قد قاله إعظاما

من كل شيطانٍ وكلّ رجي" تتنزل الأرواحُ بالتعلهيم فقي عالم الأركانٍ بالتدويم فلناه جاء إليّ بالتفهيم في عالم الأخلاط والتجسيسم سوحي الذي حملته من معلوم

يخفى على العلماء بالأتسواع عللم بمسا فيه من الأفظاع

)١(‏ اهل الكشوف» يعني الذين يطلعون على المعاني الغيبية. (؟) الوَجْم: الرمي بالحجارة؛ راسم ما يُرجم بهء ويريد الشهب التي ترجم بها الشياطين.

هين

يدريبهمنذاقه طعمساً ولسم وقال أيضاً من روح الإسراء:

لما تألفت الأشياء بالألف فأحرف الرقم والألفاظ دائرة إن تمادث إلى مالا انتضاء له لولا تالتهاوبهإحكميه وفي أوامره إن ككت ذا بصر لايأمرالل بالفحشاوقاللمن وليس يبدو الذي قلناه من عجب يارحمةوسعث كل الرجودنما ولايرة الله في شيء يعرّله أومن يجودإذا أثرى بنعمته لذاأقاملهعدراًبماصدرت وقال أيضاً من روح الكهف:

لله عبد مشى المختص في طلبه راتكن معنا رياقت وأنصف الخير بالإقرار معترفاً أعدّ ألفاً ولم يحصل فأعلم أن أين القلائةٌمنألفيأعدّله فكل شخص على علم ويجهل»ه ومّن تحقق بالاداب أجمعها وقال أيضاً من روح مريم:

لما حللت مقام القلب إدريساً حللت من مشكلات العلم ما انعقدت ورثت منه البِيّ المصطفى وكذا وآدم ثمإير 558 والدنا

يكفسري دالا لضيق الباء")

أعطاك صورته في كل مؤتلف مابين مؤتلفي منها ومختلف”") فَإنَّ مرجع عقباهاعلى الألف ال تعر ابمرا زلا يجا تاف كيف عصاه وعدا له فاركض ولا تق في أمرامرهم إلا المعترف يشذّعنها وجودٌ فاعتبر وقف”) بجا توعد الأمتاكسة كرك أو من يكون من الرحمن في كنف9؟) أوامر منه في القربى وفي الزلّف*)

وقد أقام له البرهانٌ في طلبه لكن تصح له دعواه في نسبه بمادرى منسه من علم ومن نسبه النتقصَ نعث لهمنهومن تعببه فلاتقف عندمايدريهمن سببه الغير منه وذاك العلحٌ في كتبه فكل علو يرىمنهفمن أدبه

ولم أجد فيه تخيبلاً وتلبييسا مع الذي عندنامن روحه عيسسبى

وداود والكليسم المجتبسى مسوسى

)١(‏ الباع: قدر مد اليدين. ( البيت صدى الآية: #ورحمتي وسعّت كل شيء وسأكتبها للذين آمنوا» الأعراف» آية: 1851 (:) الكتف: الحرز والستر. (5) الزّلف: الثربة والدرجة.

(؟) يقال: رَقَم الكتاب إذا أعجبه وبينه.

يذن

وقال أيضاً من روح طه:

من يتخكذ غير الإله جليسا وبحكمة يجسري فإنْ بلع المدى فإذا اتجلى ذاك الجليسسنٌ لقلبسه ودرى بأنَ الح فيه فلم يكن لما علمتُ به علمستٌ حقيقتي

أضحى واج يها سينا أمسى لجّبات الحجال حي ا( ع الخسيسنٌ مم الجلاء نيا احرف الات مع الكوسرو شيا فأبحتث قلبي من أراد جلوسا

وقال أيضاً في حقّ الإرسال والورثة بالانباع من روح الأنبيا:

أرى الأتباع تلحى سابقوهم وهني لا خفاء بهم لديهم ولما أن رأيت وجود عينسي سجدت لربنا معننى وحسشا ولم أرفنع لما تعطيه ذائني وإلحام الأباعد بالأداني وقلت لهلقدأسجدت قلبي ونحاطبني به فأبى وجودي فإئنيماعلمت من أي وجه فإني ماأريد سوى ملاذي وقال أيضاً من روح الحج:

يا أثها اناس اتقوارَبَ يحذرها الكافر في كفره وإنتنى إنْ قلت فيهايما واناسعم يناعا ولام يننا الأسبر مزليف على طمة

يعدن تسيو فس شكتم:وجبال تبيئنسه مقاممات الرجسال بعين القلسب في ظلم الليالي سجوةٌ القلب أو عين الظقللال من الحاقٌ الأساقل بالأعالي راز التصسوائدق تتالفيالن لقلبي كالرٌجاج ممع العوالي””؟ قبول خطابه لصلاح يالي يخاطبني فقال من السؤال على قدر السؤال بشرح حالي بتليندوة الفسوواتت» والستسيوال

زلزلة الساعة 5 5-3 ظِ لو

كمشل ما يحذرها المستقيم أعلمه كنت العليم الحكيم تزال عن عين الغريم العديم ظهور منعوت بنعت القسيم

() ريات الحجال: أي الشناء.

(1) الزْجاج: جمع الرّح: الحديدة في أسفل الرمح. والعوالي: جمع العالية وهي النصف الذي يلي المّنان» أو أعلى القناة.

(5) نص الآية بتمامها: «يا أبْها النامنٌ اتقوا رتكم إِنَّ زلزلة الساعةٍ شيء عظيم»: سورة الحج» آية: ١‏ .

1١74

وقال أيضاً في نعت المؤمئين الصادقين ومقامهم من روح المؤمنين:

قد أفلح المؤمنون الصادقون يما هم الأعرّاء لاجاةولا شرفٌ إن قالوا قالوابهوقال قالوايه عينئلهرهوعي ٌئابث لهم بمفل ذا أت البرهان جبرهم توّالوجوديهمإذ كان ينقصه لذاك تبصرهمإذا تعايتهيم

رأوه في صدقهم من كل معلوم 2 كان فلا يص_ورّفهمإلابترسيم فلا اختيارٌلهممن غير تتميم أعيانهم وهو حال النونٍ والميم في زينةالله في أحوال تعظيم

وقال أيضاً في تقسيم الأنوار والظلم من روح النور:

الافحوة افكيا كت باحعويها ونوّر الجورورٌ بالبيضاء شارقة وتحوز القلشكة أننوارا متتس سة ونور البدر بالبيضاهءٍ إن غريث كمايت,ررٌ آفاقاًيشاهدها ولور ا بالأرواح فالئتشرت تجوز الأرضٍ بالأزهمار فاتسمت وأظلمَ السّدُ بالهو! حيث ما وقعت وأظلم العقَلُ في-.أفكاره نظسراً وأظلسم المتعدي من طبيعتسه وأظلم الولد المخلوفقٌ من نطف فليس من تور إلاقد قايله من أجل ذا ضل فإن في مقالته

)١١‏ التستيم: ماء بالجنة يجري فرق الغرف. (؟) أراد بالبيضاء الشمس. والبيضاء عند الصوفيين

ليهتدى في ظلام الليل في الطرق ونوّر العقلّ بالتوحيدٍ 000 لأئنه وسمٌ م المذكور في العلق وجدٌّ في سيره بالنصٌ والعنق9) شرقاً وغرباً من الإشفاق بالشّفق أنواره كانتشار الور في اقلق عن أحمر ناصع وأبيض يقق(؛)

من الطباق الت لتى أظهرنٌ عن ل وأظلم النفسس بالأطماع والعلق بالأكل من جَرَضٍ والشرب من شرقي*) مكشونة لات بشن في جو ضِتكما قابل الإشراق بلع 0 باثين وافقرقوا في ذا على فرقٌ

ن العقل الأول.

زفة) النُص والعئق: ضريان لسير الثاقة. الأول سريعء والعتق: سير مسيطر للوبل .

(4:) أبيض يَقَقَ: شديد البياض.

(0) الجرّض: القصص . الشَّرّق: الغصص بالماء.

)١(‏ يريد الظلمات الثلاث التي تحجب الجتين في بطن أيه كما قررت ذلك الآية الكريمة: #يخلقكم في بطونٍ أمهاتكم خلا من بعد خَلقٍ في ظلمات ثلاث» الزمر آية: 5.

0) المسّق: ظلمة أول الليل.

الكل جا إليهة في تفكسرةه لذاك ما اختلفست فيه مقالتّهسم وكل من قال قرلا في عقيديه يمنا وعتعاة ندا يكذ بسر لذا ترى كل من قد كان ذا يَطَن وقال أيضاً في روح الفرقان: الفسرقٌ بين القديسم الذات والحدث فاصبر عليه ولا تحفلٌ بصوليه العو رمي ل ب هذي شبيبته هذي كهسواته أين الحبائبُ من جمع الإناث من الذّ فلييس م سوى فرق ييبيله وقال أيضاً من روح الشعراء : الشعر ماين محمود ومذمومٍ في كل واوتراه جائلا أبداً فإنه يطلب التعريف مسن شبه فماتراهعلى نجدٍ لناك أتنى فإنمدحت بهمن يستحقٌ علا هوى لذاقلت فيهماسمعت به كذا هو القول شعر كان أو مغلا لو يعلم الناسُ ما القرآنُ جاء بسه وقال أيضاً في الاسم العظيم الأعظم الإلهيّ من الآ اممسسعاة الأمة عظبكة هو الاعظم المطلوب في كل حالةٍ

مسو الالية بور :قي لش للق ماين فول شيسلن وتطلسي فإنه جاع ل التقليِدٌ في العنسق من التحيزر للتهييج والحُسسوّق

وققا علو عرق مه مُقض إلى خرق

بين للمنكر المحجوب في الجحدث”) مادام في عالم التقييد بالخبث لي اسم شيخ من اسم الكهل والحَدَثْ هذا هوالهرممايتفك عن حدث ألا ترى ضذده المنعوت بالخبث كران إذ جمعوا لحناً على خبسث ما فلته فاسترح في هأواكترث

لجذا اتتكى راكنا كيية سيد ع هه

وإنامدحت به ضسد التقهيسم فلائتال تمالى الشربٌ لهي فيه لقالوابه في كل منظوم

من روح التمل:

وأعظمهها في العقل ما ليس يعلم يهذالهقد صم من هالتقَكُمٌ

(0) يث 0 الآ اأكريمة : : #والشعراء يتبعهم الغارون ألم تر أنهم في كل واد يهيمون وأنهم يقولون ما لا

يفعلون» الشعر ؛ اية: 776.

49 التسنيم : ماء بالجنة يجري فوق الغرف.

(:) الهيم: العطاش.

بأنك مفطورٌ على الحالة التى

نتطلبهاّهراًإليهارذلة

لذا قال في دست الإمامةأيكم

تكون عنها فافهم إن كنت تنهم تكون بها وقتاً تجورٌ وتظلسم لأنك عبد بالأصالة معدم ب هاسليمانٌ النيِييمٌ المحكم نتعلمّ من هذاالعليٌ المعظم

وقال أيضاً في ثلاثة عينها واحد من روح القتصص:

من كان وجهة الحق لا يهلك ويدرك الشية بلا آلة من شهد الأمرّيرى أنه تفنى من العالم أسماؤه فإن تشاقلت بهأوينا #سيانها هنا يوي الجن ونج سول كا لعب ينين وإذيكن ثونفمائملي فإنهمن لميكن علده

ويملك الكون ولا يملكٌ حسية هئ وهولا د02 إذا تحقتقث بيه المدرك وعينه العينٌ النسى تدرّك7) مترفمة كيف ١‏ انين من وحدالأمر هوالمشرك حكمولائمأنافاتركرما أسمازه فإنهيوفك

وقال أيضاً في اشتقاق البيوت من المبيت من روح العنكبوت:

0 الصارفين لمن يسراهم هنا تحن بكر نيج نيم كما أن البيوت لهم محال وفي تقليبهم عين البيوت وماقوث النفوس سوى قوأها وسهل ما له قفوثٌ سواه جميعٌ الخلق في الأقوات تاهوا

عدن تنام كبيت العنكبوت0) لذااشه شتقسوا البيسوث مسن المبيست نتبه كالقوي من كل قوت ولسسين' متاك أسماة البيوت على حال لقص في التبسوت على الغليب في ”الأسر العتكعت زإة السك عتسدن كسبل فوت وأيسن الح من خبزٍ وحوت وسهل مايراه سوى المقيت

)١(‏ يريد يأن الله تعالى لا تضاف إليه الجوارح: فهو يرى ويسمع دون جارحة. (؟) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. (7) قال ابن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه والمعرفة حاله.

14١

وقال أيضاً في الآيات المعتادة وغير المعتادة من روح الروم :

إذا كانت الآياث تعماد لم يكن وأمافحول القوملافرقعندهم إذا جساءت ألايات تترى تراهم فسبيحان من أحياهم واصطفاهم

لها أثر في نفس كل جهول إذا نففسروا فيها دل دي ل لقسد خصصسوا منها يأقوم قيل مكتارق لهنا حرفا يكل شيدل بالصبتة نميا اسيل اتدل

وثال أيضاً ني الحكمة المجهولة عند النفس المعلومة من روح لقمان:

إذا كانت الأشيناء صنع حكيسم فتعلمها الأرواح في كل حالة أرى ظلمة الطبسع المحكم فيهم وما هم إلا أن في الطلعنكتة فَأوَلُ مظللوم بها عينٌ ذاه إذا قتَرت أفهام كسل محقتق

وتجهلها أرواعٌ كسلٌ جسسوم لها ظلمةٌ في قلب كل ظلوم وليس يرى ما قلست غيرٌ فهيم فما قصّرت عنها وعنه فهومي

وقال أيضاً في: «جُعلت قَرَة عيني في الصلاة»""": قال تعالى في صلاق الليل: «فلا تعلم نض ما أخفي لهم من قُرََ أعين74) يعني فيها لأله مناح ربه من حيث ما هو مصل وجليس من حيث ما هو ذاكر. كما قال في الصلاة من أنها” «إتنهى عن الفحشاءِ والمنكرٍ ولذِكر الله أكبر”" يعني الذكر الذي فيها فإنها تشعمل على أثوال وأفعال» والذكر من أتوالها . وإنما نهت عن الفحشاء والمنكر بوضع ذاتها فإنه بحرم على المصلّي التصرّف في غيرها حتى يفرع منهاء وإلا فليس بمصل من روح السجدة:

والله لولا وجسود كونسي فكوئه ما رايت فيه بسالبيين أوصلت كل بيسن قد أحسس الله فى وجودي أشهدنسي فيهعلمذاتي لافنيّئقًالله ياحيبي

فيينسي كان الهسوى وبيئني مسا لاح عيني لغيسر عينسي أكمسل من صورتي وكوني فقسام شكسرٌ الييسسن بيشسي عند أداءٍ الفروض عونسي فى هذه الدارٍ فلن د 5-5 بين أنفاسسه 9

)١(‏ روأه النسائي 0 وابن حنبل ”3 مكل أقل هعق1آ, 69 مَووة السجدة» آية: ل1. 22 سورة العتكبوت: أية: 56

١27

وقال يق في رؤية المقام المحمديّ من روح الأحزاب:

ياأهل يشرب لا مقام لعارني عم هَ المقامات الجسام عروبجه علص عابهه لاحن رسضرة | لأيه آدم والحمنسائكى لوم فجوامعٌ الكلم التي أسماؤها جمع الإناث إلى الذكور كلاضه إنّ الآاآنوئة عارضٌ متحقق الحمةٌ يجمعنا إذا أنسفتئني لا تحجبيٌ بالانفعال فإنه قولي وعيسى لا يشك بكونه الله يعلمٌ صصدق ماقدقلته شل أناكولا أسئّيهلما أدبا معالله العظيم جلإلته الكافُ في التشبيه يعمل حكمها

مش لالذي قدجاءليس كمثله وقال أيضاً من روح سبأ:

إل الحا تس جما تيده إذ تصعيق الأرواح مسن وحيه حتى إذا فيرّع عن تلبهم فابحث على حكمتها جاهداً من الذي أجلى إليك الذي كمشل موسى حين أبدى له لذاك لميشج له قصده

ورث د النبيّ الهاشميّ محمدة!" وبذاك أضحى في القيامة سيّدا رمواطله قرو بير اميا عن قوناوعنانشقاقي قدهدى في آدمّ هي للمقورّب أحمذا بأخصصٌ أرصاففه الثناء وقيدا يكل اتتعتورة لكين ردنا هر الشقائقٌ لا تجب من فندا قد كان عيسى قبلها فتأبدا روح الله مقدّساً ومقٌ لنيصلحٌ الل ماقي اندها قدجاءفي نص الشريعة ندا فالدهر للذات النزيهةٍ كالورّدا وتككلون زائدةًإذا أسةبدا!

في سُورة الشررى رخاب من اعتدى

ويد"

يعرفها البحابتي والمقط ل فقيل ماذا قيل قالواالأحد بالذكرلا بالفكر حتى تجد أصعقّ منك الروح قبل الجسد في ذاتهالربٌ الذي لميلد فابحث على حكمته واتقد

لاقيو تعناتو ‏ طنايا] بعتلكلم دون القدى تستند

)00 العارف: قال أبن عربي : العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نقسه 6١‏ والمعرقة حاله. (1) الرحموت من الرحمة.

(؟) يريد: الروح المشرقة عند الله.

(4) القصد: العدلء وضد الإفراط. السابق: المتقدم .

توا سب يد سين

مسن يعسرف المعنسى السذي صَختسه فإنسه الأفقسسل فسسي حكمنا يدور يسسالحكمسسة دولابه لجنا اتسى فتك وسيمط دكشيرء نه اتى الران في شها

عليه ععسوّل غيره لا ترودة) ا 0 ا يجري عللى حكمته لميزد فماؤه يسقسسي جميسعٌ البللد والوسط ا وهولمن يطلب أقوى سند أقللههذا وه ذا ورد

وقال آيضاً في كلمة حقيقية حقيقية إلهية خلقية من روح الملائكة :

إن الخسيى لله منساكمتا

إذ قد تسمى إلله في خلقه

فكل مسن يسأل عن حاله رقال أيضاً في يس من روح يس: إذا كلت قرآنا فقليك ياسيسن فإن وجود الحقٌّ في قلسب عبسده ألا إتنهاللمه ا شبن يمدي إذا كنت مفطوراً عليه بصورتي لقد جاء فى النص الجليٌ لذي ججىٌ سعد بون ره تورات كرفا وأسمعنسي بسالقسرط وَسواسّه كما أساعده بالقلب إذ كنت قائلا إذا كسان البشى تقس ونائص لشي

وقال أيضلٌ وقد سمع قول رسول الله كيدٌ في قربه مر

منسه أنا الفقر الذي يُعرفٌ لسإئسة هو إن تكسن 5 تتصف

إن كنت فرقاناً فما لك من قلب”) ا ا 0 عن العالم الكوني أو عالم الحُجُب”) ون شاه ذليتيلة لامو سين ذكيف يُضاف الجسم مني إلى الترب حديتُ هبوطٍ الحجبل منه إلى الرب وشسوّفني بالتاج والقسرط والقلب أجود تتويج المخاشير والكب 9) إلى الاي العالي ولح احا من جيه ولستٌ له حزباً وما هو من حجزبي

ن ربّه: لا تفضّلوني على يونس بن متّى:©)

)١(‏ يريد أن الدين هو الطريق الصحيح لتتبعهء ولا يعوّل على العقد أو غيره في إدراك سبيل الرشادء درن

الشرع .

زقف يريد أن سورة ياسين هى بمنزلة القلب للقرآن .

(؟) الحجب عندهم: انطباع الصور الكونية في القلب المانعة لقيول تجلي الحق.

(4) الوسواس: صوت الحلى .

(5) رواه البخاري أنبياء 75 ومسلم: فضائل 0305 ولفظه: هلا تفضلوا بين أنبياء الله؟.

تنزيهاً لجناب الحقٌّ عن التحديد شي قوله تعالى : #وهو معكم أيئما كتتم ”1 من روح

الصافات : إذااغار عبد للإله وقد رأى على رغم ه وله يعلهٌأمسره وتحجبه العاداتٌ إذ كان حكمها يعساقبه بالقبر في أرض غُربة وقال أيضاً من روح ص : تسكن اغراف الجياد أكننا لما جاء في الأنباء عن خير مُرسَل وضعفه النقاه مسن أجل واحدٍ وكم صم من أمثاله فهو واحد وما فيه إن أنصفت في القول مُنبَتٌ وكيف يكون اللبس والأمر ظاهدٌ لقد كان حير الناس يفعل مثِلّ ما لقدصّغث معناه اسن عبارة

من الله انعاماً لمن هو كافدٌ وماالله فيما يقصد العسِدُ جائر على بابه يجري وماالحقٌ ظاهر نهارأوليلا والمهيمن ساتر

لآنَّ لها جوداً على نشاة التفس بأصدق قيل جاء من حضرة القّدسِ رواه عن الأثبات عن عالم الإنس لهعندناويل تحققٌ من لبس يلوح لذي عيئيين من حّضرة الأنس بأعرافها والبيمع بالثمنٍ البخسٍ وألطنها للعقل بالفكر والحسنٌ

وقال أيضا في قوله تعالى: اورحمني وسِعَتْ كل شيء وإن الله يغفرٌ الذنوبَ جميعاً4 ”2 وقد يكون غفرانه ابتداء وبعد أخذ: وهذا يجب الإيمان به. من رُوح الرّمر:

عم بالغفرانٍ أصحابٌ الذنوب فحتر أذ الأمتين فيه ييه وكلا الصنفين فسي رحمتسه زمهريرٌ عند محرورٍ جدي

كموق الكسيل في رحوييه

بعد أعذ وابتذداع للعمومٌ في التعزاة دالخ وعم مقس وحرور عثئك مقرور تعيسم إنه قال هو البَرٌ الرحيم

وقال أيضاً في معنى قوله تعالى: بطع الله على كل قلب متكير جَبارٍ4 7" من روح

المؤمن: العا 7 أذخ عا فى و 3

.4 سورة الحديب آية:‎ )١(

والعلم أزيّن ما على النتفوس سه

(') سورة الأعرافء آية: 1855

(؟) سورة غائرء آية: 5" وتمامها: «إكذلك يطيمٌ الله على كل قلب متكبر جبّار» .

ديوان اين عربي م١٠‏

لأنه يجكدٌُ الأبواب مغلقة شخص يرى قرصة البرغوث تؤلمه

فالحسنٌ يعلم هذا من يعقوم به

بفطسرة هو فيها أو يمكسبه ولاتخفُْ مسن غويٌ فسي تطبه ققر وعجيرٌ موث عند منتيه إلى مكارة يلقى في تقلبه لدى إقامته أو حال مذهبه

وقال أيضاً في قوله تعالى: ##ادقع بالتي هي أحسن فإذا الذي ينك وبينه عَداوةٌ كأنه ولي حَميجٌ وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظٌ عَظيمِ»" ' من روح قُصلث:

ف راينة ميا نسي صصررا رلافح اناسنا تتراسة و سيان تجإو ةلك شبح وتنترتت» يرجغع عدوّك صذيقاً أنه

فداروثملا تُظهر لهحَبّرا 2 إِنَّ تقلبّ العين والأجساد والصورا

ولا تخف منه إضراراً ولا ضررا

ونا باتنتافا إلا منانة ريه نظ من ينم لبا اتغن الطيرا وقال أيضاً في معنى المثلين» وإن تقابلا » من روح الشورى:

لحكل يشل ما شري ماه في النفس من كل ما تعطى حقيقنه

فمامناسسمل هالا وري آخذه منه ولكسنْ بما تعطسي سليقته”"

مايمتري في الذي جئنا به بشر إلا الذي عندنا اختلت طريقته

قديحكم الشخص أمراًثم يخطئه وقدتعود على الداهسى فليقته

كما يطالتٌ شخصن عن عقيقته

كذاك تطليه عقسسلاٌ عقيقتسسه

كنّى بها عن الفطرة التى قطر عليها إذ كانت العقيقة الشعر الذي يولد به الإنسان.

وقال أيضاً من روح الزخرف:

الخلف تحسن في الإيعاد صورته إن الكريم الذي يسقي الدواء لما وهي الحدود التي جاء الرسول بها فلايهولك مايلقاهمن عُصَصٌٍ وقال أيضاً من روح الدخان:

مسن عدر ذل إذا طالَّ الزمانٌ به

#تحينا عند وفيد الجودٍ والكره”؟ فيسه مسن الكّره كي ييسرى من الألّم دياوآخحرة لعجل تي نسحم

- 2 59 005 وأية الدهسر تقليبٌ وتصريفه

.55 سورة فصلت» آية:‎ )١( (؟) الإيعاد: التوعد والتهدد.‎

(1) السليقة: الطبيعة.

ميزانهمالهعدل يشاهده وقال أيضاً من روح الجاثية : إن الله الذي بالشرع تعرقه لتقمل تدر والتحديدية يتاعمد الشرعٌ أصدق ميزافنٍ يعرّفنا إن السريعة تجري غير قاصرة َ العقول لتجري وهي قاصرةٌ وقال أيضاً من روح الأحقاف: لا فرقٌ بين نزول الوحي بالملك ليس المحراة سوى عِلم تحصله 00 الرمات جو كور ا 5 6 واعلم بأنَّ وجودٌ الأمر واحذده وقال أيضاً من روح القتال : شرع القعلّ للرجوع سريعاً دون موت ه ون عيني تراه جع ل الله في الشهادة رزقاً فهو إن كان في اليان فساداً كل ما كان أو يكون ومالا مايريد العبيد مه تعالى ماعلى من يريد رثا إليه مايريد العصلة منه تعالى ما يريد الفقير منه تعالى هو يلي إذا أتبست اأتساجسىي

وإذ 1 2 أنٌُ 1 5 1 5

إلا ومن حينه يأتيه تحريف

ليس الإله الذي بالفكر تدريي”") والشرع مابيرم بربنا مد همتي فيه والمعقصل في عَمّه فيه وفي تيه والشرعٌ يظهره وقتاً ويخفييه

ن ريه وتسشبيه

أو يلهم القلب إلهاماً من الملكِ من غير منزلةٍ من فلك أو فلك الشانُ في المنزل المنعوت بالحيك من واهب العقل أو قل ضامن الدرك فيما أفوه به إن كان ذانشكِ كنا عابيسة: ين في كجل مشترك

للذي جئت منه عند الكفاح ميئاًقدعلمت معنى السراح للذي نثالها بغير انتتزاح0) 0 1 ل عينٌ الصقلاح إنناكونهبأمرممتاح غير درك المشى وخفض الجناح في الذي قد أتى به من جناح غير عقو عن الذنوب القباح غير بذلهالندى وجود السماح وتخاري عند المسا والصباح

)١(‏ يريد بأن الإيمان يكون عن تصديق بالشرع وتسليم وليس بإعمال الفكر. فق الانقراح : الاستقاء من البثر .

/ا15

لو ترانى إذا وصلث إليه

انث أبفي سواهء في كل خال وقى الباب :

إذا كان أثزهار المعسارقفي أربعة

وذلك حكم الحقّ في حقّ خلقهة

وقال أيضاً في الاتحاد بالنيابة من روح الفتح:

من يطع الارسالٌ صِدقاً فقد وقدأتى أوضح من ذا وذا

من وجودي فسي بسطةٌ والمحراج أنافيهمه٠‏ ن ضيق أو انفساح

على عدد الأخلاط والحكم أمعه فأين يكون الشخصُ قال أتامعه

أطاع من أرسلهم والسسلاه9؟

وقال أيضاً 5 في التحجير 52500 لع ود ليس عليه فيه من باس

من جعل التعلل على السراس

وفال أيضاً فيما ذهب إليه الاي من تجديد العالم والأشاعرة”" في الأعراضء» من

روح ق: الناس في لس من الخَلن الجديدٍ فمايرىالأمر كمايعلمه في الزمن الفردٍ الذي أثبته 1 3 مت يأوي] البسية تكمنصسية: في سل

يشهله بعينه الخلق الجديسد لطالب البرهان بالفكر السديد أشكلّ من هذاولا ركن شديد

)١(‏ الأرسال: المرسلون. ويريد إن طاعة الله تكون بقبول ما أتى به النبيون.

(؟) الجبائية: فرقة من المعتزلة» نسبوا إلى أبي على محمد بن عبد الوهاب بن سلام الجباني ونسبته إلى جبى وهي من قرى البصرة. توفي سنة 7١7‏ ها.

() الأشاعرة: فرقة منسوبة إلى أبي الحسن الأشعري وهو علي بن إسماعيل بن إسحاقء من نسل أبي موسى الأشعري . له ثلائمائة مصتفء برع في علم الكلام وله فضل كبير في رد شبهات المعتزلة والمجسشمة توفي منه 754 هم

١ مغ‎

وقال أيضاً في القَسَمِ المطلق والمحجور وهو صاحبها من روح الذاريات:

أقسم باللسمدةه ذات الحيك سكي إزة شم الح السونا تتظور حةة مسار فحت لسن وما سواه ضل في مهلكسةٌ قلت متى يشهدك الرصف الذي

وقال لا تقضسم! إلا بالملكٌ فعظموني مشل تعظيم الملك من ككل مايحدثه دور الفلكك إلا إذا السجِدٌإلبى اله سنك لي سّةّالوجودٍ قدملك

تايا عونا عسي قلنف تعلمه قال إذا الشمس دلك!!؟

وقال أيضاً في الميل الحسي والمعنوي. قال تعالى: «إإنما قولنا لشيء إذا أردناه »9

روح الطور:

الميل في الأمرين لا يتبكر لأنني بالجسم حصّلته ثم اجتمعنا في لد اندي وقد ارت السدانا امهيا مافاتئي منه وإني إذا وذا عزيز إن يرى حاصلاً يعطي ولا يأخحذوهوالني

وقال أيضاً في الشهب العلمية من روح النجم: هوى التجم من أوجه محرقاً

وأظهر في الغرب أنواره وكشل وجسوو لحة باطننٌ ومسل رتاف له امل وإن الفوادٌ إذا مااهتدى وقى الله حساةه شسسوه إذا وجد اباب قصساده أقاموا حيارى على بابه

لكنه فسي جانبي أظهر زدت بميل الحسٌ إذ تشعبسر لعاني في ضريها أذكر أذكره يشهدئي المحضر وماعليهأحد يشر ويربيح السوقة والمتجر يظهره في عينه المظهر

إذامادجاليلهأشرقا إذا ماذوى غصنه أورققا بأنواره وحيه صَّدّقا بمالله أشاله قد وقى لجهالهم

وماأح د منهمٌ حققا

دونه م مُغلقا

)١(‏ ذلكت الشمس: غريت الشمس. (؟) سورة النحل» آية: .5٠‏ وتمامها: إإنما قولنا لشيء إذا أردئاء أنَّ تقول له كن فيكون».

1.

وهل ري باب كريم دعا قكيف باب الذي لميزل

وثال أيضاً فى الأنواء والأهواء. من روح القمر:

يقَبّبٌ الأمر إذا انشسق القمر ولا قل بحا معي يسان ! لولم يكن هبذا التي راتبه تبتسم الأرضُ وتبدي خيرها وجادت الشمسٌ لها بنورها وأصبحت أرضٌ الهوى مخضِورة وطاب عَرفٌ الجر من أعرافها رأنه طلىقّ الما ضاحكاً فاشكروزدفي شكرهمُجتهداً أنذرتهالمكر فقا لا تقل قلست نهنا امرك اويا فقَسال هيهسات لما تعرفه أعرض عني الرشدُ واستفزني قلست: أنافقال: لا أصغي إلسى كم بين سشخصسص فسي جنسانٍ ونهر وبين شخص خاسر قيل له قالحم د لله الذي أعطسى البشر

وفعتسا يتنا ولعياا معنقتيا

إذا رأته العين سحسر مستمنٌ لما انتهى شَشخِص يه ولا ائتمر إن جادت السحبٌُ بمناءٍ متهمر صبيحة اليوم الذي فيه مطسر فقلت للاأنواء مساهذا الك 20 واحذر من المكر إن الله مك 29 هذا الذي تلت فما تغنيى النذر يما به يجسري القضاءٌ والقدر منسي فإني مشذ وليتُ اللبسر ماقلت إنسي فسي ضلال وسّعُسر في مقعد صدةق مليك مُقتدر”) ياأيها الخ اس كُ_ذق مس سَقَر89)

وقال أيضاً فى أداء الحقوق . من روح الرحمن: إذا وضع الميزان فى قية العدل ذإة لم يفن كالنفشل بالمورن اسه

فأرّلَ حقٌ فيه حك إلهه

ترجّح ميزان السماحة بالفصل وإِنْ كان إيثاراً بما كان من يذل وحدقٌ رسول الله ذي المجد والففسل

(1) الأنواء: النجوم مالت للغروب. والواحد نوء.

(1) السكر بالنسبة إلى العبد: الخديعةء ويالنسية إلى الله تعالى إيقاعه بالمياد الذين يسعستون البلاء؛ أي بمعنى الجزاء.

() إشارة إلى الآية الكريمة: #في مقعد صدقي عند مليك مفتدر» سورة القمرء آية: 88.

(4) سَفر: من أسماء جهنّم.

ومن بعده حكقٌ المكلّفي تفسه رحقٌ نيهئلمحقٌ خحديمه إلى جاره الأدنى إللسى أهل ديئه لهذا الذي قد قلمه وزن شرعسه فيخرج كل الكل مين ضرب كله فإن كان ذا فضل فيوصّل فضله إذا ضرب الإنسان واحسدٌ عينه

وح فراش الشخص إنْ كان ذا أهل ومن بعده حقٌ القراية بالعدل إلى كل ذي حقّ ويجري على الأصل وأما إلذي للكل فاضربه في الكل كما تخرج الأمثال من واحد المثل ومائم من وصل ومائم من فصل بعينٍ وجود الأصل لم يبد للمشل نمائمإلا الحقٌإذ أنت كالظل

وقال أيضاً في التمثيل في النشأتين قال تعالى: وتنشتئكم فيما لا تعلمونَ ولقد علمتم النشأةً الأولى فلولا تذكرون كما بدأكم تعودونت 17 من روح الواقعة :

كما :ندا الرحمن تق يتنه كذا قال لى الرحمن فيه مخاطباً بلى كان متصوداً له حين تاله لوط اكع انر 0 إذا نظر الإنسان أحوال سه يأخحذمنهذاوهذاعلومه مقطا سيا حيدق إلا و بير سس وقال في نفصيل الشرائع من روح الحديد: الشرعٌ شرعان شَرْعٌ الرسل والحكما عندلإاله فإن الله قكدّره إن الله هو الموحي بذاك إلى ألقاه في القلب من حكم ومن حكم وليس يدرودن أ الله أعلمهسم روح اوقد غدرث بهم موكبهم فتحن أعلم ما قالوه واعتقدوا

71 سورة الوائعة» آية:‎ )١(

ومسا كسان عسن أمسر اتفساقي اتفق فمن كان يحكي القولَ عن ربه صَدَق وهاهو إلا ما الكعابٌ بهنطق راك الأم يجري "قن الوجود بعلن يق فإن الذي أبدأه فسى عينه لحق يليه رجوداً ثمإنْ تكاكن لسك

شرعاً ويم لسن يتري إذاعلما قلوبهموهملايشعرونيما لأنهم زعموا بأنهمعُلما كذاأتتنابههمّالةالقدما من الإله الذي بالحق فدحكما ويزعمون غداً بأنهم رُعما فهم وإِنْ سعدوالم يفقدواندما وما رأينا لهم في علمنا قدما وجح بانكارهع في حير وعم

وقال أيضاً من روح المحادلة: قدسمعالله قولعبيه إاذحم ةلله حقّ حماو) لقد وفى الربٌ لي بعهدي ‏ لماوؤويئال هبعهيه ورقدأرانالإلهجواً من كرمالذات صدلق وعيه وهو معسي حيث كلت مله 220 بق رب إن كسا أو يبعسسده وقال أيضاً في الباب منها: إذا سمع الله العليِمٌمقالئي ون مدى أمري إللِه يؤول فلست أبالي من يخوض بفكره ١‏ ويزعمأني بالأمور جَهول فيرخي عنان القولٍ فيّ ويفشري 2 علي بشيء ماعلي هتليل ويطنب في الذمٌالذي أناأهله ريوس عتفيئنابالهوى ويقول وَإِنْ كنت معصوماً فعصمة عرضنا محال وفرضٌ ماإليهسبيسلٌ وقال أيضاً في الباب منها: إنجي ترات حاتت الله أجمعه ‏ فلم أجد سور ةلله إلاالتي في زوجها جادلت خير الأنام وقد أرسلتث من أجلها بأدمعي مقاني هذه السسورة الغورّاء هيمسي 2 سوّبهارلذا جعلتها قباتي وقال أيضاً في حكمة الحشر والنشر من روح الحشر:

5 د أ لام قبك: ١‏ ا ا قل و 0

فلهة د ته اله واد بها للنذي فيهامن الحسن وقال أيضاً في سبب الابتداء حيث كان لا أحاشي» من روح الممتدحنة : لولا الدعاوى ما ابتلى من ابتلي ‏ من كل شخص من رسول أو ولي لا تبتلي ما تبتلي واستسلمنْ إلى الذي يقضي به الرحمن لي فإن هأعلموبييمنايتا رمسن يكن أعلم بي فهو العلي

يريد الآية: قد سسمم الله قولٌ التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله المجادلة؛ آية:‎ )١( الوّسّن: شدة النوم أو أوله.‎ )(

نلك

علم البدلاء خبرة فاحكمله يانه قومي للذي عرقه إن كان قول الله حي نحوما وليس يدري سر ما ذكره

بالذوق فيه وعليه قاعمل بكل مايطلبي هلا تأتلي يعطى اللسان فاطليى لا تحملى

وقال أبضاً على أنّ الحب نكرة لا تتعّف ومجهول لا يعرف له في كل حالة صورة فمن

علمها لا يتوقف» من روح سورة الصّف: إذا كان عين الحب مايتج الحب لأنّ له التقليب في كل حالة

فإِنْ كان في وصل فذاك مراده شكورٌ لمايهوه منه حبيئه ولكن هيه وى التقبوّبٌ للذي

فيهوى شهوة العين في كل نظرة فقيو ذاقه علمسا به وغصلاسة ولكنه بالجهل خابت ظنوثه فيطلبه من حارج وهوذائه

فلا خارجٌ عني ولا في داخحل

فلو كان يمشسي في الأمور مفناً

وقال أيضاًء من روح الجمعة:

علا كل سلطانٍ على كل سوقة رماذك إلا ههنسابتكئلففبي إلى جنة المأوى بنشأة حشه

فمائّم من يهوى ولامّنْلهححُبُ رق يعخ النعباد مدا حو لشي فين به افج يعوته لفك بهفقراه حيثُ يحملهالركبٌ

على كل حال يرتضيها له الحب وإِنْ كان في هجر فنارٌ الهسوى تخبو

اسه بة الآحال سلب0

" 2 فق وماهو مستور ويجهلسه الصب ١‏ له فيه لم بيرح لهالأكلٌ والشّربٍ فليس لهفيماأفوهبه شرب وينتظر الإتيان إِنْ جادت الشُحبٌ ل لد ا لجا كان تيف إتراف: التنح

إذا سكسن الأطوال وأسكن العرضا وينعدمٌ التكليف إن فارق الأرضا وما عندها ظ ل إن لها عرضا

وقال أبضاً في حتيقة الأنس من الخَلقٍ من روح المنائقين» كما أعطاه الوارد7": وضعته

)١(‏ الحجب: يريد انطباع الصور الكونية في القلب المانعة لقبول تجلي الحق.

30( الصّب: المحب.

5) الرارد: كل ما يرد على القلب من المعاني الغيبية من غير تعمد من العيد.

16

وأعلم ب: بتعيين الروي وكسبه كما ألقى إذ لم يكن لي في اختيار:

تلن تر تنانسا وهنا عم كنا شرق لأن لهسم وجهين في أصل خلقهم وهذا مسديسمعٌُ منبسيء بحقيقةٍ وماأناعماقدذكرثُبفائب وما تسيل ما مفيدت مرت وقد علمالأقوام أني يصورة فيا نفس جودي بالسماح على فتى فإن لم يكن أهلاً فإنك أهله وتات ذاث ستحسين ق لعيتها وقال أيضاً من روح التغابن:

ككفي صبوءدولا ناته

فَإِنَّ الذي قد قال بالزعم مخطى* ولاتكٌ نا نكر إذاكنتت طالاً

وكسن مع حكم الله في كل حالة ومن قال بالتحيير أعطاه حيرة

وكن مركباً للأمر تحصل على المننى ومائمعيسنٌ تدرك العيسنَ ذاته وقال أيضاً من روح النساء الصغرى:

ولا تعتسرض فيسه عايه لانه تزحزح ألباب الرجال إذا رأوا

)00( النافقاء : إحدى جحرة اليربوع ٠‏ والمربوع: دابة .

وما لهسم غير اليسراييع من مثل وإن فارقوا اليربوع في الخَلقَ والشكل” فوج ةإلى تنصل ووجِه إلى وصل وما هو هجرٌ جَلَّ عن هجوهم ملي ولكسنّ ذا الأفضال يمتساز بالفضسل فَإنَّ مثال الشخص يظهر بالظل حبيت بها جود اختصاص على الكل قدأنزلكم بالفقر منزلة الأصل رما هو بالإتيانٍ إلا من الأهل بلا قعل

وجود مديح أو هجا

فقل فيه علما لا تقل فينه تالرعم كذا جاء ذ فى القرآن إََ كيت ذا فهسم مشاهدة الأعيان واحذر من الوهه”) فلا تتصرف فيه إلا على علم بأسمائه الحسنى بعيداً عدن الرشتي 9 ولاتكٌ ذا قلب خليٌ عن الجسم فيخلو عن الكيف المحكم والك؛)

سيحدث في معناه منه لكم ذكرا بأعينهسم مسن غيرهصم أحدثوا أمرا

(؟) الأعيان الثابتة هي حقائن الممكنات في علم الحق تعالى» والعين إشارة إلى ذات الشيء.

2١‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء اللح.جانب من المعاني الغيبية (4) العّين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

يية والاأمور الحقيفية .

فيتكرهم في الحين دينا وغيسرة كذا سنة الرحمن في كل تايع فمن يتق اله العأيم يحاله وقد جعلا اله العليمٌ بأمره لقد جنتكم بالأمر من عند ريكم وإني لهم في كل ماقلت وارثٌ

فيرهقها المتبوع من أمرها عسرا تقيملهمماأتهبهعدرا ومتبوعه فاحتر من العالم المكرا سيجعل له السرحمن من أمره يُسرا يكون بهاأولى كما أنه يدرى لكل الذي يجريه فى خلقه قدرا فيا سات الأر الا من عن دم ولم التمسس منكم ثناة ولا أجرا لدي هإلى يوم الورود لنا ذخخرا(”

وقال أيضا: فيمن قاوم الاقتدار الإلهي من روح التحريمء قال الله تعالى: «وإِنْ تظاهرا عليه فإنّ الله هو مولاه وجبريل وصالٌ المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير»”“2. وقال عليه الصلاة والسلام: «إن المرأة خُلقت من ضلع أعوج فإن رُمت تقويمها كسرتها وكسرها

طلاقهاء وإِن استمتعت استمتعت وبها عوج

تعجبت من أنقى يقاوم مكرها وعبركل أيضنا نامحر ثبع يسدنه رمسن صلحاء المؤمنين عصابةٌ وماذاك إلاعن وجود تحققثث وقد صم عند الناس أن وجودها فإن رمت تقويمالهاقدكرتها وإِنْ شعفست أن تبقى بهاهتمتعاً نما أمها إلا الطييسةً وحدها قد أيِد السرحمسن بالروح روحه فإن كنت تدري ماأشرت به فقد

ل

بخير عبده الله ناصره الأعلى ملائكة بالعون من عنده تترى سمعناه قرآنا باآاذاتائيتلى به المرأةٌ الدنيا ومرتبة عليا من النفس في القرآن والضلع العوجا وح قنيها ‏ لا طللات من تل فمعوجها يبقى وراحتكم تفنى فكانت كعيسى حين أحيى بها الموتى وهني تولاهاالإلهوماتخى9) أبنت لكم عنها وعن سرّها الأخفى

وقال أيضاً في الإمام الذي يرث الغوث؛ من روح تبارك الملك:

شهدت الذي تدعونه الغنوث والذي

)١(‏ يوم الورود: أراد يوم القيامة. (؟) سورة التحريم» أية : :

له الملكُ بعد الغوث والغوثُ لا يدري ©)

(*) رواه البخاري: أنبياء .١‏ ومسلم: رضاع 03١‏ 55» والدارمي: نكاح 75. وابن حثبل 15 8.

(0) القّوثْ: هو القطب حيتما يلتجأ إلبى. ولا يسمى فى غير ذلك الوقت غوثا.

بماهو غوث ثم إن كان عالماً

تبارك مَِكٌُ الملك جل جلاله تعالى عن الأمثال علو مكانئةٍ 1 ولمأدر ما هذا ولا ينجلي لنا عرفتاهه لما أن تلوناكتا وماعجبي من ماء مزن وإنما كضربةٍ موسى بالعصا الحجر الذي كدر اتتنانى سبد كح اتوت وقال أيضاًء من روح سورة ن: إذا جاء بالإجمال تنود فإنه فيلقيه في الوح الحفيظٍ مفصّلاً رما قصمل الإجمسال مئه يعلمه عليه اللي ألقاه فيه مسطلر هو العقل حقاً حييسن يعقل ذاته وقال أيضاً من روح سورة الحاقة : العرشُ يحمله من كان يحمله إن كان عرش سرير كان حامله أو كتنان ملكسا فندإن الحاملين لَه ومن أناس ثلاث لا خفساء بهم للمسور والروح والأرزاق أجمعها

وقال أيضاً في روح من أرواح سورة المعارج :

حعوم م الممارج يوم لا انقضاء له

وكلّ ما يتقضي منه لحادئة ولو يعدٌ الذي يكون مسن حدث

)١(‏ المزن: الغيمء والمزتة: المٌطرة. 0( إشارة إلى تفجر الماء اضرب بعصاك الحجر نانفجرت مته اثجا

يه فاختصاص جاء في ليله يسري وعرّ فلميُدرَّك بفكر ولا كر تبارك حتى ضمه القلبٌ في صدري مقالته فيه وبالشفع والوتر فللجهر ذاك الوتر والشفسع للسورٌ عجبتٌ لماءٍ سال من يايبس سس تفجر ماء في أناس له تجري”'' يميزه ذورقاً وإِنْ حل في النزهر

يفصّله العلامٌ بالقلم الأعلى حروفاً واشكالاً وآياته تُلى وما كان إلا كاتبأًحين مايتلى لتبللى به أكوانه وهو لا بيلى له الكشففٌ والتحقيق بالمشهد الأجاى 9

العر ش فاعجبٌُ له من عادر محمول ملائكٌ كالذي قد جاء فى المنقول خمسٌ ملائكةٍ أناهمم جبريل أثنمة روضهم بعلمهسم مطلول9) والوعد ثكم وعيدكد سيقه مسلول

ديا وأخحسرة لا ينقتضى أمدة تكون فيه وفيها ينتهي أبده فى يومه ماانتهى فى يوهمه علده

عن الصخر حين ضرب موسى عليه السلام الصخر بعصاهء كما في الآية: إفتلنا حا عشرة عيناً سورة البقرة » أآية: 5

زضف الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية .

(5) مطلول: من الطل وهو المطر الضعيف.

لو كتان لو معدا كيت مهدا وقال أيضاً من روح سورة نوح:

دعا قومه نوحٌ ليغفر ربهم أجابوا بأحوال فغطوا ثيابهم ولو انهم نادوا ليكشف عنهم وهنذي إشاراتٌ لأ ةأحمد رعى الله شخصاً لم يزل ذامهابة لي أن ل هالخلق ينزل وحيسه وأثِت منه قلبّ شخص علمته وإنذكان من قوم إذا ليله م دجا وتبصرهم عند المناجاة خكراً وقال أيضاً من روح سورة الجن: تعالى جد ربي عن وجودي فذلك لي فاإن الله أعلى لقد جساهدت أن ألقى رشيداً فينميئ إن تلسرت وون وبحي علامن قدعلا والخلق حنٌ وقيده ل الإطللاق فيه لأنّ له الكمسال بغيسر شك تنزه لي فلم أقدر عليه ظفرت به فلسم أر غير ذاتي وقال أيضاً من روح سورة المزمل:

أنا صاحبُ الملك الذي قال إنني ولو لم يكن ملكي لما صح أنْ أرى وعن أصمرنا كانت وكالتئاله

إليه والعلم يقضي أنني سنده

لهم فأجابوه لما كان قددعا لسسر بسكر والسميمٌ الذي وعسى غطاء العمى ما ارتد شخْصنٌ ولاسعى كتروما إننافا جر ةبحق فد رمي على جب ل راس به لتصدّع”" ولما أتاه وحتيه ما تزعزها حيارى سكارى خاضعين وششعا

قفأعجيب إذزدعانى للسجود وأعظم أنْ يضاف إلى العبيد وما في القوم من شخيصن رشيد كيتايددة اللتهشيادة والتميسدن وأين على السماءٍ من الصعيد7) فيظهر في القريب وفي البعيسد ونئحن له فأين وجحود جحودي فلما أن تحضصّل في القيود

فقلث أنا فقال أبسى وجودي

أنانائبٌ فيه يأصدق فقيل موكلسه والحقٌ فيه وكيلى

ويبرهاكن دعسراي وعين دليلي

)١(‏ إشارة إلى معنى الآية: #لو أنزلناه هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدّعا من خشية الله4 سورة

الحشرء آية: ١3؟.‏

(0) الصعبد: الثراب.

1١ال/‎

كتابٌ له حقٌ وفيه اعترافه يقول بأضداد الأمور وجوده عجبست له من غائب وهو حاضر إلسى من وإنّ العيسنّ يسن وجسوده إلى منسزل مسا فيه عينٌ غريية وقال أيضاً من روح المدثر: الكشب منهماأناكاستٌ ماأعجب الأمر الذي قلته وقد يقول الحقٌ من عنسده إلاأنافالفعسل منسىي به بحدة فين فيل إذا عالالنن وقال أيضاً من روح سورة القيامة : إن الظونَ على الوجوه محال والكشفتٌ يقفسي أنها لحياتها مينت يدف السراع عبينا وقال أيضاً من روح سورة الإنسان: لولا مطاليقي لم يتل الوم يومٌالصيام له ثقل يحسنُ به لأنسه نعث تنزؤزيه وليس لتنسا وليسس يدري بشيء مسن فضيلته ويس في حضرات الكون أكمل من وقال أيضاً من روح سورة المرسلات: تتابعت الأرسال من كل جانب نورت يهالماعلمست وحجودما يما كلف الإنسان مماأتت به سمعنسا أجبنا طاعة لإلهنا

(1) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

بماقلت فيه فالسبيل سبيلي فقد حرتٌ فيه وهو خير خليل بتتغيذ أخبار وبيعث رسول وممن فقد حرنا فقكيف وصولية» ولاحيرةٌفيهاشفاء ليل

فرهن تفسي ما الذي أوجيه على صحيح العلم ما أعجبه من أقدر الخلى ومن أكسيه فلا تقل فسي العبد ما أكذيه بسرهاننا الكاتب ماكتبه

أهل التفكر هكذا قد قالرا فيها لها عند الشهود مجالن0) فسي الور إذجاءت بها الأرسال

ولا أحسنٌ به للخفةالقومٌ مسن صامه رالذي لريبنا الصوم نعم ويعضسله في ذلك اليم إلا إمامٌ لسه مسن دهسره يلوم وجود حضرة ما يأتسي به النوم

١4

إذا جاءت ت الأملاك تحمل عرشّه وتأتي يما يقضيه بين عبادء

وقال أيضاً من روح سورة النبأ: إذا اختصم السنفنال حل ايت كنتوا

وكَل ينث القليب قي الأمنرحارة

تجتاعشةه الجا من اله زيئنة فيظهر فين اذا صنوفي كثيرةٍ وحيدٌ بمضاه كقِلرٌ بصورةٍ ففي أذني قراط وفي الاق تُملجٌّ إذا حصسل الإجماع ليس لصورةٍ 56 ىا م تتؤوّع علدي زينةالله انها تنوّعت الأشكال والماء واحدٌ مح ب قد جاء منهولا صر هوالحقٌ فاعلمه فنا قينا

وثال أيضاً من روح هذه السورة:

إن سيرت صم الجيال تعرلها

يدو نامنلمتزلسبحاته فعرفته بالنفي لم أعرفه بالا فأذاقتى من حيرة قامث بنا فلبنت في نار الطبيعة عنيله لما خصصت الأكثرين ولم أقل إني طعمت من الشهوهد مطاعما وشهدته في غير صورةٍ عقدنا فوددت اني لم أزل في غيية فدعابديوان الوججودٍ ورأسه

(1) الدُملج: البعضد. الوّتف: سوار (0) الشف: الفضل.

من عاج .

وتعضدها أمثالها في السحائب

م

فمن شاء فليأخذ رمن شاء فليعت

إذا جاءة خيرإليه به هقفو

ولو رواح عنه سار في أثره يقفر وفي عينه عند العليم به صلفف وذلك في المعقول والعادة العرف وفي مُمْرقي تاج وفي ساعدي وقف”" على صورة أخرى افتخارٌ ولا شف علي بإنعام الكريم بها وقمفف نزيه عن الأرصافي بل خالصصٌ صرف مخافة أن يأتيك من يعده خلف فليس لما قد قلت في ذلكم خلف

(0

وتفنتحت أفلاكهاأبواببا تفني الحجاب وتحرقٌ الحجابا”" ثياتماإنٌلماأكنمرتابا لشهوده في الأككرين عَذابا من أجسل مذاشية احتطاو ا عمالوجودٌ مظاهر أكبابا وري ناك اليرت ةا فرأيتُ أمراًفى الشهرد عجابا فندن فيسسة أ لا أزال ثراأبا عند التقى وأرادٌ منه حسايا

(5) الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طاليه.

(١‏ أحقاب: جمع حقبة : مله من الدهر.

)0( المعصرات:

أخحك |(

يريد المطر.

أوحى إليه أن اتخذ دارٌ الشقا جل الله الحقٌ في إجلاله فإذا أتعه سن المهيمسن تحفة وقال أيضاً من روح سورة النازعات: الروهية الخلق مجهولةٌ فإن الكوائن عنها تكن فظاهرها بيدا حاكم إن الذي هو أصل لها فأسماؤهمالهاسطوة إذا أرسلل الغييسك انتعامه يصسحٌ السذي يدّع ى أنه فأين الدعاوى وسلطانها أراك نما كنت ثشكتدته فما أهملوا حين ما مهلوا فمين: قسام في غيه :نايعا ومن قام عن غيه طساليا وقال أيضاً من روح سورة الأعمى : عئة الآليه لكل شتخصسصن معتدئن والمبتنى المعتسوبٌ في أعراضه فيعسود إكسيسراً يرةٌ حديدهم فكسذا تعيسن قصسده فيماجرى وقال أيضاً من روح سورة التكوير: تحية عاخروت السالموق وله

(1) الصّيلم: لمم الشديد .

و 0 صَوابا

يت 200 وعرَّ زَ جنابا

قطع الاب رقطمٌ الأسبابا

وشلاهدهاأبداً بسلكه وأتثعهالهااآبداً تحكم بعملاداتئته أبلاً يقللم بأسيابه والهوى مُعسدم و فيعندة ا 60١‏ إلسسه عبيسإيك لا يسرم وأين الذي كنت بسي تزعم بنساء عليا كم تهلم وجاء الرجوعٌ ومن يندم هوى نقسه ذلك المجرم هدى نفسه ذلك المسلم

في كل مسوجمودٍ تواضمٌ أو طغا عن تفبه وقبوله لمن ابتغى

مء ن أجل اك له لمابغى للفضة البيضا إذا سَقَبٌ رغفا() وهو المراد وذاك عين المبتخسى

بل عينها عينهسا والحكم لله

() الإكسير: الكيمياء. الشّقب: ولد الناقة. الرغاء: صوت ولد الثاقة. (©) إشارة إلى الآية: #إوما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين4 سورة التكويرء آية: 9؟.

1

كما أتى في صريح الوحي في مُللي

لايعرفٌالحقٌإلامن عقيدته وقال أيضاً من روح سورة الانفطار: إني لأعلم أن شيعاًماهنا وتحقق الأمرين عبد مؤميٌ فقرراه فى هذا وناك مقلدا علبي في ارس اللي موتوا له لاشبيروؤة ولأ تان بتصاتئحه فالحكم في هذا وذاك كمثله دور غريب ليس يعرف سروه وقال أيضاً من روح سورة التطفيف:

7 5 ما 7

ولو انتفى التقييد كان مُقيداً

فالربٌ ربٌ الاعتقاد لديهم

فلكل عقد في الإلهعلامة حتسى يقول وان نذاربنا فله من الوجه القريب تعلق ولذاأتى حكم التضايف بيشا فرأيتُ موجوداً بنعستٍ وجودنا وقال أيضاً من روح سورة الانشقاق: تنوّعت الأحوال قاعترف العبد الم تر أنَاله قدوعدالني فمنكانذاعهد وقجا يعهذه فسلم إليه الأمر في كل حالة أنا المؤمن السّجاد أبغي بسجدتي وماهوإلاالواحدالأحدّالني

)١(‏ ضربة لازبة: أي صار لازماً ثابتاً. (1) العقد: عقد السر

اذاتاكل تسيل اش و السحنا دي

ويقالٌ لي ماأنت عنهبغائب يفيه عكًا وقول المسا جب والقولٌ بالحكمين ضربة لازب”2 ثيعاً من الرامي الإمام النائب لم يرم إلا الحق في يد حاجب في قصة المغصوب مع يد غاصب إلا الذي يأتي بصورة ذااهب

من حيث أسما له وصففاتٌ بحقيقة الإطلاق في الإثباث وهو الذي قد جاء في الأيات وبها تحلى نفس هإذياتي""ا جنل الالو هن جالعو نات وليه النمن عن #نوك] بالفدات مابين جمع كائنٍ وشتات وعرفست موجوداً بغير سمات

وكان له القربٌ المعيين والبعدٌ أتاه به صدقاً وقد ص دق الوعد عرفى كه الجن ها بزر لوس فللّه هذا الأمر من قبل من بعد شهوةإله قل فيههوالفرد يقورّبهعقدُ ويجحدهعقكٌ

» هو ما يعتقد العبد بقلبه بينه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا.

(؟) ينزه الله تعالى عن الحلول كما زعمت فرق هن المتصوفين.

15

ديوان ابن عربي م/11

فمن شاء فلي رحل ومن شاء فليقم وقال أيضا من روح سورة البروج:

الحق في شاهد يدو ومشهود إن قلت هذا هو المخلوق تيل أنا أو قلت هذا هو الحق اللي شهدت يقال لي بل هر الحق الذي عرفوا وقال أيضاً من روح سورة الطارق:

والماءٌ ليم ل سل يحيط به

ل في إلماء أدفححات متستؤ عب

قدجاء في خخلقه ما قال مسن عرق وقال أيضاً من روج سورة الأعلى :

إن اللتناء علسى الأسماء أجمعها النستن هت ا معديجي] قتند اتناك ننه نبي أخذه النرّئم الحق أشهدنا ولم يخص بهذا الحكم امرأة حاز الوجودٌ بعيسي عين صورته إن الوجود وجودي لا يزاحمني إن الذي يرتجى فقدي عوارفه في رؤيةٍ الوجه والأبصار ناظرة إن الثشرن أحالت أن تكون إلى وقال أيضاً من ووح سورة الغاشية:

صفات الأولياء تزول عنهم كما ناب السعيدٌ هنازمانا

فقدغعرفً!ا لمعم وقد حٌقق القصد

والخلقُ ما بيسن مفقود وموجودٍ لهدلالته في عيسن توحيد وجودّه أنه مسن حفضسرة الجود

من العناصر فاطليني على الماء2©9 كذاأنافي وجودي عند أسمائي تكسي الإشثارة عن تصريح إباء

بها وليس سواها يسرفون ولا في محكم الذكر قرآنا عليك تلا اليج ركم كاة العواث ل" عند الشهود ولا أيضاً به رجلا7) فلا أبالي الاح التجة ام أقله!؛) فيه سوى من يقول العبد فيه حلا قدحقق اله ظني إذ يقول إلسى فلميرديالى أناة من وإلسى كمثلها في إليه فانصرف عجلا

ويأخذهاالشقيٌ هناك منه. تنوب الأشقيساء هناك عنهسست

(1) إشارة إلى قوله تعالى: إفلينظر الإنسانُ مما ُلق. ملق من ماءٍ دافق» سورة الطارقء آية: 8 ١‏ (1) إشارة إلى قوله تعالى: #وأشهدهم على أننسهم لست برتكم» سورة الأعراف» آية: 17 .

(*) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

(4) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

11

فمالجأوا إلى الراحات إلا وإِنْ طليوا المعصونة من إمام ببي إذ رأيتهم سّكارى إذا عجز الرجال بِأنْ يكونوا وقال أيضاً من روح سورة الفجر: حنيني إلى الليل الذي جاءني يسري فإني أحظى في النهار بشفعه لقدأفسم الحقٌ العليٌ بليله بأن الذي قد جاء في الذكر ذكرّه إذا كلتثُ في قوم ولم أ عينهم فماأنافيهمذو وفاء وإنتني وقال أيضاً من روح سورة البلد: قدأقسماله لي في سورة البلد وماأرادبيهذاالخلقّمنأحد وإنهنا سفْسرة الأنمناء سيره وإنها درجاتثٌ في الجنان على وفالناستند في داك سرد وقال أيضاً من روح سورة الشمس: إذا شمسسٌ التفوس أرث ضشحاها كدراهتنا وحنة اخدلاً بعد ينان

وإني من حقيقته بسرّي

وكان الأمر قيهم من لدنهم فمل معهم ويشرهم وصُّئهصم ! . ب ٠‏ 54

حينيني إلى الشمس المنيرةٍ والفجر''' ولع إذا ما جاء ص الليل جارج وبالفجر والإتباع فيه لذي حجر" مضافاً إلينا ماله الأنس بالأجر وسوّهم سرّي وجهرهمٌ جهري”" إذا حقسق الأقوام شاني لفي خسر

حاف عدن الإسياة كن 416 من نشأتي سوى روحي مع الجسدٍ تسم وتسعون لم تتقسصن ولم تزد#ا أعدادها نزلت بحكمها وقد للسامعين وإن الأمر في سئد

تزايدت القلوبٌ بماتلاها!) ومجلاها الهلالُ إذا تلاها كبس عسي لاطت وات

)غ0( الشمس: يريد النورء والشمس عند الصوفيين رمز للوجود بأسره» وهي أيضآً نقفطة الأسرار ودائرة

الأنوار.

(؟) إشارة إلى قوله تعالى: #والفجر وليالٍ عشر والشفع والرّئرٍ والليل إذا يسر» سورة الفجرء آية: 1١‏ 1. () العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. (5) إشارة إلى قوله تعالى: لا أقسم بهذا البلدِء وأنت حل بهذا البلدء ووالدٍ وما وَلَدء لقد خلقنا الإنسان

في كبد» سورة البلدء الآيات: ١‏ -4. (0) الأسماء: يريد أسماء الله الحسنى. (1) شمس التقوس: يريد نور النفوس.

0) السر: اللطيفة المودعة في القلب كائروح في البدن. السنا: الضوء.

1

فما أنسا ضي السوجسودٍ سواه عيناً لاه سب ]نا لمكا جنات من أجلي كان ربي في شؤون ويلحمهابلتات منسه لما يعذبنا التهار سُدى وويلا فغطامها الظلامٌ بسر كوني وقال أيضاً من روح سورة الليل:

نشل الجسجزم إذا وليث تبتازلبة لذا أنى بالضحى عقيبٌ رحلته وأضحك الرؤْضٌ أزهاراً وقد رقصثُ وما تشم إلا كلسي يفرحئا إن التقسي الذي في السروض مسكنه كما الشقيّ الذي في الأرض مسكنه وصاحبٌ البرزخ الأعرافٌ منزله البسرٌ شيمة ذا والعسسر شيمة ذا منه تعالى وماكانت مقالة من كان التولي له من أصل نشأته من نازعّ الحنّ في شسيء يكون له وقال أيضاً من روح سورة الضحى: يقسرّر المنعسم النعماإذا شاء امن جوداً فأعطاه عنى وهدى من جوده كان شكرٌ الجودٍ في خبر رقا تن لل لللجبل اذى عجبت إن المنازعً في الأمثال ذو حسسد

وماهم في الوجوهبناسواها وهذي أرضنا لما طحاها”) وقد بلغث فواكهكم أناها علمت بأنها كالت سدامها وليلتله يعسذنا تاها وجلاما النهارٌ وما جلاها

فِإِنَ فجرّ ضياهٍ الصبح نازلة ورقبت علد باتيه دلائلله من الغصونٍ بأوراق غَلائِله قلاحَ يانه إذ راح اه هرالصدوق الذي ععدّت فضائله هو الكذوب الذي تردى رذائله زكَتْ لرحته عنارّواحله7”) لولاعط اه الغنى مانيلَ نائله قبن كان سفنتا يغقابله7) فون سرلدسى كرتي اعاطانه فلن ينسازعه إلا مقابله

على الذي شاءءه ومثله جاءً معنسى وحِساً وإيجاداً وإيواءً كان الحديتث عن التعمساء تعماء تفوشنافي هإذأك أن إنشاء مباششة لبو يشنا مالم اشنا

.50 6 إشارة إلى قوله تعالى: #والسماء وما بناهاء والأرض وما طحاها» سورة الشمسء الآيتان:‎ )١( 00 ل‎ (؟) البرزخ: العالم المشهود بن عالم المعاني والأجسام؛ أي بين الآخرة والدنيا.‎ الأعراف: هو المطلعء وهو مكان شهود الحق في كل شيء.‎ . العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدى منه الأشياء‎ )*“:

يل

وقديكون نا خيراًنفوزبه وقال أبضاً من روح سورة الشرح: أرى الأنوار في شرح الصدور ولبحش تنه ايان فنبه أتجي فإن الحكم للمعلوم عقلاً فحكمٌ الشضيء مقصورٌ عليه ولك -,مٌٍ الأديس سسب إذا رأه ويتتعيل ريا يبنا إخرانا حاف ول عت ا لقددلث ش واههد عليه وقال أيضاً من روح سورة والتين: أرى في التيسن عِلمّ الح حقاً وعلم المصطفى الأميّ منه يقول به الكليسم بطور سينا لقدأيدت بالتحقيق فييه وفلنه الريت تن نر معي وقال أيضاً من روح سورة العلق: يرى الحق أعمالي يما هو ذو بصر ولما أتى الشرعٌ الذي ص بالهدى ولاتكممن قالنفيهبأنئه فذلك فقول لاخفة بنقيِه وقال أيضاً من روح سورة القدر: أرى ليلة القدر المعظمٍ قدرها وذلك شطر الدهر عندي لأنها ترحل عني تبتغي عينّ موجدي

لعلمنا أنَّ ظلَّ المشل قدفقاء

عياتاً في الورود وفي الصدورٍ أرى أثر الأمور من الأمورٍ وكشفاً في الجنان وفي السعير وما تاه ذاك إلى القص ور يقولٌ يذاكَ من خلف الستور ويلبس للملابس لوب زور ويوصله إلى دهر الدهور بمادارت عليه رحى السرور

وعلمسى أنه الحقٌ المبييٌ بيه بد جاء في الأ اليقين وكنيك عنسيت] القد الأمية”0 بظاهره وباطنه مسكون وقدأعطث معالمه الشؤون وفي تين الهدى العلسم المتيسن

وماعندنا من ذاك علج ولا خبرٌ مزيد وضوح العلم في عالم البشر وإِنْ كان مدلولاً عليه يما ذكر

شترفع مني في الشهودٍ ومن قدري تكون يما فيها إلى مطلع الفجر

وقد سترت أمري وقد شرحث صدري

)١(‏ إشارة إلى تكليم الله تعالى لسيدنا موسى عليه السلام بطور سينا.

زفق الشهود: أي 9 يرى حظوظ نقفسة .

10

وقال أيضا من روح سورة لم يكن: كرك إذاافا كت خلما تفإننه ولكفة كالنات عند أولني الى وقال ار 2 0 إذا زلزلت: ود سيت نوات ةا إذا جاءها الداعي ليخرج مابها وقد عجحزث أبصارنا أن ترى لها وقال أيضاً من روح سورة والعاديات: قمائلك الأمر الذي قد سمعته إذا مسا ابتغى شخ ص جليسة أمسره وقال أيضاً من روح سورة القارعة :

إن الجبال وإنْ أصبحن جامدةً

أو كالبيته أجزاء مفرقة كمنا انث في كناب لله صسورئسه ينزه الأمر عن وضع وعن صفهٌ أما الذي ثقلسث منا موازته ولمهذا الذي مده مجوازلية

ابو يهنا حنا تعر لم 0 لأجل اختسلانب الاعتقادات ذو غير غنديٌ بنصّ الذكر في مُحكم السُوَرٍ

وما نالت الأجفان فيه كراها ومااتفصمث ممارأته عراها©) وأخرج لي ما قد أجسر ثراها

كشقشقةٍ الفحل القُنيق إذا رغا”) ا

ويك اانه سان خب

فإنها عند أهل الكشفب كالصّوف9) ٠. 00 _ 03‏ في كل وجِهٍ عن التحقيي مصروفي وزنا صحيحأا لنا من غير تطفي تطفييف 00 وعن مثالٍ وعهن كم وتكييفه بالف في مدؤل جالكخ فرق

)١(‏ الفناء: قيل هو سقوط الأوصاف المذمومة. وقيل هو الغيبة عن الأشياء كما كان قناء موسى حين تجلى

ريه للجيل فجمله دكا. (؟) عراها: جمع عروة والعروة من الدلو: المقيض. (م) شقشقة الفحل: شي

لكراته على

ء كالرئة يخرجه البعير هن فيه إذا هاجء والفحل د أهله ولا يركب . والرغاء: صوت الوبل.

لننيق. الفحل المكرم لا يؤذى

(:) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

(0) التطفيف: التقيص.

15

امت 5350 (5) الدخ: الدخان.

وثلم وزنّ صحيح أنت صنجته وقال أيضا من روح سورة ألهاكم التكائر: وهي العلوم التي أرستث قواعدها وعيلنه دونه ذوقا تشاهلذده

وعلمه دون هذ العيِنٌ تعلمه

وقال أيضا من روح سورة والعصر: بالعصر أقسم أن الخير يلزم من وليس بيابٌ من الأبواب يغلقه فالجودٌ يملحه والعدل يصلحه إِنْ كان شرا فشر اًأنت كاسبه

وقال أيضا من روح سورة الهمزة: نار الله على الأسرار تطلمٌ إذاا بحس بيأصوات اللهيب بها والقلبٌ حافظه فيه وليس له قالآلٌ يرفئعه طوراً ويخفضه

وقال أيضا من روح سورة الفيل: غغار الإله لبيته وحريمة بالسوعءع قم تراه من إحسائه إن اللتيم الطبيع إن أكرمته

وقال أيضا من روح سورة قريش: إنَّ التقفكّش تأليِف والفقته

)١(‏ المشتري وزحل: كوكبان.

إلا بلم وهو المخصوص بالعلل الحم ولسوا برا بحدّه وهو إنأزيل لميزل

1 1 و 8 8 ا والعلم يوصحه والورن يقضحه أو كان خيراً فخيراًأنت تمنحه

وما لها أثر في القلب ينطبع يأني إليه رجيم السمع يستمع() إلا العسافلهذا ليس يتضسع لأنه بدل منسه فيتسسع”)

فلذاك ماحَصّبَ الذي يبغيه؟) بعادهة يلغئ الذي يلغيه

لميلتفت فبجوره يطفيه

بريه فلهذا إلا مَن يصحبيه

(؟) الرجيم: الذي يُرجم» ويريد الشيطان الذي يسترق السمع من السماء الأولى فترجمه الملاتكة.

) الآل: ما أشرف من البعير؛ والسراب.

(4) الحَصَّب: الحجارة والواحدة حَصّبة. أما قوله غار فالمعروف قولهم: غارهم الله بخير أي أعطاهم.

وغار فلانٌ على امرأته.

1

من أجل أهسل له بالبيت آمهم من المخساوفب إذ تأتسي فتسركبه

وقال شامق روح سورة الدين: إن القبولَ للاقتدار مُعين الحنُ حقّ فالوجود رجسوده دفع اليتيم م محورّمٌ في شرعِنا وقال أيضاً من روح سورة الكوثر: العلم بحر ماله من ساحسل بالجمع جاء من الذي أعطاكه لمادعساهه دعالهفىى نفسه وانتتقله اقيق للدي قد دنه ليصيد من شَرَّك العقول صيودها فلذاك لم يعقبٌ واعقب من له

وقال أيضاً من روح سورة قل يا أيها الكافرون:

من يدَرِغْ يطلغ صوناً على الحرم

قوم تراهم إذا الرحمن فاجأهم

لا يدون سلوى الرحمن ربهم الوا ماشه رما يجيه إذا تسطره في اللوح تعرفسه

ك5 1 5 في من الا أفب در: 8

إذا عملسستٌُ ب هركي يميزني وقال أيضاً من روح سورة النصر والفتح: من اسم العزيزٍ النصر إن كنت تعقل لتتووييوا نجه ]كته وول نه انعد يختض بالنصر العزيز مؤقّد

)١(‏ التّهى: العقل.

فيعانٌ لني حكم التهى 17 00

فهو المعييسن وإننسسي 0 وأنا الأمينُ وما لدي أميسن والشرعٌ جسانبسه إليه يلين

عذبٌ المشارب حكمه في النائل ما سّلطن المسؤول غير السائل بسالمتحر الأعلى الكريم القائل

اه لما أن دعا بالحاثفا! بشريعة جلت عن المتطساوا! كل الفضائل فاضلاً عن فاضلٍ

١

0

وليس يدري به إلا أرلوا الكرم 2 سكرى حيارى به في مح مجميع الهم في صورة النون لا بل صورة القلم وشم يسوضحه التفصيلٌ قي الأمم أمل الكتلاوة عبن ؤت ومن عَجَمٍ ولتي أسا دين شرع الله في القدم في أهله أهل هذا الذكر والحكم

1 لق ع

ويختصٌ كر قا سر

(1) اذرع: لبن الدُرع. ادُرع فلانٌ الليلّ: دخل في ظلمته.

تقسم قلبي في هوه وإنه فرؤية علمي تغني عن عين ناظري فما تعطي أبصارٌ سوى شخص ما رأثت الأ ال اكور رسيي اقرع

وقد جاء في الأخبار هذا الذي أنا

وقال أيضاً من روح سورة تبت يدا أبي لهب:

الب من صفة اليدين لأنها وكلاهما عي الهلاك ونفسه لولا ورجودٌ القبض ما انسطث لنا وقال أيضاً من روح سورة الإخلاص: ممن تخلصت أو إلى مَن إن كنت بالعلم في مزيدٍ نتن سكيف يتك إن كانت الحالٌ ما ذكرنا فخايتي شتالشية امجررا وقدعلسشاكذااأمووراً وقال أيضاً من روح سورة الفلق: إني تعوذت بي ملي فإن لسا ولا أزال "تحبا مسبا ام دجما وجدتٌُ فيه ضيالا ظلامٌ به لك له الظلٌ ذاكَ الفلٌ راحا منزه العين من تأثير ماظهرثُ لي النقاء بهامادم كت أسكثها

ا

)١(‏ الكّيب: العطاء. الميداق

: الكريم.

لداء عظيم إن تحققت معضسل وما رؤيتي الأخرى عن العلم تعدل ويعطيك عيش القلب ما كنت تجهل كما أنه المعروفٌ للعقل فاعقلوا اقول مع كن لجن كان يفسل

جادتث على الكقار بالإنفاق فالهلك في الأملاك والإرفاق أين الفلاك من اسمه الخلق كلسي بي ال

تخلص يا طالب الخلاص أنامن العلم في اتتقاص بذاتهاسْزل القصّاص كيف نامنه ببالخلاصض أحرهاحاكم الساص قذمها حاكمالشاص

النورٌَ بالروح والإظلامَ بالجسديٍ يغني عن الأهل والأموال والولد في صورة ابيع لا في صورة الجسد9) ل العا في الأركان من 1 6

(؟) الظل: هو الوجود الإضافي الظاهر يتعيئات الأعيان الممكنة وأحكامها التي هي معدرمات ظهرت باسمه النور الذي هو الوجود الخارجي المنسوب إليهاء فيستر ظلمة علميتها النور الظاهر بصورها صار ظلدٌ

لظهور الظل بالئور وعلميته في نقسه.

() الطبيعة: بريد: الحقيقة الإلهية الفعالة للصور كلها

15

لولم يكن فيه من خيرٍ ومن دَعةٍ

إلا تخلصنسا من ياعكث الحَنَدٍ

وقال أيضا من روح سورة الناس وهي آخر سورة المصحف العثماني:

الا إن رت الشداتن رحسي وإشسسة ثلائةٌ أسماء بإحكام دررهسا لها وله ذا لو تفكسرت شييتثٌ فلولا 0 ماكلتث طامصا

لذي التظم الفكسريٌّ رب المشارقي نموتٌ ونحيسى ما أنا بالمفارق باحكامها فينا وقيكم مفارقي وَإِنْ كان فيها حكمةٌ بالتطابيق وقد كنثٌ منها في عقودٍ المضايق

وقد ألتهت ا 0

ولله الحمد. وقال أيضاً فى مرضه: توالئ علض اليس من كبل جانية وأزعجنسي داعي المنية لللى رقوّى فؤادي حسنٌْ ظني بخالقي بإد مسرادي حيل بيني وبيئنه نتنادى سير وحصي للبسرازخ والنوىي فهذا حيس القبر في منزل البلسى فلو لم أكن بالحق كنث مقيداً نما أعذبٌ الطعم الذي قد طعمته رما أفظمٌ الطعم الذي قد طعمته كاني طعمثت التمسر فسي طيباته فوفيِتٌ ما قد أوجسب الله فعله وقال أيضاً: سمو 0 و د

0 طول اتفكرٍ م 0 ملسي قو ابيع والبصِرْ برق كفا تت إلى أرذل المسبر ينسادي يجسمي للمقابر والحفر وهذا حبيس الصورٍ في يرزخ الصور'") ولو لم أكن بالخلق كنت على خطر وخلقي يحليني يمايُوصَفٌ البشر من الظنْ بالربٌ الجميل لمن نظر من العلسم بالله المسريدٍ وما أميٌ وفي العلم ما ذقنا سوى مطعم العشر علي بتصريففب القضاءٍ مع القدر وجكتث كما قد جاء موسى على قدر

جاء موسنى على قدر والذي يرتفسكى القدر أذعلث صاحسب التظسز

زفق البررّخ : العالم المشهود بين عالم المعاني والأجسام» أي بين الآخرة والدنيا.

هن

قد تالت فمايرا والذي يدركونه مدن السححاتحة اللي وهي بالتات في حمسى متستسة كليمصيندا اوتنا من وجودي ومن بلىو واامحدالسين با حصن عشندربٌ مط ويد أو عنتاب سس رمد 10 الله عق وُه

وقال أيضاً:

إِنَّ الوجودً وجودٌ الحقٌّ ليس لنا إني لأشهده والحقٌ يشهدني فليس للكونٍ إلا مايشاهده لذا أكون بهفي ظاهري علماً فماترى العينٌ من شي تسو به فلستكت أدرك من شلىء حقيقته بل عينه ولذا قامَالدليلٌلكم وماعلمت بهذا الأمر من جهتى فإنهعينٌُ نطقي إذ أكلمكم إنى لأخفى أموراً من حقائقه ده 2 27 شوقي شديدٌ وشوقٌ الحقٌّ أعظحٌ من إنسي خليفيه داود وأض وأ من هبّت علينبا رياح الجودٍ من كُرَمٍ

)١‏ الزَّْر: جمع الزّبور أي الكتاب.

هاسوى من لهبصز إننباذلك الأآتكورٌ قلي ععكلن اليشو سسب ني الذي ظهر غيإلى غاية العممصسر مكذا جه ني الا 0 في جناسان وثئي نهر فيالذي شاء مقتدر فك يحول وي ا 0 فالكريمُ الذي غفر

فيه مجال إذا ما كنسثٌ أعنيه إني أشاهله بماأنافيه وباطسي ألم مماعانيه شرع ٌأنانافئوفيهوأوفيه إلا وفي الحال يخفقيه ويحميه ويف أدركه وأنتسم فيه بل بالكلام الذي سمعثٌ من فيه مع اللسانٍ وه ذا القدرٌ يكفيه مبيناتٍ لأمر كان يرضيه أقاسي منهالذي مني يقاسيه رقي 5 (اجاء نما كانترنوسية قدكان في قبضة الرحمن يديه مايه ا ليع التزي تجا عه

(5) الصّرمّد: الدائم.

ااا

فناله العارف التحرير مسن كتب إِنْ كان في ملا فالحالٌ يخجله إن الجهول الذي للغير يثبتها وإِنْدرى انني بالورث أملكها فما كا حيلة نرج والخلاصَ بها

بمايكون عليه من تحليسه"") نذا يو عناملا الى تيه تقاءًمن حدٌللتور يطفييه إلا لسأل مسن أطغاه يهسسديسه

وال أبضاً يخاظب :وليه إستماصل بن منووىب. 59

0-6 اللخ كن ولىّ

عليسم بالخفيّ وبالجليٌ

علق الأمفال بالنعت ٠‏ العليّ فإسماعيل ده و الخلق الودضنىٌ

م د وكا ا

فلا تتعمث ولا تت :. إذا اليم سن هن وقال أيضاً يخاطبه : فالأوَلَ الحسقٌ بالوجودٍ

وكن كالح ول القلسسب فلم تعشُوٌ على المطلب

والآخر الحقٌ بالشهودٍ ولم تلزل فيهفي مزييد

وقال أيضاً يخاطبه ينبهه على غلط القائل لا يصدر عن الواحد إلا واحد:

تيجة عن ولحد لا تكسن فهويماأظهرماعنده وقال أيضاً: إقّ الذي أظهر الأعيان لو ظهرا هو الجليٌ الخفيٌ فسي تصسرّفه مُقدّس الذات عن إدراكِ ما ظهرا

مناوملئه ظاهر قسد بطن

ما زاد حكماً على الأمر الذي ظهرا©) اكه يه تب الأرواح والصسورا

)١(‏ العارف: قال اين عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحرال عن نقسهء والمعرفة حاله.

والتحرير: الحاذق الماهر.

(؟) إسماعيل بن س كين بن عبد اللهء أبو الطاهر شمس الدين النوري. صوفي حنفي تونسي»

اين العربى. توفى سنة 585 ه.

(؟) الأعيان الثابتة هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالىي. والعّين إشارة إلي ذات الشيء.

فكل صورة دس عي صورته مسن آدمٌ خحمرتث يداأه طيسه لما تق من وراء الستبر كلمني وقال أيضاً: ألا إننى مولى لمن أنا عبذه أقاتلهم بالسيف والحجوٌ التي وقال أيضاً: ل التحكم في الأشياهٍ للقدر ورقلْبهإنهعلى تحكمه إلا بأعيانها فاعلسم طسريقةٌ وقال يننا : قلا تنظ ١‏ اعنتدي ولا تتلالبٌ وقفاعهدي فوعدي صسادق منسي وقال أيضاً: اذ 5900 : 1 اجميرن متصميز اسمييية وقال أيضاً: إِنَّ اإلروج أماكن مقدّرة ولا تزال إلى مالا انقضاء له

)١(‏ القرن: المثل. الكمي: المدجج بالسلاح.

وهو الذي عين الأفلاك والبشرا بذاك سمي في ما قد روى بشرأ بجنا ارات ع عند ولا حجيا غيري فلم أتعب الألباب والفقكرا الاترايت لنه كج تجورتب أنخرا

فأنصره عن أمره وأناضلٌ تصيب إذا التقفث على القبائل بها يدمغ القرن الكميٌ المنازل0)

وَإنَّ نيه مجال الفكر والعجبر لا حكم فيه على الأرواح والصور الحكم فيها لها إن كنت ذا نظر

فإنالأسرّمين عندك إذاماخنئنت في عهدك إذامدقت في وعدك فسا كسان في عنبجي1"

في أطلس كتملك الأُيامٌ ور فاحفظه لا يحجبنكٌ الوم سورقة9)

(1) العقد: عقد السّر: هو ما يعتقده العبد بقلبه بينه ربين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا. (*) الأطلس: الثوب الخّلق. والأسود اللون. والبروج: الأبراج السماوية. (5) الكّؤرة من السلطان: سطوته. السورة من البرد: شدته ومن المجد: أثره.

ايفن

فسا لتبركه فى الخلب مين صر لكن تؤثر في الأركانٍ غيسرته

لولا 2 فماترى في وجودٍ 0 بن اند فكل منزلةٍ في الكونٍ ظاهرة به تواصلت الأشياء وانصرمتٌ وليس ينري بها إلا الذي حسنت

تن اود ص ريم وقال أيضاً في

لكيون الثبسات بتر عيدك وللمسريخ أرمسامحٌ طلوال وللشمسس الأمانة قي مكانٍ وللزهراء ِل هرى وب ونش عطارد مرّيخ لعلف بأمر البدر يكتب ماأردنا ويقطصلع في بروج معلماتٍ إلى السرطانٍ مسن أسل سرأة

وليس لهسذه الامراج عيبن ولكسينر النازل عيتها ويسان لكل نشزلة دليل ذراعا عند شرة طرفي شخص

)١(‏ الجواري: الكراكب السيّارة.

فيه حيسرتنا وفيه حيرته تحإاكة جور والكتبل مصور فيه إلا وقيه إذا حققفت مصورئّسه وإنما هي في التحقيسق سورته قسيدرة الندهسس قلس الأشيساء سيسرئنة

مع المهيمسن في سر مسريرته إلا تقول قدالضّت غديرته

سير الجواري”'' في البروج والمنازل وذكر أسمائها:

كما للمشسري علس البح زف إذا اجتمسع الكمسيٌ مع الكمسيّ كما قال الإلهلناعلسيٌ فويل للشجسيّ من الخليٌ بفبويعة الللني إلى الموشي إلى الداني المقيّب والقصىّ يكن لسيسرها حسرفٌ السرويٌ إلى الجوزاءٍ فى الفلك البهىّ ددح لمعسر اق سيره مسن النيران من أجسل الجدي كحسرت دِلالةٍ البد النجيّ من الأنوار في النظر الجليّ من الفلكِ المكرككب للخفيّ كتقسيم المراتسب في النديّ من الأسماء عن نظر خفيّ إلى الدبر إن مقعته تحيّ بجبهتسه زبرت على شي

بعوّء السَّمال على ولليّ

(؟) كيوان: رُحَل.

من الإكليل عن قلب نقي

غمرن له زبيانات بأمر فجادت شَّولهةٌ صادت ناما

مقدمهامؤخرهاتمرغ 0 الرّشاء إلى 0 ليسقي زرعه كرما وتعودا” الفرق بالخداء وبالشسئ

أما أسماء الدراري الخواري: فكيوانُ وهو زحل والمقاتل» المشئري وهو و2 والبرجيس» المديخ وهو الأحمرء الشمس وهي يوح والغزالة» الزُمَّرة وهي البيضاءء مُطارد وهو الكاتب» القمر وهو الزبرقان.

وأما أسماءٌ البروج: فالحمل؛ الثورٌء الجوزاء وهي التوأمان. السرطان: الأسدء الستبلة» الميزان» العقرب» القوس » الجدي. الدول» الحوث.

ثلائدٌ منها نارية» وثلاثةٌ ثرابية» وثلاثةٌ هوائية وثلاثة مائية.

وأمَا أسماء المنازل وهي ثمان وعشرون: فالتّطمء البطين » الثُريّاء الدّبران الهقعةء الهنعة وهي التحية» الذراع النشرة» الطرف» الجبهة. الزبرة» الصرفة. العواء » السّماك, المَفْر» الرباني ) الإكليلء القلب» الشّولة: النعائم » البلدة» الذابحء بلع السعود. الأخبية» الفرغ المقدّم؛ الفرغ المؤخّر الدّشاء .

ومن تمام القصيدة:

وعوقائلهاتهدي إلينا

جوم الرجم أرسلها إلهي

وتظهر بالأثير من اشتعال

هي النيران في الأبمصارٍ نورٌ وقال أيضاً:

انظر إلليّ ولا تنظر إلى حالي

إذا أخفيت لذي الرصد الذكت() اتحبوق عبار ا 0 نتهوي بالهسواء إلى الغبيّ

من العلم المحقق بالهويّ كماء شراب ظمان شقي وموحي هإلى قلب الوليّ

واحذر من العذل لا تخطره بالبال

)١(‏ عيوقات: جمع عيرق وهو نجم أحمر مضيء في طرف المجرة الأيمن. (0) إشارة إلى قوله تعالى: «ولقد زيّنا السماءً الديا بمصابيح وجعلناها رجرماً للشياطين» سررة الملكء

آية : 6

وافرغ إلى طلب الفضل الذي صبنت لوأنَّلي ستٍِدا فت الأنام جداً المالٌ مال الذي مالَ الوجودٌ به بل قل إذا جماء من يبغي نزالكم وقد علمت بأنَّ الجودٌ من خلقي لا تفرحنّ بشيءٍ لست مالكه مكاتتى عند من أصبحث نائبه فإِنٌ دلخ فإن العدلٌ شيمتنا الفضلُ فض إلهي مالتاقدمٌ فمالناغيئ من تُرِجَى عوارفه ل 'رأى مسن رأى حكمي ومملكتي وقدرأى من أنافيهم خليفته ومارأى أنه قدجال في خَلُدِي تداك طيسب لبان لجه الفييت فيه الني علسيّ يلبسه لذ اعسرفاللقيو لل فول افتروبعه مكحل رمفنىي أن اله ملسي

عنه ظنوني في ترتيسب أحوالي") ولم أعسرّج على جاه ولا مال إليه من كرم قلا تقلمالي مالى مسن المال إلا حظ أمائي ننسا جة طايكه فيه انجالين بل أنت مستخلفه فيه الات ون اولقن عاقيا بون أعستاكى 21501 2 2 كر قه ل حب ل كو نان الأاكى شنا هيه الساللين وهو الغنيّ عن الحاجاتٍ والعالي وماف اعنن العاطلٌ الحالسي يقسولٌ تقسرضني مسن عرض أموالي أقرضن بالفعل لا بالعقد والحال(؟) فقراًإلينا وما ربي مسن أشكالي بَأنْ تشخصض لي أفسال أقعى لني ذالم تعييي الأنسؤال افترالكى لحل ماعند أشكالي من أشكالي

وقال أيضاً يذكر الحروف الصغار وهى الحركاتُ حركاث البناء وحركاث الإعراب ويذ هي حر حر (عراب

الجزم والسكونّ وحروف العلةٍ:

من الحروف حروفٌ هن كالعرض ال تبدو لإشباعها في لفظ مشبيها ضَدٌ وقح وكسسويٌ للبناءٍ أنتْ ولمرفعٌ ونصبٌ ججاء بعدهمسا والجزمٌ يذهيها مع السكونٍ فلا

سمجهول تغييره في سمعنا ظهرا حروفٌ علتها بها الكلامٌ جرى أسماؤها وبهذا الحكمٌ قد شهرا شففيٌ لإعراب ما في لفظه ذُكرا تبسن يجا مل ةط رازه عبرا

)١(‏ صين: كفت ومنع.

(؟) الخّلد: البال والقلب. العقد: عقد السر وهو ما يعتقده العبد بقلبه بينه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا.

الحال: هو ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبض.

اهنا

وماتولد عنهاحيين تشبعها كواوأوياءأوماجاء من آلف وقاك اهنا :

الجودٌ أولى به والفقر أولى بنا ماقي الوجود سوى فقَرٍ وليس له أين الغنى وأنا بالذات ألما كالكنون متي ومشة قافتم عا الحا ساناي فمر جه نه قدارتبط:الأمرلا انفكاك لنا مثل النتيجة كان الكونُ عن عدم عينٌ التكاح بدا بالكشف يشهده قدأشرفقت أرضناْور بارئها والتفمنٌ في الكونٍ عن جسم وعن نفس فلم أزل لوجوو الجود أطلبه لولم يكن لمأكنلولمأرلمير في سسورة الأنبياء الزهر في زمر هذا الدليِلُ على إمكانهولذا ولو يكون لصلب كان عن جسد مثل المعاني التي التجميل جسدها وقال أيضاً:

إذا أشهتت أنك فى شهود 2 شك ان حل لكا وإفسناف سخ طايسدا مقريطدا وبحت العم البق ليكنا ييز إذاماالحىّ جله إلييا فما في الكونٍ من يدري كلامسي

لكي يقضي منها اللافظ الوَطّرا!"» حروف مدٌولين تشبه القدرا

فكن بهدلا تكن إلأ له ولنا ضدسمونه في الاصطلاح غنى يريد تكويئه والكونٌ مني أنا هذاالني تكهقدكانقِلننا وإنهبوج و المعتقيين بنا منهومامنهمن نشأتيّعنا رام كن عن وضر و ميل الأددا بعسر رةه راكبين الإلمه عق كالنئفس منه إذا سوّى لها البدنا جادالإالهبهلنذك علا فعلةٌ الفققسر فيناعلةالزمنسا فالكونُ مني به والعلمٌمنهبنا نصنٌ جل حكاه في القرأنٍ لنا أتنى يحرف امتقاع واضحأعنا لوشاء كاناصطفاءمنه عنهلنا في ناظر العينلميدرك بهغبنا كالعلم يشريه في نومهلبنا

خحليّ عن مقاومة الشهيدٍ بهءمن كوي هرب العبيك فقد شرع السؤال من المزيد يقاوم من مرو أو مُريد تعن في السيادة والمشكودٍ وى تع عنة شيل التنوريكد

)١(‏ الوّطر: الحاجة.

/ا/ا1 ديوان ابن عربى م1

يي ' ؤ أت 2

رفعتٌ به فلم أر غير ذاتسي

وقال أيضاً:

الوحي بالشرع قد سُّدّت مغالقه لم يبقّ منه مسوى ما الشخمنٌ يدركه وليسين يذدرسه من غير صورته علما صحيحا من ال ر حمسن يشسره وفيسه مسزجٌ رقيقٌ ليس يعرفه فيتَسَزل الشسيءة في رؤياه نزلة في جمعها والذي تحويه من عبر فاسلك طسريقتشا إِنْ كنت ذا نظر قد يخطيىة العابهْ السرؤيا يعبرها عن البي رسول الله مشِدوِنتا أصساب بعقساً وأخحطى بعضها وبذا وقال أيضاً:

إني نذرث وما في التذر مسن حَرّجَ لوجه ربي إِنْ جاد الإلسه علسى في العلم بالله إلا بالغير ان لنا مابين أطباق أفلاكِ مسزيئة وذاك أنى فى سيري تاقفن

)١(‏ يريد أن لا نبي بعد محمد وبع يُوحى إليه.

قآكرم بالسلام وبالشهود تصرف في القيام وفى القعود وقيه قينطفسي غيظ ا حسودي

ويس بكر ذا إلا الذي كفر!© فى نومه أو بكشفيب هكذا ظهرا9) الأ ديا رمح اعجار كن عثهرا بهالمهيمنٌ في رؤياه إن شَكَرا إلا الذي يعرف الآيبات والسسورا ائحة فهسي قراآنٌ لمن نظرا وحياً صحيحاً لنا به القضاء جرى ولاسحت ينها كيت همزا رقن يست كار سه ع قبا تاأزلبه الصسديق لبو أتى الحديث الني رويته أثرا

ذل الذي ملكث كمي من المهّس9» قلبي بمعصرفية الأوزانٍ والدرج نفسا قد اعتادت التدزيه في الفرج بزيتة الله قي التعادكت ٠‏ والدّلج في كل حال بسر غير منزعج يسير بي نحسو ذاتي سير مبتهسج عني ومسا علدنا في ذاك مسن حَرّج

00 يريد أن ما يراء المؤمن أحياناً في نومه قد يصدق. الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من السعاني

ألغيبية .

(؟) المعنى: إن الذي يعبر الرؤيا قد يصدق أو يخطىء.

(4) يشير إلى أن النذر إذا كان لله فلا حرج فيه. المهج: جمع المُهجة: بقية الدم في القلب» أو الروح.

١الى‎

ادوجو عسل ولا حسنٌ أَحَسنٌ يسه أومث لفن رقد ظلت محفتها ل ترئِيٌ بحاراً لست تعرفها واثبت على السيف إن السيفَ مرحمة وقال أيضاً: تعبااشعيت نان التق طلنهي غرقتٌ فى عبرات مالأبحرها وقد أحاطت بي الأنواء واتسعت ولم أجد غيره يشفي فأطلبه يمك ينا رواة الشاشة فى عفدي وقال أيضاً: ننتما أننا اليحصوم مسي فلأنا روم لأنسي

وقال أيضاً:

)١(‏ لجج: جمع لكة: معظم ألماء. (1) الّح: اضطراب الكلام: وتعمية الخط.

فيرحم الغصن ما في اللدنٍ من عوج بكفها والذي في الطرف من غنج ققد تلاطمت الأمواجٌ في الللجه'"» ولا تَوسّط فَإن الهلكٌ في القب© فهل لديكم بما يشكوه من فَرَج

وقد علمثت عناه قلت بالداع من ساحل فافهموا قصدي وإيمائي”" بحارها للذي فيه منأسماء9) مدو التلجل المعل السامة الراكي من قبل كوني فيه شرح أنبائي

ولا المسيحٌ أنا أمشي على الماء

قدمضى عقلي وحسي تنسافد أصلتي واستحي أوي سراح أمف سن وهو من شكلي وجنسي أنافي أضيق حبس حادث صاحبي لبس

وعللته بي وهو خيرٌٌ معلل

) بسمه بلا ساحل: يريد أن الحال الذي خصه الله به من التعظيم لله وخالص الذكر له والانقطاع إليه لا

نهاية لذلك ولا انقطاع.

(1) الأنواء: جمع النّوء: النجم مال للغروب. ويقال: ناء نوءاً: نهض بجهد ومشقة.

فلولا وجودي لم يكن نّم نسازل وقد علمث أسماؤه أن ذاتتا تخيلث أني ساممٌ وح قوله فقلت أنا عيين المقول تقال للى ا د وإنسي وإنْ كتستٌ الملمٌ وحيه ولكنني في رتبة اللقوم وارث وفل تابع إن شئت فالقولٌ واحد بهختواله الشرائمٌ فاعلمن وما اتنقطيع الوحبي المنزل بعدّه تصسرّفسست الأرواح بيني وبيشسسه وماأناممن إدالحب قله ألا إن حبي مطلق الكونٍ ظاهسة ومسالبيي منله مسا أقيدهوبه كمريم إذ جاء البشير مشلا

فألقى إليها الروح روحاً مقدّساً

فلم أدر هل بالذات كان وجودٌ ما أنا واقفف فيه إلى الآن لم أقل

رتلت لهلا بدٌإن كنت قاطساً

فإني ورب البيت ! لست من الذي

كمثشل ابن حجر حين قال بجهلده وإ كنت قد انك يتن خليقة

كماأنهببي كان عييٌ التسرُّل بعلم صحيح أنها خيسرٌ منزل ام اناي ارح السيع لمقولي تأمل فليس المقسوا لمقول عني بمعزل هو السمع فالأمران مه له ولي إلى كل ذي سمع قلست بمسرئل بحال وعقدٍ ثم قولٌ مفصّل”" ولاتسف فولا فلسيث جانشيل ولا تعملن ياصاح في غير معميل ولكن بغير الشرع فاعلمه واعمل بشرقي وغرب فسي جنوب وشمأل الى ولعى أ وكعرل رميات بصورة مَنْ يهواه منه تخيلي7©) بصرى عا ساراس عتيد التحيل على صورة مشهودةٍ في التبعسل تجن بسئ غير عسي وكر شر رأيت بهاأو كان عند تأمل بماه وإلا أنْ يقول فينجلي وجودي على التحقييق منك فسأجمل إذا قال قولاً كان فيه بمؤت|©) لمحبوبةٍ كانت له عند حومل") فشي ثيابي من ثيابكِ تنس ”"

)١(‏ العقد: عقد السرء هو ما يعتقد العبد بقلبه بينه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا. (؟) ليلى ولبنى اسما علم مؤنتان. الدّخول ومأس: موضعان. يريد أنه لم يتمكن منه حب النساءء ولم يبك

عليهن أو يقف على أطلالهن. (؟) يريد أن -حبه غير مقيد بل هو للكون مطلقاً.

(؟) يشير في هذا البيت والذي سبقه إلى حمل مريم بعيسى» وإلى نزول جبريل ليتفخ فيها من الروح. (0) مؤتل: من قولك أل يأيِل إذا قارب الخطر في غْضَبٍ. (5) ينهم ابن حجر العسقلاني بالجهل. ابن حجر هو أحمد بن علي بن محمد الكنائي. حافظ محدث كثير

التصائيف . مات بالقاهرة سنة 8807 ه.

49 البيت فى ديواإن أمرىء اليس ص /37. وكيه #وإن تك قد ..ة

وهيهات كيف السل والشوبٌ واحدٌ اك على ارد نوق وهذامّحال أنْ يكون فإنئتي توليت عنهم حين قالوابأنهم أفرَّك إقبالي بصورة مُعرضي عرق عيبر اله :إن فت عبنالها أيتُ لعز أنت فيه محقق فوالله ماعزي سوى عين ذلتي ووالله ماعزي سوى ذذلتي التي كذا قال بسطامينا في شهوده فمالي من وصل سوى ماذكرته دليلي على ما قلت ة في ذاك أنني حي ا رحلسي فأسفلها منل: والعلو سسافبل يسع حمله فالحالٌ حالي وإنه ونرّه وجودٌ الحقٌ عن كل حادث نما علا بال إلا تحير كدن عه اكز لكين عية نص فمائّم إلا العرضُ مائم فيصل آأر اح به البباعَ أتباعَ رُسَلسه فما العلةٌ الأولى سوى العلةٍ التي أن كو الأسلات في كل مقهد فوالدنا من قد علمتم وجوده وأميٌ الي ما زلث أذكرها لكمٍ كك سيا فد كايا مق ولحي

فممن وعيني ليس غير مؤمل وكانت حياتي بالمنى والتعلل حقيقة من أهواه من غير فيصل سواي فما أعطيتهم في تململي كذلك إعراضي يصورة مُقبل فمهماتشا فأمر فؤادي يفعل”©) اللا

شى- شعت فاعلم ذاك أو شت شعت فاجهل موي جر 2 حك طلم لحي عا ميو د إن نصالي حاكم بالقرشل ففقري وذلي فيه عينٌ التوصّل إذا جنثٌ أسكنُ قيل لي قم ترحل وما الشانُ الأغلى قدر بمرجل فقل ماتشاء واحمله في كل محملٍ فإن وجو الحق كوني فضلل كذا جاءنا في محكم الذكرٍ واسأل ون خحز ولاه الأمتعوو تجلا دل فقد أغليىّ البِابُ الذي كان للولي فكم بين معلول وبين معلل هي القمر العالي على كل معتلي أعين فيه من مُعمٌ ومُخولٍ ولم تعلموا ما هو لمنصبه العلي من التفس العالي النزيه المكمل فكلُ ولي جاء من بعدنايلي بذا قال أهل الكشف عن خير مرسل7)

)١(‏ المكر للإنسان: الخديعةء والمكر بإضافته إلى الله تعالى: المجازاة والإبتلاء. (؟) بسطامينا: هو أبو يزيد طيفور البسطامي. كان زاهداً رفيع الحال مات سنة 751 ه. (5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية.

وتال أيضاً:

ألا إن أمرَّالله أمدرسوله وماهوإلاواحديعدواحدي رذلك عينٌ الحقٌّ في كلّ شرعةٍ على حسب الوقت الذي يقتضي له علس الأخات لاني وده وأعجبٌ 0 هذا الكلام و ومائَّهًلفظ بار اله عره وما نم صوتٌ لاولائمأحرف تكلم منا في الوجوه عيونتنا فألسة اللأحوال أفصحٌ كاطكس علوم رس ول الله ضربٌ در وكل كلام مسن حسروفي تعينستٌ سَماعاولا يدري الذي جاءهم به إذا حكم المجلي عليه بصسورة فلاتفزع نإلا إليهافإنها الامن هنا قد جاء في أي صورة إذا قلث ذاحقٌ فقل بحقيقةٌ بذا نطقت أرساله عن شهودها حقيقةٌ عين الحسقٌ رؤيسة ذاته وماكون حقي غير كونٍ حقيقتي

ِ هنيبت بالشهر بل هتى بي له لشهر له التصرف فى الأركان أجمعها

18

فإنّ رسول الله عنة يترجم

2 :0 ومنهاجه والكلمنه رمتهم فيطليه حالا كماجاء عنهم

فإِنَ الإله الحىّ بالوقت أعلم فيفهم عنني ما أقول وأفهم وأدري بأنسي نساطسق ومكّم كما قال قبلي ناظ م متَقدم فنحن سكوث والهسورى يتكلم لهسا يسمسعٌ القلبُ السذكييٌ ويفهم عن الحدٌّ والتكيينب والكلٌ معلم مخارججها يدريه عَسرِبٌ وأعجم إذا 0 لحب الحا هو مفهسم

هي ا المقدّم ينشاة لهي ركب الخلق فاعلموا!") يبصاحبه إن الحقائى تعصم ومامتهم إلا رسول محكم الناني ويسرد الحق سكم نترجم بها جود يسسدي إلسي وينتعم ولكنها الألفاظ بالفسرق تسوهسم

وما له بالني يجري به أمرُ

والحكم في يده والتفعٌ والفيٌ عنه الإله العليم الواحد الِدُ

401 إشارة إلى الآية: طفي أي صورة ما شاء ركّبك» سورة الانفطار: آية: 8.

لو أن يونس والحيتان تطلبه لطمنا بالذي أعطت معالمها فإِنَّ ربك أوحىى أمرهابكذا مسخراتٌ بأمراله ليس لها عاسو ماتت] تيا ساقت قال الخليل بهاستراًمحكمة وقدأتاهارس ول الله وهوبها ومالهفي الذي يدريهمنحكم الل دان له والكثر دان له لله أعظ أن تحظى ب هأحد الكيرياء وكا اشح معدا نيه إِنَّ العوارفٌ أستارٌ المعسارفي لا فعندها العجز عين إحصائها عدداً زاك الجوؤمنا اتسدت معالنينا

وفقترهة دائم ع يتتهي أبداً الفثقر بالذات ذا تىّلصاحبه

ماقت إلا الي فا الالك لها زو الإلحم وحن ببق ةتنا لله قوم ذوو أعلم مقامهم هم النجوم التي الأفلاك مركبها حازوا الكمالَ فلم يظفر بهم أحد سكرى حيارى ثراهم في محاريهم قداستوى عندهم من ليس يعرفهم همالوجودٌ ولكن لا وجوه لهم لهم من الفلك العلويّ صورته من المطاعم والأنهار شربهم وشربهم لبن يأتي به بقرٌ

)١(‏ التزر: القليل. النائل: العطاء.

يكونُ من مكة لم يدر ما البحر منالذي أخخبرت بكرنه الزهر فيهاوماعندهاؤوق ولاخبر إلا الشهادةٌ والتسبيمٌ والذكر لأنّ حاجبها الحكسم والفقر ومالهافي الذي تثني بهفكر تحى ناح ني أبسرة الأمر ود لبتي ارك به الوكبير أدرى وأعلم فهوالعالم البحر مشليعادلهعبةٌولاحر وكيف يحظى بمن رداؤه الكبسر وليس يدري لها بجهلهم قدر يدخلك في ذاك إشكال ولا نكر وعتندمهاا أنهاالنائ ل :ف0) لوانتهت لانتهى في العالم الفقر كذاك نائله لا ينتقتضسي عمر ولويدوملهمنربُهاليسر فيناففي كل يسر مدوّج عُسر مع الزمانٍ لذا كان اسمه الدهر") الشمسسٌ والتينٌ والأحقاف والفجد لابل أقول هم الأحجارٌ والتّبر غيري لأنهم الأشفاءٌ والوتر ومالهم في سوى مطلويهم فكر معالعليم بهموالسوٌ والجهر فليس يحجبهسم نفمٌ ولاضر ومن شرى الأرض مايأتي به الزهر الجنة رسيي كلت والافسيق امسن رايسم تخا ضيه

)١(‏ الدهر قد يُعد في أسماء الله تعالى.

لذن

ويأكلون طعاماًمالهصفةٌ منسرٌَّهُ الطعم لاخُلورٌ ولائة مقامهم ماهم فيه وحالهم رو د لا يجهلون ولا تدري مقاصدهم باهم المجلنين المجسور والقَبِرٌ حرس إذا نطقواعمي إذا نظررا عد إذا سسمعسوا إيمالهم كفسو لا يدون ولا يهدون صابئّهم عمارٌأنديةكتبانهاحمر”

وقال أيضاً في نظم التوشيح ورا «بطلع»

باصا إن القلوتبتَ أضحث بسو الغيورب

#دور» ماع دي إل لني الكت | لل م رن اجعبائ حم العيت 07 إنسسي إذا مسااتوب إإلي هلامنذنوب #دور» لمييدرهساقاالها إلا الاسنذي ناالهيا #دور»

. كثبان: جمع كثيب وهو الثل من الرمل‎ )١(

لا السببك

)١‏ التُرمذي: محمد بن على صاحب التصائيف» كتب الحديث ورواء» مات سنة 197 ه.

(1) الجهبذي: نسبة إلى جهبذ: نقاد خَبير.

م1

#دور» إن الع مسسصسير ةا وخصحصيورق قى جطويب هذ الفرا ينا فمسية متستتكة: التجهجحرا فإنه مايخئيب عند اللبيب الأريمب #دور» تتتتتز أن ندرا تنحجهنا لم يتس ركسي ساا وجسسشائتىي التسسسسلاء كسد مكب مسحرويحه فته يتاه تيسن #دور» إن تاسوب لاسي عن الهق دق لكوت

)١(‏ الأريب: العاقل.

و النديم

-

كبالسيم

. الولى: هو من يتولى الله سبحانه أمره فلا يكله إلى نفسه لحظة» ومن يتولى عبادة الله وطاعته‎ )١(

186

وثال أيضاً في نظم التوشيح المرؤس :

لرجال التعتصولا 0 لح تور زر الهلدي سه ا سيبوتا لا حين خَؤرّرا مجنندا ويكيا #دور» ؤل 1 0 أرضّ 8 لحتس يحبين لحي «دور» وقتجسنا الحصبروقق شنا فيصر الب ]اتن تكسا #دور» دور » مكنا ل سا سه وكبريمساآاً برفسلكه رواسا بعه -‏ -سسهة مستت عيحسيدا رزو تجو ٠‏ اتنه ييا شنال نهنا ريا )١(‏ الولاية: قيل: الولاية تولى الحق سبحانه وتعالى عبده بظهور أسمائه رصفاته عليه. (7) الفناء: قالوا: الفناء هو تبديل الصفات البشرية بالصقات الإلهية دون الذات. وقيل: القناء سقوط الأرصاف المذمومة. والعين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو عنه الأشياء. وم) الشمس هو الئورء ويرون يأن الشمس مظهر الألوهية ومجلى لتنوعات أوصافه المقدسة النزيهة.

كما

#دور» في الففنا عن ققائي

يبل كدق 57777 االررداء

والمتمسسشتتتة) والست اع #دور» 5 ع يى إفف ل ا تحر انناف انما تلبت عجولم بزلمي غينا «دور» و 597 0 1

قال أيضاً من نظم التوشيح المروس: «بطلع» يا طالب العلم بالأسر أآرر | هيهات لا تكشف الأسرار9؟© لإدور»

إلالمن أخحذالقزديرا

وَدمنٌ قفي ذاته الإكسييرا؛)

يقالتب السِتن والتصويرا شمساًتلوحٌ لني الأبسار 2 وليس تدركها الأبصار"ا

)١(‏ السرمدي: الدائم؛ وما لا أول له ولا آخرء هي صفة من صفات الله تعالى.

زفق الصب: المحب. : (5) الأسرار: عي ما يختص بكل شيء من جانب الحق عند التوجه الإيجادي إليه. () القزدير: من المعادن. الأكير: الكيمياء. (5) الشمس: يعني النور. نور الهداية.

/ام/1

#دور» «دور» لعستننا رايت يها ادها محبني الصضنا وأخاه موسسنى #دور» ا ! تحت 2 1 ار للق وقد تس لإاعيستت بالأهصواء تلامب القعمصل بالأسمساء لما تحققفث بالإثئارٍ علمت ماأعطت الإيشار؟) (دور» وروححه مسن حظطسوظ الرس ©" نقال لي حله في الاسم مسن يبتغسي العلم بالأفكار حارت في مطليه الأقكسار

وقال أيضاً : إن سيرّي هو قولي وإذا أبصسسسر عينلي

)١(‏ الأنواء: جمع التّوه: النجم مال للخروب.

() الرسم: هو الخلق وصناته لأن الرسوم هي الآثار.

إنة 1 ع 7 و 0) أتسي عيسسنٌ توسحويةا

(؟) الإيثار: من أخخلاق الصوفية.

5( السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن. والعين: يعني ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. الوجود: يعني فقدان العبد يمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

)0( الشهود: أن يرى حظرظ نفسهء وتقايله الغيبة.

خلا

ركذا كتدرة تكصينري «<إن شكبورة نعي موجه أقربٌ الأمر لكوني ‏ مسن يكن حبلُ وريله فأنا نحن متوصراة لحييمسي سح كت 5 علمٌلسث وجولداً مع كوتني من عبيله ا ا ا ل ادك 6

وقال أيضا في نظم التوشيح: #مطللع» زتني آنا الع الماحي ٠:‏ قل هنا أنا العافت الناطة #دور» واتتحيا: عتتيه المجحعاة الأ اسن مشل_ ما أناالمورد الأحللى لا لعاف من فجأةٍ الطارق إنه به الهائهالعاشقٌ #دور» رب وارد حتحهياء ملز علس سلة يطلب الأ اقمة من عبسسلة ولوفا بما كان هن عهسسدة امتطسي الجيسادٌ السوايق التقفي بهي الفرانيق #دور» يكن بريئي إجلسلالي إتشحن لحك الفعانهي الحوالتى أعرفٌ الكذوتت من الصادق والذي يجية به الفامسقٌ #دور» قلت للني كان أوصسى به

إذا < زفق

لذاأرغفب

من 0 لمطلت9)

)١(‏ المُريد: من انقطع إلى الله عن نظر واستبصار وتجرد عن إرادته. (؟) الغاسق: الداخل في أول الليل وهو المَسّ. () الثراق: جمع الغرئوق: طائر مائي أسود وقيل أبيض . أما العُراتق: فالشاب الأبيض الجميل.

185

حلوه مزجسست تتاو سات 0

أناوالولي

#دور» أمري لقسد حعرثٌ فين امبترق ضاق من هوي فيكم صدري

أرسل الخيول والسلالقَ هي تجيسك براس المنافق

وقال رضي الله عنه:

تضلعتُ من شرب رويّ بسلا شرب ابحة اناسع عرسي ان فْإنْ كان عن بن فشوقٌ مجدّدٌ فْإِنُ جاد بالتمثيل في حال يقظسي إذا منازانت الباز امو يعضولها ومن خلفها البِوَابٌ يسمع وطأتي كعتبية يزهو بالعبسودة عندما هي الم سماها دلولا لخلقه حيساء وأعطتنا متساكب نظمهسا إذا كان حال الأمّ هذا فإني أنْ أكون بيحالها فياتي وجودي للدعاوى بصورةٌ وهيهات أينَ الحىٌ من حال خلقه

و كم . ٠.‏ 4

لقد أوردث نقشسى حدقا مُعنساً

بأنَ وجودي عينه وهويتي

ولحي يحنق فيضا منْصَّل نيه قَوةٌ

فكيف لنا منه وقد صم مُخلصٌ وإنَّ لسه إِنْ حسدّث المسسرة نفسّسه

00( الأوصاب : جمع الوصب: المرض

وبالأريي09)

كما أنني أشتهي إلى القلب من قلبي افع بد وجدا علس الصلة والفسوت وإني إذا استيقظتُ عدت إلى صحيسي وإنْ كان عن وصّل فحسبي إذا حسبي فذلك أحلى لي من المورهٍ العذب ولكن على الأبواب أردية أعجب تحقسق فيهسا مسن مساكنة القرب وقد أعرضت عني كإعراض ذي ذنب قنمشي بها عن أمر خالقها السربٌ لأولسى بسه منهسا إلى انقضا تحبي بع ايد عر رت بناجاءت و الأرستال ننه مع الكتسن

عن الرُوح عن سري عن الله عن قلبي هعوته فاركبٌ على مركب صعب أفامييضاه إلا وعينينا ريحي دليلاً له نيما ذكرثٌ مسن العثسب

(1) الأريب: العاقل.

1

ألا إفنى مسد امسن وقال أيضاً:

إذا كان عينٌْ الحئٌّ عيني وشاهدي فمن كان علاما بماجتتهديه ومسن قال فيه بالجوز فإنه لبد طبع ال القلسوبٌ بظلنابع وكيف يكون الكبرٌ في قلب عاجز ايدان احا تزه لويد ومَنْ كان في البرٌ المشق سافراً وقال أيضاً:

رأيت الذي قد جاء من أرض بابل فقلث لهأهلا وسهلاً رمرحبآا ألا إن شر الناس من كان أعزيا ومافي عباوالله من هوأعزب تأملّ وجودٌ الأصل إذ شاء كونتنا فقال لشيء كن فكان لحينه فأرضعني حولين جود ومنَّةٌ

تنارثكه

)١(‏ الثائل: العطاء. الشْمْر من التامر

قضى بالذي قد قلنه في الهوى حبي

قضى بالني قد قلته في الهوى الخبر يكون لنا في العالم الخلقٌ والأمرٌ ومسن لم يكن يسرع إلى قليه التكر يكون له من ربه النائل التَّمُة) كترد التديين مه اانا (الني لا هو الظالم المحجوبٌ والجاهل الغمر) من الطبع حتى لا يداتخلها الكبر ذليِلُ له من ذاتِه العجرٌ والفْقهدٌ فلن يحجبنه العسر عنه ولا اليبسر وقد علمث نفسي الذي يحجبٌ الستر ويطلبه من حاله الصببرٌ والشكبٌ تعرّذْ من وعنائه العارفٌ الحب ©)

بعلم صحيح للهوى غير قابل فردٌ بهأهِِل على كل آهل وإن كان بين الناس جم الففائل فيا جاملاً لم تخل مني بطائل فهل كنت إلا بين قول وقائل عن أمر إلّه بالطبيعةٍ فاعل تماماً لكي أربى على كل كام © بحوليه جوداً كل عالٍ وسافل

ن: الكريم الواسع الخلق. والغمر: معظم البحر

(5) الغل: العطش. الغثر: قليل التجربة والذى لا خبرة له.

0) المحجوب: الذي حيل بيئه وبين

ن الشيء المطلوب.

(؛) الوعثاء: المشقة. العارف: من أشهنه الرب عليه نظهرت الأحوال عن نفسه. الحَبّر: العالم اللُحرير. )2 الارتضاع: ويكون للمريد مع شيخهء وأوانه أولن لزوم الصحبة» والشيخ يعلم وقت ذلكء» ولا ينبغي

للمريد أن يفارق الشيخ إلا بإذنه.

وفاطسي يها كانت إلا ارسي لقد فطمتني والهوى حاكدٌ لها فمائّمًإلا عاشي عيسن ذاتسه ا ل بها أتب ل الأسماء نه تحققاً إذا هو ناداني قى فأجيته لقد تسم الرحمن بيني وبينه فقمت بها والعلم يشهدأنني فقال وقلنا والخطوبٌ كثيرةٌ وما قسم الرحمن إلا كلامه بذاجاء لفظ العبِدٍ فيها لأنه كما جاء فى الشورى وفيه تنه شين ننس أذ افر هسرييه ولو علم الرأؤرن ماذايروئه ولكنها الأوهصام لم تخل فيهم فيعطيك زهداً بالأفول ورغبة تحفظ فِإنَّ لوهم مد شبياكه لذلك كانالزهد أشرف حلية وقال أيضاً:

تعشقتُ نقساًمارأيت لهاعناً كينلافنا ينوديسي ادن عسل مهيا موادي يطح ماتى كد اطي أشاهد منها كل سور محجهب

لآخذ عنه العلمّ من غير حائا © علسئٌ تح نابت غير زاكلٍ

عموما أ رتخميسا كدى كا عاتن 20 على الصورة المثلى كفاني لسائل به عند فصل واصل غيرٌ فاصل0») صلاةً على رغم الأنوف الأواقل فساسمني شور الخطلوب اللوازل فنحكي وما يتلى بغير المقاكتل غيسورٌ فينفي عنه جد المسمائل لكل لبيب في المحاضر واصل وليس أخر علم بأمر كجاهمل وفيما رأوه لسم يفوزوا ينائل بأحكامها ماين به وآفل إذا هي تبدو ناجرزاغي غير آلتجل ومايبتغي غير النتفوسٍ الغوافل ار المي 0 حبالة ابل

وما سمعصث أذناي فيها من الخلد ©) فعشقي لهابالاتفاقٍ وبالرفق ويعلمها العلام بالرئق والفشقى0©) وما لي فيهاغير ذلك من حَقٌ

)١(‏ للمريد أوان فطام كما له أوان ارتضاع. ففطامه استقلاله بنفسهء ويكون ذلك بأن ينتح الله له ياب «لفهم.

(7) المشق: أنتصى درجات المحبة.

(؟) الفصل: نوت الشىء المرجو من المحبوب. زه) العين: إشارة إلى 5 (5) الفْئّق: الشق. والرتق ضد الفتق

15

(4) الحبالة: المصيدة . الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

رو حننااع عبر كويق فلو مضي هذا محال أن يككون ذهابه تجلّى لنا بالأفقٍ بدراً مكملاً إن كسان هنا كاللجحالي كمدرة لقدأوَب الحق ابجع يجلاذته وت اقبي كبل رجه بوجهة وفوّق لي مابين كوني وكونه تعالى فلم تلم حقيقة ذايسه ولم ادر أن الح كنت[ سوقت كما جاء في الوحي المقوّرٍ صدقه به يسمعالعِدٌ المطيعٌ بهيرى لو أن الذي قد لاح منه يلوح لي ركلث بماقد لاح لي في بصيروٌ ختلذف) مدان الأمرو يهل واحجعد إلهي يحب الرققّ في الأمر كله لقد شاهدث عيني ثلاث أسورّة وأخره عن صاببيه اعتراقه

تقسم هذا الأمر بينسي وبينه وضصورة شذانفا اقول لمجاعيئي متحوؤييدة ذاتيتية لحم أزلبهكها إذا رُزق العبدٌ التهي لني ل مما وما رزق الإنسان أعلى من الذي فذلك رزقٌ الذات ماهوغيره

قعدت مع المحبوب في معد الصدق202

فما كه صفوٌلا يخلطٌ بالرفق وإن فؤادي لاا يحنّ إلى الأفق وشرعي نهاني عنه في حلبة السب تفوس عبادٍ حظّها الوهم إذ يلقى”) ولم يتقيد لي بغسرب ولا شرق وإن وجودٌ السعد في ذلك الفرق سَغِلت فلم أجهل وفعي إذا كانت هويته خلقي على ألسن الأرسال والقولٌُ للحق 5 والرتق ولا شرع عندي ما جنحث إلى الفِسْقي فقيدني بالشرع كشفاً ومايبقي ولا يتكر الحقّ الذي جاء بالحق كذلك أهل الله يأتون بالرفق وفي ثالث منها ازورارٌ مِنّ العرق وكلّ له شرب رويٌ من الحق ولا سيما في عالم الحتك لعشي ؟ ولاحقًّإلاماتضمنه حقي وقد زاد في الإشكالٍ ما بي من النطتي توا هوني فك اانا في يق أنا عبد قر ومو لي مالك اليق") ومالي عنها من فكاك ولا عتق يكون من الرزاق من خالص الرزق عياض جاردا ف لوده التجرق وآثاره فينا الذي كان في الوّق”)

)١(‏ الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلرب المقصود وبين طالبه وقاصدء.

(1) الأوية: الرجوع. ويُقال: أيه الله: أي أبعده. (0) سغلت: هزلت. (5) القنّ: العبد الخالص العبودة.

(:) العشق: أقصى درجات المحيّة. (5) الوّدق: المطر.

ديوان اين عربي لين

وقال أيضاًء يذكر ما صح من الأسماء التسعة والتسعين الى صم النص بهاء وبحث الحفاظٌ عنهاء فما قدر على الصحيح منها إلا رجلّ من حفاظ المغرب يقال له علي بن حزم"'ء فوقفت عليها في كتابه المسمى بالمجلى فذكرتها في قصيدتي لتحفظ معرّفة ومئكرة كما ذكرها وعددها وهي:

الله الرحمن الرحيم العليم الحكيم الكريم العظيم حليم القيوم الأكرم السلام الترّاب الرب الوهاب الأقرب السميع مجيب واسع العزيز شاكر القاهر الآخر الظاهر الكبير الخبير القدير البصير الغفور الشكور الغفار القهار الجبار المتكبر المصوّر البرّ مقتدر الباري العلى الغني الول القويّ الحيّ الحميد المجيد الودود الصمد الأحد الواحد الأوّل الأعلى المتعال الخالق الحّلآق الرزاق الحق اللطيف رؤوف عفر الفتاح المتين المبين المؤمن المهيمن الباطن القدُوس المليك ملك الأكبر الأعز السيّد سبوح وتر محسان جميل رفيق المسعر القايض الباسط الشافي المعطي المقدّم المؤخر الدهر

فهذه ثلاثة وثمانون أسماً وما وجدنا صحة لما بقي من التسعة والتسعين نقلاً. قال ابن حزم الحافظ: لما لم نجد من الأسماء إلا ما ذكرناء وقد جاءعت أحاديث في

إحصاء التسعة والتسعين اسمأ مضطربة لا يصح منها شيء أصلاً أتيت بها في قصيدتي على حسب ما ذكرها الحافظ في كتاب المجلي؛ في باب الإيمان منه. فقفلت: وجعلت آخر كل بيت من القصيدة اسم الله تأكيداً إذ هو الاسم المنعوث بكلّ اسمء ولا ينعت به فإنه جار مجرى أسماء الأعلام؛ وإن كان قد تكلم في اشتقاقه. والأصح أنه اسم علمء يدل على الذات المسماة بأسماء الاشتقاق» من أسماء وأفعال وصفاتي ونعوتء وهذه المذكورة عئدنا هي الأسماء التي سمى نفسه بهاء من حيث إنَّ له كلاماً7" بقوله: «وكلمَ اللّهُ موسى تكليما». فاكّده بالمضدر. وهذه القصيدة والحمدٌ الله :

إذا جاءت الأسمساء يقدمّهاالله رَكتث إلى الاسم العليم لأنتي يرتب أحوالي الحكيم بمنزلٍ

فعظّمه بالذكرى وقل قل هو اللَّهُ ولو كان ألفٌ اسم فنذاك هوالله0) باخحرةفانظر تجذه هو اله عليِوٌ بما قد قال في العالم اله يسؤي دنسي فيه وجود هو الله

)١(‏ علي بن حزم الظاهري» أبو محمد من علماء الأندلسء» كثير التصاتيف. انتقد العلماء والفقهاء» وقد

أجمعوا على تضليله. مات سنة 100 اه. (؟) سورة النساءفء أية: 1585.

(؟) ما جاء في الآبة الكريمة بشأن الاستواء قوله تعالى: طالرحمٌ على العرش استوى» سورة طهء آية: 0.

أتتنى كراماتٌ فقلت من اسمه ال امير بالعظيمم رأيتهم حليم على الجاني إذا عبده جنى لقد قام بالقيوم عال وسافل وقد نص فيه إنهالأكرمالذي ألا إنشي باسماللام عرفته رجعث إليه اليك تسر :زلتتي وناداني الربٌ الذي قامئني به إذا جاءني الوهابٌ ينعم لا يرى قد سمعاله السميمٌ مقثالتي إذا ما دعوث الله صِدقايقول لي أناواسمٌ أعطى على كل حالة فقلت لهأنت العزييرٌ فقا لي: هو القاهر المحمودٌ في قهر عيله وجاء يصلي إذ علمنا بأنه هو الظاهر المشهودٌ في كلّ ظاهر له الكبرياء السار في كل حادث ويعلم مالا يعلمإلا يخبره ومن ينشسىء الأكوان بدءاً أو عودةٌ يالغ في الغفرانٍ في كل مايرى يالغ في شكري إذا كنت عاملاً إذا سعر الغفاكئرٌ ذاتك أن ترى وما قهر القها ,إلا منازماً وما ذكر الجبار إلا من أجلنا

لكريم أتاني في وجودي بهالله أتخلاء ود اصطفامم لد اله على نقسه بدي له عفوه الله إليه التجاء الخلى سبحاته الله إليه مٌَرَدٌ الأمر والكافل الله وقد قيل لي إن السلامٌ هرواله فراجعني التَرَّابٌ إني أنا الله أعحن ساني نتشاته انا الله جسزاة على التعماء ذلكلم الله ولا تخشف الأقصاة فالأقرب الله بأني عبد والسميع هواله مجيبٌ أنا فاسأل فإنتى أناالله كفوة أو شكاراً كيواتهم الله حِمايّ مََيمٌ فالعزيرٌ هوالله ومسن يشكر التعماة ذاك هو الله ولولا مدل السدفا قتال الله سو الآ _كٌ الممعوٌٌ والأخر اله وفي كل مستور فمشهودك الله فلا تمت رإن الكبيرهوالله لتاسال يم فالشيدر هو الله فذاك قديك والقدير هواله بصسيريراني والبصيرٌ هو اله من السَوءٍ مني فالغفورٌ هو اله ولا ففل لي إنَّ الشكورٌ هر اله بخنائفسة فاتكرة إذ معسكم الله يدعواه لا بالفمل والقفاعل الله ليجيرنا في الفعل والعامل الله بالة تعمرينفيبي وهذاه هو اله لنافيه والأررحام إذ قالهاله

بمقعصدر أقوى على كل صورة ألم تر أن الله قد خلسق البرا وكسل علي في الوجوي مققِدٌ ككل ولسي ما عدا الحق نازل لنا قسوةٌ مسسن ربنا مستعارة ولاحسي الأهسن تكوة عسات فعيل لمفعول يكون وفاع ل يمجدء عبد الهوى في صصلاته تحببٌ لي باسم الودودٍ بجوده لجأت إليه إنسه الصمد الذي وماأحد تعتولهأوجه العلسى هو الواحد المعبود في كل صورة أقننا |ؤل مي السكسات جد أفسولٌ هو الأعلى ولكسن لغيسر من عدو الي لني جام من لضا يقَدَرٌ أرزاقاً ويوجدهايئنا وإن جاء بالخلاق فهو بكرنا ولا تطلب الأرزاقٌ إلا من الذي مو الحقٌ لا أكنسي ولستٌ بملغسز لقد جاءني حكم اللطيسفب بذاته رؤوفٌ بنا والنهسي عسن رأفة يكن عفورٌ بإعطساهءٍ القليل وإِنْ يكن إذا جاءك الففساح أبشسر بتصسره فإِن له حكم المتانة في الورى

تأتل إذا هنا نمت باك بويا

ولا تختبسر حكسم المهيمن إنسه

)١(‏ الولي: من أسماء الله تعالى بمعنى التصير.

)١(‏ الصمد: أي الذي تحتاج إليه الخلائق جميعها. (؛) المؤمن: أي المصدّق عباده المسلمين يرم القيامة.

أرسد بها قعلاً ليرضى بها الله وأتشأمنها! الناسَ فالبارىء الله سوى من تعالى فالعليّ هو اله لبح ريما فالولي هرإن”) فنحن ضِعافٌ والقويٌ هو اله هسويته والحسيٌ سبحسائنه اللّه كسنا قيسل لي إنّ الحميدَ هو اله علسى غير علم والمجيدٌ هر اله فَأئيِستٌ عنسدي جوده أنه الله إليه التجا الخلق والصَّمَسدٌ الله9) سواه كما قلتساه والأحسد الله تكون له مجلسى قفذلكم الله وإطللاقها لله فاالاول الله وإِنْ قلت من قافهم كما قاله الله وجوع وسقسيم مشل ما قاله اله كما ججاء في الأخبار فالخالق الله كثيسرين ببالأشخاص والموجد الله تسميله بالسرزاقيٍ ذلككم الله ولا رامميير رالحسىقٌ يعلمه الله وإنث كان من أسمائله فهر الله بحساكمنا في الز كتنسسراً سواء هك ذا تضّه الله وإنك مسدعيوٌ كما حك ماله وأنت رقييقٌ اك لور نا

وت الصّدّيق لكوم له 4) شههيد لما قد كان والشاهداثِ©)

أن إن مله اله

(9) الورى: الحّلق. (0) الشاهد: أي العالم ‏

جلاه لتامن باطن الأمر حكمه يشاهد في القدّوس في كل حالة شديدٌ إذا يُدعى المليكُ بحكمه كماه وإنُ تكرته _,_أزته وكثر تكبيراًإذا ماذكرتا هو السيّد المعلوم عند أولي الثهى إذا قلت سيُوح فذلكماسمه كماهووترللطلاب بثاره وقل فيه محسان كما ججاء نصه جميل ولايهوى من أعجب مايرى ولماعلمنأ بي البراهين أنه لقد ججساءني باسم المسعر عبِده وفي فرضة الرحمن كانت ذواتنا ويبسطنا عند الكثيب لكي نرى ألا إنه الشافقي لسقم طبيعتسي كما أنه المعطى الوجِودٌ وماله

ولما أتى داعي المقدم طالباً

هو الدهر يقتضي ما شاء بعلمه

فهذاالذي قد صح قد جتتكمبيه ِ 5

وماه و للا جه فوق جنة

هو الباطن المسجهولٌ فالمدرك إه0) أكون عليها فالشهيد هواش9) على خلقه فانظره فالحاكم الله7) عن الياء فأقصره تجذه هو الله بهحاكملألله والأكبراه8) وقدعرًعنهولآعز هواله وجساءت به الأنباء والسقد ان لماكان من تنزيهكم وهو ان0) لكلل شريكِ يدعي أنهاله بالسنةالأرسالٌ فالمحسيٌ الله فقال لي المجلي الجميلٌ هو الله 7) رهق بناقلنا الرفيقٌ هواله محمد المبعوثٌ والمخٍِِ_ب؛ الله مع الحدث المرئيّ والقابسضنس الله على جهة الانعام فالباسطإك") كماجاء ء يشفيني وإن نْأسقم الله من الحقٌ خلقاً هكذا قال الله تقدممن يدعومن العالم ألله على حكمه الهادي كما قد قضي الله على كن سي منه يعلمه الله وقد قالت الحفاظٌ ماثمإلا هو بان له الأسماء من صدق دعواه وتسعين من أحصاها يدخخل ماأواء9) على درج الأسماء والخلد متواه

)١(‏ الباطن: ند والقلاهر: الذي يدل عليه كل شيء.

(5) الأكبر: أي الأعلى .> مكانة وقدرة.

(6) الحاكم: متقّذ الحكم.

(5) السيّد: أي السائد الذي له السيادة والعظمة. (7) الجميل: أي جميل الصفات.

(8) الباسط: أي الذي بيبسط الرزق لمن يثاء. الكثيب: عالم القدس ومجلاه.

(3) أي من أحمى الأسماء الحستى دخل اليجنة.

وقال أيضاً في حال يخاطب فيه الحقٌّ في تجل قلبئّ لسبب:

أثقم لكل نضيلة أهلٌ 2 وأننالكسل رذيلة صل فافمل وأفعلٌ فالفروعٌ يبأصلها فالكلُ يفملٌ ماهو الأهل وقال أيضاً في نظم التوشيح وهو أقرع:

#دور» حقائقٌ القرب رؤية الملك”) وهسو حجسابُ المهيمن الملك”) إذا انجلى عنك غيسهبٌ اللشار© وهب عرف مسن روضةٍ القدس علتى الأوثلان ولم احور طدور» يا أيها الطسائفٌ الذي ضرقا ليت التسوى للسحسب ما خلقا قهوإذا مسا حبييه اتتسزحا بلمسروفي ظسم يلا لأنطة يجنا

فحنا عون لسرا صدين

#دور» 3 2 ألما لام د : لا 4

تذينا : ب محبتسي فاه 0 ذ4) 1 : . ) 2 كتمسان من الجن 6

)١(‏ القرب: قرب العبد من الحق عن طريق المكاشفة والمشاهدة كما يزعمون» والانقطاع عما دون الله. (؟) الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طالبه وقاصده.

() القيهب: الظلام. (:) العَسّق: أول الليل.

(0) الدحن: الظلام.

0

لحمل الماتن يترى مهلي #دور» توفي العتو سن طبرم خلديدق ولم يعلوّج فيه على الجسد يا فرحة القلب بالسناجات وحسسرة النفس بالغيابات عنالرحمن عهطل نت الأذن #دور» أنامحئكجيى وحببى المحبوب ومسا حجي واللت كادي والبطلحدرب أشضشد ده غيرة وقد مكسا ياعٌوة الزانٍ تبح اند حجن طاب الدّمان لمن يجلي وقال أيضاً من نظم التوشيح الأقرع : «دور» متيم بالجمال قد شغمقا قد امتطسى السهد فيه والأسفا عبتن إذا "بحأ اومس لحة :وتنا يشكو الجوى والديناة الك كك ا ل رو نالحد #دور» يباحشفه والقلامٌ قد نتسرلا تلو كتابٌ الحيب ببتهلا ودمعه وهلا يز منهم الا حنى إذا ماصياحهاتصلا بليله والظلامٌ قدرخحلا ملا

)١(‏ السهاد: السهر. الجوى: الشوق.

حل

#دور» لاعذر لي في غداي يا كيدي إذ ألقيتكتُ الميتٌ فسي الخلد وأتتحت تشكعيدوز وباك لوي ولم تذوبي شوقاًإليهولاا وكلٌ من ذاب في هإذ وصلا غسالا9)

#دور» و عجبست من لوعتي ومين كملكي

مسجل عونا سؤاة إن ومسل“ كل ببق ايلع امنا تالا «دور»ة

إن كسسان لا يسد بيسن المحتسوم

حسبي اتصال العلسسومٍ بالمعلسوم

فاستمعوا جيرتي شسدا المحروم أووعسني ينوم ييسة يفوة لاصبر لي بعده وقد رحلا لا لا وقال أيضاً من نظم التوشيح ذي الرأس:

#مطلع» أطوالي المهيمدن الشلرقا2 عساكيوماًتحوهاترقى) «إدور» ماشويتت ‏ الإتكيناة الو 10 عساكير الأحكتوالة فشك نيك

)١(‏ الصبابة: الشرق والحب.

)١(‏ غالى: من المغالاة أي المبالغة. وأراد بالرصول الوصول إلى الله على زعمه.

() المهيمن: من صفات الله تعالى. وقوله أطوالي: أي قرب لي المساقاة.

(1) يريد بعزيزة الإنسان: نفسه.

)00 الأحوال: أي الغيية والحضور والصحوء والسكرء والوجد والهجوم والغلبات والقناء وأليقاع» وهي من أحرال القلوب المتحققة بالذكر والتعظيم لله.

ع2 2 أحملة الأسرار قد جل لت20

وصتتِرت قلى لهشّؤرقا وأضلعيى لبدرهاننقا

لإدور» الخرق سفينّ الحسٌّ يانائم واققَلُ غلاماًإنك الحاكم ولاتككن لحطائغط الهادم

رافق سموات العلى قتُقاً وارتق أراضي جسمها رتقفا”) #دور» سفيئنسة الإحساس أخعرتها وعه وو الشيطاانٍ أوثتها

وهم بهافينثانهعشقا وناده رتهاًبهارقا

#دور خلييفِةالرحمينن قد جلا أو تتسحكة سيسسرا ععلهة إذا ولكخحبن

فت امكسي الل ببحة لكلا ... "تسمل أن يعسيرل أ تعس

#دور» مكنا سال عن كنه ما أجمل)

فقست أفسسسنتدوة كمسا أتنزل

ألقى الهورى بالقلب ماألقى فلا سل عن كنههماألقى

وقال أيضاً: من نظم الزجل وهو لحسن العوام يذكر فيه ألفاظ الجواهر لأبي حامد؟

)١(‏ أهلة: جمع هلال. الأسرار: جمع السر وهو: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن.

)١(‏ الفتق: الشق. والرتق: ضد النتق.

) الكنه: جوهر الشيء وغايته.

(8) أبو حامد الغزالي: هو محمد بن محمد بن الغزالي الطوسي؛ متكلم متصوف كثير المؤلفا بخراسان سئة 6٠:6‏ ه.

دين

2

لما

ما

سمه

«مطلع» يا طالب التحقق انظر وجودك 2 ترى جمييع الناس عبيد عبييك؟ لإدور» قعلت فى ساحل البح الأخشضير قلبت لامعسكل. ‏ هنا قوت الأستتر (دور» أرمات لحئ فالحين مفتمع در أكيتب فلنية ارتشي.. عبشرك الأقهبست فالدتنعمإذْكان تعمل لي مركب

«إدور»

زبرجدك أخضر وفيستك أ 0 ودر اق الأكهسبر ‏ اله الإل- ‏ تق© فَسِإاتنا والمطلوب وقال وعلد داور

لمن ترونسي قل إليك نريدك #دور» وأمشي على الساحل وأطلب واققتسش عا مرو متم داه 02 فإنْ لقيث إنسان أعمسى أوأعسش ورقال: لمن تطلب فقل لسيدكٌ «إدور»ة

ياطال ب الصنعة ‏ دبسرحياتك

)١(‏ التحقق: وقوف القلب بدوام الانتصاب بين يدي مَن امن به (؟) الزبرجد: الجوهر. (*) الدرياق: الترياق» والخمر. (4) الياقوت: من الأحجار الكريمة.

وانظر إلى الإكسير تجذه مين ذاتك مُربعالتركيب على وجودك

ع | م أن / 0 زلف

#دور»

ومو على التحقيق فذابٍ قدبانت حور وزيدك

لج ل معملكوم محر جوز ومفهوم وعمت أسراره أركان جديدك

«دور»

اليد لإا ف رط #سسسعين اللعايية فقلثٌ قال قبلك من أوّل العاشور النظر فعيدك وقال أيضا : لذاك تقيدته بيذي الشهود فلا الممسورٌ صورهمٌ والخلق عينهم لأنه سمعنابل كان نشأتتنا ٠.‏ أ ب اط إلا قيش ولاتولد عن شىءٍ تقدّمه وقال أيضاً: الله أنْزلَ نوراً يُستضاءبه

)١(‏ الإكسير: الكيمياء.

لا بدي مم ولايكهيد ئلم من قد تقتام الحيلة وقت الضيقٍ ماليس يفيدك

وكيسف ينكر ما في الكون قد وجدا يدري يها عندما تتلى الذي جحدا تزد علي هولا تشركً بهأحدا سوى الإله الذي في خلقه شهدا نعم وصورتهم حقأكمارردا روحاً وصورة جسم لا تقل جسذدا مقتصودة عينه وهو الذي قصدا لذاك جاء بأنّ الحقّ ما ولدا نبالوجوو القديم الحادث انفردا9)

على فؤد نبي ”ةم سوه الله

)١(‏ إشارة إلى قوله تعالى: «إقل هو أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوراً أحد» سورة

الإخلاص.

أتى به روحسه من فوق أرقعة منه إليهبه كان التزول له والجسم والعَرَضُ المشهودٌ فيه وما ولا تتاقفى فيما قله فأنا من أعجب الأمر أنَّ الحكم من عدم فالعين تشهد خلقا جاء من عدم له اليمين له العينان في خير فالحكم لي وله عينٌ الوجودٍ وما فانظره في شجر وانظره فسي حجر كل الأسامي له إن كنسث تعقله فلو يقول جهولٌ قد جهلت وما فقل له ذاك حكم العين فيه ومسن مدا تجحه والله إلا حيسسرةٌ ظهرتُ لوكانئم وجودٌ ماهوماله بل الحدوثٌ لناوما يتابعه ينوب عناوأنامته في عدم وقال أيضاً:

إن المورهيان العندي شيخمية رشنا هذاالزمان إذا فكرت فيه ترى يذمّ هكل شخص إذ يشاهسلده ماأنصف الدهر خلقٌ من يريئه فينظرون الذي قد ساءهم أبداً فيستم ون الذي قد سر أكثسره فدا حالق هه بنفسه تقل ذا

حم إلسى قليه والساممٌ الله0) فليس في الكون إلا الواحد الله فسي الغيب ما إن تراه ذلك الله9) عينٌ الكثير وعينسي الوأحسد الله”© في عينٍ كونٍ فأين العبدٌُ والله والأمر حقاً وعيين المبصر الله أتى بهمنه والآأتي هواله للعين مني وجو بل هواله وانظره في كل شسيء ذلك ال ©) هوالمسمى بها فكلهاالله نه عبد ز الما كرتي محرلة يدري السلي قاته بأندهد الله وبي حلفت وإنَّ المقسسم الله لم ينفرذ بالوجود الواحه اله وهكذهنسس والشسايبك الله وتحسسن نشه ده والشساه دك الله

هوالزمانٌ الذي سميته بففا في شانه عجباً لم يتخضذ سكنا من الخلائيّ روحاً كان أو بدنا وإِنْ مضى كان ما قد ذمَه حسنا وهو الذي يورث الأفراح والحزنا وينظرون وجو الخيسر واليشا ويجهرون يما قد ساءهم علنسا يقول إني أنا الدهرٌ الذي امتحنا”»

)١(‏ أرقعة سبعة: يريد السموات. ويريد بالروح جبريل عليه السلام.

(1) العَرّض في اصطلاح المتكلمين: ما يقوم بغيره.

(5) عين: إشارة !! , ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(5) المراد أن مخدوقات الله ما هي إلا آيات تشهد على وجوده تعالى.

(40 إشارة إلى أن من أسماثه تعالى الدهر.

وقال أيضاً:

لاتتدمّن على خير تجودبه وقال أيضاً

الحكسم حكم الجبر والاضطرار إلا الذي يُمزى إلينافمي كمشل مايمزى إلى خسالقي اا رن 0 ولاالنذي وجب لكهإئنه حِرث وحار الأمر في حيرتي وليسرتضي بمال هلايزد ألا ترى القاضي في حكمسه ماأقللق العالم إلا الذي هذا هر الفصسل الذي بينه وقال أيضاً فى حرف الألف

انظر إلى الحقٌّ من مدلول أسمساء

وإن أغفاظضك من تعطيه واقترفا سواء أتكرها كفراً أو اعخعرنفا

مائم حككم يقتضي الاختياز”) شظاهره بأئه عسن خياز 0-0 - عرشه في ي اتمداد ' 0 اك بنا يا فالحكيٌ للسساكن مثل الديار يحكم بالعلم فأين الفرار فليلزم العلالم دارٌ التقرار فالسئرضيياه إلجحة فكي جحباز يقضي على الحكام بالاضطرار

ل إل 8 فأين ١!‏ ش ار(4) ويسان من يفعل بالاقتنار

وكونه عين كلي عين أجزائفي0"

زفق العرش عند 9 ا العظمة ومكاتة التتجلي » ؛ لكنه المكان المنزه

المحيط . لجميع الأفلاك المعنوية والصورية.

عن الجهات2 وهو الفلك

() الاختيار عن اضطرار يوافق ذلك ما ذهب إليه الغزالي في مسألة الحرية» فقال: إن .الإنسان مجبر على الاختيار ومعنى ذلك أن الله في الأزل قد علم ما سيكون من الناس نشاء لهم أفعالهم. إلا أن ذلك لا يعني بأن الله تعالى يرضى لعباده الكفر أو 2 فهر نهاهم عن ذلك وأمرهم باتباع الهدى والحق

والخير» فاختاروا يما أعطاهم من العقل والفهم

(؛) يريد بأن الحكم بالاضطرار حكم إلهيء مقر تلا المثل قاضياً يصدر حكمه بمقتضى الشريعة فلا

خيار له ولا للمحكوم.

(5) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء

إن كان ينصفني مسن كان يعرف ما أتيحاء ريسي لا يُحصى لهاعلدٌ إن قلثُ قلت ب هأو قال قال بنا الْيِنٌ واحسدةٌ والحكلم مُخْتلففٌ القورٌ ليس له لود يميزه المبحاة ايبحين ننه شكسل بتنسيده الداء داع دين لا علاجَ له أروم شرءاً لدهءٍ لا يزايلئني أقولٌ باللام لا باليباء إن نا

وقال أيضاً في حرف الباء : برّداليوم عن فؤادي غليلا بوجودي عرفته وبنفسسي بتتسم قال لا ولكن جهلتنا بالهوى فزتم وشاركتمسرني بعتم السرشد بالقوايية فينا يدرةأنت بالكمال فمالي يحجابي علمست أنسى لما

وتال أيضاً في حرف التاء :

توليك عنهسا طاعة حِيكثُ ملست

تأملت خلفي هل أرى رسم دارها

نمث إليناوهيى تهجسر ذاتتا ترى ليت شعري هل ترى العلم حيرة

ييدو إليه مسن إعراضي وإنحائسي ولا يُحاط بها كمثيل أسمائى تتاغل الأسر ف السرمة والراقني فانظر به منك في تلويسح إيمائي وبال زجساج له الألران كالماء إلا السوعاهءٌ في تقييله دائسى كيف العلاجٌ و دائي عينٌ أدو ل هيهات كيف يُداوى الداءك بالداء شخصاً ينازعني في القول بالباء

مسن سؤال ومنطسق وجسواب فهو متها بنا كحشو إهابٍ فأراني في البعد عين اقترايسي فلذامايقول مابي ومابي في اسم حبيّ والشوقٌ للغيساب وهو رُشد الهداةٍ والأحجاب قلت بالنقسص إننسي في حجاب” في كلام إن شئتسم أو كتاب

فيا ليت شعري بعدنا هل تولْتثْ فقالت ظنوني: لا تخف ما تخللث فأفنى وجودي عينها فاستقلت إذا بت عنها أنها وجه تبلتسي وجهلي لما أنْ ضللتٌ وضلست وبالجهل عرّت شم بالعلم ذلّت

() الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طاليه وقاصده.

تقبناطهحا معدي بتج رفسل نانيننا ولت ومنا نات وينانت توما مهست تعاليت ياذاتي فمائّمٌ غيرنا وقال أيضاً في حرف الثاء :

ثلائةٌ أسمساء تكون بينها

وى قي جِنانٍ راحلة رمودّعاً

ثنيث عنان الفكر فيه فلم أصب ثبت له حتى إذا ما انقضى الذي ثناء على الله الذي خصّه بما يمنال الأمستيجاة اليكيةة فمديت تقلت بهذا الجسم عن نيل مطلبي ثتاني عليه قارحا لا مجاهداً ثقيل على الأسماع ما جئتهابه ثمانيةٌ حمالةٌ عرش ذاته وقال أيضاً ني حرف الجيم :

جميسل ولا يهوى جللسيّ ولايرى جنيث بمصحوب على كل حالةٍ جرى معه الفكر الصحيح إلى مدى جميع النهى غرقى شهودٌ أو فكرة جمعثٌ لهذاتي فلم تك غيره

)١(‏ السرائر؛ جمع السر: والسر لطيفة مردعة في القلب كالروح في

فماأنامنهاغيرهاحيثٌ حلت لأنحى سول :ليوا وعاحي ل

هي الشرط في كوني وكان لغفلتي وما هي عيتي فاعلموا أصلّ حيرتي0؟)

طلعن نا كرا ادعقم ملق لأمر من الغيب الإلهمي يحدث إلى أن أتاني الروح في الرَوِعْ 0 أتانسي سه عيناً فقمست األحدّث جرى عند نسيانٍ فلم يك ينكث يسلطانها فهو الإمام المحدّث مدئ هذه الدنيا إلى حين أبعث لذاأنا مسموع إذا مايحدث وفي الأرضي والأفلاك والكلّ محدث أنا وصفاتي بل أنا العرش فايحثوا(5)

لقد حار فيه صاحبٌ الفكر والحجج تحيسره الأمواجٌ في هذه اللججً() فماغاب عن ثفتٌ ولا بلغ البعب(/) قفني عيده تفي العقول مع المهج!8) فجرت فما أدري وى في أم خحرج

البدن. والذات إذا اطلقت. الأم الذي

تستند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها. (؟) العلة: كناية عن بعض ما لم يكن فكان. والعلة تنبيه الحق لعبدء بسبب أو بغير سبب, () الحيرة: بديهة ترد على قلوب العارفين عند تأملهم وحضورهم. وتفكرهم تحجبهم عن التأمل والفكرة. (1) المراد بالروح هنا: القرآن على الأرجح؛ والروج: جبريل عليه السلام.

(0) إشارة إلى الآية: #ويحمل عرش ربك فوقهم يومئلٍ ثمانية» سورة الحاقف آية: /31

الفلك المحيط بجميع الأفلاك.

)١(‏ اللجج: جمع اللجة: معظم الماء.

والعرش مطلقاً هر

(9) الح : ما بين الكاهل إلى الظهر.

جم النهى : العقل . المهج : جمع المهجة: القلب» أو دم القلب» أو الروح .

جرى القدَرٌ المحتوم في كلّ كائنٍ جزى الله عنا من يجازي مسيئنا جزاة وفاقاً لا اتفاقاً وإنهم جنينا عليه بالقبول فأمرنا جمائمٌ بأتقى قيل فيها طبيعة

وقال أيضاً في حرف الحاء : ججمية الإلعنه تمن الأررين حمد سرى نحو المهيمن سره حياه عند نزوله فيلا ولا حشى يراقبّ نشأةٌ ممزوجة .سر عن الأغيار عد للذي حاذر شوائل مكره في بسطه عنست إلده ركفت مين شفوقت حاميم يتلوها طواسم رمزه كك من أهواه فيه يبأمره حتى أوافي الضدٌ صحبة عاش

وقال أيضاً في حرف اللخاء :

خبييرٌ بما أبدى عليمٌ بما أخفى خفى بما أيداه من نور ذاته خيرت وجوةً الكون في كل حالة دروكا اننا سائقا ماني وفنا خلقث لأمر لا أقوم بحته

. المُرّج: الاختلاط‎ )١(

بماهوفيه ماعليه به حرج على سوءءه حشاً قأصيح ببتهسج يقولون بالتوحيد والأمر مزدوج مَريج فعينُ الكون تبدو إذا س0) تتولد محة كج يناهت اليزج

باللاملا بالباء والأشباحا ليشاهد الأقلام والألواحا”© من شبف المشكاةً والمصباحا ويواصل الإمساة والإصياحا جلى إليه وجهه الوضّاحا لاتأمسن الرزاق والتّاحا منحته فقمٌ اليباب والمفقاحا ليسشر الأقلاك والأرواحا”» لأحصَل الأكسساب والأرياحا ولخاتيب العسلدال والستمتست9)

عل ل شري عورم الك

عن العقل والأبصار في عالم السلخ فعاينته قد حاز مرتبة ة المسسخ تقابلت الأحرال إلا من الطبسخ وذلك لاستعداونا حالة التفخ

زهة السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن. والقلم : يريك به علم التفصيل» فالحروف مجملة فى مراد الدواة ولا تقبل التفصيل ما دامت فيهاء فإذا انتقل المداد منها إلى القلم تفصلت الحروف به في

اللرح وتفصل العلم لهاء واللرح: الكتاب

ب المبين محل التدوين والتسطر الموصل إلى حد معلوم

والألواح أربعة: لرح القضاء ولوح القدر ولوح النفس الجزية ولوح الهيولي: هكذا عند أهل التصوف.

(؟) الطواسم: جمع الطسّم: الظلام .

(4) العاشق: المحب إلى أتصى درجة من درجات المحبة.

(5) السخ: من السخاء ويريد: الإمعان.

خصصنا بأسماء الإلهعناية

خصوصية جاءت من الله تبتغسي

خصيصصسٌُ به ذاك المقامٌ لأنه خفيفٌ مع الطبيع الثقيل إذا مضى خبيئنة صافي ككورّم الله ذاته

وقال أيضاً في حرف الدال:

دنا وتحرتتين نار روت

دواماً مع الدنياعلى كل حالةٍ

دعرت به حتى إذا ما استجاب لي دروا بي عليه كي أرى غير موجدي دعاني إليه بالسجسودٍ فشدما ولالك ياهنا حجابك فتقم ومشيت لما قد جاءني من خطايه دوامٌ شهسودٍ الذات فيه لمن در دع الأمر يجري منه لا منك واتقد

وقال أيضاً في حرف الذال:

1 ذَلَل وجودك لا تكن ذا عرَّةِ تتا عظيمسا فته أي وكيسترة ذنسب ولا تعدالتأخحر واتضع ذابت حشائثه وعهً بلاؤه

وبالصورة المثلسى وأكرمتُ بالتنسخ كرامة شيخ نالهارٌّمَنَ الشّرخ يحوز طريق الشاة والفيل والفخ2")

بهافله من تورها سوره ة الدع"

فلما التقيناا لم أجد غير واحد وفي الساحة الأخرى بأعدل شاهد رأيِتُ الصدى يجري فكنت كفاقد لذاك أرى بين السُّهى والفراقر9) بعزوًمعبوو وذلةٍ عابي وقال تنا أملة بأكسرم وارد وأطعمني ذوقاً لذيذٌ المواعدٍ إذا ما ابتلاه الله سم الأساود) تكن في عياد المحصنات الفرائد

حتى تصيرنٌ نشأتيك ججذانا00) من يتخذ غير الإله ملاذ!() إن المذئنب يبتك الأستاذا لماسق اه وابل ورَوَاذا(ه)

)١(‏ المرخ: شجر سريع الوري . العفار: شجر يتخ منه الرّناد.

() الرّخْ: طائر كبير يحمل الكركدن.

(5) السهى: كوكب خفي من بنات نعش. الفُرقد: النجم

(6) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه. (5) الجذاذ: الإسراع.

إفة سورة الدخ: سورة الدحان.

الذي يهعطدى بهء وهما ترقدان.

) المَلاد: الملجا.

(8) الخشاشة: بتية الروح في المريض أو في الجريح. الوابل: المطر الشديد الضخم القطر. الرذاذة: المطر

الضعيف .

ديوآن ابن عربي م/ ١5‏

شك انين انون فراتم ذقُوا إلى العلم الغر ذكرهم بوجردهم في بهتهم ذاك الإمام وماسوه فكوقفةٌ ذهلوا بمجلاه ولم يك غيرهم وقال أيضاً في حرف الراء : رأيتُ وجودٌ الدورٍ يعطي الدوائر رميثت بأمر لموير العقسلٌ مثلّه رمى بسي وجوة القوم ثم يقولٌ لي رأى نظري بالحق مالم يكن يرى رعى الله مسن يرعاه في كل حالةٍ رقيت به حتسى ظهرت لمستسوى ابه سهم النم عير فاتها

ريا بفؤادي عين إيمانه يبنا رأى الأمر من قيل اريم لأته رقياً عليه غاتياً ئم شامسياً وقال أيضاً في حرف الزاي: لوكي (لسريدي ادل زبرث شه الذي قد زمرت زجيسرتوا هسية علعويسة زيتتسسي يسمع مسا أمسرده زيىٌُ السسوء كذا قال لنا زيئنت أسمسساؤه حضسرتسه تعر الروظى شت اا علس

إذ لم تكسن عي الثبسوت معاذا") وتسللوامئهإليهلوذا لسم ييرحسوا في ذاتهم أفناذا حتسنى يروه وعي ذا قفإذا رأوه فيه قالوامذا ليس القديم مع الحديث يُحاذى

ويعطلي وجصود الدورٍ فيه الدوائر بماأناعلامٌ به أناحائر رميت وجسوه ه'لقوم هل أنتَ ناظسر إلآأنه السراكسي لمما مز اكيز وإن لم يكن ما تلثّه فهو خاسر وجودي فقال الكشفٌ ما هو حاض 0) ونحن إشارات السّهام الغوائر وذلك كفر الكفر ماهو كافر يرى في ثبوت العين ماهو ظامر فماأنا مقهورٌ ولا الس قاه:()

إنتني الشهجر ادي في شهرناز فا #سحين جل ىق ومجساز قد دعست زنة نفسسسي للبرازٍ في وجسوب ومُحال وججّواز وإليِ هكاان مه الاتحياز السو نج ال ةك ييز فالذي يحفظه بالعلم قاز فالنتي انسدقهيا فتان وجتاز

(0) العين الثابتة: قالوا: هي حقيقة في الحضرة العلمية ليست يموجودة في الخارج بل معدومة ثابتة في غلم

الله تعالى .

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً.

زهرةٌ في قُلكِ سابحة

ات © لكلف 5 وقال أيضاً في حرف السين : ساحرفٌ عن قوم عن الحقٌ أعرضوا سروراً بتكوين وعزاً بجلوة تجهرا كل علكوا إلا كايمة ارح سلامٌ على قوم تباهوا بريهم سروا وظلام الليل يستر سيرهم سرث همة مني على خير مركب سرى نحوه سورّي ليدري حديفه سباها اويا وجود منلزه نناة فزيل ظلمةٍ العرش والعمى سلت يوجود الفيد عن ثيل مُطْلَقٍ وقال أيضاً في حرف الشين : شهدث الذي قد مهد الأرض لي فرشاً

شبنوخ مسن الأقوام فيه لقيتهيم شدادٌ أونلو أعزم رعاة 1 بيمة شعارهم التوحيدٌ يبغون قربه ا بو 0 وقال أيضاً فى حرف الصاد: صادني من كان ذكري صاده صابرافي كل سوة وأذى

)١(‏ العزاز: الأرض الصلية.

قلعيه في كل سَهل وعَزاز”)

بنا فهم الأفراد يدعون بالخرسٍ ليستوحش الأقوامٌ في حالة الأنسٍ تعالوا عن التنزيه في حضرة القدس على كلّ موجودٍ من الجن والإنس إلى أن علوا فوق الإشارة بالكرسي

من الطبع من عقل نزيهٍ ومن حسسٌ على هيكل قدي بيع بالثمن البخسٍ عن الحدّ كم وما كان من أين ن' يقال ومن جنس عن الحبس بالتقييد باليوم والأمس

شهود ا 0 العرشا ومن أجل و جدي رحمة سكن الفرشا لأجل الذي قد سن أن نغرم الأرشا”) فكانوا لنا ستفاً وكنتُ لهم فرشا تجلى لهم فينا وفي الحية الرقشا به وهو الشرك الذي أثبت الأعشى وفي البرزخ المعلوم في الليل إذ يغشى”" ولم آمن الهجرانَ منه ولم أخشا امناريسة:' تك اناه سين

يخجرني في هذا المقام الذي يغشى

ماله ولله عنه من محخيصس

-

)١(‏ الأرش: الدية.

© البرزخ: العالم المشهود بين عالم المعاتي والأجسامء أي بين الآخرة والدنيا.

صَّرةٌ أودعهت قلبي صيمسرت قهسراً وعجراً وأبسدث صيرته واحداً في دهره صسادفستك والله فى غيسرتها صسدتئهافلها التورٌ الذي صلبت فى السدين فانقاد لها ملدن قالخالا يدا صامت النفس وصلت فلها وقال أيضاً في حرف الضاد: ضاق صدري لماأتى ضقفتٌ ذرعاً بموجدي ضرري لم يكن سوى وتج وبحي محااتينة اسن 0 ضساربٌ البساب جاهفل

وقال أيضاً في حرف الطاء : طابث مطاعم من يحقر قدره طتسب في التطنيسب إن حتقه طاعاته مسردودةٌ في وججتهمسة

00 الفصوص : كتاب لابن عربي سماه قصوص الحكم.

فسى كتاب ومتمدية بالفسدوئ 7 غيرة منها عليه أن فرع ثم زامييت عنه را أن 0 عي ما جساء به لفظ النصصسوص ماله في كونها ذاك الويصر؟) كان ذا عزم عليه وخريص لمعان مسن ستناهسا ويصيسصض

لوج ودي به القضا عق هوه حيسن غمض ا رحمسةً بي عما مضى كنت فسي الحال مُعرضا

فمضى على حكم الوجود وما سطا متتوشيا بسناتة كفنت الي( فاحذر من التحريفب كن متوسّطا جوَاب آفاق وعد لا مُقسطا لما أطضاع وما رأى عين العطا

(1) تتوص : تتآخر. () تبوص: تتقدم.

(؟) الوبيص : لمعان البرق.

(0) التطنيب: المد بالأطناب والشد. والأطئاب: جمع لعب وهر حبل طويل يشد به. سرادق البيت: الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعائي الغيبية.

51

غنات العو اد ييا طربت بيهأيامه لمارأث طفقت مصابيح الهدى بهوائته طاشث عقول ذوي الّهى من سيره طهّر ثيابك فالطهور شريمةٌ وقال أيضاً في حرف الظاء : ظلامٌ اليل معتبر للست يس يجها هنا لالم احلئلت يه تحيت الأبكر ابسن ظبى ميف القفضاهءٍ أتسى ظث * التا ب ً 2 وقال أيضاً في حرف العين: علمت يما في الغيب من كل كائن علد انتب فجت إل اسوضمندا علا الحنٌ فى الإدراك عن كل حادث لحاوس نا سيا ويس باضه عبييد وفي التحقيك رب كصورةٍ عظيم على من أو جليلٌ من أجل من

)١(‏ أقسط: عَثل. (م) الصّقّفَ: الضيق والشدة.

أن الخليفة في الحكومةٍ أقسطا”"" وعلى مطا طرق العماء قد امتطى لجنا انهاه عشي ةيا و جاءت بها الأرسال في ضَمَّفبٍ الخطا9)

علوم الخلق والحفظّه رأيت الحجب في اليقظله!؛) إذا عالمت بمن حفظل ه08 ويشهدئني فماحفظله على ماقال من وعظه إلسى المغرورٍ كسي يعظله9)

ووم قل يشخ

ومالا فما قدا وما أدرك السممٌ بتوحيدٍ فرق مايخالطه جمع وهل يدرك التنزيه ما قيد الطيسع وليس لمخلوق على حمله وسع”) ويس لله ف,رٌٌولس لهنفع تعالى قلا فطر لديه ولا صََدْمَ

(؟) ذوو النْهى: أهل العقل.

(5) الحجاب: حائل يحرل بين الشيء المطلوب المقصود وبين طاليه وكاصده. وظبا: موضمع .

)0( ظياء : جممع ظبية ويريك النساء ,

(5) ظلى: جمع ظَ وهي: حد السيف.

07 الرسع: المراد وسمع المحققين ويسمى وسمع الاستيفاء أيضاً» هو وصبجع الخلاقة وهر التحقيق بأسماثه وصفائه؛ حتى أن يرى ذاته ذاتهء فتكون هوية العيد عين هرية الحق؛ كما يزعمون.

رف

عزيرٌ ذليلٌ بائسٌ وهو ذو غنى عبدناه بالفقرٍ الذي تام عندنا علينسا مسن التقسوى رقيبٌ مسلط علوت عن التنزيه معلى وماعلا وقال أيضاً في حرف الغين:

غنئٌ عن الأكوانٍ بالذات والذي غوى من له حكم الخلافةٍ في الورى عفريكي بجحسر والتجساة بيسدة فتن وني أكثر الذكر جنامسذا غنيت ب هإذ كان كوني وجسوده موس كراه رفي أرعن شوبلة ضشوايتنا ما كانت إلا لحكمة غصصث بريقي بل شَرِقُتُ بمائه غرارٌ حسام الموت والحكم فيصل غمام جوى إتيان حي بمحشر وقال أيضاً في حرف الفاء :

فررث إلى ربي كموسى ولم يكن فتوديتُ صن تبغي فقلت: وصال من نجاو طسوين وبا فور :واضيع فلو كان معلرما لكان ممكِزاً فياليت شعري هل أراه كما أرى فقال لسانُ الحال يخبر أنتنى بتلاركي علي العبال من غير مقضدي

ولو قام ضدٌ الثقرٍ لم ندر ما الصنع نقيٌ وقيّ فهو لي الوتر والشفيع عن الحكم والتشبيه فليدع مسن يدعو

له من سئى الأسماء ما ليس يبلن( لذاجاء في القرآنِ حقاسسضيخغ”) ولولا وجودي لم ير الحقَّ يدممُ فقالأناعن كل ذاك مفرّغ ونشىء به في قالب الطبع يفرغ من الأهل والمرجوّ منه سيبلغ هي الرشد عن أمر أتاه المبلغ يخا اهيدا سر الحناة فلخيرا لسسانٌ قصيم النطق ماهو الشغ وأرواح أملاك ققفولوا وسوّغوا

فراري عن خوفي عنايةٌ مصطفسى دعاني إليه قبل والرسم قد عف”(») ولو كان مجهولا لما كان مُنصفا وجودي ومن يرجو غَتيِاً قد أنصنا غلطسكت ولا والله جلت معنف ا9) أيا حادبي عندي بابي ترتفا

)١(‏ الذات: يراد بهاء مطلتا الآمر الذي تستند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها.

(5) الوصال: يعني الوصل والاتصال. وقالوا هو أيضاً الاتقطاع عما سوى الحقء وليس المراد اتصال ذات بذات كسا يتوهمء فذلك كفرء وأدنى الوصال مشاعدة العبد ربه تعالى بعين القلب. (5) الحال: هو ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بط أو قبض . واللسان: أي البيان عن علم

الحقائق .

فإني بحكم العينٍ لست مخيرا معد يعني تادرك ناظري فمائَعًإلا مارأيتُ ومنيرم نرام أسوراً عقه حاكة بها وقال أيضاً في حرف القاف:

قرأت كتابَ الحقٌ بالحق مُفهما قلقت فلما أنْ سمعثت معلمى

قدرث على كوني يعلمي بفاطري

تلبصل تتزئ هين كتان رحا تفيدا

تيل بيغي اوها مين كيان ذا تكدر قصدت بصدقي أن أفوز بخالقي قنعث يماقد جاءني في بداية قيضت على ماقالهلا حجه وقال أيضاً ني حرف الكاف:

كبرت بملك الملك إذ كان من ملكي

صسورفننة بدالجالغييا وقنانا

كياني كيان الحق إذ كنثُ ذا حجى كمالي في فقري ونقصي تملكي كلام كمئل الروض عطره م الندى

زفق الفناء : سقوط الصفات المذمومة. والفناء لديهم .

ولو كنت مختاراً لما سمعوا قفا وجودي وغيري لو يكون تأسف"") سوى ما رأينا فهو شخصى تعسفا وما أثبت البرهانٌ فالكشف قد نفي9©

فلمأر مشهوداً سوى لسن الخلا تسئّى بما للخل عدث إلى الح بيداًيماعندي من العلم والخلى وقد حاب سن دساها في عالم الرتى©) ولولا وجودٌ الرتق لم أحظ بالفعق7» يحوز بميدانٍ النهى قصب السبق وأين شهودٌ الصفو من مشهد الرنق9) فناداني المطلربٌ لا قرب في الصدق أيقنعٌ بالتكليم من كان ذا عشت () ياالت تر حل عرض الحق بقن البح

أسخره من غير مين ولا إفكِ) وبالأمرٍ حقاً لستُ من ذاك في شك9©) وفهم وإني ما برحث من الملك فحالي ماين التملكِ والملك وكاللؤلق لتر دن قي سلك

عن الخلق هو الانقطاع عنهم وعن التردد إليهم وا

(1) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية

(0) المشهود: يريدون به الكون وهو ما يشهده الشاهد.

(5) إشارة إلى قوله تعالى: #إقد أفلحّ مّن زْكاها وقد خاب من دسّلها» مورة الشمس» آية: 5 .٠١‏ (0) الفاطر: الخالق سبحانه وتعالى. الفتق: الشق. الرّتق: ضد الفتق.

0( الوق : الكدرء ضد الصفو, المين : الكتب.

(7) العشق: أقصى درجات المحبة.

(8) الحال: أي ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبض . الشاهد: الحاضر.

كلامٌ له التأثيوُ في كل قابسل كمانم أزهارٌ الرياض حروفه كتجاكنى شبحولا جو ابه وقال أيضاً في حرف اللام:

ل ور رجال ما لهودول لهسم عنت أوجه الأملاك ساجسدة لأنهم عينه ومن يكون على لما تفكرت فيما اخقص بي وبهم لقد رأيتهسسم والعين تصحيهم لبيتهم حين نادونسي على كَتّب لو كان لي غرضٌ في نسخ ما شرعوا لي كل ماشئكث أخفيه وأظهرّه لدورتي أوجد الأدوار فسي أكير وقال أيضاً في حرف الميم :

مرادي مرادٌ الطالبين أولي النهسى مكاتتهم مني مكانة باطني مكانٌ وإمكان وإخوانُ راحة مراتبهم ععلوية يشهسدونها اط الخرينا كناة الهسم نكا

(1) الضّنك: الضيق في كل شيء.

فيضحك وقناً للتلاحين أو ييكي فتشكو من التالي له وهو لا يشكي أكون به في الرحب وقتاً وفي ضنك0© كما كان يشكو الناس من صاحب النيك

وما لهمأربٌ في علةٍ العلل”" ما قلته فله التصريفٌ في الملل رأيتهم عينَ نفس الحقّ في الأزل29) على محجتهم في أقوم الشبل أنا المشرع ما في الكون مسن نحل من العماءِ إلى الأركان في الستسل من الهلال إلى البيضا إلى رُل0) ولو تصوّفٌ غيري كان ذا ملل

وحالهمٌ حالي وعلمهمٌ علي من الجسد المشهود في عالم الرسم هو الغرضُ المطلوبٌ عند ذوي الفهم فوييٌ استواء الأمر في العدل والحكم وأيسرهم إكليلها رهو من كمي بقرمي فلم أجهل وما جرت في زعمي

() العلة: أي تنبيه الحق لعبده بسبب أو بغير سببء وقيل: علة كل شيء صنعه.

50 (5) الازّل: اللا يداية» والله تعالى وحدء الأزلى.

(4؛) في الأصل: أوجد الأدوار ولا وجه له إلا كما ألبعناه. البيضاء في اصطلاحهم العقل الأول وهو عتدهم مركز العماء وأول متنصل من سواد الغيب» أو هو مرتبة الوحدة؛ أر محل تشكيل العلم الإلهي في

الوجود كما قالوا. )هع أولو النّهى : العقلاء ,

مقامى مشامى حي حيث لا أين وانتهت مض زمن كان التأسي برأسهم مرامهمٌ كوني ومرماهغائتبٌ وقال أيضا فى حرف التون:

نهاني ودادي أن أب بث سرائري يبابى زمان عز عندي وحَودة نزلتٌ إلى الأمر الدنى وكان لى نرى فيه ربي عين دهري وموجدي نموت ونحيى حكم دهري بنشأتي 0 نسميه بالدهرم ٍ لعظيم لأنه

نحت نحوه سبحاته من وجودنا وقال أيضاً في حرف الهاء :

هذا الذي قلته الشرع جساء به هاإنٌ ذي عبرة إن كلت معتبراً هى التى عين التشوحيد مشهدهسا هي ليس يدركها عينُ سواها ولا هَبْ أنه عين ذاتي كيف أفصله اا ليام السو مم باتني عد الأبات واعتمدت

مقالتهم فيناوجورّدت عن 0 أن ودر السو بح ف ا ا 00 أنا ولهذا لم أزل ناقص اق

عن الفكر والتحديد بالعقل والوهم

إلى أحدٍ غيري فمت بكتماني وقد كان مشهودي لمشهد إحسائي عل التني أعلنى الإلهنيه شنانني بتضعيف أر ائي وتحليل أ كتائتتي بتوحيد إسلام عميمٍ وأيمان ولسم أت فيما قلت فيه بهتان به قد تسمى لي بأوضح تبيان يجود على أهل الوجودٍ يبطوفان بما أشعل التبريح من نار تركاني”9) خواطر إيماء بتقويسض بنيانٍ

فليس في الكون موجودٌ سوى الله عاضا عونت ستور أغطيةٍ عن ه بأشباه ظهرت فيها بحكم المالٍ والجاه تسوق اهل النم ل مالي يا ع له عني ولستٌ بما قد قلت بالساهي صدق يماحزئه من عين أباه ف عو حذ وني ساوري رمي

على برهيتهامن كل أوَاه

)١(‏ الشهود: أن يرى حظطوظ نفسهء وتقابله الغيبة. العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

0( تعلو : تمخضع , (:) النهى: العقل .

() التبريح: الشوق.

وقال أيضاً في حرف الواو: رددثٌ بأني ماعلوت كماعلوا رعطلت ما عندي بمأ عندهم وما زانيسة قي كل حال ومشهد رأيتهح لو قدُّموه وثابروا رما ذاك إلا أنَّ في الصدق ثلمةٌ ولو كان غيرَ الكون كوّن كونهم ودادك مطلوبي وحبك مذهبي وصيتهسم حبسل الإله تمسكوا وقال أيضاً قي حرف اللام ألف: لا تخ سذغيِ_ر الإله ركيلة لاتنهعنأمروأنتتريله لاغررانكإِنُْعملت ينص ما لا تعصِيَن أهل الحجاب فإنهم لاذوا بأحمسى جسابسر وأعصزه لانوا العمائم فوقٌ أرؤسهم وما لابارك الرحمن فيهم إنهم لا نصصّ أجلى من نمسوص كتابه وقال أيضاً في حرف الياء : يلبي نداء الح من كان داعياً يقول تذكرماأتى في خطابه يرى حضرةً لم تشهد العيِنُ مثلها يؤم ل أمسراًلم يزل قائلاً به

عليه وإني مادنوتٌ كمادنوا حصلت على ما حصلوه ومادروا على حكم ما ظنوه نيه وماتووا عليه تدلوا في التزول وماعلوا وجودهم ماترا لاا فا ا تخسوّنهم فيما رأوه ومارووا لديهم ومااهتموا لذاك ومايلرا لما ابتاع أضداد الهورى ولما شروا وعشقك صفو العيش هذا إذا صفرا به وتدانوامنهم عندماخلوا

وافوتجيال الستسط ]الو اه واعك ف عليه أكرةٌ وأصيلا أخبرتكم أرشدت أقوم قيلا ولناك أودغ حكمسه التنسزيلا قد أحكموا الإجمال والتفصياة”) وبذاك نالوا الفضل والتفضيلا ستروا بها قرط ا ولا إكليلا يشكو الغليل ويكثر التعليلا قد بذلوافرئانه تبديلا قد رتلئسه رُسْله ترتيسلا

جزاء لما يدعو أجابٌ المناديا ومسا أودعً الله السئيسن الخسواليا ينادي هيام ايها ولياليا منالله لم يدعو لهالل داعيا

)١(‏ الحجاب: قيل: الحجاب هو الذي يحتجب به الونسان عن قرب ألله» إما نورانى وهو نور الروح. وإما

ظلماني وهو ظلمة الجسم .

اك الكون ندر عله ينزله في الأرض عبداً مسوّداً يكسر أصنام النفوس بعزمه يناديهمن ولاه أنست خليفتي وقال أيضاً في مبشرة في حقٌ يعد إخوانه: لا تدعي في طريق أنت سالكه وليس عندك منهاماتكونيه أنت الذي قال فيه الح يعلمكم لأتبع غرض ا إِنْ كنت تطلبنا ماذا صفاتٌ رجسالي إنهسم صبسروا

فسأن ذو لؤم طبع لست فا كرو إن الكسيء اتح ره

وقال أيضاً:-: أحاطت بنا الأقكار من كل جانب

ينفس عني كل كرب وجدته فليتُ إجلالاً وشكراً لخالقي وقلمات لشبني لمم يكير الإفسنا جرواتت ليبازيا حرق لكل أنساس والحدٌ يقصدونه تفرئت علب الخد اناه أده

() المحاريب: جمع المحراب: صدر المجلس (0) الفكق: ظلمة ل اليل .

لذاك تراه فى المحاريب تالي7() فر الع نا ته كان رايكا وإقليده التقليد إِنْ كنت واعيا سَؤْوساً عليماً بالأمور وراعيا من الهمة العليا خفيَاً وحافيا على الكل مهدي المقام وهاديا

وإنماأمره مكارمٌ الخلقٍ من أهملها ولهذاأنت في قلىن جريت سبعاً مع الأهواء في طلق وكن مع أهل طريق لله في نبلق لمارأيتك في خحوفي ولا ملق على المكاره في نور وفي 90 ولا تكن علدنا من أخسر الفرق لوكتت ذاكرمماكئنت ذا قرف له من التعتٍ طول لباع في العنق معلومة مثشل ربٌ اناس والفلق

فأصبحث ند سّدّت على مسالكى ول وحم هكراة فيه بات قد أصبحث ممل وكا لأكرم مالك وعظمت ربي في جميع المناسك ساسك هالا لأجل التساسك تصني مستت ياك اسكانستك وإني على حكم الهوى من أناسك وجود الذي تبغيه عند انئتساكك

٠أو‏ مكان وقوف الإمام في الصلاة.

مم رضوان من الملائكة وهو حازت الجنة . مالك: من الملائكة وهو تحازن 1 النار.

فلا تقتبسس ناراً من السزئدائه

وقال أيضاً: إنتى عرفت هود بالذي فالذي يدري الذي أقصده مالهوملميعرفواأوريسمعرا وهم يمشسون بي في أثري هوه ه دو والذي أخركم لاتقولواإئلهمه عرب فاشك روالله الذي أظهركم فأناالظساهرلا أنت يمسا إن أسمائي بكم قد حكمست

وقال أيضاً:

عليسك اتكالي ثم أنست وسيلتسي

وتال أيضاً: الأمر أعظلم أن يُدرَى فيعتقدا عنه العبسارة في الألفاظ قاصرةٌ ولا التصسوّر في الألقاب يضبطه

() العين: إشارة إلى ذات إلشيء الذي تبدو منه الأشياء.

عليك إذا لم تعتمد في اختلاسك لأجل الذي أعطساه عين شماسك كذوب وهذا أصله من تنفاسك عساة عه يواش اقبانيك

أتسرى أدركهم فيسه صمم أنا فيه مسن سور وألم كلما قلت ألا قال ألم أننسي أمشي على النهسج الأمم قلنه ليس من أرياب التهسم أحمد المبعسوثٌ في خير الأمسم إن هوداً ليس من أهسل العجم قال ه للناس عني وحَكسم عن ثبوتٍ هو في عين العدم أنت فسي نفسك مسن حمدٍ وذم وأناالكل حدوثاً وقسدم لاولاعيسسن وحكلم وقفده”ا في وجودي فلنا كيف وكم

عليسكَ اتكالي في جمييع مطالبي إليك فل بيني وبيسن مطالبسي من أكرم مطلوب وأققر طالب قمصع لاشالي جنع الظناليب

على الحقيقسة إجمالاً وتقصيله يدريه من رتل القرآن ترتيلا ولا يقيده عقسلاً وتتزيلا

فحدٌه كل محدود بصرورته فلسست أعرقه إلا مشاهلة قد جل مظهره إذ جل ظاهكه إِنَّ البصائر والأقكار ما اجتمعت إن قلت بالحسنٌ لم تظفر بطلحمه فالرهم يحكم والأوهامٌ يعرفها ويس يدرك ذو عقل وذو يصسر حارت عقولٌ ذوي الألياب فيه كما وقال أيضاً في النوم : غزالٌ من الفردوس بات معائقي له زينةٌ الأسماءٍ أسماءٍ خحالقى م ناجل اذى اند نات يدمويسا تراه مع الأنفاس يتلو كتابه يقوم بأمر لله إذ قال قميه وقال أيضاً في النوم : الأمر أعظم أن يخطىء به أحد جاء الحديثُ فما تُدرى حقيقته والكشفتٌ ليس له قيها مداخلة تو الا كنا نيد عاء لله نما ترى جس دا إلا ويعقيبيه وقال أيضاً: لما رأى القلب بور الهدى من فلك دار بأحكامه

وماتناهث فييقى الأمر مجهولا ولستُ أشهده حساً ومعق ولا وحلّ مظهره نضَاً وتأوياله0) فيه وفد عجرت قطعاً وتفصيلا أو قلت بالعقسل تبديلا رتحويلا والوهم لم أر فيه قط محصولا اليبس يدرةه موصيولا رمتس حارتٌ خواطر مَنْ يبغيه تضليلا

فقبلنتني ود قتمم|ا ادي 90 عليه من الأثواب ثوبٌُ حداد “شك كه ١‏ 10 صحيح وداد بسرة محزونٍ حليفب سهساد

بطاعة مهدي وسنة هادي

فمالهفي وجود العلم مُستند ولا يعيبتها فك_ورولاسّئتد لأنه بوج ود الصور يتفرد والعيد من سورّهيالحقٌ متحد

إذا مضى عيله مسن بحيئيه جسك

لييرز الأعيانٌ فسى فيخته()

)٠(‏ الظاهر: ظاهر العلم: عبارة عن أعيان الممكنات: وظاهر الوجود: عيارة عن تجليات الأسماء.

التأوي : التفسير. 49 الخزال: كناية عن المحيوية؛ ويريد المعرقة.

50) الأعيان الثابتة: هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى. الفيئة: الرجوع.

وقال أيضاً:

إذا بداعلم الأحوال يستبسق فماترى عِلماًإلارأَيِت سنا الأمر مشتسرك في كل معترك إذا رأيت الذي في الغيب من عَجَبِ عليك من خلف ستر أنت وافسره لذاك قلنا بأنَ الأمر مشترك فالكل في قلق لا يعرفونلما ضاعت مقاليده لذاتهافلذا بالفكر في نيل علم لا يكون لهم فسلم الأمسر إن الأمر مسرجعه حجرنا وحاروا فخدْ علماً متحتكه ولاتفيت إنهسهم في ككل آرنسة هم المسمسون إن حققت امعسة ولا تسابق سوى الحرباء إن لها وقال أيضاً:

المرجفان هما الإبريقٌ والطاسٌ والشحمٌُ نسم الشبابٌ الأبيضان إلى الجناه وانتهنت السكوك هيينا

إليه والسحب بالأمطار تندفق0) ولامقفى طبق إلا انين طبن فما انقضت علق إلا بدت علق رأيت نور وجود الحق ينفقتق ومين عبر الا عراق ا عنها وعنله وه ذا كيف ينفسق مابيشا ولهذًا عمنا القلىق لأنَّ ياب وجو العلم منطبسق والله قد رجح التقليد حيسن شقوا ولويكون مفاتيحالماوئقوا إلى عممسى وإليه الكل قد شلقسوا وكن ذريته تحظطلى بك الفرق

كنعت خالقهم فاصدق كما صدقوا0؟) غفْنٌ جديد ولبسي دونهم خَلَّقَ عجبال الوجحوو وركا سكي عق ميل

والأحمران كذاك لدم والراك» شهود هذين نفس القوم ترتاح كأنه في ظلام الال مصياحٌ الأصفران ووجه التبر وَضَاه0)

)١(‏ الأحوال: الغيبة والحضور والصحو والسكر والوجد والهجوم والغليات والفناء والبقاء.

() السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن. وبدون السر تععجز النفس عن العمل ولا تفيد نائدة ما لم السر الذي هو همة معها.

(0) كذا فى الأصل.

(5) الحال ما يرد على القلب من طرب أو حزن

(0) الراح: الخمرة. () القبر: الذهب.

5

إذا تجلى لك المطلوبٌ فيه بدت هي المعاني قدراحت ومابرحت لو أنها سألت عنهم جماعتهم في فقد ما قلته الآلام أجمعها إني نصحتكمٌ لما رحتكمٌ وقال أيضاً:

لفاك تحت حصني ذنحكم الله لما ولوترث أن ه ذا لذاك خطابت فذابت

وقال ابغنا:

حروفٌ الهجا عشرتها لتكون لي فضمنتها علم أ وأنشأتٌ صورة وصوّرتهامئثل الهيولى لأنها قراهاإذا خاطيتها بذواتها يترجم عما في الضمير وجودها بهاوحايةٌ العلم عشرت ذاتها

لناظر القلسب في الأشباح أرواح قد فيدتهاعن التسريح أشيساسم() لقال قائلهمراحواوماراحوا كما بوجد إنها لننفس أفراحٌ وذا الوجودٌ قليِلٌ فيه نصّاح

ا 0 1 00 ا املبخطنا تت 8 إدراكهجها واطسماأائنت يضشدرها ما سبستكئنت إليهبالشوقٌ نت لهالهغ خش تق أنت عنهلشلائك جتنت

درشتم للنسياة كتسائلتة إلى صورة الألفاظ بالذات قايله”) على صِفة تفني الزوائدَ فاضله ترد جوابي فهي قول وقائله وأمنتهامن كل مكر وغائله إذا أفردت أو ركيت هى باذله فى التزوخ إلا افيه قاس ك1 خبير بمالي فهي للخيرٍ واصله

)١(‏ الأشباح: جمع الشّبّح: الشخص.

(6) أجنت: سسترت.

() الهَيُولى: الفطن. وقد شيّه به الأوائل طينة العالم. وعند أهل الفلسفة هو المادة التي صنع منها العالم. (4) عشرت: قسمت إلى عشرة أقسام.

17

تراهاعلى النعيين مهما تكلمتُ

بها لسن مابين حال وعاطله

إذا ما أبانت فهي أع دل شاهد وإن لم تبن كانت عن الحقٌ عادله وقال أيغساً: تولد مابيين الطبيعة والأمسر وجمود يسمى عالم الخلق والآ 00 أميم به دهري لصورة خالقي ولولا وجود شبن ايلناف أذوبٌ وأفنسى رقفة وصبابةٌ إذا ما ذكرث الله في السرٌ والجه9) روفي صورة الأكوان أبصرثٌ صاحبي لذاكثرث أسمساء حبي في شعري فإن قلت شعراًني شخيص معين 2 فماهواإلاماتضمنهصدري يناجيسه في سرّي ضميسري وشاهدي 2 بأسمائه في الشف عكانأوالوتر 0000 لح في برا يدانه ار فك 0 بدالشاهدعيني عينُ صوريِه تراه ياليت شعري هسل يسوافيها تنالث سواطرتا رفون أزقية : “فمرياة انعضي حا كانيت” لو كان يصفونافى حال رؤيتنا ‏ إياها خاطرناكئنانصافيها لكنها مرضت تفسي لرؤيتهسا 2 وقد سألث إلهسي أن يعانيها شافهتهسا ومرادي أن أذكرها بمالهاعندنامن فيإلىفيها تحدّك الجسجٌ ملي في تحركهسا بسجدة لأمسسور لا تنافيها ركان فيما بدامني لما قصدثٌ 2 منالمواعظٍ والذكرى تلافيها

وقال أيضاًء في الملك العزيز ابن الملك العادل لما مات. وكان موته يوم الإثتين عاشر

(1) الطبيعة باصطلاح الفلاسفة هي الحقيقة الإلهية الفعالة للصور كلها.

)١(‏ الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة. وفي اصطلاحهم أيضاً هو تبديل الصفات البشرية بالصفات الإلهية دون ألذات .

7) الصبابة: الشوق.

5) البرزخ: العالم المشهود بين عالم المعاني والأجسامء أي بين الآخرة والدنيا.

(4) الأرقعة: السماوات

233

طلبت ذَلولٌ عزيزهالحزيله عن إذن خالقها دعثه لنفسها قدألسجعهمن التراب لغيرة حتى يقيم بها إلى البِومالذي فيفوز بالخيسر الآعم ويعتلي وقال أيضاً: الوهم يصلح ما الألباب تفسده العقلّ يحكم والأوهام تحكمه وكيف يحكم عقلّ قاصرأ حدثُ تنوّع الذات بالأفكار إن لها يرميالإلهبهامن كانعنهيه العقلّ بالنظسر الفكريّ يسكه لو كان للعقل حكم في مكوّنه وقال أيضاً: وجسودي وجودٌ العارفين لأنهم فعينهم عيني ولستٌ سوى لهم وكر هيخ كر الإلله كنااتا كزيتونة قامت على ساق موجدي تعالت عن الأرواح لا ميل عندها قمنها بداإلى ساق حر كمابلت

)١‏ ذلول: يريد الأرض.

عن ظهرهاكرماًبه فأجاب(" فلذاك لبى طائعاً وأثايا قامت بهاحباًلهجلبابا التحيث علي بادلا نحو الكثيب ليبصر الأحبابا

فى أتتى هناما ترك سيدا ني هتقتضبله ولا تح دده على مكونه والعجسز مشهذده لل ولتي راكنا لت وليسيرمى بهللا ويقصد.9!) والكشفٌ يرسله ولا يقيه.ة) لماأتىشرعه وقأيننده

كمشل الذي أشهدته أشهد راحقا9) ولو أطلقوا جمعاً ولو أطلقوا فرقا””) فقسل إِنْ تشا حقاً وقل إن تشا خخلقا فما هي في غرب ولا رأت الشرقا0) ويمطرها السحب الذي يُخْرجُ الودقا» لعيني منها المطوقةالورقف]0')

(؟) الجنادل: الحجارة والواحد جندل. 7

(1) الهيُولى: في اللغة القطن. وفي اصطلاحه المادة التي صنع منها العالم.

(؟) يقال: روماه فأقصده: تعلهء أر أصابه فلم يخطئه.

(5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية. (1) العارف: باصطلاحهم هو من أشهذه الرب عليه نظهرت الأحوال عن نفسه.

0) العين: إشارة إلى ذات الشىء الذي تبدو منه الأشياء.

(8) وصدى الاية: لإيوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية# سورة النور» أية: 5". (9) الوذق: المطر

)٠١(‏ ساق حر: ذكر القَمّاري. المطوّقة الورقاء: الحمامة.

7 ديوان ابن عربي م/10

نشدت فمثانا ولع ]نر فكرة ونظمت أبياتا من الشعسر فيهما ميمورانهة احان تبط تراه لهسم حركات في سكون فصنعغهم وقال أيضاً: ريان فلكمى عي الحق تحفظطه تجري بسأعيته والعيِنٌ ولحدةٌ ماقى الوجود سوى هذا وكان لنا اله ومنظاتسها شمية د يحفل به به اعتززنا كما بنايعرٌ وهل مضسى وجودي به عني فلستٌ أنا قدئلت ذلك عن علم وعن ثقة قلا به كان كون لا ولا وله لماك تسمل بتداتسول وعلحية ونحن نعلمها رهو العليم بها هو الشخيص الذي لاريب يلحقنا لولا السا ما بدت منه انظلالُ ولا والشخص أم لها وعنه قد ظهرتث وقال أيضاً: إذا تجليت لي أقلى أهيم بها لعاد قبح الذي جعلت مظهركم تبارك الله في مجلاه تعسرفقه هوالمشاهد في ذاتي وفى صفة بهأراه امح عي يرت

)22 الدوح : جمع الدوحة: الشجرة العظيمة .

وقد قلت فيما قلته الحقّ والمدقا وما كان نطقي بل هما عينا النطقا وهم في سفال جاوزوا الدوح والأو30) صنيعٌ الذي سن أجله أوجدوا الفمرقنا تناك عبراء يعي اتوي وال

وهو السفينة والأمواج والماء ممسن وقل لي إلى من فهي أسمامٌ فسي كل حادثئةرمزوإيماء ما فتحسن الأذلاء الأعطرز إء يحل رمسزي إلا السواو والهاءٌ ولسستٌ هن رهي أغسراض وآراء بماأقول وراح السلام والياء وعنه كان فأمسراضٌ وأدواء منأجلذائّم أننزاة وأشاء9؟ حين التوال د اباء وأيناء فيِهونحسن ظلالاتٌ وأفيساء إليه يقبض فبالأنوار آبساء وفيهكانت فإظهارر وإخفساء

ولو تجليست لي في أقبح الصور عندي وي نظري من أحسن الصور ولو جهلناه كنامشده قفي ضسرر في عالم الأمر والأقلاك والبشر لأنه عيسن سمع الأذن والبصسسر

(0) الفتّق: الشق. والرَبّى: ضد الفتق.

(9) العلة: قيل: هي كناية عن بعض ما لم يكن فكأن. وقال ذو النون المصري: علة كل شيء صنعه؛ ولا علة لصنعه. والعلة تنبيه الحق لعيده يسيب أو بغير سبب.

75

وكلّ صاحب عقدٍ في الذي علمست تراه يسبح في بحر وليس له فائبت على ما يقولٌ الشرعٌ فيه ولا ولتنفرد يالني أشهدته فإذا وقال أيضاً: الصدقٌ سيف اله في الأرض يعم بالقطع لهذا يرى والعالم الأقرب في عزه

وقال أيضاً:

نظرت إلى الحق المستر بالخلق نماالأمر إلا واحدلاموحد فماكان عن حال فذوفقٌ محقق فقومواإليهعندماتمعونه ألم تر أن الحقّ بالنات رزقنا وقال أيضاً:

ا تلت بخ عكم لكوتي كدوبكي

)١(‏ الرسم: هو الخلق وصفاته لأن الرسوم هي الاثار.

(5) النفل: الزيادة. (6) إشارة إلى أن صفات الله تعالى ليست حادثة. (8) الحال:

(6) الفتق: الشق. والرتق: ضد الفتق.

ولو يقول بها لكانَ في غرر”ا ألبسابنسا إنسه فيه على خطر سيف يؤمّل هإن كان ذا حذر تعدل عن النظر العقلىٌ والخبر مشيت في الناس لا مدل عن الأثر

يقطع بالطول وبالعرضص يحكم في الرفع وفي الخفض والعالم الأبعد سي الأرض بانة فى الشبل والفرم 0

فقلت بتنزيه الخلائق والحقٌ لأن صفات الخلق حقٌ بلا لق عن النظر العقليّ والقولٌ بالسوفق انبيكم بالحال وققاً وبالنطق9؟) وماكان عن نطق ميسقير عن خلق 0 من مُطلق ارد ونحن له رزقٌ بفققٌّ على رتت("

ألا ليت شعري من هو الربٌ والعبدٌ ظهرت فلم تخفّ خفيت 00 ار كم اسل 0

ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبض.

إيكم عسى يدو وجودي إليكم فأسماؤك الحسنسى يكششر كونها فمن يحصها حالاً يكون بجنة لي البعد متكم والنداتي من اسمكم إذا أنست أعطيت النعيم وجدتني فمن قام في الأفراد فالحدّ أجل فكم ين موضوع حماه محصرّم إذا غطنسي ملقدى الحدينت بساطني فيفصم عني وهو للذات قساهرٌ الحايعرة حسين إذا يسمي السلق يزملئي مسن كان عدي حسافسرا ولسسثٌ بمسا قسد قلتسه بمشسوّع تروح علي الروح يوماً إذا يسرى بماأنامأامورٌبهأنااآمةه لعبت بشطسرنج العقول مدبسراً وبالنرد يلهو صاحبُ الشرع والحجى وبينهمسا شطرنج نردٍ لمن يرى تنولئ علسى الامتترار مبلطسان وده لهحرمات في شهور تعينت إذا أنست شاهدت الوجود وجسوده ولكنه بالسريسح روح بقسائسه فيفعل قعل الور والتسار وسمسه فخص بفتح النون إذ عم تقفعه

)١(‏ التزميل: التلفف.

(؟) الحجى: العقل . النرد والشطرنج: من ألعاب التسلية. () الكاعبات: جمع الكاعب: الفتاة إذا نهد نديها.

لديف

فألفيته في اسم يقال له الفرد وجودي ولولا ذاك لم يكن البعد ومن يحصها عدا يكون له الحدّ فبعدي لكلم قرب وقربي بكم بُعدٌ شكوراً وإن لم تعطني فليك الحمد وأقراده بال ذات يطلبها الحسدٌ ومن قام في التركيب برهانه النقد وكم بين محمول يساعده الجدٌ ففي حل تركييي يكونٌ له قصد إذا بلغ المقصوة من غطى الجهسد أتاني به ألوي على عقبي أعدر لماهدٌ مني ما تضمئه العهكُ) لقومي ولكني ورثتُ فلم أعد قبولاً بآداب وعن أمسره تفدو ولي في الذي يبدو القبول أو الرد وقد عرف المطلوبَ من لهوه والدرد”) ويقضي عليه ما يقابله العقسد وأقلح سك كان سلطاته الود فواحدهم فرد د وباقيهم سرد يقال له في عُرفنا التفخ والوقد كما لهما الإطقاء والذم والحمد ورحمته والضم من شأنه السدّ وترهب منهدفي أماكتها الأسد0)

وقال أيضاً:

هذا الوجودٌ الذي بالعرف تعرفه العقل يجهله والفكر ينتكره هوالاإله ولاتدري مظاهره على العقول الى العادات تحجبها يارب غفراً وعفواً إنني رجَل ماكنث أعلمأنالأمرفيهكذا إن الذي شاع ربى أنْ أدخسره الاعنئى قت مسن قد كناد عت كالتونسيّ ومن يجري بحليته أعطيت كل محل مايليق به يقول للقول كن حتى يكونبه لولم يكوّنهلم تظهسر حقيقته وقال أيضاً:

فإذا طلبث بحارٌمعرتي بها ما يشف ل الألباب إلا ذاتها

ليس الوجودٌ الذي بالكشف تعلمة7) والذكر يظوسرة والنسلة ككية بأنهعينهاوالحقٌ ييهمة لذاك تتككر ما الأسرار تفهمه فَإِنّربك بالتعريفايكرمه من يطلب الأمر مني لست أعلمه تصوّفٌ دون أمر متك يعلمه ولميكن أدبأاًماقالهقفمه مدي وا اتن فاحتمسى دمه عقن الا لشن وان الفني يلسرت ولا بُهانٌ من الرحمن مكرمه أريد أعربه والحالٌ يعجمه”؟ يدري به فلسانُ السوقت ييرمه من القلوب التي تعطى وتكتمه ولتت د ملالا لا ع0 من بعدذلكيأتيهيندمه لكنه العلم بالمعلوم يحكمه لكنه بحدوث العين يوهمه

عين الجهالةٍ فالعليم الجاهل جاءث بحار ما لهن مسواحل9) فلقلببا في الذات شغلٌ شاغل

)١(‏ الكشف الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

(؟) الحال: ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبص.

(©) الجمجمة: التحدث بكلام غير مفهوم .

(4) بحر بلا ساحل؛ يعني أن الحال الذي خصه الله تعالى به من التعظيم لله وخالص الذكر له والاتقطاع إليه. لا نهاية لها ولا انقطاع.

احرف

ما نالهامن نالها لا بهسا ماقلت قولاً في الوجود محققاً فانظر بعيني ماتراه فإنه لا تفصلنوا بيني وبين أحيتي إنى ممسررت بغادة في روضة تسظحاة لا امعد قرحي فريك لو أنها ظهرت بنعت مقامها العلم مني بالإله فسريضئه وبذاأتى وحي الإله لسمعنا مامرّبييوومٌأراهناظري ونا شح اللعرو الت لآ تت ا ا نهاره فإذا ظهرت لمستوى نعتي له فنرأيث أمراًواح دالا تمتري فلمشل هذا يعمل الشخصسٌ الذي وهو الذي فاق الوجودٌ تظذفاً فيدر اميت [انعن انف كاذل فالأمربين تر وتحيرّ سفرت عن الس المجرة إذهلتت شل أناك ولم تكن تدريبه لا يقل الإنسانٌ علمّ وجوده

وبما لها فهي المنالالنائل”) إلا وأئنت هو المقول القائل عيني على التحقيق وهو الحاصل إن المحب مو الحبييبٌ الفاصل ترعى الخزامى لم يرعها حابل© حازتث أعاليها لذاك أسسافلٌ فأنا الفريضة والحبيبُ نوافل9) في نطقه وهو الصَّدوق القائل يحقتق كا إلا ينات الاججل في ذاته إلا الحجاب الحائلٌ!!) ليزيله وهو المزيل الزائل لم تتداعلامٌ هناك فواصل فيه العقول وخيره للك شامل هو في الحقيقة بالشريعة عامل وتصؤفاً وهو الشخيصصُ الكامل وهو المكبسر والغنيّ العائل وإذا أججت نداه فهوالائل وتمائل وتقابل متداحل فوق العماءِ فحار فيهاالداخح©) وهن التقابل بالنزاهة يأفل9) والغاربٌ الأمشال ليس يمائل إلاابه فهو الملىُ الساقفئل

. التائل: العطاء‎ )١(

)١(‏ الحابل: المهمل من الإبل. الشُزامى: نبات له عطر. ويرمز هنا إلى المعرفة بالغادة. 05 يشير إلى أن معرفة المعبود قرض على العسلم.

(5) الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طالبه وقاصده.

(0) العماء: السحاب المرتفع أو الكثيف.

(0) يأفل: يغيب.

11

ولمادر في فضل مسن مسدخصل نفس الثناء أسماؤه وهي التي لولميكنماكانثمبعكسه لبولا يخاز لت لقنت عسوف] إن النتجومٌ إذا بدت أنوارها سر لتو فيائينا أجل الشقرئ وضعت يدي للمهتدين وزيئة إني احابي عن وجود حقيقتي لا يعرف الحق المبين لأهله لاتعذلوامنهامفيههمحبة والمحصناث المومنات أعفة يا مصنياً لتصيحتي لا تغفلن واحذر نداءَ الحقٌ يوم ررودكم المنزل المحمورٌ إن أخلييبيه لايعرفالقدرّالني قدئكته القولٌ قولٌ الشرع لاتعيلبه تجري على حكم ا[ لوجود قيوده ومائط) ]اسح اك سه 0 سير 0

لا يق لَالإلقاء ء إلا عافكٌ

وَأَبْبَانُ نان الفمناحة بات 00 ظهرتٌ بناوكاعليهددلائل قالتيماق ناهفي هأواكقل لك ياهنازلٌ في الفوادٍسنازل9) هي في السماء لمن يسير مشاعل أمل المعارج ذف في العلوم أفاضل للناظرين ا ة وأقاول بحقيقة عنها اللسسان يناضل إلا الإمام الشِربي العادل قدأقلح الراضي وخاب العاذل لاترمهن فإنهنّ غوافل وأعمل بها فالخاسر المتغافل عند السؤال بعلمهياغافل فين منكيه مز النكلٌ الأل في نظمنا إلا اللبي بٌالعاقل زُعر التهى عند الحقيقة ذايبل فهو المحتٌ المستهامٌ الناحل قدخاب من غير المهيمن يامل كونيةٍ هو للمعارقي قابل9) روض النهى عند الشريعة ماحل كل إلى علم الحقيقةآئل فإذا تخلى عنه ماهو عاقل

)١(‏ سَحبان وائل: خطيب من خطباء العرب» يُضرب به المثل في الفصاحة. وباقل: يُغرب به المثل في ألعي فيقال: «أعيا من باقل».

(؟) صدى لبيت المتنبي:

لك يامنازلٌ فسي القلوب منازل ‏ أنتأقففرتوه سن وامل

() الحقيقة: هي إقامة العيد في محل الوصال إلى الله. وقيل: الحقيقة هي اسم الصفات؛ ذلك أن المريد إذا ترك الدئيا وتجاوز عن حدود التنفس والهوى» ودخل في عالم الإحان:» يقولون: دخل في عالم الحقيقة والمعرفة كما قالوا: تحقيق القلب بإثبات وحدانية الله بكمال صفاته وأسمائه فإنه المتفرد يالعز والقدرة واللطان والعظمة» الحي الدائم الذي ليس كمثله شيء؛ وهو السميع البصير بلا كيف ولا شبه رلا مثل.

حرق

وصاحبٌ الدارٍ غيران وذومقة انحن يتوج جلا البناك عه قن له قليبٌ مع أهل الذدارٍ حيسره ما الحب إلا لأهل الدارٍ ليس لها لأنهيم عينها إن كلت ذا نظر وثال أيضاً: بال لله وديا يشي محراف يه نعمت مطيتا إن كلت ذا نظسر وقال أيضاً: مسن يعبيد اله على أمسره العبدٌُ مدن يعبذده هكذا والله يبجمزيه على فعله وثئال أيضاً: كمسا أتساك باي الكهفبيآأخرها ذا الفهلّ كلف والأفعال أجمعها وقدأضي ف إليهوهمروفاعله إن الحقائقّ لم ترك لناسَبداً فكل فعل فإن الله خالقه

عند الحمى وتنائف ومجاهل”)

ويف يقرع باب وهو مفتوحٌ والشخصن ذو بصر والصدرٌ مشروحٌ في أهله والهوى رمرٌ وتشريسح لك اث بدا ري هوى له فيه تطفيفُ وترجيح” وقد يكون ئلهاوفيه تلويح ولا تقل هي داز إنه ريح

فعا :الفيفيان فيهنا: القجتور والعطية فيهائ شال وفيها تس دل الحجب

ذاك االني يبده حقا ذاك الذي يبده رقاسا لاياتفت أجراً ولا خلقا عِدتقألما قد قالهصدتا

ذاك الوحيد فلا تشِرك بهأحدا وقدأضافإليه ذاك فاستندا بمحنا ام :]ا بج لضفه ولا تي وقدجعلتلهمندوئهسنئنا

(1) سمر القنا؛ أي: الرماح. التنائف: جمع الثنوفة: المفازة. (؟) التطفيف: التنقيص. (]) قوله: لم تترك لنا سَبْدا ولا لبدا: أي لم تترك قليلاً ولا كثيراً.

233

لكى يصيب فلا تحظى إضافته ولا 0 إلامن عقيدته إلا الذي قالهافياللهمن أدب وتلك مسألةٌ حار الأنام لها وقال أيضاً: إن الإله الذي يرى وتدركه الا تدري سواه فإ الله قسوَّره أماالإلهالني لاعينّتدركه فيصدق الأشعريّ في مقالته وليس يجه ل خلقّ ريه أبداً الله أوسسع علم سا أن يقيده وكلُ من يضرب الأمثال فيه يصب لضي كالهلا جافيةدهء وقال أيضاً: ولما اريت الأمر يعلو ويسفل تصورّفه الأهواء أنى تصوجهت تنه تقلبى علدذاك عناية فوالله لولا أن في الصدق ثلمسة ولحت فجي مايا لساارف بحشت عن أصل الأمرٍ ما أصل كونه فأعلم أن الحكم للعلم تَابِمٌ ولمارأيت الحقّ نيما ذكرته وأن إله الخلق بالخلق يفصل فمن لام غيرٌ التفسر قد جار واعدى ولمارأيثٌ الحق للخلق تايعا على كشفب هذا واعملوا بمناره

)١(‏ الأشعري: أبو الحسن» علي بن إسماعيل بن إسحاق؛ من تسل الصحابي أبي موسى الأشعري. وهو من

أئمة المتكلمين المجتهدين. مات مئة 1754 ها.

(؟) التأويل: العفسير.

دذرفقا

إذا أضاف إليه قعل ما شهدا هذاالني قله عًَذلاً كماوردا وليس يعرفها إلا الذي شهدا

بصا ذاك إله الاعنتقاد فلا على لسانٍ الذي أبداه حين ججلا ذاك الله الذي فى خلقه جهلا رفن قا عدا بو سيو وكيف يجهل من قد حبله وصلا عقدلذلك لم يضرب له مثلا لذانهى وأتانااتبعواالرسلا

ويقضي به الحقٌ المبين ويفصل فيقضي به ريخ جحوب وشمأل من الله جساءته وقد كان يعقل لماكان قلبٌ العبدٍ يسهر ويغفل تاسكم أدر إلا الوسسسا مح دأزل”؟ فلاح لنافي ذلسك البحثٍ فيصل كما هو للمعلومٍ والأمر يجهل علمت بأن الأمر جبر «فصل وبالخلق أيضاً بالمكاره يعدل ومن لامها فهو الشهيدالمعدّل تساوى لديّ الخورف والأمن فاعملوا فإن يه سمو الذواتث وتكمل

وقال أيضاً: من علم السو الذي في القضا فأمسره يجري على حكمه يستعجل الأمسر الذي لم يصسل يقذفٌ بالحق على باطل من مبلغي لمارأى رشدنا وَقَيال أفينة: تجري الأمور إلسى أجالها ركضاً هذي عمومٌ يسم الكون أجمعه لا يسرفٌ الذوقٌ في ضيقّ وفي سعة لسذاك يسكسنٌ في طول الجنان به لا يلغ المجد في دئيسا واخسرة وقال أيضاً: إني لأهوى الهدى والهدى يهواني اللطف من كرمي والعطف من شيمي رما منعت السذي منعت من يخل رالله لو بسطت أرزاقسه لبعغفتٌُ وزني صحسح فإني عادل حكم إني لمن أصصل أجوادٍ ذوي حَسَبٍِ َه المي تعيب التفنسوعا 5-5 كنذاة فى تيد ببناك مهبلق وقال أيضاً من المفارد: ونمتما اله ببالقصراق فسني وقال أيضاً في درج الكلام:

قد علمالأمسر الذي ينبغي أوائه حبرا ولم يلغ وتبحات الشدائكم لعن سيرع

لذاك يفضلل فيها بعضّها بعضسا ولايخصينٌ بهشلا ولافرضا إلا الذي يفقرض الله به قرضا منه ومن نفسه قد يسكن العرضا من صير الماء ناراً والهوا أرضا

فمساأرى من هدى إلا تنشانسي والمنع منعي كما الإحسان إحساني منعي عطاء فمنعسي جود محسان طجوائف وعلسى ذا قام بينانتي بالله وزني لهذا صح ميزائني العجٌ مسن طليء والخال تسولاني07) إحسانٌ عقدي بإسلامسي وإيساني يقول أمل النهى به علا 00

ليمضي ما شاءءه بنا فمضى

)١(‏ يشير إلى نسبه فهو من طيء وأخواله من خولان ويفاخر بذلك.

)١(‏ أهل النهى: العقلاء. ويشير إلى تقواه.

57”

بساله ‏ خصّهاععتاء فليسر في الكون ماتره وقال أيضاً:

إذالإللهالني هقد هوال لني قلت عنه ألما فى الشل عني

نعتُ المهيمن بالإطلاق تقيدٌ وإن سكتُ على عجز أفوزبه فليسس يخرج في ظني ومعرفتي تنزيهك الحق حد أنت تعلمه إن قلت ليس كذا أثبته بكذا سلب التحير عنهه لا يشرفه لولميكن في كذالزالعنهكذا أسماؤه تطلبٌ الأكوانٌ أجمعها لولاالقبولٌالنيمنالماظهرث إن الوجوةٌ الذي أثبنه تنسبٌ بذاالمحالالذي ترميبهفطر أثبت عينك عند التفي نافية وكيف تتفي وجوداً أنت تثبته

لميلقماعنهه ليها" كد شخ تحن لديها سواه فالأمر في يديها

فتلا وس لممحا سسريسية تيبي دزا ا ١‏ الم لكا لنك لم لك قرا عنداتئلاوة كشطزوا عير الشبي هعللوًا قدقالييعصسرحوا تحصو أزاذ"اللتصسستهرًا نبارة بكرا جيرا

كل ماقيل فيه فهو تحديدٌ فذلك! لعجرٌ أيضاً فيه تقييد رسن القن لاشرلكٌ رتوحيد إن النزيه يتفي الحدّ محدرد وذ لباس نزيه فيه تجريد وكيف يشوف بالتنزيه معبودٌ رزالعت هبه حمدٌ وتمجيد فنعتها بالغنى المعلوم مفقود اثارهاتنك امن ذلك الجود فلا وجود فما في العين موجودٌ وكيف يقبله والكون مشهود فمن نفيت وياب النفي مسدود عقلاً وعيناً رحوض العقل مورود

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبة والأمور الحقيقية.

5"

وقال لبقا لدوم عقلٌ نزهه شرعٌ يصوّره إن قلت بالشرع قال العقل يجهله والله أنثيت ما الأفكارٌ تفيه الشرعٌ أدناه حتى قلست إني أنا إن كنت تحصي إلهي ما تجودٌ به نصيه لفظاً ولاتعدل بي هةأجحداً فْإِنُ أتتسك عقول تبتغي أثراً خصيه فى نفسه بماأتاكبه وال أيضاً: ماعرفوا قدر ماأتيت به

مثل الذي قد أنساك فسي رحسم يينهافي وجودنا نسسستٌ لضف هذ البخار صيرها بارا تاسارك تبه عجبا وتثلي طسربا تششرق فتمسين 0 طلعت لا بد للائترال من حكم

وقال أيضاً:

الله يجعلتخني عبداً ويعصمئنيىي

)١(‏ الشسجُن: الحزث والهم.

هن

فككلت أنه وقتأا وأئقيه فلت أدري بأيّ الحكسم أنقسة أو قلت بالعقل قال الشرعٌ يطغيه يقوم با كوب والإنقاء يرغيه وقام بالكم للإيمان يصفيسه عين الإله وجاء العقسل يقصيه على العبيد فإنسي لست أحصيسه فلتقبلي وعلى الألباب قصيه بقصه لاسحاري ولا تقصيه ولاتزيدي على ماقال خصيسه

بي فاطلبوا الأمر في حقائقها العلم بالتفسس علم خالقها من حكمة الله في طرائقها في نفس من يهتدي بطارقها من أنت قاللت نواة فالقها تنفسك ذائي عن ذاتِ فاتقها فإنهائشجنة لرازقه0» طريقهانحسوه وسسائقهسا وذلك التيهمن عرئقها واحدة الْعيسسنٍ مسسن مفارقها تاتسي إليهها لهسا بفارقها

من السيسادةٍ حسالاً إنها شوم

ما دمثٌ في حال تكاليفب وفي حُجَب أقتصى السيادة إنسي مله بكرت وكون خلقا هو المطلوب من خلقي إن قمست قامبهأو كلت كنت له فاله يرزقلي مما يليق به كن انيت عبتا لا انر ته بالوهم كان لناهماقلت كانله الحكم حكم صلاتي لو تحققه فمسن يكون مليكاً في تصرّفه أعمى جهولٌ ضعيفٌ الرأي مختبط هذا المقام الذي أبغيه فرَْتٌُ يه وقال أيضاً: اليتون ملحي فحني فز سال حكمه الحكمٌ ليس لي حكم نفسي كلما قلت قد مضى حكم وقتٍ فإذا ما بحست عنه بيعقلى فلث للدهير أنت جامع أوقا لكت أبغني عنه انفصالاً لأني إن هذاه و الضلال فى قال القينا: مائقم شب ةلهولا أشال حبي الذي نسب الوجوة بعينه إن نسزهنه عقولّهم يرمي به حتلى يعم وجوه إقرارهم

والنور متكشفٌ والسرّ مكتوة") وإنني حساكسم والخلقٌ محكوم والحق خالقه والأمسر مفهوم هذا المرادٌ الذي في الشرع معلوم مسن المعارفي مما فيه تقسيسم وهو القزولُ وإئسي فيسه موهوم فيه ناظره أمر وتحكيم بيني وبين الإله الحق مقسوم فذلك الشخصيُ بين الناس محروم وهو الظلوم وفي التحقيق مظلوم فذلك الشخصُ مشكورٌ ومرحوم

إتني عبد سِدهي متعالي إن عينّ المحال في عين حالي”") جناءني عله يريد اغتيسالي7) لميكنغيرهفزاد خبالي تِ شؤوني فعين فصلي اتصالي!!؛! لايس من هذه عين الضلال

الكل في تحصيله محال للعقل في تعيينه إشكال توببحةة انبرل كلعتية افيتميلال فلذاك قللتٌ بإنه يحتال

)١(‏ الحال: ما يرد على القلب من طرب أو حرْن أو بسط أو قبض. التكليف: من الكلف أي المشقة.

السر: يريد ما يختص بكل شيء من جانب الحق عند التوجه (5) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(9) الاغتيال: (8) الاتصال هو الانقطاع عما سوى الحق

القتل وأححل المقتول من حيث لا يدري. : والقصل فكسة,

تقابلت أقراله عن نقسسه فى العقل والإيمان تبت عينه فالمؤمن المعصومٌ من تأويله وقال أيضاً: سبق السي ف العَذَل لسك اليب يسكدن فسسنا يقسول فيسسن فسا

وكسحدلًا الس سنز نينا وقان أيضا: تبارك رب لم يزل عالي الجسدٌ تعالسى فلا كونٌ يقاوم كونه قلت لهمن أنثت يا من جهاتشه كمثل الصدى كان الحديث فمن يقل فمن يدر سر الفرد لم يجهل الذي ولنحس سواه راليكون كبتحرة وقال أيضاً: للحن في الأكوانٍ حدٌّ يعلم خلقته أفكار لنا يقلوينا وتتسوّعَ التفصيسل فيه لعزة لوأنهم سكتواوقالوالمنجد

غير استناد وجردنا لوجوده

نصَاًرهنذا كله إخلال متتائفض أ ولسذاك لا يغتسال عند الإله تتعشه الإجسلال مسلع وهميية والأسص الا تفشال

7 2922 لظا 0 ١‏ لهك إن قوله فك وجسسل وه به اله المصطسل سلعبححية ال يي يل فجي طحصاحهات الأر ينر قولي ويجل

نزيهاً عن الفصسل المقسوم والحد”" يعبر عنه الكشفٌ بالعلم الفرد بأسمائه الحسى وبالأخذ للعهد فقال المنادي ذو الثناء وذو المجد حلاف الذي قد قلته خاب في القصد يجىء عد ابره الدوجية سين الح وتختلف الألقاب فيه معالفقد

وهوالذي يدريه من لا يعلم أين الإلسه مسر الحدوث الأقسدم لعقولنا والأمرما لاينفهم جاؤوا بماعنه الوجودٌ يترجم

)١(‏ المثل في جمهرة الأمثال 4177/١‏ ونصه: سبق السيف العذل. 2 الأزل: القدم . والله تعالى وده الأزلي أي 0 بدرة لوجوده.

(9) الجد: العظمة.

718

لاتتقدغير الذي تتلوهفي زعليه فاعتمدوا وقوكوا مثل ما واعبد إله الشرع لاتعبدإله وبذاأتت أقوالهعن نفسه والحقٌ حق واتشاقض حاصل قد قاله الخراز عنه مصرحاً فال قالإلهبكل عقدلاتقف عبنقة سيق لل هتنا قلساوفه لوتيد احد الى عم وما ماذايروم العهدلم يظفريه

وقال أيضاً العبد يُطعي لضعفه ويعطي لقوته:

فهو الق وي إذا قضى فاالحم ةلل الني إنى رأيثت الحىقّ وال قولٌ الخلائق كلهم مازلتثتك أعبدوهله من ليس يعبيده كذا وإذا فهمت مقلاتي فقرىالني قد قله فاقدح زنادوجوولده

إن ٠.‏ 2 و و '

النص الذي نطق الكتابٌ المحكم قد قالهعن نقسه واكجزهير العقل وانتقادوا إليه وسلمو0) فمنزه معبوه م ومجشم قتراه ما يبتنى يعلود فيهدم فى اليه وهتو السيسل الأقسوم واحتج بالاي النسي لا 6

ميزان في يله رجح

إن الكريمل هالشح

من نور زندك قتدرضح فالكشف في هلم قدس0» أنَى الأمانة من تصح

)١(‏ يريد أن العقل وحده غير قادر أن يدرك كل شىه مما جاء به الأنبياء عن الخالق والآخرة والثواب والثقات وقير الله طن افون الحيية» فل نومام لين

(0) الخرّاز: أبو سعيدء يقال له لسان التصوف. من أهل بغداده صحب ذا النون المصري وسريا السقطي وبشر بن الحارث» وتوفي سنة 9لالا ه. 1

(5) مجته : قذفته.

(؛) المشاهدة: تعني المحاضرة والمداناة؛ وقيل هي رؤية الحق ببصر القلب من غير شبهة.

() الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغبية والأمرر الحقيقية» وجوداً رشهوداً.

خرف

وقال أيضاً: إن الله له تجلّ في الصسور من ينتظرم نفحاته مله يصسا

و 5 0

الشيء مختلسفٌ الأحكام والنسسب واحكم عليه به إن كنت ذا تَصَفْيٍ ألا ترى الله لا شسسيء يمسائله فق بززة امه قفخن علقمة لجا عسى أفوز يسه حتسى يسورئتي فلا يرى الحسق عينافي مشاهلة فمارأيت مسمى في الوجودٍ سوى ركلييئا قحك امسق مال خسالفه الخلق حقٌ وعين الخلق خالقه وكال أيقسا: هذا الغليل الذي عندي من القلق لا تحسبوه لمخلوق فإن لنا فماأرىأح دالا تعومبه وماأرى غير أنسواع منوّعةٍ فكلٌماكاننهأويكونله

عند الشهود لمن تحقق بالنظ. )١‏ عيِنُ الشهود لتنا وينفيه النظر فاحذره والزم إِنْ تقدست النظر هذاضمتت لمن يلازمه النظر صف ةالغنى ممن يذل ويفتقر

والعينٌ واحدةٌ فالظر إلى السبب فإنما العلمُ والتحقيق في النسسب وقد تلزل للمخلوق بالتسب وهو التقفي فانا في الكدٌ والنَضَبٍ تاكس الي بلا تحب من لا يرى الحنّ في الأزلام والنصب() رب البسرية يبالحاجات والطلب

مائّوًإلا أنافاحذر من الورَمَبٍ فاثبت ولا تهرب إِنَّ الجهلّ في الهرب

وما أبتثٌ من الأشواق والحَرّنٍ مجلى المهيمن في المخلوق والخلق ا إذاابداطبق اتيت عن طبَق "ليل من المكاره محولٌ على الحدّق ق2)

)١(‏ الشهود: أن يرى حظرظ نفسهء وتقابلة الغيبة وهي أن يغيب عن حظوظ نفسه فلا يراها.

)1١(‏ الحق: اسم من أسماء الله تعالى: وقال ابن عربي: الحق كل ما فرضه الله على العبد وكل ما أوجبه الله على نفسه . . والسشاهدة: رؤية الحق يصر القلب من غير شبهة.

الأزلام: 00 ا ا د والأنصاب: حجارة كانت حول الكعية تنصّب فيُهَل عليها

م الطبق: الغطاء.

5

(5) الحدق: جمع الْحَدّتة: سواد العين ويريد العين.

وذاك منهف!ا الله قال نا لى الات بأصل لا يزايلتي وماأرى لي من شيءأبث يه وقد قرأث على نفسي مخافة أن وتال أيضاً:

اين واحدةٌ والأمر والبحتدة

نفسى لماعندهامن كثرة العلق بامج شت اسان د يكوة هن علق فيه على نسَق ركه فى اللي مدي سن القلدق إليهإلا! الذي عندي من الملق تصيبني العين فيه سورة القلق

والكثر ماقام إلا بالذي أمرا

والواحدٌ الفردٌ قدقاممتبهنسب فصارمن قيل فردفيهقدكيرا لما تعددت الأسماء آيل لنا 2 أين التوحٌحد والتكثير قد شهرا وهذه نسب ولا وجرد لها والحكم ليس لمعدوم وقد ظهرا

وقال أيضاً: رأيت في الواقعة عز الدين بن عبد السلام'" الفقيه الشافعي. وهو على مصطبة كالمدرسة يعلم النامن المذعبّ نقعدت إلى جانبه فرأيتٌُ إنساناً قد أتى إليه يسأله عن كرم الله تعالى: فكان ينشده بيتاً في عموم كرم الله تعالى يعباده» نكنت أقول له: ل لي في هذا المعنى بيتاً من قصيدة فكلما جهدثٌ أن أتذكره لم أنذكره في ذلك الوقت ذكنت أقول له: إن الله تعالى قد أجرى على لساني في هذا الوقت في هذا المعنى ما أقوله فقال لي: قل وهو يبتسمء فينطقني الله تعالى بأبيات لم تطرق سمعي قبل ذلك؛ وهي: الله أكسرمٌ أن يحظفلى بنعمته الطائعون ويشقى المجرمٌ العاصي وإن شقى فكالام يصيبٌ بها ا ومن قاصي ولكتهم عالم ياله مستنك ليه مقلسهم ورب. أوقاص”" فكان يبتسم فبيئما نحن كذلك. إذ مر القاضي شمس الدين الشيرازي”!؟ رضي الله تعالى عنهء فلما أبصرني نزل عن بغلته وجاء فقعد إلى جانب العز بن عبد السلام» ثم أقبل

)١(‏ العلق: الدم.

(0) هو عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي فقيه شافعي ولد في دمشق ومات بالقاهرة سنة 559 ه,

(؟) الأوقاص: الزعاتف من الناس,

(1) الشيرازي: شمس الدين أبو نصر محمد ين هبة الله بن محمد بن هبة الله بن يحيى بن دار بن مَحيل , الشيرازي ثم الدمئقي الشافعي» أحد قضاة الشام؛ وكان وقوراً وآمضى وقته في التدريس والروآية. ترفي ستة اها

ديوان ابن عربي 1/6

علي وقال لي: أريد أن تقبلني في فمي فضمني وقبلته في فمهء فقال العز بن عبد السلام: ما هذا؟ فقلت له: أنا في رؤيا والتقبيل قبول يطلبه مني فإنه شخص قد حسن الظنّ بي وقد خطر له قصر أمله وقبيح عمله واقتراب أجلهء ثم قمت فعضدته حتى ركب وانصرف. ثم قال لي العز بالإيماء والتلويح لا بالتصريح: كيف حالك مع أهلك؟ فكنت أنشده بيتين ما طرقا سمعى قبل ذلك» بل كان الله ينطقنى في ذلك الوقت بهما وهما:

اراق أجججل يعني للحن متا بسمعت ودنت منلى تمازحنسىي وإنث راته خليساً مين دراهمه تكدتهت وانتٌ عنسى تقابحنى

فكان يقول لي في إشارته: كلنا مع الأهل ذلك الرجل والله لقد صدقت. وههنا

انتهت المبشرة والله الواقي.

وقال أيضاً يشير إلى شخص معين: والللآ تتسالتة مها آنا سيد ولا تعيسسن في مسسيءٍ يكون لنا لله قومٌ لهم علمٌ ومعرفة عمي وأبصارهم بالنور ناظرةٌ لا يشنهدون وإن قامث حقائقهم إن العييد الذين الحق عينهم جلاله واستمروافي عيادته ولاتسسرةد فيسسه من تسسرةده لذاك أنزلهم فسي الخلق نزلةٌ لشناحبيبٌ نزيه الذات في خلدي وإننسى لتجليه إذا نشظضسسرت لاسي مايا المفلت به دنوا من الحضرة العلياء حين بدثُ إن أسلدث حجب الأغيار ودونهسم لله قومغزاةمالهسمعددٌ مقَدّم العسكر الجرار سيدهم

من المعارفي والزلفى ولا زا ولو يئيان الذي قذغائنه لبو0؟ وهم عليه إذا يدعوهم لبد لويشهدون الذي شهدته شهدرا بهم معايلة من ربهم شهدرا لنفسه واصطفاهم كلهم عبنوا ولو تجلسى لهم فسي عينهم عبدوا إلا رجال بسه من تفسهسم عبدوا بهاعلى كل حال في الورى عدوأ وماتضمنهروحٌ سعد المك والنكٌ والتخليىٌ والجسد عين المحقىي فى ذائى له جسسد اذك تامسن يشي ية سيد أعلام صدقهم منهم وما يعدو أبقاهمُ وبرفع الستر قد بعدوا وإن أسماءه الحسنى هي العدد وهم كثيرون لا يحصى لهسم عدد

)١(‏ ماله سَبَدُ ولا تَبَد: أي ما له قليل أو كثير. والزّف: القربة. (1) أُيد: هو واحد من سبعة نسور أختارها لقمانء وكان أُبد أطولها عمراً.

5

إن ينصروا الله ينتصرهم بهمته تاه الزمانٌَ فلم يظفر بحصرهم لما تعوْضٌ لي من كنست أحسبه نان كان استاده الصعى سد وقَال أيضنا:

فانليأني وإِنُ حدئثتُ لكن على حالة الثبوت وإن وكلّماقد قلت أخبرني فما أبالي بما يفوت إذا وإنهدكل ما قووهيه ماهي شسية سواه فاعتبررا تلك غيب وذا شهادتله

وقال أيضاً:

من لي بمن أرتضيه فننحمييا أزاه متحجيعتناذاً أن هالأمرفنا مسبحصائنه وتعتنالتكئى تكس محا جستاء منه وقال أيضاً:

وتامييا حها اتن تيه إذا تقال مهمئله لسسذا تقتتسؤذ متسة هذذاالذي قلت عنه سيحائ سه وتعهلالى

0

فالحذدّ في لل

للنلزيه

وما حراهم فلم تقطعهم المدد

فإنهماستقهدّبي قدمي وي ا ا قر الجر راذح كان الذي قسد كرت حكمي ا

والح تت لا يقتشيه وجثئساسايمفيسله هوالذي ارتضيه

بلعيئله وله ذا وتال أيضاً: لم يأتٍ غيسري بمشل قولي لابل هو العيسنْ مسن وجودي حقافما في الوجود غير وال#التبولا وعتحوه اسيلا وقال أيضاً: إنسي أقمت لدين اله أنتصره لأننسي حاتميٌ الأصسل ذو كرمٍ ورتبنسي في الإلاهيات يعلمها إلا الفجدن وسصيرل الله سيدُنا وإنني خاتم الأتبساع أجمعهم من جملة القوم عيسى وغينو خاتم من وفسي شريعتنا كانت ولايته فئحن من كونه في الأمر تابعه وقال أيضاً : إذا حسنت ظنك بالرجال رإِنْ ساءث ظنونك يسا حبييى وجران لسري لاجشو اه وإنسك إن أصيت به لوقت تميزت الخلائق في سناها إذا عايئت مالا يرتضيه بمسراأه الذي عايئت مقسه أتتك وصيتسي تسمو اعتسلاء

)١(‏ إشارة إلى أنه يسير على السسئة النبوية كالتابعين زفق ريات الحجال : يعنى التساء.

رةه يمسو لوس

تراه عينسي إذا شهداتئسه ماجهل الخلق ماأردته

وَالنصرٌ منه كماقد جاءفي الكتب مسن طسيء عربيّ عن أب فاب ما نالهاأحدٌ قبلي من لطر ورائنة للسذي عندي من الأدب أتباعه رتبة تسر على السرتب9© قد كان من تقبله حياًيلا كذب دون الرسالة لما ججاء في العحقب بمنزل العالم العلويّ كالشّهب

علوت به وربات الحجال9) فسأنت لسوء ظتنك فى سقال غلطست به فتلحقٌ بالضلال فأين الواجبات من المحال

إلهك قد حلالي عيسنٌ حالي

على ما كان مين كسرم الخسلال9؟)

(7) يريد أن الشرع لا يكون بالأهواء بل يؤخذ كما جاءنا به الكناب والسنة

(5) الخلال: جمع الخلة أي الخصلة.

ولا تتبعهة سوءً اللئنٌ فييه

قعرة سيافا جحن أتناة

وعب د الله ليس يحكم ماضن وقال أيضاً:

اذأ نبا ؛ 5 2

فانظروا فيما ذكرثٌ لكم فوجوبٌٌالزهد فيهلذي والذي تخفقفى مقاصذكه ويعزي نفسه في الذي وتعسهجٌ التشفس حكمتئله تارة يموت من شرق وإذامامات من غصص واللذي تفوته حكمي هي كالمص باح زكرة مبالههِل!إلىجهة وال اشماً: إن لي معنى أعيش بسه فيقول الشرع أنت هنا كلمن تعدوه حكمة 4 وجميعٌ الخلق ليس لهم يناكانت عوارضنئا

)١(‏ الوصالء قالوا هو الانقطاع عما سوى الحل.

وحسىٌ الظلنٌ يلحق بالحلال أقمه كماأمرت ولا تبال ب هتأمن عليك من السؤال بهديوم القطيعة والوصالي”" ولاآت ولكسن حكم حال

كارتباظٍ الجسم بِالَرّضي”" وانتفى ما كان من مرض تسلمسرا من علة الغفرض فقفرهدائمٌ الحَرّض”) نار يت ا و للا ربمايظيٌٌ فيه رضى

هومني مل ناوأنا ووترل لاقنت للم 0

22020 العرّض ؛ باصطلاح المتكلمين والمنصونين العَرّض ما يغوم بغيره » واأسم لما لا دوام له. () تمج: تقذف. الحَرّض: الفساد في البدن والمذهب والعقلى.

(؛) الجوّض: الريق.

(4) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

>”

ويقول العقل فياه كمسا وه ولا يدري زماتهم واالذي أحواله همكذا فلذا! قاست شواهكه عطفله عنها وغادرهما وأآتى لكل خَانفيِة وأزال الإ[تباداعولوم د هيا شي العلم يشهده فى ماقال قائلهم قل ل هجهلت صورته مسن يقل نحن يه وله وقال أيضاً: ولستٌُ لمن أجالله بير ولكتي أجالد فيه نفسي ونال أيضاً: يا من يحيرنسي في ذاته أبداً (فاتلجة لمن كنذا فثالت سرض الحصالتبين معا لناث قابلة ونسد رأى ل ذي فكر وذي صر

وشال أيضاً:

وما أغالط تفسي حين أسمع ما

)١(‏ الزمانة: العاهة.

تراه يبد البدئن )00 هواإلاعابدٌوثتا عشالله مشضى لها وا( كسس واتلصيزه الحعسيا عبرالا الشرقن الشسنا ليس شي عنسله يطتسا حكمسة الإخفساء عنسه يبنا فانظروا مسا ضمسن اللسئسا

جزاء إذ أجالده كفاحا 0 وأبغي الفوز فيه والنجاحا

تنزيهه والذي قد جاء في الشبه صدّق بتزيهه السالي وببالشْبه فأنتلاأنت إذ عدرل بالشبه الفرقٌ بيسن وجود التبر والشبه؛)

: 2 02 #ن” 3 .2 02 شرقاوغريا وإني بيضة اللو" أدعى به من أمام مسد ممق

)١(‏ الشواهد: شواهد الآشياء عي اختلاف الأكوان بالأحوال والأوصاف والأفعال. وشواهد الحق هي حقائق الأكوان فإنها تشهد بالمكون.

() المجالدة: المضاربة .

زفق ال النعب» والفضة.

(5) بيضة البلد: كتاية عن الأفضل والأحسنء ويذلك هو يفضل نقسه.

أتابعمٌ الحقّ فيما شاءه وقضى فيتقذ الأمر بي في كل أونةٌ موا ورا وكيا لا اميتي وعين ذكر مقامي ستره ولذا فثقال قائلهم دعواه قد عريت وقال أيضاً: سبحانَ من كوّن السماءً وكلوّن النار اسطقاً فد امنيا فتناءة تجحكاراً رلم يكن ذاك عن هواها مع القبول الذي لديها فتسادل الممككنات لشت فالأمر دور لذاك كانت تح يدث ليحال فبهرفنا والأمرلا يقتضيه هذا لولا ورجودٌ الذي تراه والحكم بي ما استقلّ حتى من ضذكه كان كل ضدٌّ ام جين تح يها لاسو حتت اتن فلنها صيرني لذي تراه وأنبت الحكمماتره وهو صحيح كل وجوه لحان ةا بكلا كص

)١(‏ الأحد: هو إسم الذاث مع اعتبار تعدد الصفات. والأحدية عندهمء اسم لصرافة الذات المجردة عن

الاعتبارات الحقية والخلقية. (0) المعصرات: السحاب الممطر. (1) ذكاء: الشمس.

قبلَ الوقوع عن اذن السكِّد الصمد ولا ترى الخَلّق إلا صورة الجسد وإنتي أحدي الذات بالأحدة» صرحت إذ قبل الأقوامٌ مُسندي عن الدليل وهذا عين معتقدي

والأرضٌ والمات والهواء نفاتتملثت أربعاً وفكً رمتس اسراف تح لكنلهكان حين شساء من أجل مَن شرّع الثناء تحور النغء وال دواء فى الشكل كالأكرة ابتداء تطلك فى ذلك اعلا 9 ما أوجد الصبمّ والمساء اوتعد فجن سا 0 فلميكن ذلك اعتداء أضحكئي قبضه تلاءى والمعطي أعطى لنا السخاء رأته كله عطاساء على عيون التُهى غطاء(5) من خير أو ضذده جزاء أيته الشارع اتسلاء إذ تسمسع القول واللتسناء

() الكمال: التتزيه عن الصفات واثارها. (5) التّهى: العقل .

>23

والحودُ مازال مستمراً قدجعللله ماتسراه فنا لامر انح قدي الفيق 1 6 فذكر البعل وهو أنلى وقال أيضاً:

إني العَماءٌ ولا عماءَ لذاتي إن كان من نبغيه عين وجوونا مافي الوجودٍ سوى الوجود وإنه مسا تبصسر الأشياء إلا عينها يسن الجهسول هو العليم وإِنَّ ذا عدن الحورلهي التكاح محقيٌ والأمر كالأعدادٍ ينشسىء عيئها تعطيه ألقابأ ويعطيها به هو واحد مالم يحك بسيره لولا التتقّل لمنكن ندري يه هو عينها لا غيرها فتكثرت عه يحعاها برها رسيقد سند الوجود معنعنٌ ما فيه مسن وقال أيضاً:

لولا قِوئيٍ مارأيت وجودي إياي فانظر في معالم حكمتي

أودع سه الأرضّ والشمشستححاء منهاومن أرضها إإتتاء ف ايحا و ينيب ود #بحووصحم الشقحناة ممابه خاطب الساء0© وعند ذاك استوى استسسواء على الذي قلتسه ابتناء

وأقا افذي أضى ولسنت ا فلمن أناأو من يكون الآتي7) عيسنٌ ترى في النفسي والإثيات فيها تراهارهى عيىٌٌ الذات عل متريتية عند كل براك قالأمر بين أبسوَّةَ وتات الواحد المعقول فى الآيات أكوائها بشهادة الابات فإذا يسافر فهو في الأموات ألهقاب أعداد و مده ات بوجووهه فيها وذكر سمسات ولدتهذا من أعجب الآيسات متسر ِ ولا قمع ولا آفسات

وبه 6 اهس عا حال دي 40) يدري بها من كان أصل وجودي

)١(‏ الغيرة: من قولك غار على امرأته.

(1) العماء: قالوا: ذات محض لا تنصف بالحقية ولا بالخلقية.

(0) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(؛) الشهرد: أن يرى حظوظ نفسه وتقابله الغبية وهي أن يغيب عن حظوظ نفسه فلا يراها.

8 ؟”

وهو الغنيٌ ولسستٌُ أعرف ذاته لماعلناجوثه بوجوله لله يلم أتتي ماكته جوّدت عن أسمائه وصفاته لولا اعترافي بالذي هو نشأتي وقال أيضاً: إذا ذكرت الذي بالذكر يحجبنى الذكر باللفظ عينٌ الذكر منهبنا لولاا تحؤله في العينْ في صور والذكر بالقلب ذكر لا حروفٌ له إني أرى نشأة السديهور قائمة هوالئتزيهالذي لاشيء يشبهه هو التقيد قتي الإطتلاق منورتشيه تدك والسسة والخلتلة ألفيت أسمساءه الحسلى بحضرتنا فكملت مائةفيها حقائقنا

وقال أيضا؛ السسقٌ توحياة ولككه وعلة التكير أحكامها لااكون للاعيان في ذاتها

وقال أيضاً:

الله أكبر ما بالدر من أحد

دار الوجود تسمى وهو مظهرها ما إِنْذكرتك باسم لست أعرفه

وكات في ولم أشعر يموضعه

إلابه رتجيل عن تحديدي بالافقراق خرجث عن ترحيدي أو كائتي إلا د جدردي ووجوةزه ووجوهه بح دودي مافلث بالتثليث والتفريد

عنه ريحصره ذكراه في خلدي فنحن نذكره في حالة الرصي”» ماصمٌ ذكر على الوجهين من أحد لأنهواحدمن ساكئىي البلد وهي الني لقت بالطيع في ار وإن تقتدلي بالجسسم والجسد اوبراح عر حم اس سعد هوية دُعيث بالواحد الصمد©) تجا و تن لك عنعن ولع كرد وغبت فيه مغيب الشفع في الأحد

كثرهدفي بصري عيئلة وإنها الك ون لهبيئنه

وما 3 خلت وصي عندي حي مستندي إلا ويوجد لي معناه في خَلدي؟) كموضع الروح لآ يدري يه جسدي

(1) الذكر: هو الخروج من ميدان الغفلة إلى فضاء المشاهدة على غلية الخوف أو لكثرة الحب

(0) الكبّد: المشقة.

10) الصّمّد: من صفات الله تعائى ويعني: إن المخلوقات تحتاج إلى الله تعالى وهو لا يحتاج إليها.

)١(‏ الكلد: النعن.

شكواهيين الاق قن لأسي ملكي سحي غليها ركان ا لفن عند حي السنيل إلبهعا في ايها علمتُ منها علوماً لم يكن أحدٌ

إذا تس ركسه الأنسسسواإء تحسبيسة إن كان يتصره من كان يخكذله

أنتهى إليكم كتابا نيه ذكركم

من الأوقساول مسن فقرٍ ومن بخل وقال أيضاً: عافن اليه حتة تحدنه وكان حقاً بلا خلافي وكسان عين الكلام مله فهو الإمام الذي يرجى

اتسكرة حكبة وعلميا

وقال أيضاً: الحم دك ل حمسداً له بال فلا ا يناميا لين : الع و د عصع القيية بك) تففيك الي اشر دايسا عقيل يكل طترينه هناتولدعنهذافوالده

زفق

بها فأصبح في معلومةٍ جددٍ يغني الأمان الذي فيها عن العدد 5 الترادفي في الأسماء بالعدد يدري بها غير أهل العلم بالرصد”" لا يعلمون به يهدي إلى الرشد رب الجزورٍ ورب الوهب والرفي7) كانه الجر يترم البيلتك باللريي9 فلا تتاقض بين الفسردٍ والأحيد مسن أجل قرض وإمساك عن المدد

إلا الذي كان عين أفيزة فى بطلنه دائقماً وظهره بعديس كسيا ال مضه

وما يرجيه عين ستسره نبب تيه عارف بعقذره

ل من حيث ما 5 0 لالح ا 1 قرضامن الخلى من لاه ومن ساه فجملة الأمر أنَّ السو في الباه©) هذافياحيرة المفقون فى الله

)١(‏ الشواهد: شواهد الأشياء: اختلاف الأكوان بالأحوال والأوصاف والأفعال.

(؟) الرصد: الترقب.

(5) الدسيعة: الجّفْنة. وضخم الدسيعة: كناية عن الكرم. الرفد: العطاء.

4 إلباه: التكاح .

إني لأبصره في عين سادنه وقال أيضاً: مادمية أنشأهاقالِي فيها وفيهم مثلهسا غير أن إن أتصف العفل رآهاوقد في كل حال عندها صورة قابلة في ذاتهنا شلما وقال أيشاً: نزلث على حصي منيع مشيرٍٍ لقد جدت نزنا بالقرونة منعماً تراني إذا دارت رحى الحرب ضاحكاً وقال أيضاً لزومية: ماإن ذكرتك في سر روفي علن القرب منه بكوني عينه فإذا ذكري بهليس ذكري فهو ذاكره قد جرت فيه كماقد حجرت في وما فماعرفتُ سوى نفس وما عرفت والله ما نظرت عيني إلى أحد حوفاً على الملك اكع بالج تولدالأمر مابيني على سخط فل وله عمسن تنرب تخليه قماابتاليثكث ولكتني أراه إذا وقال أيضاً: أجوع مع الوجدان من أجل جائع ا أققداء د واحفظ خلق الله دوني

50

)١(‏ السادن: حادم الكعبة؛

أو خادم بيت الصنم ‏

وهر المليك به الآمرالناه.0)

في قلبه يعيدهاعذلي قدجهلواماهومعلوم لي ألحقت المدبر بالمقبل يشهدها المالي إذا يعتلى يشهدها الساقل في الأسفل

وقد حال عما أبتغي منه حائل على السيفب والآرماح والقرب نائل وغيري إذا دارت رحى الحرب باسل

إلا وذكرك سليني ويطربئي القرب منه على التحقيق يحجيئي

أعاتب ا ريي ومن لي بها ا إلا رأيتك تبكيلي وت تتلردبئي

سواك غيرة سلطان يكبكبلني وبينه ولذاأضحى يقربلئي وهمي لأصبح بالبلوى يعذبئني رأيت رأياً على كره يصوبئي

مخافة أن أنه والله سائلي وأرهن فيه للقأسي غلائلي؟) على خلق الرحمن جه الفضائل

) الغلائل: الدروع» أو بطائن تلبس تحتها.

وقال لنامن كان يعرف أصلنا فأخوالتا خرلانُ والعةٌ طسيء يجودون إنعا مأعلى كل نائل بحورٌ ذور بأس صَدورٌ أنمة يرون لمسن يوللونه يد نعمةٍ

تقال أيضنا والأثشى طبيتكته هذا فرش وذا سقف يظلل سه #احكسم المجدداز لا ِحرَائلسسه والكون عن امكل تفلم ل وتجوم له بالسزامة الفردٌ لا يسك ينهما عقسلاً وشسرعآً وتنزيهاً لمعرفةٍ

وقال أيضاً: من طلبٌ الدين بالكلام

روج يسذكسر

فاعدل إلى الشرع لا تزده

فإنَّ علمالكلام جهل

ماالدينخإلاماقالربي

رمسوله المصطفى المسرججى

وقال أيضاً:

أرى المطلوب يكبر أن يصانا عجبتٌ لقربه الأدضنى بذات تجلّت والفيه لها حجابٌ قلا يحظى يها إلا حخريسص ينس اها وتتسالهه وهكذًا فمن يقريه لم يطعسم سواها

على ذاجرت أسلافكم في الأوائل با العلى في كل عال وسافل وما الناس إلا بين مُعطٍ ونائكل فلا مادر فيهمولا عِيّباقزلة؟ عليهمٌ هم أمل الندى والوسائل

كما القبول لنا فاسلك على أثري لولاه ما كان ما شاهدت من صوَّرٍ وليس في العلم إِنْ أنصفت من خطر

زتتشفسه الشسرع والحافة يرمسى به الحال والمقاة9) أو قال هالسيّد الإمسام

ويعظم أنْ يقاوم أو يُدانى منزهة تمالت أن ثُهانا فجلحت أن دلوا لك مبراننا وأمامن تكاسل أو توانى جزاء قد تلوناه قرانا وقد حزز المكانة والمكانا

)١(‏ باقل: جل يُضرب به المثل بالعي. قبقال: #أعيا من ياقل؟.

)1١(‏ الزندقة: أبطان الكفر وإظهار الإيمان.

زفرفق ألحال: ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قيض - دفي البيت إشارة إلى مورقف أبن عربي من علم الكلام ويؤكد ذلك في البيت الثالي فالدين برأيه يؤخف كما ورد عن الني يَ.

كمسا أنَّ العايِل إذا أتاها ظلامٌ كيف يحجبّه ونور فماأرجو سوه لكلّأمر وقال أيضاً: إذا أحببت من يدري ما ولا تضيعح حقه نه ا ا التي عاصمتبه من كل ندر كميا وقال أيضاً:

أى ء حصب

أعجب وام ين الهنلا ما لشن أرجد الورى

إنماقلت لشيء كن فكان إنمساكانعن أذني لاتقل يتعال ,يلاله فسي إيجاده نفل رالهإلي هنزليرةٌ ما حديثي لم يكن عن لم يكن بلساكنٍ ومقال واضح وق ذا ورده اله اقلا وقال أيضاً: إذا كان كل الحم يكيل سنك فلا فضل في الأسماء إِنْ كنت ذا حجى فما العال منها في الترقي برتق

)١(‏ الورى: الخّلق. (*) اليراع: القلم. الرقوم: جمع الرّقم: الكتاب.

يخ ص بهالزماتة والزمانا ونحن نراه دونهما عِيانا مهم ليس يعرفه سوانا

في غاية البعد مع القرب قد انحنت خوفا على القلب تم يت السافية باقتين

في وجودي من مشبب() وأنا زه لل به

بكلام الحكقٌ لا قولٍ فلانٍ بإشارات ورمزٍ في بيانٍ إنهكانع نإذن لكيان ما تسراه مسن جميسع الحذنان7) حكم إمكان لشخسص ذي جنان إذ أتاء فتلي ودار عيان إنمسا أزرفةعية هحجان وكان ورقومٍ حارام اع وينان9©) فسي كتاب بلسسان الترجمان

باسمائه الحسنلى التي تتفاضل وإن كان منهاذو عليٌ رسافل9) وما ساقل الأسماء في الحكم نازل

)١(‏ الحدثان من الدهر: نوائبه. (4) ذو حجى: عاقل.

50

فمن فهم الأمر الذي قد ذكرته ‏ فذاكإمام في الحكومة عادل مى بقطب الدين فالعدل نعته وليس أخو علم كمن هو جاهل'" فَإِن ذمه ذو النقص فهى شهادة بأن الذي قد ذم في الفضل ا

وقال أيضاً:

الله أكبر لكن لا بأفعل من

وقديكون ولكن عند طائفة هعم الأكابر لا تدري مقاصدهم

أفناهم الح عنه عندما فتيت 0

لسى أنهم نظروا بعينه عبيدوا

مايعيد أله لقوءٌنمسأغيرَ واحدةٍ وقال أيضاً:

الأمر لله والمأمورٌ في عدم

بل كن لربك والتكويسن ليس له

كذا! أتاك به نص الكتاب وما

سبحانه من غتي لا اقتقارَ أله

وهو المسمى بها والعيسن وايدة

ماعند ربك عي غير واحدةٍ وقال أيضاً:

سبحان من هو نائبٌ في خاتمه

فالفعل مشترلكٌ بظاهر حكيه

وكلاهما عدلّ وصدقٌ مرتضى

جاء الكتابٌُ به فأيد قولنا

إلا إذا كان عينٌ الخلق كلهم ما قال أهل الّهى فيهم بفضله»7) ولايعاين منهم غير ظلهسم به الفوسُ فعز وأبعد ذلهم 2 ل م)في غير شكأ

سويت أن مام ] قر ايم

فإن أضيف له التكوين يكذبيه وإنعماهسو للم أمور يصحئة أتى لله ناسحٌ في الححال يعقبه لعالم الكونٍ والأسمساء تطلبه ولو يصح انتقارٌ صم مطلبسه وليس تدرك هه إذعز مطلبه

عنهم وهم ثوايه قفي خلقة جتنا ناكا كرسي كه والكتسف يتهيذ أنه منج 8) فيمايقول بحاله وبنطقسة

وهو الدليل لناعليه لصدقة

)١(‏ التطب: اه ل وجل وخ خر عر ناوا الي اين ن العا لم في كل زمان.

(7) البيت صدى لبيت المتنبى ي الذي يقول فيه: وإذا إأحعك ا من تناقص () أهل النهى : أهل العقل والنظر.

هي الشهادة لي بأني كامل

(5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

560

مسحب را يا وقال أيضاً:

تبارك الله الذي لم شكزنك أتكرت الألباب بعضّ الذي

إنالني أعطاهءبرهانها”

في قلبهاكذاأتى وحيه ما اسعت الذاثٌ الشي برهئت إلاعن العالم من كوته وإتتنه إن لحم يسن اناي فالأمرلاشك على ماترى وكال أضا:

الحمد لله حمسا لا يهاومه لذ كو نكر فمو العري فاح به فهوالشاء الذي لا مين يصحبه وقال أيضاً:

بعالتت ان لوي ركه مكل فَإِنْ نطل ب على ماقلت فيه جماع الأمر إن الأمر فردٌ وأدركت المعارفٌ موضحات

والأمر مستورٌيما في حقه”0 ويقول ذو الأوفاق ذاك بوفقه

جاءت بهدآيائثه والرسشّل ظاهرهمن خجبر أو مقل في ذكرهمن كل خخطب جلل عن عرض قامبهاأو محل لم يكن الكونٌُ به واضمحل فى عينه حكمةأهل الدول

سيد حمك ولا تحميد حماد إن كنت تحمسده فصدقهياد واللأا سير امه لوق و0

ولم تدرك سواه إذا شهدت9) إذا أنصفتنى نيه وجدتا (لدركيتت نمه عاك يتا وتناليهدليلك ما أردتا

)١(‏ فى البيت رد على المعتزلة» وتأكيد على أن الله القن كل شيء.

( الأَرّل: القدم. والأزّلي هو الله تعالى وحده.

(7) الذات: مطلقاً هي الأمر الذي تستند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها. والعَرّض: مايقوم بغيرهء في أصطلاح المتكلمين.

(؟) المين: الكنب.

(0) يتوافق الببت مع مثالات المتكلمين وخصوصا في قولهم: العجز عن درك الإدراك إدراك.

وة؟”

ومحعارييت المفيسه بكبتل يه أقمستٌ به وجودك مستفيداً وكنت به إمام اذا نوال ومهما كان نجد اللوم تبدو فأوفى بالعهود إليه حتى ولازم ايه بالبا واعيد ولا تتسى نصيبك مسن وجسود وحاذر سطسوة المفرور يوماً إذامارايةنشرث لمجسدٍ وقال أيضاً: إذا ما المسرء غاب عن الوجدود إذا نزل الأمين عليسه يلقي فيفئيسه الفناء عسن الي ففيهبهقتاهء العين ملسمسهة رأيتُ أهلية طلعت يدوراً وقال أيضاً: إذا النظر الفكريّ كان سميري وصز لوجسدانٍ الحقيقة مطلبي دعاني إليه الشوق من كل جانب فيسية علنا دن بعينا لتنا لقد ذهبسث في حسن ذاتي طوائف

)١(‏ يحذر من وساوس الشبطان. (؟) الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة.

رآه دئيله وعليسسهة رد تسسا كلم | أن - حسةت به أقدتا

يجسود به ندك إذا قمسدتا يكون لك الإله كما عهدتا بحرفي اللام يوماًإن عيدتا تحققه لدي ك إذا عسدتا بقلبسك فى السسجسود إذا سج د20 جيادٌ النى شت ايئنا امشندفا] يمينك نحوها شوقا مددتا

يمايلقاه من غط الشهود9) إللِه الوحي مسن عين المزيد وماينفنيه إلا بال ووو وإن يقصد يستسر ببالجحود مكملةً بمزلة السسود!)

وكان وجو الحق فيسه سجيري*) وكاأن ورودي فسي عمسى وصسدور وجدت الذي أبغيسه عيسن ضميري فكان بشيري بالهوى ونذيري وقد ضريوا مسا بيتهسن يسور وحرمة حبسي ما شهدنٌ يزور ذهاب خبيسر بالأمور بصير

(5) الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة. وقيل هو الخيبة عن الأشياء. (1) سعوه النجوم: عشرة سعود منها سعد بلع» سعد الأخبية» وهما من منازل القمر وكذلك سعد الذايح

وسعد السعود. (5) السجير: الخليل الصفي .

أضنُوا على علم فضلوا وضللوا وقال أيضاً:

استغفر الله إن ال يغفر لى وترح ات بكر ليت اعبرفه إني اعنمدت عليه في تصرفا ماكان لله من سكم ومن حكم وعنلدمااتصلت أنسواره وبدتٌُ ترتب الحكم منها في العماء وفي منهابرويٌ أبانتهامنازلها أعطت لكل مقام مله معنوتنه لذاك قيل بأنالدهر يحكمنا وجل قدراً فلم يضرب له مثشل أعطتك أدواره علمساً بسيرته بهتسمى الذي قامالوجودبه لا يرتضى من وجود الخلق غير فتى مسارعاً سابقا والأصل يعضده يقرل: ما مدينيئ الأبسال ينا املني

أماا لمسيحٌ الذي يفني دجاجلكم

فياليت شعري من يكرن عذيري!)

ما خاب فيه وفى إحسانه أملى ما كان من خلقي فيه ومن عملي فْإِنْ تكوينه عند الحقيقة لى"0) أنوارها في على الأكوانٍ والسفل عرش استواء وفي الأفلاك والدول7 مع الدراري التي تجري إلى أجل 0 عن إذن خالقه في عالم المشل وليس يعرفه عقل بلا ول" في خلقه وبما قد كان في الأزل7) يأني إليه مع الأملاك في ظلل يول خلج الأفسان من 6 0 وهم ثلاثون لم تبرخ ولم تزل0)

)١(‏ إشارة إلى بعض الذين أساؤوا فهمه فضلوا وضللوا. العذير: العاذر.

(1) التّكم: مقاربة الخطو في ضعف.

() العّماء: قالوا: هي ذات محضض لا تتصف بالحقية ولا بالخلقية ولا تضاف إلى مرتبة لا حقية ولا

خلقية. والعرش: أعظم مخلوقات الله تعالى.

(8) الدراري: جمع درّة: لؤلؤة. ومنها قوله تعالى: «إكوكبٌ دري » أي مضيء. وأراد الشاعر الكواكب كما

في الآية ٠8‏ من سورة النور. (0) المثل: الشبه. )١(‏ الأزل: القدّم: والله تعالى هو الأزلي وحده.

() صدى لقوله تعالى: لق الإنساثُ من عَبجَل» سورة الأنبياء؛ آية: 386. (8) يشير إلى نزول المسيح عيسى اين مريم عليه السلام في آخر الزمان وقتله الدجال وأتباعه من الكفار»

لاه ؟

ديوان أبن عربي من

حتى ظهرت فذابوا كالرصاص يرى مشت على السئهة البيضساء ستنا فحنا انها بسسممة لاولاملكٌ إني لمن أهل مَنْ يعو السبيل يه سبيسل أحمسد خير الناس كلهم ذاك الإمام الذي صحكخت سيادته أنت المعينٌ لسي في كل قافيسة والله ما رك عسي إلى أحد وله ومع المنظلور فسي قرن أفول بالشرط فيه لا أقول كما الله أعطلم أنْ يعطلي هسويته تكسن أسمساءه الحسنى حقائقها مذا الذي قلته الشسرع جاء به وقال أيضاً وكتبه في دائر قاعة سكناه: بحذا حة ١‏ تله يني ساق مبذك قددراً رلميزل من تكون مأوى في غبطسة وانتظام أمرٍ وقال أيضاً: إنماالماءئة من المساءٍ روى قدروث تاسهخةٌ عائلة إنمازادث بمافقد ذكرت غرضى واله يحتوبينا أن أرى راذا سحام كمكة لسيسم أزة

تذييه التار بالأبصار والمقل مشي النبيين والأملاك والرّسّل ولاارسول وأرجو أنْ أرى بوّلي كما علوت بها من سائر السبل من ساد مجدا على حافي ومنتعل على الجميع بيوم الحادث الجلل مسن المعارق في مسدح وفي غزل إلا رك فيه واضعساً حيلي

يعده لست أبغى عتنه من عدرل قالنت ازاتلسة يها عليه الم 60 بالذات معلرلها والذاتٌ لم تزل عب لحي طحت رمت يكن للحي كذارويتناهعن أسسلافنا الأول

لم يبقّ سكناك في الصدور على المقساصيسر والقصورٍ لم هةعلتئ اكمتسل التيزور فيك إلى أخر الدهور

والذي مذهبّه ذا ماروي عجية كبوع هلسرا كبا تجدروي عيين حكم وهو برهانٌ قوي الذي بسي من جواه يرتوي وهو ذو شسوق عليمسه يحتسوي

بل أناعيسنٌ السوجود المعنوي”")

لقوله ييةُ: «كيف أنتم إذا نزل فيكم عيسى أبن مريمة رواه البخاري: أنبياء 049 ومسلم: إيمان 115

وابن حتبل ٠ع‏ بايا

)١(‏ العلة: يريدون: تنبيه الحق لعبده يسبب أو بغير سبب. وقيل : العلة كناية عن بعض ما لم يكن فكان. (؟) الوجود: يريدون به: نقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

508

مايرىماقامبيم كلف هورمدٌ فارسئٌ غامشة وتال أيضاً:

إن الزمان الذي مازلت أحصيه تقد صبرت عليه إذ يعاتدني من فقدكون أمور كنت اطليّها وقدأتى زم التقريب يطلبني وقال أيضاً: بالشرع أعلم ما البرهان ينكره الأييٌ وألكيسفُ والأعضاء أجمعها له كماجاءذ في الشّرع المطهر من لذاك جاء بإيمان يسدّقه أمل العقول عصوه فهي زيّهم فظنها أنهافي كل مانظرت وقال أيضاً: تباركت أنت اله جلّ جلالئه تعالى فلم تدركه أفكارٌ خلقه ولكن مع الردٌ الذي وردث به فلا سابقٌ يزهو لتاخير ذكره فجاء بتنزيه بشورى وغيرها ركتل لهدوجة صحيح ومتصدٌ

يسيم ا د

وقد درى بالني فيه أقاسيه بالشكر إذ جاد لي بالوصل من فيه

وأنت وله ل اتتدري وأدريه

والشرعٌ أولى بما أولى وأنْصدَة

معالقوى وبهاأئني وأحمذة تيغ م العقول ومن وهم يحدده وحرم التخصس فجي نات يعبله تناكت مده والكشف يفسا0) أضائت العق وَالسِ ران ينغنية

ورد بما أوحى به كل حاكوثا تنصوص الهدى أثني بأرحم راحم ومقتصدٌ من ذاك حكمةٌ ظالم سحا دياس لالت وجاء بتشبيه لسان التراجم

فعم يما أوحى جميمٌ المعالم

وقال: أنا عند الظنونٍ وحكمها وذلك عينٌ العلم بي في التراجم )١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغية والأمور الحقيتية. (؟) في البيتين تنزيه لله سبحانه؛ وإشارة إلى عجن المقول النخرية .عن إخراكه:.

ظظظ5>

غتى البين الأرسال من كل ناكم

يريد قوله تعالى : طوإنْ مِنْ شَّيِءِ إلا يُسَيَحْ بحمده»”" .

ا لكبنها رشل الدى بحرا رت يشاك اشنا وتككرمة فأنت أكرمٌ من نرجو عواطفه بهسم إليك فهم أعنداء ماجهلوا وقل لهبالهدى ياسستهى أملي

محمداً يسو مبعوث يقول إذا

وقال أيضاً: إنى أفاديك يامن عر مطلبه قل المساع دإذعرَّتْ مطالبكم وقال أيضاً: التامئث كلهمو أعداكء ما جهلوا

فيه يما ذكرروه فى حصدودهم

وهو الصحيح الذي اختاروه فاعتمدوا وقال أيضاً في دور السئة:

أتاك الشعاء عقيبَ الخريفب

ودار الجنزمتهان با اسه

سرى في الجسوم بأحكسامسه

.44 سورة الإسراف أآية:‎ )١(

قبالهدى أت مهدىٌ وهاديكا فاصخ إليه جز إذ يناديكا ولايغضرنك ما تأتى أعاديكا والجبتل له ستول "دري فإويكنا إنسى وحقك ماأعصى مناديكا 0000 لصاحبه إني أفاديكا

(إرم فداك أبي وأمي 76" وهو وَل من رمى

بالنفس والمال والأهلين والولي على الشهودٍ وما بالربع من أحدا'" إلاوأنتلهظ لبلا جد

قفي مذهب الأشعربين 0 لهم وغيرهمٌ يأتي بضدهم عليه وانظر إلى عقصدي وعقدهم

وجاء الربيعٌ يليه المصيتٌ فمين دوره كان دورٌ الرغيف تغذى اللطليف به والكتيفه

زفقف4 رواه البخاري: جهاد: ير . ومسلم: فضائل الصحاية ١‏ 2*5 الترمذي : مناقب ارك وآخرون.

() الشهود: أن يرى حظرظ نفسه.

(5) قوله: الناس أعداء ما جهلواء دعرة إلى التعلم. ومذهب الأشعريين يقوم على مبدأ ونيا والتنزيه

والرد على المبتدعة وأهل الأهواء.

5

ويسعى القويٌّ له والضعيف لديهم وفى الماهء سك لطييفف

عجبتٌ لهم جهلوا قدرهم

فأصبح كالماء في قدره

يعني مهتضما وسدّه اللطيف قوله تعالى: #وجعلنا من الماء كل شيء 0

وقوله تعالى: #وكان عرشه على الماء7#. وقال أيضاً:

لا المتشتيينة إلا الله

أظه رت شههته

إن دعهةه موجلكه

قتلول عسارفي أوَاه9) حك م كل من ناتاه فالني دعهايةه مسن وجودنا فلذا قلت إنني إإساأه وقال: رأيت ليله الجمعة سابع وعشري صفر سئة إحدى وثلاثين وستمائة في النرم» كأني واقف على قبر داثر وورقة في جدارء كان للقبر فيها مكتوب على لسان صاحب القبر» يكتابة إلّهية بيتان من قصيدة كنت أحفظها لبعضهم. وهما: حاتَبونا فددتقوا ‏ كدونا فاأوئقوا نظقروافي صنياا قممنوافغعتقلوا والناس وقوفٌ على القبر يبكون بكاء فرح بالله لما من به على صاحب ذلك القبر» فكنت أقول: لو قال هذا الشاعر مثل ما وقع لي الان:

ننظروافي ذنوبنا

تيدوناما وثقوا تم يوا لت ]طافينوا فيإلهي محقق

يس باكر يُحرقٌ

فاستيقظت فما فرحت بشيء فرحي بهذه الميشرة. وقال فنا :

الحم د لله بأسسمسئه الشاهر الباطن عن خلقه9)

)١(‏ سورة الأنبياءف» آية: هلا

زشة سورة هودء آية: 54

(5) العارف: قال لبن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه والمعرفة حاله. () الظاهر: الذي يدل عليه كل شيء. والباطن: لا تدركه الأبصار ولا الحواس.

55

تشبيه هالرؤئية لا عيئنه

ين فيس الآمير السذي قلعسنه وكا يفنا تبارك الله لا أبغفسى به عوضاً إني عجيتٌ لمن بالجهل أعرفه قفد حجر الشسرع فكري أن يصرفه ما إن رأيت لهثئلاً يعهارضه لما تألفت الأشياء في عدم وهو الوجود كما قامت بأنفسها فما ترى جوهراً في الكون منفرداً إلا وذاك الذي عايئنت صورته كذااتت في كتاب لله ته فليس يظهسره في عيسن مبصره بذاأتى نصه إن كنتت ذا نظر سه ويس لا تعريهما فهمسا يا عابد الفكر لا تسلك طريقتنا إِنَّ القسرآن نور يستضاء به

لنذاك أجراه على ونقه وهو انا كالمسك فلي حقسه كالشمس أو كالبدر في أفقه صير عين الغرب في شسرقسه

ولستٌُ أبرم ما قد حل أو نضا والعجز غاية من في ذاته نهضا فى كانه تابي النقثل اللي لدرضنا وهو المريد وما أدري له غرض0(©) قام الوجود به لعارض. 00 اشنا هنا اعنى وفنا عدوفتنا على اختلافي ولا جسماً ولا عرضا9» غمن به مرض قد زدته مرضا فلم تقل غير ما قد قاله ومضسى إلا الغا إذا برق بيه ومضا والكشفٌ أعطى الذي قد قلته وقضى©) من الذي أبهم النسراس حين أضا؟؟ هذي بحور يلا سيسفب لها 0 وزاد رجسساً قليبٌ زاده مضضا”"

قوله كذا أتت في كتاب الله آيته يريد قوله تعالى: «إوأمًا الذين في قلوبهم مرضص فزادتهم رِجْساً إلى رجْسهم20”4". وقوله: بذا أتى نصهء يريد قوله تعالى: «هل ينظرون إلا

)220 المريد: من انقطع إلى ابه عن نظر واستبصار وتجرد عن إرادته . (؟) العارض: ما يعرض للقلوب والأسرار من القاء العدو والنقس والهوى. 0) العرّض: في اصطلاح المتكلمين: ما يقوم بقبره. والجوهر: ماهية إذا وجدت في الأعيان كانت لا في

موصرع .

(4) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني» الغيبية والأمور الحقيقية.

(5) النبراس: السراج.

(1) بحر بلا سيففب: يعني الحال الذي خصه به الله من التعظيم لله لا نهاية له ولا انقطاع.

49 القَلبِب: البئر.

469 سورءة التوية. آية: 1:18

أَنْ يأتيهم الله في ظلل من الغمام4”' وقوله: أبهم النبراس يريد قوله تعالى: #كمكشاة فيها مصباح» 7" وآخر الأبيات يريد به قوله تعالى: «إيضلٌ به كثيراً وبّهدي به كثيرا» .

وقال أيضاً: نهضكت إلى نفسي لأعرف خالقي فلم أ إلا العجز لم أر غير على رفرفي الياقوت والدر قاصداً فلمايدت للعين سبحةٌ ذاته وشالتث ستور الحجب عن عين عقلنا وقلت لها من أننث: قالت وجودكم فأولدني من كل سثر مُحجب

لذاك أحب المصطفى سيّد الورى وقال أيضاً: إذا قلت يالله لبى من الحشى وقال شهودي إن تأملت شاهدي لأني وترلمتشفغفهذاتكم وإن شفت قلت العين مني عينسه وجاء بنعست فيه عيني وعيئه ومَنْ كان هذا حاله قر عافد فمائمإلا الكشف مائمغيرّه ومائم ستديٌ غير أني فسرضته هو القمر الوضّاح فيها كمثشل ما وقال أيضاً:

إني أرى صوراً قيما يرى البصرٌ

ولسث أنكر ما أبصرث من صور (1) سورة البقرة»ء آية: 7١١‏

(9) سورة البقرة: آية: 0 (5)الحشى: ظاهر البطن.

كما جاء في النزيل والسنة المثلى كاعوفية درا توك إلئن المجلى وذلك عند العقل غايتنا الشُفلى سجدتُ لها ذلاً هالت نا أهلا فكنت لها أهلاً وكانت نابعلا وأوردني من ذلك المورد الأجلى كما جاء بالحلواء والعسل الأحلى8)

فأصغيت نحو الصوت والعين فى غشا©) إذا طلع الليسل الإلهيّ في العشا(ة) لأنك من أهل العزاء مع العشا وإذ#مسه تحبر أعنانتا افع لذا يقبل القرض الذي حرّم الرشى عليه بأن العقلّ في الفكر في غشا له ترفع الأستار في الحال إن يغا8) ومَنْ يقبل النقصانّ فد يقبل المشا هو الشمسسٌ والروضٌ المنمنم والرشا

في كل جسم صقيل مابه صورٌ والجسم ال كذا أعطاني النظر

69 مورة النورء آية: 0 (5) سيّد الورى: ديه الغان يريد 0

(/0 العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تيدو منه الأشياء. الرشا: الحبل. () الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعائي الغيبية والأمور الحقيقية قيقية

فما محل الذي أدركت من صور وانظم بشائمة الحشر التي وردت

إلا الخال ومسن أزمانتنا السحر أسماؤه فزهت بذكرها السور”)

قال عليه الصلاة والسلام: «النامٌ نيام فإذا ماتوا انتبهواة. وقال”'): «المؤمن مرآة أخيهة. وقال تعالى: نيس كمئله شي* وهو السميعٌ البصيذ»7". وثال أبضاء وقد رأى ليلة القدرء ليلة الجمعة التاسع عشر من شهر ربيع الأوّلء سئة إحدى وثلائين وستماية وهي تتتقل في السنة كما يراه الإمام أبو حنيفة29:

ماليلة القدر ألا ذاثُ رائيها تحوي على كل خير ققّدته لنا ولميقيدبشيءمايزيدعلى فليسس يحصر غير الذات في عسدد وعد رسكني ا فياه لد من كل عينٍ تؤدّيها إلى عَطب وال أيضاً: تعالى وجود الذات عن نيل ناظرٍ وناك اختصاصت بالإله ولا تقل تغيرت الأحكام لما تغايرت فمن ثساء فليقطع ومسن شاء فليصل وقال أيضاً: الذاث تشهد فى المجلى وليس لنا [الالستسره: ابلا مس ةهيييا في العقل لا في نصوص الشرع فالتزموا ايان سكن مون أدضتن ولا سود فإِنْ رأت حجيراً رإن رأث شجسراً

وهي الدليل على الخير الذي فيها بألف شهر وذاك القدر يكفيها لأنسه خيسر ربٌ مسودع قيهها فالله يحرسّها ولله يكفيها”

فإن وجوة الذات لله عينها بأنْ ذوات الخلى كالحق كونها بألفاظه الأنساب فالبِينُ بينها فذلك ستر في هللذات صونها

حكم عليها بنعت لم يزل فيه") في كل مجلى وهذا فيه ما فيه قولٌ المشرّع إذ كان الهدى فيه عياتشاه د إلا حكمها فيه وَإِنْ رأث حيسواتاً كلهسسا فيه

. ورد في خائمة سورة الحشر صفات لله تعالى هي : الخالق» البارىء. المصور. العزيز. الحكيم‎ )١( . . . رراء الترمذي: بر 18 برواية: إن أحدكم مراة أخبه فإن رأى به أذى‎ )5(

) سورة الشورىء أية: .١١‏

() أبو حنيفة: التعمان بن ثابت» الفقيه المجتهد المحقق أحد الآثمة الأربعة. توفى سنة 16٠‏ اه

)2 سرمدي : دائم.

2 .

(5) الذاتءمطلقا يريدون بها الأمر الذي تسسند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها.

هوالوجود ولكن ما حكمت به وقال أيضاً: عز المساعد إذ عز الذي قصدوا هم الحيارى وعين العلم عتدهم المتقل خحوّفهم والشرعٌ أمنهسم هم الحيارى السكارى في معارقهم وقال أيضاً: ألا إنهالفرقانٌ عينٌ وجودي ربو وتورةً وإنجيل مهتد تعاليت أنت اله في كل صررةٍ فما العالم المنعوث بالتقص كائنٌ قما نظرت عينسي مليكا مسوّداً سواه ولكن فيه للقلب نظرة وما أنا معصوم ولست بعا ولو كنت معصوماً لما كنت عارفاأ كما جاءنا نص الكتاب مخبراً

يريد قوله2©0 تعالى: ظاليعْفرَ لك اللَّهُ ما

فإنسه عين أعيانٍ بدث 00

علماً به وهو المشهودٌ لو علموا فنعم ما شهدواوبئس ماحكموا إِنَّ النجاة لهم إِنْ شرعهم لزموا9) بسه ولسو علموا بعلمهم تدموا لديهموهم الجهلا كما زعموا

وَإِن كان قفراناً فتاك شهودي مسيحٌ وقرآدٌ صريحٌ وجودي تجلّثت بلاسترلعين رةه من ألفاظٍ معصوم بحبل وريد تجللى لمملوك بنعت مسود إذاهو حله بنعث عبيد وإن ككث فيما قلته ببعيد هو البعد إذ كان الوجودٌ شهيدي”) إذا طلعت شمسي بنجم سعودي0) وإني لعلام به ويجودي0) بغفرنٍ ذنب المصطلفى بقيودٍ تقدُمٌ مِنْ ذنبكَ وما تأخّر» فأضاف الذنب

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(1) يريد أن اتباع الشرع هو طريق الفوز وليس اتباع الأهواء.

(1) المريد: من انقطم إلى الله عن نظر واستبصار وتجرد عن إرادته. الستر: ما يسترك عما يغنيك ,

(1) الوجود: يريد فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحقء لأنه لا بقاء للبشرية عند ظهور سلطان

الحقيقة .

(5) شمس: هي النور» وهي أصل يزعمهم لسائر المخلوقات العنصرية. (1) العارف: من أشهده الرب عله فظهرت الأحوال عن نفسهء والمعرقة حاله.

(0) سورة الفتحء آية: ا

إليهء فعلمنا العصمة فيم كانت. وقوله”"' ولي «إنه ليغان على قلبي فاستغفر الله في اليوم سبعين عرّة أو مائة مرّةة. قال الله تعالى: #وعصى آدمٌ ربّه فغوى©*7" فاعلم.

وقتال أيضنا:

يقولون أنت الحق بل أنا خلقه فإني مشهودٌ وحكمي قاصرٌ وحكمصي عليه نافد غير قاصر ولسث بخلاق ولسثت بفاجر رماأناع لآم ولستُ بجاهل رما أنلاحسيي لاولا أنامشِت السك نافنيى لول انا عق ولستُ بذي نطى وإنْ كنت مفصحاً تداتي ذاك اللحوك إذ عم يننا إلى الحئٌّ يا نفسي ولا تجزعي لما

يريد قوله تعالى : كنت سمعة وبصره ولسائه ويدّه ورجله» ف الحديث (5) الصحيح

وقيد. وقال أيضاً فى فتية أهل الكهفب: يلازمٌ باب القوم يحمي ذمارهم يقول لهم بالحال إني منكم وقال أيضاً: إنَّ المهيمسن وضّى الجسار بسالجسارٍ

7556 353١ 14 رواه أبن حنيل‎ )١(

وإنْ كان عينُ الحقّ عينٌ وجودي" وعينْ وجود الحسق عيسن شهودي إذا كان لي كن واستمر قصودي9) لما أوردوه فالورودٌ ورودي إذا كان مشهودي بحيث شهردي وَإِنْ الحقوني عندهم بلحودي إذا كان قربي منه قرب وريدي بأخجبارماعايئلث دونَ مزيدٍ كما جاء في الشرع المييسن فعودي أتستيدت تسا أودعئة بقصيدي

كه

معلمهم كلب وهم يزجرونة ويحفظهم طبع ولا يحفظونه وعلمي بكم علم بما تعلمونه على مسكه حفظا يما ينظسروسه

والكل ججسارٌ لسربٌ الناس والدارٍ

(؟) سورة طب آية: 1؟37.

زفرة المشهود: هو الكرن. العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبذو مله الأشياء والوجود: تقدإن ألعيك

بسحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

(4) القصود: يعني الإرادات والنيات الصادقة المقرونة بالنهوض إليه.

روآه البخاري : رقاق لك

فإن تعدَّى عليه جار فله وقال في الطبيعة:

الفَتكوٌ والأفحمة النسارا بساثار كك 8 5

بلغفواعني آم الأربعحمه نظلسرث عيني إليها نظرة فإؤذاشئهت أمري قررٌ لم أسميهالآني خفت أن علمواأهم ل ودادي أنه أصبحت قيهم بهم حاكمةٌ قال لئ الحق وقد سورّحني مع من أنت عبيدي قي الهوى وقال أيضاً في السحاب وما يمنح: عيونٌ الزهر يبدو من خباها إذااما ساعدتها الشمس فيه أفاقت لأصمسر في هس_رٌ يرومٌ المججون له حصرلاً إذا النبجم الرجيم رمى نهاراً فإن الشمسّ أقوى منه فعلا فيطفئفه ويسلم منه روح وذاك الاتَصاضٌ لناشهيد رأيِتُ الريحَّ تأخحذ مله سغلاً وقال أيضاً:

إن الوجوةدٌ وجود ربك لا تقل خلقاً فذاك الخلىٌ في أعيانها

أنتي فيماتريدامعه بخناك يي جروا مه جا منها ما إإليهاجمعه لطي مضا عابحا الارشته فاز قلبي بالذي قد وسعه وحبيب الله من قد تعبه وهمبين يديهاوزعه من قيودالطيع لمامئعه قلت ريي أناوالله مهمه

لناظر مقلتي الزهر الأنيق فؤاد الطالبينلهمشرق إذا زجى الرّعازمٌ أو تسوق7؟ قتاك التجم ليس له عسريحق ودمع الزمهرير له طليقٌ”" ويحكم أله فيهغريق على ماتئهب وص دوق حلا نقحة وهنا شهيق

فيما تراهمن الوجود برمته

واقسمه فالعلم الصحيح بقسمئة9

)١(‏ الزّعازِع:: الشدائد من الدهر. (0) الرُمهرير: شدة البزدء والقمر. (") الأعيان الثابتة هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى. والعين إشارة إلى ذات الشيء.

5

هبت عليك إذا قسمت وجوده أنالااففسل أمة خعرجت لنا لما تقسمت المسراتتبٌ كلها سلسخ التهسار لعيسنٍ كسل محقستي أبنساداأه للأبصار بعد حجابه من ضمه أعطاه كل مكتسم ظن اللعيئٌ فصدّقواماظته إلا القايلُ فإنهم عضموابما فلذاك زادمم الله أياديا فإذا وفي العبد المطيسع بعهسده لولا الكذوب لما علمت محققا كالآئبياءٍ ومن جرى مجسراهم يغقممن يدري الذي قد قلته ويهسمٌ بسي فيسسرده تنيله الكونٌ كور عمامة عمّتُ به فالظرترمانحن فيهفإنه تهسةخ يحصله ويعلمٌ أنه لايرتوي ظمنانٌَ فاه فاغسدٌ إن الوجودٌ لمن تحقق علمه مع السزاج نصح مسه قبسولهسم وقال أيضاً:

الحم ُُله الني ولم ن زل عميسيسةة فاتكنٌ إحسانا ومن وكقلرالخير ل دكي لماتانامكه ولتم يوكسق يني راعسا قلست لعقلي واعتبر منادا شتات إلا عاك

من أجل شخص إنني من أمّتسه أبدى لك التحقيقٌ صحة قسمته سلخاً يشعشعٌ نورّه من ظلمتسه والليِلُ مستورٌ بخالصي حكمته من غلم كققا ليه فى لي شكروالما أولاهسم من نعمته واختسص من كفر التعيسم بنقمتسه لله قامً له الإله بحسرمته شرف الذي خص الإله بعصمت» من وارث أمنوا بها مسن قصسته رأسَ الوجودٍ رنحن داخل عمته معأنه قد حازه في نهمته رحا لامكو الججراة لحشيعه ذوقٌ ترى أشياخه في علمتسه

أذهمب عنا الحزنا لمياعبدنالوقا اجسروةه والمنتساً وككلان عبدأً تسا ولج كس صو تارم حتسى تلرى من أحسنسا يسرهان صحابينا

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

57

فقههقرالملعون يع هذاعيد شه وجلدت هذا حذر تشنهيال نحي السكر ولا فلم أجد فيه مسا مسن سليسه عدن ديئله فلت بمذاذا قد عصم قال لى عاصمه: لوحا امع سينا قحا ولتى إليه رفرفاً وقاللى اتجحسأيالعي صمل المينة يه وفال أيضا:

نظرث إلى عينٍ الوجود فلم أر أظنّ الذي قد كان بيني وبينه

له قوَةٌ تغشى النعاسس عيوتا ويعطى قليلاً من وجودي لأنني أَضاحِكٌ في يبوم السورز كرائماً سمعنا حديثأ بالرصافة طيِّا وقال أيضاً:

في سورة الأعرفي مذكورةٌ

دومعلماً بي معلنا فمااتوى ولا وتئتى أضفله فق ل أنا تق لأتابل قلأنا رحطامل فاصنا غاللني قاًبنا فنعادرش يد غخسا ست يافتى من شونا ب«هالمهيس سن اعتتنى ذاحجمة مبرهتلا مان درّةلمادئن©

لفيا ولكني رأيتُ حدينا بليل أتسى يبغي النهسارٌ حثيفنا إلى الغيب حتى لا يرى مبشوثا ولكن نراه في العيانٍ حدوثا ولع ياك في تعب الخال رئيف”؟) لها ألسيٌ فينا وكم وكميثئا قليل ويعطينا الوجودٌ أثيفا9) وأقبل في اليوم العبوس ليوئا

ثلاث آيات شسمَى الحرس

)١(‏ الكفرف الأعلى: عبارة عن المكانة الإلهية من الموجودات. )١(‏ الرثيث: البالى. ٠‏ () الأثيث: الكثير العظيم. (؛) الدُصافة: موضع بالشام.

لض

لما اعتنى الرحمن بالمصطفى إذا تلوناها لخوفو بنا مكاياتية منأيةاآسنث قد جاءت الضَاخة فاسمع لها قد أظهرت أحكامهاععندنا رايس ككل السناس يسدري بها وقال أيضاً: إذا ما ذكرت الله في السو والجهر فمن كونه كوني ومن عيئه عيني ولسست يشير لا ولا أنا عينه وقال أيضاً: تدكلتثت عيداً والهوى حاكمى اقيعة شه نا اوها لأنه قال شنامهخييراً فليقلب العين الذي قدبدا سبحانه عر وعزتٌ به هرالذي يعبد في عرشه

في كربه ججادت له بالتفسن بحكم إيمانٍ تكن كالعس”" نفوسّنا إلا الي في عبسس كنيد د حي ال تازارفا التسها نل كدي إلا السليم العين غير الرئس

ليذكرني ربي بما كان من ذكري وما زال ذاك التقلُ عنه على ذكري ومن سرّه سرّي ومن جهره جهري”) ولو لم أكته لم يكن أمره أمري

فاليوم أولى أن أسمى د وما له في الخلق من مشبه يدورٌ بالحكي على تطبه7) جاكه ل اتات موه الكرجرت دن روات فإنه المشهود في قليه”) اشكها والكتيز ابه بسن

يريد قوله”" تعالى: #إوهو الله في السموات وني الأرض#. وقوله9) تعالى: #وهو

الذي في السماء إله وفي الأرض إِل45.

)١(‏ العس: الذكر.

(؟) الصاخة : القيامة . (5) الكون: عبارة عن وجود العالم من حيث هو عانم.

() قطب: عبارة عن رجل واحد هو موضع نظر الله تعالى من العالم في كل زمأن.

(6) الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة. (1) المشهود: هر الكون.

(4) سورة الزخرف» آية: 814.

(0) سورة الأتعام» آية: 8

أشهدنامن ناا ذاته

وذاك فى موتقنالأنبة مذهتبٌ أبن العم اذهب بسه

يريد بالأم عايشة رضي الله عنهاء وإن خالفها في مدلول هذه الآية لأنه إنما يوافقها

في حقيقة الإدراك لا في الرؤية. وقال أيضاً: الله أعظخم أن يدرى فيعتقادا رهو الذي تدرك الأبصار في صور فهو المقكد والمحدودٌ من صورٍ لناك نعلمه لناك نجهله إِنْ قلت ذا قال حكمٌ العقل ليس كذا وقل بليسس فإن الله قال بها وقل بليس ولكن في أماكنها ماالحق خليق فيدرييه خليقته نسي وزنتٌ لكم أعلامٌ خالقكم إني نظيته لكم ما قال خالقكم وقال أيضاً: جل الإله قما تُحصى معارفه ولن يصاحبه من خلقه أحد ومن يكون بهذا الوصف فارض به واعلم بأنك مجبورٌ على خطر فمن يوافقكم فأنت شاكره لعلمكم أنه ماعئله خير لولا الوجودٌ ولولا سد حكمته إني خصيص لما أوليه من كرم اليفو أولى بنا إن كنت ذاكرمٍ الخلق من خلى أشفت مكاته

. التطفيف: التنقيص‎ )١(

0

1

مقيداً رهو بالإطلاق معررفٌ مشهودة فهو للأبصار مكشوفٌ وهو الذي هو بالتنزيه موصوف فالعجرٌ في علمه عليه موقوف فلا تقل ليس إن الأمر مصسروف في آية وهو قول فيه تعريف عاد ازنك لننالته وكا قيس انض رافق والكل حقٌّ فإن الأمر تصريفف ولا الخلائق ح للق نيه تكييف وزناً وما فيه خسرادٌ وتطفيفُ7) والنظلم تدريه موزون ومرصوف

ولامجررتعية مت براسس لكنه الله في المشروع صاحيه ربا فإنك بالبرهانٍكاسية في خرج ماأنت بالرحمن واهبه فالله طالِهماأنت طالبه ما كان لى أمل فيمن أصاحيه فى جكب اسان إن الجافينه فإنتي عسارفٌ بمن أراقبه ولا يجسانبني إذا أجسانبه

0) التضار: !!

لعلةٍ ولجه ل قامً بي فأنا فال يغفرلي ماقدجتهيدي فالجهل غالبته والجهل من شيمي إني عجبستٌ لمن قد قال من عجب وقال أيضاً:

ككجير اليينعك تشبالاله #يقير ولذاك جماء بوزن أفعل فاعتبر لا تحقرنٌ الخلىّ إن مقامه الت نهو الدليل على مكوّن ذاته فإذاذكرت اله ود ذاته در العويه رجوونا مو عنة وهو المكلمم والمناجسي عبد وهو السميعٌ هو البصييرٌ بخلقه إني رأيت قصيدتسي ديياجة زفي ها ا مكيان وستعريجه ؤقال أيضا:

أقول لم اأن بادا الحم الله التي مين عينسه كان لي الى مه ل حا

للجهل في المنع أنسى إذ أعاتبه ممسايكونلهمما قاريه ومحا ف التسي إذا افبالبيت لاحو كيت دوتع اكه

والخلسق إن حتفسرتئه فكبيسسرٌ في لفظ أكبر ففالمقام خطيسر معظيم والتعزير والتوقيرٌ لسو التمسوومنا له اموي فمقامها التوحيد لا التكثير فهو الوحيد وإنه لكثير وإذا أراد واجودنا فهقدير بالطور في التيران وهو النور() وهو العليم بما عملت خبيسر فيها نضارٌ رقمُهسا وحريم() فلها على كل الوجره ظهورٍ

ييجس سوه أوجةن سا يعدن افريجيا كيه

وقال أيضاً في أقسام أحكام الشرع في العلم الإلبي :

كل فعمل كان منسي حكمه قم مكسروة وخطسرٌ فاتظروا | ذات ني 4 5 زيةها! || وصفاتٌ الفعل فرضٌ فعلها

بين ندب ووجسوب ومياح كل هنذاعيته عي الصَلاح نلمأسماءممانٍ يساح تسم إدرالً به كان الفلاح

(1) الطور: جبل قرب أيلة يضاف إلى سيئين أو سيناء» وفي هذا الجبل كان تكليم الله تعالى لموسى عليه

البيلوم.. وقد يكون الطور بمعئى النفس . لجوهر الخائص من التير.

فانظرواماتقلت في خالقنا 2 والزموااليابَ وقولوالا براسم" فجميعٌ الناس قدأسعدهم ‏ بين تقييسدٍ وقسولء بالسراح فالني أطلق منهم علمه رب حسرب ونزاع وكقاح إنماالعلم الذي أطلبه ايحي عدر بالشرع المجترح مسكسنْ الشخص الذي يحظطى به بيه المعلومٌ فنا بالضّراح 00

وقال أيضاً: يساعد تعظيم الإزار ردائي بتكبيره فالقول قول إماء و كنفسي وما لي من صفات تنزَّمَتْ عن الكيفي والتشبيه فهو مرائي يرى ناظري فيهاالوجودٌ بأسره 2 وذلك عند الكشفب كشفب غطائي7) فقلث ومن قد جادلي بعطائه فقالليالمطلوب ذاك عطائي فخفقتٌ على نفسى لسبحة وجهه ناد علي فسي بأعشرتاو؟" أناعبده مابين عا وسافل ا م فيوتفني مابين نور وظلمةٍ 0 بماكانعندي من سناوسناء9) ويشهدني حباًناوعناية يماأنافيهمن حي اًوحياء قوري كنورالزبرقانإذايدا ملاءبمسايعطيه نور كاء9) فأصبحت في عيش هنيء وغبطةٍ يقلبني فيه رخحهء رخائي فيخدمني من كان إذ كنت في الشرى بجانب ذاتي خدمة ثشرائي ألا ليت شعري هل أرى رسم دار من يرىذاهوى فيه صريع هواء من أجل سلام ساقه في هبوبه من الملا الأعلى من التجيساء

وقال أيضاً:

إذا نزلالأم ير العزيرٌمنالسما ويعرجٌفيهامعجوالحرف مبهما

(0) الضّراح: البيت المعمور في السماء الرابعة. () إشارة إلى قوله تعالى: #لقد كنت فى عَمْلةِ من هذا فكشفنا عنك غطاعك» سورة قء آية: 77,

)١(‏ قوله: لا براح. بمنزلة قوله: لاريب.

(4) ماء * خصير: أي: ماء بارد. (0) يريد 0 الله تعالى إله يعيد في السماء كما يُعبد في الأرض. (1) إلسنا: ضوء البرق. ) ذكاء: الشمس. والتّبرقان: القمر.

رففا ديوان ابن عربي ع/1

مصابيحٌ أنوارٍ الكسواكب زينةٌ

أرادوا استراقٌ السمع من كل جانب

2 0 7

فروحن أجساما وجسم أتقسا

لهاورجوما اللشياطين كلما" فيحرقهممنهساشهابٌ تبّما لها فالني يبدوإلى العينمنهما كما قد يغذي منه رُوحاًمجمّما فقيل لنا عيسى المسيحٌ بِنُمريما كن حو اه اهنا نامي تخاديها وكان ل «هالتحكيمأيانيمما سواه كما قال المهيمن معلما”)

يريد قوله تعالى : لإإنَّ مل عيسى عند الله كمثل أدم» .

وقال أيضاً:

إذاما ذكرت الله في غسق الدجى فلا يأخ ذالأشياءمن غيرنفسه فأمسى فقيراً يعد أن كان ذاغنلى

وتان جلسنا الك ]ربح الثلن تقد كان فيهم ذاوقار وهييةٍ وأجرى له نهراً

وكانذلهفوقالسموات مشهكٌ وكان لما ياقاهبالذات قائلا

وقدكان موصوفاً فأصبح واصفاً

كماكنان فيمانالمئهموعذدا وفي عالم البعدٍالذي قدرأيته وأصعقهم وحيٌ من الله جاءهم

من الخمر سائغاً

وحص الجسم لوعند الصباح إذابدا9) هوالروح لكن بالمزاج تبلّدا ولكن باآلات بهاسره الى وأصيح عبداً بعد أن كان سكِدا فأصبح ريحاً عتصسريا مُجتّدا بمقعد صدق للنفسوس مؤيدا”) فلماارتدى الجسم الترابيّ ألحد كلما تحسي شربةٌ مشهعريذدا

فلمارأى الأرض الأريضة أخلر!(0) وكانإذاماجاءءهالوحى أسّجدا كماكانذا تصدٍ فأصبح متصدأ فأصبيحفيمانيلمنهموحذدا رأيت له في حضرة القرب مقعدا رافح ترا يسنا ريطا نلماأفاقوائلت: ماذذا فقال: دا

)١(‏ صدى لتوله تعالى: #ولقد زيّنا السماء الدنيا بمصابيج وجعلناها رجوما لنشياطين» سورة الملكء آية:

مه () السبط : الحفيد )١(‏ الحُضارمة: جمع الخِضرم: السيد الحمول.

(5) أرض 0 00 زكية معجبة للعين.

أصابهمٌ في حال نشسأةٍ ذاتهم فقلت: وهل ميزتني في رعيلهم جعلتكمٌ في أرض كوني خليفة وأسجدتٌ أملاكي وكانروااأئمة نهيتك عن أمر فقساربتسه ولم وقمست لك مفيهبع در مُبين كماقالمنأغراكمٌغيرعالم وحار بخسسران إلى أصل خلقه يضيء لإبصار ويحرقٌ ذاته

ولن يصلم العطارٌ ماالدهر أفسدا فقال: وهل عبد يصير مسوّدا0) وأبلست من ناداك فيها وفتندا0) لرتبعك العليا فأمسيت معبدا تجدلكعزماًإذترى مك مابدا تحوفستك دارا ع جنا نذا رمحت تدا بيماقالهإذ قال قولاًمُسدّدا كور سراح في ظلام توقدا عن أمرإلهي أتاهفمااءتدى

يريد قوله تعالى آمراً: إواستفززٌ من استطعت منهم بصوتك وأجلبْ عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموالٍ والأولادٍ وعدهم7#".

نا ليت كسري شل برى الناس ما ار لقدجمعالل الكري م بفضلِه 1 5 وكان كمالي فيه بالصورة التي وفي سورة الشورى إيان وجودها وأنزلنافي عالم الخلق قدوةٌ فللهمايقى وله مامضى وإني لعلام يمسا جئتك م به وإنانافي كل حال مواتفا وإنسي ممن أسلم الأمر فيكم أناخ اهل لأولياء كماآأتى لقدمن ع الله العبييدٌ قصيدة وقال أيضا:

الحا قبسي الأسر تلكهم

)١(‏ الرعيل: يريد الجماعة. (0) سورة الإسراءء آية: 34.

من العلم في القرآن والنورٍ والهدى ورحته يس الأوداء والعهدى كمثلي وإنّ الحىّ بالكامل ارتدى ُخصصت بها فانظره في باطن الردا بدي لمن قد فنساز فيهاإذاابتدا أثمتها وأس ووةً لمن اقتدى فلم يوجد الأشياء حلاقها سدى وماأناممن حار في هوقلدا ومقعد صدق في اليوب ومشهدا إليهوممن بالامامةقلدا أن خقسام الأبياءمحمدلا تعم فإنٌ الختم عيسى المؤيكدا يقوم بهايومٌ القيام ة مُتشدا لقد طاب أصلاها شما رمولدا

(7) أبلس: تحيّر. فنده: كذّبّه.

إن عيسو الأتسمام متهن الفيحمييية االلمتيسيةي يت فاحمدالله ياأخحي قبس٠سيسة‏ 3 اسسمسسيرة تجا وقال في حصر ما يختص بالنطق : مقولاثُ أهل العلم محصورةٌ الكمّ وتتلو إضافاتٌ ووضمٌ محقسق وفاع ل أشياء ومتفعل له وإِنْ قدَّمواالمعنى عليه فإنه وقد حصروافى المفردات حقائقاً ووتلمو نيا بحي لاي لاقت فتقص الأفراد بالحدٌ والني فبسرهانٌ تحقيق وبرهانٌ رافع ومائمإلا ماذكرث فحققوما فإني أتيست الأمر في ذاك قاصداً وهني علوم إن تأملتهابدا ومالفظه إلا مثال محقق وقال أيضاً ملغزاً:

عجبتُ لموجودٍ حوى كل صورةٍ ومن عالم أدنى ومن عالم علا وليسست سواه لا ولااهي عينه

بجوهر أعراض مع الكيفب والكه؟") وافظ متسى والآين منهالذيأم ومائمإلا ماذكرتهمن الحكم يدل على معنى كما جاء في العلم يدلعليهايٌ لفظ لذي فهم وعارض أمر ثم أقل ذاك عن وهم تركب منها بالبراهيين في علمي وترعان إفصاح وسفسطة الخصم ولانتك من أهل التحكم والظلم فقل وتنزهعن مسلامي وعن ذمي لعين سناها في الإضاءة كالنجم لها فانظروه بالتقاسيم في القسم

من الملا العلويّ والجنٌ وَالبشْ ومن حيوانٍ كان أو نبت أو حجر .9 3

وفي كل شي شاء من صورة ظهر

)0 بيسة اليلد : واحده الذي يجتمع إليه» ويُعبل قوله» ضد. (6) الجوهر: ماهية إذا وجدت في الأعيان كانت لا في موضوعء والْعَرّض: ما يقرم بغيره في اصطلاح المتكلمين.

محف

ويبدوإلى الأبصار من حيث ذاته

جهلي به عين علمي والنعيمبه

هوالوجود الذي الأعيان صورته

ويخفى على الألباب ذاك ولستعر

فتجهله الألباب من حكم فكرهاا2 وتظهره الأوهام للسمع والبصر هوالحني لكن لا حياةبذايه2 تقومٌكماق امش بها سائرالصور فمن هوخبيرني الذي قدذكرته بماقد وصفئناهوترمي به الفكر فهاهو مخفي وليس بقائب' وهاهومنظورٌويخفى على النظر فيالِتَ شعري هل سمعتمبمثئله ألافاخبرونيأنْ هذاه والعبر ولم يدر ما جشابهغيرواحد 2 هراله لاتدري به سائرٌالفطر ومامثل ه إلا شخي صن وإنني2 عجبدُلهمن كامل وهو مختصر وقال أيضاً: إني بليتُ بأمر لسث أعرفه 2 ولسثش أنكره والحك م له

مشل العذاب به كالمال والجاه

إن قلت هو قال عين الكشف ليس بهو أوقلتذالميوافقني سو الله فهذه حم يدري بها حكم ‏ من أهملهامثل أهل الشرع في الباه فمنيوفقني فيهاوافقه ومنيواقفاقل ياسيديماهي فيشريهإذاماقلتذاخرس2 وهوالدليلعليهأنهساهي فكل من في وجودالحقٌّيعرفه إلاالذيهوفيمقصودنالاهي .قال أيضاً: ما إن علمت بأمر فيهمن عدد ‏ إلا وقامت به حقيقةالأح ي() عين توحد والأسماء تكثرها ولكثرلاينتهي فيهاإلىأمد لمساعلمت بهذا واتصفت به2 علمت أن وجوه الفرد فى العدد د ون فس أمترولا شنييسة لله وا فر ةو الا لا فيد إن الغنيّ الذي غناه عن عرض20-0 هوالفقير إلى الآلاتِ والعدد وليس في الكون إلا من تكونله هني الصفات فمافي الكون من أحد يقال فيهغني لااتقارله وذلك الحكم في الأدنى وفي البعسد وذلك الحكم ساري إن علمت يه في كل ذي روح أو في كل ذي جسد إن الوجود الذي تدريبهبلد وإنهواحدمن ساكي البلد اقول فيه مقسالا لا أفسولانه” .شن ى ايهف يكبل مسد

وإخّ صاحبه مشارك التكد0)

(1) الأحد: هو رسم الذات مع اعتبار تعدد الصفات. (؟) الأعيان الثابتة: هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى.

يفف

لولا الوجود ولولا حسنُ صوريّه عن عن إلى مبن وقي من فباستعد له إن الاله دعاناأن نلاقيه لنذاك أسرعت الأرواح طائرة ليس التعجبٌ من تعجيل رحلتها وقال أيضاً: عجبت لمن دعا ولمن أجابا فلماان تحققّ مسن دعاه ولكسن بالإبايةٍ عن تبول وأماالعارفونبيهتهاموا وقرر شرعّه تقسرير حبر وفارٌ المؤسنون به ونالوا نال المذبون كثير عفر إقامة حلكلةه المتسررع يهم ضيه ده وول توب ويدني هالإمام ويصطفيه وما حكمٌ القيامةفيههذا يره الأشنعسريٌ بغفر حد ومن شهد الأمور بلا غطاء ويشهله العليم يكل وجسه ولولا كونهماكانكون أتاك بها الحكم الفصل فينا وقال أيضماً: كبري الوني لبن مسن البيساة

ما كان لي أمل في كل ذي حيد إن الإمام الذي يهدي إلى الرشد بالموت عند فراق الروح للجسد رلم تعيّج على أهل ولاارلد إن التعجب مسن نسوح ومن را

رما علم الدعاء ولا الجوابا وحقق مادعاهبي هأنايا لدعوته فأخطأًماأصايا عن الكشسف الذي يهدي الصوابا”) وأنزله على شخص كتابسا من الله البعادةً واللواببا وفى الدنيا فما أمنوا العقابا إذا علم الإمامٌ وقدأنابا ويوليهالعقوبة والعقابسا إن وفاء خالقفه الحسابا ويثبستُ منكروه له الحجاب ا7) تراه وماتره إذا يحابى ويعلم أنه إنْ حاب خحابا وبالإتيان أشهدنا السماب9) ويفقفح ظلنة فيه وباب 0

(1) نوح أي التبي نوح عليه الملام. لَك: آخر نسور لقمان. وقد ذكرهما الشاعر لطول عمر كل منهما.

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب عن (*) الأشعري: أبو الحسن» علي ين إسماعيل بن الحجاب: ها يحول بين لشيء المطلوب المقتصود (8) الكون: عبارة حن وجود العالم من حيث هو )2 القّلة : ما يُستظل به.

المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

ن إسحاقء إمام مجتهد متكلم توقي سنة 7715 ها. وبين طاليه وقاصده.

عالم» لا من حيث هو حق.

الف

إني على نفسي مننتٌ بذكره إن الرجالكَ لهم شبابٌ زمانة الله قوّاهم على تكليقه بعناية النبي الكريم المصطفى عقداً وإيماناً فإنَّ وجوده

وبذاقضى أن لا تكون عبادةٌ

فورته قولاً وعلماً والذي

وكتتداك قمييل سمت الحا عالفييس في اخيدل وف يبكان إيامم في دولة الميزان خير الخلائىٍ من بني ٠‏ عدئان 1 0 في عينها بشهادة الإحسان الإالهفيمحكمالقيرانٍ كلفت من عمل ومن إيمان مسر لمافيهمس السّلطان

يريد قوله”"© عليه الصلاة والسلام: «بني الإسلام على خمس شهادةٌ أن لا إله إلا الله وأنّ محمداً رَسول الله وإقام الصلاةٌ و وإيتاء الزكازر وصيامٍ رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلاة . وليس في العدد من يحفظ نفسه وغيره إلا الخمسة.

لماتمدّى حفنظه أعياتها

لله كبمنا بدولةأحمد شهدث بذلكك نيعي وطويتي لما سرى سر الوجودٍ بجوده شهدث حتقائفه بأل وجوده لماالتفت بناظري لم أطلع لوكان تم سواهكنت مُقسماً فانظر لماتحوي عليه قصيدتي

نمو أن رفظ يمن أن اقاذطما

حفظ ا إلههاً إلى الجيسرانٍ وإن امشرى فى ذلك التقلان9) ك داته الأرواح والأبدان قدعمنافي الحكم والأعيان9©) إلا إليِهفإنهبياني بيوالإله 0 الأكقوان في عصرنا لأة فج بالحرمان0»

6 الطاغرت: اللات والعرّىء والكاهن. والشيطان» وكل رأس ضلال والأصنام» وكل ما عبد من دون الله الكفرء والإسراف في المعاصي والظلم.

تعالى. الطغيان: مجاوزة القدرء والمغالاة في

(1) رواء البخاري: إيمان »١‏ 1 ومسلم: إيمان 19. 17» رالترمذي إيمان 5 والنسائي إيمان 77 .

(*) الطوية: الضمير والنية. الثقلان: الإنس والجن.

(1:) قيل؛ الحقبقة هي اسم الصفات؛ فإذا دخل المريد عالم الإحسان. بعد ترك الدنيا وتجاوزه حدود النفس رالهوى نيقولون دخل عالم الحفيقة ووصل إلى مقام الحقائن. الأعيان: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(0) أرسطو وأفلاطون: فيلسوفان يونانيان.

اليف

من عدّل الميزان يعرف قولنا لا تُعْسِرُوا لزان إِنَّ عقرلكم اقرأكتاب الله ناتحة الهدى إنَّ الله الحيىّ أعلم كونها

معنا قرات ناه فى علو

عايئث نيهمّعالماً بدلائل

ودوك سيان والسحتران دون الذي أعنيه في الرجحان فجميع مايحويه في العشوان عين الصسلاة وإنهسا قسمان معصومة من خاطر الشيطان لايتمشري في صدتقهااقا

لكتنهم لما تعد نك رهام ألبابهسم بعدواعن القُرقان إن تق اله الذي يجعل لك الفرقانبينالحقٌ والبّهتان لووفقوامالنقواأقوالٌمن لعبوابهمكتلاع ب الولدان والكلٌ في التحقيق أمدٌ واحدٌ ‏ في أصلهبالنص والبرهان نطقث بذلكألسيٌٌ معلومة بإصابة التحقيق في التبيان7) لوأنهم شهدوا الذي أشهدته ‏ ما قم في ألبابهم حكمان لعبت بهم أهراؤهم فهمٌ لها عند اللبيب كسائر الحيوان إِنَّ النجاة لمن يقد رقته فيماأتاهبيه وهم صنفان صنفٌ يراه شهودُ عي د دائماً أو في حجاب عنه وهو الثاني”)

يدية بقولةة ونل كفن قولة تال (وقضى رك أن لا تعبدوا إلا إياء4”" وقوله عين الصلاةء يريد قوله تعالى: #قسمت الصلاة بيني وبين عبدي» 0 0 الفاتحة» وبريد بقوله: أمر واحدء قوله تعالى: طقل كل مِنْ عند الله”*؟ وقوله: ألسن معلومة» يريد السئة الشرائع ؛ ويريد بقوله كسائر الحبوان قوله تعالى: #إِنْ هم إلا كالأنعام»9". وقال أيضاً: لولا شهودي ماعرفت وجودي فامنن علي به فأنتٌ شهيدي9 وعلامتي اني جهلت وجودكم ) منحيثماهوبغيرمزيد

)١(‏ التحقيق: يريد تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهد.. (؟) الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيية. الحجاب: (م) سورة الإسراء» آية: ”7.

(؛) رواه مسلم: صلاة »4١‏ والنسائي: انتتاح لال والموطا: نداء 4لا وابن حنيل ل مم37 456.

(7) سورة الفرقان. أئة: 44. () رجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحقء لأنه لا بقاء برأيهم للبشرية عند ظهور ملطان ا الحقيقة. وهو يدم بدرام الشهود.

حائل يحول بين الشيء المقصود وبين طاليه ,

(0) سورة النساء. آية: ىلا

ودايلهماقد قلعههمنجهلنا وقال أيضاً:

يريد قوله عليه الصلاة والسلام: «الحجر يمين الله؛ ويريد قوله"2 تعالى: #مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا» ويريد قوله0© تعالى: وهذا البلد الأمين» حين أقسم به.

من ذاتككم أني جهلت وجودي

تتتجكاتغ مطويهتب زاميكنن

(0) سورة الم

بايسوها فإن فيهانجاة

واجعلوه لكم مصلى ودينا

يريد قوله تعالى: «واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى»0©.

ولتقفسوم وا إذا وصلتم إليسه فج ور الله خي_رٌ جور وادخلو إذا أتيت وإليه

فهو الشرع لا تحيدون عنه مع هذا فقلت عبد نقي حين ضاقت عنه سماء وأرضٌ فقلنا كما تق ا بهول لم نكن بالني سمعناه مئنه لم نكن في الذي ذكرناه عنه فاحم دوااله إني لبي منعلاب الحجاب في دار يعد مامقامي بأرض شرق وغرب

فاعملوا نحوه مطىئ الأماني

واتقواالله فى الدعاء إليه كل فرقييكونماينهدى

و اا

لمي كن قصسده قكان امتثانا ا جسوده قتعلم

.51/ سورة آل عمران» آية:‎ )١( 0

)2 آية:

تعلموه يوم الورودٍ يقينا درن هدى بعمرةٍ مُحرمينا وهو تصن الرسول فيهم وفينا وسع الحق بالنصوص المتينا اهز فيه البرسيول حبنا عيبا وتلوناه بالهدى كافريئا ونسنالذائكهمنفعرينا حصل الغير فيه حزنارهونا وشمال إلا خسار مينسا لتكسوئنوا لحكمه مسلميئا لتكونوابذلكم امكتشسها وضلال يه يكون مصونا ولأشبال أسسيه فعهريئنا حازه مسن أتاه مسن طسورسينا!؟) وجلزاء لسعي هلي يا أته شع كفن مدلاك قينا

(0) سورة التين» آية: لا

دم الطور: جبل السيتاء.

ل عر لي ا ذو جطدىي ورت نُ وفاء فإإذا ما ابتغاه جاء إليه فيه حتى تراه عينا بعين واطلبوا العدلٌ حييث كنتم لديه ماأتائابه شرب مثال

وقال أيضاً: قل للني اعتبر الوجود مثالا لا والذي خضع الوجودٌ لعرٌّه ل و باجا ني الروزس ولاق ورأيته عند اللجين مخلصاً لا تقطعسن بمسا ترى من صوررة حلاك تعظيمٌ التشٌّد ذاته دارت رحى الألباب في طلب الذي نو مهد الكلة حن الريتى

)١(‏ كمين: مستتر.

(0) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاق البشرية ووجود الحق. والعازمون: كما يرى أبن عربي هم الذين

أشهدهم ألرب عليه .

وإليه شد الحريصٌ الوضينا _ نوا لديه حيناً د فحنا

ومسن الل افيا علة وداء وفيئساً لشو وح( ل حمة ا كه واسكتوا من أماكتيه عرينا نور مصباحن ابه ترينا

عل نال يتن الخارقرة عياوا مازاده م إلا عمىيّ ورضسلالا بالطو انس عن اسحررة الا للعلم بال العظليسم خبالا ويراه في رجل الرجال نعالا للناظرين وفي النضار مبالا0 والعسسة وققا تدا دون علدلا أرق مت رت حتة سوا بعلومهاومراتبا وكمالا مازال فى أرحى العقول ثفالا(؟) تشكيو عيساء عنده وكلالا(0)

() اللجين: الفمّةء وبريد القمر. النُضار: النهب والفضة ويريد الشمس الذُبالة: الفتيلة.

١ك(‏ الثفال: ما وقيت به الرحمن من الأرض. والرحى واحدة من رحوين وهي حجران كاتا يُستخدمان لطحن

الحبوب . والرحى: الصدر. (0) الوجى: الحفا. الكلال: الضعف.

م1

في مهمه قطع السُرى أنياطها فإذا ظفرت به قلست بظافرٍ لمارأيتٌ وجوةه من خلقه أيقنت أن الأمر فيه تحير ويقولُ أهل الكشف فيه بأنه ولذاك أنزلهم وهم في ملكه يدعون في لحن الشريعة والهدى فهمٌ بأرجاء الوجودٍ مذانب ولو أنهم في كل علمٍ جامع الله كرّمهم بعلم وجويه وقال أيضاً: هنا يش اه د ما الألبِابٌ تذكره ومالهمثل يعطيكٌ صورته إني غلطت بقولي إنها بسواك فانظر ترى العلم فيما قد أتيت به وقال أيضاً: إِنَّ الحجابّ علينا عي صورتنا

قطعاً وزاداهم العيان مشسلاة20) وتقول فيما تدعيه محاللا لا يعرف الإدبار والإقبالا9) فهو الني ينتَانلٌ اين اغتالا كور والقيسة كسان لجدلا 0-6 دست بن نيو لا قت الاعي تا درن الملوك أتمة أقيالا00) بالوارثين الكل الأرسالا وجفائفر قد أرسلتوا]إزين9© قد جرروا عجباً به أذيالا لتنا اف العلوم زُلالا

لأنه بدليل الكشفي ليس سواك إلا الصسسلاة إذا صليتهابسواك والحق عند الذي صلى بغير سواك في قولنا بدليل الكشفب ليس سواك

فإذولابدٌ فاحجبني بصورتة0")

)١(‏ المَهْمّه: المفازة البعيدة. الشّرى: السير ليلاً. الأثياط من المفازة: بُعد طريقها )١(‏ الصفات: صفات الله تعالى؛ هو بها موصوف. وهي ليست بأجسام ولا أعراض ولا جواهرء فهو سميع بصير على الحقيقة ليست كالأسماع والأبصار وهى صفات الله ليست بجوارح ولا أعضاء ولا أجزاء .

() البلبال: الوسواس.

(5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

0( أقيال: جمع قْل: مُلك.

(1) مذاتب: جمع مذنب: مسيل الماء إلى الأرض. جعائر: جمع جعفر: نهر صغير. ) الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طالبه وقاصده.

والعّين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

ولاتتزلين فيمالاأسسوٌيه إِنْ كنت مجتمعاً بالحقٌ في بصر لوكان يحجبه كماتشائءئيه وقال أيضساً: اتشيتي واقيعية ححصي وكشتيان شخفنا رونا ولع اجميء بالنذي قد ولا تقتلل فيه مسمخخح وقال أيضاً: ضاق النطاقٌ وضاق الشبة والباٌ فييئا ترق تفتتهة الأ به فلبة وقال أيضاً: العلمٌ أونى ما تتببسع هذاه واك قٌ يدا مهن وسصسع الحسق فما ما أشسرف العبدالنذني من نازل وصاعلدلٍ هيززّنته في يله إن قال قولاًهائلا عهجللككه نلاعبيروا إذا أت ى الس دُبه لكي يرى صهصاّتة فتقاال: تال لقد فالحم أل الذي ف هالجه ول إذأتاا

م نّ سُورته 60

تب الأماسنيي ستحصويننا

في كل ذات تركب وأطباع

والصد عبكٌ مااتتر

فخذبقولي و قَدَمْ يعجسز عن شي يسع الل عيبي تسل وشيم وخافضي وهمرتقع فمايقول مين جرع القول بالحى صَدَم في هول يوم المطلع إلى الجهيم فناطلع ,

عه الأمان قد تزع

هرادعٌ قماارت اع

)١(‏ سّورة من السلطان: سطوته. وسّورة من المجد: أثره وارتفاعه.

(؟) الباع: قدر مد اليدين.

8

في سورة الصف أتستُ على المعاني ننتّها فنئ مزل القديا المني والشك سر لله ال ني على همااحلكذلره وجاء في تلويعه وقفعغسهة وكحددا اسشا سهة ند ب ذا ٌأتسانااحئكيه بأنئسه قسال على إبام قوم «قيِد وأيّ مج د تف ل ذا أصبسح عباًتائِاً الله واله الماتتاسسسسية وقال أيضاً: م كان تكمل ذاه بسواها الحقٌ أعظم أن يكون كمشل ما من يقبل الأغيار كان سواها عند السازع للمحقت والذي فانظر إلى هذي العقول من الذي وقال أيضاً: الحم دد لله لذي

1 . 5 1 1 :

امب تمر ا لالحصية نيل الني بهااتفع لكل خيرقدبّمَع ملبيٌِ عله ردفع يوَّالتشو والتَرّع

ف ! + إليخا 3 ديتحسةة كتحشدنذا وأقسسسسعم

فهو الذي بالمحدثئات يضاهىئ"'' قد قال بعض الناس فيه فضاهى في ذاك إعجاباً بها وتناهى وهي التي ثبت لمن سوّاها مازال يتككر كونهاأشباها قدكنا أثبتها فماأعماها

ك1 فضكء 1

)١(‏ الذات مطلقآ: الأمر الذي تسعند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها.

وسقفهاالمرشٌ كمأ

إن كتتتة غبمرا مشدحا لدو لير بيدا

الحمدث لني ولاأقولهمشل ما أقداممئلاأقددامتا قالوا كمشثل قولنا قا الوجسودٌ كلسه فالحمدٌ في الكون له

ومشفشسل ذا إن كان ذا العم مسا أتزله المف وي سيم

حا

فى حالله بسطامئ !)© والحكم فيه حكمنا وماي دا إلا با تيد عما رةه عاتنا إليٌّ ولتححة ا شكهنا فى ذاتهشكرنا كية من وهمئلا بذاأتاكم شرعنا إضاف ةالفقكر لا تتح يعجو الا اتويب تحنداك معن فشتكا ان لا اتسسسره أعيتنا

)١(‏ بسطام: هو أبو يزيد طيفور البسطامى توفي سئة 711 ه وكان زاهداً رفيع الحال.

وقال أيضاً:

الكبريكة رداءً من سجدت له أنت الردآاء و بمن ارتلى وصفف النفوس جزاؤها وهذا أتى ولتخذ إِنْ كنت تعقصل قولنا إن البيانَ لذي عمى في نفسسه لو يدري ذو السمع السليم مقالتي وبدث له كالشمس تشرق بالضحى باصق امسر الى يفوي خقم الإله على قلوب عباده وإن أظهروا إضلالهم وتكبروا فلذاك يظهر ذله فى مورقفف اداه وي و الات متنا لماكتر بردره فى ذاته لابل أزال الحسقٌ عنه ضيات لو يشهدون كما شهدت مقامه وأقادهم ما قد روه شهسادة لا يشهد البدرٌ المير هلالا لما بداللعين خل ف حجابه ورأى الذي ارقت من حكمة لشراه حتى لا نشك بأئنه فعلمت أنَّ الأمرلاينفك عن العرشٌ ظَل الله في ملكوته تاهالذين تحّروا فى ذاته وتقدّسوالما:قدس دامع ما عظم الأقوام غير نفوسهم

لبان تخت الاي ار عاب انالا ستل الاكيلا نمنُ الككاب ففصّلوا الإجمالا وصف الإلْه لما يرون تجلا مازادهإلأعمسى وض لالا ونصيحتي عسن حكمهاهمازلا ورأى عليه نورهايتسلالا العارقون يرون ذاك مُح_الا90) إن لا يكونواكبراًضللا فالعالمون يرون ذاك تخيالا'*. ويذله رب الورى إذلالاً ليِذوقٌ فيه خحزيه ونكالا لحق الصَغارٌ به فعاد هلالا مَحقاًفكان السخْئٌٌ فيه ربالا رفعواله أصواتهم إهلالا وتسرية في قلبه ونوالا إلاعيودٌ أبصوّته كما لا كنت الحجابَ له فكنت حجالا 09 في سئرهعمن يريد فشاللا هوعينه فأتى الحجاب زوالا سترعليهوكنن ناك فللالا وبذاأتت أرسالهأرسالا(4) عجباً بذاك وجرروا الأثيالا وأنالهم تقديسهم إجلالا فيناوفيه ما رددت مقالا

)1١‏ الأتيال: جمع القثل: الملك.

)١(‏ العارفون: قال ابن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه. والمعرفة حاله. () الحجاب: حاجز يحول بين الشىء المطلوب المتصود وبين طالبه وقاصده.

() العرش: أعظم مخلوقات الله تعالى» وأكبر الأجرام السمارية.

لام

وملتدةاق افك عناينة عليننا فموحد ومشرك طعي حعى يكذبَ ما يقول بنفسه قدكنث أحسب أن فى أفكارنا قتي درن #باية: كته فعلمت أن الحقّ في الإيمان لا في آية الشورى تحار لا إِنْ كنت مشغوناً برؤقية ذاته حتسى تراه وماتره بعيله مشل الذي جساء الكتابٌ بنصه إن اللبيبَ يحاز في تكييف من يت بالحجياز محلوّمٌ ماإن رأيكتٌ لهذا حققتته قد أدذنَ الرحمسٌ فيه بحجه هوللدخول وذا يُطاف بذاته والقلبٌ أشرف منه في ملكوته لولا اتام القلب ماوسيعالذي بالقيعة المثلى من أرض وجرونا لأكسية كهس لذك وسنفكة وفاكم الرحمن فيه حسابكم لاياتفثُثمن قال في هإنه بالحفظ كان وجوته لمكاته لولا وجودي ماعرفت وجوده من بحفه كان اغتيالي كننته أسيييت فيحه لكنيونيه تاعدرزة لمارأيت الأمر يعظم قررّه

زفق السباسب: ججمح 0 السيسب: الصحراء . [429ه الال: السراب.

بوجوله سبحائه وتعالى ومشكله ومنيره يتقفلالى عن نفسه ويبركّهإفللا عين النجةة لمن أراد وصالا عن نفسه فى ضريه الأمغالا فى الشل يل عبايكت اللا عله محل الأسحار والأصالا فاقطع إليه سبتاسيا ورنالا0) إنالنتزي هياعد لأشكالا في رميه بتلاورتي الأنفالا هومئله دنازل الأبطملا لا يدخ ل الإنسانٌ فيه حلالا جا معساني الحو خالا فاتوه ركاناًبه ورجالا أضحى له البيتُ الضراح سَفالا") كالعرش أصبم قدره يتعالى ملك الوجود وحار أفضالا فاق الماعنه فاص ب سا0 و نذا كتسى عن ه بلا وبلالا0) في الفقد ويا لح تمثالا قحولا رعقداًمئةٌ وفمالا يفري الكلى ويقطسع الأوصالا

ولذاك يحمل عنكم الأثقالا ولذاك كنت لكونه منختسالا(0) فالبحثٌ لى وله علد حالا دون الأنام بعجانعنا يطييالا ورأيته يزه وبنامخختللا

() الضّراح: البيت المسمور في السماء الرابعة. (1) القيعة: جمع القاع: الأرض السهلة المطمئنة.

(5) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف اليشرية ووجود الحق.

لكلا

حصلت أسبابٌ الخداع بذلة إذلاله إذلااله لوجوونا لولا وجودٌ صفاته في غيره إن الإلنهيغار أن يُلقىبه في موط_ر التحقيق لاتبدوابه 5 كافك بالذي مازلته وأنى الحديث بشرة وبنظمه الله أعظم أنْ يحيسط بوصفه ما ناله أهلُ الوجودٍ بأسرهم العجرٌ يكفيهم وقد بلغرا المنى لانغل في دين نالشريعةإنه لاتغفلُ في دين الحقيقة والتقل فهو ا المؤمنين فلاتزد وقال أيضاً: ألا إنشي العبد المليكٌ السميدع ومن رحمة الله العظيم وجوده لناعل يمان سحي تدركرته لقد وسعٌ الحقٌ المبينُ بصورة أنا الأزني العِنُ والمحدث الذي أنا فيضه السامي أنا عرش ذاته أنا السربيّ الحاتمي أخو الندى ثقالاً وقد كانت بهم في وروده لنافي زمانٍ الخصب ملهىّ وملعبٌ أنا عدله الساري أنا سور كونه

ويسكسسن فبتهة فتتزيت: دلالا فلذاك لم تظفر به إذلالا مشهرردةٌ سبِراعة مانلا وال ذا لذن عباكه إذلال0© فيكفركم قالالذي قدقللا أصبحت للأمر العظيم عيالا فشربث ماء كالحيةة زُلالا خلقٌ ولو بلغ السماةء ونالا من نعته سبحانه وتعالى والجامل المغرور مّن يتغالى قدجاءفيهنهيهوتوالى كد رابفتها كرون يمخللا شط اتا كنال الآلبه التي إل لعسيو افيذل كك الأمالا

ولي منزلٌ مسن رحمةٍ الله أوسة0)

وهذا غريبٌ في العلوم فاجمعرا وليس له في عالم الفكبر مسرضع إلى مجدها تعنو الوجوه وتخضع() له في قلوب الكونٍ حظ وموقعا أنا العالم العلويّ بل أناأرفع”) إلى حضرتي تغدو المطيٌ وتسرجسع خفافاً فتعدو للنواكٍ وترضع وفي وقتٍ جدب الأرض مَرعى ومّرتع أنا فضله الماضي الذي ليس يرجع”)

)١(‏ قوله: الإله يغار يعني أنه لا يرضى بمشاركة الغير معه فيما هو حق له من طاعة عبده.

(؟) السّميدع: السيد الكريم الشريف. (؟) الأزلي: الذي لا بداية لوجوده أي الله.

(7) تى .مده

(7) كون: عبارة عن وجود العالم من حيث عالم؛ لا من حيث هو حق.

ديوان ابن عربي م/1

أنا المسجد الأقصى أنا الحرم الذي إلى مهيط الأسمكءِ دخ رودا وقال أيضاً:

ونحو استوأء الأرض تسمو وترقح

ارات وعدن النخام فكا عرفا الحيٌ قا فاتتبنا

ولولا ذاك ما كناعبيداً

ويشهدناالأمور كماعلمتا

(أبحيت الحنة تحار دور

فإِنْ عزموا على إبطال حق فإنٌ ألله يهاكهمذهماباً ريخزيه م ويتص ركم عاليهسم أنا الشخص الذي ما زال قولي

وأسكساهه اللمند الأمينا فكتنافي القيامة آمئيتا ناا فال الونين ناسنا

نتجدها حجنا فحيتا 0 اتسنيى) عابرا كنا وكائوا فى الشريعةٍ ممتريئا لضا تجن بقوم استريفكا ويشفي صدورٌ قوم مؤمئيلا كفتركم بقن عيبي الكافرينا تحرلة ةر اميت العنق السسوية!

وقال أيضاء وقد رأى رؤيا نظمها كما ذكره في نظمه قال وأكثر هذه القصيدة وقع مني في

النوم وأتممتها في اليقظة :

ليس لاإعادة الف وإنماإعهاسادتئ سي من صور مشهسودة ملكا مام ا بيدا وهي الذواتٌ عيثكها لسلسم تلحق الذات إذا دفي هذا الذي

)١(‏ ذو التّهى: العائل.

فيمااتقضى وماغير ييه يكن السو ج كلسه مزح شير في مثلها من الصور مافيهشيء من ضرر فوتسن يوسي منضودة وفي سشرر مدبرالمسن نظلر المودعاتٌ في الحفر نظرت فيها من غير من يعتببره لم يحسر أقوله معنى وسر

69 المشهود: الكون» وما يشهده الشاهد.

عبتا فتك امسن إذ

قال ثلهانزلإلى

إلى هناكان الذي وقال أيضاً: رأيِتث جاريةً في النوم عاطلة ترنو إلسيّ بعيسنٍ كلها حور لما نظرث الوساوعئ تطبرحي وقلتٌ للنفس يا نفسسن نّ انظري عجباً انظر إلى لطفه وحسسن صوريه ولتعتبره وجوداً لم يقم عدمٌ فإنهاجتَةٌ المأوى لسكنها وتلك جنةٌ عدن والكقِبٌ يها هنذي المعالي التي الأفكار تطلبها فأين غايتهم فيما ذكرت لكم وقال أيضاً:

لما شهدت الذي سوّى حقيقتسه

. ذو حجى: عاقل حكيم‎ )١(

إذا به الحق ظه ”© أشهدنى هذا الخير الوجهمنها كالقمر ببالسمع علي واليبتصسر معّالدلال والخقفر أراد أن يعطنى الوطر للحن تعمل لجر سم ينجه منها الحدّر من قد نهانا .وأمر أرتسه جتسيون السحصبر

حسناء ليس لها أت من البع 09) نمتُ وجدأبها من ذلك الحرر©) فنيست حبالهامن لذة الت ©) هذا الخيال ذكفا الحس ا بصري

بالفاء لأبالي من حضرة الفكر بيهولا تدم من صورة البشسر وجنة الخلد لا من جنة النظر مع الذي يحتوي عليه من صور”©) وهي التي نال أهل الكشفب بالنظر9)

في ذاتٍ أكمل مخلوق من البش ب 07

(1) العاطلة من التساء: المرأة لا حلي لها.

() ترنو: تحدّق: الحَوّر: أن يشتد بياض بياض العين وسواد سوادها.

4( القناء : سقرط الأوصاف المذهومة.

(25) الكثيب: عالم القدس ومجلاء.

(3) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغييية والأمور الحقيقية. (0) حقيقة: يريدون بها [قامة العبد في محل الوصال إلى الله ووقوف سره على محل التنزيه.

صنق ابس ونا الشف توصصيرة لأنه قاك تلويكل فاوضفتة ب و في عينه أو عيونٍ الخلق يظهره وكلكة خسار عدن جيسن طجورتسه الحق 5 كيده والكونٌ عينه في فس يكبل ايدو تتعرينه اله ملع 1 2 جل الإلدنها سي ساماد لأجه تحبالاى نبت نحزامكيه لذايقول رسو الله نحسن به لوكانليمالهلكتهوأنا لكن أقولأناإنتلتهبأنا فالصورٌ ليمس له والعينُ ليس لنا وقال أيضاً: عن الفندل لا ذل فاتف التعندل فلو عامسل الله السادًبعدله يجو ويشري بالجمي ل عليه م ارك جَديل الأنة فكي ملكسوتت» فإنالذي في الملسك صورة عينه ربمن ايبن الافتط عيذ اميا إذ كلت في قوم تعرف بلحنهسم إذاككت في قوم تكلم بلحنهم لو أن الني بالعجز يرف قله وكانت للك العليا وكنت لك المدى

)١(‏ اسم: أي حروف جعلت لاستدلال المسمى

وليس شيئاً له تنعت بمنحص 7 بهالذواث من التنزيه والغير ومن ثبوت وجو غير مختصر أحكامها بالذي فيها من المصور بماله في وجو العين من سور بهدشيههمنكانننانظ ير

5 , 0 3( والعقلٌ ينكر مايتلوه من خبر" قد حار فيه وج ود العقل والبصر عن العقول وعما كان فى الفطر كينا كدون له فاتهنعن على ندر عين الوجود الذي في الحق من يسر وباجتماعهما لي ينقضي وطري

وَإنَّ قيامٌالفضل بالحرٌ أجملٌ لأهلكهسم وله من ذاك أفضل وليس لهدعمااقتضى الجودٌ مَعَدِلُ كمالاً وإنالله في الملك أكمسل وفسي ملكوت الله جزؤ مفنصل09 بالف افاتظعر عتبى نا لديل وحيك سد يجمل به ويفصل لتفهمهم لا تلجىء الشخص يسبأل لكنت كريمالوقت يسدي ويفضل وأنتَ بها العالي وماثمأسفل

بالتسمية على إثيات المسمىء وقيل: إذا سقطت الحروف

فإن معناه لا ينفصل عن المسمّى. وتنقسم الأسماء ياعثبار الذات والصنات والأفعال إلى الذائية كاله

والصفاتية كالعليم والفعلية كالخالق. (0) الشفع يعني الزوج والرتر: الولحد.

(7) الملك: عالم الأجَسام والأعراض. والملكوت: عالم الغيب المختص بالأرواح والنفوس

دض

ومن أيسن جاءث ليت شعري ففرّعرا عمدت الذي أودعت» :فى مقالتسى لاح بي ة تلت اللي سوه أنا كلمات الله فالقولٌ قولنا كعيسى الذي يحيسى وينشىء طائراً فمن كان مثلي فليقل مشلّ قولتا وقال أيضاً:

إنيسأتئتك أسماء وحصرتها بأنْيكون نافيكلحادئةٍ جاء الجوابٌ لتنا من فوق أرقعة يرونهاوأناعيينُ العما لهسا فإنهالي ولولاعيني ماببينت الله أعظ م أن يلقاهءمنأحد ينج وإذا صاحث الأعداد يهلك في ركلٌعين من الأعداوٍ تطلّه قل للذي رم أنْ يحظى بموجده إذا تجلى لكم في عيسن وحسلاتسه والعيسنٌ ذو جسد فأين وحدته إن المهييمنٌ بالأسماء نعرفه لذاك قال لهمسموهمفإذا فواحد العين مجهولٌ بلا صفةٍ عن الذي رمت من هإن تحصله لذاك يطلبه حتى يكون كهو لوأنإبليسَ علامٌ بخالقه

كلامي الذي قد قلت فيه وفصّلوا وجملة أمري أنني لسستٌ أجهل ومن كان قول الحق قل كيف يجهل فيحيى بإذن الله والحسقٌ فيصا ”) وإلا فإن الصمت بالجد أجمل

تمع وتسعدون لع تتقضن ولع زو فشن اناه وأتنو عير متي سبع من الدّخ قامت لاعلى عمد”) لذاتزولإذازتام_س البلد أين القشلاثٌ من المنعوت بالأحد تعداده وهو الحيسرانٌ في كيد ولاستال لس نهر ين عفد هيهات هيهات لا تعدلٌ عن الرشد وليس يشبهه في العينمنأحد لن تتدركوه لأن الروح ذو جسد فارجسع وراك ولا تكرع ولاترد؟) والاسم يظهره لصاحي السرصد فاعمل عليه فإنٌ اناس فى حيد لولم يكن فيه إلا الوصفٌ بالجسد

. ولايكن فاقتصرعليك لاتزد

كان الله له من أعظطلم العدد

, إشارة إلى معجرة عيسى ابن مريم عليه السلام في إحياء الموتى وإبراء المرضى بإذن إلله‎ )١(

(؟) إشارة إلى الأسماء الحسنى وعددها.

زفق أرئعة : سمارات» والواحدة رقعاء. الدخ : الدخان. (؛) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تيدو منه الأشياء.

لو أن دم لم يخس ذل طبيعتسه 2 ماكاتن قي الملا الذريّ من لدو8) يريد قوله عليه الصلاةٌ والسلامٌ في الحديث الغريب: افنسي أدمَّ فنسيتُ ذريته وجحد آد يححدث ذريته29©,

وقال أيضاً فى أسماء سور القرآن لاعتبار ظهر له فى ذكرها :

مناتح الغيب في أمٌّ الككاب فمسن التصلف منها له رالتصفٌُ متهالنا وفي الي قد تليهامن برازخنا أتى بهاالله للأسماع في بقر وأل عمسران تسوحيدٌ بلا صفةٍ إلى النساء جدحنا في تلاوتنا وفي العقودٍ لنا عقد عقدثُ به لكي لإكناء فدترّلسة النسون سن عور الأشراف تمناء والشراسة مالديها اليوم سملة وإِنّ في يونس من ربنا قدما وإنَّ هوداً له من يسوسسفٌ خبرٌ والرعد تسبيحه حمدٌ يقول به بالحجر حرم النحل حين سرى

بحرم ئلم طه فلتقل بهما ون ولول الاأمحاق فنال يهنا النورٌ فرقانٌ من أفشّه ظلمته وجاء لقمانٌ يتنو بيننَا حكماً وفي سبا فطروا ياسين واعتمدوا

يقرأبها في صلاة فهي تكفيه9) على لقص راك وإفتراد يله علسم صحيسح وذاك العلسم أدريه”!) ييىئ مانا حيائهة يمه من الصفات التي أتث بتشبسه فهنٌّ فرعٌ لنا بكلٌ توجيه ماو ا نوفني [ذتوقيبة لماتلاها شخيصصٌ جل من فيه بين الجنانٍ وبين النار تبديه له العلومٌ وهذا القدرٌ يكفيسه والاسم فيها وإِنَ الله يخفيه لتنا بصدق إذا ما كنت أعنيسه من قبل تكوينٍهما زال يدريه خليله وهو إبراهيم يحويه بفتيةٍ الكهسفب في قرب من التيه!”» في الأنبياء بما أسمعتكم فيه المؤمتون لسلورٌ فيه ينوحيه والنمل في قصص لها تجسافيد والروم تهدمه وتتأًوتبئيه بسجدةٍ لقرى الأحزابَ تسأتيسه على الصفوفي لصاد شربه فيه

)١(‏ اللدد: الخصومة.

(؟) رواه الترمذي: تفسير سورة لا لاه 25 وابن حبل ١ك‏ اول 4قاكء ١لا‏ (م) أم الكتاب: سورة الفاتحة.

(؟) البرزخ: الحاجر بين الشيئين» ومن وقت الموت إلى القيامة .

(5) سرى: سار ليلاً.

لما أتت نحونا أملاكه رُمَرا نعم وفي سورة الشورى لشامثل وزخرف القول أبدته دجاجلة أحقافه أوقعت فيها القعال وما والذارياتُ التي في الطور مسكثها النجح والقمر العالي يسقفه ال وكلٌ نازلة في الكون واقعة فإن أتت نحونا عيينٌ تجادلنا ولتمتحن نسوة في الدين هن له والصفتٌ للجمعات سنة ثينت إنَّ التغابنٌّ نْ طئقت سابقفة رأيت بالقلم الأعلى محققه والجنٌ يعضده التزميل حين أتى وفي القيامة إنساندٌ بهالسن بالنازعات والأعمى كوّرت شمسسٌ والانشقاق إذا عاينت صورته سبح إلهكم الأعلى بغاشية والليِلٌ عند الضحى يأتيه شارحه ولم يكن زلزلوا بالعاديات إذا والعصر يهمز فيلا بالحجارة إذ وكافر قد أبى نصراً فكان له وسورة الفلى النوريّ جاء بها قهذه سور القراآنٍ أجمعها وقتال أيْضَا؛

المصوم لله العظيم بشسرعه الصومٌ لله الكريم وليس لي عن صومنا فيكون ذاك الصوم لي إن الصيامً له العكورٌ جلالة وعلرٌ قدر العبد فيه خضوعغه

)١(‏ الدّخ: الدخان. دجاجلة: جمع دجّال: كذّاب.

ل

من الله بتتنزيهوتشبيه بسورةالدّخ صافي قدجئافيه'” قح لحجر بقاف إذ تقفيه هي الدواء لمن قد جاء يبغيه رحمنُ عينا وفي الافاق يبديه من الحديد الذي بأساؤه فيه مهاجرات بلا عجب ولاتيه قلا تحورّم له ملكا توافيسه عند المعارج إذتوحٌ يراليه مدثريدههنه إلى فيه"'ا بالمرسلات وعم النور يأتيه والاتفطار مع التطقيف جه عند البروج تجده طارقافيه بالتين في علق وقدره فيه ها القتارضاث أفت بالقبر تلهينه جاءث قريشٌ بدينٍ الحوض تنشيه الب من سورة الإخلاص يأتيه للناس والله من ضِوٌ يعافيه

وإذا أضيف إلسىيّ كان مُحالا لكن إذا ما صمته وتعالى تقصاًوفي حو الإلهكمالا صم النهارٌ إذا النتهار تعالى حتى يكون من الخضرع سَفالا

(؟) بريد سورة الجن وسورة المزمل.

والفطر لي بالكسر وهو حقيقتي الأمر في الثقل الحقير كمثشل ما لاترض بالأعلى إذا لم ترتقي نال المدبر رتبِةً علوية من كان بدراًكاملاً فىذاته عند المحقق في المحاق كماله الشمسنٌ تظهر حكمها في عنصر مسن بعد ما ألقت عليه سماوؤها وقال أيضاً:

مطوتٌ متونّ الصافنات جيسادي أزاحم نيه كل ملك مقوّج وأظهسرٌ فيه كل يوم بصسورة فعاينث قسَاً في عكاظٍ وعنسدهة لاقي رقي علس بيسانة وقال أيضاً:

إني أغار على المولسى وصاحيه ومسا يليقٌ يبح أنْ يبلغسه ونائب الله يسرمي بالسهام قلا وليس يدري الذي بالقلب من صور وئال أيضاً:

العلم أشرف ما يقنى ويكتسبُ والوهبٌ في العلم أمر لا يصح لما فَإِنْ تردصفة عليا مقدّسةٌ

فإذا فتحصت جعته المحسالدلا هوفي العظيم فدبّر الأثقالا فيه من الأدنى وكن جسوالا عند الإله بحمله الأثتقالا علماً يصيّسره المحساقٌ هلالا في ذاته فكماله مازلا ظطظلماكته من نورها تللا مساءةله سب الحيياة زلالا00)

0000 وأنفق فيه طارفي وتلادي©)

إلى أنْ نزنت الأرضَ أرضضّ إيساد

بمجلسسه المهدي وهو 0 بإظهار مهدي شريعةٍ هاد

من الحديث بنسيء لا أسرّبه فسنال تلستسه يحررفئ بم ص بس سسه الابيد ّيراهف سي تقلبه

عندي له من الاستعداد والصضرق

دل اتسين حوزن و01

730 يشير إلى قوله تعالى: 9وجعلنا من الما كل شيء حي » سورة الأنبياء» آية:‎ )١(

(؟) الصائنات؛ من قولك صفن الفرس إذا قام على ثلاث قوائم وطرف حافر الرابعة» ويريد الخيل. أجياد: موضع بمكة المكرمة.

() الطارف: المال المستحدث . التلاد: المال القديم الموروث

إ«ق4 قلس : هر قس بن ساعدة الإيادي خطيب العرب في الجاهلية .

() المّلق: الود واللطف؛. وأن تعطي باللسان. ما ليس بالقلب.

503

الح اك ااخرارة تا لسرا كمثل أسمائه ال لحسنى الي علمت أعوذمنها بهابقولعالمها ومن جهالةمن تردى جهالته إذا رأيت ولياً يستريح إلى بادر إليه عسى تحظى برؤيته فإلهمن شهودالذات فيدعة تجري بخاطره في كل أونة جرت على السئة البيضاء سيرته وكل ماجاء ممالا يسوّبه ولجو يكيوق له الزتيناة فحن كينا فحاصل القَولٍ في الألوان إِنْ كثرت ولاتخادع إله الخلق في أحد وقال أيضاً في الحروف المرقومة: إن الحروف التي في الرقم تشهدها فأولٌالأمرفيمرقومناألفٌ بال احجان بيدجي امريد ونصفّه همزة #لتسي صاب ات وإنه مذهيي إن كنت تتبعني لبذي قل كناد ناكم فهمزةٌ تفط العشاق إن مُجرت والباء تعمل في عقد التكاح إذا والتساءٌ تجمع شملا بالحبي ب إذا

قيه ب

1

غيتّوالاشافي الي ناي على تسق كما تسؤذ فئ نناسن وفي 01 ومن دخيل أنى يبغيك في الغسق”) ذي لوعة دائم الأشواق والحرق فَإِنْ تحصيلها في النص والعنق وإنه من حجاب العين في قلق”) بع :التيلاكة الاين تى طلدق وليس يقطعه قواطع العلق بن الاك فيحسدول علد الخدلق والنفس في تلف والحلق في شرق!) في أسود حالك وأبيسض يقت 38 فإنٌ نقلي ده المعلوم في العنق

لهامعانٍ وأسرائٌ لمسن نظرا واللفظ ينكره حرفا على ماترى”) بأنهنصفٌ حرفي هكذاذكرا كذارأيتُلهنصاًوأين يرى مو جحخير وبدا اتن حدديجرا وماابتغى جدلا ولاراهمرا لكنه ثبتها في الاعتبار قرا من الحروفي لمن أعلمته قدرا ون ني وصل مسن تهسوى لها خيرا خطتت عاد عي قن التق جيرا مويه با هما ر در فى

ري (؟) الغسق: ظلمة أول الليل.

(0) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه وتقابله الغيبة. والحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طاليه وقاصده. (1) الشّرّق: الخصة (5) أبيض يقق: شديد البياض

(1) المرقوم: المخطط.

والناء تبت أحوال السرقيب إذا والجيم تعمل في أحوال منشئه والحاء تطلب بالتنزيه كاتبها والخاء تعلو به في كل منزلةٍ والدالٌ في كل ماينويهفاعلة والذال في حضرة الزلفى له قسدم والسراء توصله وقتنا وتفتحسه والسزاي تجمع أحوالا مفدّقة والطاء تطلسبٌ تفيذ الأمورله والظاء تعطى حصول العبد في رتب والكساف فيه لمهمسوم إذا كتبست واللامٌدرعٌ له فيسسه يحصته والميم يروى به من كان ذا عطشس والنون تجري مع الأنلاك صورتّه والصادٌ نسور قسويّ في تشعشعه والشادٌ كالصه إلا أنَّ منزلسه والعيسٌ كسالجيسم إلا أنّ صورته والغيسنٌ كالعين إلا أنْ يقومبه والفاء كالباء في التصريفب وهي به والقاف تعمل في الفصدين إن كتبت والسين تعصسم من سوء تخيّله والشيسن كالتساء إلا أن فيه أذى والهاء تفعل أسبابآتوّعة والواو تخرجٌ مسا الألبساب تستره والياء جلت فلا شسيء يمائلها وَإِنَّ لاماًإذاما جاورت ألفاً علمٌ الحروفي شريفٌ لا يقاس به

)١(‏ الوطر: العْرّض. (5) تعنو: تخضع .

جاء الحبيبٌ إليه يعد ما هجرا جما فتفرهه إذا القغضاء جسرى ووكثا إذا لجاز سسعتيةي رعلت) حتى يقضي منها الكاتبٌ الوطرا”" له المضاءٌ وجل الأمر أو صغرا فكلما رام تقديماًيرى لورا”) بكل ما يبتغي فزاحم القدرا كذا رأيناه فى أعمالنا ظهرماً فالظبر شرى عجب ا إن كندث تسترا تعدو الوجوه له وَالْشمسسٌ والقمرا9) تفريج كرب له في كل ماأمرا مسن كل سوء ومكروة من الأمرا

مسن العلوم بهذا القدر قد فخرا ليل صسورة أنقى تشتهي ذكرا يمنال وف فى اواك لخر أدنى فتلحقه بيرتبة الوزرا

فى الفعل أقوى ظهوراً مكذا اعتبرا عن السحاب الذي لا يبحمل المطرا أتم فصلا فقسد جلت عن النظرا غرباًوشرقافكن للحالٍ مدّكرا تفسنٌ الضعيف إذا شخصٌ بذاك زرى يدري به من لهالتحكيم والعيرا وإن فيهالمن قد حازهااأئرا ومارأيت له في سترهخبرا إلا الذي سطر الأيساتي والسورا جاءت إليك بأعيانٍ الورى زمرا©) علم الكيانٍ لمن قد جد أو سخرا

(0) الزلفى: القربى.

(8) تشعشعه

هقرفت‎ :

(0) الأعيان الثابتة هي حفائق الممكنات في علم الحق تعالى.

558

ولخي مدا كام لصنس لولا العهود التي علي قد أخغذت فمن أراد يرى أسرارها فيرى ومارأيثٌ لمن قد حازهنٌ أخاً عنه بعآليفه في ذلكم خبرٌ وكا أبعينا: أرى نشأةً الدنيا تشير إلى البلى إذامارأيك اله أشنأ خلقه وتعلم عند الفرقٍ أنك واحد وكين بكتاب الله معتصما ولا أتتك به الأرسال تقترى وكن به تكن عند أهل العلم شخصاً مقدّساً وتال أيضاً: نيت مزلت عبان لحن ان سيرك إِنْ كان جودّك قد عم الوجودٌ فما أنت الوجودٌ فما في الكونٍ غيركم كامهمز المت زفق الاجر فته إن كنت عينكمٌ ولم أكن فأنا بنا وصفت كمابكم وصفت أنا سبحان مَنْ مجدّه تعنو الوجوهله عجبثٌُ من سبحات الوجه يمنعها وليس يحرقها أنوارٌ وجهكم

)١(‏ الرجل الندُس: الفهم.

ولا يخص برصف فهو ما انحصرال©

أظهرت منها علوماً تبهر البشرا مايجري عنها اعتباراً يذهل الفكرا في الاعتبار لها إنْ صوَّرت صورا إلا ابن منصور الحلاج فاشتهرا9؟) قد طال فيه كلام الناس ما قصرا

من أعماله فورّقت مابين ذا وذا تحوف كلام الله عن نصّه إذا وعد أولتي الألباب حَبِراً وجهبذا0)

علمتٌ أني جهلثُ الأمر من خبركٌ في الكون حرق حراة لس فى سيرك أما وجودك أو ما كان من أثرك إليك مرجمّه في الآي من سورك بكلّ حال ناما حلت عن نظرك فقل بلى أو نعم الكل من قدرك والكل هو فلمن تعنو على نظرك©) سدلٌ الستور عن الإحراق من بصرك!* كذاك ترجم ما أودعت في زبرك9)

(5) الحلاج: الحسين ين متصورء من أهل بيضاء فارس ونشأ بواسط بالعراق. صحب الجنيدء والتوري والمكي. وقد اختلفوا في أمره فردّه أكثرهم وأبوا أن يكون له قدم في التصوف. وتبله بعضهم» وقتل

سنة 7١9‏ ه يبغداد لاعتقاده بالحلول. (م) الحَبْر: العالم . الجهبد: النقاد الخيير.

(5) تعنو: تخضع ٠‏

(0) السبحة: الهياء. وهو الظلمة التي خخلق الله فيها الخلق كما زعمرا.

() الرّر : الكتب والواحد رَبور.

559

قل للذي أنت في الأكرانٍ تطلبه ينا اريك هحيذا اللجلاض وكت ررك لجيه ولم أنسل حكمة غرَّاء في سمر فاحفظ علي علوما أنت غايتها فقال لي من وجودي خيركم بيدي وانسرٌ ليسس إليكم هكذا نطقت وال أشي د لي رتِأًكريماً أجده 6 رأنامئهبه كل مين نال. اللي قد ثلتسه إن استانئي لني أبتمتيي هسلو منسي والسدٌ معتبسسة ولذاتلسث شخص للني إنهالتائب عن خالقنا وبه ذالأسمسر قد كلقا تليق عتدوك مدق اذا عه وئال أيضاً: أحييت شخصاً جميعٌ الناس تعرفة الشمسنٌ مِنْ نوره فالقلبٌ منزله إنا أعايئه تسري الحياة يه لمسا يحشستٌ عليه لا أراه سوى فمايهيم قلباً في الهوى أبداً ففبالخيال نعيم الناس أجمعهم إذا علمت بهنا قد نعمت يما

قد خبت ولله يامغرورٌ فى سفرك مثل التي نلتها في الليل من سمرك وركل ضر تراه فهو من ضررك

كالني نعلم أو نعتقسسدة ولذافي كسلُ حسال أده مسن وجسودٍ قد تعالى مشهده هو شخص في وجودي يشهدٌه(0 وأنامئسه كه وأو وللكهة أنه يكسسره ذا يسسل يعيسسله قدروى من ئد تعالى ستده هورفدي فأناأستسرفكة برضانتاول انتم كه أن يرى في كل حال تعيسده وعلن اأنْ هذا مقصلكله منصسفٌ تعرف هلا تجحكله

من كان في بدوه أو كان في حضرة والميك سن رنعه والشهيد من أثرة في خذه فيذوبٌ القلبٌ مسن خفرة ماقام بالتفس منه فهو من أثره إلا تله لاغير مسن نظسسره كفنا هه الالتم الاح على تسد تشكو نواه إذا مسا غاب فسي سفره

(1) وجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

وقال أيضاً:

مالقومإذا تفكرث فيهم 0 مر مين اجر فيسنون فلمسسه لخسسوضي قلت للعيسويّ فيك انتباه وقال أيضاً:

تنازعني الأقدار فيما أرومه فحكمي عليها إن تأملته بها تقابلت الأضداد منها كمثل ما فكل الذي في الكون من متقابلٍ

لا يكادون يفقتهون حديفا يطلبون الوجوةدٌ منه حثيا مالديهمعله بااك نتف( للني قلتنه ققال كميئنا

فمنها أمانُ الخائفين مع الحذر تقابلت الأسماء بالتفع والضرر من العلم بالله العظيم لمسن نظسر

يجينك ما ترضاءه يمشي على قدر

فسلّم وفرّضن واتّكلْ واعتمذ فقد وقال رضي الله عنه: رأيت الحق في النوم ليلة الإثنين الثامن والعشرين من شهر ربيع الآخر سئة إحدى وثلاثين وستمائة وهو ينهانيٍ عن مجالسة ثلاثة: المطاطين والسقاطين وأنسيت الثالثة» فكنت أقول له: يا رب وما المطاطون؟ فققال: الذين يمدّون العالم 0 نهاية في الابتداء» وإني ابتدأت العالم بالخلق. قلت: وما السقاطون؟ فقال تعالى: الذ يأتون بسقطٍ الكلام ليضحكوا به الناسَ وهي من سلخط الله فإن الرجل تكله بالكلمة من من سخّطٍ الله ما يظٌ أنْ تبلغ ما بلغت فيهري بها في النار سبعين خريفاً9». فقلت في ذلك في التوم وقد أنسبت الثالثة :

نهانلي الحق في التطط عَتَسينَ الممطاط والشقشسط وني لآ الجسالميس :فتن ##حون ستحل ذا اللتحط وأفهئني بأن أحقى بهفيالعالمالوسشتط

قال7) تعالى: #وكذلك جعلناكم أنَهٌ وسطا» أي خياراً. ووقع لي في النوم في الغطط إنه صوت النائم ولذلك جئت بهء فإن الغطيط الصوت كما قيل: يغط غطيط البكر شد خناقه. وفي الحديث”؟ في نوم النبي كَليةِ: «أن له غطيطا».

)١(‏ علم تثيث: علم منتشر.

)١(‏ ويوافق ذلك مضمون الحديث: «إن العبد ليتلكم بالكلمة ما يتبين فيها يهوي يها في النار سبعين خريفا». رواه اليخاري: رقاق 77 ومسلم: زهد ٠0‏ والترمذي زهد .٠١‏

(7) سورة البقرة» آية: ١515‏ .

(8) رواه ابن حنبل 18١ ١7‏ برواية: #سمعت غطيط رسول الله يل في تومه؟.

ام

وثال أيضاً لزومية:

قل للشخيص الذي بالحنٌّ يعرفني

فياخلو إن نص احص في ملا فالاددئ باالنت شذريا نعم ويصلح بسي فالتفسسر وائقة

برقع غنامسنة مول ونا ركه القدسى الال أندنئى ردخ لسروح وتيبجانُ مكللةٌ عنها وعن حلل الديياج فاعتبروا الراهبٌ الألف والآلافٌ جائزة شبهت نفسي في عصري وحالتها لا علم لي بالذي في الغيب من عَجْبٍ حتى رأيتٌ الذي بالعلم بشرني إن الذي قد دعاني فسي بشائره قبت يحوت اتنا النل ليلب إنْ كان عَرَضاً فمالي فيه من أرب في عصمة عصم اله الحفيظ بها سويت كجلامما لا عو اسي

له التصرفٌ في مولاه كيف يرى أجسامٌ كل رسولٍ مصطفى تاس

ألفاظًا فعلى التحقييق يوتفنى يعطيني إلا الذي ف في الوقت يصلحني المع منه عطاء حين يمتعني للد من حيث لا يدري ويحجبني هذا خليفتنا فى السيٌ والعلن د الي فى اللحبر لال 0 خسم الولايةٍ والختمانٍ في قرن بجعا الذي الرحمن يزجرني”) فيماأتاكمبهذو المنطسق الحسنٍ لكل طالب رقد أو لذي لسن© در بستكا صق حر 01 ولت أدري بنعمان ولا المزني والملك وهو مع الأتفاس يطلبني فلا يزال مع الأحيان يخطبني والملك لسك أراه فهو يخدعني في افلم 01 يفشي قتستته اسلشحه 0 ديد ان

)١(‏ الروح القدس: يريد الررح السشرفة عند الله تعالى رالذي نفخ منه في آدم.

)١(‏ النضار: الذهب.

(6) الؤفد: العطاء.

(:) سيف بن ذي يزن: ملك من ملوك جمير باليمن. (0) العرضء باصطلاح المتكلمين: ما يقوم بغيره.

(1) النْنْس: العالم. الزلفى: القربى.

تد طهبكجالله شضاًمنهزاكية وقال أيضاً: إن الطبيعة أعطتٌ في عناصرها يبس التراب إلى بسرد المياهو إلى اذهل ذاكان عدن العاس عن حا فتلك أربعة أعطقك أربعة أعواتهم مثلهم جنبٌ ودفعٌ أذى وقال أيضاً: قمث له بالهوى وريدري عنه إلى غيسره فقرمي لو أن قلبيي يسراه قلبي إن المناب الني تسراه قال لي الحق من وجودي نبيىء عبادي عني بأني ذه ايها داك سيت قللكث وأيّ الكلام أولى فقال لي من صفافؤادي فلت له من يقول هذا تلبت للي السو هسل الي فإنه ذو المعهالى فينا دلي لامع تباي فعلمه في الوج وه سار وقال أيضاً: الور ستر الذي الأظلام تحجيه

)١(‏ المألكة: الرسالة.

مبلغا بلسان القومٍ واللح. 20 من كل سوء كمثئل الحقدٍ والإحسن

أحكامها بالذي فيها من أسمءِ تسخين نار إلى ترطيب أهراء ومن هراء ومن نارٍ ومن ماء”) دما وبلغفم في صَفراً وسوداء عناوهض هه وإمساك لأدراء

لأنسه فعصية من يدوم من قم فيه ممن يقوم إليه ألوارّهماالرجوه قلت أنا الرائح المقيم ني نجنا تنك العيجم وقوله الصادقٌ القوية0) احا تكو التشافيي السرفيت عذابنا المسؤلم لأليم أذكر والذاكرون هيم كلامه الحادثٌ القديم فقاللي: رثك العليم أونى بنا أيه االحكيم وإنه المحسنُ الكريم فالقولٌ ما قالهالقيم مادام كوئي به يقيم

)١(‏ الحمأة: الطين الأسود المتن. (*) الرجوم: ما يُرجم به أي يقذف. ولعله أراد النجوم.

(؟) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

وقل به كرماًإنْ كلت ذاكرم ماأسدل الستر إلا أن يصون به إذا أردت كقرى مالا تسراه فكسن له الإحاطيسة ليست لى قفأطلبها لاشيء أعلم يعد اله منه سوى هو المفصل ما في النون أجملله فالعلم في عالم الأنوار والظلم

فإنما الكشت بيسن التور والظله"© وجه الكيانٍ من الإحراق والعسدم يه علسى قدم علياءً من قلم فإنها قد تزديثي إلى السدم نون الدواة فرأْسٌ السيد القلم رب العيسساد بمنشغور ومتقغلم له التحكم فسي الألباب بالحكم أقوى ظهوراً من العرفانٍ في الكلم

وفال أيضاء وقد سمع سائلاً في السوق يكدّي الناسَ» وهو يقول في جناب الحقٌ تعالى: يا من هو الكل والكل إليه. فطاب على قوله وأنشد مرتجلاً:

سمعت من ليس يدري ما يقول يه إن “اله بين الحلنٌ أنطقسه وتال أيضاً:

وكيسفٌ تراه العيسن وهو ملزه إذا سمعت أذناي شرح كلايه تعالى جلال الله من كل مدرِكِ فْإِنْ كان حقاً مايقالَ فإنه ومثلي مسن يسهو عن الحقٌّ عندما وهي جانبٌُ البيست العتيسقي لعسزة ولم يلهني عنه حميم رصاحبٌ فلا تحجبنسي عنك رببيّ بصسورة حديثي الذي عنسد السمساع أبشه وماعلمت نقسي مثالا مطسابقا

قد قال في اله إِنَّ الكل هو رإليه”) بما هوالأمر فيما قال فيه عليه

به مقسل الأبصار بالمنظر الأزهمى ريه نات اوور ب تج ال ها سند وعدمنا امس إلا أنَّ عبد الله من كان قد أنهى يقترّره حالاً وإلا ققد ينهى يقَرَّرٌه أمسراً ومثلي من ينهى ثفما أمكسن المملوك زر فماأدهى فلم أر أهوى منه ينآ ولا أدهى فإن لم يكن بالقول بالحال قد ألهسى فإني لها أسعى كما أنني منها فماه وإلا من روايتنا عنهسا كما تزعم الألباب كنت لها شبها

(1) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعائى الغيبية والأمور الحقيقية.

(؟) الكل : الواحد المطلق.

() الكرسي: السريرء وهو جرم من الأجرام. وهو عند الصوفين مظهر الاقندار الإلهي» ومحل نقوذ الأمر والنهي والإيجاد والإعدام. والكرسي وغيره من الأجرام» مخلوق لله تعالى .

إذا طمعتث الام باإدراك 0

وقال ا

ستة اتا

حول عليه تسصون وللمقول متنته إن الجخكجميسدي

فتلك التي تدعى بجاهلة بلها منزمة الأوصاف بالصورة الشورهى

فه والمع ول بيبدرى ويجهل هصذامقصطل ذا الحكم فاعيلورا وعنسه دل أل وحصل دمل رول وتنا وشح سال ف ل 1 ٍ عن ذاك تتلأل

)١(‏ الستور: تخفى بالهياكل البدنية الإنسانية المرخاة بين عالم الغيب والشهادة.

م

ديوأن ابن عربي م2

الاسكية يجحعرفسن «الحتججتحيناة ازل© ةنا ع أإتقداء مستدنذدا السلسزل فالخوضُ فيه أولى ‏ بناؤجحمل

)١(‏ سدى: ضائع عيثاً. (؟) يأفل: يغيب.

(7) التأويل : التفسير. (؟) الرمّل: الهرولة والإسراع في المشني. (د) الأول: الله تعالى هو الأول بلا بداية.

وال أشنا لما رأيت وجودي ما رأيت عمى ذا رست ووفسن تحجن فجلل أوبحة كن سنن سوليات تانفتة من فوق سيع سموات مِنزلوٌ أتى بهاتبلغ الأسماعَ دعوته فندماسمعت أذني تلاوته مربمٌ الكل والأملالكُ تحرسه من جنسه فجميمٌ الخلي تحسده إن الذي تحت أرض الأرض منزله لما اراتك تهنا على سني لولا تطابق ألفاظٍ الكتاب على فايس إعجازه إلا نزاهته وماسواه فأقوال مزخحرفة إن القرآن للنور يُستضاءبه وقال أيضاً: من قال في اله بتوحيده وإن يهل أكثر مين واحد قد حر في هأهل توحيده فاحفظ جميع القول فيه تكن فإنهيقه ل أقولكم وخلقه الأشياء ماسيتا فَالكل له على ماترى

م : 1 وكل شيء نحن فيهبه

(1) الكيد: يعني ! المشقة.

ولم أزل في عمى منه إلى الأبدٍ قلا أزال مع الأنتفاس في كبدة” بقانفي وأنزلها في سورة البلد على حقيقة ذي روح وذي جسسد ع 'ائن ترزلينا التواحت عسي بالوهم في قبة قامت على عمد من ككل ذي حسدٍ والكل ذو حسد من الملائكة العالين بالتكند لمحرقون شور النجم للرصد هذا السفوف فقل خيراًولا تزد علمت منه الذي ألقاه فب خلدي27 عين المعاني لكان الخلقٌ في عَيِد) عن الأباطل هذا س,ره رقد يهدي مع السنة المثلى إلى الرشد وخحذبهسفلاً إن كلت فسي صعد

فنذا فال عا قسال ننه المسمرك فهوالني بربهيشرك ثم م عالحيرة لا يتسرك في ذاك من غيركم أدرك فى ذاتهإذكانلا يدرك يق نكري جه الجتدرة عينالذي قيل هو المدرك فذتنك الفسبية تنا ترك

(؟) الواحد الصمد: الله سبحانه» والصّمّد أي الذي تفتقر إليه الملخوقات وتحتاج» وهي غني عن العالمين.

لو الخَلد : الذهن .

(:) الحيّد: يريد الحيرة والاضطراب.

وقال أيضاً: إذ كسان عيمٌ وجلسودي وروحسي عقسلاً وحسسسي ولسم أبع منسه تقسي إلا لجهلي ببأسي فلوعلمسةٌ بهما ذكسرثت يبعا لأنسسي تعجإن أكسمن عسي عينييرا! ١‏ لبالعميية جنشية ييحن مالي وإتقّاهشبة إلاكيومسي بسأمس

الاتحسيوق لجسي كيس سيدا استيي فمابذداكون عيئتيىي للاببيعمسل وع بوهرا) مسسسن الطبيعسسة بنساا مابيسسن عقسسل وتقسسسٍ فيهاب ةد نكاح أعلى بحضسرة قلسدس

قتنحن أمهسل الدمعالي ونحين أهفل لاحي لكن بأسماء ربني مابين عرش وكسرسي9) لوقلثٌماتئلت يأئي إل لي فيه

ون أعجسل تتسسييرأه بسورة الحصال يسم : 52

ع8 لبا ايده سي ات فلستٌ فيا بتكج ير 9#)

نطق الشتهسلكةة حا ل مسا بيسن جهتسر وهمسسن 03 ا ء. وهم لدي-له كرام لا يشتسسرون يفلس

7 الكون: عيارة عن وجود العالم من حيث هو عالم.‎ )١( العغرش: أعظم مخلرقات الله تعالى: والكرسي: جرم أيضا: وهو مظهر الاتندار كما العرش مظهر‎ )١(

العظمة. () الشهيد: الذي يرى حظوظ نفسه. (1) التكس: الضعيف.

ا

بلذك نورمي ين وقال أيضاً: سأصرف عن آيات كل محقتي ولم أر في الآيات مل كلامه ولم أشهد الأقوام لكن رأيتهم فلمارأوني لم يرواماتخيّلوا ولمارأوني لميروا ما تحققوا مزاجهم غيرالذي قدمزجته فإني وحيدٌ العصسر شهم مقيد سألت اجتماعاً بين عيني وشاهدي لقد جدت يوماً بالقرونة مثلما أقول بعيسن الجبمع في عين مقرد كآدم لما أن علمتٌ بذاته وصورةٌ ما في الكونٍ من عالم علا علمتٌ بحالي إن تحققت نشأتي #عتلل لبي البطلسوب ااكيث تمر نت له فل لي الذي قدعلمته فقد كان طيفورٌ يقولٌ هوى لكمٍ ونادى بترجيع وقول مفصل يكلفنى ما لا أطيق احتماله زانسي'من أفطى التوجوة كاله وجاد على قوم برياهس لك وكندل التافهه شيع ورفيحة

اك د

رجالاً أيوا إلا التبجح بالهزل يلازمه قلبي ملازمة اللفل سكارى حيارى يطلبون على مثلي لآن عهوة العسن عجر على الي0؟ لأنهم في النشىء ليسوا على شكلي وإِنْ مزاجي لم يكن فيه مسن قبلي بشرع وتحقيسق وذا غاية الفضل ومن لي بهذا الجمع من لي به مَنْ لي تجودٌ به الأمطار في الزمن المحلٍ تعجبتٌ من جزء له حكمة الكل وقد جاء في الأخرى على صورة الإل ومن أنزل فيه إلى غايةٍ السفل إلا كان حراتى اندي حجن الل فأنتَ من إلى لست والله من أهلي”) جن أجوال قلي في جناككم قل لي وأتبعه فيه أبربكر الشبلي7؟ الى ماربا شن ديات الفقضضل إلهي ماذا بعد أنْ جدت بالوصل) ولم يدر أني في الأطايب والثقل كماأنه أعطى الكثير من القل وجادٌ على قوم برائحةٍ الزبل فمافي عطهه الله شيع من البخلٍ

. ستر: كل ما يترك عما يغتيك . وقيل هو غطاء الكرن. والإل: اسم لله تعالى‎ )١( . و4 الحقيقة : يعني إقامة العبد في محل الوصال إل الله . والحقيقة : التوحميد‎

لو طيفور : هو طيفور بن عيسى البطامي وطريقته طريقة الغلبة والسكر. والشبلي:

هو أبو بكر الشيلي

بغدادي المولد والمنشأء شيخ وقته حالاً وعلماً وقد صحب الجنيد ومات سئة الى

2١‏ الوصل والرصال: الانقطاع عما سوى الحق.

وقال أيضاً: قد جرى في مثلنا مشل فبرددئهه لصاحيه إنماالديالهوكئتا إتمسسا يسدري بصحة ذا والنذي يلهو يبرته هذه الدنيالهم تعمبٌ للذي أرجسوه مسن مليح هكسذا قسال الجليل لنا

قلا فس الكسون آلا01) وني يط ف جره ماأنا في الردٌ مختار فسن ابي انيديا لبمار مله في العلم مقذدار ماله فسي القلسب أبصسار ولتسنا عضو وأتصار جاوحي اتحتي احا تحار واتحجحن فتيي ذالة اب يهار

يشير إلى قول آسية امرأة فرعون: #ربٌ ابن لي عندك بيتاً في الجنة274: قدمت

الجار على الدار.

وقال أيضاً:

توقمف فإن العلم ذاك الذي يجري أنسا في عبساد الله روح مقدس ولما أتانيى الحدقٌ ليلا مبشراً وقال لمن قد كان في الوقتٍ حاضراً ألا فانظروا فيه نإنَ علاسني وأخفيته عن أعين الخلق رحمة عرضت عليه الملك عرضاً محققاً فإن وجود الشكر يبغسي زيادة

وتعلم بأن الحكم مناولا تدري كذا قرّر الله المهيمن في صدري كمثل الليالسي روحها ليلة القسدر غريبٌ بما عندي عن الشفع والرتر بأني خعام الأمر في غرّة الشهر من الملا الأعلى ومن عالم الأمير على ختمه في موضع الضرب في الظهر بهم للذي يعطى الجحود من الكفر فقال لبي الأمر المعظم في الستر(0) سكطده فى حالة العسر واليسسر ول ين جمد نجازيا خنالة الفدد لذا جئتشي في العسرب إذ جفث بالشكر من الله في النعماء فاتوقىن جلي فرق

)١(‏ الكون: عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم. (؟) سورة التحريم» آية: .1١‏ 25 الستر: كل ما يترك عما يننيك.

ولع

لوأنك يامسكين تعرف سورّه غريباً وحيداً حائراً ومحيراً خف على الألباب من أجل فكرها أنا وارثٌ لا شك علم محملي ولسسث بمعصمم ولكن شهودنا علمت الذي قلنا ونس كرتس أتاني به في عام تسعيين شرينا ولمأدر أني خاتم ومعيينٌ أقام لي الحككقٌ المبينٌُ يمينه وبايعته عند اليمين بمكة وأقسم بالحجر المعظم قدره لفن كان هذا الأمر في فرع هاشم وأين يلال مسن أيبي طالب لقد سألتك ربي أن تجود لجدكم كمشل ابن جعدون وقد كان سكِّداً سألتك ربي عصمة الستر إنسه لحو عيايتة عقي رجالا تحرزنا زأقبيث بالعمش المجرة والشحمئ لفن كان عيد الله يملك أمسره فَإنٌ الكل اسم تكسن ذكيره فمن يشتهي الياقوت من كسب كله أنا صهر مختار أناالختنالذي قلم أستطع عني دفاعاً ولم أكن يبحجرته الغرًا بمسجدد يشرب )١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

(5) فاس: مدينة بالمغرب.

(6) بلال: هو بلال بن رباح» الصحابي. وأبو طالب: وقد أراد الشاعر أن التقوى هي المعيار وليس النسب.

لكنت بما تدري به أوحد العصر وكنتٌ على علم تصان عن الذكر وإن كان أعلى في الوضوح من البدر وحالته قي السرٌ مني وقي الجهر هو العصمة الغرّاء في الأنجم الزهر”"'' من الناس فيما شاء منه على غمر 9 عانتر لحي لكاتي ني السشكدن بزل تقديس من الوهم والفكر إلى أربع منها يفاس وفي بدر9 بركبته والساق من حضرة الأمسر وكان معي قومٌ وليسوا على ذكري رفى ذلك الايلا يمين لذي حجر) لقد جاء بالميراثٍ في طيء نشري تزف الشرى المسفر فني القسدرة بأنذيك مستوراًإلى آخرالدهر إماماً فلم ييرح من اله في سر على سنة الحناوي سنتنا تجري خضارمة عليا وماعندهم 0 وزمزم والأركانٍ والبيت والحجر فمامئثله عبد السميع أوالبِرٌ سوى الذات مدلولاً له حكمة الظهر يقاسي الذي يلقاه من غمة البحر أتاني به الفاروقٌ عند أبي بكر بسنا حاتي جيه هيه أدري بكرو ييه الله ذي النائل الغمر”"

(0) الغمر: الماء الكثير. (:) الحجر: يريد الحجر الأسود. ثم النبي يتلْك.

(1) خضارمة: جمع خضرم: الجواد الكريم. والسيّد الحمول.

(#) التائل؛ العطاء.

ومسا زلت من وقت الغروب بمشهد ومصباح مشكاة المشيئة في يدي لأسسرح منسه والصلاة تلرّني لباسي الذي قد كان في اللون أخضرا غنيتٌ بتصصديقي رسالة أحمد وهذا عزيز في الوج ود مئناله ولي في كتاب الله من كل سورة تواصوابحق اله فى كل حالة العييك سنانيي كيين لنويناةة إذا لم أكن موسى وعيسى ومثلهم فإني ختمم الأولياء محمد شهدث له بالملك قبل وجودنا شهودٌ اختصاص أعقل الآن كونه

ظهرث إلى ذاتي بذاتي فلم أجد فإن أشركت نفسي فلم يك غيرها إذا قلت بالتوحيد فاعلم طريقه ولا بد أن تمتارٌ فالوتر حاصل لقد حارت الحيراتُ في كل حائر فإن شهدث الفمائلفا رس ونا إذا ذكروا جسمي حنئت لشامنا وماالفخر إلا في الجسوم وكونها ألا إن طيب الفرع من طيسب أصله يعسز علينا أن تردٌ سيوفتا حياة فؤادي من علوم طبيشي

)١(‏ تلزني: تشدني.

أشاههده فيه إلى مطلع الفجسر أنوّر بيت اله عن وارة الأمر على ما أراه ما يزيد على العش 29 وإني من ذاك اللباس لفي أمسر عن الكشف والذوق المحقق والخب”) ولو لم يكن هذا لأصبحت في حُسر نصيبٌ وجل الخير من سورة العصرٍ كما أنهم أيضاً تواصوا على الصبر وأقزع إيمانا إلى سورة النصر

فلست أبالي أنني جامع الأمر ختام اختصامص ن في البداوةٌ والحضر على ما تراه العينُ في قبضه الذرٌ9)

ولم أك في حال الشهادة في ذعر ولسم أك كالمحبوس في قبفمة الأسر سواي فقال الكل أننت ولا ددري وإِنْ ورحدت كانت على مركب رعر فمائم توحيد سوى واحد الكثر ولكن في الايجاد لا بد من نزر؛) وحاصل هذا الأمر فى القول بالدكر تقول المعاني إنني حك في خسر

وإن ذكروا روحي حنئنت إلسى مصر مولدة الأرواح ناهيك من فخسر وكيف يطيب الفرع من مخيث النجر" مفللةٌ مسن صرب هام ومن كسر وما علمت نفسي يصم من الصر8) كإحياء ماء قد تفجر من صخر

(؟) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

(0) الذر: النشر. (5) التجر: الأصل .

(؟) النزر: القليل . زلف الصربر: صوروت القلم.

517

بلاداً مواتاًلا نات بأرضها ةكم عبتا وزهواً رنحره نراها مع الأرواح ثثنى غصونها فيا حسنه علما يقوم بذاتنا ومابين سعي الساع واليساع والذي فيحظطى بمجلاه وبالصورة التي سريت إليه صحبة الروح قاصداً فكن في عداد القوم واصحب خيارهم ولا تتركنهم وانظر الحق فيهم ولا اقخسة تجمنا دين علهييهة وعاشر إذا عاشرت قوما تبرقعوا علوم عبا الله فسي كل مسوقفف ترى عابد الرحمن في كل حالة مدي ري مي لحر كس يسوق لي الأرواح من كل جانب كما جاد لي بالحل من كل حرمة ويمم لي المطلوب من كل مسكٍ سباني وأبلاني بكل مقرطقٍ تزين بهإكليل تاج وساعد لقد أنش ا اله العلومً لناظ سري ترفلن في أثواب حسن مهيم فمتكسىغ منهسم على فرش ألبها وبيض كريمات عقائل خرد لقد جمصع ألله الجمالَ لأحمد غمن كان يدري ماأقول ويرتقي فذاك الذي حاز الكمال وجوده

فأضحت لمحياها تبسم بالزهر حدائق أزهار معطر ‏ التشر حنوًا على العشاق دائمة البشر لهاسورة فوقٌ الطبيعة والفقر إلى بينه المعمور في رفرفي الدُّر”") ولاتك في قوم أسافلة غمر كما تشهد الأبصار منزلة الغضر فسكناهم المعروف بالبلد القفر فمامعجزاتٌ بالخيال ولا السحر وما نظم الرحمن من لؤلؤ التعر(”) وسلك يدليه عللى 9ّة التنحر منوّعة الألوان من حمر أو صفر ومتكىة منهم على رقرفي خضر يجررن أذايل البهاأيما ج:9» إلى عرشه العلويّ من شاطىء النهر وزاد على الأملاك علما بما يجري

(1) سرى: سار ليلاً. الروح: أي جبريل عليه السلام: الرفرف: عبارة عن المكانة الإلهية. (1) المقرطق؛؟ من القُرطق: ضرب من اللبس١‏ رهو معرب كُرْته. (9) بيضص كريمات عقائد رد أي النساء الحستارات. والحُرّد: جمع الخريدة وهي البكر لم المسسسن أو

الخفرة الطويلة السكوت.

إذا جاء خير الله يصبح تلنناذ ينا «لحوه انح" ميخ كلها #تتتعيث الا خا كان منج تحلفما تحنا فتيو ته خائنا فسان جاده فجادت على أركان كوني بأريع وما أخرجث نحل لنا من بطونها عنومٌ يقومٌ الحير منا بفضلها بهاميزالرحمن ين عبياده كماميزالرحمن بين عباده قد اشتركا في الضم من كان ذا وفا يجسيء بأعذر ليقبل عساره امداغم بالطع العزبير يحرنب جهلت علومافى حداثة سنتنا ااي جين قح وات نسي مه جرينا به في حلبة الكشففٍ والحجى لما أتيناالصور قال انتافتى فملت إليه في رجال ذوي نهى أعدى كما قال الجُتيد بحامل

(1) الحَبْر: العالم الحائق.

بما فرط المسكين في زمن البسذرٍ عن لظن والتخمين والحدس والحزر ولكنها تأتيك بالمذ والجزر بخلق لهي كريم سسبوى النذر كمثل أداء الفسرض في القسر والجبسر تكون لما فيها من الصون كالخدر أتاني به الرحمين في محكم الذكر معارفٌ ألبانٍ وماء ومن خمر مصفى لنا فيه الشفاء من الضرّ فما هي من زيد يمر على عمر”"؟ ولا سيما إِنْ كان في ظلمة الحشر غداة غدٍ في موقف البعث والنشر إذا دفنوا في الأرض من ضغطة القير فلا بدمنه فاعلمواذاك من شعري لما كان في عهدٍ ومن كان ذا غدر وليس له يوم القيامة من عدر ولو جاء يوم العرضي بالعمل الدرّر فلا يدخلن القلبّ شية من النكر ومانلت هذا العلم إلا على كبر كخوفي إذا خفنا من النظر الشؤْر”) على الصافنات الغر والسيق الضمر”) ألا إنه الناقورٌ فافزع إلى النقر؛) بمحو وإثباتي من الصحو والسكر"ا فقلت له: أين القعود من البكر()

)١(‏ الشزر: النظر بمؤخر العين» نظر فيه إعراض.

() الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغْبية والأمور الحقيقية. الصافنات: كناية عن الخيل؛ ويقال: صَمَنَ الفرس إذا قام على ثلاث قوائم وطرف حافر الرايعة. (1) الناقور: أي الصُّور كما في الآبة 4 من سورة المدثر: #فإذا ثقر في الناقور». 0 ذوو نهى: عقلاء. الشّكر: دمّش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبوب فجأة. (5) الجُنيد: أبو القاسم الجُنيد سيد الصوفية» كان تقيهاً على مذهب أبي ثور وصحب اله السري السقطي -

قدأ تيبر ان يتنه وتأكمرء منزل وقوق خالي ين هذا فده إذا كان لي كنسث الغني بكونه اتح لحن المتدحة تاهما وتسسسييى بالا اطق متبالته وخقت على تقسن كبنا خاف صائع إذا فلت نا له لبن عوسي وقال أيضاً: 3 تجو بطانسة ما كير فكي وقمات به حين قامت بكم فملنه إليسه يكونالنذي وماهوجيري ل إرساله لست تياولا متضرف ب 5 وإن جمعت يتا حضسرة لأني خديمولهتابم يقول لي الله مسن عرشه: ظطهسرتثُ يبصورة ارسائسا ناتيت اولي اننا المحنق

ولا ترغهواعين وج ودىي إذا وكم قلت فيكسم ولم تسمعوا إذاماسعي-هش لأصمسرأنا تعاليت عن ذاوعن ذافما

علوت به فوق السماكين والتسسر”"؟ وأين زمانٌ الرطب من زمن ال وأصبحت ذا جاه وأمسيتٌ ذا وفر ولسي أذن صماءٌ من كثشرة الوقر وأطت ضلوعي من ملابسة الوقر على قومه خوف المقيمين في الحجر”” ولم يقصني عنه الذي كان من وزري

ركان لكم كونهالمذهعبٌ صفاتٌ تحتعتمان ولاتكة تسسونئله الت اللفستري ١ك‏ فك يض رب رإئتنى له وارث أحجب فإني أناالحاجبٌ الأقرب أوامره سك مُتجلب ولخد انشع :تناك المط ل 0 الكتص وإ يكتاكسبم اطشمت لك الوهب والأخذ والمتصب لكم فاعرجوافيه لا ترهبوا وصلكلم وفيه ألا فارغييوما قواكم أنا قافر حوا واط ربوا لك الرّجلّ في سعيها فاعجبرا أنامئلكم فكلوا واشريوا

رالحارث المحاسبي ومحمد بن القصاب» ونقوم طريقته على مراقية الباطن وتصفية القلب وتزكية النفس. ريسمونها طريقة الصحو وهي نقيض طريقة الشكر.

)١(‏ السّماكان: تنجمان

(9) البثر: الماء البارد. والبْسْر: الغضى من كل شيء. زفرة صالح: النبي صالح» وحجر: ديار مود قوم صالح عليه السلام .

)١(‏ العرش: أعظم مخلوقات الله تعالى.

نيران هما الأعزل والرامح. الْنَسر: كوكبان.

طتجا مطريكت] رهبت ةا" تجن اناه ساكل الشتحرف فإني القويٌ وين القوي 2 وإني المقرّى الذي يطلب فجيولوا بمي يدان أسمانا فميلان أسماتاملعهب ساد بعد 6ااحاشييو «رلشيا اين وكيا كيدان وقال أيضاً يمدح الأنصار رضي الله عنهم: وسببٌ ذلك أن بعض إخوانه كتب إليه أنه رأى رسول الله يكْ بجامع دمشق» في رؤيا طويلة» فسأله رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل تعرفني؟ فقال: نعم. ثم ذكر له رسول اله يلي كلاماً طويلاً يأمره فيه أن يبلغه إليّء دفي آخره يقول له: قد أمرناه أنْ يمتدح الأنصار بنصرهم لي وصحبتهم وليخص منهم سعد بن عبادة ويذكرء في شعره وليكن ذلك عن عجل فإذا مدحهم اكتبه في ورقة بخط بيّن وادفعه عند قبر لرجل أسمر اللون اسمه حامد بجدَّة عند قبره ليلة الخميس. قال الراوي: فقلت: نعم يا رسول اللهء ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين حسان بن ثابت؟ فقال حسان: ها أنا ذا يا رسول الله صلى الله عليكء فقال: اذكر له بيتا يبني عليه فقال: نعم. وقال: شغف السهاد بمقلقي ومزاري 2 فعلى الدموع معوّلي ومشاري قال صاحب الرؤيا: ثم قال لي: وعيت ما قلنا لك؟ قلت: نعم يا رسول الله صلى لله عليك. فقال: انهض واكتم هذا الحال وقل له يكتمه أيضاً يعني الكلام الذي أمر أن يبلغه إليه وادفع المدح لمن أمرت حيث أمرت ليلة الخميس قال ثم استيقظت. فلما رقف على ما كتب به إليه صاحب الرؤيا قال يمتثل, أمر التي وَل فيما أمره به من مدح الأنصار وما قال إلا ما أملى عليه في خاطره ولم يستعمل في ذلك روية كما جرت عادته في نظمه وثثره وجميع ما يسطره: قال ابِنُ ثابتٍ الذي فخرث به فق_زالكلام ونشاذأة الأشعار شغف السهادٌ بمقلتي ومزاري فعلى الدسوع معوّلي ومشاري فلذا جعلث رويه الراء التي هي من حروف الردٌ والتكرار فأقولٌ مبتدثئاً لطاعة أحمد في مدح قوم سادةٍ أخيار إني امرؤ من جملة الأنصار فإذامدحتهمٌ مدحث نجاري لسيوفهم قام الهدى وعلت بهم أنواره في رأس سل منار فاموا بتنصر الهائشميّ محمد المصطفى المختارٍ مسن مختار صحبهوا الب بيِةٍ وعزائم فانزوا هي حيِيدةالاثار باعوانفوسهم لصرةدينته ‏ ولذاك ما صحبو بالإثشار

لللضن

لهم كنى المختار بالنفس الذي سعد سليل عبيادة فخرث به فيهم علا يوم القيامةَ مشهدي لو أنني صغفكت الكلامَ قلائداً زُهبان ليل يقراأونٌ كلامه

يوم السقيفة جملة الأنصار”) تَتَدرَليقت بدين الله والأبرار دين الهدى بالعسشكر الجرار وبهم يرى عند الورود فخاري في ملجهم ماكك بالتكثاز لحقت به أعداؤه تبارء0) أسادُ غاب فى الوغًَّى بنهار

وقال أيضاً فى الطبيعة والأخلاط والأركان:

متسل لآم الأرسسحع لولاا عيني لميكن ولهاالحكمبنا فبةااعلمت ذا

4

رجعةً مسرضية أنباقيمساتقهكتته ودليلئي واضححٌ

وحديئي إنعسا هومنسي ومعلي

وقال أيضاً قصيدة جلها في المنام لحقيقة إلهية تجلث له في نومه وكانت له بنت ماتت فأنزلها بيده في لحدها فسئل في النوم عن ذلك. فقال:

أنا علسى حكم النوى 5 1 . وقتد غ

لأنوحا ذو جسسدئ فايس شي# يدي ماين أمس ونمهدٍ

(؟) ثبار: هلاك, (5) المزن: السحابء القطعة: مر

2000 سعد يعني سعد بن غبادة. إ[فرة الزمع : الخذروف يلعي به الصبيان .

يدن

فكيف أرجو راحة لولاهماكنتثٌأنا ولكمم كسن لبي كفواً فال لنعتٌ: يعس و! حجنن في أنني متلكم بالفرض لاإنى ‏ أنا وجحتتلسي عالية وإتعسينا قحيال ستة ما قلت ذاعين نظر وإن ماق ليريَّّره فكان يملي وأنا وهكذالأمرولا نمك إبحاء ستحائضق والغي_رٌلايعرفقفه وكسل فرع رالجسع

-6- 0 الف حيقتي من عسجسد

شورى وذا معتقسدي مع الحسانٍ الخرّد”") كمالنا قي المقصد أمل وعيسسر الأحد على وجودي وقد قد قام بي في خُلّدي عندي وستتيول الصمد أككتسب عته بيلي يعرفهمن أحد بالخيير وو مقتصد في الحال بل في الأبد لأصلسه لميزد

وقال أيضاً مجبوراً: تكساسرى تسنا شن انجالعه

بمساتثرى ولم يؤل منعما الااتراه منقتناًمحكمبا

)١(‏ اللجين: القضة. العجد: الذهب. (؟) إشارة إلى قوله تعالى: #لقد خلقنا الإنسان فى كبّد» سورة البلد» آية: 4. 49 الود : جمع الخريدة وعي الفتاة الخفرة الشديدة الحياء .

7148

قرف اتابن الكناينا إنْ يفردِالوتر لهفعله تاقبول ولناقدرةٌ من نعمة الله على عبيده وفجر النور بأرجائه ماالنورٌ والظلمةٌ فى حقه لاقم تب ال امت ا انه ما استكبر المحروم في خلقه لرأنهيكمل في خلقه في الجرم والمعنى لهم واحد أرواحه العالون تعثوله بهاعليهدونأملاكه فهومعالله بأسمائه أنزله الحقٌ إلى عرشه أنزله الإلطاف من عرشه في ثلش الليل لنارحمة اشهدني من ه بأسمائه وقال أيضاً: ما فى الوجود الذي تدريه من أحد اقفتييية والتلي لقتال ويف له الكمالٌ كما في الكرن صورته فالوزنٌُ لا بد فيهإن وزنتٌ لله فاعكف عليه ولا تفرحٌ يصورته ينعدو ]ذا ومني ايت يتا فقمن كمال وجودي أنْ يكون لنا على الذي حزته من الكمال فلا لم ينقص النقص من عين الوجود لما )١(‏ الستر: كل ما يسترك عما يغتيك. , () العوش: أعظم مخلوقات الله تعالى.

لمايرى من فعله مبهما يقول عينٌ الشفع بل منهما لذاك قال الشفمٌ بل منهما أنْ جعل العلمّ له مغتما وليله من جسمه أعتما سنة له يحجبه كلف( يصمه الستر فما أعصما لوأنَ إبليس يسرى آدما لما أبى واستعظم الأعظما بينهما الرحمن قد قسما لصورة أعطاه من أنعما”) حاز بهاالأسماء لماسما كما هواله ب هأينما وكنان يحكوضا لبن الس إلى الذي يقربنامن سما بنا لكي يتلو أو يعلما وجوده والمحضر المعلما

الآالنة نكن الخت وتتةويية تان تحدمن:ة الاك بالحدٌ إنسان ولي عليه من التشريع برهان ما كان من عمل نقص ورجحان سبد تملكية جحتستل وشجمكان من كل نعتٍ نصيبٌ فيه تبيان نل كأة وجهوة التعيق نان كان الوجودٌ كمالاً وهو خسران إلاالذي هوعلام ودياك

زفق تعلو : تخضعم . (:) العلام والديّان: من صفات الله تعالى. م م

حكن

لما أراد كمال الحكم مهعئله أتى فعمّ ظاهره الأعلى وباطنه إلا فال ]إن لم يكن كبونٌ به تزه هو الوجودٌ فما في الكون من ععدد فانظر إلى حكمةٍ عرًا أتيت بها ياليت شعري فما في الكرنٍ من بصر إن تق الله كان النسور يعض دكسم ما حكمة الله في الأشياء بادية وقال أيضاً:

إني وصلتث إليه بالساية لم بل العلومٌ من الله العلي 5

إذ ِ كنت موسى فلما أن ورثتٌ به أعطان رببي لكي أرضى معارفه

في شرع جبريل إسلام وإيمان دنسى وتممسه بالكافف إحسان لذاأتاك بيسه من بعد محسان فائبت على التفي ما في الكون أعيان7© والقول بالكثر في الأكوان بهتان بيضاء مثلي فقال: الناسن عميان يسراه ناظره المدعوٌ إنان لوفكم معدي يعوو جر فا إلا لمسن هو في التحقيق إنسان نيا إذاالم تكن بالحق تزدان

علمت أن وجسودٌ النور مسن عملي أصل إليه بما عندي من الحيل يسري إلى غاية أو شمسس أو زحل قلبي ولكنها تأتي على مهسل فإنه خلق الإنسسان من عَججل() مقامٌ أحمد خير الناس والرسسل فلتحمد الله ياعبدي فإنك لي

وعجّلستُ إليك رب لتسرضى موسى

وتال أيضاً:

ألا إن الوجوةٌ ورجودٌ ربي فلا عينٌ تراه علا فساعلم وكون الحسقّ عينا عينْ حكمي

وما يدو من الأحكام حكمي كذا يقضي به نظري وعلمسي ولكنسسي أرعسسح فيسسه كتمسسي فمن قبل الإللهولا إسمسي7)

)١(‏ الكون: عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم. الأعيان الثابتة: حقائق الممكنات في علم الحق

تعالى .

(1) صدى لقوله تعالى: للق الإنسان من عجَل» سورة الألبياء» آية: /19*.

() العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

وفوا

فذاتٌ الح إدراكات ذاتي ألا تتتظار لم د الظللل منله فلولا أنْ أكون كهو وج ورا إللهبعد ملدذي والبساطي ولما كائت الأسماء باسمي ولولا أن يقول ب هأناسئ ورهمي في العلوم نه احتكام فإنالوهم عينُ وجودٍ حقي لهعندي مقامٌ ليس يدري حكمت به عليه وليس كوني تقد كانالوجوهٌ بلا زمانٍ ولاع رض ولا وضع لحتحسن ولا نسب يضافٌ إلى وجودي مقولات أتين على اتساق له عشر وللأكونٍ سر فإن قلنا به جهلوا مقالي بدي السطيي متم اين فإن عصم الإله يهوجودي رهلي رحمسة منه تواليت وظي لحم يسول ظنها جيل إلى معناي قانظلر ياخليلي نقفلي ماتفلتكت به حوس فلا تنتقح فخلف الباب ريمٌ #بمركي الصحلاة ويحريسدي حي ولو أن الدليل يدل حقا رلميولد كلحم يدركه مهل وإن حكموا عليه ببمشثل هذا

)١(‏ السمات: جمع السْمَّة: العلامة والرسم.

وذاتسي ظله فسي حكسم زعمسي شور الشمس ابقاء لرسمي بحذفي الكاف في مذي وضمسي ججعرا زه الجا ود لسر ككاك للا اليسات من امتل و 01 و(اتسكة اتسين لا مسسسين وما وهم النتفوس كمثسل وهمسي كمثل قواي في قولٍ المسّئي وهم الخُلقٍ فيه غير همي يله حكمي بع دل أو بظللم ولاأنلِن ىلا كهف وكلم ولافهل ومتفعفلُ وبجسم وبتعهد الكونٍ حققهن أمي يترجمها إلى الأفهام نظمي كذازعمواوهذاليس زعمي وإنْ جهلوا يزيد علي غمي ولي قشم وما جاوزت قسمي ولو أرمسي فعيئني منه أرمي فإن أرمسي فنصل ليس تصمسي9) ولا تنظر بطرفك تحو جسمسي عسن الإدراك بي والختم ختمسي إذا هت علي تهين عظمي زا ماع سبحا بتعشحسانواة عليه لكان يوللده اقش فإن ظفروابه قفبحكم وهم

() يصمي: يقتل.

فض

ديوان اين عربي ع/١1؟‏

وقال أكنا:

أقول بيباله لايك وتسسي إة الخبعريث الى مرونيي في نظر العقل لا بكشفي عي تين الجبة يكح وما جهلتث السرويّ فيما بلهوهاقالفيهربي فكلٌ ماف يالوجوود نظحٌ ليس الفراهييد لبي إمامٌ في كل ماقلت مسن روي في آل عمران إن نظسرئم بالحجر واعلم بأنٌ قسولي فالرقممني والحقٌ يملي

وقال أيضاً:

إلاالني قال هاا فليس في الكون الذي لحتو افش السو مهسا

بالج بحن رامين ع فذاك لىإ ذ سألت عونى مسحي كد مدي وك ا كس كر نلشته فانظ سروه مشسسي الحضن شعي بيو تين وليس شعرا والوزن وزئني أننمجا ام تع اي 0 بيث وفي ترية وثنلي في كل ماقلت عنه يغني

تسا ها حتدا مدن تتح 1(

سس سمي 2 تلره قلاأرى بأنئسسه الخلسسق يبسسرى مسن البياا والكقرى تراه من غير يسرى يدري بهمن قد درى

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحشينية:

(1) الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة.

() الفراهيد: أي الخليل بن أحمد الفراهيدي اللغوي النحري: مؤسس علم العروض ترفي سنة 11/١‏ ه. (5) الوّقم : الكتابة .

بيرقو

واذنحوفٌ منه فرع

قد تلن ماةابث ر

الال وقال أيضاً:

إذا لمع الب در النير عشاء وليى له نور إذاالشمس أشرقت قما النور إلا من ذُكاء لذاك لم فإن لها محلين في ذاتها وفي ألم تر أن البدرٌ يكسف ذاتها ولكن عن الأبصار والشمسسٌ نورها وإدراكي المرئي بيني وبينها وهذا من العلم الغريي الذي أتى وكسل نايل جاءكم قسي معاند

خصصكت بهذا العلم وحدي فلم أجد وَكا انل اوعدي أطسيت ا 4 أتاني به أحرى ولم يأتيبه فزدثُ به لُطفاً وعلماً ولمأزد للستي وه بحا ميتي عيِاًرفيع أًذاعمسادوقلوة مزينة بالأئجم الزهر واجعلوا فيغشاكمُ حتى إذا ما حملتم

فى عيئله دون م00

في حقه فماائكرى كأصيّد فى جوف الفرا”) والحقٌ ماني همهِرا بل متلكائما_نرى بتناكتان الا يمرا

رأيت له فى المحدثات فضياةءً قلق نان كله لز به عستا يكن يغلب اليد المثير ذكاء9) واتستالية عدي غدرة ومسساء إذا كان حا تيد روفاء0 بها لميزل يعطسي العيون جلاء وقد جع ل لله عليه غطساء إليكم به الكشف الأقسم تسناء9) اكوة الوك حتت اسعرن مكدوار نذا لهي أجد عن ذا المذاق غَناء إذا سال واد بالعلوم غخقاء بهدفي وجودي غلظة وجفاء بلاعمسد حتى يكون سّماء قلوبكمٌ فرشا لها وغطاء بدت زيلنة تعطصي العيسون 0

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو مته الأشياء. الامتراء: الجحد

4 ذكاء: الشمس .

7) الورى: الخّلق. (5) محاق الهلال: محوه.

(7) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية.

(9) الرواء: الحسن.

معطسرة الأعرافي معلولة للحمى ليعجز عن إدراكه كل ذي حجسى سينصرنا هذا الذي قد سردته وقال أيضاً:

إذا كان من ترجونه تحذرونه ركيف لكم بالخوفي والأمن مانمٌ وإِنّ اعتدال الأمسر ليس بواقع فلا بيد مسن تسرجيح أمر فإنه فلولا وجسودٌ الميل لم تك عيتا لقد قال لي شخص أميين بمكة سألت رسول الله في الأمر قال لي رقلت لكم عنسي خصذوه قبسإنسه افشودة كسرييناة التمن كيال فا فمن شاء فليرحل ومن شاء فليقم فقلت له: نامت جفونك إنها ونين حتفي لفحي كيح أتانى رسول بالورائة فاضلٌ فال لخم عي اروف قينا فلستَ ترى في الؤقم حرفا مسطراً رفسي كل حرفي اختصاصٌ مبييسن بسا في حروف الرقم واللفظ عالم بعندل وك فسى كسبل نيا ومارق وقال أيضاً:

إذا قفلت: ياالله قال: أنااتتا

مسد ابا كصونتي مشا و0 ويقبله متحنة: يدا ان إذا كشف الرحمن عنك غطساء

فكيف لكم بالأمنٍ والخوفٌ حاصلٌ فقل لي ما المعمولٌ فالعبد قايل ولا نافع فأعلم قما فيه طائل هو الغرضي المطلوبٌ فالأصل مائل ولا نكر العالين إلا الأسائل عن السيّد المختارٍ ماأناقائل ألاإِنٌ قولي مايقو الأوثل هو الحقٌ لا عنهم وهر الفواضصل أتتكم به الأرسال والحقٌ فاصل فإني إلى اله المهيمن رلحل لبشرى فقل ماشفتإنك فاضل مسن البيت ركني قبلنه الأفاضل وحم كف عا رسكا بإشبيلة الغرّاء في العلم كامل على أنك الندبٌ الإمامٌ الخلاحل7© تعيسن الا وهو للكل شامل"”» يراه على التعيين من هو عامل مديومن مرحنن ديه الوسال إذا مي حلت بالنفوس النوازل60)

فلا تدعني إلا بما ملك عيّمَا

)١(‏ الأعراف: الرواتح. اللحى: سواد بباطن الشفة. السناء: الضياء.

زقة8 ذو حجى: عائل.

م التّدب: الظريف النجيب , الخلاجل: السيد الشجاع. 1 )2 المارق: الخارج. رف نج

(:) يقال: رَكم الكتاب » أي أعجمه وبيئه.

وخصمن بأسماء لنا ما تريسده

إن كان سكن خال أعنات عاييا

ولكين بشسرط الامتشال لأمرنا أمسديٌ إذا أسررت والقول قوتا ذكرتك في جمع كرام أئنمة وهان على الأكوان أمر وجودكم فلا تدعنى إلا إذا كتت قاطعا اتسين تسا حت ابيا اس راسحك صمصي رمحي هم أقوم لكم فيما تقهومون لي به ألنت لكم ما اشتدٌ من ركن قوّتي أصون لكم عرضي 1 ذاتكم وقال أيضاً:

إذا أنت لم تعرف إلهك فاعتكف فإنى لكل الاعتقادات قابل بشث إليكم واحداً واصطفيته وحلتم عن العهد الذي كان بيننا أجازيك لي بالصوم إذ كان لي بكم وزئكم بلا أمر ولا عين مبصسر وكتاعلىأمربيه قد عركم ونعلم أنا إذ تجولون في ينا فإن قمتٌ لي فيماأمرتك طائعاً 0 أثباتٌ الخال #تتيودفيا فنمات تقس تتسي شحراه) لناتها ات ايها رجح نينا ولكن بإذقٍ الشرع لا بعقولنا

بحالك أو باللفظ إِنْ أنت مكتا وإن كان بالألفاظ أنت إذا أنا”» وإنْ لم يكن هذا فما كنت إذ كتا وأعلنه أيضآإذا أنت أعلها ملائكة إذ كلت بالذكر أضنئنتا لجهلهم بل هانوا عندي وماهتتا فإلي مجيتبٌ مادعوت وإن خنتا اتيك بحن الكليتة سحن رإنة بعتا لامك في ود العائيف لي لكا فإنك لما أن سبيت بكم صتتا

عليه بما تدري ولا تتخذ خدنا”) وإني منكم مثشل ماانتممنا على ألسن الأرسال حبالكم منا لناولكم مكمفبتمومابنا بعشهدٍ قبض الثْرّ فيه وما حلنا9) فياليت شعري هل تدين كمادنا عن العين بي دون الأنام وما زلنا ونحدن عليه ما نزل ومازلنا بميدانٍ أشهاد جحا جحة جنا ) بأمرك ياعبدي إذا قمت لي قمنا فقد ألفت من ذاتها القيد والسجنا ولم ندر هذ الأمر إلا إذا صمنا رلو قال عقلي ما أعرت له أذنا

)١(‏ الحال: ما يرد على القلب عن طرب أو حزن أو بسط أو قبن

)00( الهدن: الصاحب. (14) الجحاجحة: جمع الجحجاح : السيك .

(0) الذّر: صغار النمل.

خلاف الذي قال الحكيم يفكسره فإطلاقه إن أنت أنصفست قيذه فلم نخل عسن مجلى يكون له بنا رقي معان لارقسسيَ مسافِوٌ إذا كان هذا الأمسر بيني وبينه

قد انبهم الأمر الذي كان واضحاً

فقال لي: المطلوبٌ لست بغيركم كما جاء في الشرع المطهر أنه بشيء لنانمتاز عنهبه ولم لقد جرت نيما قلنه حدٌ نشأتي وهذا غريبٌ إِنْ يفع فهو مطلبي وماأحدٌ نالا جاز حدّه فذلك أقصى ما يكون من المدى ومنه يقول الحسقٌ عني بالغلي وبالكسب نال العيد هذاالذي أتى تيوت بها ساف الستيع إلهه وجل بمفازات المعارفي تائهاً فإنَّ عوامٌ الناس قد يتكرونه تكاج نيا لسر كورية كر ولو لم يكن هذالكانت دماؤنا نصحناكم عسن إذن ريسي ومسا بقسى ومأااصسس يناك اجر رلاارئ وراثة علم من شرائع رسله

0 -

قم ٠د‏ كان ذا عل و - كشفب م محقسقٍ

من الحكم بالتسريح كهلاً بما فهن0» إذا فارقث معنلى يقيدها معتى فلا تتتظر فيه خطابا ولا إذنسا ولم يخلّ سرٌ يرتقى نحوه منا”" فقد تال أيضشأامثل مانحن قدنكا لعقلي بشرعي فالأمور كما تلنا إذا فزدتم فزنا وإِنْ عدتوٌعدنا يمل إذا مسل العبيد فما قزنا يحز دوئنا أمرألديه ولا حزنا فياليت شعري هل يجوز كما جزنا عليه رججسال الله إِنْ ساألوا حلتنا إلى ضسده ياتذ فيه فإنانا وقائله دون الأنام قد استغنى وفي عبده في نجم قرآنه أغنى إلى قوله أغنى قنى مابه أقنى طواعية منكم ولا تقرب البدنا0" تزاد بلا زادٍ ولا تدخل المدنا إذا جاءكم فليتخسة بعدهم جنا كذاجاءنا ئيمابداله قددنا!) تبامحٌ فيا أمل الوجود قد أعلمنا سوى أن تعوا ما قلته حين أفهمنا عن الغرض النفسي حقا وبينا عليه جزاء إن تزيدوا إذا زضًا لترجم فيه للإله إذا أبا إذا كان يدعو فليتب مثشلّ ما تبنا0»

(!) الحكيم: صاحب الحكمة؛ وهي عندهم تعني معرفة الخائن تعالى بما له من صفات الكمالء ويرى أهل التصوف أن الطريق إلى المعرقة تكون بالرياضة التى توافق الشريعة.

(0(السجاى “وف المجالى وعى.تظاهن مقائيح الشولت:

الذبيم: يعني إسماعيل النبي َي (5) الستر: كل ما يسترك عما يغنيك.

(ه) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الم الغيبية والأمور الحمّيقية.

امون

عا ماد عو فيل عر لقد صدقث نفسي لكم في مقالها عليك بصدق القول في كل حالة ولا تعجز الحق الذي هو قادر ققد بان فى مس شخص جليل مقامه اء و7 ظ ١|‏ و 55 1 علي له صلاة الله ماذرٌ شارقٌ وقال أيفنا: سيان ديح متباو نهدا مطليت] فنا طلسي صيّره مكدر ققحا وقال لي الكل أنا فاطلبوا ماحم نلعي للق تجال لحي سدابت حجر حا ا كير أطتته باكمحفي تحين كانتا فكشفء 77 وض ب : 4 أ 5 28 00 تتحَأتسيه أبسِر في نومه ميحم1د قليقصله واقصطذدكه وسهمهفيمارمى نافذ تور هري انمدق عليه الكدف كذ لكالريحله سخكشرت سس عم يوفحة تننا يعدا

)١‏ نبا السيف: كلّ.

) بير الورئ: غتير انخلق أي النبي يقل.

يفنا

فقلت لهم فايشوا على مثل ذا يبنى ووالله» خاضت ونحن فما خشنا ولا تقأوّل واتفذه لكوم حصنا وكن كالني قال الإلهلهمعنا وأثر فيه بالنذي كان أعلمتا وعاد علي با قوله فتضرّرنا وما ناح للشرب الحمام وما غنى

أطلبه ش كق أم غيّبا وظلاهري صيره مغربا على الني صيّره مطلبا نجاتافلمأجدمهربا وؤاتتا طلبه امطييا والفكبر في أنفسنا طنبا في أول الحال زمان الصبى أملاك عيسى مشل رجل الدبى مك ومسجدا في قبا

خهم النبي المصطفى المجتبى ال ا ك5 لك كارن في ملكه ولايةٌ فأبىي كأنه المختار فى المحتبى مسار الست رطع فالا فكريها ريح جنوب بعل رد الصّا0) من أحمد خيرا اوري بت

)١(‏ الشأو: المسافة والسَّبّق. كبا: وكع. ') الصّبا: ربح مهبها من مطلع الثريا إلى بئات نعش.

وهذه البشسرى أتانابها وقال أيضاً:

إل المسات عمتسي ساي في سورة الأعلى وأمثسالها في شْحوزة القحورى اتتى ذكدرة قد جاء حقابالصفات التى بنميل دك الذات مخ اهب بها وجسودي وبها كنته لا تنظلسروني غيره إننسي تنه محزيعة العلسع سيق شكشره وليسس بالكفر السذي ذقته بأصلهثئمأتى شسارحا بذاأتى النص الذي قاله فمن يرديمتاز في أهله فإنهالحقٌالني قال لى وفي دمشق قال لي مثله فلم يزل في نصرتي قائماً وقال تمممابداأًئويه على لسان المصطفى أحمد نقننال لبي لاست لدي

مجربٌ في المدق لن يكذبا

مسن الذي صام ولا تدري #بالتجسر والإغدر زنير من أأحد إلا السسذي أدرى وإنهالآن على ذكرى تزيدفي العدّ عن العشسر ومالهاعيسسضنٌُ سوى سي”") لذاك تجسري بي عسن أمسري همحدرئحة الحق يبلا دين إلااوقيه علسسم الس لكسسسر في ذانته من زلة الشكسسر

فليمسش بالحال على أثري اصح عبادي وامتشسل أسري في وفتها القبضي مسن العسر في مرة أخحرى علسى سوّي في كل حال دائم [لداتسكن مسن الفعسوحات على قسدر ولم ينب عنلي قفسي العسذر يضشيق من إيراده صدري

)١(‏ العرش: جرم سماوي وهو أعظم مخلوقات الله تعالى؛ ويرون قيه مظهر العظمة ومكانة التجلي؛ وهر الفلك المحيط بجميع الأفلاك المعنوية والصورية. السر: يريد النور الووحائي» وهو آلة النفس ومحل المشاهدة.

(0) الستر: كل ما يستوك عما يغليك. وقيل غطاء الكون.

كفن

أتسستك الله فكاين آنا أورده من غير كيلا له تو انج هيظبر قلي :قفرلة رأى وجودٌ الحى عين الذي لوأنهيمِرفٌأحواله ليس له الشوٌ فإنَ الني بيده الخير فقل كالسني فإنه الخير كماقاللى كافييه الله الح سشلية وقال أيضاً:

لنا ألسن بالجود والكرم الذي تميرٌ ربي عن وجودي بحدّنا وإني في خلق جديد بصورتي تفكرت في قول جديد فلم أجد وأعلم أني في مزيد بجوده ولولا امتشال الأمر ماتقلت هكذا ومازال هذا حالتي وعقيدتي لساني كلام الحقّ فالقول قوله عليه كلام جاء من عندهبنا تنزهت أن أحظى ويحظى بناوقد تميثُ من ربي وجوداً مكملا رما وقعالتقسيم فيهاوإنه

رلايكن قلبك في ذعصر مبيشاً في السرٌ والجهسر كأنئما آخذ مسن يحبر 31 اليه مرجع لاست يطلببه في وّحدة الوتسسو جع ب سي محر لسر سمهي شرا عدم فادر من قال بالبغع وبالشير ولا تكقرصاحهبالفكر

وإنسي كثير في الوجود بجودي ورثناه من آبائنا وجدودي وجد إلهسي إنْ نظرت جدودي تشريفة ورت الإلسه حدودي ولستُ بخلق للحديث جديد ا و لأني شكورٌ لا بشكر مزيد فعيئٌْ دعائي للوفا بعهودي هو ارب لي في غيبتي وشهودي7» فميزني فيمن وفى بعهودي أنوب بهعن أمسره وشهيدي أنا قائم في قومتي وسجودي فقال: وجود الكون عين وجودي09) لمن ليس يدريها وبين مريكلٍ لمعنى يرهه الناظ رون سديد

)١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة. (؟) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

كرون

كما قئماله الصلاة بحكمة وقال أيضاً: إليِك أبيتُ اللعن قطع الشامل فمسن كره الأشجار يكره أرضّها وما جبك إلا عن أوامر صادقي لقد قال فيك الحاسدون مقالة لكم سجات تيجانٌ كل مملكٍِ لقد جضت لالوسلام يُشرى ورحمة بكم نال أهل الفضل كل فضيلةٍ تحلى بها من كان بالحقٌ مؤمنا وقال أيضا: سنازل الفتعحتران لسع منسازلٌ ترجمهاقوله فإن وعاهاسمعٌ أذني قلا كبالمكيا الاتمينى وسسعسبئ إذا وإنْ تعاليت لهف يقل لو أن غير الح يأتي بها وإنما جا بها مرمّل سبحان من يعلم ماعنلكله إلا الذي يختص من ذاته علي ه في وهإنهواحد وإننا كلانا في الذي ويس يأتي الأمر من قفصه الكامل القرآن وهوالذي

لناين سسداتتي وبين عبييد

على الناقةٍ الكوماء من أرض بابل 0 يقول لي ارحل عن مكان الأباطل إليك استناد الخلق عند النوازل ‏ ولسم يخل منها قائلرها بطائل ومّن دونهم من سادةٍ وأقاول وللعالم الأدضى ورائة كامل وإن جهلوا فالحقٌ ليس بجامل زننا الحا الاين سال رادل

لمتحي انه اللي العم لسمع فهمي ولذا افهسم الفبسم مبطا يبال ولا أعلم شبهت شمس الصحو والأزم.ه9© شمسُ الفبحى تشرقٌ والأنجم يتنا علم القوم ولا استفهموا كأنه هووالورى تا وعلدكم وكله متكلم لنذاتيهفسائا نحلم مفنه اإلتنا وله لهسم يقبلها الشائع والمجسرم إلا الشخيسص الحادتث الأقدم مقسامصسهدفي النساس لايعلم

)١(‏ التاقة الكوماء: الناقة العظيمة -السّنام . يابل: موضع بالعراق. )2( الشمس : يخني التور. والصحو: يعني رجوع العارف إن الإحساس بعل غيبته وزوال إحساأسة .

)١(‏ الورى: الخَلق.

يرون

الكامل القران فاحكم له وإنحتا الأعلم حكن سمحدة يدور في أعلامه عرشه حمالة للعرش تدرونها إلا إذا تقسصيره لي أربعهما خار جا وإن تش أًأربعا أقول تعظيسالإجلاله الحممد اله الذي قالها إذا ا بدأكمقبهافابداوا فإنهاتملا ميزائكم وهكذا يعطصى مقاماوقى تعحاة الاجناين: لجنا مت ا هما التواقيع التي أبرزت من أجل ذا و لها ساجيداً يعلب لله بهاعي كه درى بهذا السامريالذي حتى إذا ما جاء مسوسسى انتفى وجاء عيسى للذي قاله قلت لهم بال لا تففحوما هي الإضاقات فلا تكفروا فيإنهاالحقٌ تصامم الناس لشخص أتى لو بادر الناس إلي ه لقد

و لكتسيسسةه

بكل علم ماه والأعلم ييدر إلى الناس ولا يكسم ملحي لحان شعي توي 1 وبعهدها عشرون لا تعللم في سبعة هناك يستلزم في خمسة وهوالذيارسم سبحان من يعلم إذ تعلم معلماعباه يمصسوا ثم بها من بعد ذا فاختموا بذاأتى نصٌَ الذي يعملم صحيحه جاء بهاسلم من فقرالدينار رالدرهم من حضرة الحقّ فلا تتدموا من يتقي الله ومن يظلم إذا يشا وبهاي حلم صكره عجسلا لهسم منهية0) مصسدّقاتعضده مريم وهو بهم كان وقد جمجمو0 ولتعربيوا الأمر ولا تعجيسوا بها رقولواالحقٌ واستعصموا مقستووزا امسسرار هتما يسم

.179 صدى لقوله تعالى: #ويحمل عرش ريك فوقهم يومئظٍ ثمانية© سورة الحاقة آية:‎ العرش من الملائكة.‎ السامري: الذي عبد العجلء وكات عظيما من بنى إسرائيل.‎ (0

(6) جُمجّم: لم بييّن كلامه.

إخوولا

وفال أيضاً:

الحمسد لل عسل اله بن عسالق قداضمُ شملي به إذ كنت في عدم حتى إذا برزت بالكون أعينتا وإنه واحدٌ ولاشضريك له وا لوعلمواماق ته سجدوا راب مجلاه في إنسان ناظرهم سرابٌ أحبابه على اختلافهسم شرب إذا نادموه في مجالسهم لا ينضرون إلى غيسر فيحجبهم وكلهم في جما الله حيسن ذا لو حققوامارأوهلميروه سوى

وكاذهم فنفواعنه نفسوسهم

إنَّ الذي فلت الإصباح قال لنسا أين الصبامٌ وأين الحب فاعتبررا 1 0 بحل العيسن 0 زه لذاك ا فإن إن المباح قديم للسورى وكذا روح تولد عن حبٌ تولد عسن لله يلغ ه رام يكلقغ مهمه لقد ضممث إلى حسن العيسارة مسن إِنْ لم أكن سابقا في كل ما نطقثث إنى لأقذفٌ بالحيٌ المين على وال اين :

)١(‏ الفيّق: الشق. + 'لريّق: ضد الفتن.

رقو العلييم يجنا الفانتق الشراف 01 لاعلم عتني بمخلوق ولا خالي علمت بالكون قطعاً أنه الخالق إلا القبول فأنى فيه بالصادق لكل ذي نظر في علمه فائق ما يمسوجسه أتنواره غغارق في الحب فيه شرابٌ صففسوة رائسق ويحذرون لديه فجةة الغاسسق للناظرين إنيه الهائمُ العاشق7') لهم ولكتهم أعمساهم الطارقٌ رمك ذا جاءهم في سورة الطارق امه ري والح بالفطاني 5 فشمسُ إعلامه في شرقه ثارق والحتبٌ للروح فانظشر حالة الفارق بماأتيت بهلفهمك الوائق تعدلُ به فلقا فلست بالصادق للحت وهو لهذا الهائم الرامق9) نور تولدعين عنايةٍ الرازق لذا هو الدهر من أسمائه الفائل حسن المعاني علوم المصطفى السابق به التراجحٌُ كنت المقتفي اللاحق ما كان من باطل ليمسي الزامق

الهم عات

(0) العشق: أقصى درجات المحبة.

() صدى لقوله نعالى: إن الله فالقٌ الحَبٌّ والنوى# سورة الأتعام» آية: 46 .

() التوى: اليُعد. رَمَقَه:ٍ لحظه.

فإن بالغير يكونالني والغير ما ئلم فلا تضفربن وقدأتى عنهالذي قالهال تلراحية علتيم والخلتياق ا إذا علممألنههكذا عنها وجولوا في ميادينها مأديِةٌ الحقٌّ ناكوتنا كتنا هت الطحالنت واليطلحيث وقال أيضاً:

إذا أنت أبصرت الوجودٌ شالاً فأنزلته بالعلم أرضا أريضة وأعليته في الرأس تاجامكلالا وكم قدراينافيهنقصامحققا وكم قد سألث لله في هإجابة وقال أيضا:

إذا ورصف الشرع الخيصت الينيا ودّع عنك أفكاراً تتازع حكمة وقد بلغت نفسى إذاهى أنصفت فيا قارىء القرآن شرعَّك فالتزم وقال أيضاً:

ياقَرَةً العينيامدىأملى أقولٌ من بعدذالمجدكم

يضربه الأقرب فالأقربُ فإنه الضاربٌ والمفسسرب أمشا ل لله فبلا تضصربوا تعلم مائم وؤذا أعجب لميك بالربٌ الذي يطلب فقِصّروا في ذاك أو وا وذاتنا تكفي فلا تكرغبوا فإنها اليدنٌ والملعهب ذكرتا المأكل والمشسرب كذا ه والذاهب والمذهب

تصرّفت فيه يمنسةً وشمالا وأطلهه بدراً وكان هلالا رقد كان في رِجل الزمان نعالا ومابينهن قبللة وشمالا فلماآتيياهراأيتٌ كما لا وكم قد أجبث اله فيه سوؤلا مددت له في العالمين ظلالا”1)

فذاكالإلهالحقٌ ليس يضاهى قَالهحة الأفكسار لا هاه 9 فيا أبنة الااحوكد ومينانتا إذاهمي لم تبلغ لدي هناها

لا أو حجحسن أئله صن مُحياكا حياك رب الورى وسّاكا

)١(‏ الشمس: أي النورء وهي نقطة الأسرار ودائرة الأنوار. (0) الهة الأقكار: يعني حيرتها.

ارضضن

أقول في النجسم والظهير لكم وقال أيضاً:

يدل الجرؤ من مضمون كوئنى

ليساتيين راوع وعدي

يراه العارفٌ الخضئيت يلا وراة التسائبة القنان كفا يراه الخ ائرون بلا دليل يراه ناظم المرجالن فيه يراه ناظسمالألفاظ بيتا يراه ناظمم الأحجسار عقسداً قرأت بعقده أجيد دهصر لهالتسبيحٌ واتقفرقان ا وحائ, أنْ تمازج ين ربٌ يراه مطلقامن كان أعمى فذاك الفيلسوف بغير حك وكلهسسم رهين الحيس فيه على الإنصاف امنهسم شخيسشص و سام أجناده وظهور ملك بذا سعدوا وحازوا الأمن منه لذا سبقت إلى الغايات رحمتي

إلا إذاسررابمحي اكسا أبقاك ربى لنا وأحياكا

على مادل لجو من وجودة فأفنى عن وجودي من شهودة!" لقلت صدورنا من عين جوده7”) كا عوراو مكار عدن با كرؤية ذي التهجد فسي هجود.0) كرؤية ذي المقاصد و قصوده من مداه مهفب ! يجيده هوالروح المؤيد في قصيسده وذاك العقد من أسئى عقسودهء بهأخحد الشهادة في عقوده يميزه ركوعك مع سجسوده وبين مسن أصطفاهم مسن عبيده كرؤية ذي البصيرة في تيوده وهذا الأشعريّ على حدودو0) يجعل العقل ذلك مسن صيوده طليقٌ ليس يرسف في قيودهل) مطاع إنمسا فسو مسن جئسوده وإن تعيوا المال إلى سعوده وحازتها بنزلتي سعوده

)١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة. الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة» وقيل غير ذلك.

(؟) صبا: رغب ومال إلى. العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

17) العارف: قيل: هو من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه والمعرفة حاله. الجْريت: الدليل الحاذق. المفازة: الفلاة.

(:) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية. الهجود: النوم.

(0) الفيلسوف: هنو من يزعم بأنه يعبد الله من حيث أسماؤه ومن حيث كان حقّيقة الوجود. الأشعري: أبو الحسن الأشعري المتكلم الذي رد مقالات الفلاسفة في قدم العالم والقول بخلق الأفعال.

)١(‏ يرسف: يمشي متثاقلا بقيوده.

نارين

فحلت في الجنان وفي جحيم فلو لرموا الحقائق لم يكونوا وأطلعه على ما كان منسه تراه عند وصلا لعين مئنله وقال أيضاً: ورقتت محسدذا فسورقت كنل حصلت علي معارفٌ مفرداتثب لذلك مااتخذت كلام ربي فاقبلت التفو سْ إليَ عددا لقدأحرجت من فلك وأرض رلولانا لكان الخلقٌ عميا وورتاهم بالعلم فضلا وضعنا عن ظه ور القومإصرا .لاني رحمة نزلت عليهم فأروينانفهوساعاطشاتٍ وقال أيضآً:

وإذكانا كنا داري خلوده من الآلام أنسى من جحوده كمتككلر مارآه لذي وروده من الشكر العميم على مزيده بذاتقك مثشل فصلك في شروده فيألك المهيمسن عن عهوده وتظفر بالزيادة في شهوده")

ولحو غتدرا ورت ورثنتثت جزءا ولمأر لي بعلم لله كفؤا7) ولا آياتوإذججن هزؤا وقد أن أتهاللعيننشأ من العلم الإلهي لهي خبأ كه دائلما و ا تكائرا زيفة خلقاً 0 كبنا كا ايم فتن الجرزووت] وماحملت ظهورٌ القومعبا9) كانية بماء الغيث ملاأى فلم تر بعد هسذاالشرب ظمأى

ألا الغم صباحا أيها الوارد الذي أتانا فحيانا من الحضرة الرُلفى9؟) فقلت ل هأهلاً وسهلا ومرحبا بوارد بشرى جاء من موردٍ أصفى ثقال: سلامٌ عندنا وتحية عليكم وتسليم من الغفادة الهينا

)١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسه. 2( المعارف: صفة 320 عرف الحق سبحانه بأسمائه وصفاته . (7) الإصر: الثقل. (4) المُلفى: القربة.

وان

من اللاء لم يحجبن إلا بقيتسه افد طلعت في العيين بدراً مُكملا نقلت لها: من أنت؟ قالت: جهلتني فاعرضت عنها كي أفوز يقربها وقد شخفتٌ حبا بذاتي ومادرت وثارث جيادٌ السريح جوداً وهمة وجاء الإله الح للفصل والقضا عن الحكي عن أعياتتا وهو علمه ادك تان سحي ا لي وفك تسب القرت امن جاتب العم ود2: لرحث أرساله فسي وجودنا وأرواحه تسزجسي سحائب علمسه يشف لها برق بإنسانٍ ناظسري ريعقيه صسوتٌ الرعسوةٍ مسبحسا يخسرج وَذْقْ الغسث مسن خلل بها شممتُ لها ريحساً بأعسلام راية ولعنا تناكت القطياف مسترت ولما تذكرث الرسول وفعلسه من أحيسى بهدالله قليّه ألا إتنسسي أرججور زوال غوايئتي إذا ما بدا لي الوجه في عيين حيرتي

ورائة

فقلت له القنرى فقال هي الذلف20 وفي جيدنا عقداً وني ساعدي وتنا" أنا نفسك الغرًا تجلّث لكم لطن وطأطأتٌ رأسي ما رفست لها طرفا وقد ملكت تبهاً وقد حُشيَتْ ظرفا واننا قشت زيح نيك ولا درت على الكشفي والأملاكٌ صفاً له صفا وما غغعادروا مما علمتٌُ به حرفا89) على الخصم شرعاً أو مشاهدة كشفا©) فأهدى لنا من نشر عتبره عُرفا0) قؤادي وأعضائي لشغلي به وقفا على حضرتي تشرى بما أرسلت عرفا إلى خلدي قصدا فيعصفها عصفسا وميضشٌ سناه كاد يخطفه خطف9») ليزحجرها رحمسي فيقصقها قصفا فتصبح أرضٌ الله كالروضة الأثفا) كسريًا حمياها إذا شسربت صرفا تناولث منها كالبيّ لهم قطفا على مثل هذا لم أزل أطلب الحلفا ولو كنت كنت الوارث الخلف الخلفا وأرجو من الله الهداية والعطفا قَرَرْتُ بهاعينا وكنث بها الأحفى

(0 الذلماء: صغيرة الأئف. القنواء: من كان في أنفها ارتفاع في أعلاه واحد يداب في وسطه. (1) العقد: عقد السرء وهو ما يعتقد العبد بقليه بيئه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا. 2 لطف: يريك تأبيد الحق ببقاء السرور ودوام المشاهدة واستقراء الحال في درجة الاستقامة. (؛) الأعيان الثابتة: حقائق الممكنات في علم الحق تعالى.

)2 الكشف: الاطلاج على ما وراء الحجاب من المعاني الخيبية والأمور الحقيقية المشاهلة: تعنى

والمداناة. وقيل: هي رؤية الحق ببصر القلب من غير شبهة.

)١(‏ العرف: الرائحة العطرة. (7) المّنا: الضوء

(8) الوّدْق: المطر. الروضة الأثّف: التي لم مُع.

تين علاماث لها عند ذي حجى

وقال أيضاً لسبب خفي: لكل شخص منزل يمتاز به فإن هلا فم ل للبد الذي وليس يدري علم ما جست يبه

فقيل له في ذلك ما قيل فأجاب فقال: فنإذا كنت يعسي أنت معني فلتع الأمر الذي جئت به تنا إلا راسية الصعس و ته فخذالأمرالنذي تعرفه مأاأناغيرولاأعهرفه ماسمعتم ماجرى من خبر واحذر المنكر الذي تعرفه

اسك ابكي لفراق أبداً

ومن هذا السرٌ أيضاً نبوى:

فاهياً فلت تك صياداً أذ ظفرم تت يما ومن ذلك لزومية نبوية: ليس التعجبٌ من شخص وعى فلعا

)١(‏ ذو الحجى : العاقل.

وأعلامها بين المقامات لا تخف 20

منالذي تدريبهيصاب به أثبنة عينٌ الوجود المشتبه”)

وإذا مالم تكن لسست معي للني قلست ل هأنت معي مشلهماتقيل من ألعب وأرتع منههٌبالله يانفس اسمعي إذ تيت به لا تف ايع فسواء غاب أو كان معى أينساكان فطلب واستمع

خابث سهامٌ دعائي فيك لم تصب ولأنطع؟ عافينها بن الريعب فصدت وله ياعيني ولم تخسب تريده من فتى من سادةٍ نجب

إِنْ التعجبٌ من شخ ني وعى فسمع

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي نبدو منه الأشياء الوجود: فقدان العبد يمحاق أوصاف البشرية ووجود

الحق.

ديوان أبن عربي لقف

إذا أجابَ علنشا أنه رججسل ومن ذلك نبويّة : لعشي ير رحو (موقيني رما ا ري بهسمعت كمابه نطقت لذا لذا يرل في ألطافي حكسته تقد تقتر والمقدار ليس له يأتيإليّ كماقد قال هرولة إن التقغسزه والتشبي هملحمة ما قلخ إلا الذي قال الإلهنا لماأتيتبهسوق الكسلام أبى إلا المحدث والصوفيّ فاجتمعا إني أذعت لك العلمّ الغريبَ وما وقال أيضاً:

تجملّ لمن قال الرسولٌ بأنه

فذلكماله التزيه جمالّه

تعالى جمال الله عن كل ناظر

)١‏ الباع: كدر مد اليدين.

لما دعا ضاشاً لمن دعاه طمع

لبرءما بي من أمسراضص وأوجاع إني لما قد دعوت الساممّ الواعي إذا أجبث فما خييت أطماعسى إن الإجوعة فتن المعدقة افر قد قام فينامقامَ الحافظٍ الراعي كما أكون إذا أدرعو من أتباعى وإنه حين أدعره من افسافيى من الذراع على التقريب والباع"» وهو المدوقٌ فقد حيرت أسماعي في ريه وإذااماكتتٌ ايا 7 والفرفٌ ف يعلم بين المدٌّو الماء”) وتلك خيري الذي أدري وأقطاعى في نعتهمن مقالاتي وأوضاع وقال ليس بضاعاتي وأممتاعي والمؤمون وهذا علم لجماعي ولتعس: يعرف مبيشةه علم إبداع أنا بصاحب إفشعء وإيذامع سير الحقائق في سبتي وإيضاعي

يحتبٌ الجمالَ الكل فهو جميل عسن الغسرض النفسيّ فهو جليل إليسه فطرفٌ المحدنات كليا"(1)

حي العماء : قيل: هر ذات محض لا تتصف بالحقية ولا بالخلقية . (5) الصاع: مكيال. والمد: مكيال؛ ويعدل الصاع أربعة أمداد.

(1) كليل : ضعيف.

فايس له من كل وجو ممائل سوى من بدا بالكاف في قولهلنا بطائفي الكت الل عن الأنا تجول براهين التهى فمي مجالها علمت بِأن الأمر بيني وبيئه وإِنْ كان لي وجهيكون هويتي قت نس الأمر فين كما خرى عليه من الأكوانٍ في كل جحفل ال أيضاً:

اذك ايت هنا حرلاي فنييدا وفيك تقركت مالا كنت فيه تميزت الأمور إذا ابيبت إذااما البعد آل إلى اقتراب نظمتُ قوافى الألفاظ لما وقال أيضاً:

النتقصِنٌ فى العبد ذائيي وإنَّ له الفبعية الأب شه تيبحو لسن اعراضه بوج دد النقص شاهدة وقد ينال الذي يهرى 5 مه

وليس له في المحدثات عديل بترجمةالشورى فليس يزول فتسسرح في أرض الهوى وتجول ومالي سوى هذا عليه دليل وأؤل شخص جال فيه جلي ل ”2 وإن الذي يدري ب هتليل بهعينه جا المُحال يول فعما قلي ل ينقضي ويحول علمتٌ به والعارفون نزول7)

له فى مجرّات الشهود ذيول9©)

وى سناع يا و0 أصتئفقه وألصاباً وولدا لذي عينين برهاناوحًذا فبُعدالحدٌمايفك بحدا|ة) أردت مسديحكم عقداً فعقدا وزّهرأفي السرياضص شذأًومّلد80)

ونتاكمالاً ولكن فيه بالعَرَض وإنه صاحبٌ الآفات رالمرّض رقا فيبصره يصبر على مغ مضض.ن

)١(‏ الّهَى: العقل. المجالي: هي مظاهر مفانيح الغيوب التي انفتحت بها مغالق الأبواب المسدودة بين ظاهر الوجود وياطنه.

)١(‏ العارف: قيل هو من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه.

2) الشهود: أن يرى حظوظ تفسه. والجحفل: الجيش الجرار.

(5) الشدنية من الإبل: منسوبة إلى اليمن أو إلى فحل. السبت: الراحة. الوجد: خشوع الروح عند مطالعة سر الحق.

(5) آل: صار إلى.

(1) الشذا: الرائحة العطرة. المَلد: الناعم الليّن من الناس والغصون.

وان

إلى لمقام الذي ماعن ده عرض فإن تيسّر مطلوبي ظفرتٌ به فالعبد عبد متى أعطاه سر يه ولايغفوؤنك أحوالٌ فحالئّها قد يعلم العبدٌ من حال القبول إذا السقم للعبدٍ حكم لايزايله وقال أيضاً: نولا اتن مريسن الخرويت اقلنا فاحئر فديتك إن الأمر ذو خصدع كقوله ما رمسى من قد رمسى ومضى إل الستحيارف السصيراة لمي إن اللبيب كني القرنيسن شيمقه إذا انتهى حكمه في نفس صساحيسه فتبصر الففة البيضساءَ خصالصةً كما يصيسرٌ عيين الشمسر فسي نظري لقد تحوّل لي من عين صورته

)١‏ الحرّض: الفساد في البدن وفي المذهب وني العقل.

فقم على قسدم التحقيسقٍ واتتهض أيضا ويحصمه من علة الحوَض 00 وإن تعسذر تعلم أنَّ ذاك قضسي ما كان يسأله وإِنْ أيسى فسرضسي كالبرق يظلم جو كان منه يضي رآه أن وجودٌ الفعسل منسه رضي فسلا يسزال مع الأتفاس ذا مسرض

ناراوماأحرقت نبتاً وما التهبا مريتك مقط بعتا سو كان من شتى ومسا صنق الرائي وما كذيا في أفقه طالعا لقطاً وماغربا لكنه مسن عذاب فيسه قد عذيا من عنلده مُخرقٌ الأسمائ والخجبا0) ما ينقضي سببٌ إلا ابتغى سببا”) يريك في كونه من أمره عجبا عادث بصنعة المثلى لنا ذههبا من أيمن الطور في واو به لهبا!) عبر مسووقه فيما به لي

(1) المعرفة: صفة من عرف الحق سبحانه بأسمائه وصناته. الحجلب: حائل يحول بين الشيء المطلوب

المقصود وبين طاليه وقاصده.

(5) ذو القرنين: رجل صالح طوى له الله الأرض فبلغ قطريهاء وسمي بذي القرنين كذلك» أو لضغيرتين كانتا له. وقد قال تعالى: #إإنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كلّ شيءٍ سياه سورة الكهف» آية: 84.

(:) الطور: جبل قرب أيلة يُضاف إلى سيناء وسينين

(5) العسورة: قيل: الصورة في طور الحقيق الكشفي علوية وسفلية» والعلوية حقيقية وإضافية: والحقيقية هي صور الأسماء الربوبية والحفائق الوجوبية والإضافية هي حقاتق الأرواح العقلية المهيمثية والنفسية. أما السفلية فمنها صور عالم الأجسام غير العنصرية كالعرش والكرسي. ومنها صور العناصر والعنصريات كالصور الهوائية والنارية» ومنها الصور السفلية الحقيقية وهي ثلاث: صور معدتية وصر,

نباتبة وصور حيوانية.

د 2 أطلء 4 والع 9 تشع له نقلتُ هذا أنا فال ها أناذا والله لو تنظرتُ عيناك من نظرتث ولست تنظلره إلاا شنا قعسسى حندنية فلس بنفسي والحديث أنا 0 لا تخ اعقفةهة و لاد تعقنصُرذة قال اننا :

لبيعدك لبيك سن 0 0-2 ماإن ار في حصن يم ملا 1 تحتقته ذرقاً ومعرقةة درّت لبون مواكم سبيه على جلدي ركو يمنت كترتي كن ورك أنت اللسانٌ وأنت الكجل أسعى بها وأنت لي بص_رٌ إذ أبصرت به

أقطاءعنا هى أسماء الإله بها

ولا خطوت إلى ماليس لي قدما لذاك ماوردث في حقناكتتبٌ

2022 الباع : قلر مد اليدين.

ولسث أعرفه لمابهاحتجهبا فقلتُ مسن قال لي لا تترك الطبا لمارأث غيرنافلتلزم الأديا كالفرد يضريه فيه الذي ضربا لأننس عتسة اكسيرع تت سينا

والكلٌ أنتَ فأنت الساممٌ الداعي أنت اللسانٌ بلا خلفب باجماع بهالتراجمٌ عند الحافظ الواعي إلا ركان شفاءلسي من أوجاعي روخعبن ححت الصعر والباء”9© من غير شك ولا قول بإإناع كل سرعتن إن الدرعتي السراعي خابث لديّ على التحقيق أطماعي”؟) ولا أقول بأنّ الناطقّ الساعي وأننت سمعي فخذ فضلاً بأسماعي ولس يلحقني في الفهم اتباعي ولا يطمخسسه زبجري وإرداهي بذاك في الجبل الر سي وفي القاع 9) حت العقول فمن مُدٌ ومن صاءة) وما جعلتٌ لها حظاً من اقطاعى عين النجاةٍ لأبصاري المفافتي في حال وتر ولافي حال إشفاع منهتؤدي إلى ردع راقمساع

() التحقيق: ظهور الحق في صور الأسماء الإلهية» وقيل: هو تكلف العبد لاستدعاء المحقيقة جهده.

(©) القاع: أرضى سهلة مطمعة. (5) المد: مكيال. الصاع:

مكيال. والصاع: أرب بعة ة أمداد.

أنصفته في الني قد جاء يطلينا وقال أيضاً: إذا تحقتقت شيفاً أنست تعلمسه أقول هذا لأشمر .فكتد شبعتتث يده قال ليس كما قالوه واعتقدوا وذا لجهل بماتلناه قامًٌ به هل نبة التهب الإبريز في شِيه وكال أيضاً يخاطب سرّه الوجودي : عقلي به فوق عقل الناس كلهم الأمر بيني وييسن السسرٌ منقسم فمايكون لهمن حادث قبلى وقال أيضا: إله تعسالى أن يرى ببصيرة وليس يُسرى شسيء سواه وإله لذاك يسمى ظساه را ياط نآ لتنا فلا تجرّعن فالأمد والشان واحد

فإني عين الأمر إنْ كنت موسراً

ألا إن عيني شاهد وشهادتى لقسد أثبت الأرحامٌ بيني وبينه أنا سجئه منه| ااي لست

ل

بمسا تقرّر مسن سبق بإسراع

عن لسسع فطسي لسو تبس

ابسن فى فرلا الحذة رركيو نين ما صافّه الصائعٌ العلام من شبَّه

قلست أفكر في شسيء أقضيِهٍ لكن عن اله يسوحيه فأمضيه بحاله فهو يرضيني وأرضي”2

يبغي تكوّنه إلا وأقضيه وليسسس يمكنتا إلا تسرضيه وك مناتعين فيه مو مرافيت

ولا بصسر والتيص جاء بإيصارٍ على كل حال عينٌ ذاتي ومقداري59) لأثبت أو أنفي فالأسماء أبصاري9) ولا تلتفت إلى يساري وإعساري ولسست لسه عينا بعسري وإقتاري كذلك فيما صم فيه من أخباري وَإنَّ أو لي الأر رحام أؤلى بأقدارى تاذل تك نوعضي ها يسنك در وقد جاء حقٌ الجارٍ فرضٌ على الجار بليس وقد حارث لذلك أفكاري

ما

)١(‏ السّر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن» ونور روحاني هرو آلة التفس » وهو محل المشاهدة.

(0) العين والصفات في عينها لا في وجودها.

ن؛ إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. ومطلق الذات: الأمر الذي تستند إليه الأسماء

(*) الظاهر: ظاهر العلم عبارة عن أعيان الممكنات. وظاهر الوجود عبارة عن تجليات الأسماء.

5

إذا قلت: مغل قال: لا فأقول لا فقماهو لي بعض ولاأناكله ولما بدا خلقي بعيني رأيتتي وما أناإلا جوده ووجوده تعالى بِأنْ يحظى بغير وجوده إذا قمث أثني والثناء كلاه إذا أبصرت عيني جمال وجوده وإِنْ لم أكن أبصر سواي فإنتي ولعبن هئ أن دام بي ما ذكترته وقال أيضاً:

الشكر لل لا أبغي بهعوضاً

خلي لي الأمر في الأكوان أجمعها فمارأيتُ بيريقاًفي جوانبها وآض عني الذي قد كان يحجبني لكا سفت شييز اللنراساينق إلحى فقلت هل ئمّبحرٌ لا يكون له مابيننا وهو من وجه يخيط بنا ونحن فيه كغرقى يسبحون به

بحي البوت الذي أبدى جزائره والشابرة سَفْرٌ ولكن من جزائره الاسم يوجدنا والذات تعدمنا إتمتاتج] اندم ددن إلا إسحاتنيا

وإِنْ قلت لا: أبقى رهيناً بأرزاري وما د كرضرسا, بسرا الباري وإِنّ الني يبدو لعينك أثاري وأين مع التحقيقي عينٌ لأغياري'() فماأنافيما قد حمدث بمكثار أكون به في الحال صاحبٌ أدوار وذلك فى و ا

بل شكرناابشالَ للذي فرضا ناو لنت دس امه سين إلا ركان هو البرقٌ الذي ومضا لما رأى الشور في أفاقهنّ أضا بحر العماء رأيتٌ الزاخرات أضا”) سيف فقالوا نعم هذا الذي اعترضا”) ومالهغايةولا عليه فضا وله قفاون ها لا ولا مُقَش)] فيه ومنه بما قد شاءه وقضى إلى جزائ

فماترى صحة إلا ترى

8 في شقسوة و رفسي مرفضا!؟) وهفي الغذاء لمن قدص مأو مرضا

)١(‏ التحفيق: ظهرر الحق في صور الأسماء الإلهية» وقيل هو تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهده. (7) الوصل والاتصال: قيل هو الانقطاع عما سوى الحق» وليس المقصود اتصال الذات بالذات. العماء:

حو ل وس 0 سيف أي: الحال الذي يختص الله به عبدهء من التعظيم وخالص الذكر له والانقطاع إليه لا

(6)5 بحر يله نهاية 1 3 انقطاع .

(8) الاسم : عبارة عن حروف جعلت لاستدلال المسمى بالسمية على إثبات المسمن 1 انذات مطلتاً: الأمر الذي تستند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها. وذات الباري. موجرد محضص وذات

المخلوقات موجود ملحن بالعدم» هكذا قالوا.

تويتطا عمتسيو عت نووست » إلى الوجود الذي ماعنده عدم شخصاً سويا وقد سماه لي بشرا بهسا فسأبمسره في عينٍ صورتسه

إذامانعكتٌ الحىّ يوماً نقد إذا أنست أرسلت النعوت ولسم تكن إذا كنت علامابماكآنت ظاه* إن كنت لا تدري ولست بطالب إذالم يقع نفمٌ لغيك ههنا لوأك مطلوبٌ بكل جريمةٍ والبسسست بأمل للخلود بناره كذاأنت عندالله في عين علمه اللي عله دن السجلات فاعلضرا إن كنت ماقا لكل فضيلةٍ وقال أيضاً: ماكل من أنفهمته ينهم ما قلت للقوم الذي قله إذا رأيت المرء فسى حالسة فييهم الأمرالذي أوضحوا وكلْ نصن يفن جساءهم إني رأيست الناس في غَفْلةٍ وقال أيضاً منها : بالائمي إن لم تكن عيقنا

)١(‏ الدلفى: القربة.

وهو الذي حصّل المأمول والغرضا من المباشرة الرُلفى التي انتهضا”) مشلا فأنش أه حتى يرى عوضا فزال عن نفسه المكلُ الذي افترضا

ولا تطلقسنٌ النعتٌ إن كنستٌ تهشدي تقيدهانيهفماأنت مهتدي علمت بأنَّ السر بالعبد مرتدي9) ولا باحث فاعلم بأنك معدي فأننت إذا بعثشرت اخسر في غد ومتٌّ على اتوحيد علما كان قفد ولسست بمجسرومٍ © لكان بقبفمسة اليمسسى تروحٌ وتعتا دي وذلك عينْ الحكسم في غيسر تشهد تفورٌإذا جازوا بأصدق مقعد

ويفهسم الشخصُ ولا بفهسم إلاكماأخ ‏ ذته نهم موفقا ف ذلك الملهم على الذي قال لي الملهسم عند الذي ذكسرئسه ميهسم ال ا

(5) السر: لطيفة مودعة في انقلب كالروح في البدن؛ ونور روحاني هو آلة الفس وهو محل المشاهدة.

() يريد أن المؤمن العاصي لا يخلد فى الثار.

ماكلُمنحورّر أنشاسّه إن الفقى الناصح هذاالذلي نَّ الذي جساءهسم نصحاً كانوا لما قد سمعواأهله أالزمته الهاء إلى ميمها وقال أيفنا: إذا رأيِتُ وجوهاً مالهحكٌ فقال لي وهو مِن ذاني يخاطبئني فقلث: أنت معي نقال: أنت معي لمارأيت وجوددي لا يزايلتنى بهذا انك في بات ال مورت الحىّ عندي معي بي وهو معتمدي الجودٌ يبغي وجودي فهو لي سند كمثل أسمائه الحسنى التي ثبتتٌ اكول ةا 1 كذلك الحكم في كوني فأماأنا والحلم فينا الذي يعطي حقائقنا هوالذي لم يزل يخفي حقيقته منه الأمور التسي تشقى وتسعدنا وقال أيضاً: أرسلت ما أرسلت من أدمعي فلم يعويّج والتوى هاربا وإنعا أطلب لي معرضا

يوض حمسا قال ولا يهم مبلغ أو مشحكا د ييه وعندنا الساممٌ من يفهسم وحكمذافي الشّعر لا يلزم

أفبلث أعدو إليه رهو بي يعدو إن الوجوودٌ الني رأيّه فقدٌُ كالفردٍ يضربُ فيه عندنا الفردٌ علمكت أن وجودٌ الرشد العبد الأمرلله من قبل ومن بعد في كل حال إذا أروحٌ أو أفدرو وما لنامنه فى أعيانلناب03) بالمتيق يلوا لشيحة رالضة فيها الخلافٌ وفيها المشلٌ والفضدّ أبتها فلهاالاتهاتثُ رالوجد©) الحسل والنقنله وَالليسن والعنق90) بماهي اليومٌ في أبصارنا تبدو أخرى ويشهد ذا لحن والرشد

تذكرة ة مني له إنْ يعي وقال لا تس أل فهذا معى

فتنك اختفى عني في المخدء ةا

)١(‏ الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق. )١(‏ الأعيان الثابئة: هي حقاتق الممكنات في علم الحو تعالى. والعين إشارة إلى ذات الشيء.

(7) الإثيات: ضد

المحو وهو إقامة أحكام العبادة. الوجد: خشوع الروح عند مطالعة سر الحق. وقال

الجنيد: الوجد انقطاع الأوصاف عند سمة الذات بالسرور. (5) الحقيقة: هي إتامة العبد في محل الوصال إلى الله. عقّد السر: هو ما يعتقد العبد بقلبه بينه وين الله

تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا.

(4) المخدع: موضع ستر القطب عن الأفراد الواصلين.

إنا دعوناهم على يرجعوا ومسابهمن طرش حاكم أتبعسه أذكيره نعمتسسسي فقال لبي تهسزأ بي سيسدي بالحال لا بالقول في حيكم خكرن ابن موسا ابدادل علمن لا تطلب البرهان من ناطق وكان من كان وأنت الذي وقال أيضاً:

الحمسا لله الذي أفضلا فالجودٌ والأفضال منه على يعلمسه العهالوٌ من أوجه وك ميدن مط قت عليه وجسامعٌ الكل حضيضنٌ سه فكل مسايجري مين أحكامه قد جمم العالم في حشسره فإن أعادوه عليه هم أو الأمتسيوا قيس لأصسا نتم ما حاز منهم أحدٌ كله الجنسنٌ في البدر وفي شمسسه مايعرفٌ الحقّ سوى شارب طخرك الماك حي تجار م ييتدر الناس إلى حوضه

والخائبٌ المحروم لم يسمسع لكنه استحيسى فلم يرجع وما برحث اليومٌ من موضعي وأنت تدريأنني مدعي لااسحنيى سكن ١١!‏ قدحي إلا إِذآ] سمعت سه مت سيان

تفهم قولي فيه لا تجزع

عبساده العاصيسن من خلقسه معرفة العارفي من أفقه١‏ نم رحعدري جلت سكن تمي أدرجه الرحمسن قفني حقه لجال الصادقّ عن صدقه والمدّعي يصدقٌ في نطقسه ا 2 و تجتمسيه واللل ادن 1 يرا فسي الصفو وفي رتقسه9) يوم وقوفي الناس من رفقه وبعضهم يرويهمن وذقه”) كنت بهاالواحد في خلقه الخلقٌ قبل الخلق فسي خلقه

)١(‏ العارف: قال ابن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الألحوال عن تفه والمعرفة حاله. )١(‏ الشمس: أي الئور مظهر الألوهية.

(7) الصفاء : ما خلص من ممازجة الطبع ورؤية الفعل من الحقاتق في الحين.

(4) الوذق: المطر.

51

وقال أشنا : إذا كان ماللعقل تأتي به النمسل فأين الذي قد قيل في الناس إنهم وماهوإلا بالعلوم رعندهم فمالبا لله جور محقق فمساا تت إلا ليجل نما تو غحره فروعاله في كل شسرق ومغرب فإن خصه الرحمن منه بصورةٌ وإِنْ كان مشلا لا يكون مُمائلا وتخدمه الأرواح للعلم سُجّدا وينجده التأييد معنى وصورة وقال أيضاً عزيزية: خَلّق السموات والأرضّ التي مدن درى أني متهسما أنا بوجهي الخاص الذي لاح لي حرْتُ بهبل كل من ناله أشبه من أومجدني جوده سبيحسان مد ن يعلم أني به أشاهد الإنشاء في كما

ا ا ا

مخز الس 2 ا تميق

شكرألمن أنشاأه بعد

() يعنو: يخفيع .

وما لعب د الله تأخ ذه التحل لهم شرق يعنو له المجد والفض ”© من العلم ما قد قلته فاستوى الكل ولكته الإنسان شيمته العدل ولو لم يكن ميل لما كوّن الأصل وزال الذي قد قيل فيه هوالظل إلهية في الكون قيل هي المثل لهقلهالمفشعٌ المحققٌ والبذل وتأتي إليههمن مهيمنهالرسل إذا كان منعسوتا وتتضح السببل

كماأنااأيضاًمن الخلقٍ وحطزته في ققدم الصدق

وج ود ذوق تمتعيث امد في النعت والأسماء والخلق”) في بيضسة التكوين قي حق شاهده المذكور في النطق للأصدالأبعد بال ةو قربط بالأعصاب والعرق / للتحررتا ب جالءايتك: انيد قدغابٌ بالرتق عن الفعقٍ أماته يالقصدلا الرفق

(5) النعت: يريد اخبار الناعتين عن أفعال المنعرت وأحكامه وأخخلاقه: الاسم: حروف جعلت لاستدلال

المسنّى بالتسمية على إثبات المسمى. () الئق: ضد الشق.

إيحانق

وقال أنضاً:

قد يخلسقٌ المخلوقٌ فى الخالق

وتججية امد ضح نيا وقال أيضاً: النساسثئ أولاد حوّاء سسواي أتسا إن الأنوثة من نعت الرجال لذا ييى به كل ميت لا جراكٌ به فالزهر أسماؤه الحنى بجملتها يا رحمة الله قد حزتٍ الوجودٌ فما بهيرون وجودٌ الكونٍ فيه كما تسربى على فوَةٌ الأرواح قوّته لأنه سبحات الوجه فاعتبِروا هما الحجابٌ لها ولم يقم بهما والحجب ليس سوانا وهو خالقنا كذا رأيناه ذوقا في مشاربئنا هو القوي حين ما تعطي جروارحنا دولا ما نظيرتٌ عي ولاسفعة الله يخاقت ‏ -ساوالله يخلققف اا وما تكوّن عله من تقابكا ومن يكون على ضدٌ التعيم بما ليس التعجب من هذا ومسا عجبسي

نا يخلق الخانق في خاي

2955 5 اكد عد لك كارن تراهم يحملون العلم في الصورٍ حمل السحاب لما فيها من المطبر فيشكر الحيّ شكرّ الزّهر للزهر والزهئ ما أعطت الأسماء من أثر قي الكونٍ مقلة عين تخلو من نظر يرون فيه وجوةدٌ الحسقٌ فسي البشر فليس يحرقه الإدراك يالبصسر في النور والظلمة العمياء والغيسر إحراقها لا ولا مسا فيه من ضسرر”) ولشن نعلي لهب التسعم العا كما رويناه قيما صسح من خيبر من الشائسج فانظر فيه ولآكر أذن لما قد تلاه الحقّ فى السور على الدوام كما قدجاء في الزن سوى الذي نحن فيه الييوم مسن سيسر فسي جنةٍ الخلد والمأوى على سرر يلقاه مسن ألم الفسرًاءِ في سقسر إلا بأني مع الأتفاس فسي سفر

)١(‏ ليعلم أن الإنسان مخلوق والله تعالى هو الخالق ولا خخالق غيره وهو المتزه عن صفات عباده ليس كمثله

شيء. زفق الرلد: من سلك طريق الشيخ واهتلى بهديه.

() الحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلوب المقصود وبين طالبه وقاصده. (4) الحجب» عند أهل الحق: انطباع الصور الكرنية في القلب المانعة لقيبول تجلي الحق.

. الرير: جمع الزّبرر: إلكتاب‎ 20١

84

وممخار اقح تكانظئير قنورئ ححا والجوهر الأصل باق لا زوال له الله جلى لنا ما قد جلاه لنأ لذاارى زمراًتأتي على زُمَرٍ إن الميباه على مقدار أعينها إنَّ السحابّ بخارٌ الأرض أنشأه لذارأيت خروج الوق من خلل وال اغا إن الله الحقّ في فعله ويحرص العبِدٌ على فعل ما حتى يرى من تفسه ربيه لأنه المطلوب مككم فلا ليث الففسيل العتسبز البني كماآأتى فيمن تسم آية

إنادئنت للوقت ريحانةٌ

ولا يحصلٌ الشخص على حكمه مثلي فإنئي عالمأمره من صائه يجهسل أسراره الآأمسر مكشسوف لين الذي لوديا احور بحن مر اريم قل اك راي يري :

في حالتا واعجره صنمع مقتدر هو المحل لمايبديهمن صور”) على صفاء بلا شوب ولا كدر كماأتنث في كتاب لله في الزمر فمنه متهمرٌ وغيرمنهممر ما يحلله للتجسم والشجمسر أو تستيل هواء في ذرى الأكر

قذالبرز نافى الروضي عن تج

وأتبح الجهل بمن يجهل قد يمه ل العبلد ولا يهمل ينغفعهوقاوقديكل تبرق في ركه يذل سبحانه يفنعلُ مايفعل تلمشل هذا إخسوتي فاغملوا تقفرطوافيهولا تهمللوا فقال لي خاذئلهم امهلما تحائته سحي ولا عسل يشمهالأشكتل فالأمتل في هبه علماوقد يحصل فيّ وفي غيري فلا أجهل يعرئه لكتله يسدل عنتهم وهذا حةه الفيصل

)١(‏ الجوهر: من الشيء: ما وضعت عليه جبلته؛ وماهية إذا وجدت في الأعيان كانت لا في مرضوع.

(؟) الوّذق: المطر.

لحان

مسا بيتهسم ويسن معبودهم

فهم كمسن تظهر أفعالته وقال أيضاً: إذا تسوت تاب الله أنت يسسه القول أنزه أن يلسى فيقدم من يخلى ويملى الذي يتلى وليس له إِنْكان أين أنا فقد يشبهه لذا ا بدهرلا انتقضساء له ولسستٌ أعني بها ما الشرمٌ محبسره القول طوع يميني إذ تصر_ّف» وقال أيضاً: السمستيا 2 لسعاي اع ييا ولسه حكمان فاعملل بهمسا ليس للأقوام رأي في الذي وقال أيضاً: أقول وقكديانت شواهد علتسي فمن هو نفسي أو مغضاير عينها أقول لها من أننت قالت مكلمسي فقالت وكثر ماتشاء فإنئي فيا من هو المقصود في كل وجهة فمسا عاينت عيناي فرداً مقسما

باك ولتي تقول امنا مات يتلوه فانظر إلى أعلام إقبالي بذ المقام قلا تخطره بالبال بما بذاتي من أعسراض وأحوال0) بالماضي والزمن الاتى وبالحال يفنى وليس بفانٍ إذ هو الوالي حنث النرستالة فالوالن مين أرساني فبابها مطلدقٌ شرعاً عن أمشالي فى كيل سكير وانتعنان وأستصيال

ماله حكمان قانهض لا تقففت فجن قيحارة بوتا ا ع 3 شربوانه قليلاً فاغترف فاذاماذت هلا تتحسسرف

بسأنسي محبوبٌ لموجد علقي 7 ومن هو اجزائي ومن هو جملسي بفكري وذاتا لم تكن غير نشأتي فقلت أرى ثنتين مسن خلف كلتي وإِنْ كنت فرردا أنعم أصل كثرتي بوجهي إذا ما كنت لي عين قبلتي إلى عدد إلا الذي هو علقي

2620 المرّضص: ما يقرم بغيره في اصطلاح الستكلمين . الحال: هو ما يرد على التلب عن طرب أو حون أو

بسط أو قبض. (؟) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

75) العلةق قيل: هي كناية عن بعض ما لم يكن فكان.

هو الكل والأجزاء عينُ وجوده فيامن يرى عقدي وحيرة خاطري علمتٌ بأني عيسده وهو سيدي قد علمث ةا 7 دأمحتقا وقال أيضاً:

كيف الرضى وهو ذو مكر وذو خصدع وتال أيضاً:

أصكوّفه في كل وقتٍ تصوّفا إلى حده الأقصى فيأتي دليلكم فل لإمام الوق تٍأنت مقلدٌ إليهالذي أنتتم عليه وإنه تميق كن إلى كن أن رقن أ ميال ألا إتنى من وهالارزاق خلقفه وقال أيضاً:

إلى رأيت وجوةً لا يقيله في الحدّ وهو الذي في الحدّ يعرفه

لامعو يح التي لحر وي" فأين وجودي قبل لي أم أينّ وحدتي ويسرع بالتقريب في حل عقدتي) وسلم لي علمي وأنشأ حيسرتي فما حسن أفعالي وما سوء فعلتي وغابث به عني فلم تدر حكمتشي

لأني سمعث الله قال سنفرعٌ بأعراضه فانظر لعلك تبل:0) إلى شبهة جاءته بالقذف تدمم وقل للرعاياإنئي سأبلغ ليم يكم كه قال بلفسرا وياامن هو الخالي الذي يتفرّغ يكون تجليه إذا قال فةغوما وأجالهم والخلقٌ والخلقٌ أفرغ

نعسثٌ ولااهومحارد م02

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. الوجود: فقدان العبد يمحاق أوصاف البشرية

ووجود الحق.

(؟) العقد: عقد السر هو ما يعتقده العبد بقلبه بينه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا. (5) الأعراض: الواحد عَرَض وهو ما يقوم بغيره باصطلاح المتكلمين. (]) الوجود: ققدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

تنزهت ذاثُ مسن قد حار طالبها أقامئشي مشلا مشلا ونزهني هو الوجوة الذي في كونه سند لو كته لم أكن بالعجز متّصفاً ووالدي كدمٌ والكقيلٌ متَعِسيفٌ ففايتسي الفقر والتسزيه غاتسه أعطيته الوصف من ذاتي فلي شرتٌ لولاي ما ظهرت في الصور نفخته هذا الذي قلته ألوحي يعضدني لو كنست ذا بصر لكنسثٌ معتبسراً وقال أيضا:

الأمعيقي السطيية ليه فرت ليحرت انار ليها قعى علقت وردت بها الآياتُ في تنزيله إنسي لأطلبٌ رزقه في أرضه ولذلك اسم الح بين عباده والله ما نطقت بهايائه ما أثبت التشريسكٌ في اسمائه جل الإله الحقٌ عن إدراكِ مَسن تراه مشغولا بسه عسن تفسسه

ع 5 ٠+4.‏ 57 9 لخلقه وله سممع هو البصر عيني وما أنا عينٌ الحقٌ فاعتبروا سحي دياف ابد بر عن غايشتي والغنى عني هو 0 فالروحٌ من نفس الرحمن فادّكرو9) كذا يقول الإله الحسقٌ فسافتكروا

وصفاتٌ معنى ماله نِوثُ9) وعلى التحقسق أتهسن نعوتٌ فنعيش في وقست بهسا ونسوتٌ ويقول وفسسا ليسنسى فيفوت معسطٍ ووحَابٌ اتلى ومقيست9) إلا بجممسع مسا لسةٌ تشتيست إلا جهول بالأمسورٍ مقيست نام اللتوابجل انه نيضرت رهو الذي هو عنتدهسم ممقرت

)١(‏ الفقر: مقام شريف» وسمي الصوفية فقراء لتخليهم عن الأملاك» وحقيقته أن لا يستخنى العبد إلا بالله. () الروح: شيء استأئر الله بعلمه. الصّور: القن ينفخ فيه. وفي التتزيل: #ونفمٌّ في الصّرر فجمعتاهم

جمعا4 سورة الكهف» آية: 58

0) الاسم: حروف جعلت لاستدلال المستى بالتسمية على إثبات المسمى. والصفة: ما لا يتفصل عن الموصرف» ويقولون: لا بقال هو الموصوف ولا غير الموصرف.

(5) المقيت: الحافظ؛ والمتتدر.

ومسسن ادُعى أن الألسة جيه والله قدمٌ الذي نحت الني عبدوا عقولهم فلم يظفر يه فأنا به المنعوث بيسن عباده لحن امس بوتا إذ كلسم حاطين فأقاضامالميكن تنا لنا نضحي ونمسي عندناماعندنا فإذا تقول تقول منهبقوله عنهبأنا قد عجزنا وانقضثتٌ ونا به الذكر الجميل ونوره وسكينتي في القلب عند ذوي الحجى قد أخليث لقدوم من يدري به لمعن دي رسام قلنح المي وبه إذا اتحسدث حقيقةٌ ذاته سين ازعو نايت تت ااا معطي إن الداليِل على مقام عبيده وطلبت منه الحدّ فيه فقال لي وقال أيضاً:

لله قومٌ بقعر البحر منزلهم

وإنه في نعيم لا يزايله

رآه شيحٌ صدوق من مشايخنا

)١(‏ السر: نور روحاني هو آل التفس ومحل المشاهدة. (6) ذوو الحجى: العقلاء. الصّور: القرن يُنفخ فيه.

بالذكر فهر لديهمالمبخوت إلارأيثبائه مهوت هوعابِدٌ إياءه وهو صضموت وههو الذي بعباه منعوثٌ في مجلس حار ونحنٌ سكرتثٌ فلذاك أصبحنا وتنحن خفوت ولحل سداد يح وإذا سينا مله المكتترث آياتهواأنايِهالكبريت ولثنابه العياء ةئم الصي.ت لميحوها صو ولا تابوت(7) لما اأتانسي أَربسعٌ وبيوت لميعرف الأمرهواللاهوت) وبدت عليه تدرّع الناسوت7) فحوفها اله السب عل والقييةك سحراًيسحر كلامه هماروت (5) لنجيه طلول المدى والحوت مافيه تحديكٌ ولا توقيت

فمن يراهم يقول الشخصٌ مكبوتٌ لأنه عابدٌ بالأصل مسبوتٌ

فقال مسكنكم نقال تكريثُ”)

() يقولون: لله لاهوت. وهي مشتقة من لاه بمعنى تسثّر وعلا.

(4) الناسوت: ما كانت له طبيعة إنسانية .

(5) بابل: موضع بالعراق. وهاروت: أحد الملكين اللذين جاءا يعلمان الناس السحر يبابل.

(7) تكريت: موضع بشمالي العراق.

تدان

ديو أن ابن علوي م إزثرة

اوقا اننا :

إن هك بللا كلسم سا تالش عككةا تيعو ها انحو يتشون الففشسل منه عنكلما زهد العارف متهم في الذي بعنة ]إللتة قفة زر الكصحي اانه يظهر الحسقٌ له في صحسوه وقال أيضاً:

إنَّ مسري هسسو روح كل شي فإذا قام بحي فلأب إن هجِلٌ عن إدراك الذي إنماهوعينهفاتءتبروا ماتغالى كونهعن حالة لعجا لات احا اسع كم إنمسسا خشص يقسوم للذي ياأحي فاعلمالأمرالني فكتستدوة اتعتيدا أن سيب إنمسا الأمسر عظييم قسدره قللت ضمشسي ذاتني وأنا تال لايمكدين إلا هكذا

ذكسروا الله فققوافي ذكسرة!/ حال ذكراهم بهمن مكره فكصبروا العم عن تكسير: الْنَسِيت المقشل له مسن تكست فك اشح رد سبال ل وصسروت] عند يي و

وهو الظاهر في ميت وحصي *) وإذا قامبميت فينسي ال سه ]ننه حجن كشلل شسس تجدواما لكي ظهسرث في مد ظلّ ثلمفي أو نقيسض السعد في رشد وغي عاك يق كا ع جاءني لحما طسرياً وهوني صورةٌ الإيمسان فيه من قصلي واتركوا السبِل يرعاه الجدي جل عندي حيسن جلاه إلسي أوصل المقدار منسي وعلسى هو فعل الغيخ لا فعل صبي

)١١(‏ الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة.

(؟) العارف: هو من أشهده الرب عليه فظلهرت الأحوال عن نفسه.

(6) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغييية والأمور الحقيقية.

(8) الصحو: رجوع العارف إلى الإحساس بعد غيتة وزوال إحماسه. والسكر عكسه.

(0) السر: نور روحاتي وهو ألة النفسء وهو محل المشاهدة» وبدون السر تعجزء برأيهم؛ النفس عن العمل. وقيل: السر هو الروح.

(3) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

() ذكاء: الشمس.

نان

لواأرادالأمرأنيخكرجه ليه هالشرب مادام رما لسك أدري إنتسى عبدهوى فنزلت وماأضمره وقال أيضاً: إذا ما ذكرث الله بالذكر نفسه وذاك أت كذ التل كن حي كيل ناكتبن ا الذكر لاتك ذاكراً وكن راشبل مين 556 تفزبيه فمن شاء فليثبت ومن شاء فليزل [8 لخدتت مشر اندي أننا تتائل لوأنك بالنعت الذي قلته تكن فِوك لميتفتى ومالك راسحٌ خليلي ما للريح يأتي جنوبها وإني من أهل اليت ماأنابائن فلسثٌُ أبالي مسن رياح تقابت عن الأمر بالأمرالذي لا بشده تبارك من شخص عن الحقٌّ ثابت وماعلمت منك الأقارب والعسدى

يقولون إن الصدعٌ للرجع لازم

على ما لنور الشمس في ذاك من جدى وقال أيضاً: تبارك الله ما في اليأس من باس

)١(‏ السنا: التور

دمت ماعندي لشربي منهري إذ تجلى لي في شكل رشي

وبذا عمسو ققناة ناظسر 9

فما اودر ولا أ أنا ل

بوجهوسوى هذا فإنك ظامِرٌ 3 وتجهلك الأعداد واللثر حاضر فهذاالذي ساقت إليه المقادر بهدفي جناب الح ماأنت تاجر عليه لمادارث عليك الدوائر وريحك لميحصل وحدُّك غامر تبولا ويقصيني الحدودٌ العوائر ولاأناح داه ولا أنازافر سهام الأعادي يوم تُبلى السرائف 9) ومالك من أيِد ومالك ناصره) إذا كت صياراً يمن أنت صابر وقد صدعوا لكنهم لم يشابرو!9) ولولاه ما جاءتك سحت مواطر

والناسٌ ليس لهم فضل على الئاس

(0) الذكر: هو الخروج من ميدان الغفلة إلى فضاء المشاهدة على غلبة الخوف أو لكثرة الحب

() ظاهر العلم: عبارة عن أعيان الممكنات.

(8) إشارة إلى قوله تعالى: طيوم تبْلى السرائر» سورة الطارق؛ آية: والمراد يرم |

0 لبعيفة::وتبلن السرائر

ا اموس ل ع ن أو كفر.

)2 الأيد: القوة. (5) الوّجع: المطر بعد المطرء ونبات

ت الربيع. الصّدع: الشّق ونيات الأرض.

معرّفٌ بالذي في الطبع من صفة لفدأتاني كلام كله حِكهٌ ش 0

قال لي وهو صدق في مقالته

كما جُعلتٌ لموسيى النارٌ حاجبةٌ

ليعلم العد أني كل مسن وقعتٌ فليس في الكون غيري والخلائى لي إني ظهسرتٌُ بأدييانٍ مفصَّلَةٍ رونت لنى كذل جيدال ترمتفنون ينه ركفا حلست لال فادركتي وما تحليست إلا بسي لاظهسر لي لما ابتغاني الذي درق اناق ولسم يكن غير عيني الشامخ الراسي تتنازعت في أضداةٌ فقلَتُ لها أحياهم الله في موت مشاهسدة وال كنا :

ثمنبغيبزهدنامازهذنا مرحي بالمارهين مدي جعل النومٌ لي سُباتا لأمرٍ فأراه قفى حي لخر بها يقينا مشل ما يشربٌ ب الديم شرينا مذيئناني الله قصراً مشيداً مسحت تنس أن سكناه ذاتسي وقال أيضاً: عفارسمٌ من أهوى وليس سوانا )١(‏ الشمّاس: من رؤوس التصارى. (9) الشهود: رؤية خطوط الئفس.

لآدمّ وهو المنعوتٌ بالئاسي وأين نور الهدى من نور نبراس منسي بصورة الهار وومسسواس اشرب بكاسي وإني الماء في الكاس “لت أكلمه من ذات مقبسساس عيرم عليه مده ن أتواع وأجناس فلي الندى رليم در فإشاوس عاتدى لجان ا و عات الور فى الحاري ردن لاسي عيني وأسمعست محسي كل وسواس فقمست لي أذديا نحيا علس التراين ميف لتنا بالجامخ اراس قلم تقلع وحشة إلا ببسإينساس إن الحياةً لفي طاعون عمسواس

ما في الحياة التي في الموت من باس

عينْ زهدي في ذاك عينٌ التماسي وهو في الليل بالظلام لباسي يجعل الحقّ بالشهودٍ نواسي”) 00 ع د الاحساس ا

ولريم الفلاوعييٌ الكنا 9

وكتالهعنتدا نزول مكانا

() الرّيم: الظبي الخالص البياض. الفلاة: المفازة. الكناس: بيت الظبي.

80

لقد ضاق عنه أرضه وسماؤه وماوسمٌ الرحمن إلا وجسوحنتا ولما وسعناالحقٌ جل جلاله ولمنتخذ غير المهيمن ساكنا إذا نحسن جئناه على كل حمالة إذا تحن أثنينا عليسه بنذاتنا

على كلّماتلناهنيك وعصمةٌ

وقال أيضاً:

من طهسرم الله لم يلحىٌ به دنس كأهل يت رسول الله ستّدنا جاء البشير يما الآذاكُ قد سمعت ناموا عن الحقّ لا بل عن نفوسهم لما تحقق أن النسومٌَ حساكمهم من أجل ذا كانت البشرى وكان لهم فعندماعصموامن كل حادثةٍ بحم وعم :تتبن كل أرنطة أغارتٍ الخيلٌ ليلا في عساكرهم لوأنهم علموا الأمر الذي جهلوا أقول قولاً وما في القول مسن حرج لوأنأمل وجرة الجودٍ نالهم إني رأيتُ فتى أعطى الفتوح له

وبالشّعة المثلى لديه حباتا كأنا على العرش العظيم بشانا ولم يتخذبيتايكون سران”) وآتانهنهبطسةوبيانيا بضعف الذي جتنا إليه أتانا وكان نامنك الشهود أمانا فماثمعينٌ فيالوجودثرانا

وهو المقدَّسحٌ لا بل عينه القده” وهو الإمام الكريم السيّد الندسة9©) ألقى قليلا وجل القوم قد نموا عند المواهب والأقوام ما بخسوا مق جل :ذا اجعدل :العقاط رالحرين من أجل نومهمٌ حفظا لهم مس تصيبٌ أمشالهم قاموا وما جلسوا على الصفاء وما خحمانوا وما لبسوا9) لذاك عن مشهد التحقيق ما اختلسوا فيه وفي مثلله الأرواح كفترس فقيل قد قتلوا إذ قِلّ قد كبسوا على رؤوسهم والله عفتنا تكسوا ينشي عن النفس ما أغمها النفسس إلا الذي ناله من أجله القبس مائال موسى من الرحمن ما سوا على ظنونهم بالجود إذ يتنسوا بأرض اند لحتس الماء والبلس

)١(‏ فليعلم القارىء أن الله منرّه عن المكان؛ فظاهر الكلام يوهم ذلك.

(0) النّدس: الرجل القهم.

() الصفاء: ما خلص من ممازجة الطبع ورؤية الفعل من الحقائق في الحين.

ورلم يكن عنله نطسق يقوم به 0

وذاك من أعجبي الأحوال إنَّ له ميال تجتمسن لأمتسن اه سسا [ذالاجا الذي تضرف الأسسور يئه وَالس,يٌ يحكمه لا بل يحكمسه تحااي قلعم نعي حصبرةه هم الحيارى السكارى في محارتهم الحالٌ أفقاهمُ عنهم رما عرقوا لوأنهم مزقوامنهم ومالهمٌ الذاث تبهم ماالأسماء توضحه كانت عليهم من أثواب العلى لل دخلسث جنة عدن كي أرى أثرا وقال أيضاً:

إتبي رايكة وجوداً لا أسميه لله الإعاطة بدالامحة جمدي حصلت من فكرتي فيه على تعب أرنو إليه ولا أدريه فانيهمت بهخلوث وما بالدار من أحد إني أنا وصفه الفسيٌ فاعتبروا

وقد تحكم نيه الصمثُ والخرس في رزقه فهو في الراحات يلتمسس حال الغنى وهو بين الناس ميقس فسي كل نهر من الأحوال ينخمس في نفسه ويه الساداث قد 0 ومالجانبيه متهم فمشسدرس وما لهم في جناب الحقٌّ ملتمس”©

8 م ا) لديهمن كل خير فيه ما اتتكسوا والقسومٌ ما قرأوا علماً وما درسوا9؟)

فيس ما خلعوا ونم مالبسوا فقيل ليس جناهم غير ما غرسوا

ا ء 8 5 للك فكل شيء تراه فهو يحويه

فكلٌ عين تراها أنهافِهٍ ولمأجد حجة تبدو فأبديه بهماء خالية في مهمه التيهل) على حالته وكلهسا هوهي إذزالوجودٌ الذي مازلت أبغيه إن زلت زال بهذا النعست أدريه

)١(‏ السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدذ» ونور روحاني هو آلة النفس. فرق الكر: دهش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبوب فجأة. والحيرة: بليهة ترد على قلورب

العارفين عند تأملهم وحضورهم وتفكرهم ‏

(5) الحال: ما يرد على القلب من طرب أو حزن أر بسط أو قبض. الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة. (5) الذات مطلقا: الأمر الذي تستند إليه الآسماء والصفات في عينها لا في وجودها. )2 الوجود: تدان العيد بمحاق أوصاف البشرية ورجود الحق.

(1) عميد مجهلة بهماء مَهّمه: من أسماء الفلاة القفر.

ره

كلل جسمي متى أن كنت ذا نظرا وقال أيضاً: إني أفيق وبي أرضي لها فيق الحقٌ يعجب من حالي ومن قلفي إِنَّ الموافقة الكبرى بدايتهسا وليس يعلم ماقلناه فيه سوى أله يبلح الحم "فته ذو قنله لا يعتريني هوى فيما علمت به سافنا و المي خافتنا لماعلمت بأنّ الأمر ذو صور لم أنكر الآمر إِنَّ الأمر فيه كما إن الياقٌ تجاري نحسو كعبته وقال أيضاً: الحمد لل لا أشرك بهأحدا لميتخذ كفؤامن خلقهسنداً جل الإله فما تُحصى عوارفه الحتمق ايالمه أن لتحي والعجدٌ مفتقر إليه متكل

في باجم وهو مجلى من مجاليه0)

يعت القوكاء رونا لك الجر 0 وليس فيما أتاني منه تعويقٌ مسع الأحبة والأحوال تلفيق أموى الأمور ولي بحثٌ وتحقيق عند الرجالٍ عناياتٌ وتوفيق إلا إنا جاءء سبك وتعليق فإِنَّ ذلك تمسويه وتزويق مجويّبٌ نيه إيمانٌ وتصديق وانسجي حوفت بفاوف 07 وليس عنسدي تزيينُ وتشيق فمن يخالفٌ حالي فهو زنديق”) لميلههازجل عنه وتصفيق فلو يخاطبني حَبِدٌ وبطريق* فترتمه نفو على لسر وإناهم يدع ونهاالنوق'"

إذلم يجد أحدٌ سوه ملتحدا ولميلههأب ح قا ولاولدا الواهب الأكرم اليحسان والصمدا!) نعت الغنى وبهذا كله اتنفردا عليههمسند لنات هأبدا

)١(‏ مجلى: واحد المجالي وهي مظاهر مفاتيح الغيوب التي انفتحت بها مغالق الأيواب المسدودة بين ظاهر

الرجود وياطنه . (0) القيق: الجبل المحيط بالدنيا.

(7) العمّه: التحيّر.

(4) الزنديق: هن لا يؤمن بالآخرة وبالربوبية» أو من يبطن الكفر ويظهر الإيمان. )2 الخبر: العالم العظيم . البطريق: من رؤّوس التصاري» والقائد من قواد الروم.

)١(‏ الكعبة: عبارة عن الذاتث.

(/6 الصّمد: أي الذي يحتاج الخلق إليهء وهو لا يحتاج إلى أحدء أعني الله .

إن افتفار ي ذات لي إلى عدم من عنده بالذي أعطاه من حكم وان أعمالتا عن أمره ظهرت

بل كان مفتخراًإليهمفيقراً

وقال أيضاً:

قد صح أنَّ الغنى لله والكرما ليس التعجحبٌ من تأثير قدرته ليس الكريم الذي من نعته كرمٌ ليس الكريم الذي يعطيك عن قدر ليس الكريم الذي يعطي بحكمقه إن الكريم الذي يعطسي ويغتخنم مسن يطلب الشكر بالإنعام ليس له غير الإلسه الذي أولى بنعمتسه إني ضريت حجابساً ليس يرفعه هذا الني قلعه الألباب تجهله قد يلحقٌ الناسَ في أقوالهم ندمٌ لأنه المنطيق الأعلى قكان له والعبسد في عرّلةٍ عن كل ما كتبسثث مافي السرجودٍ مسواه فالوجودٌ له لسزلاء يا تحر موادت وقال أيضاً:

إنسي أرى إيلا يتقادهمارجل ايشا ظطهرت من سيسد عصمست

وليس يعرف «ه إلا الذي وردا بأنَّ معبوةّه مسن ذاتسه عبدا وإّعابدهلذاتهعيدا من غير جّبْر ولا كرووماعَيّدا بأنهربهحقاً وماعَبّدا لناته ويهذاالأمر قد سعدا

فما أيالي إناما حل بي عدم عجبث إذ أّرثْ في جسوده الهيمم إذَّ الكريم الذي من ذاتسه الكرمٌ إن الكسريم الذي يعطي ويتهسم إِنَّ الكريم الذي تُعطى به الحِكَمٌ عين القبول ولا يُعطسى ويحتكم ذاك التكرم فابحث أيها العلم وكل من نعته الإيجاد والعدم سواه أو من به الأ ب تعتصم وليسس تثيته الأعرابٌ والعجم ولم يكن فيه لي مسن قبل ذا قدم'') ولس مكاي بيبا انيه لخم عني التلفظ والتعريسفٌ والكلم كفت لله أو همست مسن كفه ديم لذاتهوأنا الفلٌ الذي علموا أذن لنسا وبنا عليه قسد حكموا

0 من أمر خالقفه يعتاده ذاتى أقواله قد أتنت نحوي بإثبات 00

)١(‏ الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. والمعرفة: صفة من عرف إلحن سبحانه بأسمائه وصفاته.

ديد رانسي وجودٌ الحقّ من قبلي كأنه هو في المعنى وصورته فين الله لي من جوده كرما قدحي من هأسراراً مخبأة فعندما حصلت في القلب عشت بها فلم أذ كرس ول الله من يشر ابح اخبالاث فيه بحن رايم والطيِدٌ صيدٌ ولكن أين قانصه 200

وقال لي إن ذا من الكرامسات

ولم أجد فارقاً تجتن -00-00 5 تنرّه عن علم الإشارات”)

معصومة الحال مسن علم الخفيات وصرتُ حياً ولكن بين أمسوات” أهل الحميات وهم ظهور فمن أهل الخيالات صيد يصيد قويٌ في الدلالات

أو وارشِهوهم

وقال أيضاً في رؤيا رأى فيها الحقٌّ تعالى قد ااه كتابه بيميئه ) 0 من الوجه

الذي يعرف الحق» ومن

خ الوجه الذي لا يعلم فرآه من

صورتئين مختلفتين » وأراد أن يسأله في مسألة وهي هذا 0 الذي تضمتته ا

حقيقتتني أن أكون عبلدلاً إن كان لي في الشهود مثلا مازل إذزدت من هبعالا أو كنت ذالوعة معشنى

للسقٌ فنا تصاريف وأشيً

الداء داء عضال لمحسن يذهبه عن الإله كعيسى في نبوته

7 0 أنْ 4 نْ رربا88) كنتٌ له في المغال قلبا©) نا جنك صوليني فشله قدربن]90 يكون لي الصادق المحببا

ولا دواة إذا ما استحكم ادي إلاعيِيدّله فى الطب أنباء

تحص سسب

)١(‏ الحق: اسم من أسماء الله تعالى. وقيل: الحق هو كل ما فرضه الله على العيد» وما أوجبه الله على نفسه. الكرامة: أمر حادث مغاير للعادة يديه الله لعباده الصالحين.

(0) إثارة: إخبار من غير الاستعانة إلى التعبير باللسان. وقيل: ما يخفى عن المتكلم كشفه بالعبارة للطافة

معناه .

(0) قلب: هو ذلك العضو اللحمي الصنوبري. وهو أيشاً لطيقة ووحانية لها تعلق بالقلب الجسماني كتعلق

الأعراف بالأجسام وهي حقيقة الإنسان. الموت: قيل يعني قمع هو النفس.

(4) الحقيقة: يعني إقامة العبد في محل الوصال إلى الله. وقيل: الحق هو الذات والحقيقة اسم الصفات.

(5) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

(5) الوجد: خشوع الروح عند مطالعة سر الحق.

إنسالعلم أن وغ محققةً ليس المرلاً من الكشفب الصحيح سوى إن الحتدينين لهسم علم ومعرفته وثال أيغماً: إني راتت وما رتست وجودي عطفت علسيّ صفاتٌ من أناذاته وقال أيضساً : ماإنُ رأَنِتٌ له فلا يعادله وقال أيضاً: كما أدري ماهذا ولبيت يجامل وقال أيضاً:

إلاابه وددليلي فيه الاسمسساء وقديكفْ_ٌ من تسقيهأنو04) إنلم يحط فإشاراتٌ وإيماء9© علسم 26 وهم وآراءت 69 قتلى وهم عند أهل الكشفب أحياء©)

ورأيئته ذخري ليو شهوودي 0)

لاوس قوس كن ع ا و يمايحاول من كد وتشمير

ويشهد لي بالنقص عينُ مزيدي وقد عسر فتلي بالأمور حدودي

ولولا حدودي ما عرفت حدودي9 رلم أك محسسوداً لغير حسود

ب 1 7 م ٠.‏ . م ٠.‏ « و 2 وقال أيضا يخاطب بعض إخوانه في كتاب كتب إليه وهو بديار مصرء وقد مشى إلى

دمشق عن ضيق صدر: إِذَّ داراً ست فيهائمزى

ودياراً أنت فيها تهنى

)١(‏ النُوء: النجم مال للغروب. وجمعه أنواء. والنّوء: الجهد والمشقة.

() الإشارة: ما يخفى عن المتكلم كشفه بالعيارة للطافة معناه.

() الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً.

(5) المعرفة: صفة من عرف الحق سبحانه بأسمائه وصفاته.

(5) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق. الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

(1) الحُق: الوعاء. المجاهدة: صدق الافتقار إلى الله تعالى بالانقطاع عن كل ما سواه» وقيل: بذل النفس

في رضاء الحق. (7) الحد: الفصل .

ناحمداله على كل حال واتخضذركك _رُكنا وحصنا وقال أيضاً: اكه لتلا تقرف إن ددحن قري -مااكان في يكت لحرن من ال 0 فقل إلى سمر شوقي إلى السمر فإنَ في عمري خيراًإلى عمري وقال أيضاً: المتحجةالاتسسياة اللعسجاتتتية + عو السسينة سسا 0 نلإزامايقضى نفس" أخليت في الحين أكياشه كوإزاائع مك من فس يسني افيس اسه والححدذى يسترى إتستارتنا . ٠‏ ايحم العتسييا اكتنباشيحة وقال أيضاً من نظم التوشيح: «مطلع» تدرعَ لاهموتي ناسوتي 2 وحصسل موسى اليم تسابسوتي ل#دور» تمتححين بحتال شحس اإشعسس اللسسيد وقكد منيتغ ابي الملجنك السصرد فانظر عزتني فيك وتبيني)2 على عرش تنزيهي عن القوت!؟ #دور» ولو كنتت خلقاكنتٌ محصرمرا ولو كنات عبداً كلت مقهرمرا وكلت على الإيمان مفطلورا فجسمسي يكلم جسم مكبسوت وروحي فيه روحٌ مبخوت #إدور»

ألا فاككتمني يانفس أو برحي

(0

)١(‏ السفر: يعنى توجه القلب إلى الحق. الكر: دهش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبوب 0 يِ

(؟) اللاهوت: من قولك لاه أي تستر وعلاء ويقولون: لله لاهوت وللإنسان ناسوت

(3) الغرش: أعظم مخلرقات الله تعالى.

وذدنا

غناك تننوت 0 في الوح" ف إن حكم الله بت* بتشتيتسسي هنالك يدو عجز لاو 6 «دور» فإن الا حرو ير مثلك 1 ديمسة قططلر فأنا 1 أ تعا : إذ 3 اليد 5 ويبقسى عليسته حصسزنله الفوت قكمبين ملحسوظ وممقوت وكم بين ذي التابوت والحوت00) #دور» 1 زات 5 م 1 لف في سسبييٌ يبد ولاحظفت مالاحظ مسن أوتي معتساينة القرب وما أوتتحجى «مطلع» حالم حالبيي فيتةة يسول - وقبل عارفو يدري ماأقرل” #دور»

عين الوجسودٍ جكميسسة سسستشسرق ل ليل ةالثغشرى )١(‏ الرقم: الكتابةء» اللوح: الكتاب المبين محل التدوين والتسطير المؤجل إلى حد معلوم. (؟) اللاهرت: يقال: لله لاهوت ولعلهم يريدون الصفات الإلهية. (7؟ العرش: جرم سماوي» أعظم مخلوقات الله تعالى. (؟) الدّيمة: المطر الذي يدوم في سكون دون برق أو رعد. الوبل: المطر الشديد. () ذو التابت: يه ي مومى عليه السلام. )١(‏ التبريح: الشذة والشر. والتزنيد: الزيادة. 9) العارف: هو من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن لفسه.

5

وفي الشهود وبعس ته الت 11

ا

ياذاالجلال هل لعا سبيل إلى مواقف خطيهاججليل #دور» أت اه عهدك يحصسل اللوى و ءِ وٌّ ثُ و ال 20 مجه وو محتيال فحارسة يمصول ١.‏ تن امالك كالسكف برل #دور» فيكت سقيم دائم الغأيل دسمعسجومٌ ‏ صي ب هم ول ومسهشهنا تللوم علسة العلييل

بيت الموالي رسمه محيل

ومن يخكالفٌ مالهددليل

«دور» سشتصز المشحلاة” “تحاسي العسسين والكصسسسا ومحمناو وا سكا لفتحت مجسير ابندينن البحوجااة .‏ حينم يكنا تيور قل للموالي عندماتميل 2 ماكلٌ خائفب قل هيل #إدور» يامنيعائنق كللّماحوه الجحاصان العتيارل تاي و تحنل عشسكنا ‏ يصصق مُشغنلادااأخهحةه ملت وصالي و/المليح ملول 2 ومين يصادفٌ عائقاً يصول

وقال أيضاً من نظم التوشيح:

«نطلع»

عندمالاح لعييبي المتكا

)١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

ل و ذبت شوقآاللذي كان معسي

)١(‏ الثوى: البعد.

(؟) الوصال: هو الانقطاع عما سوى الحق, وليس المراد به اتصال الذات بالذات.

(5) العشق: أقصى درجات المحبة.

م

#إدور» أيفتيا الحتيك ليق الت 20 ججاءك العيسد الشعيفٌ السرقفٌ غربهٌمنله ومكراً قالبكا ليس محم ود إذا لسم ينقسسع «دور» كلماع دّدت فيه قال لي ليس هذا في بل في ايلي سارى حكم قيسب قد يلسي بهواها مستفيفا قدشكا وأناأعلم شك وى الجزع «دور» اشسرزفحت :مسق لجهة نكا فتزرفت فسراأيك_ اهنا بهمنا إذ رفست #دور» أعلبي_يٌُ والصّبسسحٌ قد جللهلا ولتي حسيّها حللها واتتدى يطلب وصلى واتكى ومضى إذ ومضالم يرجعمع #إدور» أتها الساقي اسقنسي لاقلأتل فلقسد أتعسب فكري علذلي ولقدأنشذده مايل لي أيها الساقي إليك المشتكى ‏ ضاعتت الشكوى إذا لم تتفع وقال أيضاً: إذا ما دعاداع تلبي من الحشى هويته فهوالمجيبٌ لمن دعا () البيت العتيق: يعني الكعبة المشرّفة.

كنا

فماأنا إلا عينه ليس غيره فمن قال إن القول يالحكٌ واحد من العلم إلا رسمه لا وجوده فيا منكرٌّ التركيب في كل ناطق رأيت رجوة الحقّ عين كوائن إذا كان نظمي عين نثري فمن هما رعى اله عبداً منصفاً ذا حقيقة وقال أيضاً لزومية : ألا إن كققسي بدت كدل عنشيسد فمن كان يشوي الخير فالخير حاصل ولو كان عقد الأمر عقداً معينا فقدوسم الحق اعتقادات خلقه ويأبى جنابٌ الحقٌ إلا اتساعه وما تدرك الأبصار منه سوى الذي وَإنَّ البيب الحبسر يصمتٌ عندما وال أشيا:

إاليّيامن تمالى

ادح السب هس ناي

فأسفل الكونٍ يعلسو

ولسث بني مزج ولا أنا بالوع”' فذلك قولٌ ليس يدريه من رعى وإن مصيب الحقٌ من قال أجمعا'"© على ألسن الأرسال يالحسٌ مصرعا ولا بد من حرفي فقد ثيتامعا' وفسي نطقه لو كنت بالحق مولعا أمنت لهامن غير أن تتصدّعا فقل لهمايا صخ للحقٌ وارجعا كمنا أتة باحق للق ا رع

إذا كان إثباتا ولستٌ بمتتقد”) ومن كان ينوي الشيّ فالشدٌ قد نقد لضاقٌ نطاقٌ الأمر فاقدخ عسى تقد9) وحسبك ماقد قلت في حقه وقد لتشهسده الأبصار في كل معتقد تراهوما يخفى عدن العيسن يعتقد

يرى شاهد التحويل في الحقٌّ قد وجد0”")

عن الكي ان القِِّا

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء. (0) الرسم: هو انخلق وصفاته لأن الرسوم هي الآثار. والوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية

ووجود الحق. 9) الحرف: يعني اللغة.

(5) الحقيقة: اسم الصفاتء والحَنٌ: الذات.

(5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعائي الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. (1) العقد: عقد السر هو ما يعتقده العبد بتلبه بيته وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا.

0) الكبر: العالم أو الصائح.

كين شنا نولتي لممما ستريبكت اليه ناديتثُ فنولتق الحوالي احو اكه الي أنت اروحم المنذي فنحد فاجعلن ربي إماما

الخسرئ حير الله جسسودا وأسقط الجحجنعٌ قوتاا فكان منه غذئى 0 7 د هذا محال ولكسسسن ولم انل بحلول سو حبني إليج

عمتسي الالئحه وحم ييا خرث المكان العليا ربيى نلدء خفيا ومبحرة تيبا ييا إجهاالك ربُ شققتب” صييرت قلبي وليِا واجعلن ربسي رضييا ودنسسيت كيجا ةسنا إذ كلث ملكا سَّريّسا السب وطيشها عب ل ناك ب رَّاحفيقا يقومٌ شخصاًسويَا شاهدث ‏ أمرأنليا يكل مك به رت لماهجحرث مقا عند الشه وو بكي للشلوق فيها صقا

4 مدى أقوله تعالى: #ول م أكن بدعائك رب شي سورة عريم» !لي‎ )١( (؟) صدى لقوله تعالى: 10 إليك بجذع الدخلة شائقط عليكِ دطباً جتا4 سورة مريمء آية: 6ل‎ 7 .نارمع والخطاب في الآية لمريم بنث‎

)١(‏ يتبرأ ابن عربي من الاعتقاد بالحلول. () الشهود: أن يرى حظوظ نفسه.

للا

وقال أيضاً:

إذا كنت بالأمر الذي أنت عالم إذا أنت أعطيت العيارة عنهم فإن الذي قد ذقته ليس ينحكي وقل ربٌ زدني من علوم نقيدت إذا نلتها كنت العلييمُ بحقها عليها وذاك الأمرمافيهمدخم رما جهل الأقوام إلا عبارتي تمعسر من هالوجسه والعجز قائم ولوركان غير اليشِربيّ لمادرى نفى عنهم القرأن فيه مقامهم شلك لشعهنا إلينى وطيلي: وماصرفلاعن تحققٍ ذاتنا ومائمللا سالك ومسلك معينا على آثارهم عن بصيرة ويا رسفي الطريق مجبافل فإن كلت ذا حسنٌ فنحن الكثتائف

به جاهلاً قاعلمبأنك عارفٌ"”© بماهم عليه فاعلمأنك واصفتٌ ولا يصرفٌ الإنسان عن ذاك صارفٌ علومٌ مذق أنهسن عوارف وإن كانت الأخعرى فتلك المعارف وعلمي بيحال واحد وهو عاطف ألا كل ذي ذرق نالك وراقف وما أناباللفظ المركّب كاشف إذا ما عجزنا عام ذوارف لحنظلة التشبيه باللفظ ناقف©©) به وير اليربي المكاشف وهل يجهل العلام إلا المخالف وإني بالله العظي لحالف وقد جافى الأمر الذي لا يخالف وقد كان لي فيما ذكرثٌ مواقف وقد ثّينت لي في الطريق المصارف بمافي طريق السالكين الصوارف بذا قالت الأسلاف مناالوالفف وتقليد إيمان فتحن الخوالف وما حكمت بالتيه فينا التنائف7) وإن كنت ذا علم فتحن اللطائف7!)

)١(‏ العارف: هو من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن نفسه.

)١(‏ التشبيه: يرى المتصوفة أن التشبيه الإلهي عبارة عن صورة الجمال» لأن الجمال الإلهي له معان وهي الأسياد زالاوصلف الإلينة وله موود وغي. تجليات خلك المعائن فما يمع «عليد من المعكسوسن :أو المعقولء فالمحسوس كما في قولهم: رأيت ربي في صورة شاب أمردء والمعقول لقوله: أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاه. وهذه الصورة هي المراد بالتشبيه. ومهما كان من قولهم فإن الله تعالى منرّه

١ 1 -‏ عن الشبيه والمثل.

() التنائف: المفاوز والفلوات» الواحد التنوفة» التيه: الضياع . (4) اللطائف: جمع اللطيفة: إشارة إلى القلب عن دقاتق الحال.

ديوإن ابن عرني 15/6

لقد قالت الأعرابٌ: الحربٌ خدعة ألا فاعذروامن كان لى ذا جناية ويشعد خوفي من شهودي لموجدي علمتٌ بأنى ذو إتكسسار وذلة وأصبحت لا أرجو أمانا وإنتي ديية مدي لاعليحا لابشجي وإني أناديني إذا مسا دعوتني وقال أيضاً:

له سه هم . 2 اه . لله قوم لهم في كم حادتة ضح اميت امسر مترفيية مسسسا رون ولم تفقدذواتهيم أجسامهم هسي أجسسادٌ ممئلة أنت اعترفت بمن أنكرتٌ صورته وهم ذوو بصر لمايرون رهم لا يهسدون لما تعطى تنواظ رهم وكلٌ ما اتكروا مئه أو عترفوا هم في الكتاب الذي اخفته غيرته مافي الوجودٍ سوى جود خزائنه لكنله عتله لا عتسدهم ولسذا ومسا يخيب ولكن هكذا اعتبسرت ووزنُ رتك عدلٌ جل عسن غسرض

من أهل الوجود الحق منا طوائف0) وإني خبير بالحروب مُشاقسف ويقديه مني تالدٌ ثم طارف7) ولما رمت بي نحو ذاك المخاوف07) وأنى مما يأمن القلبٌ خائف على باب كوني للشهادة واقف عليسم تهادى لس متجائنف!4)

وقد هتفت بي في الخطوب الهواتف

كان وصورتهم من لالهشَانُ تقول انهم كما قانواوما عاترا انان و الأد ب السمفريي: زالان هم المقيمون في الوقت الذي بانوا من المجالس والأعيان أعياإن00) للناظ ريسن وهم فسي العيسن إنسان من رئؤيةالله عرفانٌ وتكران الأمر سوق فآربالٌ ونحسران عندالأكابر منتافيه عميانلٌ وما لهم في الذي يرون برهان بهفذلك عتد القوم عرفان منهم ومن غيرهم في المدر عنوان لها إذا نزلث بالخلتّ ميزان يخيسب فسي نظر الإنصاف أوزان سيا املس سق وهسسان شرعاً فوزنهح نقصُ ورُجحان يتم مسدراتتة وح ومعسسسان

01 الرسردة يدان :فيد يساق ارمياقك التغزية وجرن الل زفق الطارف: المال القديم الموروث. التالد: المال المستحدث .

(5) الشهود: أن يرى حظوظ نفسه وتقابله الخيبة.

(5) الأعيان الثابتة: هي حتائق الممكنات في علم الحق تعالى.

بالاشتراك ومن يخلص لمقعده بذاأئى خبرالأرسال قاطبة وتال أيضاً: إن المحامد أنسواع منوّعة ومالهاصورفيغير حالهم عم الحلال إذا أكلت عن ضررٍ ومايعوحرةٌ وه و حجتنا إِنَّ النجومٌ لتعجري في مطالعها وذلك الأمر أخفه وأودعه فقائلإنَّ هذا الحكمّليس لها ومالهاخمبرممايقومينا تقلب الليل عنها والتهاز معا .قال أيضاً: عليك بحقفظ النفس قالأمر ين بعرة يكم الال لاعلحع مسد فيحفظنيٍ وققا ووقتا أصونه فماكَمًإلا الكشفٌ مائمغيرّه إذا كان مخدومىي الذي قد تركته أرى فتية عمياة جاءت لنصرتسي

. المال: المرجع‎ )١(

دون اشتسراك ومن تحويه يران في النار ليس له في الحشر ميزان وقدأتى بالني ذكرت قرآن

تبييئنها لك حمد الحامدين بها فكدن بذاعالم ان كنت منتبها فإِنْجهلت فكُلْماكان مُشتبها إن المالَ إلى الرحمن انتبها”" بمايشاء من أمر نحو مغربها رب السموات في تسيير كوكبها وقائل حكمهذامن كوكبها ومالهامذهبٌ في أصل مذهبها بلذلك الأمرفينامن مرتتبها ومالتقلبٌإلامنمقليهها

فِإنَّ وجودٌ القشر للبٌ صائنٌ فمايدري ما تحوي عليه المصارن وبيني وبين الحقٌّ فيه تباين) ويدري الذي قد قلته مسن يعاين وما بعد علم العين علمٌ يوازن9) ببسطام خلفي قل لمن أنا سادن9) وبدئي فما في العالمين تغابن تقول نا بالحال أنت المفاتن

(6) الحق: من أسماء الله تعالى. وقال ابن عربي: الحق كل ما رض على العبد» وكل ما أوجبه الله على

نكسلة .

() الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. (5) يشير إلى أبي يزيد طيفور البسطامي الصوفي الزاهد المتوفى سنة 11١‏ ه.

والسادن: نخادم الكعبة» والحلجب.

فحصّلث منها كل خير وإنتي ورماأنت فيهاذو توك لويتسه فمن شاء فليرحل ومن شاء فليقم وقال أيضاً:

ترافيت لئنفي كل شنيء فكضه كايحن احا والكهل عي اعم فقل لي وعرّفني فإني حائر إلهي فإن العبسد عيسس حقيقدسي فإن قلت إنلي لستكم كنت صادقا لك الحكم فنا كيف شعت تأتبا أنا كل : شي إِنْ تأملت صورتي نكل جبريلٌ لعريمٌ صورةٌ ا 0 فإن شئعت ت سلطاناً وقال أيضاً:

ا 0

و-جسساءة قفي الجواب مله إن الذي تتهي المعسالى وليسس يعد الكمال صصص مساك ورب هل ثلمغيير في ككل حال لهم وجودٌ وكلٌ شخسص على اتفسراد ومالهم في الرجاء عينٌ

)١(‏ أسايف: أبارز بالسيف. أطاعن: أقائل وأرمي بالرمح.

أسايفف أوقاتا ووتا أطاع 04 ولا أناعنها بالجماعة ظاعيٌ

ولو لم تكن عيني لما كنت مدركا ولم أدر من هذاالني كان أدركا ولو كنتته مساحرث العلخ أنتكا فتحن بناعقلا وفي كشفنا بك إن فلت إني أنقَمٌ فأنالكا لس بدالى كان للأمر أملكا فإني إنسادٌ وإن كنت مألكا) من الإنس لسم يأتٍ بمشل ولا بكا وقد صار ماعايتته فيه مهلكا

: 3 2 وإن شء شعت ذا نم نسك وإن شك شكستٌ مسكا

عن أمسره لم يخب سؤالة ما فيه أن حققواكمالة فتن تن تحجن امد كاله إ احندت الل ‏ النن نض لبي عن اكه تحققسوا فيه هم رجاله فشن ذكصيرة غيتصره متبتالمت: من مثل هقد حمساه ماله الحذالة مت جحو طن بر تي ومَنلهلميزرِلوياله

(1) الحقيقة: يعني إقامة العبد في محل الوصال إلى الله تعالى.

(7) مألك: يعني الملك.

(؟) الورى: اللخلق:

فضا

لخلق: النوال: العطاء ,

لم يفتقر في الورى إل

نو قلت رجو كتراتا

قبا لي تحن التوجيه جار دارت رحسى كونتهسم عليهسم 0 يجهلهم كل من يراهم رحمتهسم قط مايرالها

وقال أيضاً:

إذا كت إنسانا فكن خير إنسان ولا تظهرن إنْ ككتٌ تملك سترةٌ وحقق إذا فنا قلعت فولاً ولا تكسن لأست عطي ]إن جاه منتال ساكل وك ذا لسانٍ واحد وهو عيئه ونطق بحقٌ فهو بالصدق ناطق بسر الاك القسم مين كل وجي طريقٌ شكور أو كفور وماهما فإن كنت عند القسم بالأمر عالما ولا تدخلئ إِنْ كنت طالب حكمة فما وضع الميزان إلا بأرضه وماهومطلوبي فذلك خارج فليس وجودٌ الخلقٍ إلا بجوده يفيسض الإلّه الحق عين عطائه فنمائمإلا كاملل في طريقه

)١(‏ التحى: الطاحونة. التُّفال: الحجر الأسقل

وهو الذي لم يخب سؤاله لأنه لميقمجماله ذفحالهبيتهمخلائه لو ذكروا قهيل همسفاله فهمإلى طح ه تقاليه"ة)

فإِن بخيل القوم ليس يمحسانٍ إلى كل ذي عيين بصورة عُرياٍ؟" تخليط سدق ل ولا تبذرٍ السمراء فى أرضص عُميان09) ولاتك من قوم بفهيم لسسائان وليتمن يسرى ذا العضو إلا لتبيان سبحم فكرانا سيم نزتان من العالم الأدنى إليك طريقان فريقان بل هم بالتقاسيم فرقان فمائمفرقانبوجهولائان فربحك خسرانٌ ونقضّك رجحاني دا اس 2 كرد

هنا ويأرض الحشر والشانٌ كالشان عن الحسدٌ والتقسيم فيه يرهان وجودٌ الإله الحق ليسس يميزان وتقبله الأعيان من غير نقصان من أصحاب أفلاكِ وأصحاب أركان

من الرحى .

(0) الكّتر: كل ما يسترك عما يغنيك». وقيل: غطاء الكون.

(5) السّمراء: الحنطة

ببدذا كد ان كر مين كنان خلفه وقال أيضاً:

إذا كنت بالحسقٌ المهيمن ناطقاً

ولااتاكر الأقيداء مولي وجوها فكن بالإلّه الحئٌ في كل حالةٍ وذ سو هذا الأمر من عينٍ غربه فيا نابا عن ربٌّه في صلاته ون حاز شيناً من وجوو إلهه اكت حية انه لاله باأشترها ألا إنني العبدٌ الذي ليس يُرتجى إن كسان عييد الله حقاًبذاته وقال انشيا: ماررأيتامن عناتكه يرربٌ لميزلابدا أبص_ر المغفرورٌ جتسه قال ماأظن فيخَلّدي وفسي عبس الله ائيسة فأراه الظسسسن تحييكسسه فروأاهماتوعئقًلكه للم يسزل في قسدس جتتسه حالم داك خحالقه لميجدمن دون خالقه

إذالسى مولي انحن بده عيسنٌٌ كسون الشسىء حكئه

(0) الخلد: الذمن .

() السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن. والسريرة بمعنى

7

كما قالهالرحمن في نصنّ قرآن

فكن ناطقاًفي كل شي بحقّهٍ فْإنَ وجو العدل في غير خلقه ولا تجر في الأشياء إلا بوفقه وخذ نورّه للكشفبي من عين شرقه”» إذا قام بيسن الأيتيسن من أفقسه قما حاره إلا بأفضل خلقه وسيل مفعيون اللوبااة لا بيه تبإتسى سوف :لا سارل د

يأخذالأموالَ والولدا بكمسال الوص ف متفسردا ئم لم يدرالذي شهدا أن تسم كك فس له أ 00 أنهاتبقى لهأمنا للذي قد كنن معتقدا وأرى ا الذي اتقدا وأراه مسا بي سة وممتسلما ساسع العلسسى منتقذدا نالتقي فسن سداق حادم أحدا يكو ملتحذداً مايرى شيئا يكون سدى

من المعاني الغيبية والأمور ااحقيقية وجوداً وشهوداً.

السرء أي ما يكتم.

الذي و عوارقه عم لع فرف رونا عروا

وقال أيضا إذا الأمر لم يمكن فكنه فإنه

كذا جا دين الشو في شير متوصية عن الحقٌ مصروفٌ إلى غير وجهه وأعلمٌ ما المعنى الذي قام واستوىي روماه و إلا قربه يس غيسسره خطاباً بليغاً يخرق السممّ صوته وديصةً حلقٌ لا رديعهة حيلةٍ كما صنع الرامي الذي جاز سهمه فوسع مكان الضيق منك تخلقا ولا شطمسر الأشيساء الا بعينها إذا كلت ذا خبر لماأنت صانم تأمل إذا ما قوب الشخص بيضة ويفض ل عنها مثلها وزيادة فخذ بالوجدد الحىٌ مادمت ههنا فمن سن خيراً حاز من كل معتد وقال أيضاً: أناآدمٌ الأسمسةهء لا آدمٌ النشء ولكنه مسن حيث أسماءٌ كونه أنا خسائم الأمرالأعم وجوه فَإِنْ كنت ذا علم بقسرلي ومقصدي

فلا تأخحذ الأقوال من كل قائل

كان لي زكلتاومسنئاذدا غيسر مسن أضلهم بهدى

فمن لم يصدقني فيعلم أنه وعصن مشهد التحقيسق ربي أكبه0) على عرشه العلسويٌ حين اة؟) ولو كان ذابعدلأسممَ أذئه ويسسودعٌ فيه من تكلم أذنسه فريسته فاستلزم القلبٌّ حزنه فمن وسَعٌ الرحمسن سهل حزنه فهقد يقل ب الفرار وقتامجنله له فعلمش ا أن ستدرك حسشسه هى الكل من شخص يقوّب بدله وم ابلص فسنم عيض ولا بق شيا خلفكم لتجنه” بهخيره بالفم ل إذ كان سته

فلى فى السما والأرض ما كان من خبءِ و ار وأحكام ما ق ني الكل من حكمة الجزء وَإِنْ كان لا يدري الذي قال من هزء

)١(‏ التحقيق: ظهور الحق في صور الأسماء الإلهية» وقيل: هو تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهده. (1) أجنه: ستره. رفي البيت إشارة إلى قوله تعالى: «الرحمنُ على العّرش استرى» سورة طهء آية: 8.

وقد أَوَّلْره على أنه استواء بمعنى والتشبيه .

القهر والاستيلاء2» ولا يفهم مه في أي حال معنى يرهم التجسيم

(") الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحقل.

فإِنَّ الكلامَ الح ذلك فاعتمد نقد مدني طحلا وإن كفنت نحوره لقد عظّم الرحمن نششي لمسن درى وماأنامن هلك قماأناهالك ولكننشي رد لمسن جا يبتغي وإني إذا ما ضمني برد عفوه وأعجب من كوني دليلا ينشأتي وفنا ذاه إلا كسم غقحي الني وقال أيضاً:

ولولا ورجود الربٌ لم تكن عينتا فوقتا يكون الجسم والقلبٌ انتم فمجموعنا شخ لذاك أتى به أنا صورةٌ من صورة لم تقم تنا أنسا سيره الفانسي وسكخٌ بقائه كلفتٌ بمن يدريه إذ كان عاشقي كذا قال شيخي لي شفاها وزادني وتال أيضاً:

كديا الدج عن الفكسر وعهء

كنا الهو وتنا 0

فأنا 2 طليه سه وهم إلنله يعطلي الذي يعلمه بقلوب علمك أن لهها

)٠١١‏ الظل: هو 9و6 الرّدء: العون.

عليه ولا تهمله وافسزع 0 فإن لم أكن في الظل إني لفي الفي وأعظم قدر الشخص ما كان في 0 ونا العا مقصة ودرا اله تالستره معوته مني فآمسن بالردء() إليه بجرمي أنني منه في دفء ولا أرتجي برءاً وأجنسح للبسرء خصصكتٌ بها وهي التي لم تزل تشئى

ولولا ورجودٌ العبدٍ ماعٌرف الرب ووقتا يكون الجسم والسيّد القلسبٌ وسمًّاه شخصا مرسّلا من له القرب ولو أنها قامثش لأدركني العججبُ كما عو لي جاح رفن براعدي :فلك وأظهر عشقي شهرة الحبٌّ لا الحب بأني بها المقنولٌ والواله الصَّتُ9)

ساآأظ_يٌُ القومًٌإلا تدما ككل ردح ماله علم يما ج نّْ أن يفهم أو أنْ يفهيمسا خبرالذوق بعلم العلما يطلبون العلم منهم أينمسا وعلومي منإلهحكما لعبيد لم جب اي رحما

في المحاريب وصفوا الفا عند ربت يُ الصٌدق حقاً قدما

الوجود الإضافي الظاهر يتعيتات الأعيان الممكنة. (7) الواله: المفرط في الحب.

0( المحاريب: الواحد محراب : مكان الإمام ني الصلاة» وصدر المجلس .

وَعتتوق واكفيات أرمشهشست:. .مو باريد اتلس عب درون الأمبو فحن سيس مالتسال عستع و ند تجمنا ااا اسم بحا رمم يحملون الكل عناحكما داعي الجر ا سكير من عباراتتب فما حلت فمأ زكال اننا : يس على الجزم مبني فليس له في العقل كونُ ولا طبع فيسرقة فذاثهالقلبٌ فالتقليبٌ شيمتة لكنه رحو نيه مُشرقة فمالهمنسكونفهوفيفرح ‏ ومالهحركاتٌ عن هتقلقه لهالشؤونٌ وفوقٌ العرش مسكنه ‏ عندالإلهالني به تحققه ووجنالتدئ: متحي ين القتعم «اكبا يتنك لشت فلات هوالوجودٌ فماتنفك صورته مع الجمال الذي به تعشقه التوحنة يسكفه والشوق يكلقته". ١‏ تلدع يفيه الأعتبر ديا خلاف طة فإن التسح يلزمه ‏ لذاك جاء ليشقى وهو يخلقه9 هو الجديد الذي الايجاد عينه ‏ في كل أن مع الأتفاس يخلقه بالجود أوجده بالكون حدّده 2 وبالتجلي يفدية و0

أعطاه سورته فحاز سورته بهيقيده عله ويطلقهق ه

إن الوجودَ له حدٌ ومستند في الكائئات وأحوالي تصدّقه ون وقد مع ص وسائط ظهرثْ2 تعطي الغنى وهي بالأسما تغرقه©) وإذبدث سبحاتٌ الوجه واتصلت2 بالكون أضواؤهافي الحال تحرقه9) من أعجب الأمر أن السر منسدلٌ والنورٌ من خلفه وليس يخرقه وكلّ ستر فمجموءٌ ويشهدليي أجزاؤهثملاتأتي تمزقه

)١(‏ واكفة: قاطرة. وكف: قطر.

(0) الوجد: خحشوع الروح عند مطالعة سر الحىق.

() صدى لتوله تعالى: #طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى» سورة طهء آية: 7.

(5) التجلي: إشراق أنوار إقبال الحق على قلوب المقبلين عليهء وقيل: ما يتكشف للقلوب من أنوار الغيوب.

(5) الاسم: حروف جعلت لاستدلال المسمى بالتسمية على إثبات المسمى .

(3) السبحة: الهباء فإنه ظلمة خلق الله فيها الحُلق. وقيل: هي الهباء المسماة بالهيولى لكونها غير واضحة ولا موجودة إلا بالصدر لا بتفسها.

الا

وقال أيضاً :

إذا نَطىئ الكعَابٌ يما حواه إذا جهل السؤاكَ فإن فيما اذو عتحع القحرابحة تمل شحية صن البح ععيداه لا قصارئ رأيتهم وهم قدماصفوفا فإدّ الله أرس لهم رجابالاً وإلحام الأباعد بالأداتني ولكن في الوجودٍ وكل شيء ولولا الانحراف لما وجدنا بأل اله لا يعطيه خالقا ولا تسأن قرار الحال فينتا مع الأنفاس والأمشال تبدو ويس فيؤون رفن عجر هيدا رأيت عمى تكوّن عن عماء فلايحوي المعارفٌ غيرٌ تلب إذا اعايئست ذا سيسمر حثياثي إذاوفى ع تتحنة ألا إن الكالَ لمن تلركّى فيفهم مايكون بغير قول لو أن الأصسسر تضبطله عقولٌ وده اللبيبٌ وقيدنئهة

من العلم المفصل نطق حال" أتاك يه المشلل قي المقشال تراهإجابةٌ ليد السؤال بأرماح معّقَّة طرال0) أتتك يهن أفواكهٌ الرجال عبيدٌ مهيمن ولنا الموالي لإالحاق الأسافل بالأعالي وقالوا: النقّصٌ من شرط الكمال كتوق كتسالت :قحس القيال فلا تطلب وجسوةٌ الاعتسدال تتإن وسسدودة عيدسر المحممال فِإنَّ الككم يناللزول هي الخلق الجديد فلا تيال وهذا الحق ليس من الخيالٍ وأين مُدى البيانٍ من الضلال”» فإِنَّ الحكم من حكم العقال) وتوا انية ني طتيت التنزرلة) له قن الفيسق كالظلال0© بأرديةٍالجلال مع الجمال ويعجرَ فهمسه سدق المقال لامح في إسارٍ غير وال صروفٌ الحاشات مع الليالي”"©

)١(‏ الحال: هو ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبض.

(؟) أذود: أدافع. أرماح ثقفة: أي الرماح الني سُوّيت.

(5) العّماء» قيل: العماء ذات محض لا تتصف بالحقية ولا بالخلقية ولا تضاف إلى مرتبة لا حقية ولا خلقية: فلا تقتضي لعدم الإضافة وصفا ولا اسما.

(4) المعرفة: صفة من عرف الدن سبحانه بأسمائه وصفاته.

(0) التوال: العطاء. (7) الظل: هو بسط الرجود الإضافي على الممكنات.

9) الصروف: حوادث اللهر.

4

وَإِذّ الأمسسر تقيشة ينوه إذا كان القريٌ على وجوه فأقراهاالني قد تلك فيه وقال أيضاً:

الحمد للةاوَل والآخخر بوحلةالكبر عرفت الذي إن الغغنى وصفٌ لهدثابتُ والتقل قسدأئثيت أسمائءه والكشفٌ قد قال بهذا وذا وهو على ماهو في نقسسه وقال أيضا:

القى الهسوى في القلب ما ألقى افيش شه الجهكد حي لنذة أضلتا الله على علمئشنا تعتّذد القنبٌ هواه فما رنقيث للحبٌ إلى رلحة لمادرى بأتى عيذه فذنكت فماحازمنرقة والله لو أن الني عندنا قد رقٌ لي الشامت ممايرى ماإن رأينافى الهوى عاذلا مكل الذي يلقاه ذو لوعةٍ كماالذي قد اتقى نفسسه فاشرّبهمرًا رلذيناًفما

وإطسلاقٌ بوجو باعتلال محققة تَوولٌ الحخن: اتنفصال يكون لعيئنه عبلدن المجحال

اللأحد الباطن والقلام 260 قورّره الرحمن في خاطري عند الليب العاقل الناظر لحكمته الخابر والحائر لأنه فى الموقف الباه 92»© ويبهر التناقلٌ بالحاب7)

فلاتل عن كُنهما ألقى9) بهقماأعذبَ ماتلقى ملذوةة غيري بها يشقى قضى بضربي الغرب والشرقا رمن جمال والهوى عشقا0») وحسبكم مسن شايت رقا الأول كلتمي سين وهو الذي سُمّي بالأشقى والسي جام اي كا غير حش بجتسي

)١(‏ يريد: الله سيحانه وتعالى.

(؟) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية. (0) أرباب الجحجى: العقلاء. (1) الكنه: هو الشىء وغايته . (0) اليشق: أقصى درجات المحبة. ْ

ون

ألا حر متوييي وا رلته فكان موسى صادقا فى الذي وكلياكاانٌ لهبعد ذا أثمر فيهثاك من ربيه رعاين الروح وقسد جاءه عسهير أن الحسمة الشسس فحكم الفصا بها والقضا لا يشربٌ الخسالص عبد هنا تين كاق امعناجا من لاله والصدقٌ لاشكٌ على ماترى في أخح ذش العبِدٌ على قدره ما أن رأينا في الهوى حاكما مفسل الذي يعرف مقداره العلسم يستعميل أصحابه فإِنقومالميقولوابذا وقال أيضاً نصيحة:

أمّ: تك اله وسلصضائه يحكم عدلل الله فيكم كما واتم متيل تنما لتم وحرّر الميزاكن ياسيدي

أعط هه ما امل والصّعقا تاب ووفى العهدٌ واستبقى ممارأى مين ربيه وثفقا في ليلة الآسرايبنارفقا [تببحة بم اسييدة الأفق20 ترى وأرضا كاتا رتقا9©») فصيراههاحكمة فتقا عن كتبل مايشرب إذ يُسقى كيس لا برسي ريقف دائمة يستلزم المصدقا أنزلهاله لقنارزقسا منه كمقل الرزقي رفن أبقى ولا أتقى ولا أتقتى فإئنهقد حازه سيا لاابدهنه فال زم الححتهقا

لجهلهم بالعلم أو فسقا

على الذي أنت بهقائم فإنك المسؤولايا حاكم فلنى ظشنا زرا العبالحم فإنهالعادلُ والقاسمٌ ومشفسق وفأأتسا زاعلم

000 الروحء يعني : جبريل عليه السلام.

(؟) صدى لقوله تعالى: أو لم ير الذين كفروا أنَّ السموات والأرضصّ كانتا رثقاً ففتقناهما» الأنبياء؛ أية: .١‏ والرئّق ضد الفيّقء وقد يطلق الرتق على نسب الحضرة الواحدية باعتبار لا ظهورها.

() إشارة إلى مضمون قوله تعالى: 9إنَا خلقنا الإنسان من نطفةٍ أمْشَّاج4. سورة الإنسان» آية: 7. ونطفة أمشاج يعني مختلطة بماء المرأة ودمها.

0

وقال أيضاً:

)ع0( الهوى: الحب . يُعرب: ين . يعحجم : ضد يُعرب.

)١(‏ العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

إفرة رع الأحمر: يحكمه» والنقض ضده.

لخلا

كماعلمت الحافظ العساصم فإنهدالقاهر والقفاصم

فسسي الذي تعلمسسة قلطلا أعلييه تالذاأفهيسمسه ول ذا حكمهة

2-2 أزل أعجمسيث”) تال لي محكمه ولسهة أكتمية قدهيوت أنتجسمسه في الترى معلمه عين ما أبوممو() لا

ولذا! يبص رئلي

إتني أيى بهذا ينقل الشخصُ اختصاصا ويراأه الحسنٌ في صو

وبعين الكشفب يعلم بل حياة استمرت

أنا أيبسرتٌ علوما في فؤادي وعيونا فكانما فسرد وَحسسَد عين إفسرادي صحيح كسم دعسوتث الله فيههم ماأرى غير وجودي كينا فلسية أتك امي كك إل الله وجودي نأنااي يي وأنااآتٍ ما نامئه سوى مأ ونعسوت أظهسرثهسا فغنساه عسسن وجسودي ليت شعري كيف هذا لاتحي اكه قد تحيّسرث ومسالسي سيو عططة مدل

بوفائي بعداتي فحياتي في مُماتي من هنا لاعن ممات رة ةأقوو طملوات أن ذاغيرمواتى 9 في فت أو فتيات كالجور الزاخرات تر شجاتب 000 تفل سس 5 بلات

واتعا اليل ابمط ا بزوال في ثبات نص اجتسامي وتحاتي قيل لي اسكن فسياتسي نات لشم نات مضا أب في المحدّثات9؟) قد علمكم مسن سمات0) محدثئاتٌ وصفسات دون ذكري حيسن ياتي وأنا فيسه بسذاتي وقائي في وفاتي ناظرا حال حياتي مخصرح عن غخسراني

)١(‏ الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية؛ وجوداً وشهوداً. (؟) المعصرات: السحاب الممطر. 92) الفرد: عبارة عن الرجل الخارج عن نظر القطب. (4) المحدثات: المخلوقات. (5) الثّمات: العلامات.

ننكنا

وقال أيضاً فى الوارد بعيته نهذا لسائه:

مارأينامن وجود ففبيل تيوه الاتتسيم مشل جو الله فينتا في عمسم وأعمٌ ورأِامن تصسالى فوق عرشه ال قدطماسيلجدةٌ منهعاينأمرهمهة فشلهدناكلّ شي كان من وصف أواسم وسأل كد الله أنْ يغ رب لي فيهسم بسهم كال الى لبي تتفي هنا بدا سس كده ب للك الكل جميعا ‏ هكذاأعطهعلمي لجع يكنب انحا ؤلاهطاة ....شحي الحم نوسي

)١(‏ الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة. والحجاب: حائل يحول بين الشيء المطلرب المقصود وبين طاليه وقاصده.

(5) فليعلم أن علو الله هر علو مكانة وليس علو مكان, فالله قد خلق العرش إظهاراً لقدرته ولم يتخذه مكاناً لهء سبحائه؛ والأطم: كل حصن مبني يحجارةء والقصر.

النكلا

أنا شت اق إليسسه ف-إذا جعت إليه أمسسره عتهم وصوّح مستحتسور متتتتدلات

لكذاأعطاه زعمى

في وجودي أيسن عمسي قال عد ة الشرت بسي بمسديحي ويذمسي بالذي فيهم وسمي بالني فيهمهنإئم وارتشافي مسد 0 وجماع عند ضضم

وقال أيضاً في الفرق بين الوارث الموسوي والوارث المحمدي:

إذا الور من فار أو من نوز سيناء فكلمه متئنسه وكان لحاجتسسه وإِنْ شاء ربت الوقتٍ من حال من سعى وأماأنا من أجل أحمدلمار قلم يك ذاك القول إلا ببقعة واسمعني منها كلاماً مقدّسا فالقيت كل اسم لكوني وكونه وكان الى جنبي جلوساً ذوو اخجى وما ئمأقوال تُعاد بعينها إذا مات الألباب من طول فكرها وقد كان أخماها من أجل عشرتي خفاها فلم تظهر دعاها فلم تجب ليظلهسر إايات ويبيدي عجائبا إلى أهله من كسل حسسٌ وقسوّة وأرسل أملاكا بكل حقيقته

)١(‏ يصمي: يُقال: صمى الصَّيد يصمى: مات مكانه.

أقدى عدا كتاراً للكابيم كنا في رأها به قاسترسل الحال أشياء على أهلِه من خالص الصدق انشاء موي التاجين تار ايا كا من الواد سماهالنا طور سيناء صريحاً فصع القول لسم يسك إيمساء وجاء به الله المهيمسنٌْ أنياء إذا اتسف الرائي يفصل اسماء فلم يفشه مسن أجلهم لي إفشاء) إلا كل ما في الكون لله لدبداء0) أنى الكشففٌ يحيها من الحقٌّ إحياء9) لتكر بهم قد قامإذ فال إخفاء وكان الدعسا يلا فأحدتث إسراء لناظسره حتلى إذا ما انتهى فاء ققرب أحباباً وأهلك أعناء إليه على حت وألف اجزاء

(؟) ارتشاف: امتصاص.

(0) ذو حجي: عاتل. (5) طور سيناء: جبل بيناء. (0) يُقال: بدا له في الأمر بدواً: نشأ له فيه رأى. (5) الكشف: الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاتي الخببية والأمرر الحقيقية وجودا وشهودا.

>31

وأبدى رسوما داثرات من البلى وأظهر بالكاف التي عميت بها ونا محباتكة الأشال الابصوره وارسي سيييا تسييرات شانظرة فعطير أعرافاً لها فتعطرثٌُ وصيرّها للد عنهامزيلة وأطلع فيها الزهر من كل جانب وقد كانت الأرجاء منها على رجى

دونك والزم شرع أحمد وحذه وقال أيضاً: لي الملكٌ لابل نحن للملكِ آلة

تخيل لي السلطان ان كنتٌ حاكماً

فإ امداق د تال مله وليس بالاستحقاق مانالأآية وقال أيضاً في نظم التوشيح:

فايرز أمواتا و اهبر أحيساء عقول عدن إدراك التكسافقو أكفاء فكانت له ظلاً وفي العلم أفياء”) لترتيسب أنسواء وحوّم أنواء9) إذا طله أوحسى من الليل أنداء 9 أزاح بها عن روضه الببانع ! الداء20) كانت شفاءً للمسام وأدواء نجوما تعالت في الغخصون وأضواء فأوصلها خيراً وأكر نتعماء سس عنك أغراضا تصكٌ وأهواء فإنّله في شرعة الكل سيساء©)

فإن كنت ذا علم بما قلت فاهتدي بسسورة هسمي وسلة مهتسسدي ويغفْلُ عما في الرداء لمرتد ليسأل عنته في القيامة في غد ويقتتل أعداء ككل موي ا)

«مطلم»

وأدريه قطعا وهو لا يدري

#دور» لقسدد اقسم الحدق نينا 0

)١(‏ المثا ثل: : يعني الإنسان» وهمى

هي الصورة التي يظهر عليها.

(؟) المعصرات: السحب الماطرة. النّوء: النجم مال إلى الغروب. (1) مطلول: أصابه الطّل أي الندى. الخميلة: الرملة تنبت الشجر.

(:) الأعراف: الروائح العطرة.

)0( السيساء : يقال: جيله على سبيساء الحق أي على حدع.

(3) المهند: السيف. (0) الحق: يعني الله تعالى .

ديوان ابن عربي م1

الي ليا المي سي المت وأرضح لسن هنا كحان ند ايم فاق وباكفعوبالوتر فابتعيني عندذي حجر” #دور» وليه وقتا ويه وقللت لمن قد جا يطغيه لفك عبريسي اللفثل إايشسرى بعتا سي ون نع 0 #دور» 5 0 الع : ببأكمسل وصسفي يقتضى كوني وفي كشفه أرديسلة الصون7©) وقد خ طبالأمرالذي تدري ‏ من قدرالذي في سور ةالقدر #دور» ولْيلِة ل الل ال ييلزل فيهاس النص كوك والفققتح على قلب عيسادك نمه الشسرح ينزل فييها عالمالأمر 2 والروحٌ إلى مطلسع الفج سر" #دور» لو أنٍ الذي أشهدت فسي الجهسر وأعطيتسه في التمكدان لصن يلوح لذي الطسور من الستسر”")

١ إشارة إلى قوله تعالى: #والفجر. وليالٍ عشر. والشفع والوتر. واللين إذا يَمْر. سورة الفجرء آية:‎ )١( / ا‎

(

(؟) نفس الرجع السابق.

() الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاتي الغيبية والأمور الحقيقية.

(5) ليلة القدر: يختص نيها السالك بتجل خاص يعرف به تدره ورتبته بالنسبة إلى محيويه.

(5) صدى لقوله تعالى: اتنزّلُ الملائكةٌ والروحٌ فيها بإذنِ رهم من كلَّ أمر سلامٌ هي حتى مطلع الفجر».

(7) الطور: جبل: وهر الجبل الذي كان يتجلى فيه موسى عليه السلام. والمراد بالطور: نفسك. التّتر: كل ما يسترك عما يغيك.

لمانا

أكلم في الثغار الذي تدري

وصييره في قبضة الأسر

دور وجملاري و باتئت ثغنيله

وتومي الج الغغير وتعيسه متا يشي إلا فييكه

أجؤذيلي أيماج بر وقال أيضاً: لمينئل من وجودنا غايةالأمر أن يكر فلاامارتله وإثخامارأاأئته إن فيكمعلامة مالمجتنون عامر من هوى بنتتاعمه لميكن غير سيّدي فاؤإاماجهته وقال أيضاً: إن داراً أننت فيهاتهيتى فاشكراله على كل حال وقال أيضاً: حمدث إلهي والمحاملدل ججمته لقد رمت تحميد المسورّةهثلما فقام بحمد جاء من عند منعم وحمدي حمد العسِرٌ لم أر غيره وصورته حمدي على كلّ صورة

فأوصل منك السكر با شك 00

الذي أنت تله دالذني أنت كتسه مققبلا قلت أنت هو مدبراقلت لست هو ا ل وهي من قد علمته وبه قدلا ستسركئكه فاعلمأنْ قد علمته

ودياراً لست فيها تُعسرَّى واتخغذ رتك ركنا وحرزا

على كل حال اققداءٍ بمن بلى أتى عنه في الوحي الصريح المنزل كناصمٌ عنهئم جاعء بمفصل

تكون من الله العظيم المففضل

)١(‏ السكر: دهش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبوب فجأة.

(1) مجنون عامر: قيس بن الملوح مجنون ليلى.

رَمَتني الرزايا منه حيسن توسلي فلو كان لي خبر بريب صررفه توليت إذوليست قوماأمورنا وحكمتهم فينا فعاثئوا وأفسدوا وقالوالنا صبراًعلى مارأيتهم فانشدتٌ لماأن سمعت كلامهم حبييي رصسول الله لمأنوغيره ألا إن سيل الجور في الأرض قد طما وتال أيضاً: وهسم وجسال ذوو علسم ومعسرفةٍ وليس علد شي اناهن بيرق فل أ : ولا أكية ما زال يطلبسنى من كنت أطليه لانهان تسب و لعيهه واحنذة إني رويتث علنوماً عن مهيمنها هم الشيوحٌ لنا إن كنت تعرف ما

بهم يدافعهم وليس غيرهم

0 الرزياة البلا

لقلت: لحى دهراً إلهي وموئلي على كل إقبال يادبار مُقبل إليه به إذ صادف الرمي مقتلي''» لما كان مني مابدامن توسلي من السنّة المثلى وأكرم مرسل فإن ذكروا جاؤوا بعذر معلل فإن هدى التوفيق عنا بمعزل قفانبك من ذكرى حيب ومنل ونزِتا الشرعٌ الذي أمرنا ولي فيا زمن المهدي أسسرع وأقيل”)

إلا الذي ذاقه مسن خلقه أحد لأنهم وجدواعينَ الذي أجد ”' لميبِيّلي سّجدمنه ولا © لاقني عينه والأمرٌ مح 1 لو أنني عشت ما قدعاشه ك0 وليس يثبت من قولي هناعند مابينتا وبهذا العلماتفرد رمالنا غي _ٌأسماءلهاستد ذكرتهوهم السادات والعند هناك فاعلم بأنَّ الساكن البلد

(؟) إشارة إلى مطلع معلقة امرىء القيس حيث يقول:

بقط اللوى بين التُخرلٍ وحومل

(5) يشير إلى كثرة الفتن في 1 وانتمار سس ريبشر بظهور المهدي ويطلبه لقول البي 25 : «يكون في

أمتي المهدي. إن نْصر فسيمٌ ولا فتسمٌ فتعم فيه أمتي تعمةٌ لم ينعموا مثلها قطء تُوتى أكلّها: ولا تدخر منهم شيئاء والمال يومتذٍ كدوس فيقوم الرجل فيقول: يا مهدي أعطني . فيقول: أعطني . فيقول:

خحذ» رواه ابن ماجة: نتن 75.

(:) ألعين : إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو مه الأشياء.

(5) ماله سبد ولا كبد: أي لا قليل ولا كثير. (5) ليد: آخر نسور لقمان السيعة» وقد عمّر طويلاً.

84

وقال أيضاً: شغلي يمن شرّع لي الش

وقال لي إن الذي لولاك ياربٌالورى مثلالذي قال نا يراكا من أحصسد خيرإمام ظطاهر صلى عليه الله من لأتسيتة متحد وميعنا أناالني قلت أنا لوأنتني قلستأنا

فاحمد وزد في شكره في محكمالذكرنكنا وقال أيضاً:

فى حق من هل هللشقا إذا أتنى الأمر بساإتفاكذه لولم يكن يغضب قلناله من يتجلى حكمه في الورى

)١(‏ الورى: الخلق.

هم وعين حجاب الناظر الجسد ولبسن تلم قلا عجر ولااحسدد

تراه قد ظهرا ماكنت !إلا الورى") من صحة قداتبرى خيرالأنامرالورى سليل أعسراف الفرى”؟ من ربهماائتخرا للسصد انان يفتخكسرا لذايقياخبرا ب هرأيناعبرا يزدكمٌماذكرا شاكرإن شكرا

وسخطله الدائمٌ واللازْم فمالهفيالأمرهمن عاصم بذاأنتت ترجمةا

بصورة المظلوم والقفال.©)

(7) أعراف: يعني المطلع؛ وهو مقام شهود الحن في كل شيء متجلياً بصفاته التي ذلك» الشيء مظهرهاء

وهو مقام الإشراف على الأطراف. () الورى: الخَلق.

اصن

وعينه كونها فقفانظ روا كيف نا بالأمن مسن مكر مسن مسن يعرف الأمسر بقرقانته لولم يكلف عبده شرعه بعس الت إلاالنلي إذا درى الشخسص بعلم الذي إلا إذا أبصيسر مع ل سوم سس سه ويحصذر الأمر ويخشسى الذي لسو أنه يمرق أحواله

وكلسنان ذا رأي وذا فط سة وقال أيضاً:

الحمسد لله حمسدٌ مسن لسسم انمعدا العيعد ' يحل لشيه تمل لسميتخذدونهوليا من علم الحقّ علم ذوقي جو الاب حي مجر سقترفحه مدل فس راد وقبال أيقا:

كم رأناك ولم تشعربنا

غير ظلوم نفسه فشم فإنهالهقاسم في القاسم ميسرني في حلقةٍ الغاتم مسن عرضه يتوصف بالعالم لم يتصف بالأحد الراحسم جد هحرت لسالسب العالده حييرّهلمويك بالقام أزال عنه حيرة الهاتي”0 يقوده للوص في بالتادم لم يتصف للدينٍ بالعازم قعل الليسب الحسثئر الحازم

يعسن متحي إقاؤلا لسرا فقال ما قال هتشجبيرا ممصلا امسره الكثبير0© في حم هه لا ولا تصيرا يعلميه تن اقداً بصيسرا كان على نقسه قديرا بنتجطه سكسلدلاً حص ورا

إذأناانت وماآنتأن”) كلما ةسال أنا كان أنا ليرى مالا يرى إلابنا قال لا أفعل مادمتت هنا

)١(‏ الحيرة: بديهة ترد على قلوب العارفين عند تأملهم وحضورهم وتفكرهم نحجبهم على التأمل والفكرة.

() عبد قن: عبد مُلِك هر وأبواء.

(7) قوله أنا أنت». فمعئاه معنى الإشارة إلى ما أشار إليه الشبليى حيث قال: يا قومء هذا مجنون بني عامر كان إذا سئل عن ليلى يقول: أنا ليلى فكان يغيب بليلى عن ليلى حتى يبقى بمشهد ليلى» ويغيبه عن كل معنى سوى ليلى؛ ويشهد الأشياء كلها بليلى.

للحلا

زلترى ذاك الذي تطلبه إن تلحى عسي فلبني انظ سررا لست ممن شرب العلم به فإذاأستدلي مايدّعى جحو المي عبن ليون ينا إنني عينك فانظر ماترى وقال أيغماً: حدث الشيخٌ أبونا عن عط بن يسسار إن مَحَن #تححات متا ثم قد جاه بأخسرى إن مسن مسسات | وقال أيضاً: قد عظوالله ماأقول اه طَُوًا قيل ناإنهارموز أوضح مني على وجودي ماإن رأينتاولا سمعنّا فيها لبع!ا بغير قرب وقال أيضاً: إلهي وفقني إلى كل ما يرضي

من وجودي ببك مرأى حسما تبصروا ماقلت صبحا بينا عسلا تل كان ورشالينا من نصوص الوحي فيه عنعنا حدت القلب عن اله ا(

عن أيه عن قتاكةة عن سعيدبن غباده فلهأجرالشهاده0© بحل تدا وتمتساة وهو من أهل اللسزياده9) كانت الشار مهاده9©)

في كيد مالسا ولحل في بججمل كلها فصول لضم لين عحةء اليسل تقصر عن فهمها العقول”*) بأنَّ أنشعماتاتجول يحار في حكمها الثبييل

ورضى فؤادي بالذي أنت لي تقضي ونه ككان تبره تظاررت انين المشدى

)١(‏ القلي: له معنيان: الأول إنه لحم صنو بري الشكل قي الجانب الأيسر من الصدر والثانى إئه لطيفة روحانية لها تطلق بالقب الجسماني وهي حقيقة الإنسان.

(1) المحب: يعني المؤمن الصالح.

و 3 () القضيل بن عياض؛ فمحدّث»؛ جاور الحرم ومات سنة 1417 اه.

(:) الخلي: يعني الفاسق الفاجر.

(5) الوجود: فقدان العبدان بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق.

لضن

فأنظر فيهبالني قدذكرته وإن كان كلي مستقيماً سررثٌ بي وإِنْ كنست في رفع يسربي محققا وإن أنست من أهل القراض جعلتني نصف لكم شل الصلاة مين افوص احبوالي اليك سلا وأسأل ربي أن يبسن بعصمكئي ويجعلني ممن سماواعتلى به وبوصل لي بشراه بالخير منعما وأفرض لي قاضي السماء معيشتي ومهما دعائي تحوه جِفتُ مسرعا وقال أيضاً: شكرت نعمةً ربي حين أظهر لي لماتكلم فيهلميجىء أحد عند المخالف إلا رسله ونا الله يعلمٌ ألى ماذكرث لكم إلا الشريك الني بالجهل أثبته ناداني الحق لما أن علمت به فزن بهوهو قراأني ومانطقث فِرِنْبهلاتزنبالعق لإنَله

َإِنْ كان لا يرضى عدلت إلى المرضى وإِنْ كان بعضي هم بكيت على بعضي إذا زلت عن ندب أسير إلى فرض

إلهي فوفقني إلى أحسن القرضٌي ونصفٌ لنا من غير نكث ولا نقض لأكتب فيمن أمره للرضى يفضي عسائم في يوم القيامةٌ والعرض ليه إذا كان الخروج من الأرض إذا حل تركيبي وأسرع في نقضي عليه وهل تبقى فضول ممع الغرض على الناقة الكوماء بالعدرٍ والركض”»

وجه القبول وجازاني بإحسان عن الكتاب وعن كشفب وإيمان(»© إلا الذي نصهعنه بقراآن ماقاله وهوعقدي وهويرهاني0) خير الموازين بالبرهان ميزاني بهالترالجمعني فهوتتياني في الوزن تطفيفا أو نقصا يخسران

وقال أيضاً في ميشرة رآها فعمل أول بيت من هذه القصيدة في النوم ولما استيقظ وجد لسانه

ينطق بالأبيات كلها :

)١(‏ الناقة الكوماء: أي الشديدة الصلبة.

ولميبق منهفي الشهردومابقى؟)

(؟) الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعائي الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. (5) عقد السر: هو ما يعتقد العبد بقليه بينه وبين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا.

(:) الشهود: أن يرى -حظوظ نفسه.

لو أن الذي عندي يكون بخلقه لقد نظرثت عيني إليه وإله ألا ليِتَ شعري هل أرى اليوم من فتى رحيسسم رؤوفٌ عاط ف متع٠ئف‏ بلفظٍ تراه في الحقيقة معجزا يناضل عن أصل الوجوو بنقسه حذارا عليه أنْ يحور مقامه لقد جهل الأقوام قولي ومقصدي عساه يرى في جوّه من فريسةٍ لقد رام أمراً ليس في الكون عينه ولما رأى أن لا وصول لما ابتغى أنى لفظ لا أحصى يجب ذيوله لقد صار ذا علم لما كان جاهلا وقال أيضاً:

إذا تخلقت بالأسماء أجمعها علمت أنَّ مع الأمرالذي هولي لقد أتيتٌ على خوفي بلا وَجَلٍ إني تخلقتٌ في أسماءٍ صورقه

إني لأشكو أليم الوجد والحرقر

لا أبتغضي حجولاعنه ولاعوضاً

وقال أيضاً:

واقافنى كضيا قه تنافي النام رارق

)٠(‏ التحقيق: تكلف العبد لانتدعاء الحقيقة جهده.

(؟) الغسق: أول الليل.

ولكن

من العلم بي لم يق في الملك من بقى ليلقى الذي قدقيل لي 20 مخ اتتعارى بدالحسؤات

ا لزور الذي يأتي به الخصم مزهق يياري ريا الجودٍ جوداً ويتقى سواه يت أ وسو وفيبرة مشفيق ولميدرماق ئناه غيسر محقفق

فليس يرى التقييد إلا بمطلق 3 . ونم 5 ب 5 5 ال عه س(2)0 بَوةتة ميحد

بهوهونفي العلم فانظر وحقق

5 ع3 1 وه أسمساء ربي في خُلق وفي لق مني وإينّاهفيما كان مسن نسّقي مني ومنه وعهد الأمر في عنقي على التساوي مع الأسماء في طلق في مالّعيت فأمسىمندذاملق 3 2 ب

1 0 يسارع إلى الخيرات يُحمسلد سعيه

وقال أيضاً:

ناداني الحقٌ من عقلي ومسن ذاتسي كايةالشورى سلب وهي مثبتة إلابه فرأي الكسل صورتسه وعنددماشهسدت عينسى منائحسه

فكنت أشهده في كل حادثئة

فاب قوسين أو أدنى علمت يه إِنَّ الخلافٌ وفاق ليس يعلمه كمتسل أسمسائسه الحسنسى لمعتبر مع الخلافي الذي فيهالناظرها عل الى امه إن تست ذا تبسن الحقٌٌ يعلمماوهميصوّره مسن قال إن وجوةٌ الحقّ في صور لوقالمعقالعلمالاخفكةبه نوقالمعكانأولى وهو مجهلة أصاب فسي كسل وجو مسن مقالته وقال أيضاً: ما وال دي إلا الذي يحكم أصدقها الاسماء مسن جسوده كسوّنئامن نفس ألرء جاد بها جود على كوتنا

قالسلبٌ للعقل والإثيِاتٌ للنات”) ماقدفتهمنإدراك بآلات حي تدخ الما أفضرت يات © بعادي اسن سكي التحترفنات ذوقاعلمست به علم الخفييات شهودمن قدراه فى الحميات وجساد جور د مدخن ألاك على ينه قب العبرى والمهسريات 9 إلا الني ذاقه عند السزيارات والعي سي واحدة والككقل للسذات عند التقايل من أقسوى الدلالات وكنست فيه من أرباب الكرامات89) فإنهالحقٌفى درك البوّات براك وجرعيحن بالانات والنقسض يصحيسه مع العلامسات أيضا ولو قال إِنَّ العيسن في اللاتي شرعاوعقلاً وفيسه تفي آفسات

وهو الصداق الأشهسر المعلسم بجسووه رحماننا الأكقرم بالصورة المثلى التسي تعلم اللتسنا اتغتب ل السعببهم

)١(‏ الحق: قال ابن عربي: الح كل ما فرض على العبدء وكل ما أوجبه الله على نفسه. الذات مطلقا: هو الأمر الذي تسد إليه الأسماء والمفات فى عيئها لا فى وجودها.

(1) الشاهد: الحاضر.

(5) السمهريات: الرّماح الصلبة المنسوبة إلى سمهر زوج رُدينة. (1) الكرامة: أمر مسخالف للعادة يؤتيه الله تعالى أحد عباده الصالحين.

ع

صيرهخاتوأرساله حمداعلى الخير لمن ينهم ولم يكن فسي الصبر تحميده 2 هتقيداً ياس ولمنيعلم تأسيابالوالدالمرتضى فهواللي ناداك نكا مجلم لوأنهنداك يامجرم ‏ ماكئتمنخللانهة بهوقاك الشرٌفاشكرله فالشمسُ والأزمم والأنجم عبرو فين إلحه السيينا شكربهظهرالعدى يقصم لأنهعوّفهاقدرها إذجابهاعابدهالمحرم إن عرى غير الهدى تُمصم0 وعرروةالإسلام لاتقصم لأنهامذكوّنتعروة )2 وفغيرهايجمعإذيتنظم فتقبط التحليلمنناتها رذاًإلىالأصل ولويحكم يعرف قدراكورؤو فطنة إذا آتاه ليل هالمظلم وتال أيضاً: المم هلل حمدهًاً | يربى على كل حمد بأنهيتعالى حال زول لوعد تيزول مسي اشير اعنيد ]ىك حر" وإنماجاء عندي لماتقهقلمعهدي وف تك للهعه فا لناك وفى بعهدي جد الال سب لكين - تسسا علكن كم عمد و#تحكل عدي سه فلستك في ذاك وحسدي لسائييتإيه سعيالص صر وورد انين يفعسف محشتسينق ٠ ٠‏ اللته محين فشر حل سبحانهوتعائى|) عن كلمعلى مؤدي إلى حدوثش وحدٌ وذاكعلمي وعقدي”" نَّ الحدود قيفي | كلام هالمتمدّي بكسشيل قشع القتهما حص إن ةلس عسستي وقال أيضاً: العم بالرحمن لايجهل وهوعلىالجهلبهيحمل )١(‏ ليس المقصود نزولاً مكانياً.

(7) الحد: الفصل . والعقد: ما يعتقده العيذ بقلبه بيته وبين الله تعالى .

اكوا

قالجه ل بالرحمنعلموبه علي هأرباب النهى عورّلو"؟ قدقاللاأحصىي الذي قاللىي الأئنهمنعتكلهمرسل ولا سحلت اح فت دركةا لبوك ذا روى الأوّل وقال سطاميناإنه دعاعبادالله أن يز لو إليبه من حضرة أكوانهم فأعرضواعنهولميقيلوا تيح فيا جحاء إلى ريحة: - اللمنانة قمعتت التسيزل مسن حارب الألباب في وصفه فإنهاع ندركهتسفل 103 عار تسسية لبقصصيرة. روا ناعير تدةوست فكيلعتدفيهمنخلقه شابتفيهولوزلزلوا فإنهأوسعمن علمهم بعلمهفي هفل ويحصلوا إلاعلىالقدرالذيهمبه ‏ فاجملالأمر الذي فصَّلوا فلايحيطونيه تق اللي علما سوى القدر الذي حصلوا وهوعلو التحقيقعلمبه لكلوهعنبزنعلمس هن زل”9 لذاك قلناعندعلميبه ‏ سبحانمسن يعلمإذيجهل ماعلمالخلق سوىربهم ‏ ومنه والم دبروالمقبل ولا تقل كقولهم فيالني 0 يشقى فإنٌالقومقدعجّلوا لونظروا بربهمأنصفوا 2 وتابعواالحقفلميعدلروا وقال أيضاً لزومية : إذا كلت المسسيمّ وكنت عبداً ‏ إلبيي بقول خا نارفعتا وإِنّْ كنت السيم وكنتٌ تحيصسي 2 هواناقديليينلهمرفعتا إذاماكئتلرحمنجلاراً وفتالعالينندى دفعتا ويقسمه على قسمين علما لينظر في ال في فيه ابتدعتا فِفْصد سه التعصرف هن ه خالا يعمرقكويمايِهاتيجها تبس ماففضلت ب هاتباعا على الأمرالذي فيه اخقرعتا

)١‏ النهي: العقد. ير د أن العجز عن إدراك الخالق إدراك. (1) بسطام: أبو يزيد عيفور البسطامي» كان زاهداً متصوفاً رفيع الحال. توفي ستة 731 ه. (9) التحقيق: تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهده.

الأخا

وقال أيضاً:

الحس اله حسىق حمسيه الحسل أمسسر يعم حتسسى ولمأق ل في هفاك إلا وقال أيضاً:

ألافارجع إلى أصسل الوجودٍ لقدم_رًٌالإلهعلى فؤادي مجحو القلنب إن مرت فته إلى الأبد الكذيوهعا وتت ةيوحن جهلت وما جحدت سبيلَ كوني صعدث به إلى شرفي المعالي ونادانى وقد خلفت ل وأنسرتٌ الجناب جناب ربي وملكني الصفات فكلت مشلا وأيّ فضيل_ة أسني وأعلسى فضشلث بهاعلى الاباء حتهقا وأعلمشي المهيمن أن جدي سوى جدالإله فقدتعالى وقال أيضاً لزومية :

أعرض عن الخير مااستطعتا اك رتٌالصاولما وقالياءعب دك نْحفيظاً واصدع بأمرالإلهتبصر وانزع لهرتبة المعالي واكرع إذاما وردت حوضا لاتطمعين إن رأت ويخسا إن قلست في حكمةبأمسر

)١(‏ الشهود: أن برى حظوظ نفسه.

حمسداًيواقفيهدون وعدة

لماتدريهمنكرموجودٍ يما أعطساه فسي حال السجودٍ على التحقيقٍ يوون بالفويري؟ تعالى عسن مصاحبةٌ الحدود فَإِنَ الأصل في من الصعيد فانزلنيإلى سعي السعود”) وراتسمي بالشوب والبعيد ونزههعنالمثئّلالوجودي يقاهومهابجنات الخلودٍ يقينا صادقاًوعلى الجدود من أكرم مايكونمنالجدود عن الكفوء المصاحب والوليد

فالخيريأتيكإناطعتتا دعوت بالصدق لوسمعتا لكنلَّما2أنت قهجيمعتا نتيبجة الصدق إن صدعتا يحمدمسعاك إن نزعتا فالريٌ مضمونٌ إن كرعتا فالخ كي يأتيك إن طمعتا

(؟١)‏ سعد السعود: منزلة من منازل القمر.

7 /

فلاتك تناه وى ورأي ولا اث تقس جهد ما استطعتا!) ول تاجوزلا الحسجل ' ٠‏ لاعت يت سجر ممه ِنْ كنت عيسى وكننست تشفى ) إليهمنفوركمرفءتقا أو كنت عيسى وكنت تحيى - هيش أجددائهوضتا”) ارمبية عنس قم كحو وفتسه رحمته برعتا() قد كنستٌ للطيع فسي سفال تحصد في هالني زرعتا حتنى إذا ما انتهيت فيه رفع ك الله فارتفعهتسا تعر في تن كد كور تر في هال ني صنعتا الك لج يكون مقت واكك إِنْ وقعتاً انك لقي بع سيا إِنْ أنت فسي حقسه التجتما أو كلت ذافلةبولدٍ أصبحت في هوقدفجها أو ظئت نفسكم نهار بالصومأوكنت فيهجعتا أصبستٌ خيراً يكل وجه تهت تيه ابه وضععا!) ساكل وتتويكونفرهداً يخلععنكالني خلا أوين عٌللهءعنكٌأمرا ‏ قدكنستُمنتبلهمنعتا مسا الشان أن تشسري نفوس 2 بيعفض ول فمااتزعتا مسن ملكه ماشريتمنه 20 حتىى اشتراهوماارتجعتتا مساقت تنسبناة الالسة عه «وانتسثر الغلميئن مهنا تسن قي ع كيف ولا سبال ١‏ الست لحو يدر ذاة اشنا نيتنا وسعتتارحمةً وعلما إؤزلك ياربتنااصطحسا تقلله: رب إِنّ جوعي مايقضي للذي شرعتا من كنلتفي هه وكنلتهمنه) أوكتهعنئسك مارجعتا فلاتقللني|تاني | هنعندكورحمةتنعتا

)١(‏ يريد أن الدين ليس باتباع الأهواء أو إعمال الرأيء إنما باتباع النبي ككيل. (؟) إشارة إلى معجزة عيسى اين مريم عليه السلام في إحياء الموتى بإذت الله (9) العين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبدو منه الأشياء.

(4) المّيْه: الصّلعف والكبر.

18

إذّغمت فى الخرب عنهشمسا20 عليهمنشرفهطلءعتا إوائح جع هيت اوجالعي بأيَّ جنب فيه صرعتا قدكتعبداًفصرت ملكا لاذااكواللهم ا فسا إنْذكانهوأنتلاتكته واحثرمنالقرعإنْقرعتا فإندعاكالرسولُيوماً| فافزعإليهإذا فزعتا وحار الأهرمن قريب عدف هاج زعتا ووفك اوموقي الخجبار لوجرعةمنهقدجرعتا وان الات مجنل كحوهنا ١‏ مناحية الح الطمصة المكر من شيم ةالموالي الاتخضادع فِهإن خدعتا تقلبضي عند الرحيل حتما علىالني قي هقدطبعتا من أعجب الأمر أن قولا ‏ تجابٌفيهوماسمعتا

لأنهلميكنكلامٌ | عنكولاعنهمنقطهّا انظشرإلى قولهتعالى في أهل كه في لواطلعتا مالفشت رعبا فازددت مدا ومع هذافمم_ ائدنعّتا باأشجعًالناس في نزال أنست تثييهشجها قدجع لله ياحبييي ‏ بي دك الخضسر إن قتسّا وقال أيضاً: على لا ميلا واكمما: . عدي خنتارا ءاي لو 0 فإلتن حلت يجح قحا لسن إذاما احوجهيبية في 0 ففي كل شيءلهصورة إذامابدث فلهاوجهتي وذاك لني كنك أملقه فماكنان بعضي سوى جملتي تملكتي وتملكته فلي عزهولهذكقي وإنأنت تعكس ماقته) يصح فجمعي في وحدتي روفي حال حب يأنا كاره له ولحبي فيا حيرتي 8

)١(‏ الوصال: قالوا: هو الانقطاع عما سوى الحق» وليس المراد اتصال الذات بالذات.

(؟) المهجة: الدم أو دم القلب: أو الروح.

(50) الاتحاد: قالو! هو شهود الوجود الحق الواحد المطلق الذي لكل موجود بالحق» فيتحد به الكل من حيث كون كل شيء موجوداً به معدوماً بنفسه. لا من حيث أن له وجوداً خاصاً اتحد به فإنه محال.

(4) حيرة: بديهة ترد على قلوب العارفين عند تأملهم وحضورهم وتفكرهم تحجبهم عن التأمل والفكرة.

14

لو أنٌالذيهمستفيههوى لما كنت أشكو الجرى والتوى اقب الففيى الي له هويت السمان ومن لي بهم ومسا سمن القومإلا الذي وقال أيضاً:

سرائر س و لا تصان ولا تفشسى فمطعمها للحن شهدٌ لذائق فزيه تلاتسر ني فل ساف : إنائأًوذكرانالمعنى بصورة فقال بأنَ الضفوةممتزجٌوما وقسال الذي لم يعرف الحكم إنه فلو يدري أن النور يستر ليله لقال بأنّ الأمر نورٌ وظلمته فم ن سبرالآمر الذي قدسبرته

وقال أيضاً: إذا ما الشخص أظهر مايراء

فإِن اللوم يلحقه عليه فمسن شرط الأمانة أنْ يراه فإنَّ لها إذا ذفكرت أهما

وإن الذوق من هذا وهنا أراه مع السزمانٍ يكل وقبتٍ فنزه عن معارضة الليالي

يكون على دينسي أو متي ولكنه ليس من عترتي نكزالة ويف قي وتنسجي وحبي لعينهم نحلتسي وى جو اماي يعربر

وأبكارها لا تُستباح ولا وملمسها للعتل كالحية الرقشا

من اليوم والليل البهيم إذا ينشى بهاتقيدتهمثل ماقيدالأعضى) نوى بالذي قد قال سوءاًولاغما نوى بالني قد فالهللورىغشا وأنَّ وجوةٌ السلخ صيّره نا وذلك حت مابه بان أنْ يفشى يكون إمامالا يخافٌ ولا يخشى7)

وما سبر الفهومٌ ولا الزمانا ويسلب من إذاعته الأمانا بشلا فى أماته عيانا إن تيجا المعنيائسة اميم فنا وقد كناتلوناه قفرانا إذا كنا بحضسرته قرفا يدور بحكمةٍ وكذايرانا كلامّك إن حكمّ الدهر بانا

لذلك قد علا مجداً وشانا

)١(‏ السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في اليدىء؛ ونور روحاني هو آلة النفس

تدع

لقد جد الإله علي إذلم وقال أيضاً: مالي من العلم إلا ما نطقت به يول من ليس يدريه استسرّيه لله مازال للأسماع يسمعه وليس شخصيٌ من أهل العلم ينكره التكتر يقئه والأيمسان فيه 3 التشكادة جالايفان كد قوست والله أقربُ من حبل الوريدٍ وما يكفيك منه الذي الرحمن صوّره ااقص عدر لأنّ الله ذو كرمٍ لو جا باص لم يقبلهذو نظر وقال أيضاً: لكن بأمر الذي جاءتك شرعته فكن مع اللُر في رتيب حكمقه افهم كلامي فِإِنَ الفهم اسعدكم عب انايبيل عليه لآ دز سدق العلمٌ نصفان: نصفٌ ليس ييبلغه ونصفه فصحيحٌ الفكر يبلغفه والكلٌ حقٌّ وما أنصفث فيهوما لهالكمال فما شخ ص يقاومه والله سو علمت تفي بمن علمست القلبٌ يعرف ربي من تقلبه والتفسنٌ تجهنّه من أجل شهوتها لماتمززعنه بات يطلبه :وقد جرى مل يدري وصورته وقال أيضاً: إني وسعك الكيان طراً

وهو الصحيح الذي لا شرع ينكرة وكي ف أستره والحسق يظهسره كا كوو رما وجدكره لتم واكتية الالمنات عكر وكسم شخيص قد أرداه تفكسره والسعدٌ يسعدٌ ما وهمي يصوّره تراه حساً ولا الأعيانٌ تبصره في شرعه فكفور من يكفره بخلقه فله ذا لايسصديره إلابإيمانهلنذاك يستسره

فاصادع فإنَّ سعيدٌ القوم من صدعا تسعى على قدم فاشكره حيين سعى إن الذي مم ربي لا يكون معا ولا تحد عنه إنَّ العلم قد جمعا فالهلك في ترك ما الرحمن قد شرعا فك لذلك حكهٌ القكر قدمّعا وليس منزله مثل الذي سمعا لذاك رد فسن يدريه قد جمعا صنعٌ الله فكشرٌ الله بي صنعا لضاقٌ عنها وجو الخلق ما اتسعا مشل الشؤونٍ له إِنْ سار أو رجعا وعيئثها لفراق الحيىّ مادمعا ولو تداني له إليه ماارتجعا أحبٌ شيء إلى الإنسان ما منعا

ديوان أبن عربي ٠65/6‏

ف- 2 5 ١‏ و دى مذ ومسمٌ الح قلسبَ كوني أشهسده يِه كل حين في كل وصفب تراه عينسي مساعلملله غير عبد ليعسيق لتسا مكوععك سكناه أرنسو إليسسه بقسدر علمسي أو صار في حلبة المنايا وثال أيضاً: إن الخال هو الني يتحكم فراه يحكسم فسي المزاج وفي النهى يقضي على سرّالوجود بحاله وريحدٌ من لا يقريه تحية وتال أيغماً: العلتحم بنسات لآ سبال لأنهوا الوق تت لحي قد حرممالفكم فيه شرعا غاته العجز إن تتناهى

أراه مفسل الني يرائى ناز في لذو اليا ذاكرو مطلتق الضَان على الذي وحيسه أرانسي أضحى مسن السرٌ في أمان أراه في دودولا أوالتسجهين مسن غير أن ولا زمان!") إلا إذا كسان فسي الجنان

في أصله وهو المزاجٌ الأقدم من نفسه فهو الإمام الأعظ04) من جسم المعنى فذاك الأحكم تخسر وتيقلنٍ يلوه م سيم ويمفسي مسا يشساء ويُحكم

ا

بالفكر 1 ذائتهمجال لبن لسةنىن اليس عنناك جالكدر في اكه لمعيل فعمجز وبتك ال#سنجان قفإنه كله فض لال

القلب: يريد تلك اللطيفة الروحانية التي تتعلق بالقلب الجسماني كتعلق الأعراض بالأجسام والأوصاف

بالموصوفات وهي حقيقة الإنسان. إفة الو : إدامة النظر بسكون طرف. الأين.: التعب. (9) النهى : العقل والمزاح من البدن: ما ركب عليه (5) بريد أن ينهى عن التفكير في ذات الله تعالى.

د

من الطبائع .

وقال أيضا: سبيحان معن لو أرى سواه

وذاك فرقٌ يراه عقلي فكلماقلت أنت ربي

وفي استوائي العقولٌ تاهت قد جاءناالحقٌ في التلقي فا بي اليف يشا مات إِنْ رام تحصيلهمن فكري وتال أيضاً:

خاب ظني إِنْ لم تكن عند ظني والذي فات لا تعده علا وقال نضا

العلمُ بالله والمرفانٌ لي ولقد فالعلمٌ يجمعٌ ما العرفالٌ يفرده ولا يقال بأنّ الحقّ يعرفنا لا تعلموتهم ألله يعلمهم ولم يقل فيهإن لله يعرفهم و الدب الذي يمعي على تدر تاتقي تراهنا عند شيحن الله كستم هإذ كان فضله إن تضاعف فيه الأجر فاستمعوا

لولا الشريعةً كان الشخصُ في عمه

)02 الصوفى: قال الجنيد: الصوفية هم القاتمون مع الله تعالى بحيث لا يعلم قيامهم إلا أله وقيل: سمراأ

صوفية للبسهم الصوف. )١(‏ الأين: التعسبء

عاسم ياردسين إن قمت لي فيسه بساثنتيسن مسن كنل حسدن وكبل ريسن

قل قفين لعن با عنينة المقيس

جمعت بينهما شرعاً وما جمعا فى الحد يجتمعان إِنْ نظرت معا وعيو العليم بنا وهكذا شرعا هذي الثيابة مهما كلت مستمعا فقلبهنن تكن للحئق متبعا يوافق الحوّإِنْ أعطى وإِنْ مَتعا على سواه فلم يسنن ولا ابتدعا إذا أراد اقتقرابابالذي صنعا0)

(3) العمّه: الحيرة.

وت

فين الحقّ ما الألبابٌ تجهله وقال في نيابة النون عن العين:

النون كالعين فى أنطى وأعطاه وذا بعيسدٌ فكيسف الأمسر فيه فقل فقال والعين أيضامئثله وكذا العيين عم تفوس الكونٍ أجمعها وما سسواه فليس الأمر فيهكلا نقد تبين أن العين ساريسة وثال أيضاً:

لقد حار الني سَبَر الوجودا فماوفى بذاك فحسادعنه عن الكشف الأتم فكان فيه فلا تلو الصعيدً إذا عسدمتم فِإنَّ اسم الصعيد يريك علرًا ويسم تسرب مسن جعلت ذلولا وتعطيك الأمانة ستواها وتحميك العناية فسي حماها وتأتيسك العسوارفٌ مسرعاتثٌ

موه

تشفسسى

إذا مساخضست فى الأيات

رأيتهمٌ وقد خكوؤوّواإليه

عن الصواب الذي عنه قد امتنعا

في قرب مخرجه لذاك ساواه بأنهبعض عين حيس سمّاه سين وشين لماذا العين ححلاه جسدًا وحققهسا فذاك معنساه لسوذلك رت اللحن جسلاه فى أجل شبسي لهذا الست أدناه في كل كونٍ يريدٌ الحقٌّ أبداه

ليسلك فيه مسلكه البعيد(» إلحئ عللسم يورئه السفوداً إذا أنصعه قسرداً وحيدن» طهوراً للمسلاة تكن سعيد|7) لهذا الحسقّ أودرعك اللحودا تحيز خيراً تكرن به رشيدا وتحذوك المشامد والشهودا وتكسي قوبك الغضْنٌ الجديدا على تجرتيشا هنا وشودا إذاما المسدّعي أكل القديدا وتحسرم أن تكسون لها شهيدا على العظماء أو رئهم حدودا لما قالسوه بيهم فديدا وبين يديه من أدب سُجودا

)١(‏ سَبْر الأمر: أمتحن غوره. (؟) الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاتي الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً. (1) الصّعيد: التراب ويريد التيمم.

ل

ولنت لصونه المخزون لما وقد وافى على قوم قيامٌ وقال أيضاً: حكم الطبيعة في الأجسام معتبرٌ فانظر إليها إذا طال الزمانٌ بها في النار ينضجها وفي الجنانٍ لها إن العناب لها مشل التعيم بها ليسا سنسدا سبحان من أوسع الأشياء رحمته جل الال قها تصين عتوار فيه وقال أيضاً: الحم هلله جل الله من واقي يقال عند قراق النفس من راقو الله يعلسم هذالا يكون ومن هو المنجي إذا ما الساق تبصرها 3 المكارمً من خُلقي ومن شيمي لو أنَ لي كل ماتحوي خزائته نحي ترف على املق لقتنا فالرزق يطلبنا ما نحن نطلبه ماكتثٌ أحسب أنَّ الأمر منهكذا إني حنتت إلى ذاتسي لأبصرها هيث علي رياح القرب من كلب

03 الجلامد : الصخور.

ألان به ِ لجلامد والحد يا فصمقكلرهكم بهمته تقعودا

لأنها أصلها والأصل يعتِرٌ تجو التمجيل لامفميولا ان حكم علينا كما تدرون فاذكررا وذنبها عند أهل الكشفي مغتفرٌ فمالهاعن نفوؤ حكمه وزرٌ وليس يخلص من أحكامها بشر فى الخير والشر علما هكذا الخبر فاك من كسا دكات القجدر

لكلل فى ووجة الواح لباقي" يا ليت شعري وهل في الكون من راق يرد كاس المناياأو هوالساقي يوم م القيام لهتختف كالبحان 0 فقد وسعت الورى جوداً أبأخلاقي لماوفت بالذي عندي من أرزاق والأمر مسابين مررزوقي وررّاق وذا دايل على طيب بسأعراق حتى علمتُ بذاتي أنني الواقي عدلاً وجوراً فدائي عينٌ درياقي فكمنرى ذاك عن خكدم أوفاق من أجل صورته حنين مشتاق شممت من عرفها أنفاسس عشاق!!)

(7) الفناء: سقوط الأوصاف الملمومة. وقيل: هر الانقطاع عن الكَلَق وعن التردد إليهم. () إشارة إلى قوله تعالى: #والفّت الساقٌ بالسّاق: إلى ربّك يومئظٍ المساق» سورة القيامة؛ آية: 59. (4) العّرف: الرائحة. العشق: أقصى درجات المحبة. وأولى الدرجات الغزام ثم الافحان ثم الوّله ثم

الدهش وأخيراً العراق.

إني لعبِدٌ ذليل بات يخْضِمٌ لي فلا تراه لكوني فيه مفتخرا جرخم لتنإ الأجان سيان تراه يرحم من ناداه من كرم إن الشغيِقّ له حكمٌيخالفه تمستا سه تك ولاعفة تبارك الله هل بالدار من أحد الله يعلم أنَّ الدارٌَ خالية والغيتٌ منسكبٌْ والسرٌ مسرتقبٌ ريد ا ع

)00 الوجد: خشوع الروح عند مطالعة وجود حلاوة الذكر.

(0) يرنو: يديم النظر يسكون طرف. عين نهى: عين عقل.

() مطلول: أصايه الطل وهو المطر الضعيف

بأنه 0 عند المساجاة ذي وجد وَأكدر ين باسأنهربٌ تيجانٍ ا إلا الذي هوذو شرب وأذواق شن مدت اله اسرد و

غير الذي هو مجهول ومعقول والزهر مبتسم والروضنٌ مطلولٌ27) إلى الذي هو بالبرهانٍ معلرل؟) إلا الذي هو للا باب مدلول فالكشفٌ لي وهو للأتباع منقول39) وفي المعارف تحييرٌ وتض يل 7) بل جاء فيه من الرحمن تنزيل وحير العقصل تبسديل وتحويسل والشسصرعمٌ سصسككحه وفيه تعليل

سر الحق وقيل: الوجد هو عجز الروح عن احتمال غلبة الشوق عند

(5) السر: لطيفة مردعة ة في القلب كالروح ني اليذند ونور روحاني هو آلة النفس وهو محل المشاهدة كما أن

الروح محل المحبة والقلب محل المعرقة.

(0) الكشف: 0 0 الغيبية . عرف الحنٌ سبحاته بأسمائه ا ثم صدق اله في معاملاته ثم تنقى عن 0 ل ثم طال

بالباب وقوفه ودام بالقلب أعتكافه .

ا

وقالااشيا:

التلبٌ منزلٌ من سواه واتخذه وكتفتةينييته والحتدئق كته إن القلوب الي بالعلم زينها بخ مطح اليك تنا امه فلورماه بسهسامعٍ منرمايته وقال أيضاً:

لبد سمكده عليهثقتازؤه اسيناف الضية الديت لانن يأتيهمنهعوارفٌ معروفةٌ متقياً في كل خيرٍ شامل وقال أيضا:

من قالت الأملاك فيه مذا لاببسل يكون لمن تعوّذياسمه أقوى الورى واشدّهم في عقله تم وف دل غيسن الإلنه مويستنا من غيرةٍ قامتٌ به في ريه فنلناك ولاه الأمائنة ب يدعو إلى الإسلام لا يلوي على هجر الورى متفورّداً مع ربه فأترازرافات إليهإجابة فتنزل الخي_رٌ الكثير عنلايةٌ وقال أيضاً:

5 د 5 أ و

بينا يكون به جوواً ومانيذة إذا قلوبٌ لأهل الزور منتيذة هي القلوبٌ التي للحق متخذه وقفله فهو قلتٌ للهوى اتخذه وعن سواه من أحوال العمى انتبذه رام العمسى وأصاب العين ماتقذه

وثنتالؤه أيضا على أستاذة عجحسين التجاءٍ عبيله روملاذة ساحن مطينال وس انه من الإله عليه في إنقائذه

١‏ فيه أن يكونٌ ملاذا 0-0 ماتخشى النفومئث معاذا مخ صقر الأعخام به نان إذقي لأنت نفقال:لابلهذا فت اسع سحسهما انعسي ورّقاذا وأقامه في نخلقه أستاذا من قال فيمسن قددعه ماذا لتحم يتخ ذإلا الإألهعيان(» تمنادع افع نا اتوا ا فتان؟ من ربهم بقلوبهم أفلاذا

قدقال فيهمإنههوعينه9؛

)١(‏ الورى: الكَلق. العقد: هو ما يعتقده العبد بقلبه بينه وبين الله تعالى. الجّذاذ: الكشر. هو وا لمم وبين ى

زفق العياذ : الالتجاء .

() رّرافات: جماعات. الزّراقة: الجماعة من الناس.

(:) المّين: إشارة إلى ذات الشيء الذي تبنو منه الآشياء.

لاح

فتحققسوا إن الأمورَ خلابة وأتاهم عند الصلاة #كرلهم وتشه دواإذ شه دهوابشهادة ومحقق المطلوب لما جاءهم إِنَّ ا لذي.ء: رأوة ميئه عناية قد حكموه علي تقوسهسم عسم وقال أيضما: أصبحستٌ مثشل بني يعقوب إذ دخلوا وأهلنا معنا قسد مسن أكثرهم إذَّ الذي بجميل الصنع عوّدنا إِنَّ الخلائق إِنْ عووا وَإِنْ كلرثٌ

إنا جمعنا على توحيد رازقنا وجاء في الوحي منهمأًيصدقنا وقال أيضاً:

شر فإن صفات القومٍ تشميرٌ

ولسأت بالكل إن الكل مطلبٌ مَنْ من يأت بالنسص والإجمال يطليه

إذا أتييم بما يرضي نفوسكم

كذا أتتنا نصوصٌ العدل مخبسرة وقال أيضاً:

عدي الله لم أعبد سواه

فبدا لهم لما دع اهم كونه”) لخدا تقلع إذ دعاهم بيهم إياك نعيهُ بالعبادةٍ عونهم إن المسراةً مسن العببادة ينهم قدبانمنهافي القيامةبوتهم في صدتهم عند التلارة ينهم يقضي به يوم التقاضي دينهسم

على العزيز فقالوا سنا الممررٌ سجل اللحدق يكنا نمه وريه هوالإله الذي تعنو له اليش 0) اموالهيه عن علين الستاجات: قد تطرو) ربا كريساً هر المقصودٌ فادّكروا شرع الإلهوما أعطاهم النظلر بلا خلافي على ما أعطت القكر فصحٌ في العقال ماقد صحح الخبرٌ

ولا لقولٍ على ما فيسه تشطيسرُ قد جاء بالنصٌ لكن فيسه تقصير دون الالمتيكة لاست تر فينا وللقصل دون العسدل تقدير ميدن الإلبددييا فخ قمر

نمامم ونا إلا الإألة

)١(‏ تعلو: : تخضع.

سَرَى توحيده في كل عين ولكين ليس نفقه علم هذا لقد حجسب العياد يما أرامم ولاعقل يراه بعيسنٍ فكرٍ قريبٌ بالشريعة حين قالت بعيد بالأدلة عن عقولٍ وقال أيضماً:

ذنبسي عظيم وذنيي لا يزايلني لولاي ماكتت في سرّأسوّبه هوالنيِم لقلبي والعذابٌ لسه وهو النعيمٌ الذي لاصديعقبه وفى الكثيب وفى عدن وقد علمث إذا تسفيت مسقي ركخانالكا به أكون عميداً نحاضعاً وبه والله لو نظرث عيناي من أحد إنا إلى الله بدءاعندنشأتنا وتال أيضاً:

لا ذنبَ أعظم من ذنب يقاومٌ عف ركلذنب بجنب العفو محتقوٌ ورحمة الله خلق وهي قد وسعتٌ وكي ف لاتسَعٌُ الأكوانٌ رحمته عن الكيانِبهفلميجدأحدٌ غر لوجر اللذورب الوه تسرف فلو عرضثت على من كان يجهله كماه والأمر لكن فيه ملحمة

كما شية# يسكحه سواه وإِنْ كان المسبح قددعاه من أنفسهم فلا عينٌ تراء'" ويرهانٍ ولم يبعد مداه لقد حر الذي يحمي ذراه

وليسس ذنبسي سوى حبي لمولايا عن الحبيب الذي يدرون لولايا إذا فجلمين لنا بدار دنيايا [لاكفا لي في سرمي واجيناين] نفسي يأل كيب الجوود مثوايا0© ملكا نصيفه تالحكٌ مَعَتَْابَنا أكون صاحسب تمليكِ بعقبايا سواه ما برحت تبكيسه عينايا وفي البرازخ مشهوداً بأخرايا7)

حوا عند لشي ياب يهنا عفوالإله ولا يخص صن بهأحدا من أوجد الله مسن خخلق وإنْ جحدا وهو الذي وسِم الأكوان وانفردا©) مندون خالقهمولى وملتحذا نفوسنا ولهذاالأمر قد عيدا عبادة الله في الأشياء ماعبدا ين العقول فكّن بالشرع شتحدا

)١(‏ الحجب: عند أهل الحق: انطباع الصور الكونية في القلب المائعة لقبول تجلي الحق.

(5) الكثيب: عالم القدس ومثواه.

() البرزخ: العالم المشهود بين عالمي المعاني والأجسامء أي بين الدنيا والآخرة.

() إشارة لقوله تعالى: #ورحمتي وسعث كل شيء فسأكتبها للذين يتّقون ويؤتون الزكاة» سورة الأعراف» أية: 185.

12

قد أخبر الله عن سلط ان رحمته وقال أيضاً: وتسخط الله فيه وهو رازقكسم إن الذي يعيد السرحمن تبصسره ِنَّ النتقى مَسنْ رأى الأفراس توصله حيالها عندما كانت أدلته ركيف جاءث لتشفيق وإنَّ لها وقال أيضاً: لله فسن وللسسر حمسن أنتقفاسٌ وللمواقق فيما قلتسه طربٌ من آنس النور ناراعتد حساجته فآض وهو كلي هلله ليس له إني سمعتٌ كلام الله من أذنسي وقال أيضاً: إنَّ الذي فرض القرآنٌ يرجعكم ياتي إليك بهمن كل ناحية وحار متهارجال سادةٌ صبروا إِنَّ الذين بسهم الحبٌ قد قتلوا لله قومٌإذاماأصلحوافسدرا وقمال أيضاً:

قسما بس ورة العمصصمر

بأنه شل عل ماله واعتقدا

تبغي به عوضاً من عند مخلوق كمضحف ضصائع في بيت زندين!؟ بهفيمسح بالأعناق والسوق عليه لم يرها جاءت لتشقيسق الأفراس في حلبة الأفراس والشوق9»

وللمنازع فيما قلت إبلاس7" وفرحةٌ وسرورٌ فيه إيناسمٌ بالواد بالطور لم يأتيه إقباس؟!) سوى غنى ليس فيه الدهر إفلاس*) ولم يكن ثم إلا الشسربٌ والكساس في غيره غرضٌ فتناسسه الناس بدن بلك تددر عفد كا وها بان

إلى معاد وفيه العيشٌ والفرحٌ عوارفٌ الخير والالاء والمبسح عن يابه الدهرّما زالواومابرحوا وددث لو أنهم ساتواوماجرحوا وثمقومإذاماأفدواصلحوا

إن هه الإتسانٌ فسى خسسر

)١(‏ الرنديق: هو من يبطن الكفر ويظهر الإيمانء أو القائل بالنور والظلمة.

(0) براها: خلقها. () الإبلاس: الشر. () الطور: الجبل. (5) آض: صار.

غير من أوصوانفوسهم فهمَالهومالذين تجوا ثم في يم النشو إذا وقال أيضاً: 1 منسي بواحاة إن كلت واحدئي لو أن لي كل ما في الكون من ذهب وإِنَّ ذلك من خلقي ومن شيمي لو كان ليأملّ في كل ما ملكت إني لمن خير أباء لنا سلفوا إنى ورثثٌ الذي في النفس من كرم وقال أيضاً: مالي وإياك غير الله من سند هو المهيمن فوقٌ العرش مسكنه يأني وينزلٌ والألبِابٌ تطلبه ومن يكون على ماقلت فيه فقد ودع مقالة قوم قال عالمهم الاتحاد محال لا يهقولبه وعن حقيقته ورعن شسريعته وانهض إلى واهب الأسرار تحظ به عليهمندارك الدنياومن قكر وركن إماماولا تسعى لمفسدة ولاتغالط بتعطيل وأقَِةٍ إني نصحتتك والرحمن يشهد لي وقال أيضاً: إن التكاليفَ مجراما إلى أمد في ككل حين يزيد المرء معرفة )١(‏ العرش: أعظم مخلوقات الله تعالى» وقد خلقه الله

وتئرّه عن المكان. (؟) الحال: هو ما يرى على القب من طرب أو حزن

ينهم بالحقٌ والصبر

ون شفمتَ فإنَّ الشفع يشفع لي أصبحت ذا فاقة للجود غير ملى ليس التكرّم من شأني ومن عملي يدي لما خانتي في جمعه أملى لم يُعرفوا قط بالإماك والبخل عن الجدودٍ وعن أسلافتا الأول

وفاز من يتخذ رب الورى سندا كمايليقٌبهديناًومعنتقدر!) كما روينا على المعنى الذي قَصَّدا وفى بماكلف الإنسان واقتصدا بتائعه كالاله النواتي اتحينا إلا جهول بهعن عقلِه شّرّدا فاعبدإلهك لاتشركبهأحدا ولتتعخذعنهده نبل القدوميدا تفلن من أجلها تكن خحر اذا بكلّ وجو ركنْ في الحكم مجتهدا وكنْ عن الرأي والتقليد مُنفردا كماأمرثتٌ وهذا كله ورذا

والعلمٌ بالله لا يجري إلى الأمد بربهوبأحوال إلى الأبر)

إظهاراً لقدرته ولم يتخذه مكاناء تعالى الله علواً كبيراً

أو بسط أو قيض . والمعرفة: صفة من عرف الحق

سبحانه بأسمائه وصقاته ثم صدق الله تعالى في معاملاته.

١١

صن مو عي لبتم متن حير فإذولا بدمن فأحسته كماأتاكبهأمرالمهيمنقي العلمٌ بالله في علمي بأنفسنا والله ليس بمعلوم فايس لنا فراقبللهياهذاعلى حذرٍ فى تجوز الفتقو كال اوها 0 إن ا يعدي المتلكاء وما ينسلكه عن كور لوكان ذا كرم لكان علتسةه لما انفردت مع المعلّوم في خلدي فقلت لمارأيت الأمرفيّ كما وقال لي خاطري ماأنت واحده فإن أصبث فذاك الظَيٌ بي وبه ولم أقل ذاك عسن سوء يخالجني ظننت بالله خيراً إذا حكمستٌ به عن الصواب الذي ما زال يطليه ادك ميق رالحية سيت عكر ارقة حصلت عنه علرماًنى مشاهدة بح لسعاي الخار مص واه العلسم ذوقٌ ضروريّ لذائقه وقال أيضاً:

إن المقبتبت من يستعبد الدولا

)١(‏ الخلد: الذهن.

إلاويأنيبعلملميزل يرد العلمٌ بالله لا بالكونٍ فاستزد طهوفي خبر فاعمل بهتزد ذا أحال عليه المصطفى وقد علهبنافاعتبرماتلتهتجد لاعلم بي وبه يدور ضي خَلّدِي”) والعلم بالله عينٌ العلم بالرصّد بأنّركك بالمرصادفاعتمد”" فإنه لكثيرٌ الخير والرفقد انب لكر الاجر فا تفيل وليس ذاعلة تهدي إلى الرشد سألت من ذا فقالوابيضة البلد97) ذكرت بالحكم في الأدنى وفي البعد ا سي تس مسن المعسارفي فيه حكم مجتهد بل قل هأدبامعسيِدٍصمد من ظيٌ بسالله سوءاً كان في حيد مني فإن لم يكن أصبحت ذا فند0) هذي المعارفٌ لم آأخذ عن العدد مالا يحصلهالنظار في مدو" أخرى الليالي ولا مسن قال بالسند فاعمل عليه فما في الريع من أحل

ليس المقرّبٌ من تزهو له الدول

(1) إشارة إلى قوله تعالى: «إِنْ ريت بالمرصاد» سورة الفجرء آية: 154. (57) بيضة اليلد: كناية عن الرجل الذي يجتمع إليه ويُقبل قولهء ضد.

(؛) القئد: الخطأ في القول والرأي.

(2) المشاهدة: تعني المحاضرة والمداناة. وكيل هي رثية الحق بيصر القب مر غير شبهة.

إن المقسكب من يعطيه مشهده ماكانمن بخل فيهاومن مدد عن ربه لا عن أسباب له نصبت كناظري في مسير الشمس أو زحل بما قد أودع فيهالله من حكم) كنهاتتهي في هاإلى أجسل والأم رلا يتناهى حكمهأبدا ‏ دنياوآخرة فكن على وجل فْإِنَّ في علمهماليس يعرقه وليس يدري هذو فكر وذو حيل

واعمل عليه تُصِبْ دنيا وآحرة إن المفيط فى أخراه فى تكد

وإنما الفورٌ في العقبى مع العمل

وصاحبٌ الحزم في نعمى وفي جذل

وكل مَنْ يدرك الأشياء عن نظر فلستثٌ أخليه عن دخل وعن ملل لما برل نور الله خالقنا إلى الزجاجة والمصباح في المثل نادى بناربتامن فوق أرقعة سبع يعرّفني بأل ذلك لي" اا نامرع 9 زو لياراك ارات : يزل9) ات ا بما به اختصه الرحمن في الأزل7؟) إِنَّ الحياة التي في الحس ليس لها هذطالمقامٌلمافيهامن الخلل فْإنْيمن بور العين تبصره لذاك أصعقهما كانمن زلل إني نظردث بعيني وهي تشهسد لي برؤيةٍ الجبل الراسي على الجبيل موسى الذي ثبتث عندي أخوّته من الذي قد كسهه أفضل الحلل ينك اغجرناضه كا ولم أعرّج على التمثيل والبدل وثمأسرى يه جسماليبصر من آياته عجباً وجساء عن عجسل النصنٌ جاء من البيت الحرام إلى الأق 0 تشهدلى والورث منه الذي لا شك يلحقناً و ل إني شغلت به النفس الضعيفةإذ 2 أصحاب جتته الأعلون في شغل

)١(‏ الأرقعة: السماوات.

() إشارة إلى قوله تعالى: #قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكنْ انظر إلى الجيلٍ فإنُ استقة مكانه فسوف تراني» سورة الأعراف» آية: 17

() يشير إلى قوله تعالى: فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صَعِقًا» سورة الأعراف» آية: 147,

(1) الأَرّل: القدّم. ولا يوصف بالأزلية غير الله تعالى.

وا

والله كان ممع الأعلون في درج الله أومجدنا جود ليتهدناً فكان لي اذتاوكان لي بصرا عن الذي قله أحبار امّتنا يخبسرٌوك بأن الآمر فيهكما وإن رقيت إلى عين الشهود ترى والحمسا لله حمداً لاقادّله فهو المرادٌ لأهل العلم أجمعهسم بالذوق خصصنا بالشرب كورّمنا ومن أحال وجود الريّ فهو فتى بهيقول ابسن طيفسور وإِنَّ له عيسن صحيح جِلَّى مابه رمد الكحل إنْ كان محتاجا إلى المقلٍ إني أشرث إلى علمٍ ومعرفة غيري وغير إمسامٍ 5 وقال أيضاً: إنسي رأيثُ براهين العقسول على إن البدور بعين الحسس تشهدها ولم تكسن غير أنسوار بها انبعشت على السواءِ فدارث كي يحيط بها منها فنطقها بالمحال موجدها واعلم بان صفات الح ليس لها وقال أيضاً: إني سمعت كلاماً ليس يدرييه هوالرسول الذي من جاء يطلبه

)١(‏ الشهود: أن برى -حظوظ نفسه.

كمال صورته فينا على مهل أثنمة الدين والهادين للسيبل ذكرت هلا يتحصريف ولا مثل ماكنت قلدت فيه مذهب الأول20 الجاسع الشمل بين الفعل والأمل بالريٌ قال لنا الكل من قبلسي قد جاءه الأمر فى الأذواق من قبل وجها صحيحاً لمن يدريه بالمعل7© فالله يعصمه من علة السُبسل فا لعين محتاجة للكحز والكحل فيما أتيت وما يدريه من رجسل لكننافي الذي قلنا على وجل”"

فى سجر لا بطري ولالتهسنا وقد أحاطت بها في الجر هالتها منهاإلى غايةفيهاحبالتها وماأحطط بهاغيرفاتها حقَأ وقد حققت فيها مقالتها حدٌ ينال نقد عالت فريضتها؟)

إلا الذي سمع القرآن من فيسه بعقله فبهذا القدر أكفيه

(؟) ابن طيقوو: يا يزيد طيفور بن عيسى البسطامي: وطريقته طريقة الغلبة والسكر.

() النّنْس: الرجل القهم.

(4) الصفات: هي صفات الله تعالى التي هي قديمة وليست كصفات الحوادث.

15

إتحتى رأ يله نور يفهيء به من الضياءٍ الذي فيها حقيقته ما كان أتبته الإيمان من شبِه والعقل أيضصالهردء يصدقه الله يشقى فؤادي إذ رأى جسسلي لقد تنازعَ فيه الحاكمان معاً وقال أيضاً:

زوجت الأنفسُ أبدانها ولمع الطضِع با فيسرة أسكته الرحمن في جنة أطافٌ بالكاس وأبريقه لماأتى عند كثيب الحمسى أنفشهنا لو عرفسكت ذاتها

وقال أيضاً في نظم التوشيح:

أمل السماء إذا عين توفيه وحقه وسوى هذا يعقيه ركنا افج إينافا ريه مال جم اليكل المشروع يفيهنه في قوله فهوبة في تحفيه”) عين الصَدى وهو ييكي في تشفيه وبينهوهوأمرفيهمافيه

فالشرعٌ يظهره والطبع يخفيه

3 أطيتج الأسعات لايك إذ احكم المانعٌ بيانها يلاعبٌ الحور وورلدانها رحمانه عليه غلمائنها يطلب للأبصار رحمانها”) لآقرأث بالجمع قراأنها فيها فلا تعرفٌ ثرقانها

مطلع»

تشرجتنان الأفواق

عرّفني بالكريم الخلاق

«دور» تتةالحية السحيسق 370 في إل ص 5 يول الصدق

لمتل بستحقاق

هذاالذني أودعت قي الأوراق

4 الردء: العون. )١(‏ الأعيان: إشارة إلى ذوات الأشياء التي تبد منها الأشياء. م2 الكثيب: عالم القكدس ومجلاهة.

«دور» عن عبرم علس عن هرواها ولت

لم تثبل بالإملاق

إلا الذي عندهاهمن إشفاق

(دور» ٠‏ لّ ٠‏ 3

إن يكن هو كره

واعتمسد فلي الأرزاق

على الإلسه الكر يم الخلاق

(دور» نا له الوق

إن عسدلست استيبق

فأنافي المحق

«دور» حكمتسه السديهسور ظهرت مسن طور0©

عند فقد الور

لولا حكسم الإشفاق

وقال أيضا: إَّ لله فسي الوجووه عبيذا لميزالوا يباب من كان متهم يطلبون الوصسال منه ابتداء ليرواحكمة التقابل منه

)١(‏ الطور: الجبل؛ ويريد هنا النفس.

ماظهرت حكمةٌ للاشراق

لم ينالوا الصعوةد إلا سعودا عيذ عساكفيسن في هقعودا منة تسم يطليون الصسدودا9؟) فيهمٌ ثم يطلبون الشهسووا”

(1) الوصال: قالوا: هو الانقطاع عما سوى الحق وليس المراد به اتصال الذات يالذات.

(9) السّهود: أن يرى حظوظ نفسهء» وتقابله الذيبة.

2

ليت شِعري كيف الوصول إليهم

يعدوا بالسج ود عنه اقترايا

طليبوامئلهما يعود عليهم وقال أيضا: إِنَّ الذي خلق الإنسانٌ من علق لايمرفٌالحيٌ إلا القائلون به فمايقوم بهم ممايكونله ما أوجدد الله إلسانا من العلق التذالة عنتحه كل تحازتة ليس الحجاب الذي يعمي بصيرته والعسن كن فالق اللإصباح تبصره ماكلٌ من ذاق طعما نال لذته إن الذي هوفي عية مُظلمةٍ فإِنْ بداعلم نهيدل على فليسكن القلبٌ في توحيد مشهره وقال أيضاً من نظم التوشيح:

عع اواولا سوم تلجس حين خَووا عند العجنّي سجودا لا اغغراباإذ كان عنهم بغيدا ولذا يسألون من ه حدودا حكمه فاستفاد وأمنه الحدودا

أبداه في طب في الحال عن طبق من المكاره محمولٌ على الحدق

والعشك لفظة اشتقفت ستمت من العشة()

إلا الذي هو فيه مسن عمى الغسق97© بحا كي حاجن لجرا لس من لم يذق طعم + حَبٌ لله لم يذق من ن نفسه لا يزال الدهرَ في فَرَق9) تعيينه زال عنه حاكمالفلق ويذهب العين عنه لاعسج الحرق

«مطلع»

واردات الأقسعلتسر اح

إن وردث ذهيت بالأقراس9©»

##دور» هل لها من أنس إن دوح التجمحدين 1

دق اليشق: أنصى درجات المحية. (7) الحجاب: حائل يحول بين ١لث‏

ء المطلوب المقصو

د وبين طالبه وقاصده.

المّكق: ظلمة أول الليل ٠‏ وألبصيرة : قوة للقلب منورة. بنور القدس ٠‏ متكشف حجابها بهداية الحق ترى يها

حقائتق الأشياء وبواطتها. ("") الفوّق: الخوف. (4) روح القدّس: جبريل عليه السلام.

(؟) الأتراح: الأحزان.

ديوان ابن عربي مف

ناسيك فسن الأر واح

ماعنتده مسن علوم الأرواحج

#إدور» فجن انوت للستي عسن قنلة القلسب إن لي في قلبسي خمسسرة قي أقداح ‏ أتوارهها مين زند القداح لدو ره ِنْ هجرتم من لي

أنت نور المصباح

#دور»

بالإاله الفسسرد إداحنى وعدي

اللجصرين ممور اع

منأثر شرته في الراحا"

#دور» سائلاتي عنسي بلس سوه سي

. ًّ الشتجام الجحجاح وقال أيضاً:

و و 51 والليل ليل الهسوى والطبع إذ يغشى إذاذكرت ابا كنت لابسها ولستثٌ أعمسى فإنى ذو سنا وحجى )١(‏ الراح: الخمرة.

(9) الدهر هرّش: اشتد.

يفني العدوٌ بطويل الأرمساح؟»

ثم النهار نهار العقل والافشا التديع فرص ذكتزي بها الو ولحت ابر كتحي انا الأعقسن؟

(9) الجحجاح: السيد.

() السّنا: التور. الحجى: العقل. الأعشى: الذي لا يُنصر.

ما

فالطبع يأنف أنْ يقضى عليه به فالحكم مني علي لا على أحد فِإِنْ تجس ترى لينا وداخله هذا خصصث به وحدي وأعن يه قامت على صورة الأسماء نشأتنا ومااسورّته في تبليغارسل تر له كدان الحال شوبدلى وقال أيضاً:

إذا يضيق بناأمر ليس زعجنسا بذاك خالقاالرحمن عوّدنا والكون علو وسفل ليس غيرهما حتى الوجود الذي إليه مرجعنا ذاك الله الذي لاا شيء يشبهه وهوالعزيز قلا مفِل يعادله ب 1 حاب ومفتقة فلايصح على الإطلاق أنَّ لنا الحبٌ شاهد عدل في قضيتنا

هم المصابيمحٌ في فى الظلماء إِنْ ولجوا سبيحانه وتعالى أن بحيسط نه

أماتراها على الأعقاب ناكصة قالوايعييه في إيصساره ولف

ءِ )١(‏ الأزش: الدية.

والشرِعٌ يحكم أني أغرم الأرشا() بم تقول كأنى الحيةالرقشا

نصبر فإنَ انتهاء الضيق ينفرجٌ في كلْءضيق له قد شاه فرج كما اللماء لها في ذاتها فرج والأمر بينهما باص ملدرج موحداهو في القرآن مزدوج بماله مسن صفات الكون يزدرج شيء سوى من له التقسيم والدرج من نخلقه فيه الإصبح تتبلج وإنما بمتساب العبسهٍ يتهج إلى أمور بناإن لم يكن حرج حكم الغنفى ولهذا في هيندرج إذا الخلائق فيماقته مرجوا كاه لش إن زالق وإ خرجدن علماً عقولٌ لما في ذاته دلجو" لمارأت فتيسث في ذلك المهج”) وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج قالوا به قرنٌ قالوا به فلج!' قالوا به كحلٌ قالوابهدَمَمٌّ لزي

0 َلَجّ: سار من أول الليل.

() نكص: 0 المهمة: الدم» أو الروح. الفناء: سقوط الأوصاف الملمومة.

() فلج: شق

(5) الوّطف: 1100 والعيتين

ن. الدّعج: سواد العين مع سعتها.

ثفماأقامواعلى حال وماجمعوا هذا مع الخلق كيف الحقٌ فاعتبررا وقال أيضاً:

عليه في علمهم فيه وما درجوا مافي بيوتهم من نتوره سحوح

حسنٌ يفوّق والأرواح تتحد أنت الذي بجمال الكون ينفرد فليسس يبقى لين الاتحادنتا العلم يشهد أنَّ الأمر واحدة لوكلف الخلقٌماعاشواعبادته تغلى من أجلي أجضاني لنار هوى لله قومٌ برك الاتقداء شقما الحقٌ أبلج مايخفى على أحد عليه أجمع أهمل الأرض كلهم من أعجب الأمر فيهم ماأفرهبه + وإنما اختلفت فيسه مقاصدهم ألا إمام بعين الفرع أدركه هو الكريمٌ فما تحصى مواهِيٌّه

لماتوهم أن الأمرمغلطة

لوأنهاشفيتممابهانظرث وَإنَّ ربك بالمرصاهٍ فازدجروا ترنوإليك عيونٌمالهابصر وذاك حين رأت كشفا قد اختلفت ثقال شخص بما الثاني يقابله منوّع في التجلي حكمه أيذا در ل كانذله رقا؛ يتزهه 1 يشبهةهة

أنا الفقير وأنت السيد الصمدٌ وأنت أيضا بذات العين تتحد في كوناكثرةتبدوولاعدد كما أتتك به الآياتٌ فاكدروا من غير حدًلماملواوماعبدرا بالقلب مسن داخعل الأحشاء تقد وأخصرون بترك الاققداسع دروا وقد تتازع فيه النسر والأسد”» عقلاً وشرعأفمايرمىبهأحد هم المقرّون بالأمر الذي جحدرا فتعحماقصدواوعِسَ ماوجدوا له الإضابة نعم الدركن والسنيد من العطايا رمنه الجودٌ والرقد عقلٌ المنازع تاأه العقلّ فاستنلوا من العيِونٍ الني أصابها الرمد يعطى العلوم يسير الكوكب الرصد يدري بذلك مبّاقٌ ومقتصد لما تمكن منهاالغل والحسرة؟» عليه عند ذوي أليبابه الجسدد مائمروحٌ تراهماله جسد حكم يخالئف هذامالهأمد فيحكم الوهمفيهبالذي يجد وقتقايمثله جسماويعتقد

بلج الصبح: أضاء وأشرق. النسر: كوكبان. الأسد: من الأيراج . () الرّنو: إدامة النظر بسكون الطرف.

)١(‏ أ

2*٠

إن الحديتة على ماقد تخيله سبحانه وتعالى أن تراه على والواحد الحدّ لاا غير يشفعه لو كان لي نظر في ما نظرت هوالأمين الذي الى به قسما لوانتفى الأزل المعلومٌ عنه كما

وقد تحكلم فيه الغيٌ والرشد ما قد رأى نفسه فإنهالأحد والغير مائم فاستره إذا يرد عيني إليه ببه ما ضمني البلد في حقمن لميكن لكوتهأمد عنه انتفى إذ نفاه الحال والبلر7)

وقال أيضاً من نظم التوشيح : «مطلع» الىالح لبي راح «دور» سحن رلسك أمست انمع اسه إذامتٌ مسن يكونُ له بعدي ورعندي منه ذاك الذي عندي باله جديا فالقٌ الإصباح إذاالش وفقٌب اح «دور»

من ذبث فيهمن شلةالوجدل

إن الذي سَمتتتايه الأرواحٌ

لقد فقررثت عينأً به وحدي وبحثٌ بالفسرام عسى يجدي عندالذي يجود بالأفراح من أه ل السمساح #دور» إن التسحتلق المصين» بتك المتحسر وما الاقى مين ألم الحتٌ ياصاح هل رأيت منارتاح | منغي رررتي اح

#دور»

لماورئتٌُ في حاله فتوشتيي

)١(‏ الأرّل: القدام. ولا يوصف بالأزلية غير الله تعالى.

لحي

وجساء يبعلكه المهتسلي عييسى

بفخلسا أنسسارت الأشيامٌ

مين قيود السراج

«دور» كا ات اك ا كر جحاكات كي م وجو اكاك اديع سؤال ناقص الحظ مكروب

صل يامنى المتيم من راح مقص وص الجنتاح

وقال أيضاً: رأيستُ البسدر قي قلك المعالي)) يشير إلى حالا بعد حسال ويطليسسي يسبنسي فؤادي ‏ فيحوجني إلى ذل السؤال

دعانى بالغداة دعاء بلوى فلما لم يمجسسة دعاأه ححا

إلى وقفت الظهيرة والزوال وؤجبنندا دائماً أخسرى الليسالى

فلسم يكسن غيسر قلبسي مسن دعساه فما ظفرت يداي مسن النوان0» بشسي غير نفسي إذ أجابت0 2 فحرت إلى الوصال من الوصال9)

رجال الله لا أعنسي سسواهمم ومن وجه يكون سئاه أيضا يميسسزه المحسل وليسس غير كاسما الإله لهامجال

ففوة البسثر لين :سنا الهسلدل90؟ كما أن الهسدى عيسسن القسلال ورهذا ليس مسن غير المحال وإِنّ مجسالهسا مسن ذا المجال

دعانسى فى المسودّة والوصال>2) بألسنة العداوة والتقالى إذا كان الإمجاء يؤمقوماً | هم الاداحجون الالح فيال وجييد عاطلٌ لا شك فيه يميز قدرهعين جيد حال9©) نبال المسلدى بابي نوسن . ١‏ إذا قاء الفا الى 00

)١(‏ الثّوال: العطاء.

(؟) الوصال: قالوا هو الانقطاع عما سوى الحق وليس المراد به اتصال الذات بالذات. 79) السّنا: الضوء. (5) الجيد العاطل : لا حلي عليه. (0) أبو كم جبل بمكة.

22

كظهر البيت منزله سواء ولكن في صلاتك ليس إلا فإنَ الهد عبداله مالم لذلك إن أقيم على يقين ومن بعض الزجاج هوى وعجباً ألا إن الطتمتسية تمسحصر أ ألا إِنَّ الطيبيعه ةم عتم سعورٌ في ظهور الخيل مهما إذا إسان شخص من فيال فَقَوّشمالهليعود طلقا وكن في القلب منه تكسن إماما مقارعةٌ الكتائب ليس يدرى ال ففيى الدئنيا 50 أسماء ربي ا الأعرى إذا حققت أمري كيان الأبع بي السيا كردن وفي الأخرى يريك كمال ربي كمال الحق فى الأخحرى يراه كمشالحن أن أقنوة هناك عبسدا ومين انظ الخدماء عندي إذا كان التكسوّن بالحراف سبقتث القومٌ جذداً راجتهاد أصابت عينُ من تهوى مناصي وكلثٌ أخاف من حدّي وعدري ركلستث من المحاق على شد بأعمسالي فِكٌ لهاكتثييا وللنسى شقسة التتدوم عمسا

يودي من عصسلاهة الى اعتلال فحائر ما يخئونك فى المثال ترا قرفم شق العتواي 0 يطيِعٌ العاليات من الطوال9» وفيها الكون من حككم البغال إذا كان البثَالٌ من البغال فهذاحكم هيم التزال إذا تدعو دي اميه النزال90) لي تحويه رباثُ الحجال؟؟) فعاينات النقائصِنَ فى الكمال أكون بها كأنقياء الظللال ظهرنا بالجلال وبالجمال وباي عفية تللم اوتزر الي فمالي والسيادة قل فمالسي بهاصححت في الأخرى كمالي فعين النقص عين الاعتدال عاشي كتومياة لوق لل فقا باقها دك العقال فأتحرني القضاءئعن النوال اردّد زفرتي من شغل بالي ومعرفةإليهفما يالي

)١(‏ الدريتة: كل ما اسحر يه من الصيد ليُختل. العوالي: الرماح.

(1) اليج واحد الرّجاج: الحديدة ني أسفل الرمح. (7)الجداجحة: جمع الجحجاح: الميّد. (4) ريات الحجال: كناية عن النساء. (05) الفناء: سقوط الأوصاف المذمومة. ,) الكوماء: الناتة الشديدة اتصلبة. القذال: جماع مؤخر الرأس.

رفة

إن اله يتزي إليه رعذ املد مويه يهنا من العمال قد عصموا وفازوا تفخت يعلمنا روحسا كريماً فإني قد سبقتهم اعتناء وقال أيضاً:

كنّمايحويهميزان والني من أجله وضعت وإذا أعماله عرضت من يزنأعمالّهههنا يرجح الوزن الخفيتُ إذا وقال أيضاً:

هيهسات هيهات لا مال ولاولد واتتحسى قنتمى إذا ورت علحمن سيحانه وتعسالى أن يكيفسه هو المهيمسن فوق العرش أعمده المال عندي وحال الفقر يحجبني إلى عفدن ملست له الشبناق له إذا يحكشني فيما يملكئسي عليه فيه وعندي الضعف يمنعني وقرة الحال عيين العلم أذهبها لو كنث أصبر أو أقوى على جلد وما أنا الغوثٌ أحمى الخلق منه ولا

بعلي بالكثيسب مع الموالي”© أرة به السقفالَ إلى الأعالي فأجني منهمٌ ثمرَّ الفعال بأجسام من أعمال السرجال

للستي الستى ذال البيلول

لينسسة تتمسجان وشحشيان كمخفت وهويرهان فلات دلات وأوزانٌ بان أرباح وخسسسران متانتة نبي المفيار ترق حل بالمسدران و60

نعم ولا سد ببقى ولا ج00 رب السمسوات إلا الواحد الصمدٌ(؟) عقلْ وأنيمتري في كونهأحد عنه فعين افتقاري ذلك السند إلى الأمور التي إليه تستتد فى الحال أحجره نكيف اعتمد فو مياق في حكية أحيد بالأصل صبراً ولا صبر ولا جلد ماضمني للذي قدعالني يلد أنالهب دلولا أنارتيهه)

)١(‏ الكثيب: عالم القدس ومجلاء. (5) كيوان: رُحَل.

)١(‏ ماله سَبَدٌ ولا لبّد: أي لا قليل ولا كثير.

(؛) للواحد الصَّمّد: يعني الله الذي تحتاج إليه كل المخلوقات ولا يحتاج إلى أحد.

(5) الوتد: هم أريعة رجال. كل منهم وتد الذين على منازلهم الجهات الأريع من العالم: بهم يحفظ الله تلك الجهات كما يقولون. الغوث: هو القطب حين يلتجأ إليه؛ ولا يسمى في غير ذلك الوقت غوناً.

3

لكتتني حاتم بالعلم منفردٌ لا يعتريني لما قدقلت عني أذى وقال أيضاً:

هيهات هيهات لما توعدون حال إله الخلق ما بيهم إن على المدارعسيع #سوة ناداهم الح ألا فاسمعوما قد علموا الأمر فأنساهم لاسا[ الله عن أقعاله قد قيل فيهم وقفوهميررا قدص لاله لهم مالهم جاءت به الأرسال من علئلده قال لهم خيالهم حكمنا عاد عليهسم حسرة لغوهم قأعرض اله وأزسساله

لله متك رتسي بالسك5 متسصدك ولابة ل 1 بِغْي إل للف

من قيل فيهم في لظى مبلسون”» وينه شرعافلا يرحمون من ظلمسة الجهل قلا ييصرون فلم يجيبيوا وأبوايسمعون من عئده بكلّ مايكرهون في حال تفريط ولا يشعررن أتقفسهم سكبراً ولا يعلمون””" بهم كما جاء وهم يُسالون هذاالذي كانوابيهينتنون ورماعليهم في الذي يقرأون مبشسرين وبه منذرون فيه فكانوا في الورى خحاسرين9)

2

وقال أيضا:

تبارك الله لا أبفي به بدلا ولا أراه سوى في الأهل والولدٍ عجبتُ من غفلتي عنه يه وأنا منه كما قد علمتم بيضة البلد©) اعلم بأنَ الذي بالعقل أطليه لو فات عن بصري ما فات عن خلدي قدصم بالق ل أنَّ العيِنَ واحدةٌ مني ومنه قلا يحجبك يبالجسد فإنهعيسن كلي هكذا وردث ظهراً وبطناً وما بالربع من أحد غيري وصورته في الحس صورتنا 2 بكل وج هران الأمر فقي حيد

أما الأبدال فسبعون رجلاً صالحاء أربعرن بينهم بالشام» ويقيم الله بهم الأرضء وثلاثون منهم في سائر الأرض. ولا يموت أحد هؤلاء إلا يقوم مكانه آخر من سائر الناس.

)١(‏ ينهنهن : يمنعني . (؟) ميلون: متحيروذ.

() السكر: دهش يلحق سر المحب في مشاهدة جمال المحبرب فجأة.

() الورى: الخلق.

(0) بيضة البلد: كناية عن الرجل الذي يُجتمع إليه ويُقبل قوله: ضد.

”ع

قد قال عني أمورا لسست أعرفها وقتسا يميزني عنه ويجمعني قسد حرت فيه فلا أدري أيثبت لي ٍ حادث وأنا بأننه في عيسن السمسيع والبصر إن ثتمست قام لما أبغيه من عمل لآنه صح أنَّ اليينّ حسادئة تقابل الأمر فيناوالوجود نا إنْ كمّه فلماذا قلت فيه بأن لولا أنالم بليسس النفي تتبعه والكاف عينسي يسلا شك وزائدة فسي اللحسن يثبست ما قلشاه من شبه لذا أت سورةٌ الإخلاص عن سبب إني أنزهك عن تنزيه أكثرهم كما فسديتسك مسن تقديس عالمهم كيسف الفداء وما شسيء يعسادلسه قال أيضاً: إني بنيثُ على علمي بأسلافي فماأصلي بهمالا قرأتٌ لهم فالا فانّالذي في العبدمن صفة نفسسي تتسازعدسي إذا أطهتسرهفا وكيف أنزعها وقد لبستهمسا إن اتصافي بنعت الحق يعدني عجز وفقر إلى ربي ومسكلة إلى رفيق لطيفب مشفق حذرٍ إذا ذكرت السذي عليسه معتمدي

)١(‏ الحق: يعني الله تعالى.

امرع

فيه قما جاء من عسي ومن رَشد وققأعليهبهلا بد منعلد عين افتقاري أو استغناي في الأيد منسي وكيسف يكون الأمر يا سندي حقايقينا بلا رييب ولا فقتدٍ ولا بتقفسسي أب عله ولا ولد لسو اققدى أحد بمافديت فدي

ومن صحبت من أشياخحي وآلافي من القرآن لمافي هلأيلافي والخضف في قدمي من نزع أخفاني على طهارةٌ أقدامي بأوصافي منه وقربني بنعت أسلافي0 إلى سؤال بإلحاح وإلحاف وماأنا بالل الجحمص الجافي”) نيساته كنت فيه الشيت الساقي من الصفات التسي فيهسنٌ إتدلاني إلا التي قالهاقي قولهالكافي

. العْثلُ: الجافي الخليظ‎ )١(

لله سيران عدل في خليقتقه أنا مريضٌ ودائي لبسو يعرفه إن التسر بالعاداتٍ من خلقي 5 المتتوي" اسه ظيسريا ثوبي قصير كما جاء الخطاب بسه بيناة أجل اوسنارف ختعورافة ديار أهل القوى في الخلق عامرة يجود عند سؤالي كل مكرمة لفقدعلمستٌ بأل الله ذو كرم أئيث بالجودٍ عن فقر وعن ضرر كماء وردٍ إذا الداريٌ يمسرجه فبالأكفُ جيادٌ الخيل إِنْ سبقثُ لا تفرحن باستواء الكفتيين إذا وأكثر الذكر للرحمن في ملا واحذر بولك رفداً قدأتيتبه إن الغريبَ مصون في تقلبه إنَّ لكريم تولاه بجائزةٍ لو جاء من أسهم البلوى على حدر إِنَّ العبيد أولي الألباب قد نصبوا الله عاصمهم من كل نازلةٍ من عند ربٌ حفي بي ومكتدفي من الجميل الذي مازاليرفده وقال أيضاً:

فإن وزنت فإني الرجحٌ السواني إلا العليم بحالي الر 7 لكان فماأناعل هكيشر الحافي") يكون حليته بالمشهد 2 والغيدٌ متصففتٌ بالمدعي الطافي وثوبٌ ديني توبٌ ذيله ضافي وماء مثلى ذاك الرائق الصافى وذار أهل ابجسالتي رسيبها منافش 60 ربي علي بإنعام وإسعافي وأن ينالهخف تخ ألطانفي على الإنّه فجازاني بإسعافي بمايطيهمن نا خلاف نمس منها بأجياد وأعرافي”) أعمالكم وزنت من أجل أعراف من الملائك سادات وأشراف عسن التشوّق متكم أو عن إسرافي كلؤلؤ صينّ في أجوافي أصداف تترى عليه وإنعفامٌ وإرداف من المصاب لجاءته بالافي لرمي أسهم بلواه كاه دانب بمايجن من ألطاف وأعطافي وعاصم بالذي يسدي وعطاف بمنله ليعلم الخير كال

(1) بشر الحافي. أصله من مروء وسكن بغداد ومات بها منة 751 ه.

(0) رممها عاف: أي ممحر.

(5) أعراف: يعني المطلع» وهو مقام شهود الحق في كل شيء متجلياً بصفاته التي ذلك الشيء مظهرهاء وهو مقام الأشراف على الأطراف .

أجياد: جيل بمكة المكرمة . (5) يقال: أنت في كنف الله تعالى: أي في حرزه وستره.

يفت

أعطاني الظنٌ فيه بهتمسوّدث شرعا فأسرع الخيرٌ نحوي

وقال أيضاً: ليس يدري ماهوالأمر سوى ناذا تفتجرة ملمسنيه

َال افيا : قلا فقولوامالته ولاتكونواك لذي غلرٌ اهل السرفسض في الشكولله لذي كني كيل شكرى بال اح على الذي أعطيتسسه فقلكماقالالني الحم الله الذي

وقال أيضاً: إذا نظضرت عيني فأنت الذي ترى وإنَّ قسسوايسا كلها ومجلهسا ولا حكم مسن طبع إذا ماتكوته إذا كنت عيني حيسن أبصركم بكم ليت الال طحن مره تتلسضيية بيد البسن ملك علوي وارتب أحوالي إذا كان عينها

يخسراً كثيسسر ا ومعيسرا مسن رده الكور حورا سيسراحثافي ما

مثله يمشسسي علمسى سوس رلس.ه

وماتوارى واستتكنٌ غسلا لجهسسل فسسام تحن أمسر الحسين والحسسسن”'" أسمعنسسي كلسل حسن يقولهمن قدأمن أذهمب عن تلبي الحزن

وجودك يا سيّي كما جاء في الشرع””© فَإِنْ كته كان التحكم للطبسع فقد أمنت عيناي من علة الصصدع وأشكسره فسي حسالسة القمة والنفع واأشهده فى صورة الوهب والمنسع

)١(‏ يعني الشيعة الغالية الذين بالغوا في أمر الحسن والحسين ابن الإمام على» فخرجوا عن حد الاعتدال. )١(‏ السر: لطيفة مودعة في القلب كالروح في البدن» ونور روحاني هر آلة النفس.

16

لقدأئرت لماأغارت جيانده فما قرع باب اله والبابٌ انتم واشهذده عند اللوى واتعطافه و وصورته في الدرٌ أكمل صورة أما وجلالٌ النازعات وغرقها إذا لم يكن فرعٌ لأصل وجوونا وصقعٌ وجودٌ الح في دارٍ غربتي

ألا كل ما قد خامر العقلّ خمرةٌ

ولولا دفائٌ الله هدّت صوامع لقد سحت في شرق البلاد وغربها وفي عرفات ماعرفت حقيقتي ولما شهدناها وجمئت إلى منى حصبكتٌ ندوّى جمرة بعد جمرة . ولما أتيتك البيت طفث زيارة عنناية ربي أحركطيك كل كسالسنق ومن أجل ذا لم يدخل الكبر قلبهم ولولا وجود السمع في الناس ما اهتدوا فكم بين أهل النقل والعقل يافتى وقال أيضاً لزومية :

من لم يزل بامتشال الشرع يطلبني

العدٌ لولا تجلي الحق في صور

لآأنه بديل العقل يطلبه

00 النقع: وفع الصوتء وشق الجيب والقتل.

لها

اا 5 د أشرعٌ في القرع وإن كمال الحق في مشهد الجزرْع وصورةٌ عين الكونٍ أكمل في الجزع لقد شهدت عيني الطوالع في النزع وهل ثمر تجنيه إلا من الفرع فلا صقعٌ أعلى في المنازلٍ من صقعي ويظهرها للعين في حضرة الشفع وإِنْ كان في مزر وإن كان في تبع9"؟. وضمن كيد الحقٌّ في ذلك الرفع لرهبان دير فالسلامةٌ في الدفعه7"" وم عقت نعل الها القت 0 ولاأعرحف عي ابية زر عي لا بذلت له بالنحر ما كان في وسعي ببضع من الأحجار بورك من بضع حنينا بهامن فرق أرقعة سبع() بن التابن فر جب العكرث وني الع غلى موجة المع الذي جل هن ستع وليس سوى علم الشريعةٍ والوضع وهل تبلغ الألباب منزلة السمع

مازلتٌ أطليه شرعا وأبغيه ترتيب مالم أطق بالعقل ألغيه شعى لكان دليلٌ العقل يطغيه والشرعٌ ينقض ما الأفكار تبئنيه

) المَرّر: الحو للدذوق.

5) صدى لقوله تعالى: #ولولا دفمٌ الله الناس بعضهم ببعض لهُدَّمَتَ صوامع وبع > سورة الحجء آية

م

(؛) الشّسع: قبال التعل.

(1) البيت: يعنى القلب. الأرقعة: السماوات.

0)

2

) عرفات: عبارة عن مقام المعرقة بالله .

وقال أيضاً: لما رأيتٌ وجحودي فى تجليه قمارآأي يك وجوداً كنت أظهرء إذا علمثٌ بهذا واتصفتٌ بيه وقال أيضاً في نعت القوم : إنهم كائن وا إذا يادروامن فورهم:

0-2-2006 تتجصوا أصغسر القوم الذي

سترآه علمتتسسنا ل م كلمن ساعكله ابد عزمه نتناصصسسره ما يصيخ ون لمن ويذاقد ع رفوا وكييرالهقوم في فل ذا تيص سس يه #كويذا سان اليلق وقال أيضاً: سما فاعتلى في كل حال مقام من على الكل عهد قد عرفت مقامه كذا نصه في الورحي عبد مقةب وجاء به نص الكتابٍ مؤيّدا 7 لكر للك ل ولم يدر هذا الأمر إلا أولوا النهى

)١(‏ الجهيذ: التقّاد الخبير.

إلا رأيتٌ وجوداً مله أخفيه

علمتث أن لهعهداًيوفيه

بال ليب و ولوافيية قولهاشرعاًأئى أمورّمن قاليذا ا 0 عن لسرا انتبذا ذاعلل وم جهب 00 للهه وى منب ذا عا1ذك فيهتخ ذا وعلي ها ستحط وذا فال فسشسراوه ذى فستخص واوبذا حل ره قد أخذا أب اداامتخ ذا يشل ووه هك ذا

إذا قيل أنتَ الرب قال أناالعبد فمن لا يفي بالعهسد ليبس لهعهد محمد المختارٌ والعَقلم الفسرد كلامٌ رسول صادق وع ذه الرعدٌ ولله فيه الأمر قبل ومن بعد من السادةٍ الغرّ الذين هم قصد”")

(0) أولو التّهى: العقلاء.

8

قويمإذا حادت مقاصد مثلسه أقاموا براهينّ العدالةٍ عنده وحال لهم في كل غيب ومشهد رذلك عن وحي من الله واصل فإن كن إلهامامن الله إنه فمافيه من ترك استناد معنعن بحس الداة بير قيهن لوأن الذي قلناه يهقدر قدره كما جاء من أسرى إليه به على ومن هأخحطذناعلمه شهادة إلى كل خير سابتقا ومسارحا أروح عليهابكيرة وعشية ألا إن بذلَ الوسع في الله واجسبٌ وساعدك التقوى فنئلت بها المنى إذا جاءك الوفد الكريم مغلسا يقاومه فاعلم بأنك واصل فلو كان عن رت لكان مخلصاً ألا إنهاالأفلاك في حكمهابها على كل مخلوق وإن قضماءه

)١(‏ الحد: أي الفصل بينك وبينه.

عن المرتبة العليا فخانهم الحذ”) فهقولهمقول وحدهع حدٌ مذاق عزيز طعمه العسل الشهسد إلى النحل فانظر فيه يا أيها العبد هو الغاية القصوى إلى نيلها تعدو ومن كان هذا علمه جاءه السعد ومن كان هذا حالهماله حد إلى جنب ماقلنا فقريكمٌُ البعد لنوديت بين الناس يا سعد ياسعد ثرا الهدى نحو الذي قلت سعد" من الذوق ذقناها وشاهدنا الوجد وقد جساء في القرآن أنوارها تبدو يشوق إلى تحصيلها وكذا أغدر ودار الذي ما مسن صداتته يد وكلنت من الأعدا لمن حاله الرشد وأنت لها أهل إذا حصل الجهد ولكن إذا أعطاك من ذاته الجدٌ وساعذده من عند مرسله الرفر0©) وإن لك الرُّلفى كما أخبر الوفر) رليس لما جاءت به رسله د إليه ولا هجر هناك وللاصد وإن أنت لم تفمل فذلكم الطرد له المكر في تلك المنائح والردٌ كما يحلم الشطرنجٌ أن يحكم النرد قد أودع فيها الله من علمه تعدو

(؟) البتراق: الدابة التي حملت التبي #5 من البيت الحرام إلى بيت المقدس» ليلة الإسراء والمعراج.

59) الكقد: العطاء. (4) الؤُلفى: القربة.

فحقق تنقل إن كنت بالحيقٌ حقه2 ولا تعتمد إلا على مسن له المجد”) وذلك من يدري إذا ككت عبسالما وقد أثبِت التحقيق من حاله الجحد ولا تجح ان إلا كقوراً لعلمسه لذلك لميخلد وإن ذكر الخلد فما الخلد إلا للذي شل مشركا يروحٌ ويشدو دائما فيه لا يعسدرو

وقال أيضاً: ليس يدري الغير ما طعسم الهسوى والهموى لولا الهوى ماهويت ماهوى نحم إذا التجم هوى وَل الحسبٌ هسسوى نتعلمه لاتذمىَّالهوىيا عاذلي فبِه كسوّن كوتني قبادا فيسرى صاحيه في مَوصل فيرى الصاحسب فسي وصلته وقف الحتٌ على القلب إذا 0 2 لفك لكشل 00 قول من قال لهفي حكمه عنه وجهالم يزل وجهته

وقال أيضاً: إن الفروع لهاأصل يولدها الحقٌ أصل وجودي ثم معرفتسي بهأتانسارسسول الله في خبر

الله أنزه أن تُسدرى حتيقته

0 0 د نفس من ذاق الهوى غير الهوى في هوى إلا من آثار الهوى عندنا فالعشقٌ من حكم الهسوى'' إنمسا للمرء فيه مسا تسسوى وبه قد فلق الحتٌ النسوى ويرى عائكه في نينسوى ويسرى العائد يشكو بالنوى واق مك ةس اببات السشرف مايرى خاطبه مله سوى ناله عند المناجاوٌ سوى أنا في الحكم وإيّاك سوا يطلب الوجه بها وأدى اللرى

وهى الأصول لمن أيفسا تولده أصل لعلمي به إن كنت تشهدءا) كين التذق كال عن بال تسيل وأنْ يولدهءمنكان 0

)١(‏ التحقيق: قيل: التحقيق هو تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهده.

(؟) العشق: أقصى درجات المحبة.

(5) الحق: قال ابن عربى: الحق كل ما رض على العيد وكل ما أوجبه الله على نفسه.

( ) حتيقة : قيل: هي إقامة العبد في محل الوصال إلى ألله ووقوف سره على محل التتريه. وقيل: الحقيقة

هى اسم الصفات» والحق هو الذات.

1

وإنماقلتذاممسا نا وردت إن تنصروا الله ينصرّكم ويشهدكم وقال أيضاً:

إني رأيتٌُ وجوداً ست أعرفه لجرلا الوعكوة التزي كنا يمانت إلى وج وو إلى ذات إلى صفة إن افوس بأوهامم تخيله إذا ينصله علمى يح دده إن الجمالَ لمن يهوى الجميل به فنحسل الكل عن أهل الكلالٍ فقتى أخحوك ياابنة عمران شبيهك فى لتيدغاياك نما د انون عمدأًيره إذا ما الكرن يفصله إذا عبيةدٌ تراه في مخالفة وليس تهمله إلا عناايته وتلك منزلة جاءت بها كتب وقال أيضاً:

هذاالذي عنت له الأوجه ولو بدا للعين في صورتي قداستوى فيه وفي نقسه

بهالنصوص التي للشرع تعضذده

إصلاح من أنت بيه 00

فيهالما كان لى قلت يفصله”؟؟ إلى عهوت له جاءت تكح

وهمي ومايقبل التفصيل يجمله والناسٌ أعلمهمبهتجمله يدري بأنّ انبساط الح يحمله كفالسة المجتبسى والله يكفله7؟) لذاك فازبيمانهيوتّله عسن الإلّْه ترى الرحمن يوصله نه مخ قبا ول مي ل جود الله الحيّ يمهله ب هفيمهلله وليس يهمله ماكان يحظى بها لولا تنزله

له المقامٌ الأفهفمالأئزه العاللم الهمهم والأبله0)

. صدى لقوله تعالى: إن تنصروا الله ينصركم ويثّت أفدامكم» سورة محمده آية:‎ )١(

)١(‏ القلب: قالوا: للقلب معنيان أحدهما اللحم الصتوبري الشكل؛ والثاني لعليفة روحانية لها تعلق بالقلب الجسمان.

(6) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود إلحق. الذات» مطلقاً: هو الأمر اللي تستند إليه الأسماء والصفات في عينها لا في وجودها. الصفة: قالوا: الصفة ما لا ينفصل عن الموصوف. والبغت قد يكون يمعنى الصفة: إلا أن الوصف يكون مجملاٌ والنعت يكون ميسوطاً فإذا وصف جمعء وإذا نعث فرق .

(4): ابنة عسران: يريد ريم .ببت: عمرلثة. (5) الزلفى: القرية.

(5) الهُمهّام: السيد السخيء وعظيم الهمة.

2 ديولن ابن عربي م/8

ما يعرف الح سوى نفسهم فإن تجلى لعيونٍ الورى أنفسهم في بعسض أقوالهم تنزيههم عاد عليهم كما وفنله كثال السمند سعاتته وقال أيضاً:

هذا الوجودٌ ومن به يتجمسل دل الدليلٌ على حدوث واقع إذ كان والأشياء لميك عينهاً عند الذي سبر الدليل بيفكره إن الزمانٌ مسن الحوادث عينه لويعلمسون كماعلمت مكانته لحدوتنا إذلم تكسن وظهورنا لو أن رسطاليس سمع قولكنا أنصفت في التحقيق مذ بيست ما والأشعريٌ يقسول مشلّ مقسالتي وال ما زلث بهسم أقدامُهسم قد فرّقوابينالوجورب لذاته هذا هو الإمكان عند جميعهم لكتهسم ما أنصفواإذ توظرروا لو أنهم سبروا أدلة عقلهم رأوا اتساع الحقٌّ من انصافهم إخوان صدق لا عسداوة يينهسم

إوعسسترقفوا وكسل كا كيده رأوه متهم ولذا نزهوا قال تسسسيه أربابه و2 عليه أهل لله قد نتبهسرا

إن الحديث كما يقول الأوَلُ عن محدث هو بالدلالة أكمسل فحسدورثها فرق جلسيٌ فيصل لكن متى في مش لل ذا لايعقل7) ومتى محال في الزمانٍ فأجملوا ماكنت عنه بمششل هذا تسسأل فسى عيتنا وكذا المكان تفصلرا ووجالةأظيراً عليه عندو تن دلسواعايهه بعال اسل وامليتة) وإِنْ أنصفوا وكذا السرجالٌ إلأُدل0) لكن لفهم السامعين تزلزلوا ولغيره فافهم لعلك تعقل29) فعسن الحقيقة عندنا لم يعديلوا في البحث بالسوٌ الذي لا يجهلٌ وتسوغلوا في قولهم رتأمَلوا وقهوله للقول فيه فاقبلوا فله العلوّ نزاهة والأسفل7)

)١(‏ الوله: إفراط الوجد.

(") أرسطو طاليس: أبو الفلسفة اليوثانية.

(5) التحقيق: تكلف العبد لاستدعاء الحقيقة جهده. (5) الأشعري: يريد أيا الحسن الأشعري المتكلم المتوفى سنة 7514 ه. (1) الواجب الوجود: ما لا يُتصور عدمه وهو الله تعالى وصفاته.

(0) العلو: من صفات الله تعالى» وهو أي العلو علو مكانة.

(؟) سير الأمر: امتحن غوره.

5

الله أوسسسع أن يتيده لنا 4 . ل اوجه إليه محضصقٌ جاء المحققُ في التجلي بالذي فله التتجلى فى العقائد كلها لولميك ن هذا تقيد وانتفى تدري الخلائى في الشعور نزوله عمت سعادته الخلائق كلهم وسمع المهي لمهيمنٌ كل شيء رحمة إِنَّ الله حكى تناماقاله وهم الدعاةًلنا وقد نطقوابما فينا من التجريح وهو حقيقته له تامواغيرةلميقصدر,ا وقال أيضاً: 1 سسمر فيالوجود غي ره تعببا تين مارى مهملا إنمسسا سطلل'وه 07 يٍ هوه يجري ماأرى حييا إنمساحيي

في سوق حنبجي كنلة 2 ار - -

وقال أيضا:

عقدٌ فكلٌ عقيدولا تبطا() يدري به الحبورٌ اللبيبٌ الأكمل”') وقعالتكيريهوماهوأنزل0" وأنى بذاك يبدل وتحؤل إطلاقه عنه لفاق المنزل يوم القيامةوهويومأهول جاء الرسولٌ به ونص المرسل فاعلم فليس على المكان معدل محل الحدافة والفينددرة الحتل جاء الكتابٌ به إليناالسزل من غيرةقامت يهم له تجهل رذعي هلما روه ناورَلوا

محتين سول فصي إزآأتولرسي قفي سوى محلب أن كتكحوة خ ةق إؤ عبتا بحصي بتكن الست ويح ا م م قد تفضيت تحب لين بيسن فول حيبي

فيه من اللبِنٍِ الممزوج بالعسلٍ

)١(‏ العقد: عقد السر هو ما يعتقد العبد بقلبه ببنه ودين الله تعالى أن يفعل كذا أو لا يفعل كذا. وقيل لبعض الصوفية: بما عرضت الله؟ فقال: بحل العقود وفسخ العزائم.

(1) الحبر: العالم العظيم.

() التجلي: قيل: إشراق أنوار إقبالا حلق على قلوب المقبلين عليه. وقيل: ما ينكشف للقلوب من أنوار

الغيوب.

1:0

غير الذي بفنون العلم خصصنا أتسى بإعجاز قول لاخقاءبه حوى على كل لفظ معجز ولذا أنى به الناطقٌ المعصوم معجسزة قما يعسارضه جِسرٌ ولا يبشسر

ولويعارضه ماكنن معجزةٌ

رأيست ربسي في نومي فقلت للسه: فقال لي أصدق فإن الصدق معجزة لكن كلامّتك إنْ تفعله معجزة

هذا دليلٌ بأنَ القهولَ قولكمٌ

أنسى بيه روحه مسن فوق أرقعة أتى على سبعة من أحرفي نزلت إذا تكسرّر فييله قصةذ والكل حسقٌ ولكن ليس يعرفه هذا هو الحقٌ لا تضرب لهمثلا لا يحجبناك ما تتلوه مسن سسور فكلسه قوله إن كتلت ذا نظضر إِنّ الوجود إذا أبعصرته عجلب قدأودع الله فيه كل مسرقبة فيحزن القلسب أحيانا ويفسرحه مسن الصفات التي جاءت مسرتبة يعلو به واح سا لله منزل سه

محمسلد خيسر مبعوث من الرسل أعجازه انعطفت منه على الأول حوى على كل علسم جاء مسن نشل إلى الذي كان في الدنيا من الملل بسورةٍ مثله في غاير الدول فليس إعجازه يجري إلى أجل ها صورة الصري في القرآن حين تلي؟ ول تحور سور إن ايك لمي فقلت يا ربٌ غفرا ليس ذلك لي لاقوله وهو عندي أوم ضح البل سبع إلى قلبه والقلبٌ في ره ميستر الذكر يتلوه على عَجَل”© تكون أقوى على الإعجاز يالبدل إلا الذي بدليل العقل فيهيلي فإنهمن صفات الحقٌّ في الأزل 207 بسأحرف وبسأصصواتٍ على مهل فيه على حك إنصاف بلا ملل فكله كلمسات الله من قبللى بغاتلاوتهفيناعلى رج تحوي على حزن تحوي على جذل بمايقورّره في كافر وولي على الحقسائق في حاف ومنتعل وآأغر نازل مه إلى السفل

وقال أيضاً في أمثلة أوزان جمع القلة؛ والبيث الأوّل منها تقدّم لغيره:

بسسأفع ل وبسأفع ال وأقعلسةٍ

)١(‏ الأرقعة: السماوات. )١(‏ يريد بالأحرف القراءات السبع.

وَنملنة تج صسسع الأدنسى

[فية الأرّل: القدم. ولا أزلي إلا الله تعالى. وصفاته أزلية غير حادثة. (4) الحَجب: يريد انطباع الصور الكونية في القلب المائعة لقبول تجلى الحق.

احرف

فتمم على هذا بالأمثلة : كمثل قولك أنعام وأرقهة وأكلت لم يسدّ الخيرٌ جوعهم وقال أيضا: في عين من هوذاتنا وصفاتنا وقف الهوى بي حيث كان وجوده ماإنيرىمنعارف الإله لمقام من يرجي العلو لذاته والله لو ترك العياد نفوسهم نص الرسول على الذي قد قلته جاء الكتاب مصدّقالمقاله مامن كتاب قد أضيف منزلٌ والفضلٌ فيه بأنه يجري على كره النبِيٌ الفعل من عبدأتى من نص توراةوقال لسه اقتصسر عصوالإلْه كتابنامن كل تى فاستغفر الله العظيم لماأتى فتجامن الأمر الذي قسد ضسره

فى الإ تا نامتك بتلاعينرةة وشخوصٌ أعيانٍ الكيانٍ تفصل إلا وللمحجسوب عيلوٌ تعققل ووجودنا وهو الحبيبٌ الأكمل في مونفي عنه الطواغيت تسفلٌ7" وفوا معي ووو وناك تور بيسن المنازلٍ في المجرة منزل!؟) ومقام من يرجو المقام الأنزل هذا هوالعلجٌ الني لا يجهل لرأيتهم وهم الرجال الكمل فانصر فإنك يعده لا تخذل وبذاك قد جه الكتاب المنزل وعليه أه ل الله فيه عوّلوا لل إلا والقق سآن الأفضل ماليس يحويه الكتابُ الأوّل فيما أتيت بهالغنى والموئل ريفيوماعصمت فمالك يأفل9) واستغفر اله لهذا المرسسل عماأتاهبهالسبِيٌ الأعدل

)١(‏ الأنعام: الإبل والشاء. والواحد: النّحَم. الأرقعة: السماوات.

والواحد: رقعاء .

زفق الطواغيت: جمع الطاغرت: لكل ما عبد من دون أللّه .

() الماك ما سُمك به الشيء؛ ونجمان نتران هما الأعزل والرامح.

(4) العارف: قال ابن عربي: العارف من أشهده الرب عليه فظهرت الأحوال عن تفسه.

(5) يريد قوله تعالى: الا يأنيه الباطل من بين يديه ولا من خلفهة سورة فصلتء آية: 17.

بقة

وكذاك ختسم الأوياء كلامه

من كان يعرف حالّه ومقامّه

من عظسْم الشسرع المطهسر فيه وقال أيضاً مسمط :

رلم يواخذه بماقد مضسى

ووجهه مسن نوره ماأضا

ليسس قراه عيسرٌ مسن غمضا وقال أيضاً:

هذا الذي قلته في الله مسن صفسة

فلم ينلهم لذا في عسرضهم دنس وقال أيضاً: بألسن مالهاحصه ولا عسدةٌ أعنى بذا يدن الأكوان أجمعها لأئنه الشفرعٌ والأقوام تعمشسسله

فسي الأوليءٍ معظلم متقبا 7) فسي قولنا فهو الكلامٌ القيصل عن بايه وركابيه لا يعدل تعظيمه فهسو الإمسام الجسوّل والناسُ فيها يشهسدون العقل

من كن سوء يقتضيه الأذى أن لا يكون الأمر إلا كسذا إذا توب المبسد عن ده اإذا ومثل هذا السد لن ينبذا لأنه حللكلةور الاله حلفا عينساإذا أنزله بالحذا

الله جساء بسه في الذكر مسطسورا إذ طهر الله أهل البيست تطهير!0»

جل عضرو حصسوتقهة نشأةٌ البدن كالعرش والفلك الكرسّني ذي المنء9© يما حواأه من الأحكسام والسسسن

)000 00 ند الله 0 أمرء خلا يكله إلى نفسه لحظةء ومن يتولى عبادة الله تعالى وطاعته» فعبادته

(0) السَّندس: التدمن ١‏ النبم. ويريد الإشارة إلى قوله 5 «إنما يريد الله ليتهب عتكم الوْجَسَ أهل الييت

ويطه ركم تطهراً» سورة الأحراب» آية: 88

(*) العرش: أعظم مخلوقات الله تعالى» وهو جرم فوق السماء السابعة. والكرسي: السريرء وهو محل مظهر جميع الصفات الفعلية والوجودي العيني. وقيل: هو مظهر الاتئدار الإلهي ومحل نفوذ الأمر والنهي والإيجاد والإعدام. القَلك: مدار النجوم.

تقسمثت كلمساث الله فانفقصلت رح دري الذي قلناه مين حكم 5 تمشى على السنة المئلي طريقته حدر الحة لا الندي رسالكها فسا وزوعا ومافي الكون غيرهما تراه في سنة الأنعام ذا نعم وليس يدرك في نوم ولااسنة هني حقيقته فالزم طريقته له التحكم في الألباب أجمعها ذل العزيزبهعزالذليلبه من أعجب الأمر أن الأمر يحكمه لولا تحكمه فيناوقوؤّته قد يحكم الأمسر في أمر فيبطله لولا الشريعة قدكناعلى فلت الشرع جاء به قربى لخالقنا فاعبد إلهك ربٌ العرش في جهة بين الرسول وبين الروح قد ظهرت لولا تحكمه ماكتت أحكمسه نا لنلمم أن الحتكق فال لتها لولا الخال وإيمان رميت بها وقال أيضاً في التوّاب:

دن واقق ادق افى حفم وف عد يا نائب الح إِنَّ الحقّ أهلكم فإن عدلت وقااك اله فتنته قرينة الحال تعطى ماأردت بما

6 الكلمات: عبارة عن تعينات واقعة على النفس .

زهة) الروح : أي : جبر بل عليه السلام. 62 الهمهم: السئد السخي عظظيم الهمة.

أعيانها بعضها عن بعضها الحسن”" إلا الذي هوذر لب وؤو فطلن فعينسه عين ما قلناه في الشّنن من يعسرفون من أهل الشام واليمن إلا الخيال الذي يأتيك بالفتن نعم وفي سنة الأجداب ذا محن سواه إن كنت ذا فهم وفي الحيسن ولتغالاضه فحن سموولا علطين لولاه ما عبد الرحمن في وثن بالشرع حكما فعمّ الأمريا سكني

بالصور وهو له من أعظم الجبسن فالحكم لله إذ لو شاء لميكن والحكم في فرح منه وقسي حزن ما كان يأتيك بالأفراح والحزن بالوهم فهو مع الأباب في قرن منه فيحكم في القتيان بالفعن مناليسعد عبد المؤمن الفطسن كأنبياء بسه في شرعه الحسن هذي لانتو اديت الحا عيبي 0 فينا ومن أجل هذا نحن في غبن الحقٌ للساع رجل ليس للرسن

عقلا لما فيه من ضعف ومن منء9؟

فإنهعمرالفاروق في الزمنٍ لما أقامك فى ذا المنصب الحسسن وإِنُ عدلت اتلاك الله بالمحسن 8 نه 5 لك لل 4 إل ط 04

(6) الخبال: النقصان والهلاك .

جرد

إني لسان صغار لي وعائلة قداصبحوامالهمثوب يرديه وسا التمست سوى مرسوم سيدهم نْ أجدبَ الوقت فاسسقاء صاحيه فإنهرتٌ إحسانٍ ومأثرة 00

ع ا وقد رأيتٌُ الذي خطت أنامله والأمولله فيهئم صاحكه وقال أيضاً:

إني اتخنت إلى ذي العرش معراجا علي لسان رسول منه اليسني إذا رأيت وفوة الله قد رصلوا فاستغفر الله واطلب عفوه كرماً معاشسر الناس إن الله أنبتككم وثم أولجكم لما أماتكم وقد علمت بأد الله يخغرجكم من بعد إنزاله من أجل نشأتكم وصكّر الناسَ أقسامامنئوّعة لو أن ماعندنا من علم صانعنا وقال أيضاً: قد فطعنالرؤيةالسةٍ شوقا

)١(‏ الوابل: المطر الشديد

0( الأمشاج : : ما يجنمع في الثزة. . وفي قوله تعالى: طإنا خخلقنا الإنسان ٠‏ آية: ؟” . وفي الآية بمعنى: مختلطة يها المرأة ردمها. 0( الفياني : جمع الفيقاء : المفازة لا ماء فيها.

(0) تباج : سائل .

وتسرجمانهمٌ في السسدٌ والعلسن 0 ال رلاففسيٌ كس يزيله بانسكاب الوابل الهمتسن”© فلحي النتليحى وستالالاء والمشحوق

فكن لهيا ولي اليومَ خيرَ سميع, السيد الطائع المحفوظ خير مطيع من كل معنى جليسل قدرّه وبذديع إن الجنابَ الذي ذكرته لرفيسع

فإنذ لي شرعةمنه ومنهاجا به المهيمنُ في إسرائه تاجا يأترن دين الإلّه الحقٌ أفواجا وكن فقيراً إلى الرحمن محتناجا من أرضه نطفا في النشىء أمشاجا(© فيهالأمر اراد الح إيلاجا بعد الممات من الأجداث إخراجا ماء كمثئل مني الناسٍ بف كلق ين ثلاثة في كتاب الله أزواجا يكون في رهج الأسواق ماراجا

واشتياقا فياف أاورمالا9)

نطف أمشاج» سورة الإنسان»

نسم إني لما وصلتث إليه قلتت ربي فقال لبيك عبدي قال لي هكذاهوالأمر قاعلم كل قلب يبغي الوصول إليه وكذامنيقول زربي يقلبسي بحر مجه سال مي ثملمالأنتاهلم يلف إلا ينث الجهل ههنائمأيضا وج يااله عنسلكه فكقاةه إخوتي هل رأيتهم أو سمعتم عيمس قمر سياه يا مارايناء في سوؤى الحق عينا وهو شرع مقبر مستفادٌ لاوحسقٌ الهموى ومتبعيه اشم يحل ككل الس سمي فاطلب الأمر بالوجوو تجذه زالتامنيا ازفتني إلا الوسسي بسوى الله قال عينٌ وجودي يدرى قطعاًمن أبصر البدر تما ملماتزايد الأمرفينا كل اقنصن تنترة نهب كمال يستسر الشيء خلفه وهو كشفٌ

لمأجصدغيرنافزدت نكالا”) لمأجدغير حيرةٍلي ضلالا لميزد طالبوه إلا خبسالا9) معللم بالفراق منه تعالى جد والج ةد لمينله فنالا غاطسٌ قي السراب ما زلالا نينا امه رفع فنان آلا ههنا والجهولُ نال الوبالا0) صاحبٌ الآل كان أحسه إ40) أن شخ صاأاًأتى إليهفم الا لا وحقٌ الله جل جلالا وقصاره أن يتكون خي الا جاء بالكاف نوره يتلالا فكساهامهابة وجمالا ما رأينافي الهجر إلا الوصالا00) عيي كون الحبيب إلا كلالا90) عد 2ت[ التوريف سكي النطنال إَ وفص الست كم اي حب هالدهرلا أربد اتصالا حققٌ الأمريافتى استقلالا إنهكان في العيان هلالا عاد فى نقصه يريد الكمالا نعلي جاه فيسة أن المتبالن عند من يعرفٌ الحلال حلا 00

)١(‏ التكال: ما تكلت به غيرك. نكل به: صنع به صنيعاً يحذّر غيره. () الويال: الشّدة.

(؟) السّبال: النقصان والهلاك. (1) الآل: السراب» والشخص.

(5) الوصال: قالوا: هو الانقطاع عما سوى الحق وليس المراد به اتصال الذات بالذات.

(1) الكلال: الإعياءء والثقل.

(0) الكشف: الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً.

حكم العلمٌ أنَّ ما كان رجمساً

وهو نجسم كماتراه ولكن هو نر وفي الحقيقةٍ نورٌ وأتنى الربتٌ للحرارة فيها ترد أن تكرن فيهمكانا كنل فحن بال هفتك فحنا تراه فتغياظ العسدوٌ فقولا وفعلا سمى المال في العمسوم لميل وقال أيضاً:

إن الذي بورجردي اليومَ أعرفه إن كان أخفاه في عينسسي تقلبسه رواحي الاترانيئ عن أذكره

إن هكان فى الهواء اشتع الا

جعل الجرٌ للسرجوم مجالا فيه شغل لمن يريد اشتغالا رحمة للورى فمك الظادلا200 مستسسريحين لا تقلط ذبسالا أكثشر الصوم ههنا والوصالا لاتقل عنهإنهعنك مالا وتسرّالولي فعلا وحالا في كوالمبِ د مال عنه ممسلا

أغيتٌ عنه ريدنينى تذكبره

رأيته ذاكرا لي حيسن أذكره في كل حال وتخفيني فأظهره

إهجاهأسألعنهسين يسأئنى عنى وينسى إذا أنسسى فأذكره

لوانة دين وسو حين شهيلني متكي في سسا عي الممر ويهذا تم الديوان الكبير للشيخ الأكبر والكبريت الأحمر

لي الأخبر أبى عبد الله الملقب بمحي الدين بن

جلي ب معد العري الساتني

الطائي الأندلسي

وحسدة وأعاد ألنّه علينا

وعلى المسلمين من يركاته ومدده

)١(‏ الورى: الخَلق.

(؟) الوجود: فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحقء لأنه لا بقاء للبشرية عند ظهور سلطان

الحقيقة. الشهود: أن يرى حظوظ نفسهء وتقابله الغيبة.

7

الفهرس

مقدمة شارح الديوان ماب نا بام ممكوا وغ انك لاسو امنا و مله وار لولج اام 1 أبن عربي ناخ تحرو رسو و ةوه كمه ع وا باغ الاجم طقف امفتامكعة الار ةو الوق شامق الحو و ا ل 1 مؤلفاته اا لمجاو ل أي لاه وام معاد ارمطو كر مالالا مله طم اموا مقع وحم عع ام القع لماوله موللط وح واه ااا ري 6 وقاته موا ا هقافرو ب ا ا م ا اي و أولاده انكبتاة باوافضيو ل جو فده اح وو او و ا ا قال في باب البحر المسجور 0 00 قال في روح السماء الدنيا ا 0 0 قال قي باب روح الكائب العيسري حا مح ا محم ع لماو وخ سوا واد اللا وك اللوا م اا وك 4 قال قي الروح الإدريسي 0[ 1 12111 قال في روح القاضي الموسوي ا ا ا 211111 قال في قوله : إسبحان الذي أسرى بعبده» ب ا وجا لط ا ا ا ا قال في أرواح الورثة الصادقين المحمديين شك اغنام ين لد الول مول لالم و1 ليا معو ا ا عا لو نا قال في حالة موسرية لي شام مه اسان اماق را ماس از نيار ممق اسه أ اللو جر وت م ا 111 قال في ياب الفخر بالله قي سسجت ادرو ات ممع 0001030 ا 000 قال في أحوال منها خلع التعل ولباسهما ا توك وو امام كاله انه عر مم راع قاف قجيط لصاو مف ماف ا 11 قال في باب المقام البكري الصديقي و تالجم مواقا جواة امو خم و ل 1 قال في موافقة النجم الهلال اذ[ 1017111 قال في باب الكور والدور ا 00 قال في حكمة ظهور البدر والشمس معاً في النهار ا قال في تأخر الأنوار عن النور ح 2 موه قو لط و نو فاط فا وأ طول اوفط حل ارد ا لك سن وام 187 قال في باب النور القمري ال اك اص لك خا فر وو عم وا ار 1410 ف ا لاقام فك لفاك او و 1 11 قال في باب النور البدري عو لاو لط اما فا ل لا ا الما رق لع م 1 قال في باب الثور الكوكي 121 مط مطحي واكياقه مويه جام رامو الول ل مق لمر و ا ا قال في باب النور الناري ما وس ا سمط لماو وول فواكه اماد د واوا لاما ام لاا ذل فى بات التو عوك ا شط م ل 110 قال في باب النور البرقي امام اا مص ا و والوا وو ا ا 11721 قال في باب هلالين اثتين (الإمام والقطب) م ون دوس الا و ا د قال فى باب ارتباط الحقيقتين اللبيط والمركب خاي جل تنم تا الما اح ال ا ا قال فى باب البصر المكاف ا 0 قلذافي باب السفع التكلفت لمك ااا ال ا اا 0 قال في باب اللسان المكلف ا ا اا ا ا 16 قال فى باب اليد المكلفة مم عو ممعم ماق و مدو ع بق حت عست ام مامه فق ل هاب الام وا لم0 21 116

قال في باب المبايعة مت نان القن اق ا افر شا معطي اطاط موه مجم و م ا 1 قال في باب البطن المكلف معي لاوج جو جد موا اس احاح سام لجسا وعدا الس مام اس 1 قال في باب الفرج المكلف ا ا تاعاس الل انودة الح كد ملسا ل ا 51 قل في باب الرجل المكلف 0 0 اا قال فى باب القلب المكلف ا ا بد لوخت مانا لله مما م ا 1 قال في مطلع من مطائع أهلة الممارف بان ل وا مق وو سو جع قفا ومو ااام ل 11 قال في وصف حال إلهي لاقي سسبو مواما تاه الوابطا تمتخ به اخا عع ام 1 قال فى باب الغنى والاستغناء رصحني ون الام خط نع تود ححا جا امس ا اوور مه ب 11 قال فى باب الطمأنينة وبع مس ع عم وال ون وتم لحك عع شي عو بولسا جر و جا ما العا و قال فى باب الخشية اط المع لبانق املو لل ب مق لق تطلس فق لاومو اموا م بح مط باط مام ا 181 قال فى باب التوبة 0000 ا ا ا ا ا ا قال في باب الإنابة و م ا اوتا اك وا مد ةاقالم مال الوا اق 10 قان في باب الأوبة ا وال و نك كملسي فلتو ألم فاه لع الات سو جروج وك كولج 101 قال في باب الهمة ممم ل و م م واي ل مامه قم واويي ع يو هلماع ع لمم لا ع الى هاورو وات هوم مما دنو 710 قال في باب الظنون و ع مالكل افرط د اه قط وا الع وك وق لم ع لالخ الوا واو ك2 15 قال في باب المثيئة 0 عن ماس لاهو ديه ماهد لدوابة او سنوي فم اماد وو اا قال في المراد والمريد جو امون وا امو ال لا مط ل اجالرمج صم ص مس مقو شما ا 11 قال فى المنقى ا قال في باب إهلاك الشرع والحفيقة ا مجم ال ل ردي اق وق نانف نواه لمم و مستعت اجا ا 110 قال في إنكار الخلاف في الطرين وس اس الا سي لفط فاه وو العامة ةفع ود لزلا قال في باب الحلل الموسري 1 راط سج حون ني تماد سام طبار لومخ فعض ااه اوم لو 10 قال في باب الوعاء المختوم على السرٌ المكتوم طعا ميته لطت ماج مك مق ما لط ووم لامو و 1 قل في إيضاح حجه ومفتاح محجه ذ[ذ[1[1[1[1[1[1 1[ 1[ ا قال في باب حكمة تعليم من عالم حكيم رين قال في باب صدور الأحرار قبور الأسرار خم وني والسام رومخ اغا يه ار ل وا ان ا ا يي قال في باب نكاح عقده وعرس شهده 151ذ1ذ#ذ1[131#1#71آ#1آ11آ1 اا ان قال في باب المواقف الأدبية اناا ا رم نك ومدق ملم ا قر لجر لم الوا ا و حر لعل واه ع ك1 قال فى نكتة الشرف فى غرف من فوقها غرف الام انه لمع ود اوم اتنا اتفب ااتطدة شمو ف 71 قال فى باب الإمامة والخلافة ع ا ا او كشو ا او ات 0 قل في باب الاتحاد بل الأحد م ا ا لا ا ا 1 قال على لسان الإنسان انكامل لا الإنسان فحيواني ا ل الم السام بم قال في هذا للباب على لسان الثفس الناطقة ا ون ف ا م لا اا لال 1 مك اا قال في هذا إلباب على لان العقل الأول ا لاه لم و اي عو الم الو ا ال قال في هذا إلياب على لسان الجسم الكل ا ا ا تمق قب ااساس كبا وسو الم قال في تخصيص التسديس دون اللثليث والتربيع ااا ا 12100000000( كال في العلم الإلهي من طريق الصنعة اق ع ل ا ا ا ال 81

قال في باب الرجوم ممق عه حم سوقط توقاي وت الججاو كما ل 1 عمس سام وو وان كر م 11 قال ني قوله تعالى : هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظللل من الّمام» اح ا رودق فو اما واو اموه م 6 قال فى باب السبحاث الوجهية لوو بق اها ني جا ولط كدو ل ا ا 30 قال في باب التلرين في الدور القفلكي ا ا ل أ قال في الطالع الإهي والغارب بأسماء المنازل 0100[ ز[ز[ 1[ [ [ [ [ [ [ 0 قال في باب شرف الوحدة ٠‏ 2577 ةر نا ووب انوا اما ا ل 8 قال يخاطب النئور بن الرشيد حين بشره بفتح إنطاكية ا أ أشواو اسح ا ا اخ ا 1 قال أيضا في باب تيه الذاكرين الله تعالى اما الس وا ا فاطخ ب ع و 1 قال في باب قوله: «أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخرة خش :1ت م توخده وجي 01 ده وتوم #روناه سوط كه مح 1 قال فى باب الفخر ولا فخر بالراء والزاي معا 000000 100000 قال في باب العلم بالله تعالى : ا ا 10 زٌنزندز 00000000 قال في باب رضي الله بسخطه مأ سواه مم داعي واوا يكوه مرف بوقرع لاد وي 1 1 0001 قال في العلم الخاص واللوم والقلم جما وود ا ا اا ا قال في ياب المقام المجهول المذكور ممم ال لل وروا 5 تفاخ موه اخ ولباب ا مره ونام كبلق باشو بو اك قال في واعظ ظريف اسمه عيسى روطم لاط اخ مواد و مون ف ابي لم اق قال حجيباً الشيخ عبد الله الغزال .... , ااا 111 ا 1 قال في باب الحماسة مم كاك لاحو قب اعم و ام وا ا ا اجا لخ ال 21 قال في باب التبري من التقليد اا ع تمع ووه ملك ارولو الخ وش اق اوج عسوا وو امف وال بقن دجم قال في باب ليلة قدر العارف امه ب ل لقو قح اترنبه ا«امتس و لوكا ووه و مخاس وي فوا و وام قال فى باب ما يخف على النفوس من الأرامر مع سف ا للجوائي تسا املا و ور ل 311 0100000 قال في باب الفخر بالعلم بالثه المشكور 20100000000 0 ؤ ؤزؤ ؤز ز [ 1 00 قال فى المفارد اا ااا 11[ 1 1[ 1 ا قال في باب الأركان الأربعة 0000 قال في ياب عمرم الوحي الإلمي اا 0 0 قال فى باب تحرّك عن ضجر . و عم حدح ع الم الم اوها له جاتو و لق لف الاقم ولك فيه الما تمق ل 91 قال في حاتم النبؤّة والولاية ا قال في باب شرف المصطفى وطيبه طم ا لمودد واتظ وا اا و اواج الج لق لالدو لطر اا خا م أ ا ل 81 قال في شرف أبي قبيس وهو الجبل الأمين جح اساسا رامال اواك وو اج ممه امير لقاو وق اا وه قال ماقال ابن عمر في طائف معرض عن البيت قتعي لك فج الاج متك مدو اموي عو عتما موا ا ا 2171 قال في طوافه وهاتف يجيبه ا ل ا الب اج ا ك1 لع 1 ا الا ا قال فى لباس أخحه ا ل و4 انمسج الت ال اقم و موقا اللي ا 0 ده قال آييت ترع ند الشين ف عطرة كله حا ا 00 ان قال ما وقع في النوم واس نع للا ل ا ولو ال ا او ا ا اي هه قال في كون القلب خرقة لما وسم الحق 111 1 001000010 قال في كمية الأحكام الشرعية ا لظ ما ا ا 0 قال في أركان الإسلام ادونج ةفانك اشن وتوم لاخساسطلكاطواق هي ا ب 1

قال في أسرار الطهارة لا ل ا ا ا ا الالو راتوا ال ب ل

قال في المسح على الخفين والجباثر اا لايعاي ة انج ارو الوق ويه بن ب 1 قال في المقصورة في التيمم وق ال سطف سق مكنا اساوبتر الخورة ا ماناس أيه ا قال في الغسل من الجنابة اا 1 ا 0 قال في الصلاة ماف لولمه روفو مد فاق ماح روح كما ولو امرم ع مل م ئ أ مط واوكو امسو م م ام ا 111 قال في أنواع الصلاة وأحوال المصلي و م ام قال في صلاة المسافر ب 1011 لاب اما مر ام ل 5 قال في صلاة الوتر امي نايت واف مومه لملا لد بو امل يم اراد و ا لاله محا مواد امد و ا 31 قال في الصلاة في الجماعة تايان طاو وكا وخ امف مستتو رم ا اي ف ماس وا روه مطامط 517 قال فى صلاة العيد متام وا كاك ال الوا الم تام وح ااي مو تسا سوال ا ا ا 1 قال فى صلاة الجمعة ل ل ا ل ل قال فى صلاة الاستسقاء هوطع جامد ل لالجا روط ماقا امنا الاي بطو ل واو 1 قال في صلاة الاستخارة ا ااا اا اا ا ا 00 قال في الزكاة اعد لتقي مو الس لخر م فرات مطارو الجن وماك ما امور ور عا ارود اد ا 9 قال في صوم رمضان مك انبج مخ ا ره للد ب تولر و ارو هج ا لها ا رج بتر ها ع ع وها لع و عمال ل م ا م 211 قال في الحج ااا اا 0 قال في كوائن لواح الل اا و ا ل امامل ماح لوطه الوا قال فى لزوميته 50570 1 مكاح وا مر ود نه ا 0 خا ا 7 قال في لزومية التفصيل بالامدككه مموومقاي ا امس مفسوم ااصو اماك عاد لواصم وم وو و ا قال في نظرة الصعق المكي والموسوي م نالعز ور لما وو او قال في الباب السابع لأبواب الفتوحات عع امد الج د الع 7 مالرس ركع جوع ولحسس لاه و مامه ايا من نظمه في التوشيح الأقرع ا 0 ب 00 من نظمه في التوشيح المضفر الأخرع 0 لع مه ع و فرق مع ل باح وو ا 277 في نظم انتوشيح ذي المنقال وهو مضفَّر ا 0 ا ا 1 من نظمه في التوشيح المضفر ذي المنقال اي وميه با الم وال ل ام و 011 ا و مك ا يت ار من نظمه في التوشيح وله منقال اموي تتم ل لماه وئف ود كع و ده العم عاو اه بوط ارطع أ أرق دو السور يد زرو لو جام عل 6 ل 06 للك في النظم التوشيحي ان ا ا موا وو ل الت لوا ا 1 قال رأيت في المنام شمس الدين إسماعيل بن سودكين النوري ا ا 1 ينظر إلى الأول قول المني اا ااا [1[1[1[ [ [ [ 0 قال يفرّق بين الأسماء الإلهية ا قال في نظم التوشيح المضفر .. 21011111 23200100 0 0 00700000شظ1 قال في, نظم التوشيح ام لدج مار انج المكار وروي ال ل اتج واوط ا اهيدا لواحي وشحم يط ل ارب 6 المي لع ا ا قال في نظم التوشيح الأفرع المضفر المحيّر الممتزج مانتو ان عطاق لمم نس ب اتا مو 1 قال في الإنسان الكامل 0 مس ار واد وماد او دو التو سيو 11 قال في حروف أوائل السور المسماة ا ا ا 0 شل قال في النوم مرتجلاً وقد رأى شخصاً ثبت له حق على ميت من أصحابه ا ا

245

قال في حروف: لو ولولا وإن وجل ده مها به مو هيه هيه وده 806882 هد به افاج د 8 +6 انه 664 هد ع لوه وه نه 4 اود قال وما ألقي إليه إلا بإقوائه على غير شعور مته + وو عه ب ل امو ل لقن عو مو ارق قن قال في أرواح السور 50000 اا 0000000000 ااا قال في مرضة ثا.ليمءءءبامييييلة اع لط جوج ا7اساو مم ا و قال يخاطب وليه إسماعيل بن سودكين مد واوسط ع و اقفوو كسس م متام ساس سو قال يخاطب ساحبا له في حالة تخصّه في العلم الإلهي 00 0 00 قال في سير الجواري احم ل ما مقا ورد رسج سوونه والامية سافان مومه ادي او الود او الود سوا قدو و قال يذكر الحروف الصغار وهي الحركات ووي ةع ووو و و هه وو و وهو و وهو نو وي ةو ون ة هاي نونو نوو و ره

قال في نظم التوشيح المرؤس سكع الرواع وام جويك لمعه وا مص روا لوم مويه لام مد و لل 1+ قال يذكر ما صح من الأسماء التسعة والتسعين ولتت او ور ا

قال في حال يخاطب فيه الحق في تجلّ قلبي لسبب 0 قال قى حرف الألف او ا ل ا

قال في حرف الراء واقفحة سهاو ف ندع تاشاشو و الام ادا مزع م امرك 3 بشن لجع اده لتوجق ل ا ا ‏ ر مكف

قال في حرف الزاء ااا 000 قال في حرف السين درت والنم دا نه مخ جه تارم ع كايو فرق واج للب 6 كيه تم و عاعز ماه وا جر ناج لوو 7

قال في حرف الشين #اتعرري اود رو فرصا عراف وتغار مه ويه ا قاره لوو وم ق رج اله ره ابول يفيلو 6 4 و4 تيو لق 4ر4 أ كو بع كه لو ور قال في حرف الصاد 271 دق م م قا له تلجع ا لا ب مره بد 6 ل لفك عر للح لو ا ل

قال فى حرف الضاد لمكم افاي ع م ار قا مايه او الها قا عونائه ةا هذا سدة لبها هكف ل ل يه خم تو هد هه عه هط م ايان هه ممع طح أو

ا رجءم

و06ملم

ممعم

«امم مو

وثلا مهو

اثلاثو

مقم وه

٠ث6‏

٠‏ ثم

ولعرء”,

.اموه

00007 0

000 0 0

قال فى حرف الهاء لحن عه اوم عجو اع ويم الاك ا فور عاص لباك مرف د

قال في حرف الواو 2200 #تورو ميو مدو عو ومموتماور ور ومو كاقوة اطع وز 6 قال في حرف إللام ألف هبق وان رايد 2 حارف عا عه 2 ام د لاذه ع جاح 2 مه 14 10 216

قال في مبشرة في حق بعد إخواله ‏ ..-........... 0 قال في زلزلة رآها في النوم م مال ايا و 0 قال في العبد يطعي لضعقه ويعطي لقوته 0 قال رأيت في الواقعة عز الدين بن عبد السلام مجو ا ا قال وكتبه في دائر قاعة سكناه لخم انل طاار ع بلطاو ااام قمه امم سحا كم ا سو 1 قال في دور السنة .. . اي مم ااا

قال فني فتية أهل الكهيف 3 اج الور ا فم اج 1 قال في الطبيعة ا اندوع لجع م ع

قال في السحاب وما يمتح اف 8 لاع ل يه ري يد ف واه جد ب 24 اوثواروة 4 مه اين 616 برو

قال في الحروف المرقومة رع رط مده ستل 2 الي مع مضا اا يواه ع ا يت قال يمدح الأنصار رضي الله عنهم 5 تر رما ا ا 1 قال في الطبيعة وأ الأخلاط والأركان 0

قال في الوارد بعينه هذا لانه تسسحا عدم + مسد مس نال وال البساواه ور ولد قال في الفرق بين الوارث الموسوي والوارث المحمدي وقمو ووو ةو ةلمن ونين قال فى مبشرء رآها ولما لستيفظ وجد لساته ينطق بالأبيات كلها 220130111 قال في نيابة النون عن العين يدن ا ا 0 قال في نعت القنوم 5 4 ب ب ار 10 او حل 6 2 ف هرم اانه ايد وا اع ا

م

فطاع لذ ودع واه عد لعا ول لوا 4

ع ه هفده وا ماه 6 6 6 6 هود و وا مه وهاه

يه ل فاسع ادبع عاجوا را لبي "ود وام 826

واأواقوا وو 6 و وار ةم توه و ره 6 د

عفاودو م ووم 6

واأواواهة و فو ورج عاو واو انو ممه مونو

ووراو و و و موو ةا وواريام 6 رارم رهن

واج وكاو وا 6 وار و و رو ور و و قف فيو

قارو وو وو و و و وان و و م و مو وه

لواقم هوا م هايم ف .ياه وا قافا ي. ومو

همه م قاما يه مقافا نو واية م رام يديو

وأعو هد يده 6 دام وء يدن .واف وا يوار نه

واأوماو ةده هو ة هم فيه ين نويه نينو

0 الس

يذكنا 5

غ04

اللدالا 81

لذن